رحلة خطيرة
داخل نزل في مدينة المطر،
جلس جاكوب داخل العربة وهو ينظر إلى البلدة الصغيرة التي أصبحت الآن بعيدة ويتجهون الآن على طريق ترابي يؤدي إلى الطريق الرئيسي لمدينة قلب الأسد.
“إذن، لقد عدت للتو دون التخلص من الرجل؟!” بدا صوت انثوي مليئ بالتهيج.
ومع ذلك، نظر جاكوب بعيدًا، وكما خمن، توقفت النقطة الصغيرة مرة أخرى!
لدى روزاليا تعبير غاضب بينما تمسك بجهاز أخضر في يدها. “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أريد لفت الانتباه. علاوة على ذلك، ليس من السهل التعامل مع ذلك الرجل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب جاكوب وفتح صندوقًا صغيرًا مليئا باللحم. “اذهب وأشعل النار. حان وقت تناول الطعام.”
وبخ الصوت قائلاً: “لم أعتقد أبدًا أنك من بين كل الناس سوف تخافين من مرتزق بلدة منعزلة. لقد خيبت ظني أيها الأسد!”
بعد ذلك، مثل أسطوانة مكسورة، استمر بيتر وكأنه لا يحتاج إلى التنفس ولم يتوقف إلا عندما أوقفه جاكوب.
ضغطت روزاليا على أسنانها لكنها لم توبخ، وكأنها تخاف من ذلك الشخص الذي على الجانب الآخر.
“صيد سعيد…”
“ومع ذلك، يمكنني أن أتفهم مجهودك واهتمامك بالمهمة القادمة. لكن هذا مهم جدًا بالنسبة لنا بحيث لا نسمح لأي شخص بالخروج بالمعلومات. هل تعرف ماذا سيحدث إذا وصلت هذه الأخبار إلى آذان بعض الأشخاص؟” بدا الصوت لطيفا هذه المرة.
تعابير وجه روزاليا ملتوية، لكنها وافقت فقط، “ح-حسنًا”.
أخذت روزاليا نفساً عميقاً وقالت: “أتفهم ذلك. سأتخلص منه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة،
“لا.” أجاب الصوت الأنثوي. “هذا الرجل جعلك تشعر بالخوف، مما يعني أنه قوي مثلك أو أقوى. لذا، سأرسل شخصًا للتعامل معه. فقط ركز على مهمتك.”
“دعنا نذهب.” ظهر بيتر وقد قام بتوصيل العربة مرة أخرى.
تعابير وجه روزاليا ملتوية، لكنها وافقت فقط، “ح-حسنًا”.
“أنا مهتم أكثر بتلك الصناديق أتساءل عما إذا كان يقوم بتسليم مهمة، إذا كان الأمر كذلك، فقد حققنا ثروة!” أشرقت العيون العجوز الثاني بالجشع.
“أرسل لي عنوانه. فهو لن يعيش بعد غد!”
بعد التفاخر حول المسدس الصغير، أعاده بيتر إلى جيبه بارتياح كبير وقال: “سمعت أيضًا أن نقابة صانعي الأسلحة تصدر اختبار تجنيد شهري مثل نقابة الصيدليات والعديد من الناس يأخذون الأمر بجنون. اخبرني رجل عجوز استأجرني ذات مرة، وهل تصدق ذلك؟ قال إنه قد أجرى الاختبار ما يقرب من ستين مرة بالفعل، لكنه ما زال يفشل، ومع ذلك، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام!”
—
“لا.” أجاب الصوت الأنثوي. “هذا الرجل جعلك تشعر بالخوف، مما يعني أنه قوي مثلك أو أقوى. لذا، سأرسل شخصًا للتعامل معه. فقط ركز على مهمتك.”
عند الفجر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون جاكوب: “حسنًا، هيا بنا”.
جاكوب قد حزم أغراضه بالفعل بعد أن تخلص من جثة رأس الخنزير.
“هيه، السيدة أخبرتنا أن نكون حذرين، لكنه مجرد جبان هرب من الخوف!” سخر ملثم آخر بازدراء.
توجه نحو محطة المدينة حيث يمكن للمرء استئجار عربات الخيل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
وبما أنه مجرد بداية الصباح، لم يكن هناك سوى اثنين متاحين. مقابل ثلاث عملات فضية، استأجر عربة صغيرة الحجم تبدو بسيطة وكافية لاحتياجاته.
لدى روزاليا تعبير غاضب بينما تمسك بجهاز أخضر في يدها. “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أريد لفت الانتباه. علاوة على ذلك، ليس من السهل التعامل مع ذلك الرجل!”
صاحب العربة شاب يتمتع بشخصية ثرثارة، وكان نشيطًا للغاية.
هز بيتر كتفه وركب العربة، واستمروا.
وبعد أن حصل على نظرة باردة من جاكوب، أبقى فمه مغلقا واهتم بشؤونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، صيد سعيد يا رفاق!”
وبعد أن انتهى جاكوب من حشو امتعته، انطلقوا في رحلتهم نحو مدينة قلب الأسد، التي تبعد 219 ميلاً عن مدينة المطر، وسيستغرق الوصول إليها ثلاثة أيام، حسب الشاب.
“همف. دعهم يستمتعوا بآخر لحم، في اللحظة التي ينزل فيها الليل، سنتحرك.” شخر العجوز الثاني
جلس جاكوب داخل العربة وهو ينظر إلى البلدة الصغيرة التي أصبحت الآن بعيدة ويتجهون الآن على طريق ترابي يؤدي إلى الطريق الرئيسي لمدينة قلب الأسد.
قال جاكوب: “ماذا عن نقابة صانعي الأسلحة؟”
“أخبرني عن مدينة قلب الأسد.” تحدث جاكوب أخيرًا وهو ينظر إلى الشاب الذي يتحكم في زمام الأمور.
“انظر، انظر، لقد اشتريت مسدس باريل ب-09 هذا من نقابة صانع الأسلحة في مدينة قلب الأسد يمكنه إطلاق أربع رصاصات بشكل متواصل. كنت محظوظًا لأنه كان معروضًا للبيع في ذلك اليوم أو ربما لم أشتريه أبدًا.” أخرج بيتر مسدسًا ذو مقاس خمس بوصات من جيبه الجانبي وبدأ في إشعاله أمام جاكوب بابتسامة متعجرفة.
اسم الشاب بيتر لقد أذهل عندما سمع سؤال جاكوب وأجاب بسرعة، “سيدي، لقد سألت الشخص المناسب! دعني أخبرك أن مدينة قلب الأسد هي واحدة من أكبر المدن في مقاطعة غلوريا، وهي تخضع لسلطة عائلة قلب الأسد. العائلة هم أصهار البارون لذا فهم يتمتعون بمكانة رفيعة…”
بينما كان بيتر يقود الخيول نحو مصدر المياه، لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى الطريق المهجور والأرض الفارغة المحيطة به.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاستمرار، قاطعه جاكوب قائلاً: “أنا أعرف كل هذا. أخبرني بشيء غير مكتوب في الكتب”.
بعد التفاخر حول المسدس الصغير، أعاده بيتر إلى جيبه بارتياح كبير وقال: “سمعت أيضًا أن نقابة صانعي الأسلحة تصدر اختبار تجنيد شهري مثل نقابة الصيدليات والعديد من الناس يأخذون الأمر بجنون. اخبرني رجل عجوز استأجرني ذات مرة، وهل تصدق ذلك؟ قال إنه قد أجرى الاختبار ما يقرب من ستين مرة بالفعل، لكنه ما زال يفشل، ومع ذلك، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام!”
ترنح بيتر للحظة. “لا أستطيع القراءة…” تمتم كما لو كان في محنة كبيرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
كان مجرد شخص من عامة الناس ولم يكن نظام التعليم راسخًا في المدن الصغيرة مثل مدينة المطير ولا يمكن تعلم القراءة أو الكتابة إلا للأشخاص ذوي المكانة العالية والمال الكافي.
وبعد أن حصل على نظرة باردة من جاكوب، أبقى فمه مغلقا واهتم بشؤونه.
قال جاكوب: “ماذا عن نقابة صانعي الأسلحة؟”
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاستمرار، قاطعه جاكوب قائلاً: “أنا أعرف كل هذا. أخبرني بشيء غير مكتوب في الكتب”.
“أوه، أنا أعرف عن نقابة صانعي الأسلحة!” سطع تعبير بيتر فجأة، “نقابة صانع الأسلحة هي حلم كل حداد لأنهم يكسبون مبلغًا ضخمًا من المال منذ قيامهم بتزويد كل سلاح ناري في المملكة. حتى أنهم يتعاونون مع وكالة مرتزقة النجوم!”
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاستمرار، قاطعه جاكوب قائلاً: “أنا أعرف كل هذا. أخبرني بشيء غير مكتوب في الكتب”.
“انظر، انظر، لقد اشتريت مسدس باريل ب-09 هذا من نقابة صانع الأسلحة في مدينة قلب الأسد يمكنه إطلاق أربع رصاصات بشكل متواصل. كنت محظوظًا لأنه كان معروضًا للبيع في ذلك اليوم أو ربما لم أشتريه أبدًا.” أخرج بيتر مسدسًا ذو مقاس خمس بوصات من جيبه الجانبي وبدأ في إشعاله أمام جاكوب بابتسامة متعجرفة.
وبما أنه مجرد بداية الصباح، لم يكن هناك سوى اثنين متاحين. مقابل ثلاث عملات فضية، استأجر عربة صغيرة الحجم تبدو بسيطة وكافية لاحتياجاته.
لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر أن هذا الشاب كان ساذجًا، وكان سؤاله عن أي شيء مضيعة للوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانوا قد يأجرون معداتهم أو إذا كان عليه الانضمام إليهم أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، صيد سعيد يا رفاق!”
الآن، يبدو أنه كان عليه أن يجد الإجابة بمجرد وصوله إلى هناك بنفسه.
“نعم. بعد ذلك، لا نجد مصدر للمياه الى على الطريق الرئيسي”. أومأ بيتر برأسه في حيرة لأنه لا يعرف لماذا يسأل جاكوب مثل هذا السؤال.
بعد التفاخر حول المسدس الصغير، أعاده بيتر إلى جيبه بارتياح كبير وقال: “سمعت أيضًا أن نقابة صانعي الأسلحة تصدر اختبار تجنيد شهري مثل نقابة الصيدليات والعديد من الناس يأخذون الأمر بجنون. اخبرني رجل عجوز استأجرني ذات مرة، وهل تصدق ذلك؟ قال إنه قد أجرى الاختبار ما يقرب من ستين مرة بالفعل، لكنه ما زال يفشل، ومع ذلك، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام!”
وبعد أن انتهى جاكوب من حشو امتعته، انطلقوا في رحلتهم نحو مدينة قلب الأسد، التي تبعد 219 ميلاً عن مدينة المطر، وسيستغرق الوصول إليها ثلاثة أيام، حسب الشاب.
أخيرًا حصل جاكوب على شيء مثير للاهتمام وسأله: “أوه، هل أخبرك لماذا يستمر في إجراء هذا الاختبار؟”
هز بيتر كتفه وركب العربة، واستمروا.
هز بيتر رأسه بعدم اليقين، “لا، على الرغم من أنني سألت، قال فقط، كان هذا حلمه للانضمام والتعلم من أفضل الصانعين في المملكة. حتى أنه قال أن هناك عددًا أكبر بكثير من الأشخاص مثله الذين أجروا الاختبار مائة مرة وما زالوا يعودون ليجربوا حظهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا حصل جاكوب على شيء مثير للاهتمام وسأله: “أوه، هل أخبرك لماذا يستمر في إجراء هذا الاختبار؟”
“مثيرة للاهتمام.” ضحك جاكوب بخفة ‘آمل ألا يخيبوني بمعداتهم.’
“همف. دعهم يستمتعوا بآخر لحم، في اللحظة التي ينزل فيها الليل، سنتحرك.” شخر العجوز الثاني
بعد ذلك، مثل أسطوانة مكسورة، استمر بيتر وكأنه لا يحتاج إلى التنفس ولم يتوقف إلا عندما أوقفه جاكوب.
نظر العجوز الرابع إلى مسافة بعيدة باستخدام تلسكوب برونزي يبلغ طوله قدمًا وقال: “لا تقلق، إنهم يأكلون. هل تعتقد أنهم يستطيعون ملاحظتنا من هذه المسافة؟”
لكن الشيء الوحيد الذي فشل جاكوب وبيتر في ملاحظته هو أنه على بعد بضع مئات من الأمتار من عربتهم، كانت عربة أخرى تتحرك على نفس المسار.
فعل بيتر كما قيل له ونظر إلى الوراء في حيرة. “سيدي ماذا حدث؟”
“لقد وصلنا إلى هنا في الوقت المناسب وإلا لكان هدفنا قد هرب!” قال شخص ملثم وهو ينظر إلى المسافة بعيون باردة.
“صيد سعيد…”
“هيه، السيدة أخبرتنا أن نكون حذرين، لكنه مجرد جبان هرب من الخوف!” سخر ملثم آخر بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أنا أعرف عن نقابة صانعي الأسلحة!” سطع تعبير بيتر فجأة، “نقابة صانع الأسلحة هي حلم كل حداد لأنهم يكسبون مبلغًا ضخمًا من المال منذ قيامهم بتزويد كل سلاح ناري في المملكة. حتى أنهم يتعاونون مع وكالة مرتزقة النجوم!”
“العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
ضحك العجوز الثالث ببرود، “لا مشكلة. سمعت أنه مرتزق رتبة ج أتساءل كم عدد العملات الذهبية التي سنحصل عليها من جثته.”
تعابير وجه روزاليا ملتوية، لكنها وافقت فقط، “ح-حسنًا”.
“أنا مهتم أكثر بتلك الصناديق أتساءل عما إذا كان يقوم بتسليم مهمة، إذا كان الأمر كذلك، فقد حققنا ثروة!” أشرقت العيون العجوز الثاني بالجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون جاكوب: “حسنًا، هيا بنا”.
“هيه، صيد سعيد يا رفاق!”
نظر العجوز الرابع إلى مسافة بعيدة باستخدام تلسكوب برونزي يبلغ طوله قدمًا وقال: “لا تقلق، إنهم يأكلون. هل تعتقد أنهم يستطيعون ملاحظتنا من هذه المسافة؟”
“هاها، صيد سعيد…”
عند الفجر،
“صيد سعيد…”
لدى روزاليا تعبير غاضب بينما تمسك بجهاز أخضر في يدها. “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أريد لفت الانتباه. علاوة على ذلك، ليس من السهل التعامل مع ذلك الرجل!”
“نحن نعيش للصيد!”
قال جاكوب: “ماذا عن نقابة صانعي الأسلحة؟”
الأربعة رفعو اصواتهم في ثقة كاملة
…
لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر أن هذا الشاب كان ساذجًا، وكان سؤاله عن أي شيء مضيعة للوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانوا قد يأجرون معداتهم أو إذا كان عليه الانضمام إليهم أولاً.
أوقف بيتر العربة عند الظهر بالقرب من مصدر المياه.
قال العجوز الأول مدهوشا. “ولماذا نفعل ذلك؟ هل تعتقد أننا في نزهة؟!”
“سيدي، تحتاج الخيول إلى شرب الماء. سيستغرق الأمر خمس عشرة دقيقة فقط. آسف على الإزعاج.” أخبره وهو يعتذر.
بعد التفاخر حول المسدس الصغير، أعاده بيتر إلى جيبه بارتياح كبير وقال: “سمعت أيضًا أن نقابة صانعي الأسلحة تصدر اختبار تجنيد شهري مثل نقابة الصيدليات والعديد من الناس يأخذون الأمر بجنون. اخبرني رجل عجوز استأجرني ذات مرة، وهل تصدق ذلك؟ قال إنه قد أجرى الاختبار ما يقرب من ستين مرة بالفعل، لكنه ما زال يفشل، ومع ذلك، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام!”
“لا تقلق.” ولوح جاكوب بيده. لم يمانع لأنه لم يكن في عجلة من أمره.
داخل نزل في مدينة المطر،
بينما كان بيتر يقود الخيول نحو مصدر المياه، لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى الطريق المهجور والأرض الفارغة المحيطة به.
وبما أنه مجرد بداية الصباح، لم يكن هناك سوى اثنين متاحين. مقابل ثلاث عملات فضية، استأجر عربة صغيرة الحجم تبدو بسيطة وكافية لاحتياجاته.
ومع ذلك، ضاقت عيناه فجأة عندما اكتشف نقطة صغيرة على بعد بضع مئات من الأمتار من السهل جدًا اكتشاف مثل هذا الشذوذ نظرًا لعدم وجود غابة هنا.
ومع ذلك، جاكوب يجلس الآن في الخلف وظل ينظر إلى الخلف من الفجوة الصغيرة في الستارة.
‘مجموعة أخرى من المسافرين؟’ فكر جاكوب، وتوقف عن الاهتمام.
وبعد التحرك لمدة ساعتين، قال جاكوب فجأة: “أوقف العربة!”
“دعنا نذهب.” ظهر بيتر وقد قام بتوصيل العربة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، صيد سعيد يا رفاق!”
أومأ جاكوب برأسه، ولكن هناك تلميح من عدم اليقين في عينيه وهو ينظر إلى المسافة.
وبما أنه مجرد بداية الصباح، لم يكن هناك سوى اثنين متاحين. مقابل ثلاث عملات فضية، استأجر عربة صغيرة الحجم تبدو بسيطة وكافية لاحتياجاته.
“هذا هو مصدر المياه الوحيد هنا، أليس كذلك؟” سأل بيتر.
داخل نزل في مدينة المطر،
“نعم. بعد ذلك، لا نجد مصدر للمياه الى على الطريق الرئيسي”. أومأ بيتر برأسه في حيرة لأنه لا يعرف لماذا يسأل جاكوب مثل هذا السؤال.
“مثيرة للاهتمام.” ضحك جاكوب بخفة ‘آمل ألا يخيبوني بمعداتهم.’
لمعت عيون جاكوب: “حسنًا، هيا بنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا حصل جاكوب على شيء مثير للاهتمام وسأله: “أوه، هل أخبرك لماذا يستمر في إجراء هذا الاختبار؟”
هز بيتر كتفه وركب العربة، واستمروا.
اتسعت عيون بيتر وهو ينظر إلى اللحم عالي الجودة وكاد يسيل لعابه. قال: “نعم، على الفور!”
ومع ذلك، جاكوب يجلس الآن في الخلف وظل ينظر إلى الخلف من الفجوة الصغيرة في الستارة.
“أرسل لي عنوانه. فهو لن يعيش بعد غد!”
وبعد التحرك لمدة ساعتين، قال جاكوب فجأة: “أوقف العربة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
فعل بيتر كما قيل له ونظر إلى الوراء في حيرة. “سيدي ماذا حدث؟”
“ماذا يفعلون الآن؟” سأل العجوز الأول بنبرة غير سعيدة.
لم يجب جاكوب وفتح صندوقًا صغيرًا مليئا باللحم. “اذهب وأشعل النار. حان وقت تناول الطعام.”
ضحك العجوز الثالث ببرود، “لا مشكلة. سمعت أنه مرتزق رتبة ج أتساءل كم عدد العملات الذهبية التي سنحصل عليها من جثته.”
اتسعت عيون بيتر وهو ينظر إلى اللحم عالي الجودة وكاد يسيل لعابه. قال: “نعم، على الفور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مجموعة أخرى من المسافرين؟’ فكر جاكوب، وتوقف عن الاهتمام.
ومع ذلك، نظر جاكوب بعيدًا، وكما خمن، توقفت النقطة الصغيرة مرة أخرى!
ومع ذلك، نظر جاكوب بعيدًا، وكما خمن، توقفت النقطة الصغيرة مرة أخرى!
“إنهم يتبعوننا!” تحول تعبير جاكوب الى بارد في هذه اللحظة. ‘من يمكن أن يكون؟’
أومأ جاكوب برأسه، ولكن هناك تلميح من عدم اليقين في عينيه وهو ينظر إلى المسافة.
لكنه تصرف وكأنه لم يلاحظ شيئا وقام بإعداد وجبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم … متشنج جاف؟” رد العجوز الأول
في المسافة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
“ماذا يفعلون الآن؟” سأل العجوز الأول بنبرة غير سعيدة.
“أخبرني عن مدينة قلب الأسد.” تحدث جاكوب أخيرًا وهو ينظر إلى الشاب الذي يتحكم في زمام الأمور.
نظر العجوز الرابع إلى مسافة بعيدة باستخدام تلسكوب برونزي يبلغ طوله قدمًا وقال: “لا تقلق، إنهم يأكلون. هل تعتقد أنهم يستطيعون ملاحظتنا من هذه المسافة؟”
“أخبرني عن مدينة قلب الأسد.” تحدث جاكوب أخيرًا وهو ينظر إلى الشاب الذي يتحكم في زمام الأمور.
“همف. دعهم يستمتعوا بآخر لحم، في اللحظة التي ينزل فيها الليل، سنتحرك.” شخر العجوز الثاني
“همف. دعهم يستمتعوا بآخر لحم، في اللحظة التي ينزل فيها الليل، سنتحرك.” شخر العجوز الثاني
ابتل فم العجوز الرابع عندما لاحظ تصاعد الدخان. قال: “يجب أن نأكل أيضًا. ماذا لديكم يا رفاق؟”
لدى روزاليا تعبير غاضب بينما تمسك بجهاز أخضر في يدها. “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أريد لفت الانتباه. علاوة على ذلك، ليس من السهل التعامل مع ذلك الرجل!”
“أم … متشنج جاف؟” رد العجوز الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب جاكوب وفتح صندوقًا صغيرًا مليئا باللحم. “اذهب وأشعل النار. حان وقت تناول الطعام.”
وبخ العجوز الرابع، “اللعنة؟ أنت لم تحضر لنا أي لحم للشواء؟!”
“صيد سعيد…”
قال العجوز الأول مدهوشا. “ولماذا نفعل ذلك؟ هل تعتقد أننا في نزهة؟!”
بعد التفاخر حول المسدس الصغير، أعاده بيتر إلى جيبه بارتياح كبير وقال: “سمعت أيضًا أن نقابة صانعي الأسلحة تصدر اختبار تجنيد شهري مثل نقابة الصيدليات والعديد من الناس يأخذون الأمر بجنون. اخبرني رجل عجوز استأجرني ذات مرة، وهل تصدق ذلك؟ قال إنه قد أجرى الاختبار ما يقرب من ستين مرة بالفعل، لكنه ما زال يفشل، ومع ذلك، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام!”
“صيد سعيد…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
