ألوان جديدة للحياة
الفصل الثامن: ألوان جديدة للحياة
لم يتغيّر كل شيء فجأة، لكن شيئًا في داخلي بدأ يتحرّك ببطء. كنت ما زلت أستيقظ أحيانًا في منتصف الليل أفتّش عن ظلّ Alisha، لكن وجود Aska جعل الأيام أقلّ ثِقلاً.
لم يتغيّر كل شيء فجأة، لكن شيئًا في داخلي بدأ يتحرّك ببطء.
كنت ما زلت أستيقظ أحيانًا في منتصف الليل أفتّش عن ظلّ Alisha،
لكن وجود Aska جعل الأيام أقلّ ثِقلاً.
“طالما تتذكرها بهالشكل، رح تظلّ تعيش جوّاك بطريقة صحيّة.”
صار يجرّني إلى الخارج، إلى ضوء الشمس الذي كنت أتجنّبه.
مرّة قال لي وهو يمدّ فرشاة الرسم:
أمّي لاحظت التغيّر. كانت تراقبني بصمت حين أجلس أرسم، ثم تبتسم لأول مرة منذ سنوات وتقول:
“جرّب ترسمها بالألوان اللي كانت تحبّها، مو بالأبيض والأسود.”
“يمكن كذا تكون Alisha الحين… غروب جميل بس ما يغيب.”
في البداية كانت يدي ترتجف، لكن مع كل ضربة فرشاة،
كأنني كنت أرسمها وهي تبتسم من جديد، لا وهي ممدّدة على سرير المشفى.
أمّي لاحظت التغيّر. كانت تراقبني بصمت حين أجلس أرسم، ثم تبتسم لأول مرة منذ سنوات وتقول:
تعلمت أن أرى تفاصيلها الجميلة بدل من مشهد رحيلها.
ألوانها المفضلة — الأزرق الفاتح، الوردي، الأبيض —
صارت تملأ لوحاتي وجدران غرفتي وحتى قلبي.
وفي مساءٍ هادئ، جلسنا أنا وAska على سطح المدرسة نراقب الغروب. قال لي فجأة:
أمّي لاحظت التغيّر.
كانت تراقبني بصمت حين أجلس أرسم،
ثم تبتسم لأول مرة منذ سنوات وتقول:
“أحسنت يا Van.”
“زمان كنت تشبه أختك، الحين بدأت أشوفك أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تدري؟ يمكن الحزن ما يروح أبد، بس نتعلم نعيش جنبه.”
لم أفهمها في اللحظة، لكنني شعرت أنني بدأت أستعيد ملامحي.
وفي مساءٍ هادئ، جلسنا أنا وAska على سطح المدرسة نراقب الغروب.
قال لي فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعرت أنني للمرة الأولى منذ سبع سنوات، أتنفّس من صدري، لا من الجرح.
“تدري؟ يمكن الحزن ما يروح أبد، بس نتعلم نعيش جنبه.”
الفصل الثامن: ألوان جديدة للحياة
نظرت إلى الأفق، إلى لون السماء الذي يميل بين برتقاليّ وورديّ،
وقلت له بابتسامة صغيرة:
لم يتغيّر كل شيء فجأة، لكن شيئًا في داخلي بدأ يتحرّك ببطء. كنت ما زلت أستيقظ أحيانًا في منتصف الليل أفتّش عن ظلّ Alisha، لكن وجود Aska جعل الأيام أقلّ ثِقلاً.
“يمكن كذا تكون Alisha الحين… غروب جميل بس ما يغيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تدري؟ يمكن الحزن ما يروح أبد، بس نتعلم نعيش جنبه.”
ضحك وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعرت أنني للمرة الأولى منذ سبع سنوات، أتنفّس من صدري، لا من الجرح.
“طالما تتذكرها بهالشكل، رح تظلّ تعيش جوّاك بطريقة صحيّة.”
ضحك وقال:
في تلك اللحظة، شعرت أنني للمرة الأولى منذ سبع سنوات،
أتنفّس من صدري، لا من الجرح.
“طالما تتذكرها بهالشكل، رح تظلّ تعيش جوّاك بطريقة صحيّة.”
تلك الليلة، حين عدت إلى غرفتي،
نظرت إلى المرآة، ورأيت وجهي فقط —
لا ظلّ، لا صوت، لا دموع.
الفصل الثامن: ألوان جديدة للحياة
لكنني سمعت في أعماقي همسًا رقيقًا يقول:
في البداية كانت يدي ترتجف، لكن مع كل ضربة فرشاة، كأنني كنت أرسمها وهي تبتسم من جديد، لا وهي ممدّدة على سرير المشفى.
“أحسنت يا Van.”
الفصل الثامن: ألوان جديدة للحياة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلمت أن أرى تفاصيلها الجميلة بدل من مشهد رحيلها. ألوانها المفضلة — الأزرق الفاتح، الوردي، الأبيض — صارت تملأ لوحاتي وجدران غرفتي وحتى قلبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات