You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخطيئة 6

قائد الفريق

قائد الفريق

1111111111

6. قائد الفريق

(كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

صرخت شفق السماء: اتحداك

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

سياف: حمقاء تراجعي عن كلامك

دخلت للغرفة غمرتها السعادة لحظة رؤيتها لكل من ريان وسياف كان معهم الرجل العجوز عماد الذي بدأ الكلام معها: ما اسمك يا فتاة.

أعاد عماد النظر للسوار ثم قال: عجوز! صفه لي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابته: شفق السماء سيدي

شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

وسط ذهول سياف

أجابته: لا أعرف

أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر

عماد: ما اسم عائلتك

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

شفق: لا أعرف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: دع يدي يا هذا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عماد: اسم والدك على الأقل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: موافق

قالت: لا أعرف.

قالت: لا أعرف.

صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً

ريان: موافق..

تراجعت شفق للخلف من شدة الخوف ووضعت يدها اليمنى فوق اليسرى وغطت بهما فمها

كان الارتباك ما يزال واضحاً على وجه شفق السماء التي ارتسم في ذهنها الكثير والكثير من الاسئلة حولها ومثلها ريان وسياف

لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار

تراجعت شفق للخلف من شدة الخوف ووضعت يدها اليمنى فوق اليسرى وغطت بهما فمها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق

أشار عماد تالياً لخنجر صدئ كان موضوعاً على طاولة صغيرة بالقرب من شفق السماء

لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار

هزت شفق السماء رأسها بالإيجاب

صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً

نظر عماد لريان الذي بدأ الكلام: أعطانا رجل عجوز هذه الأسلحة ومنها السوار وهذا الخنجر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة

أعاد عماد النظر للسوار ثم قال: عجوز! صفه لي

أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: اسم والدك على الأقل

نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟

ريان

ريان: نعم سيدي

ريان: نعم سيدي

ابتسم عماد الذي يبدو أنه فهم شيئاً وقال موجهاً الكلام لشفق: لا تعرفين اسم عائلتك.. من الذي رباك

لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار

شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: اسم والدك على الأقل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي

ريان

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

ريان: تتحداني! عرف عن نفسك

السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟

بدت عيون ريان بالإحمرار وكذلك وجهه بدأ بتصبب العرق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شفق السماء بلهفة: نعم.. بالطبع..

فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها

عماد: هل تملكين طاقة قريبة من طاقتها؟ ما دمت تملكين هذا السوار فأنت قادرة على تمييز ذلك.

نظر عماد لريان الذي بدأ الكلام: أعطانا رجل عجوز هذه الأسلحة ومنها السوار وهذا الخنجر

فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها

كان الارتباك ما يزال واضحاً على وجه شفق السماء التي ارتسم في ذهنها الكثير والكثير من الاسئلة حولها ومثلها ريان وسياف

عماد: هي ليست امك أليس كذلك… أوه هذا مريح نوعاً ما

بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.

نزلت دمعة من عين شفق اليمنى وفمها العابس يشير لسخط وألم

اتجه سياف نحو شفق وقال: أنتِ مذهلة عليك تعليمي تلك الحركة الدفاعية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟

حتى سيف بدا عليه الذهول

عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة

ريان: وأين مكان التحدي؟

فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.

ريان: نعم سيدي

نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: سأهجم إذاً..

حتى سيف بدا عليه الذهول

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟

دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية

قالت: لا أعرف.

تابع عماد: تجلب البؤس لكما

صرخت شفق السماء: اتحداك

سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها

أجابته: لا أعرف

عماد: لم يعد الأمر بيدك فهي العضو الثالث في فريقكم أما العضو الرابع سيصل لهنا قريباً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سياف: لكن..

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

قاطعه ريان: من العضو الرابع

6. قائد الفريق (كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

عماد: شاب قوي مثلكم

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: اسم والدك على الأقل

كان الارتباك ما يزال واضحاً على وجه شفق السماء التي ارتسم في ذهنها الكثير والكثير من الاسئلة حولها ومثلها ريان وسياف

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يجرؤ ريان على تكرار سؤاله بعد أن تجاهل السيد عماد الإجابة عليه

نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟

222222222

السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..

صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً

بدأت شفق بلف قطعة القماش حول معصمها وذراعها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف الذي انزعج من كلامه: لسنا فريقك وإن كنا سيكون ريان هو قائدنا

خارج الغرفة وقف الثلاثة منتظرين لحظة سماعهم   لصوت شاب قادم من جهة اليمين:

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سياف الذي انزعج من كلامه: لسنا فريقك وإن كنا سيكون ريان هو قائدنا

عماد: شاب قوي مثلكم

نظر الشاب لريان وقال: أنت ريان صحيح اتحداك لقيادة الفريق

في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي

ريان: تتحداني! عرف عن نفسك

وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟

الشاب بغرور: اسمي زياد وهذا كثير عليك معرفته

6. قائد الفريق (كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

ريان: وأين مكان التحدي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي

عماد: شاب قوي مثلكم

ريان: موافق..

ريان: نعم سيدي

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة

ريان: لا فرق..

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زياد: سأهجم إذاً..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

وسط ذهول سياف

قاطعه ريان: من العضو الرابع

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريان: دع يدي يا هذا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..

زياد: لن أدعها حتى تعرف حجمك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي

بدت عيون ريان بالإحمرار وكذلك وجهه بدأ بتصبب العرق

الشاب بغرور: اسمي زياد وهذا كثير عليك معرفته

في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي

أعاد عماد النظر للسوار ثم قال: عجوز! صفه لي

ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين

دخلت للغرفة غمرتها السعادة لحظة رؤيتها لكل من ريان وسياف كان معهم الرجل العجوز عماد الذي بدأ الكلام معها: ما اسمك يا فتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه

اتجه سياف نحو شفق وقال: أنتِ مذهلة عليك تعليمي تلك الحركة الدفاعية

زياد: أحمق انظر حتى الفتيات يشفقن عليك

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

وقفت شفق تالياً بينما أدار زياد ظهره هاماً بالابتعاد

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

صرخت شفق السماء: اتحداك

ريان

استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

سياف: حمقاء تراجعي عن كلامك

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة

زياد: وانا قبلت

شفق: سأبدأ بالهجوم إذاً

شفق: سأبدأ بالهجوم إذاً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زياد: موافق

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

في اللحظة التالية بدا كما لو أن ماحصل تكرار لنزال ريان وزياد لكن هذه المرة كان زياد بموضع

نظر الشاب لريان وقال: أنت ريان صحيح اتحداك لقيادة الفريق

ريان

كان الارتباك ما يزال واضحاً على وجه شفق السماء التي ارتسم في ذهنها الكثير والكثير من الاسئلة حولها ومثلها ريان وسياف

زياد بدأ بالصراخ: افلتي يدي

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

وسط تعجب سياف وابتسامة ريان

زياد: أحمق انظر حتى الفتيات يشفقن عليك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن

ريان: لا فرق..

زياد: لا يهم أفلتي يدي

وسط تعجب سياف وابتسامة ريان

شفق التي تذكرت نصيحة ماسة لها لا تفلت الخصم إلا بعد ان يستسلم لذلك قالت: استسلم أولاً

صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً

زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض

تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج

بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف ريان واتجه نحو زياد ومد له يده وقال: تعادل اعتبرها تعادل لكن شفق السماء هي قائدنا

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

ابتسم زياد بطريقة غريبة ثم قال: اسمك شفق سنعيد النزال مرة أخرى لكن ليس اليوم

أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك

أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

اتجه سياف نحو شفق وقال: أنتِ مذهلة عليك تعليمي تلك الحركة الدفاعية

زياد: أحمق انظر حتى الفتيات يشفقن عليك

شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد

الشاب بغرور: اسمي زياد وهذا كثير عليك معرفته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا

أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: موافق

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط