لقاء غامض
انطلق جاكوب بسرعة إلى العمل عندما ظهرت حاوية في يده وقام بسرعة بجمع دم النمر قبل أن يتم امتصاصه في الأرض.
ظهرت في يده زجاجة مملوءة بسائل أسود وأعطاها لرأس الخنزير، “اشربها، بهذا المعدل سوف تنزف حتى الموت”.
مساحة القلادة اللامتناهية الخاصة به محدودة ولا يمكن لجثة النمر الكبيرة أن تتسع لها، ولهذا السبب يملك حاويتين بالداخل لجمع الدم والقلب، حتى لا يضيعا.
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
علاوة على ذلك، كانت القلادة اللامتناهية المكان المثالي لتخزين هذه الأشياء لأنها يمكن أن تبقيها في نفس الحالة التي تم تخزينها فيها. كانت هذه أكبر ميزة لديه في مساحة التخزين هذه، وأراد زيادتها، حتى يتمكن أيضًا من تخزين رأس الخنزير بالداخل إذا لزم الأمر.
انطلق جاكوب بسرعة إلى العمل عندما ظهرت حاوية في يده وقام بسرعة بجمع دم النمر قبل أن يتم امتصاصه في الأرض.
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه إذا كان ما خمنه صحيحًا، فهو في مشكلة كبيرة الآن، وإذا لم يغادر، فلن تكون هناك أي فرصة له في المستقبل. لم يجرؤ على مواجهة عمالقة الجبال الهائلين، لا… لم يفكر حتى في الأمر لأنه لم يكن حتى بحجم محيط خصرهم، ويمكنهم سحقهم بسهولة مثل النمل.
وفي غضون لحظات قليلة، هطلت أمطار غزيرة وجرفت كل الدماء التي كانت على المجموعة وغمرتهما تمامًا.
“هل يمكن أن يكونوا عمالقة الجبال، وهم عرق نادر، وأيضًا هم الذين سرق ديكر منهم الخلود؟” لكن كيف ظهروا هنا، بعيدًا عن منزلهم وقريبًا جدًا من هذا المخبأ؟ هل ارتكب هذا اللقيط نوعًا من الخطأ وكشف عن نفسه؟!’ شعر جاكوب فجأة برغبة في قتل ديكر مرة أخرى بطريقة ملتوية
لم يستطع جاكوب إلا أن يغمض عينيه ويستمتع بهذا المطر بعد وقت طويل جدًا، وظهرت ذكرى بعيدة في ذهنه،
ومع ذلك، سرعان ما رأى شيئًا تركه في حالة من الرعب والذهول. حتى من مكانه، رأى رأسين كبيرين يظهران من الأشجار، وكانا طويلين للغاية!
—
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
كانت ليلة ممطرة مظلمة عندما قامت امرأة جميلة بسحب رجل في منتصف العمر تحت المطر وهي تضحك بمحبة وابتهاج بينما كانت تسحب هذا الرجل في منتصف العمر على الرغم من بنيته القوية.
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
قال الرجل في منتصف العمر بلا حول ولا قوة: “أملْ، دعينا نذهب إلى الداخل. ماذا لو أصبت بنزلة برد!”
تضحك الأمل في إثارة وترد ، “جي إس* ، أنت دائمًا محاصر في مختبرك القذر ، أو حقول الدباغة. عليك أن تستمتع بشيء ما في الطبيعة وأن تصنع ذكريات سعيدة!”
رد جي إس* بابتسامة باهتة وسحب أملْ إلى احضانه ، “حقًا ، أعتقد أنك على حق. ولكن ماذا لو نسيت؟ ألا تحتاجي إلى فعل شيء لجعلها ذكرى أبدية؟” لفتت أملْ ذراعيها النحيلتين حول رقبة جي إس* العضلية ونظرت بلطف في عينيه وقالت بإغراء: “لم نفعل ذلك أبدًا في المطر* …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه إذا كان ما خمنه صحيحًا، فهو في مشكلة كبيرة الآن، وإذا لم يغادر، فلن تكون هناك أي فرصة له في المستقبل. لم يجرؤ على مواجهة عمالقة الجبال الهائلين، لا… لم يفكر حتى في الأمر لأنه لم يكن حتى بحجم محيط خصرهم، ويمكنهم سحقهم بسهولة مثل النمل.
(م.م:*** جي إس اختصار لإسمه جاكوب ستيف
*إلمسو العشب)
‘اللعنة!’لعن جاكوب، وعلم أنه قد تم اكتشافه من قبل شخص آخر، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع رؤية الشخص بسبب كل تلك الشجيرات الطويلة، فقد عرف أنه قد يكون الجاني الذي قاد هؤلاء العمالقة إلى هنا!
قعقعة…
نظر إلى رأس الخنزير، الذي يقف بجانبه مثل جذع شجرة، بينما كان دمه يتدفق من ذلك الجرح العميق في صدره ويغسله المطر.
انفتحت عينا جاكوب مع لمحة من الكآبة عندما رن صوت الرعد.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
نظر إلى رأس الخنزير، الذي يقف بجانبه مثل جذع شجرة، بينما كان دمه يتدفق من ذلك الجرح العميق في صدره ويغسله المطر.
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
ظهرت في يده زجاجة مملوءة بسائل أسود وأعطاها لرأس الخنزير، “اشربها، بهذا المعدل سوف تنزف حتى الموت”.
لكن صوتًا ماكرا خرج من أقدامهم جعل قلب جاكوب يخفق. “أيها السادة، هذا هو المكان، والباب المخفي على بعد أمتار قليلة فقط. اتبعوني!”
لقد قام بتخزين بعض السائل الأسود فقط لحالات الطوارئ مثل هذه قبل الخروج.
وبعد شربه توقف الدم الناتج عن الإصابة فجأة، والجرح يلتئم ولكن ببطء شديد.
علاوة على ذلك، كانت القلادة اللامتناهية المكان المثالي لتخزين هذه الأشياء لأنها يمكن أن تبقيها في نفس الحالة التي تم تخزينها فيها. كانت هذه أكبر ميزة لديه في مساحة التخزين هذه، وأراد زيادتها، حتى يتمكن أيضًا من تخزين رأس الخنزير بالداخل إذا لزم الأمر.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
على الرغم من أن معظم الحيوانات سوف تختبئ عند هطول الأمطار، إلا أن هذا المكان لم يكن عاديًا، لذلك لم يرغب في تعريض حياته للخطر، وقد حصل بالفعل على ما يريد، لذلك لم تكن هناك حاجة إلى ان يكون جشعا
“هل يمكن أن يكونوا عمالقة الجبال، وهم عرق نادر، وأيضًا هم الذين سرق ديكر منهم الخلود؟” لكن كيف ظهروا هنا، بعيدًا عن منزلهم وقريبًا جدًا من هذا المخبأ؟ هل ارتكب هذا اللقيط نوعًا من الخطأ وكشف عن نفسه؟!’ شعر جاكوب فجأة برغبة في قتل ديكر مرة أخرى بطريقة ملتوية
للتأكد من أن جرح رأس الخنزير لن يتفاقم، تحركا بوتيرة بطيئة، واستغرقا ثلاثة أضعاف الوقت للوصول إلى موقع المخبأ مقارنة بالوقت الذي سافروا فيه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد جاكوب الانتظار والسماح لأي من مر به بالمرور قبل العودة لأنهم لن يتمكنوا من العثور على الباب المخفي.
ومع ذلك، توقفت خطوات جاكوب فجأة في هذه اللحظة بينما ضاقت عيناه إلى شقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه إذا كان ما خمنه صحيحًا، فهو في مشكلة كبيرة الآن، وإذا لم يغادر، فلن تكون هناك أي فرصة له في المستقبل. لم يجرؤ على مواجهة عمالقة الجبال الهائلين، لا… لم يفكر حتى في الأمر لأنه لم يكن حتى بحجم محيط خصرهم، ويمكنهم سحقهم بسهولة مثل النمل.
“تك…تك…توك توك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قام بتخزين بعض السائل الأسود فقط لحالات الطوارئ مثل هذه قبل الخروج.
“وقع اقدام؟” لقد أصبح سمعه حساسًا للغاية بعد حقنته الأولى، وحتى في هذا المطر كان بإمكانه سماع أصوات صغيرة من مسافة بضع عشرات من الأمتار وكانت هذه الأصوات مروعة للغاية.
انطلق جاكوب بسرعة إلى العمل عندما ظهرت حاوية في يده وقام بسرعة بجمع دم النمر قبل أن يتم امتصاصه في الأرض.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
‘اللعنة!’لعن جاكوب، وعلم أنه قد تم اكتشافه من قبل شخص آخر، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع رؤية الشخص بسبب كل تلك الشجيرات الطويلة، فقد عرف أنه قد يكون الجاني الذي قاد هؤلاء العمالقة إلى هنا!
“دعونا نختبئ.” أمر جاكوب بسرعة رأس الخنزير، وزحفوا ببطء خلف الشجرة الكبيرة على بعد أمتار قليلة من المخبأ.
—
أراد جاكوب الانتظار والسماح لأي من مر به بالمرور قبل العودة لأنهم لن يتمكنوا من العثور على الباب المخفي.
لم يستطع جاكوب إلا أن يغمض عينيه ويستمتع بهذا المطر بعد وقت طويل جدًا، وظهرت ذكرى بعيدة في ذهنه،
ومع ذلك، سرعان ما رأى شيئًا تركه في حالة من الرعب والذهول. حتى من مكانه، رأى رأسين كبيرين يظهران من الأشجار، وكانا طويلين للغاية!
قعقعة…
حتى من مكانه، كان بإمكانه رؤية هذين الشخصين الشاهقين وارتعش قلبه عندما جاءت كلمة إلى ذهنه، “العمالقة!”
للتأكد من أن جرح رأس الخنزير لن يتفاقم، تحركا بوتيرة بطيئة، واستغرقا ثلاثة أضعاف الوقت للوصول إلى موقع المخبأ مقارنة بالوقت الذي سافروا فيه من قبل.
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
نظر إلى رأس الخنزير، الذي يقف بجانبه مثل جذع شجرة، بينما كان دمه يتدفق من ذلك الجرح العميق في صدره ويغسله المطر.
“هل يمكن أن يكونوا عمالقة الجبال، وهم عرق نادر، وأيضًا هم الذين سرق ديكر منهم الخلود؟” لكن كيف ظهروا هنا، بعيدًا عن منزلهم وقريبًا جدًا من هذا المخبأ؟ هل ارتكب هذا اللقيط نوعًا من الخطأ وكشف عن نفسه؟!’ شعر جاكوب فجأة برغبة في قتل ديكر مرة أخرى بطريقة ملتوية
كانت ليلة ممطرة مظلمة عندما قامت امرأة جميلة بسحب رجل في منتصف العمر تحت المطر وهي تضحك بمحبة وابتهاج بينما كانت تسحب هذا الرجل في منتصف العمر على الرغم من بنيته القوية.
لأنه إذا كان ما خمنه صحيحًا، فهو في مشكلة كبيرة الآن، وإذا لم يغادر، فلن تكون هناك أي فرصة له في المستقبل. لم يجرؤ على مواجهة عمالقة الجبال الهائلين، لا… لم يفكر حتى في الأمر لأنه لم يكن حتى بحجم محيط خصرهم، ويمكنهم سحقهم بسهولة مثل النمل.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
الان كل ما يمكنه فعله أن يصلي أن العمالقة لم يعرفوا شيئًا عن المخبأ بعد، وقد عثروا على هذه المنطقة فقط ومروا، يمكنه بسرعة الحصول على المزيد من السائل الأسود والأشياء المهمة الأخرى ومغادرة هذا المكان.
وبعد شربه توقف الدم الناتج عن الإصابة فجأة، والجرح يلتئم ولكن ببطء شديد.
لكن صوتًا ماكرا خرج من أقدامهم جعل قلب جاكوب يخفق. “أيها السادة، هذا هو المكان، والباب المخفي على بعد أمتار قليلة فقط. اتبعوني!”
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
‘اللعنة!’لعن جاكوب، وعلم أنه قد تم اكتشافه من قبل شخص آخر، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع رؤية الشخص بسبب كل تلك الشجيرات الطويلة، فقد عرف أنه قد يكون الجاني الذي قاد هؤلاء العمالقة إلى هنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد جاكوب الانتظار والسماح لأي من مر به بالمرور قبل العودة لأنهم لن يتمكنوا من العثور على الباب المخفي.
لم يستطع جاكوب إلا أن يغمض عينيه ويستمتع بهذا المطر بعد وقت طويل جدًا، وظهرت ذكرى بعيدة في ذهنه،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
 
		 
		 
		 
		