قائد الفريق
6. قائد الفريق
(كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)
بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك
تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن
بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.
فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها
بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما
دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية
دخلت للغرفة غمرتها السعادة لحظة رؤيتها لكل من ريان وسياف كان معهم الرجل العجوز عماد الذي بدأ الكلام معها: ما اسمك يا فتاة.
بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.
أجابته: شفق السماء سيدي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي
عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟
تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له
أجابته: لا أعرف
أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟
عماد: ما اسم عائلتك
سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها
شفق: لا أعرف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف: لكن..
عماد: اسم والدك على الأقل
بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.
قالت: لا أعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه
صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً
حتى سيف بدا عليه الذهول
تراجعت شفق للخلف من شدة الخوف ووضعت يدها اليمنى فوق اليسرى وغطت بهما فمها
ريان: نعم سيدي
لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار
لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار
شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق
وسط تعجب سياف وابتسامة ريان
أشار عماد تالياً لخنجر صدئ كان موضوعاً على طاولة صغيرة بالقرب من شفق السماء
شفق: لا أعرف
هزت شفق السماء رأسها بالإيجاب
بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك
نظر عماد لريان الذي بدأ الكلام: أعطانا رجل عجوز هذه الأسلحة ومنها السوار وهذا الخنجر
عماد: ما اسم عائلتك
أعاد عماد النظر للسوار ثم قال: عجوز! صفه لي
ريان: وأين مكان التحدي؟
ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض
السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟
نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟
عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟
ريان: نعم سيدي
تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له
ابتسم عماد الذي يبدو أنه فهم شيئاً وقال موجهاً الكلام لشفق: لا تعرفين اسم عائلتك.. من الذي رباك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن
شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي
عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..
أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…
6. قائد الفريق (كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)
ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها
ريان: نعم سيدي
أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟
زياد: لن أدعها حتى تعرف حجمك
السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟
شفق السماء بلهفة: نعم.. بالطبع..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: دع يدي يا هذا
عماد: هل تملكين طاقة قريبة من طاقتها؟ ما دمت تملكين هذا السوار فأنت قادرة على تمييز ذلك.
أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء
فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها
ابتسم زياد بطريقة غريبة ثم قال: اسمك شفق سنعيد النزال مرة أخرى لكن ليس اليوم
عماد: هي ليست امك أليس كذلك… أوه هذا مريح نوعاً ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: اسم والدك على الأقل
نزلت دمعة من عين شفق اليمنى وفمها العابس يشير لسخط وألم
زياد: لن أدعها حتى تعرف حجمك
بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟
لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار
عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة
هزت شفق السماء رأسها بالإيجاب
فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.
وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟
نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه
وسط تعجب سياف وابتسامة ريان
حتى سيف بدا عليه الذهول
أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟
قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..
زياد: لا يهم أفلتي يدي
دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية
السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟
تابع عماد: تجلب البؤس لكما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه
سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها
أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك
عماد: لم يعد الأمر بيدك فهي العضو الثالث في فريقكم أما العضو الرابع سيصل لهنا قريباً
نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟
سياف: لكن..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: اسم والدك على الأقل
قاطعه ريان: من العضو الرابع
سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها
عماد: شاب قوي مثلكم
ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين
أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته: شفق السماء سيدي
كان الارتباك ما يزال واضحاً على وجه شفق السماء التي ارتسم في ذهنها الكثير والكثير من الاسئلة حولها ومثلها ريان وسياف
قاطعه ريان: من العضو الرابع
لم يجرؤ ريان على تكرار سؤاله بعد أن تجاهل السيد عماد الإجابة عليه
نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟
السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..
زياد بدأ بالصراخ: افلتي يدي
بدأت شفق بلف قطعة القماش حول معصمها وذراعها
عماد: هي ليست امك أليس كذلك… أوه هذا مريح نوعاً ما
خارج الغرفة وقف الثلاثة منتظرين لحظة سماعهم لصوت شاب قادم من جهة اليمين:
بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.
أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء
ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها
سياف الذي انزعج من كلامه: لسنا فريقك وإن كنا سيكون ريان هو قائدنا
تابع عماد: تجلب البؤس لكما
نظر الشاب لريان وقال: أنت ريان صحيح اتحداك لقيادة الفريق
خارج الغرفة وقف الثلاثة منتظرين لحظة سماعهم لصوت شاب قادم من جهة اليمين:
ريان: تتحداني! عرف عن نفسك
لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار
الشاب بغرور: اسمي زياد وهذا كثير عليك معرفته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا
ريان: وأين مكان التحدي؟
عماد: لم يعد الأمر بيدك فهي العضو الثالث في فريقكم أما العضو الرابع سيصل لهنا قريباً
زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي
عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة
ريان: موافق..
تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج
بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف الذي انزعج من كلامه: لسنا فريقك وإن كنا سيكون ريان هو قائدنا
وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟
السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟
ريان: لا فرق..
وسط ذهول سياف
زياد: سأهجم إذاً..
شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد
تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ ريان على تكرار سؤاله بعد أن تجاهل السيد عماد الإجابة عليه
كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه
ريان: موافق..
وسط ذهول سياف
أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…
نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة
ريان: دع يدي يا هذا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض
زياد: لن أدعها حتى تعرف حجمك
بدت عيون ريان بالإحمرار وكذلك وجهه بدأ بتصبب العرق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته: شفق السماء سيدي
في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي
وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟
ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين
عماد: شاب قوي مثلكم
لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه
بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.
زياد: أحمق انظر حتى الفتيات يشفقن عليك
تابع عماد: تجلب البؤس لكما
وقفت شفق تالياً بينما أدار زياد ظهره هاماً بالابتعاد
قالت: لا أعرف.
صرخت شفق السماء: اتحداك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن
استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي
أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر
لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة
تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج
سياف: حمقاء تراجعي عن كلامك
استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي
تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق
تابع عماد: تجلب البؤس لكما
زياد: وانا قبلت
بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما
شفق: سأبدأ بالهجوم إذاً
ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين
زياد: موافق
ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين
في اللحظة التالية بدا كما لو أن ماحصل تكرار لنزال ريان وزياد لكن هذه المرة كان زياد بموضع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق السماء بلهفة: نعم.. بالطبع..
ريان
استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي
زياد بدأ بالصراخ: افلتي يدي
صرخت شفق السماء: اتحداك
وسط تعجب سياف وابتسامة ريان
وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟
شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن
أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر
زياد: لا يهم أفلتي يدي
عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟
شفق التي تذكرت نصيحة ماسة لها لا تفلت الخصم إلا بعد ان يستسلم لذلك قالت: استسلم أولاً
ريان: نعم سيدي
زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي
وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟
تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج
ابتسم زياد بطريقة غريبة ثم قال: اسمك شفق سنعيد النزال مرة أخرى لكن ليس اليوم
وقف ريان واتجه نحو زياد ومد له يده وقال: تعادل اعتبرها تعادل لكن شفق السماء هي قائدنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن
ابتسم زياد بطريقة غريبة ثم قال: اسمك شفق سنعيد النزال مرة أخرى لكن ليس اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي
أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر
نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟
اتجه سياف نحو شفق وقال: أنتِ مذهلة عليك تعليمي تلك الحركة الدفاعية
تراجعت شفق للخلف من شدة الخوف ووضعت يدها اليمنى فوق اليسرى وغطت بهما فمها
شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة
كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: سأهجم إذاً..
زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات