الجسر
“توقف عن الصراخ!”
صرخت على ريجيس ولكن ساقاي كانت قد أصبحتا غير واضحتين بينما كنا نركض عبر مرج لا نهاية له من الزهور البرية البيضاء المتوهجة والعشب الأزرق.
قمت بسحب المزيد من الأثير من نواتي ، ورفعت سرعتي أيضا ، مما وفر لي بعض المسافة عن حشد القوارض.
“ثم قل لهم أن يتوقفوا عن مطاردتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” باه ، أنا لست راغبا جدا في معرفة ما سيحدث لي إذا اصبحت ميتا فجأة ، فقط عدني بجزء أكبر من الأثير في المرة القادمة وسنجعلها صفقة “.
أجاب ريجيس وهو يطير في الهواء بجانبي.
الأن ، كان خلفنا المئات إن لم يكن الآلاف ، من القوارض ، التي كان كل منها بحجم دب صغير ، مع مخالب أرجوانية متوهجة …
في هذه الأثناء كان ريجيس يواصل التحليق في الهواء أمام القوارض العملاقة في الخلف التي لم تكن على دراية بوجود الجرف لمحاولة قتله بينما كان يضحك بسعادة مثل مجنون.
لقد كان ذلك يسمح لهم ذلك ريجيس وايضا جعلنا مرهقين للغاية من قتالهم في مقابل القليل من الفائدة لأنني كنت أستخدم الأثير أكثر مما كنت أجدده.
لكن كلهم كانوا منزعجين بشكل لا يصدق منا.
“إذن ، هل نلت راحتك؟ هل أنت مستعد للصعود من هنا؟ ” سأل ريجيس بشكل ساخر بينما كان يواصل مشاهدة بعض القوارض الغبية تلاحقنا وتسقط في الحمم النارية.
“قلت لك ألا تتجول في تلك الثقوب العملاقة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسرع ريجيس إلى جانبي وهو خائف من أن تقوم تلك المخالب الأرجوانية بجرحه مرة أخرى.
لكنها كانت تجربة ممتعة رغم ذلك.
لمعت أعين ريجيس وبدا مثل جرو أمام شريحة لحم.
“كيف لي أن أعرف أن آلاف الفئران العملاقة كانت تعيش هناك!”
إنفجر الغضب مني عند سماعه.
وكان هذا يعني أنه أصبح عالقًا وهو يشاهدني أذهب وأخرج من النهر المنصهر واتوجه نحو جوهرة الأثير وأنا عاري.
“ماذا كنت تتوقع أن يكون في تلك الأنفاق بحق الجحيم؟ ثعابين عملاقة؟ “
“لا كنت أفكر فقط إذا كنا سنجد كنزا آخر أو بعض-“
مع عدم وجود وقت لإضاعت أطلقت العنان للأثير المضغوط في قبضتي وضربت نحو أسفل وليس مباشرة على المنحدر الصخري.
“ريجيس ، نمط القفاز!” قاطعته وأنا أدحرج جسدي على الارض حتى توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسمح؟ أنا بحاجة إلى التركيز إذا كنت لا أريد أن يذوب جسدي “.
إنفجرت هالة سوداء وأرجوانية من قبضتي اليمنى ، وازداد حجمها مع اقتراب جيش القوارض العملاق بسرعة.
مباشرة استخدمت معظم الأثير الخاص بي للإنطلاق للأمام وتسلق العمود بأقصى سرعة.
باستخدام كمية ضربتين ، صنعت انفجارا شوّه الفضاء الذي كانت قبضتي تلمسه ، مما أدى إلى مقتل جزء من جيش القوارض.
تشبثت بالحياة العزيزة علي حتى تمكنت من سحب نفسي وسقطت على ظهري في الكهف الصغير الذي قمت بإنشائه باستخدام نمط القفاز.
بتركيز الأثير على ذراعي سرعان ما أصبح شكل الخنجر عبارة عن سيل من الشفرات ، لقد كنت أقوم بقطع وطعن وضرب كل قوارض عملاقة في نطاقي.
بعد ذلك مباشرة قمت بوضع إصبع السبابة في الحلقة المتصلة بمقبض الخنجر ، وقمت بسحبه من خنجره مما صنع قوسا أبيضا لامعا.
سألني ريجيس بينما كان عقلي يعمل بحثًا عن حل.
“اعتذارك مقبول الآن اخرس.”
بتركيز الأثير على ذراعي سرعان ما أصبح شكل الخنجر عبارة عن سيل من الشفرات ، لقد كنت أقوم بقطع وطعن وضرب كل قوارض عملاقة في نطاقي.
حدق ريجيس في وجهي مصدوم ، “هل كانت هناك خطة من صنعك قد أعجبتني من قبل؟”
“رقم قياسي جديد.”
كان استخدام هذا الخنجر صعبًا في البداية.
إنفجرت هالة سوداء وأرجوانية من قبضتي اليمنى ، وازداد حجمها مع اقتراب جيش القوارض العملاق بسرعة.
على الرغم من التشابه في شكله مع السيف ، إلا أن أسلوب القتال باستخدام خنجر أثبت أنه أمر مختلف تماما.
أسرع ريجيس إلى جانبي وهو خائف من أن تقوم تلك المخالب الأرجوانية بجرحه مرة أخرى.
تخلصت من فكرة فقدان التوازن والسقوط في نهر الحمم البركانية الذي كان يصدر الهواء الساخن وصولا إلى هنا ، حتى أنني كنت أشك في أنه حتى مع قدراتي الشافية المعززة بالأثير ستكون قادرة على تجديد عضلاتي بشكل أسرع من الحمم التي تأكل جسدي.
لكنها كانت تجربة ممتعة رغم ذلك.
باستخدام الحلقة الموجودة في الجزء السفلي من المقبض ، تمكنت من تثبيت إصبعي من خلاله ، وفتح يدي وإستعمالها للهجوم والدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الحلقة الموجودة في الجزء السفلي من المقبض ، تمكنت من تثبيت إصبعي من خلاله ، وفتح يدي وإستعمالها للهجوم والدفاع.
كان طول الخنجر القصير يعني أن الضربات وهجمات القطع كانت أسرع وأقل حركة ، مما كان يسمح لي بأداء حركات أكثر حدة وتقلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما تناثرت جثث القوارض العملاقة ذات المخالب الأرجوانية بينما أصبح العشب الأزرق الجميل من حولي ذو لون قرمزي.
نظرًا لكمية الأثير التي إحتجت لإستعمالها باستمرار من أجل الحفاظ على جسدي ومنعه الذوبان ، وكذلك لأكون في حالة توازن مع الأثير المتدفق داخل هذا النهر ، فقد أمكنني البقاء في هذه الحالة لمدة دقيقة تقريبًا في الساعة الواحدة.
على الرغم من التشابه في شكله مع السيف ، إلا أن أسلوب القتال باستخدام خنجر أثبت أنه أمر مختلف تماما.
قبل أن يتمكن بقية الجيش من الوصول ، عدت أنا وريجيس إلى الوراء وبدأنا في الركض.
لقد كان شعورا غريبا ولكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تمكنت من إيجاد فوائد القيام بذلك.
كان استخدام هذا الخنجر صعبًا في البداية.
لقد واصلنا الجري والابتعاد ببطء عن قواتهم لعدة ساعات أثناء البحث عن مخرج داخل هذا الحقل الشاسع من العشب الذي يشبه المرجان.
لكن الأسوأ من هذا كله ، هو أن على عكس الكيميرا والدودة لم تكن معظم أجسام هذه القوارض تحتوي على الأثير ، بل فقط مخالبها هي الجزء المغطى بطبقة كثيفة من الأثير.
لكن قبل أن تبدأ القوارض العملاقة في السقوط قفزت من قمتهم.
لقد كان ذلك يسمح لهم ذلك ريجيس وايضا جعلنا مرهقين للغاية من قتالهم في مقابل القليل من الفائدة لأنني كنت أستخدم الأثير أكثر مما كنت أجدده.
“إذن ، هل نلت راحتك؟ هل أنت مستعد للصعود من هنا؟ ” سأل ريجيس بشكل ساخر بينما كان يواصل مشاهدة بعض القوارض الغبية تلاحقنا وتسقط في الحمم النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك!” صرخ ريجيس وهو يرفع سرعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت قد رأيت ذلك أيضا ، أمامنا ، كانت هناك بوابة انتقال عن بعد مألوفة للغاية تتوهج بشكل مشرق ، وتغرينا.
كنت قد رأيت ذلك أيضا ، أمامنا ، كانت هناك بوابة انتقال عن بعد مألوفة للغاية تتوهج بشكل مشرق ، وتغرينا.
“بحق الجحيم أنا كذلك منذ ساعات” صرخ ريجيس بحماس قبل أن يتوقف فجأة ويستدير.
لكن فقط بعد أن اقتربنا منه أدركنا أن الأمر لن يكون بهذه السهولة.
لقد كنت محقا إلا أن الأمر تجاوز توقعاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأسوأ من هذا كله ، هو أن على عكس الكيميرا والدودة لم تكن معظم أجسام هذه القوارض تحتوي على الأثير ، بل فقط مخالبها هي الجزء المغطى بطبقة كثيفة من الأثير.
كان يفصلنا عن البوابة جرب لا يقل عرضه عن 30 ياردة ولم تكن نهايته واضحة حتى في الأفق على كلا الجانبين.
الأن ، كان خلفنا المئات إن لم يكن الآلاف ، من القوارض ، التي كان كل منها بحجم دب صغير ، مع مخالب أرجوانية متوهجة …
تشبثت بالحياة العزيزة علي حتى تمكنت من سحب نفسي وسقطت على ظهري في الكهف الصغير الذي قمت بإنشائه باستخدام نمط القفاز.
“ماذا نفعل؟”
“استخدم الأثير الخاص بي من أجل نمط القفاز!” صرخ ريجيس بينما بدأت يد تتوهج باللونين الأسود والأرجواني.
انتظرت حتى أصبح ريجيس على بعد حوالي قدم من الجرف قبل إستعمال نفس الهالة التي استخدمتها لشل حركة الدودة الألفية العملاقة.
سألني ريجيس بينما كان عقلي يعمل بحثًا عن حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بدون تعزيز جسدي باستخدام الأثير ، يجب أن أكون قادرًا على تسلق الجرف ، اساسا كانت الفطرة السليمة بداخلي تفرض علي أن أبتعد قدر الإمكان عن هذا النهر البركاني ، لقد رأيت بوضوح تلك القوارض العملاقة تتبخر في ثوان معدودة .
حدقت في بلورة الأثير التي أصبحت باهتة الآن وأخذت لونا رماديا.
خلفنا كان هناك ما لا يقل عن ألف من القوارض العازمة على قتلنا ، وايضا تزايد غضبنا بعد أن قتلنا إخوتهم باستمرار.
“لا كنت أفكر فقط إذا كنا سنجد كنزا آخر أو بعض-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرحبا… أسف حقا بشأن السحبة التي حدثت لأربع ايام لكن أيامي كانت مضغوطة حقا ، لمن ليس موجودا في سيرفر الديكسورد الخاص بالموقع فعلى الأغلب هو لا يعرف أنني مقبل على التخرج، وكان على التنسيق مع الدكتور المسؤول عني والاهتمام ببدأ المذكرة وكتابتها لذا هذا حقا لم يكن تقصير …
قمت بسحب المزيد من الأثير من نواتي ، ورفعت سرعتي أيضا ، مما وفر لي بعض المسافة عن حشد القوارض.
لكن كلما اقتربنا أكثر كلما بدأت عيناي تلتقطان شكل عمودين عملاقين على جانب البوابة وعلى جانبنا أيضًا.
تخلصت من فكرة فقدان التوازن والسقوط في نهر الحمم البركانية الذي كان يصدر الهواء الساخن وصولا إلى هنا ، حتى أنني كنت أشك في أنه حتى مع قدراتي الشافية المعززة بالأثير ستكون قادرة على تجديد عضلاتي بشكل أسرع من الحمم التي تأكل جسدي.
“أعتقد أن هناك جسرًا هناك!”
صرخت وانا أشير إلى العمودين على بعد بضع عشرات من الأمتار.
“أخبرني أنت.”
لكني كنت أتمنى فقط أن تكون هناك آلية تربط الأعمدة على كلا الجانبين معًا.
“ثم قل لهم أن يتوقفوا عن مطاردتنا!”
“حسنًا … كان هناك جسر بالفعل”
“اللعنة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الحلقة الموجودة في الجزء السفلي من المقبض ، تمكنت من تثبيت إصبعي من خلاله ، وفتح يدي وإستعمالها للهجوم والدفاع.
وصلنا إلى نقطة كان العمودين اللذين يفصل بينهما ثلاثة أكتاف تقريبا ، لكن عندما رأيت ما حدث ، شتمت بصوت عالٍ.
“ثم قل لهم أن يتوقفوا عن مطاردتنا!”
لقد كانت هناك سلاسل معدنية سميكة منقوشة بواسطة الرونيات وقد كانت مربوطة إلى الأعمدة بينما ذهب طرفها الأخر نحو اسفل الجرف.
قامت الشعلة الصغير السوداء بهز أكتافها بلا مبالاة.
لكن في الأسفل كان هناك بحر من اللون الأحمر ، لكن فقط بسبب الحرارة التي أمكنني الشعور بها حتى من هنا ، علمت أنها كانت حممًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا لم يكن هناك عشب أو أزهار تنمو بالقرب من الجرف.
إنفجرت هالة سوداء وأرجوانية من قبضتي اليمنى ، وازداد حجمها مع اقتراب جيش القوارض العملاق بسرعة.
“حسنًا … كان هناك جسر بالفعل”
“أعتقد أن هناك جسرًا هناك!”
تمتم ريجيس بشكل يائس ، وهو ينظر إلى الهاوية.
“أتسائل من ماذا صنع هذا؟”
لكني كنت أتمنى فقط أن تكون هناك آلية تربط الأعمدة على كلا الجانبين معًا.
“شكرًا لإنقاذي” ، تحدثت نحو ريجيس
“بحق الجحيم ليس ماذا بل من”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كنت تتوقع أن يكون في تلك الأنفاق بحق الجحيم؟ ثعابين عملاقة؟ “
نظرت إلى الحمم مجددا قبل أن ألكم العمود ااججري بحجم شجرة قبل أن أعود لمواجهة جيش القوارض.
مع عدم وجود وقت لإضاعت أطلقت العنان للأثير المضغوط في قبضتي وضربت نحو أسفل وليس مباشرة على المنحدر الصخري.
أجبته كما بدأت عيناي في مسح الكهف الذي كنت فيه ، ثم أصبحت هناك خطة رائعة أخرى تتشكل بداخلي.
“من فضلك لا تخبرني أنك ستحاول قتل كل تلك المخلوقات” تأوه ريجيس.
كان الهواء كثيفًا هنا ، لكنه كان مختلفًا بعض الشيء عن الحرارة الصافية.
“ليس بالضبط ، لدي خطة لكنها لن تعجبك.”
“أعتقد أن هناك جسرًا هناك!”
“الآن!”
حدق ريجيس في وجهي مصدوم ، “هل كانت هناك خطة من صنعك قد أعجبتني من قبل؟”
أصبح الهواء ثقيلا من حولهم مع انتشار هالة الأثير بشدة ، لذلك لم تتمكن موجات القوارض خلف الصف الأول من التوقف في الوقت المناسب أيضًا ، حيث اصطدموا بإخوانهم وسقطوا من الجرف بينما كانوا يكافحون بشكل يائس في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
نظرًا لكمية الأثير التي إحتجت لإستعمالها باستمرار من أجل الحفاظ على جسدي ومنعه الذوبان ، وكذلك لأكون في حالة توازن مع الأثير المتدفق داخل هذا النهر ، فقد أمكنني البقاء في هذه الحالة لمدة دقيقة تقريبًا في الساعة الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختبأت خلف أحد الأعمدة حيث قمت بتجديد نواتي باستخدام مخلب أحد الوحوش التي قتلتها وخزنته في حقيبتي بينما كنت أشاهد ريجيس يصرخ وهو يقترب بسرعة نحوي.
كان الهواء كثيفًا هنا ، لكنه كان مختلفًا بعض الشيء عن الحرارة الصافية.
لكن خلفه مباشرة كان هناك حشد من القوارض التي صعدت بشكل يائس فوق بعضها البعض وهي تحاول ضرب ريجيس بوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأسوأ من هذا كله ، هو أن على عكس الكيميرا والدودة لم تكن معظم أجسام هذه القوارض تحتوي على الأثير ، بل فقط مخالبها هي الجزء المغطى بطبقة كثيفة من الأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أكرهكم!” صرخ ريجيس وهو يقترب.
تخلصت من فكرة فقدان التوازن والسقوط في نهر الحمم البركانية الذي كان يصدر الهواء الساخن وصولا إلى هنا ، حتى أنني كنت أشك في أنه حتى مع قدراتي الشافية المعززة بالأثير ستكون قادرة على تجديد عضلاتي بشكل أسرع من الحمم التي تأكل جسدي.
“حسنًا … كان هناك جسر بالفعل”
انتظرت حتى أصبح ريجيس على بعد حوالي قدم من الجرف قبل إستعمال نفس الهالة التي استخدمتها لشل حركة الدودة الألفية العملاقة.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه القوارض في الخطوط الأمامية أنها كانت تركض نحو منحدر كان الأوان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود نهر من الحمم البركانية أسفلي ، فقد قامت عيناي بمسح الطريق الذي يمكنني أن أتخذه للوصول إلى الجانب الآخر.
أصبح الهواء ثقيلا من حولهم مع انتشار هالة الأثير بشدة ، لذلك لم تتمكن موجات القوارض خلف الصف الأول من التوقف في الوقت المناسب أيضًا ، حيث اصطدموا بإخوانهم وسقطوا من الجرف بينما كانوا يكافحون بشكل يائس في الهواء.
سرعان ما تناثرت جثث القوارض العملاقة ذات المخالب الأرجوانية بينما أصبح العشب الأزرق الجميل من حولي ذو لون قرمزي.
“أخبرني أنت.”
في هذه الأثناء كان ريجيس يواصل التحليق في الهواء أمام القوارض العملاقة في الخلف التي لم تكن على دراية بوجود الجرف لمحاولة قتله بينما كان يضحك بسعادة مثل مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا إلى نقطة كان العمودين اللذين يفصل بينهما ثلاثة أكتاف تقريبا ، لكن عندما رأيت ما حدث ، شتمت بصوت عالٍ.
“تعالي أيتها الجرذان ذات أدمغة البازلاء! جربي لمسي بمخالبك القذرة الآن ، تبا لكم أيها العاهرات! هاهاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن!”
صرخت بينما كانت الموجة الأخيرة من القوارض العملاقة تتسلق فوق بعضها وتقفز في محاولة يائسة للوصول إلى ريجيس.
كان الهواء كثيفًا هنا ، لكنه كان مختلفًا بعض الشيء عن الحرارة الصافية.
مباشرة استخدمت معظم الأثير الخاص بي للإنطلاق للأمام وتسلق العمود بأقصى سرعة.
تخلصت من فكرة فقدان التوازن والسقوط في نهر الحمم البركانية الذي كان يصدر الهواء الساخن وصولا إلى هنا ، حتى أنني كنت أشك في أنه حتى مع قدراتي الشافية المعززة بالأثير ستكون قادرة على تجديد عضلاتي بشكل أسرع من الحمم التي تأكل جسدي.
مع وجود الأثير الذي يغطي جسدي ، صعدت على رؤوس القوارض المجنونة ايضا ، وتسلقت فوقها لأقترب قدر الإمكان من الجانب الآخر من الجرف.
تركت الأثير يخرج من نواتي ، ولكن وبدلا من أن يبدأ اللمعان الرقيق للأرجواني بتغطية جسدي بالكامل كما العادة ، فقد اصبح الأثير الخاص بي ذو لون أرجواني صافي ، بحلول هذا الوقت اختفت جميع آثار اللون الأحمر. لكن ما فاجأ ريجيس حقا ، هو حقيقة أن كل الأثير قد اندمج في قبضتي اليمنى.
مع وجود نهر من الحمم البركانية أسفلي ، فقد قامت عيناي بمسح الطريق الذي يمكنني أن أتخذه للوصول إلى الجانب الآخر.
لكن قبل أن تبدأ القوارض العملاقة في السقوط قفزت من قمتهم.
مع عدم وجود وقت لإضاعت أطلقت العنان للأثير المضغوط في قبضتي وضربت نحو أسفل وليس مباشرة على المنحدر الصخري.
تخلصت من فكرة فقدان التوازن والسقوط في نهر الحمم البركانية الذي كان يصدر الهواء الساخن وصولا إلى هنا ، حتى أنني كنت أشك في أنه حتى مع قدراتي الشافية المعززة بالأثير ستكون قادرة على تجديد عضلاتي بشكل أسرع من الحمم التي تأكل جسدي.
إستمتعوا واعتذر حقا!?
كانت عيناي تركز في هذه اللحظة على القارض في الهواء ، لقد تمكن من الوصول إلى منتصف الطريق تقريبًا عبر الشق في محاولة لقتل ريجيس.
في هذه الأثناء كان ريجيس يواصل التحليق في الهواء أمام القوارض العملاقة في الخلف التي لم تكن على دراية بوجود الجرف لمحاولة قتله بينما كان يضحك بسعادة مثل مجنون.
بوضع قدمي على ظهر القوارض التي تسقط قمت بدفع نفسي للحصول على الدفعة الإضافية التي أحتاجها للوصول إلى الجانب الآخر.
حدق ريجيس في وجهي مصدوم ، “هل كانت هناك خطة من صنعك قد أعجبتني من قبل؟”
“أنت لن تنجح!” صرخ ريجيس عندما بدأت بالسقوم على بعد أقدام قليلة من حافة الجرف.
أومأت برأسي قبل أن أنظر إلى المسألة فوق.
سألني ريجيس بينما كان عقلي يعمل بحثًا عن حل.
سحبت خنجري وإستعملت ما تبقى من الأثير لتقوية ذراعي وخنجري قبل دفعه إلى الجرف.
“بحق الجحيم ليس ماذا بل من”
تشوه الهواء نفسه وأصبح مختلطا مع تموجات الحرارة المنبعثة من تيار الحمم البركانية التي تقترب.
كانت عيناي تركز في هذه اللحظة على القارض في الهواء ، لقد تمكن من الوصول إلى منتصف الطريق تقريبًا عبر الشق في محاولة لقتل ريجيس.
لكن كانت الحرارة في درجة يمكن تحملها مع تعديل تدفقها من خلالي بينما أواصل سحب الأثير من نواتي.
“استخدم الأثير الخاص بي من أجل نمط القفاز!” صرخ ريجيس بينما بدأت يد تتوهج باللونين الأسود والأرجواني.
مع عدم وجود وقت لإضاعت أطلقت العنان للأثير المضغوط في قبضتي وضربت نحو أسفل وليس مباشرة على المنحدر الصخري.
خلقت الصدمة حفرة كبيرة على جانب الجرف وأصبحت في حالة سقوط حر لثانية حتى تمكنت بالكاد من وضع أصابعي على حافة الثقب الذي خلقته.
كانت الجوهرة التي تمكنا من العثور عليها تبلغ حوالي سبعة أقدام وكانت تمتلك طاقة كثيفة للغاية.
كانت يدي جنبًا إلى جنب مع باقي أجزاء جسدي تتصبب عرقا وكدت أن افقد قبضتي تقريبًا لكنني تمكنت من الصمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنت شفتاي وشكلت ابتسامة متكلفة بينما كنت أشاهد ريجيس يفتح فمه بغباء.
تشبثت بالحياة العزيزة علي حتى تمكنت من سحب نفسي وسقطت على ظهري في الكهف الصغير الذي قمت بإنشائه باستخدام نمط القفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا إلى نقطة كان العمودين اللذين يفصل بينهما ثلاثة أكتاف تقريبا ، لكن عندما رأيت ما حدث ، شتمت بصوت عالٍ.
“لقد فعلناها!” صرخ ريجيس الذي إنكمش قليلاً بينما كنت أجد صعوبة في التنفس.
بوضع قدمي على ظهر القوارض التي تسقط قمت بدفع نفسي للحصول على الدفعة الإضافية التي أحتاجها للوصول إلى الجانب الآخر.
“ريجيس ، نمط القفاز!” قاطعته وأنا أدحرج جسدي على الارض حتى توقف.
كان الهواء كثيفًا هنا ، لكنه كان مختلفًا بعض الشيء عن الحرارة الصافية.
عندما كنت أحدق نحو الأسفل ، فلسبب ما ، أتتني فكرة وإعتقاد بأن هذا النهر المتوهج من الحمم البركانية سيساعدني.
كنت متعبا وكان جسدي ساخنا للغاية ، لقد شعرت بالإغراء لترك نفسي أمام النوم علي ولكنني كنت أعرف أن البقاء في حالة غير واعية بالقرب من نهر الحمم يعني الموت.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه القوارض في الخطوط الأمامية أنها كانت تركض نحو منحدر كان الأوان قد فات.
“شكرًا لإنقاذي” ، تحدثت نحو ريجيس
قامت الشعلة الصغير السوداء بهز أكتافها بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” باه ، أنا لست راغبا جدا في معرفة ما سيحدث لي إذا اصبحت ميتا فجأة ، فقط عدني بجزء أكبر من الأثير في المرة القادمة وسنجعلها صفقة “.
بعد ساعات من استخدام الخنجر والأثير الذي اكتشفته حديثًا للحفر في الكهف الذي صنعته ، وجدتها أنا وريجيس …
أومأت برأسي قبل أن أنظر إلى المسألة فوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأسوأ من هذا كله ، هو أن على عكس الكيميرا والدودة لم تكن معظم أجسام هذه القوارض تحتوي على الأثير ، بل فقط مخالبها هي الجزء المغطى بطبقة كثيفة من الأثير.
حتى بدون تعزيز جسدي باستخدام الأثير ، يجب أن أكون قادرًا على تسلق الجرف ، اساسا كانت الفطرة السليمة بداخلي تفرض علي أن أبتعد قدر الإمكان عن هذا النهر البركاني ، لقد رأيت بوضوح تلك القوارض العملاقة تتبخر في ثوان معدودة .
كنت أقف عاريا على أحد نهايات نهر الحمم.
ومع ذلك ، أخبرتني غرائزي عكس ذلك ، حتى أن جسدي الجديد كان يوافق على هذا الأمر.
“بحق الجحيم أنا كذلك منذ ساعات” صرخ ريجيس بحماس قبل أن يتوقف فجأة ويستدير.
اختبأت خلف أحد الأعمدة حيث قمت بتجديد نواتي باستخدام مخلب أحد الوحوش التي قتلتها وخزنته في حقيبتي بينما كنت أشاهد ريجيس يصرخ وهو يقترب بسرعة نحوي.
عندما كنت أحدق نحو الأسفل ، فلسبب ما ، أتتني فكرة وإعتقاد بأن هذا النهر المتوهج من الحمم البركانية سيساعدني.
مع عدم وجود وقت لإضاعت أطلقت العنان للأثير المضغوط في قبضتي وضربت نحو أسفل وليس مباشرة على المنحدر الصخري.
“إذن ، هل نلت راحتك؟ هل أنت مستعد للصعود من هنا؟ ” سأل ريجيس بشكل ساخر بينما كان يواصل مشاهدة بعض القوارض الغبية تلاحقنا وتسقط في الحمم النارية.
لكن عندما رأيت بريق اللون الأرجواني يطفو بعيدا في النهر الناري أدركت سبب شعوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا”.
“قلت لك ألا تتجول في تلك الثقوب العملاقة!”.
لقد شعرت كما لو ان جسدي بدأ يمر بمرحلة التقسية والتطهير والبدأ في عملية إمتصاص الأثير وهي طريقة كنت قد حصلت على براءة اختراع لها.
أجبته كما بدأت عيناي في مسح الكهف الذي كنت فيه ، ثم أصبحت هناك خطة رائعة أخرى تتشكل بداخلي.
“أوه ، إذن أنت فقط ستغرق نفسك في الحمم البركانية من أجل الضحك والتجارب الجديدة؟”
” إسمع آرثر ، أخبرني الحقيقة ، أنت مازوخي أليس كذلك؟. “
أومأت برأسي قبل أن أنظر إلى المسألة فوق.
“لا ، أنا لن استمتع بشكل خاص بالشعور بالألم ريجيس” أجبته وأنا أركز على أصابع قدمي.
“أوه ، إذن أنت فقط ستغرق نفسك في الحمم البركانية من أجل الضحك والتجارب الجديدة؟”
حدق ريجيس في وجهي مصدوم ، “هل كانت هناك خطة من صنعك قد أعجبتني من قبل؟”
أصبح الهواء ثقيلا من حولهم مع انتشار هالة الأثير بشدة ، لذلك لم تتمكن موجات القوارض خلف الصف الأول من التوقف في الوقت المناسب أيضًا ، حيث اصطدموا بإخوانهم وسقطوا من الجرف بينما كانوا يكافحون بشكل يائس في الهواء.
“هل تسمح؟ أنا بحاجة إلى التركيز إذا كنت لا أريد أن يذوب جسدي “.
صرخت بينما كانت الموجة الأخيرة من القوارض العملاقة تتسلق فوق بعضها وتقفز في محاولة يائسة للوصول إلى ريجيس.
“ماذا نفعل؟”
دحرج ريجيس عينيه.
“أوه ، أنا آسف لمحاولتي منعك من السباحة في نهر الحمم البركانية.”
تشوه الهواء نفسه وأصبح مختلطا مع تموجات الحرارة المنبعثة من تيار الحمم البركانية التي تقترب.
“اعتذارك مقبول الآن اخرس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لن تنجح!” صرخ ريجيس عندما بدأت بالسقوم على بعد أقدام قليلة من حافة الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبته وأخذت نفسا عميقا ، لكن حتى بعد ساعات من الاختبار والتجربة فقد كان أمرا مقلقا للأعصاب أن أغمر نفسي في النهر البركاني.
“اللعنة”
لمستني الحمم عندما دخل جسدي في تيار الحمم البركانية وشعرت على الفور بحرارة حارقة تأكلني.
لكن كل هذا أتى بثماره.
لمعت أعين ريجيس وبدا مثل جرو أمام شريحة لحم.
لكن كانت الحرارة في درجة يمكن تحملها مع تعديل تدفقها من خلالي بينما أواصل سحب الأثير من نواتي.
قمت بسحب المزيد من الأثير من نواتي ، ورفعت سرعتي أيضا ، مما وفر لي بعض المسافة عن حشد القوارض.
لقد كان شعورا غريبا ولكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تمكنت من إيجاد فوائد القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكرهكم!” صرخ ريجيس وهو يقترب.
لقد كنت محقا إلا أن الأمر تجاوز توقعاتي.
لقد كنت محقا إلا أن الأمر تجاوز توقعاتي.
سرعان ما تناثرت جثث القوارض العملاقة ذات المخالب الأرجوانية بينما أصبح العشب الأزرق الجميل من حولي ذو لون قرمزي.
عند رؤية المخالب الأرجوانية المتوهجة للقوارض وهي تطفوا فقد إعتمدت على غرائزي ووضعت الخطة في موضع التنفيذ.
كانت يدي جنبًا إلى جنب مع باقي أجزاء جسدي تتصبب عرقا وكدت أن افقد قبضتي تقريبًا لكنني تمكنت من الصمود.
كانت المرحلة الأولى هي الأكثر غموضا في الأثير ، تماما مثما كان لكل مستوى نظامه البيئي الفريد ، كذلك كان هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متعبا وكان جسدي ساخنا للغاية ، لقد شعرت بالإغراء لترك نفسي أمام النوم علي ولكنني كنت أعرف أن البقاء في حالة غير واعية بالقرب من نهر الحمم يعني الموت.
بعد إمتصاص الكثير من الأثير من مخالب القوارض ، أدركت أنها كانت مغلفة بالأثير فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرحلة الأولى هي الأكثر غموضا في الأثير ، تماما مثما كان لكل مستوى نظامه البيئي الفريد ، كذلك كان هذا المكان.
عند رؤية المخالب الأرجوانية المتوهجة للقوارض وهي تطفوا فقد إعتمدت على غرائزي ووضعت الخطة في موضع التنفيذ.
لقظ كانت مخالبهم طبيعية جدا ، صحيح أنها كانت حادة وغير قابلة للتدمير تقريبا ، لكن برؤية كيف أن أجسادهم لم تكن قادرة على استخدام الأثير بشكل فطري مثل الكيميرا أو القرود أو الدودة الألفية ، افترضت أنهم حصلوا على تلك المخالب من خلال بعض الوسائل الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عاشت أنواع تلك القوارض تحت الأرض ، وكانوا يستخدمون مخالبهم الحادة لحفر الأنفاق ، لذلك توقعت أن يكون هناك شي غني بالأثير في الأرض ومن خلال الحفر فيه تمت ط تغطية مخالبهم بالأثير.
أجبته وأخذت نفسا عميقا ، لكن حتى بعد ساعات من الاختبار والتجربة فقد كان أمرا مقلقا للأعصاب أن أغمر نفسي في النهر البركاني.
بعد ساعات من استخدام الخنجر والأثير الذي اكتشفته حديثًا للحفر في الكهف الذي صنعته ، وجدتها أنا وريجيس …
لكن كل هذا أتى بثماره.
جوهرة الأثير.
قامت الشعلة الصغير السوداء بهز أكتافها بلا مبالاة.
كانت الجوهرة التي تمكنا من العثور عليها تبلغ حوالي سبعة أقدام وكانت تمتلك طاقة كثيفة للغاية.
“ثم قل لهم أن يتوقفوا عن مطاردتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرحبا… أسف حقا بشأن السحبة التي حدثت لأربع ايام لكن أيامي كانت مضغوطة حقا ، لمن ليس موجودا في سيرفر الديكسورد الخاص بالموقع فعلى الأغلب هو لا يعرف أنني مقبل على التخرج، وكان على التنسيق مع الدكتور المسؤول عني والاهتمام ببدأ المذكرة وكتابتها لذا هذا حقا لم يكن تقصير …
إذا كان الجزء الأول من خطتي غير مؤكد ، فيجب وصف الجزء الثاني من خطتي بأنه ذو ألم ساحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك عدم وجود أدلة كافية لمعرفة ما إذا كان جسدي سيكون أفضل حالًا من مخالب القوارض ، فقد فعلت الشيء الوحيد الذي سيفعله أي شخص حكيم وذكي.
“بحق الجحيم ليس ماذا بل من”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كنت تتوقع أن يكون في تلك الأنفاق بحق الجحيم؟ ثعابين عملاقة؟ “
إختبار الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عدة ساعات من إذابة أصابع قدمي وإنتظار تجددها باستخدام طاقة بلورة الأثير ، والقيام بذلك مرة أخرى أثناء تقيد أستعمال الأثير ، وصلت أخيرًا إلى حيث كنت الآن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تعديل دروعي الجلدية الداكنة وتجهيز حقيبتي والخنجر الأبيض الذي كنت مغرمًا به ، قمت بلف عباءة مبطنة بالفراء على كتفي.
كنت أقف عاريا على أحد نهايات نهر الحمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كل هذا أتى بثماره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعرت كما لو ان جسدي بدأ يمر بمرحلة التقسية والتطهير والبدأ في عملية إمتصاص الأثير وهي طريقة كنت قد حصلت على براءة اختراع لها.
لكن في الأسفل كان هناك بحر من اللون الأحمر ، لكن فقط بسبب الحرارة التي أمكنني الشعور بها حتى من هنا ، علمت أنها كانت حممًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لكمية الأثير التي إحتجت لإستعمالها باستمرار من أجل الحفاظ على جسدي ومنعه الذوبان ، وكذلك لأكون في حالة توازن مع الأثير المتدفق داخل هذا النهر ، فقد أمكنني البقاء في هذه الحالة لمدة دقيقة تقريبًا في الساعة الواحدة.
بوضع قدمي على ظهر القوارض التي تسقط قمت بدفع نفسي للحصول على الدفعة الإضافية التي أحتاجها للوصول إلى الجانب الآخر.
وقت جيد ، على الأقل في البداية..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع. خمس دقائق.” صفر ريجيس بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رقم قياسي جديد.”
كنت أقف عاريا على أحد نهايات نهر الحمم.
حدقت في بلورة الأثير التي أصبحت باهتة الآن وأخذت لونا رماديا.
عندما كنت أحدق نحو الأسفل ، فلسبب ما ، أتتني فكرة وإعتقاد بأن هذا النهر المتوهج من الحمم البركانية سيساعدني.
” تماما في الوقت المناسب ، أعتقد أنه حان وقت المغادرة “.
لذلك عدم وجود أدلة كافية لمعرفة ما إذا كان جسدي سيكون أفضل حالًا من مخالب القوارض ، فقد فعلت الشيء الوحيد الذي سيفعله أي شخص حكيم وذكي.
“حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمعت أعين ريجيس وبدا مثل جرو أمام شريحة لحم.
لقد شعرت ببعض الأسف على رفيقي الطائر ، بعد أن استسلمت القوارض عن محاولة ملاحقتنا ، تم إيقاف عرض ريجيس المفضل وهو مشاهدة القوارض وهي تسقط وتصدر أزيزًا في التيار البركاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الحلقة الموجودة في الجزء السفلي من المقبض ، تمكنت من تثبيت إصبعي من خلاله ، وفتح يدي وإستعمالها للهجوم والدفاع.
وكان هذا يعني أنه أصبح عالقًا وهو يشاهدني أذهب وأخرج من النهر المنصهر واتوجه نحو جوهرة الأثير وأنا عاري.
أعطيته إيماءة وإرتديت ملابسي.
بتركيز الأثير على ذراعي سرعان ما أصبح شكل الخنجر عبارة عن سيل من الشفرات ، لقد كنت أقوم بقطع وطعن وضرب كل قوارض عملاقة في نطاقي.
لكن قبل أن تبدأ القوارض العملاقة في السقوط قفزت من قمتهم.
بعد تعديل دروعي الجلدية الداكنة وتجهيز حقيبتي والخنجر الأبيض الذي كنت مغرمًا به ، قمت بلف عباءة مبطنة بالفراء على كتفي.
لمعت أعين ريجيس وبدا مثل جرو أمام شريحة لحم.
“هل انت مستعد؟”
لكن قبل أن تبدأ القوارض العملاقة في السقوط قفزت من قمتهم.
“بحق الجحيم أنا كذلك منذ ساعات” صرخ ريجيس بحماس قبل أن يتوقف فجأة ويستدير.
سحبت خنجري وإستعملت ما تبقى من الأثير لتقوية ذراعي وخنجري قبل دفعه إلى الجرف.
“ولكن قبل ذلك … هل كان الأمر يستحق فعل هذا؟”
لقد شعرت كما لو ان جسدي بدأ يمر بمرحلة التقسية والتطهير والبدأ في عملية إمتصاص الأثير وهي طريقة كنت قد حصلت على براءة اختراع لها.
تركت الأثير يخرج من نواتي ، ولكن وبدلا من أن يبدأ اللمعان الرقيق للأرجواني بتغطية جسدي بالكامل كما العادة ، فقد اصبح الأثير الخاص بي ذو لون أرجواني صافي ، بحلول هذا الوقت اختفت جميع آثار اللون الأحمر. لكن ما فاجأ ريجيس حقا ، هو حقيقة أن كل الأثير قد اندمج في قبضتي اليمنى.
كنت أقف عاريا على أحد نهايات نهر الحمم.
إنحنت شفتاي وشكلت ابتسامة متكلفة بينما كنت أشاهد ريجيس يفتح فمه بغباء.
—–
“أخبرني أنت.”
قمت بسحب المزيد من الأثير من نواتي ، ورفعت سرعتي أيضا ، مما وفر لي بعض المسافة عن حشد القوارض.
—–
مرحبا… أسف حقا بشأن السحبة التي حدثت لأربع ايام لكن أيامي كانت مضغوطة حقا ، لمن ليس موجودا في سيرفر الديكسورد الخاص بالموقع فعلى الأغلب هو لا يعرف أنني مقبل على التخرج، وكان على التنسيق مع الدكتور المسؤول عني والاهتمام ببدأ المذكرة وكتابتها لذا هذا حقا لم يكن تقصير …
أعتبروا الفصلين تصبيرة حتى الغد لاني متفرغ ، وتبقى 15 فصل على انهاء الفصول المجانية الأنجليزية
إستمتعوا واعتذر حقا!?
أومأت برأسي قبل أن أنظر إلى المسألة فوق.
“إذن ، هل نلت راحتك؟ هل أنت مستعد للصعود من هنا؟ ” سأل ريجيس بشكل ساخر بينما كان يواصل مشاهدة بعض القوارض الغبية تلاحقنا وتسقط في الحمم النارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		