اختبار صانع أسلحة كبير المتقدم (2)
كانت وجوه الأساتذة الكبار مشهدًا يجب رؤيته وهم يشاهدون الوافد الجديد وهو يأخذ وقته الجميل اثناء إقترابه منهم.
ضحك أوتو بازدراء، “أنتم أيها الإلف، ليس لديكم قدرة عالية على تحمل الكحول. ستسكر عن طريق استنشاق بعض البيرة العشوائية من الدرجة الثالثة.”
فقط متى كانت آخر مرة تجاهلهم فيها شخص ما بهذه الطريقة؟ فقط شخص مثل حداد سحري كبير متقدم يمكنه التصرف بهذه الطريقة أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت ريتا عينيها عندما رأت أن عيناه كانت هادئة مثل البحيرة. لم يكن هناك حتى تموج عندما رآها.
ولكن من هو جاكوب؟ لقد كان شخصًا لا أحد من السهول المشتركة، وقد استخدم حظ حياته للحصول على ذلك “الميراث”. على الأقل هذا ما اعتقده معظمهم.
علاوة على ذلك، من خلال وصف بارت، فكر أن قوة تلك اللفائف السحرية ستكون مدفوعة أيضًا بالشخص الذي يصنعها.
“احم…” الإلف العجوز، الإسم، بارت سعل بخفة للإعلان عن وجوده.
فقط متى كانت آخر مرة تجاهلهم فيها شخص ما بهذه الطريقة؟ فقط شخص مثل حداد سحري كبير متقدم يمكنه التصرف بهذه الطريقة أمامهم.
قام جاكوب بإبعاد عينيه عن المعدات ونظر أخيرًا إلى الخمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، إذا لم يكن لديك أي أسئلة، هل نبدأ؟” ابتسمت ريتا برشاقة وهي تسير نحوه، متباهية بجسم الساعة الرملية المثالي.
ضيقت ريتا عينيها عندما رأت أن عيناه كانت هادئة مثل البحيرة. لم يكن هناك حتى تموج عندما رآها.
تمامًا مثله، الذي لم يكن لديه أي فكرة عن وجود شيء كهذا، ربما من حسن حظه أنه لم يتواصل مع شخص لديه هذه اللفائف السحرية، أو ربما كان عليه أن يتعلمها بالطريقة الصعبة.
ابتسم بارت بشكل ودي وهو يتحدث، “يا صديقي الشاب، جاك، اسمح لي أن أقدمك لهؤلاء الكبار، سنكون حكام اختبارك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أنا كبير كيميائيي الحبوب، بارت.”
كان لدى بون هذا الاهتمام الغريب في عينيه كما لو ينظر إلى موضوع تجربة.
ثم أشار إلى غوبلين أصفر شاحب وقدم، “هذا الرجل هو كبير الصيادلة بون.”
كان لدى بون هذا الاهتمام الغريب في عينيه كما لو ينظر إلى موضوع تجربة.
كان لدى بون هذا الاهتمام الغريب في عينيه كما لو ينظر إلى موضوع تجربة.
فقط متى كانت آخر مرة تجاهلهم فيها شخص ما بهذه الطريقة؟ فقط شخص مثل حداد سحري كبير متقدم يمكنه التصرف بهذه الطريقة أمامهم.
ولكن عندما التقى بون بنظرة جاكوب الجليدية، شعر وكأنه التقى بحيوان مفترس. سرعان ما أخفى أفكاره الحقيقية وأومأ برأسه بابتسامة قسرية، “حظًا موفقًا. سأكون أحد الحكام في اختبارك، أتطلع إلى أدائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، إذا لم يكن لديك أي أسئلة، هل نبدأ؟” ابتسمت ريتا برشاقة وهي تسير نحوه، متباهية بجسم الساعة الرملية المثالي.
أومأ برأسه ونطق بكلمة واحدة ببرود: “بتأكيد”.
كان لدى بون هذا الاهتمام الغريب في عينيه كما لو ينظر إلى موضوع تجربة.
مع غريزته الحادة، كان قد اكتشف بالفعل النية الخبيثة لذلك الغوبلين، ولم يكن لديه انطباع جيد عن عرق الغوبلين في البداية. لذلك، قام على الفور بوضعه في “قائمة طعامه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا حاول شيئًا، فلن يتم العثور حتى على عظامه!
تمامًا مثله، الذي لم يكن لديه أي فكرة عن وجود شيء كهذا، ربما من حسن حظه أنه لم يتواصل مع شخص لديه هذه اللفائف السحرية، أو ربما كان عليه أن يتعلمها بالطريقة الصعبة.
أشار بارت بعد ذلك إلى قزم يحمل شارة لجرعة ذهبية، وقال: “هذا هو السير أوتو، أحد كبار كيميائيي الجرعات.”
لكنه لم يهتم حتى بمشاعره ولم يكلف نفسه عناء الرد على ذلك الشخير وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.
لدى أوتو لحية رمادية قصيرة على وجهه القديم، وفي اللحظة التي تم تقديمه فيها، ضحك من قلبه وقال بصوت عالٍ: “على الرغم من أنك ايه الصغير مغرور إلى حد ما، إلا أنني أحب عينيك. حتى لو فشلت، يمكنك أن تأتي إلى مكاني، وسأقدم لك واحدًا من أفضل أنواع النبيذ التي أعددتها بنفسي.”
لدى أوتو لحية رمادية قصيرة على وجهه القديم، وفي اللحظة التي تم تقديمه فيها، ضحك من قلبه وقال بصوت عالٍ: “على الرغم من أنك ايه الصغير مغرور إلى حد ما، إلا أنني أحب عينيك. حتى لو فشلت، يمكنك أن تأتي إلى مكاني، وسأقدم لك واحدًا من أفضل أنواع النبيذ التي أعددتها بنفسي.”
(م.م:لما يخاطبون انفسهم ككبار جاكوب او عندما يشيرون اليه كصغير لا يقصد من ناحية العمر بل من ناحية المهنة والرتبة،زي سينباي وكوهاي المشهورة)
نظر بارت بعد ذلك إلى أوتو بسبب تعليقه السابق، لكن هذا المكان ليس مناسبا لبدء المشاحنات مع صديقه القديم، لذلك قدم سريعًا القاضي الرابع، الذي كان كوبولد بقشور زرقاء فاتحة ووجه شرس.
“يبدو أنك محظوظ. يجب أن تعلم أنه حتى نبلاء الظلام هؤلاء لا يحصلون على مثل هذه المجاملة لتذوق نبيذ مجموعة السيد أوتو الشخصية.” لم يستطع بارت إلا أن يبدو حسودًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه ونطق بكلمة واحدة ببرود: “بتأكيد”.
ضحك أوتو بازدراء، “أنتم أيها الإلف، ليس لديكم قدرة عالية على تحمل الكحول. ستسكر عن طريق استنشاق بعض البيرة العشوائية من الدرجة الثالثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م.م:لما يخاطبون انفسهم ككبار جاكوب او عندما يشيرون اليه كصغير لا يقصد من ناحية العمر بل من ناحية المهنة والرتبة،زي سينباي وكوهاي المشهورة)
لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى القزم الذي يبلغ طوله 3’9 قدم ببعض الاهتمام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بقزم، وعليه أن يعترف بأنه كان صريحًا ومدمنًا على الكحول، كما وصفتهم الشائعات.
ثم أشار إلى غوبلين أصفر شاحب وقدم، “هذا الرجل هو كبير الصيادلة بون.”
حتى في القصص، تم وصف الأقزام على هذا النحو.
“اختباري لك هو صناعة الرصاص!”
ولكن هل كان هذا هو الحال حقا؟ لأنه، لسبب ما، شعر بعدم الارتياح إلى حد ما تجاه أوتو. ولا حتى ذلك الغوبلين منحه مثل هذا الشعور، لذلك لم يخفف حذره ولو قليلاً.
مع غريزته الحادة، كان قد اكتشف بالفعل النية الخبيثة لذلك الغوبلين، ولم يكن لديه انطباع جيد عن عرق الغوبلين في البداية. لذلك، قام على الفور بوضعه في “قائمة طعامه”.
ومع ذلك، لا يستطع أن يصفع وجهًا مبتسمًا، لذلك استقبله بأدب قائلاً: “سأفكر في الأمر بالتأكيد يا سيد أوتو”.
ولكن عندما التقى بون بنظرة جاكوب الجليدية، شعر وكأنه التقى بحيوان مفترس. سرعان ما أخفى أفكاره الحقيقية وأومأ برأسه بابتسامة قسرية، “حظًا موفقًا. سأكون أحد الحكام في اختبارك، أتطلع إلى أدائك.”
نظر بارت بعد ذلك إلى أوتو بسبب تعليقه السابق، لكن هذا المكان ليس مناسبا لبدء المشاحنات مع صديقه القديم، لذلك قدم سريعًا القاضي الرابع، الذي كان كوبولد بقشور زرقاء فاتحة ووجه شرس.
ومع ذلك، كانت هذه اللفائف السحرية مثل القنابل، وإذا لم يعرف شخص ما عنها مسبقًا، فيمكن أن يقع بسهولة في موقف خطير، خاصة إذا كانت هناك تعويذة ذات مستوى أعلى مخزنة في اللفيفة السحرية.
“هذا هو كبير صانعي التعويذات، لورانس. ربما لم تسمع أبدًا عن صانع تعويذة من قبل لأن هذه المهنة غريبة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هل كان هذا هو الحال حقا؟ لأنه، لسبب ما، شعر بعدم الارتياح إلى حد ما تجاه أوتو. ولا حتى ذلك الغوبلين منحه مثل هذا الشعور، لذلك لم يخفف حذره ولو قليلاً.
“بشكل عام، يستطيع صانع التعويذة أن يختم تعويذة سحرية في لفيفة، ومن ثم يمكن لأي شخص استخدام تلك التعويذة السحرية المخزنة في تلك اللفيفة في أي وقت. حتى أولئك الذين ليس لديهم سحر يمكنهم استخدامها بسهولة.”
ابتسم بارت بشكل ودي وهو يتحدث، “يا صديقي الشاب، جاك، اسمح لي أن أقدمك لهؤلاء الكبار، سنكون حكام اختبارك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أنا كبير كيميائيي الحبوب، بارت.”
“التعاويذ السحرية المخزنة فيها تسمى اللفائف السحرية، ونحن عادة لا نبيعها لعامة الناس لأنها صعبة الصنع للغاية وخطيرة جدًا إذا وقعت في الأيدي الخطأ.”
تمامًا مثله، الذي لم يكن لديه أي فكرة عن وجود شيء كهذا، ربما من حسن حظه أنه لم يتواصل مع شخص لديه هذه اللفائف السحرية، أو ربما كان عليه أن يتعلمها بالطريقة الصعبة.
لمعت عيناه من المفاجأة لأنها كانت أيضًا المرة الأولى التي يسمع فيها عن هذه المهنة، وكانت مثيرة للاهتمام مثل حداد السحر وصانع الرون. ولكن على عكس هاتين المهنتين، كان السحر إلزاميا لهذه المهنة.
لكنه لم يهتم حتى بمشاعره ولم يكلف نفسه عناء الرد على ذلك الشخير وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.
علاوة على ذلك، من خلال وصف بارت، فكر أن قوة تلك اللفائف السحرية ستكون مدفوعة أيضًا بالشخص الذي يصنعها.
لكنه لم يهتم حتى بمشاعره ولم يكلف نفسه عناء الرد على ذلك الشخير وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.
ومع ذلك، كانت هذه اللفائف السحرية مثل القنابل، وإذا لم يعرف شخص ما عنها مسبقًا، فيمكن أن يقع بسهولة في موقف خطير، خاصة إذا كانت هناك تعويذة ذات مستوى أعلى مخزنة في اللفيفة السحرية.
“تشرفت بلقائك. أنا كبير صانعي الأسلحة، ريتا. على عكس هؤلاء الحكام الأربعة، سأكون مراقبتك ومعد الاختبار، بينما سيتأكد الحكام الأربعة من أنني سأكون عادلاً في اختباري.”
تمامًا مثله، الذي لم يكن لديه أي فكرة عن وجود شيء كهذا، ربما من حسن حظه أنه لم يتواصل مع شخص لديه هذه اللفائف السحرية، أو ربما كان عليه أن يتعلمها بالطريقة الصعبة.
إذا حاول شيئًا، فلن يتم العثور حتى على عظامه!
لذلك، قرر سرًا معرفة المزيد عن هذه اللفائف السحرية لأغراض السلامة.
لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى القزم الذي يبلغ طوله 3’9 قدم ببعض الاهتمام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بقزم، وعليه أن يعترف بأنه كان صريحًا ومدمنًا على الكحول، كما وصفتهم الشائعات.
من ناحية أخرى، شخر لورانس ببرود في وجهه بنظرة معادية إلى حد ما. كان من الواضح أنه لم يكن لديه انطباع جيد عنه.
كان لدى بون هذا الاهتمام الغريب في عينيه كما لو ينظر إلى موضوع تجربة.
لكنه لم يهتم حتى بمشاعره ولم يكلف نفسه عناء الرد على ذلك الشخير وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.
لكنه لم يهتم حتى بمشاعره ولم يكلف نفسه عناء الرد على ذلك الشخير وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.
كاد غضب لورانس أن ينفجر بسبب سلوكه، وكان على وشك توبيخه عندما تحدثت ريتا، التي كانت صامتة طوال هذا الوقت، أخيرًا بصوتها الهادئ.
كانت وجوه الأساتذة الكبار مشهدًا يجب رؤيته وهم يشاهدون الوافد الجديد وهو يأخذ وقته الجميل اثناء إقترابه منهم.
“تشرفت بلقائك. أنا كبير صانعي الأسلحة، ريتا. على عكس هؤلاء الحكام الأربعة، سأكون مراقبتك ومعد الاختبار، بينما سيتأكد الحكام الأربعة من أنني سأكون عادلاً في اختباري.”
“اختباري لك هو صناعة الرصاص!”
“والآن، إذا لم يكن لديك أي أسئلة، هل نبدأ؟” ابتسمت ريتا برشاقة وهي تسير نحوه، متباهية بجسم الساعة الرملية المثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التعاويذ السحرية المخزنة فيها تسمى اللفائف السحرية، ونحن عادة لا نبيعها لعامة الناس لأنها صعبة الصنع للغاية وخطيرة جدًا إذا وقعت في الأيدي الخطأ.”
نظر إلى الإلف الجميلة، التي يمكنها بسهولة أن تحبس أنفاس شخص ما بنظرة رافضة، وأومأ برأسه، “من فضلك، كلما بدأنا مبكرًا، كلما تمكنا من الانتهاء بشكل أسرع.”
“هذا هو كبير صانعي التعويذات، لورانس. ربما لم تسمع أبدًا عن صانع تعويذة من قبل لأن هذه المهنة غريبة إلى حد ما.”
لفت شتيها إلى ابتسامة باردة عندما سمعت ذلك، توقفت على بعد متر منه ونظرت مباشرة في عينيه وأرادت أن ترى من خلالهما، لكنها للأسف فشلت.
لكنها لم تتملق وتحدثت: “أنا أحب ثقتك بنفسك. دعونا نرى ما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعمها.”
لكنها لم تتملق وتحدثت: “أنا أحب ثقتك بنفسك. دعونا نرى ما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعمها.”
أشار بارت بعد ذلك إلى قزم يحمل شارة لجرعة ذهبية، وقال: “هذا هو السير أوتو، أحد كبار كيميائيي الجرعات.”
“اختباري لك هو صناعة الرصاص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هل كان هذا هو الحال حقا؟ لأنه، لسبب ما، شعر بعدم الارتياح إلى حد ما تجاه أوتو. ولا حتى ذلك الغوبلين منحه مثل هذا الشعور، لذلك لم يخفف حذره ولو قليلاً.
فقط متى كانت آخر مرة تجاهلهم فيها شخص ما بهذه الطريقة؟ فقط شخص مثل حداد سحري كبير متقدم يمكنه التصرف بهذه الطريقة أمامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
