رتبة-أ؟؟
لقد كان مشهدًا مروعًا، حيث شاهدوا الرجل ذو الشعر الفضي ممسكًا بذراع مقطوعة وبقع الدم في جميع أنحاء قميصه الأبيض وجسده بينما ضحيته تصرخ أمامه مباشرة. لم يكن يبدو أقل من الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس، التي تنظر إلى جثة صموئيل بتعبير مروع، شعرت أيضًا بالرعب ولم تجرؤ على النظر في عيني جاكوب بعد الآن.
“أ..أهجمو!” صرخ صموئيل بأعين محتقنة بالدماء وهو يقمع الألم المروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب كان نعم!(هههههههه)
خرج مرتزقة عرين النمر من ذهولهم، ووجوههم شاحبة بشكل مروع. فترددوا جميعًا لأن جاكوب أقوى من صموئيل. لا، لقد كان قوياً جداً!
رنت هذه الكلمات في ذهنها مثل الرعد. لقد تم إعلانها، وهي ابنة دوق فخورة، عبدة، ولا يمكنها حتى مقاومة أو كلمة احتجاجًا!
ماذا لو قرر قتلهم جميعا إذا انتقموا؟ في الوقت الحالي، مزق ذراع صموئيل فقط ولم يقتله، وهو ما يمكنه فعله بسهولة. ولم يعد أحد يشك في ذلك.
منذ أن أغلقت أليس مسار حياته، فهو لن يسمح لهم بالعيش أيضًا. صرخ بشكل هستيري، “أيتها العاهرة، هل تعتقدين حقًا أنه سيترككم جميعًا تذهبون؟! لا تستمعوا إليها… هاجموه!”
ولكن إذا سلكوا هذا الطريق فعلاً، فلن يكون هناك عودة لهم بعد الآن.
“سحق…”
علاوة على ذلك، عندما رأى الجميع أن “الشيطان” يقف هناك بهدوء وينظر إليهم بأعينه الجليدية دون أي تلميح للذعر، شعروا جميعًا بخفقان في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت شفاه جاكوب فجأة في ابتسامة مسلية وهو ينظر إلى الجمال الطويل. عليه أن يعترف بأنها ربما أجمل امرأة رآها منذ يوم ولادته في هذا العالم.
لكن إذا لم يطلقوا النار، هل يعني انهم سيتركون صموئيل؟
لكن ما أثار اهتمامه هو اتخاذ القرار في هذا الوضع الفوضوي، وكانت تفكر في بقائها مثل هذا الأحمق الذي أراد أن يأخذ الجميع معه للحصول على فرصة للهروب.
وبينما استجمع بعضهم شجاعتهم وبدأوا في رفع أسلحتهم النارية، رن صوت أليس الواضح، “تنحو!”
قلبها ينبض بشدة بمجرد التفكير في الأمر، والآن أصدر صموئيل أمرًا بالانتحار. لقد عرفت مدى ذكاء صموئيل، وربما قد خمن بالفعل ما تفعله، وأراد استخدامها لإلهاءه حتى يتمكن من الهروب.
وجهها شاحب أكثر من أي شخص آخر في المشهد، لأنها كانت تحمل في ذهنها هذه الفكرة المذهلة ولكن المستحيلة، “إنه في الرتبة أ!”
“كما تأمر يا سيدي!” وسرعان ما انحنى رأسه تسعين درجة.
بسبب خلفيتها،هي غنية بالمعلومات أكثر بكثير من أي شخص آخر، وسمعت الكثير من الأساطير حول خبير من الرتبة أ، ولم يكن هذا الرجل الذي أمامهم سوى مثل تلك الأساطير!
لولا هؤلاء الثمانية، هل كانوا ليأتو إلى هنا؟
في اللحظة التي مزق فيها يد صموئيل كما لو يمزق ورقة يابسة، أصابها هذا الإدراك. لم تعتقد أبدًا أن هناك شخصًا يتمتع بقوة مرتزق من الرتبة أ مخبأ بين البشر.
على الرغم من أن جاكوب دعا نائب قائدهم عبد، فماذا عنهم؟
وبما أن صموئيل تجرأ على الإساءة إليه، فقد كان يتمنى الموت، ولكن ماذا عن الذين جاءوا معه؟
على الرغم من أن صموئيل وأليس من نفس النوع من الناس، إلا أن جاكوب يستطيع أن يقول أن هذه المرأة أكثر ذكاءً وهدوءًا من صموئيل بعشر مرات.
قلبها ينبض بشدة بمجرد التفكير في الأمر، والآن أصدر صموئيل أمرًا بالانتحار. لقد عرفت مدى ذكاء صموئيل، وربما قد خمن بالفعل ما تفعله، وأراد استخدامها لإلهاءه حتى يتمكن من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أعضاء عرين النمر الأصليين الأكثر ولاءً لديهم نفس الأفكار، وفي اللحظة التالية، أسقطوا جميعًا أسلحتهم دون أي إشارة للتردد.
ولكن عندما لاحظت أن جاكوب ظل بلا تعبير وظل في مكانه. أصبحت متأكدة أكثر من أن هذا النوع من الرصاص لن يؤثر عليه، وسوف يسعون إلى موتهم بمجرد أن يبدأوا في إطلاق النار.
‘حسنًا، نظرًا لأنها ستكون أكثر طاعة، فأنا لا أحتاج إلى هذا.’ أصبحت بعيون باردة نظر إلى صموئيل، الذي يغلي من الألم، أو يتظاهر بذلك بينما عيناه المحتقنتان بالدم تدور.
لذا، أوقفت هؤلاء الحمقى على الفور.
ملأ اليأس عيون بحيرة النار الجميلة في هذه اللحظة. وأعربت عن أسفها لإبلاغ صموئيل بهذا الحادث وقررت البقاء هنا.
تجعدت شفاه جاكوب فجأة في ابتسامة مسلية وهو ينظر إلى الجمال الطويل. عليه أن يعترف بأنها ربما أجمل امرأة رآها منذ يوم ولادته في هذا العالم.
ولكن عندما لاحظت أن جاكوب ظل بلا تعبير وظل في مكانه. أصبحت متأكدة أكثر من أن هذا النوع من الرصاص لن يؤثر عليه، وسوف يسعون إلى موتهم بمجرد أن يبدأوا في إطلاق النار.
لكن ما أثار اهتمامه هو اتخاذ القرار في هذا الوضع الفوضوي، وكانت تفكر في بقائها مثل هذا الأحمق الذي أراد أن يأخذ الجميع معه للحصول على فرصة للهروب.
لأن صموئيل كان قد اعتبر هذا القصر بالفعل مخبأ له حتى تقرر الحرب مع المتصيدين، بل واشتراه من المالك الأصلي. لذلك، كانوا سيأتون إلى هنا حتى بدونهم.
على الرغم من أن صموئيل وأليس من نفس النوع من الناس، إلا أن جاكوب يستطيع أن يقول أن هذه المرأة أكثر ذكاءً وهدوءًا من صموئيل بعشر مرات.
أما الهروب فهل لديهم القدرة؟
‘حسنًا، نظرًا لأنها ستكون أكثر طاعة، فأنا لا أحتاج إلى هذا.’ أصبحت بعيون باردة نظر إلى صموئيل، الذي يغلي من الألم، أو يتظاهر بذلك بينما عيناه المحتقنتان بالدم تدور.
نظرت أليس إلى المساحة الفارغة حيث كان جاكوب يقف منذ لحظات قليلة. ‘العبد رقم 1؟!’
منذ أن أغلقت أليس مسار حياته، فهو لن يسمح لهم بالعيش أيضًا. صرخ بشكل هستيري، “أيتها العاهرة، هل تعتقدين حقًا أنه سيترككم جميعًا تذهبون؟! لا تستمعوا إليها… هاجموه!”
“أ… رتبة أ؟”
لاحظت أليس بالفعل ابتسامة جاكوب، وقلبها ينبض مثل الطبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أعضاء عرين النمر الأصليين الأكثر ولاءً لديهم نفس الأفكار، وفي اللحظة التالية، أسقطوا جميعًا أسلحتهم دون أي إشارة للتردد.
عندما سمعت هذا ولم تستطع إلا أن تلعن بصوت عالٍ، “هذا الكلب الوغد يريدنا أن نموت معه! لا تستمع واسقط سلاحك. نحن لسنا مناسبين لهذا الرجل، إنه في الرتبة أ!”
ولكن عندما لاحظت أن جاكوب ظل بلا تعبير وظل في مكانه. أصبحت متأكدة أكثر من أن هذا النوع من الرصاص لن يؤثر عليه، وسوف يسعون إلى موتهم بمجرد أن يبدأوا في إطلاق النار.
“أ… رتبة أ؟”
بسبب خلفيتها،هي غنية بالمعلومات أكثر بكثير من أي شخص آخر، وسمعت الكثير من الأساطير حول خبير من الرتبة أ، ولم يكن هذا الرجل الذي أمامهم سوى مثل تلك الأساطير!
اختلطت عقول الجميع عندما سمعوا الرتبة أ، وفهموا أخيرًا سبب تعرض صموئيل للضرب المبرح!
لم يعتقدوا أبدًا أنهم كانوا يخدمون شخصًا قويًا جدًا طوال هذا الوقت!
بالمقارنة مع صموئيل من الرتبة ب، الذي أساء بالفعل إلى خبير من الرتبة أ، فإنهم سيختارون الاستسلام والحصول على مغفرة هذه القوة.
ولكن إذا سلكوا هذا الطريق فعلاً، فلن يكون هناك عودة لهم بعد الآن.
حتى أعضاء عرين النمر الأصليين الأكثر ولاءً لديهم نفس الأفكار، وفي اللحظة التالية، أسقطوا جميعًا أسلحتهم دون أي إشارة للتردد.
كما وجد صموئيل الأمل وسط الظلام عندما سمع ذلك. وسرعان ما بادر قائلاً: “يا إلهي، نعم… لقد كانوا كلهم…”
“ن-نحن نستسلم!”
ملأ اليأس عيون بحيرة النار الجميلة في هذه اللحظة. وأعربت عن أسفها لإبلاغ صموئيل بهذا الحادث وقررت البقاء هنا.
“لقد كان خطأ صموئيل و… و… هم أيضًا من أخذوه إلى هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصبح المشهد صامتا.
تحول الجميع وأشاروا نحو فريق البحيرة النارية المكون من ثمانية أفراد بعيون ساخطة.
‘حسنًا، نظرًا لأنها ستكون أكثر طاعة، فأنا لا أحتاج إلى هذا.’ أصبحت بعيون باردة نظر إلى صموئيل، الذي يغلي من الألم، أو يتظاهر بذلك بينما عيناه المحتقنتان بالدم تدور.
لولا هؤلاء الثمانية، هل كانوا ليأتو إلى هنا؟
ماذا لو قرر قتلهم جميعا إذا انتقموا؟ في الوقت الحالي، مزق ذراع صموئيل فقط ولم يقتله، وهو ما يمكنه فعله بسهولة. ولم يعد أحد يشك في ذلك.
الجواب كان نعم!(هههههههه)
على الرغم من أن جاكوب دعا نائب قائدهم عبد، فماذا عنهم؟
لأن صموئيل كان قد اعتبر هذا القصر بالفعل مخبأ له حتى تقرر الحرب مع المتصيدين، بل واشتراه من المالك الأصلي. لذلك، كانوا سيأتون إلى هنا حتى بدونهم.
نظرت أليس إلى المساحة الفارغة حيث كان جاكوب يقف منذ لحظات قليلة. ‘العبد رقم 1؟!’
ولكن لإنقاذ جلودهم، ألقوا كل اللوم عليهم، ويأملون أن ينقذ حياتهم.
خرج مرتزقة عرين النمر من ذهولهم، ووجوههم شاحبة بشكل مروع. فترددوا جميعًا لأن جاكوب أقوى من صموئيل. لا، لقد كان قوياً جداً!
لم يعتقدوا أبدًا أنه سيكون هناك وجود أكثر رعبًا من المملكة الأرضية بأكملها المقيمة في هذا البلد القاحل، وعليهم فقط الإساءة إليه!
على الرغم من أن جاكوب دعا نائب قائدهم عبد، فماذا عنهم؟
كان كل ذلك بسبب قصر واحد سخيف!
الآن انتهى كل شيء، لقد تخلى عنهم رفاقهم!
كانت وجوه فريق البحيرة النارية شاحبا عندما رأوا الجميع يشيرون إليهم ويبتعدون عنهم.
لذا، أوقفت هؤلاء الحمقى على الفور.
ملأ اليأس عيون بحيرة النار الجميلة في هذه اللحظة. وأعربت عن أسفها لإبلاغ صموئيل بهذا الحادث وقررت البقاء هنا.
ولكن عندما لاحظت أن جاكوب ظل بلا تعبير وظل في مكانه. أصبحت متأكدة أكثر من أن هذا النوع من الرصاص لن يؤثر عليه، وسوف يسعون إلى موتهم بمجرد أن يبدأوا في إطلاق النار.
الآن انتهى كل شيء، لقد تخلى عنهم رفاقهم!
تماما كما تراجع صوته الجليدي.
كما وجد صموئيل الأمل وسط الظلام عندما سمع ذلك. وسرعان ما بادر قائلاً: “يا إلهي، نعم… لقد كانوا كلهم…”
“سحق…”
في هذه اللحظة تحدث جاكوب منزعجا: “كفى!”
ماذا لو قرر قتلهم جميعا إذا انتقموا؟ في الوقت الحالي، مزق ذراع صموئيل فقط ولم يقتله، وهو ما يمكنه فعله بسهولة. ولم يعد أحد يشك في ذلك.
اصبح المشهد صامتا.
قبض جاكوب على قلب صموئيل وقال ببرود: “قد يكون هذا قلب اي واحد منكم، لذا أقترح ألا تجرب أي شيء مضحك، وإلا سأسمعك.”
تفحص جاكوب الحشد بعينيه الباردتين قبل أن تتوقف عيناه للحظة على فريق بحيرة النار ثم توقف عند أليس، مما جعلها ترتجف.
“أ… رتبة أ؟”
امر بهدوء: “سوف تكون قائد هؤلاء المهرجين من الآن فصاعدا، وإذا تجرأ أي شخص على الركض … ستكون نهايتك …”
اختلطت عقول الجميع عندما سمعوا الرتبة أ، وفهموا أخيرًا سبب تعرض صموئيل للضرب المبرح!
تماما كما تراجع صوته الجليدي.
كان الغرض الكامل من وضع هذا العرض في أعين الجميع هو زرع الخوف في قلوب الجميع وكذلك إعلان وجوده بين البشر.
أصبحت يده غير واضحة مرة أخرى، لكن هذه المرة عندما ظهرت مرة أخرى، كانت مغطاة بالدم، ولم تكن فارغة، ولكن هناك قلب ينبض في يده.
لكن ما أثار اهتمامه هو اتخاذ القرار في هذا الوضع الفوضوي، وكانت تفكر في بقائها مثل هذا الأحمق الذي أراد أن يأخذ الجميع معه للحصول على فرصة للهروب.
شعر الجميع بالرعب عندما نظروا إلى القلب، الذي ينبض، ويتحول إلى سبات.
لأن صموئيل كان قد اعتبر هذا القصر بالفعل مخبأ له حتى تقرر الحرب مع المتصيدين، بل واشتراه من المالك الأصلي. لذلك، كانوا سيأتون إلى هنا حتى بدونهم.
‘جلجل.’
“سحق…”
عندما سمعوا هذا الصوت، سرت قشعريرة في عمودهم الفقري لأن صموئيل كان مضطجعًا في دمه دون أي إشارة للحياة، وهناك ثقب في صدره.
لم يمانع جاكوب وغادر.
“سحق…”
عندما سمعت هذا ولم تستطع إلا أن تلعن بصوت عالٍ، “هذا الكلب الوغد يريدنا أن نموت معه! لا تستمع واسقط سلاحك. نحن لسنا مناسبين لهذا الرجل، إنه في الرتبة أ!”
قبض جاكوب على قلب صموئيل وقال ببرود: “قد يكون هذا قلب اي واحد منكم، لذا أقترح ألا تجرب أي شيء مضحك، وإلا سأسمعك.”
“لقد كان خطأ صموئيل و… و… هم أيضًا من أخذوه إلى هنا!”
أليس، التي تنظر إلى جثة صموئيل بتعبير مروع، شعرت أيضًا بالرعب ولم تجرؤ على النظر في عيني جاكوب بعد الآن.
‘جلجل.’
“ستكون العبد رقم 1 من الآن، ومهمتك الأولى هي جعل حوض السباحة في الفناء الخلفي بعمق مائة متر مع وجود منصة صلبة في المنتصف وبناء هلاك فوقه. هل هذا واضح؟” نطق ببرود بينما يحدق في أليس.
لولا هؤلاء الثمانية، هل كانوا ليأتو إلى هنا؟
دون انتظار ردها، استدار، على وشك المغادرة قبل أن يترك سطرًا أخيرًا، “ستعيش كل امرأة في القصر “معي” من الآن فصاعدًا، بينما يمكن للرجال أن يقيموا معسكرات في الخارج ويكونوا مسؤولين عن الأمن. إذا أي شخص يقترب، اطلب منه أن يرحل.”
عندما سمعت هذا ولم تستطع إلا أن تلعن بصوت عالٍ، “هذا الكلب الوغد يريدنا أن نموت معه! لا تستمع واسقط سلاحك. نحن لسنا مناسبين لهذا الرجل، إنه في الرتبة أ!”
نظر هاريسون إلى جاكوب القادم بذهول ورعب، وكذلك فعل خدم المنزل الآخرون لقد اعتقدوا جميعا أنه كان مجرد حلم.
عندما سمعت هذا ولم تستطع إلا أن تلعن بصوت عالٍ، “هذا الكلب الوغد يريدنا أن نموت معه! لا تستمع واسقط سلاحك. نحن لسنا مناسبين لهذا الرجل، إنه في الرتبة أ!”
لم يعتقدوا أبدًا أنهم كانوا يخدمون شخصًا قويًا جدًا طوال هذا الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت أليس بالفعل ابتسامة جاكوب، وقلبها ينبض مثل الطبل.
نظر جاكوب إلى هاريسون بشكل هادف، مما جعل الأخير يرتعد. “ستكون مسؤولاً عن هؤلاء الأشخاص والمواد التي يحتاجونها، وإذا قاوموا أوامرك، أخبرني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مزق فيها يد صموئيل كما لو يمزق ورقة يابسة، أصابها هذا الإدراك. لم تعتقد أبدًا أن هناك شخصًا يتمتع بقوة مرتزق من الرتبة أ مخبأ بين البشر.
شعر هاريسون وكأن ركبتيه ترتجفان وحث نفسه على تخفيف الضغط بين ساقيه، لكنه لم يجرؤ، خوفًا من أن يفقد حسن نية جاكوب وينسحق قلبه مثل قلب صموئيل.
على الرغم من أن صموئيل وأليس من نفس النوع من الناس، إلا أن جاكوب يستطيع أن يقول أن هذه المرأة أكثر ذكاءً وهدوءًا من صموئيل بعشر مرات.
“كما تأمر يا سيدي!” وسرعان ما انحنى رأسه تسعين درجة.
ملأ اليأس عيون بحيرة النار الجميلة في هذه اللحظة. وأعربت عن أسفها لإبلاغ صموئيل بهذا الحادث وقررت البقاء هنا.
لم يمانع جاكوب وغادر.
رنت هذه الكلمات في ذهنها مثل الرعد. لقد تم إعلانها، وهي ابنة دوق فخورة، عبدة، ولا يمكنها حتى مقاومة أو كلمة احتجاجًا!
كان الغرض الكامل من وضع هذا العرض في أعين الجميع هو زرع الخوف في قلوب الجميع وكذلك إعلان وجوده بين البشر.
على الرغم من أن جاكوب دعا نائب قائدهم عبد، فماذا عنهم؟
علاوة على ذلك، فقد احتاج حقًا إلى بعض العمل لجعل حوض السباحة أعمق حتى يتمكن من الاستمرار في ممارسة تأمل الماء. وهؤلاء الأشخاص هو كل ما يحتاج إليه، وقد سلمهم صموئيل إليه.
خرج مرتزقة عرين النمر من ذهولهم، ووجوههم شاحبة بشكل مروع. فترددوا جميعًا لأن جاكوب أقوى من صموئيل. لا، لقد كان قوياً جداً!
‘الآن، علي فقط أن أبقى هنا وأنتظر ردود أفعالهم. إذا فكرت بشكل صحيح، فقد ينجح هذا حقًا…’ ومض بريق ذكي عبر عيون جاكوب وهو يتجه نحو الطابق السفلي.
كان الغرض الكامل من وضع هذا العرض في أعين الجميع هو زرع الخوف في قلوب الجميع وكذلك إعلان وجوده بين البشر.
نظرت أليس إلى المساحة الفارغة حيث كان جاكوب يقف منذ لحظات قليلة. ‘العبد رقم 1؟!’
“سحق…”
رنت هذه الكلمات في ذهنها مثل الرعد. لقد تم إعلانها، وهي ابنة دوق فخورة، عبدة، ولا يمكنها حتى مقاومة أو كلمة احتجاجًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شخص لديه تعبيرات معقدة على وجوههم. لم يعتقدوا أبدًا أن فهمهم الكامل للسلطة سوف ينقلب رأسًا على عقب من خلال القدوم إلى هذا المكان.
لقد كانت مجرد ضربة هائلة لكبريائها وثقتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جاكوب إلى هاريسون بشكل هادف، مما جعل الأخير يرتعد. “ستكون مسؤولاً عن هؤلاء الأشخاص والمواد التي يحتاجونها، وإذا قاوموا أوامرك، أخبرني.”
كل شخص لديه تعبيرات معقدة على وجوههم. لم يعتقدوا أبدًا أن فهمهم الكامل للسلطة سوف ينقلب رأسًا على عقب من خلال القدوم إلى هذا المكان.
كان كل ذلك بسبب قصر واحد سخيف!
على الرغم من أن جاكوب دعا نائب قائدهم عبد، فماذا عنهم؟
لكن ما أثار اهتمامه هو اتخاذ القرار في هذا الوضع الفوضوي، وكانت تفكر في بقائها مثل هذا الأحمق الذي أراد أن يأخذ الجميع معه للحصول على فرصة للهروب.
أطلق عليهم اسم المهرجين. ولم يعتبروا حتى عبيدًا له. وكل الفخر والإنجازات التي تراكمت لديهم في هذه السنوات تحولت إلى دخان.
لم يمانع جاكوب وغادر.
أما الهروب فهل لديهم القدرة؟
“ن-نحن نستسلم!”
“ن-نحن نستسلم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات