You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 285

الكارثة الحية (9)

الكارثة الحية (9)

1111111111

كان جاكوب يندفع على الأشجار، وهو يحمل بندقية القنص السوداء، وينظر إلى A-0، الذي يتمايل حول الأشجار أثناء الجري، وهناك لمحة من الصدمة في عينيه.

لأنه إذا تبين أن الأمر كذلك، فهو لا يعرف إلى متى سيستمر هذا الحاجز، لذلك كان بحاجة إلى اتخاذ بعض الإجراءات الصارمة لكسر الحاجز دون لمسه.

“لقد تمكن من تفادي رصاصتين من قناص العملاق الحديدي. فقط إلى أي نوع ينتمي؟”  سأل.

“آهههه….”

“هيهي، إنه مزيج بين أورك عالي و حرباء التخفي. يمكنك القول أنهم عرق أسطوري للحرب الاستباقية. لذا، فمن الطبيعي أن تكون لديه غرائز البقاء، لديه الإمكانية ليصبح فريدا.” كشف الخلود.

قتل A-0 لأنه كان لديه شيء يحتاجه، ولم يتمكن من منعه من أخذه.  كان الأمر بهذه البساطة!​

اندهش عندما نظر إلى A-0، الذي كان يستعيد حواسه ببطء ولم يمنحه فرصة إطلاق النار عليه بعد الآن بينما يتحرك في نمط متعرج.

قتل A-0 لأنه كان لديه شيء يحتاجه، ولم يتمكن من منعه من أخذه.  كان الأمر بهذه البساطة!​

لم تكن سرعته أبطأ من سرعته عندما لم يكن يستخدم تسارع السوائل.

مرعوبًا، لم يعتقد A-0 أبدًا أن هذا الرجل سيكون حاسمًا جدًا لأنه لم ينتظر حتى رد فعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه يستخدم بالفعل تسارع 5X، ويقترب بسرعة. لم يعد يخطط لإهدار المزيد من الرصاص لأنه يستطيع التخلص من ذلك الوخز الجريح بنفسه الآن.

“انتظر… أنا د….كيك.”

ومع ذلك، عندما كان على بعد أقل من خمسين مترًا فقط من اللحاق به، لاحظ أن A-0 أخرج شيئًا ما من خاتمه الفضائي، وكان عبارة عن لفافة بيضاء.

“لقد تمكن من تفادي رصاصتين من قناص العملاق الحديدي. فقط إلى أي نوع ينتمي؟”  سأل.

‘يبدو أنه استعاد التركيز الكافي ليتذكر أن لديه حلقة فضائية وتلك اللفافة البيضاء هي لفافة سحرية!’  رفع حذره على الفور لأنه يعلم أن تلك اللفائف السحرية مثل القنابل، ولا يريد أن يكون في الطرف المتلقي.

علاوة على ذلك، كان يشعر بالخطر من هذا الحاجز، لذلك يعلم أنه لن يبشر بالخير بالنسبة له أن يتلامس جسديًا معه.

لذلك، تخلى عن فكرة توفير بعض الرصاص لأن هذا الرجل ربما كان أكثر خطورة إذا لم يقتله في أسرع وقت ممكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني من أنت.”  سخر وهو يخزن جسد A-0 بالكامل تاركًا وراءه رأسه المختلط.

لكن A-0 كان قد سحق بالفعل اللفافة البيضاء قبل أن يتمكن من التصويب.

لم تكن سرعته أبطأ من سرعته عندما لم يكن يستخدم تسارع السوائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة أشرق نور ساطع من النقطة التي سحقت فيها، مما أعاق بصره، وكاد يعميه.

لذلك، تخلى عن فكرة توفير بعض الرصاص لأن هذا الرجل ربما كان أكثر خطورة إذا لم يقتله في أسرع وقت ممكن.

الآن، جاء دوره ليشعر بالخطر الوشيك، وبالنسبة لشخص بمستواه الحالي ليشعر بالخطر، لم تكن مزحة.  لذلك، وبدون تردد، زاد سرعته إلى 10X، وركض في الاتجاه المعاكس للبياض القادم قبل أن يحيط به.

‘لماذا هو قوي جدًا… من هو… هل يمكن أن يكون ملحمي؟!  لا، لا يمكن لأحد أن يتعارض مع قيود السهل.  فقط من هو…’

عندما أصبح على بعد خمسين مترًا من ذلك البياض، لم يعد يتوسع، وعندما استدار ليرى أي نوع من اللفافة السحرية كانت، صُدم لأن الموت الأبيض غطي نصف قطر خمسين مترًا.

‘فقط من هو هذا الرجل.’  فكر بينما يتبع الاتجاه الذي يقوده إليه الخلود.  لقد كان عازما على قتل الرجل، والسبب لم يكن سوى قلبه الثمين!

‘حاجز سحري؟’ خمن على الفور.

ومع ذلك، فإن الشعور بالموت الذي يلفه ارتفع مرة أخرى، وقفز إلى أسفل.

علاوة على ذلك، كان يشعر بالخطر من هذا الحاجز، لذلك يعلم أنه لن يبشر بالخير بالنسبة له أن يتلامس جسديًا معه.

“هاهاهاهاها… يا له من زميل ماكر، هذا الحاجز هو مجرد فخ يمكن أن يخدع حواسك، وهو بالفعل على بعد مائتي متر منه، إذا لم تتمكن من الشعور به، فقد يكون ذلك نتيجة لاستخدامه لفافة أخرى  “.  كتب الخلود بشكل مسلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يختبئ هناك؟”  سأل الخلود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه يستخدم بالفعل تسارع 5X، ويقترب بسرعة. لم يعد يخطط لإهدار المزيد من الرصاص لأنه يستطيع التخلص من ذلك الوخز الجريح بنفسه الآن.

لأنه إذا تبين أن الأمر كذلك، فهو لا يعرف إلى متى سيستمر هذا الحاجز، لذلك كان بحاجة إلى اتخاذ بعض الإجراءات الصارمة لكسر الحاجز دون لمسه.

‘حاجز سحري؟’ خمن على الفور.

“هاهاهاهاها… يا له من زميل ماكر، هذا الحاجز هو مجرد فخ يمكن أن يخدع حواسك، وهو بالفعل على بعد مائتي متر منه، إذا لم تتمكن من الشعور به، فقد يكون ذلك نتيجة لاستخدامه لفافة أخرى  “.  كتب الخلود بشكل مسلي.

“انتظر… أنا د….كيك.”

“لا، هذا الحاجز لم يكن فخًا. كان على الأرجح يهدف إلى حبسي بداخله!”  تغير تعبيره عندما توقف عن إضاعة وقته في الوقوف هناك وسرعان ما قام بمطاردته.  لقد كاد أن ينخدع من ذلك الزميل الجريح باعتقاده أنه مختبئ في الحاجز.

ومع ذلك، عندما كان على بعد أقل من خمسين مترًا فقط من اللحاق به، لاحظ أن A-0 أخرج شيئًا ما من خاتمه الفضائي، وكان عبارة عن لفافة بيضاء.

‘فقط من هو هذا الرجل.’  فكر بينما يتبع الاتجاه الذي يقوده إليه الخلود.  لقد كان عازما على قتل الرجل، والسبب لم يكن سوى قلبه الثمين!

“هيهي، إنه مزيج بين أورك عالي و حرباء التخفي. يمكنك القول أنهم عرق أسطوري للحرب الاستباقية. لذا، فمن الطبيعي أن تكون لديه غرائز البقاء، لديه الإمكانية ليصبح فريدا.” كشف الخلود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

ا A-0، الذي يستغمل قارورة تلو الأخرى من السائل الأخضر البلوري وبدأت جروحه في التعافي، لم يتمكن من التخلص من هذا الإحساس الخطير حتى بعد استخدام تلك اللفاقة السحرية الثمينة للحاجز الأعمى ذو 9 نجوم ولفافة سحرية اخرى من 9 لسحر الظل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصرخ عندما رأى ساقه قد انفجرت رغم تمكنه من إنقاذ رأسه.

‘لماذا هو قوي جدًا… من هو… هل يمكن أن يكون ملحمي؟!  لا، لا يمكن لأحد أن يتعارض مع قيود السهل.  فقط من هو…’

‘يبدو أنه استعاد التركيز الكافي ليتذكر أن لديه حلقة فضائية وتلك اللفافة البيضاء هي لفافة سحرية!’  رفع حذره على الفور لأنه يعلم أن تلك اللفائف السحرية مثل القنابل، ولا يريد أن يكون في الطرف المتلقي.

ومع ذلك، فإن الشعور بالموت الذي يلفه ارتفع مرة أخرى، وقفز إلى أسفل.

“هيهي، إنه مزيج بين أورك عالي و حرباء التخفي. يمكنك القول أنهم عرق أسطوري للحرب الاستباقية. لذا، فمن الطبيعي أن تكون لديه غرائز البقاء، لديه الإمكانية ليصبح فريدا.” كشف الخلود.

“كبووم..”

‘فقط من هو هذا الرجل.’  فكر بينما يتبع الاتجاه الذي يقوده إليه الخلود.  لقد كان عازما على قتل الرجل، والسبب لم يكن سوى قلبه الثمين!

“آهههه….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصرخ عندما رأى ساقه قد انفجرت رغم تمكنه من إنقاذ رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصرخ عندما رأى ساقه قد انفجرت رغم تمكنه من إنقاذ رأسه.

لكن A-0 كان قد سحق بالفعل اللفافة البيضاء قبل أن يتمكن من التصويب.

‘يمكنه أن يراني… لا، لا، سأموت. لا أريد أن أموت! ‘ شعر A-0 أن عقله على وشك الانهيار، ومع الألم بدأ الأمر يزداد سوءًا.

‘حاجز سحري؟’ خمن على الفور.

لم يعتقد أبدًا أنه سيموت بهذه الطريقة، ولم يكن لديه حتى فرصة للانتقام لأن الطرف الآخر كان ببساطة مرعبًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من تعقبه.  لكنه كان يعلم أن السبب الحقيقي لوفاته هو ذلك السلاح الذي كان أسرع من إحساسه بالخطر.

“كبووم..”

سرعة رد فعله التي يجب أن تكون حول المستوى 1 لم تكن شيئًا أمام سرعة الرصاصة، ولا ينبغي أن يكون هذا النوع من الأسلحة موجودًا في السهول النادرة.

ومع ذلك، عندما كان على بعد أقل من خمسين مترًا فقط من اللحاق به، لاحظ أن A-0 أخرج شيئًا ما من خاتمه الفضائي، وكان عبارة عن لفافة بيضاء.

“آه…هااا…ت-توقف! من فضلك توقف! أ-أ… لماذا تهاجمني؟!”  زأر بتعبير مروع بينما تجاوز ألمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ا A-0، الذي يستغمل قارورة تلو الأخرى من السائل الأخضر البلوري وبدأت جروحه في التعافي، لم يتمكن من التخلص من هذا الإحساس الخطير حتى بعد استخدام تلك اللفاقة السحرية الثمينة للحاجز الأعمى ذو 9 نجوم ولفافة سحرية اخرى من 9 لسحر الظل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذا الوقت، هبط جاكوب أخيرًا على بعد أمتار قليلة أمام A-0، الذي بدا وكأنه في حالة من الفوضى وساقه منتفخة ووجهه لا يزال مليئًا بالدم.

لأنه إذا تبين أن الأمر كذلك، فهو لا يعرف إلى متى سيستمر هذا الحاجز، لذلك كان بحاجة إلى اتخاذ بعض الإجراءات الصارمة لكسر الحاجز دون لمسه.

“لأني أحب قلبك.”  أجاب باستخفاف قبل أن يترك صورة لاحقة ويظهر مباشرة أمام A-0، وسيفه القصير قد ظهر بالفعل في يده.

“كبووم..”

مرعوبًا، لم يعتقد A-0 أبدًا أن هذا الرجل سيكون حاسمًا جدًا لأنه لم ينتظر حتى رد فعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه يستخدم بالفعل تسارع 5X، ويقترب بسرعة. لم يعد يخطط لإهدار المزيد من الرصاص لأنه يستطيع التخلص من ذلك الوخز الجريح بنفسه الآن.

“انتظر… أنا د….كيك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني من أنت.”  سخر وهو يخزن جسد A-0 بالكامل تاركًا وراءه رأسه المختلط.

مرت شفرة السيف من خلال حلقه قبل أن يتمكن حتى من إكمال كلماته، وتضاءل الضوء في عينيه بينما رأسه يتدحرج داخل دمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يهمني من أنت.”  سخر وهو يخزن جسد A-0 بالكامل تاركًا وراءه رأسه المختلط.

‘يمكنه أن يراني… لا، لا، سأموت. لا أريد أن أموت! ‘ شعر A-0 أن عقله على وشك الانهيار، ومع الألم بدأ الأمر يزداد سوءًا.

لقد شعر بالفعل بحركة يد A-0 عندما حاول التحدث معه، وكان يعلم أنه لا ينوي القيام بأي شيء جيد.  لقد رأى وسمع الكثير من السيناريوهات عندما يكون إعطاء فرصة لعدوك للتحدث أمرًا قاتلاً.

لكن A-0 كان قد سحق بالفعل اللفافة البيضاء قبل أن يتمكن من التصويب.

لم يقتل A-0 لأنه كان عدوه.  ولم يكن يعرف حتى إذا كان عدواً أم مجرد أحد المارة أو شخصاً تأثر بهذا الانفجار، الرجل لم يهاجمه أولاً حتى

لقد شعر بالفعل بحركة يد A-0 عندما حاول التحدث معه، وكان يعلم أنه لا ينوي القيام بأي شيء جيد.  لقد رأى وسمع الكثير من السيناريوهات عندما يكون إعطاء فرصة لعدوك للتحدث أمرًا قاتلاً.

قتل A-0 لأنه كان لديه شيء يحتاجه، ولم يتمكن من منعه من أخذه.  كان الأمر بهذه البساطة!​

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني من أنت.”  سخر وهو يخزن جسد A-0 بالكامل تاركًا وراءه رأسه المختلط.

علاوة على ذلك، كان يشعر بالخطر من هذا الحاجز، لذلك يعلم أنه لن يبشر بالخير بالنسبة له أن يتلامس جسديًا معه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط