المتاهة المروعة
على الرغم من أنه أراد ذلك، إلا أنه لم يستطع التحرك بلا مبالاة في متاهة سراديب الموتى هذه.
ظل صامدًا يراقب ببرود بينما ظهرت أيدي فروية بيضاء ببطء، ورؤية منظر الأشعة تحت الحمراء، أكد أنها شخص حي.
لكنه أكثر قلقا من الخطوات التي خلفه، والتي تلحق به مهما كان الاتجاه الذي سلكه أو مدى سرعة خطواته وصمتها.
قمع دوافعه المظلمة، قال ببرود: “ليس لدي أي فكرة، ولا أهتم. إذا كان هذا هو كل ما عليك قوله، فمن الأفضل أن أبحث بمفردي. لا تتبعيني بعد الآن!”
وفي النهاية قرر أن يواجه أياً كان من يتبعه وإلا فلن ينعم براحة البال.
وفي النهاية قرر أن يواجه أياً كان من يتبعه وإلا فلن ينعم براحة البال.
ظهرت بندقية قنص في يده، لكنها لم تكن بندقية عملاقة بل بندقية قنص CT.408 بمنظار عادي يعمل بالأشعة تحت الحمراء 32X من صنعه.
عبس ‘ليس كائنًا مظلمًا وبما أن الجميع يقاتلون من أجل البقاء في هذا المكان، فقد يكون كل فصيل غير مقيد أكثر من الخارج. علاوة على ذلك، من لهجة هذا الشخص، سمحت لي بسماع خطواتها حتى تتمكن من اختباري؟’
وضع بندقية القنص ببرود في نهاية الممر، وأخفاها بتلك الجماجم، ثم وضع عينه خلف المنظار.
“أوه، يجب أنك تلقيت أيضًا تلك الرسالة في ساعتك النجمية، أليس كذلك؟ تنهد… هل هذا نوع من الألعاب التي تلعبها شبكة النجوم؟” وتساءلت بصوت عال.
لن يهتم إذا كان حيًا أو ميتًا، سيتخلص منه لأن هذا الشخص استمر في مطاردته.
ابتسمت المرأة الذئب فجأة بشكل ساحر عندما رأته لم يقع في فخها، “سأخبرك مباشرة هذه المرة، ليس الأمر وكأنني لا أجد طريقة للخروج، ولكن هناك شيء مرعب يحجب الطريق. إذا تجولت في ساحة القمامة هذه لفترة كافية، فمن الطبيعي أن تصطدم به”
بدون سمعه، قد لا يتمكن من سماعه، لذلك فهو يعرف مدى تخفي الطرف الآخر، هذا المكان يعج بخطر مجهول، ويواجه تهديد يتقن تعقبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ذئب نصف إنسان!’ لقد خمن على الفور عندما رأى تلك الميزات.
وضع إصبعه على الزناد عندما سمع تلك الخطوات تقترب ببطء.
ظل صامدًا يراقب ببرود بينما ظهرت أيدي فروية بيضاء ببطء، ورؤية منظر الأشعة تحت الحمراء، أكد أنها شخص حي.
وعندها دخل شيء في نظره، فضغط على الزناد!
ظل صامدًا يراقب ببرود بينما ظهرت أيدي فروية بيضاء ببطء، ورؤية منظر الأشعة تحت الحمراء، أكد أنها شخص حي.
‘بووم…’
ظهرت امرأة صغيرة الحجم ذات آذان ذئب، ترتدي درعًا أسود قصيرًا، وتغطي فقط أعضائها الحيوية، وهي تمسك يديها للأعلى في استسلام. تم ربط سيف وبندقية هجومية بخصرها النحيف.
تردد صدى صوت الرصاصة في المنطقة المجاورة الصامتة لمسارات سراديب الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الواضح أنه كان صاحب السيف.
لكن عيناه ضاقت لأن الشيء الذي انفجر كان عبارة عن جمجمة جافة عشوائية على طرف شفرة. لكن ما أذهله هو أن الرصاصة لم تخترق طرف السيف الفضي، بل ارتدت دون أن تترك خدشًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت عندما سمع ذلك. بغض النظر عن كم يبدو الأمر سخيفًا، فقد يكون ممكنًا في هذا المكان.
ليس هذا فحسب، بل يبدو أن حامل السيف لم يتأثر بتأثير الرصاصة أيضًا، حيث كان النصل لا يزال ممسكًا في نفس المكان دون أن يسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا الشيء ربما يكون استثنائيًا من المستوى 1 أو حتى 2، لذا ما لم تكن واحدًا أيضًا، فلا يوجد طريق آخر للخروج من هذا المكان. بغض النظر عن مقدار الحفر أو التفجير، فإن هذه المتاهة الغريبة لا نهاية لها.”
الطرف الآخر قوي للغاية!
وضع بندقية القنص ببرود في نهاية الممر، وأخفاها بتلك الجماجم، ثم وضع عينه خلف المنظار.
“لذلك، يمكنك سماع خطواتي والذهاب لقتل حاسم، هاه؟ جميل، لديك بعض المهارات والعزيمة للبقاء على قيد الحياة.” رن صوت هش مليء بالازدراء في هذه اللحظة.
ابتسمت على نطاق واسع عندما سمعت ذلك وأومأت برأسها، “لا تقلق، لن أطلب منك الانتحار، اريد أيضًا مغادرة هذا المكان أكثر مما قد ترغب به.”
ومن الواضح أنه كان صاحب السيف.
“لكنك ستموت من الجوع والعطش، إن لم يكن من الجنون. ثق بي، تعلمت بالطريقة الصعبة!”
عبس ‘ليس كائنًا مظلمًا وبما أن الجميع يقاتلون من أجل البقاء في هذا المكان، فقد يكون كل فصيل غير مقيد أكثر من الخارج. علاوة على ذلك، من لهجة هذا الشخص، سمحت لي بسماع خطواتها حتى تتمكن من اختباري؟’
“جاك.” تحدث ببرود.
“من أنت؟” قرر أن يسأل لأن وجود شخص ذو خبرة سيكون أفضل بدلا من الضرر.
“من أنت؟” قرر أن يسأل لأن وجود شخص ذو خبرة سيكون أفضل بدلا من الضرر.
حسنًا، طالما ليس لديها نوايا خبيثة،
ليس هذا فحسب، بل يبدو أن حامل السيف لم يتأثر بتأثير الرصاصة أيضًا، حيث كان النصل لا يزال ممسكًا في نفس المكان دون أن يسقط.
“أنا أيضًا مثلك تمامًا، حيث ألقيت في ظروف غامضة في ساحة القمامة هذه منذ عامين. أنت أول شخص أقابله منذ عامين. ماذا عن أن نتعاون معًا؟ ليس لدي أي نية سيئة وأردت فقط مغادرة ساحة القرف هذه!” كشفت المرأة بنبرة مشددة.
ابتسمت المرأة الذئب فجأة بشكل ساحر عندما رأته لم يقع في فخها، “سأخبرك مباشرة هذه المرة، ليس الأمر وكأنني لا أجد طريقة للخروج، ولكن هناك شيء مرعب يحجب الطريق. إذا تجولت في ساحة القمامة هذه لفترة كافية، فمن الطبيعي أن تصطدم به”
لقد اندهش عندما سمع أنها محاصرة هنا لمدة عامين!
عبس قائلاً: “أعلم. أنا أتحدث عن أين نحن؟”
‘فقط أي نوع من المكان هذا؟ أو ربما تكذب فقط لتكسب ثقتي. ولكن إذا كان ما قالته صحيحًا، فأنا بحاجة إلى معرفة سبب عدم قدرتها على المغادرة حتى بعد عامين.’ اصبح متجهمًا.
وضع إصبعه على الزناد عندما سمع تلك الخطوات تقترب ببطء.
“انظر، أعلم أنه من الصعب أن تثق بشخص التقيت به للتو. لكنني صادقة في التعاون معك للخروج من هنا. سأخرج لإظهار إخلاصي!” أعلنت المرأة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندهش عندما سمع أنها محاصرة هنا لمدة عامين!
ظل صامدًا يراقب ببرود بينما ظهرت أيدي فروية بيضاء ببطء، ورؤية منظر الأشعة تحت الحمراء، أكد أنها شخص حي.
“أنا أيضًا مثلك تمامًا، حيث ألقيت في ظروف غامضة في ساحة القمامة هذه منذ عامين. أنت أول شخص أقابله منذ عامين. ماذا عن أن نتعاون معًا؟ ليس لدي أي نية سيئة وأردت فقط مغادرة ساحة القرف هذه!” كشفت المرأة بنبرة مشددة.
ظهرت امرأة صغيرة الحجم ذات آذان ذئب، ترتدي درعًا أسود قصيرًا، وتغطي فقط أعضائها الحيوية، وهي تمسك يديها للأعلى في استسلام. تم ربط سيف وبندقية هجومية بخصرها النحيف.
“إذن لم تجد الطريق للخروج من هذا المكان خلال عامين؟” سأل سؤالا آخر.
‘ذئب نصف إنسان!’ لقد خمن على الفور عندما رأى تلك الميزات.
“إذن لم تجد الطريق للخروج من هذا المكان خلال عامين؟” سأل سؤالا آخر.
وبما أن الطرف الآخر يعرض يديه، من الواضح أنها كانت صادقة بشأن كلماتها أو ببساطة واثقة جدًا من تصرفها.
“لكنك ستموت من الجوع والعطش، إن لم يكن من الجنون. ثق بي، تعلمت بالطريقة الصعبة!”
لكنه قرر أن يصدقها لأنها قد تملك على معلومات حيوية عن هذه المتاهة.
وفي النهاية قرر أن يواجه أياً كان من يتبعه وإلا فلن ينعم براحة البال.
لكنه لم ينزل بندقيته ومشى أمامها: “ما هذا المكان؟” سأل.
عبس لكنه ما زال يجيب: “ساعتان”.
لمعت عينا المرأة الذئبة عندما رأته وابتسمت وهي تقول: “هل أستطيع أن أنزل يدي؟
“جاك.” تحدث ببرود.
“يمكنك ذلك، ولكن إذا قمت بتحريك إصابعك كثيرًا، فسوف أطلق!” صرح ببرود.
عبس قائلاً: “أعلم. أنا أتحدث عن أين نحن؟”
“مخيف جدا!” ضحكت، “كما قلت من قبل، هذا المكان يسمى الأطلال المظلمة.”
ظل صامدًا يراقب ببرود بينما ظهرت أيدي فروية بيضاء ببطء، ورؤية منظر الأشعة تحت الحمراء، أكد أنها شخص حي.
عبس قائلاً: “أعلم. أنا أتحدث عن أين نحن؟”
على الرغم من أنه أراد ذلك، إلا أنه لم يستطع التحرك بلا مبالاة في متاهة سراديب الموتى هذه.
لم يعرف ما إذا كانت هذه المرأة تتعمد اللطافة أم لا، لكن الأمر لم ينجح.
حسنًا، طالما ليس لديها نوايا خبيثة،
“أوه، يجب أنك تلقيت أيضًا تلك الرسالة في ساعتك النجمية، أليس كذلك؟ تنهد… هل هذا نوع من الألعاب التي تلعبها شبكة النجوم؟” وتساءلت بصوت عال.
لكنه أكثر قلقا من الخطوات التي خلفه، والتي تلحق به مهما كان الاتجاه الذي سلكه أو مدى سرعة خطواته وصمتها.
‘قريب بما فيه الكفاية.’ فكر.
ثم تبع ليفيا وهي تقوده عبر مسارات مختلفة، عليه أن يعترف بأن هذه المتاهة كانت كبيرة، وأن جميع الممرات تبدو متطابقة تقريبًا.
“إذن لم تجد الطريق للخروج من هذا المكان خلال عامين؟” سأل سؤالا آخر.
تحولت شفتي المرأة الذئب فجأة إلى ابتسامة هلالية قائلة: “طبعًا، هذا لأنني وجدت غرفة خاصة في هذا المكان بها بركة مياه صافية بها بعض الأسماك. كما أنها تتعافى كل ثلاثة أيام مهما شربت أو أكلت إن الأمر مجرد أن العثور عليها يمثل مشكلة، لكنني الآن محترف في ذلك.”
“منذ متى وأنت في هذا المكان؟” سألت بدلا من ذلك مع تلميح من الترقب.
فجأة شعر أن هناك شيئًا لا يتناسب مع تفسيرها، “كيف تمكنتِ من البقاء على قيد الحياة خلال عامين؟”
عبس لكنه ما زال يجيب: “ساعتان”.
قمع دوافعه المظلمة، قال ببرود: “ليس لدي أي فكرة، ولا أهتم. إذا كان هذا هو كل ما عليك قوله، فمن الأفضل أن أبحث بمفردي. لا تتبعيني بعد الآن!”
لمعت عينا المرأة الذئب ببراعة، “لقد عرفت ذلك! من هو الحاكم الحالي لأمة الجليد؟ وهل فزنا ببطولة الكابوس؟”
وضع إصبعه على الزناد عندما سمع تلك الخطوات تقترب ببطء.
أراد أن يطلق النار عليها عندما بدأت تطرح أسئلة لا معنى لها مثل طفل فضولي.
“الآن، يجب أن تفهم أن التعاون معي هو طريقتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ومغادرة هذا المكان!” كانت ابتسامتها تنذر بالخطر إلى حد ما.
قمع دوافعه المظلمة، قال ببرود: “ليس لدي أي فكرة، ولا أهتم. إذا كان هذا هو كل ما عليك قوله، فمن الأفضل أن أبحث بمفردي. لا تتبعيني بعد الآن!”
وفي النهاية قرر أن يواجه أياً كان من يتبعه وإلا فلن ينعم براحة البال.
سرعان ما غيرت المرأة الذئب الموضوع عندما أصبح تعبيرها الفضولي حادًا وخطيرا، “حسنًا، ليس عليك أن تكون لئيمًا جدًا مع زميلك من رجال القبيلة، كما تعلم.”
لكنه لم ينزل بندقيته ومشى أمامها: “ما هذا المكان؟” سأل.
ظل صامتًا حتى بعد أن قالت ذلك من الواضح أنها كانت من نوعه بتلك الكلمات الغامضة، والتي كانت دليلاً كافيًا على طبيعة هذه المرأة الماكرة، تمامًا مثل الذئب الحقيقي.
ظهرت بندقية قنص في يده، لكنها لم تكن بندقية عملاقة بل بندقية قنص CT.408 بمنظار عادي يعمل بالأشعة تحت الحمراء 32X من صنعه.
ابتسمت المرأة الذئب فجأة بشكل ساحر عندما رأته لم يقع في فخها، “سأخبرك مباشرة هذه المرة، ليس الأمر وكأنني لا أجد طريقة للخروج، ولكن هناك شيء مرعب يحجب الطريق. إذا تجولت في ساحة القمامة هذه لفترة كافية، فمن الطبيعي أن تصطدم به”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندهش عندما سمع أنها محاصرة هنا لمدة عامين!
“لكن هذا الشيء ربما يكون استثنائيًا من المستوى 1 أو حتى 2، لذا ما لم تكن واحدًا أيضًا، فلا يوجد طريق آخر للخروج من هذا المكان. بغض النظر عن مقدار الحفر أو التفجير، فإن هذه المتاهة الغريبة لا نهاية لها.”
بعد التفكير للحظة، أنزل بندقيته وأومأ برأسه، “حسنًا، سأساعدك، ولكن فقط إذا كنت واثقًا، لن أضيع حياتي.”
“نظرًا لأن هذه المتاهة تتغير كل 72 ساعة، فإن أي ضرر يلحق بها سيتم إعادة ضبطه معها أيضًا. ولن تعرف حتى أنها حدثت، وستستمر في التحرك في دوائر بينما تعتقد أنك قد أحرزت تقدمًا.
لكنه لم ينزل بندقيته ومشى أمامها: “ما هذا المكان؟” سأل.
“لكنك ستموت من الجوع والعطش، إن لم يكن من الجنون. ثق بي، تعلمت بالطريقة الصعبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بعناية، للجماجم الموجودة في كل مسار أنماط مختلفة، وطالما يمكنك تذكرها، يمكنك التنقل بسهولة في هذا المكان. وهذه أيضًا هي الطريقة التي اكتشفت بها وقت إعادة ضبط هذه المتاهة. ويجب أن أقول إنني كدت أشعر بالجنون عندما فعلت ذلك رغم ذلك!” تنهدت ليفيا وهي تحكي عن تجربتها السيئة في هذا المكان.
فجأة شعر أن هناك شيئًا لا يتناسب مع تفسيرها، “كيف تمكنتِ من البقاء على قيد الحياة خلال عامين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يهتم إذا كان حيًا أو ميتًا، سيتخلص منه لأن هذا الشخص استمر في مطاردته.
تحولت شفتي المرأة الذئب فجأة إلى ابتسامة هلالية قائلة: “طبعًا، هذا لأنني وجدت غرفة خاصة في هذا المكان بها بركة مياه صافية بها بعض الأسماك. كما أنها تتعافى كل ثلاثة أيام مهما شربت أو أكلت إن الأمر مجرد أن العثور عليها يمثل مشكلة، لكنني الآن محترف في ذلك.”
ابتسمت المرأة الذئب فجأة بشكل ساحر عندما رأته لم يقع في فخها، “سأخبرك مباشرة هذه المرة، ليس الأمر وكأنني لا أجد طريقة للخروج، ولكن هناك شيء مرعب يحجب الطريق. إذا تجولت في ساحة القمامة هذه لفترة كافية، فمن الطبيعي أن تصطدم به”
صمت عندما سمع ذلك. بغض النظر عن كم يبدو الأمر سخيفًا، فقد يكون ممكنًا في هذا المكان.
“من أنت؟” قرر أن يسأل لأن وجود شخص ذو خبرة سيكون أفضل بدلا من الضرر.
“الآن، يجب أن تفهم أن التعاون معي هو طريقتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ومغادرة هذا المكان!” كانت ابتسامتها تنذر بالخطر إلى حد ما.
وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم!
بعد التفكير للحظة، أنزل بندقيته وأومأ برأسه، “حسنًا، سأساعدك، ولكن فقط إذا كنت واثقًا، لن أضيع حياتي.”
ثم تبع ليفيا وهي تقوده عبر مسارات مختلفة، عليه أن يعترف بأن هذه المتاهة كانت كبيرة، وأن جميع الممرات تبدو متطابقة تقريبًا.
ابتسمت على نطاق واسع عندما سمعت ذلك وأومأت برأسها، “لا تقلق، لن أطلب منك الانتحار، اريد أيضًا مغادرة هذا المكان أكثر مما قد ترغب به.”
‘فقط أي نوع من المكان هذا؟ أو ربما تكذب فقط لتكسب ثقتي. ولكن إذا كان ما قالته صحيحًا، فأنا بحاجة إلى معرفة سبب عدم قدرتها على المغادرة حتى بعد عامين.’ اصبح متجهمًا.
لم يستطع لا أن يأخذ كلماتها كما هي.
ظل صامدًا يراقب ببرود بينما ظهرت أيدي فروية بيضاء ببطء، ورؤية منظر الأشعة تحت الحمراء، أكد أنها شخص حي.
“اسمي ليفيا، وأنا من قبيلة الذئب الأزرق البشرية في أمة الجليد.” قدمت ليفيا نفسها.
‘فقط أي نوع من المكان هذا؟ أو ربما تكذب فقط لتكسب ثقتي. ولكن إذا كان ما قالته صحيحًا، فأنا بحاجة إلى معرفة سبب عدم قدرتها على المغادرة حتى بعد عامين.’ اصبح متجهمًا.
“جاك.” تحدث ببرود.
وضع إصبعه على الزناد عندما سمع تلك الخطوات تقترب ببطء.
“جاك فقط؟ حسنًا، من السهل أن التذكر، على ما أعتقد. دعنا نذهب. سأريك ساحة النفايات هذه.” ضحكت ليفيا لأنها لا تمانع في أن يخفي أصله.
لكن عيناه ضاقت لأن الشيء الذي انفجر كان عبارة عن جمجمة جافة عشوائية على طرف شفرة. لكن ما أذهله هو أن الرصاصة لم تخترق طرف السيف الفضي، بل ارتدت دون أن تترك خدشًا!
كانت ستفعل الشيء نفسه لو كانت في مكانه أو أسوأ من ذلك.
ظل صامتًا حتى بعد أن قالت ذلك من الواضح أنها كانت من نوعه بتلك الكلمات الغامضة، والتي كانت دليلاً كافيًا على طبيعة هذه المرأة الماكرة، تمامًا مثل الذئب الحقيقي.
ثم تبع ليفيا وهي تقوده عبر مسارات مختلفة، عليه أن يعترف بأن هذه المتاهة كانت كبيرة، وأن جميع الممرات تبدو متطابقة تقريبًا.
بدون سمعه، قد لا يتمكن من سماعه، لذلك فهو يعرف مدى تخفي الطرف الآخر، هذا المكان يعج بخطر مجهول، ويواجه تهديد يتقن تعقبه.
“انظر بعناية، للجماجم الموجودة في كل مسار أنماط مختلفة، وطالما يمكنك تذكرها، يمكنك التنقل بسهولة في هذا المكان. وهذه أيضًا هي الطريقة التي اكتشفت بها وقت إعادة ضبط هذه المتاهة. ويجب أن أقول إنني كدت أشعر بالجنون عندما فعلت ذلك رغم ذلك!” تنهدت ليفيا وهي تحكي عن تجربتها السيئة في هذا المكان.
ظهرت بندقية قنص في يده، لكنها لم تكن بندقية عملاقة بل بندقية قنص CT.408 بمنظار عادي يعمل بالأشعة تحت الحمراء 32X من صنعه.
عبس أيضا، وربما يفعل نفس الشيء لو كان هو. يمكن القول أنه كان محظوظًا جدًا بمقابلة ليفيا أو أن الجوع أكثر ما يخشاه بعد الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي ليفيا، وأنا من قبيلة الذئب الأزرق البشرية في أمة الجليد.” قدمت ليفيا نفسها.
كما لاحظ أن جماجم الجدران مرتبة بأنماط مختلفة، من الصعب ملاحظتها ما لم يهتم بهم حقًا.
“لذلك، يمكنك سماع خطواتي والذهاب لقتل حاسم، هاه؟ جميل، لديك بعض المهارات والعزيمة للبقاء على قيد الحياة.” رن صوت هش مليء بالازدراء في هذه اللحظة.
وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم!
على الرغم من أنه أراد ذلك، إلا أنه لم يستطع التحرك بلا مبالاة في متاهة سراديب الموتى هذه.
لمعت عينا المرأة الذئب ببراعة، “لقد عرفت ذلك! من هو الحاكم الحالي لأمة الجليد؟ وهل فزنا ببطولة الكابوس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات