إسمه
إختفت مشاعر الإحباط والقلق والشك والخوف عند ظهور برق أسود من حولي بينما بدأ يلف جسدي ببطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر الأثير في التجمع حولي ، وربط أجسامه الأثيرية في جسدي ، تمكنت من رؤية الرونية تنتشر وتصبح أكبر وتندمج مع بعضها البعض حول جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب معرفة من كان في الواقع في وضع غير مؤات عند رؤية حالة الضرب وثقب أعدائها.
تركت نفسي أسقط أعمق بداخل نطاق القلب البارد.
لحقت من بعده على الفور.
لقد ذكرني هذا الشعور عندما تحدثت مع اللورد إندراث جد سيلفي.
ربما بدأت أدرك لماذا.
كان لديه ذلك الهواء النبيل حوله الذي يجعله يبدو كما لو أنه لم يكن جزء من هذا العالم ولكن فوقه.
“كنت أعلم أنك ستظهر وجهك الحقيقي ، مهما كان الاسم والمظهر الذي تتخذه ، فستظل دائما كما أنت ، غراي “.
ربما بدأت أدرك لماذا.
كان لديه ذلك الهواء النبيل حوله الذي يجعله يبدو كما لو أنه لم يكن جزء من هذا العالم ولكن فوقه.
مع وجود الأثير تحت سلطتي ، أغلقت المسافة ، تمامًا كما كان على وشك إطلاق رمح أسود على البوابة.
بينما استمر الأثير في التجمع حولي ، وربط أجسامه الأثيرية في جسدي ، تمكنت من رؤية الرونية تنتشر وتصبح أكبر وتندمج مع بعضها البعض حول جسدي.
قررت أنها ستكون بخير في الوقت الحالي ، لذلك شققت طريقي إلى حيث تم دفن بوابة النقل الآني تحت غطاء من المسامير السوداء.
لقد شعرت بالقسوة بالبرود والخدر لأن القوة سيلفيا أصبحت ستتدفق بحرية بداخلي ، لقد كان شعورا مسكرا.
لقد كنت ملكا في حياتي السابقة ، ووقفت كواحد في قمة القوى في جميع أنحاء هذه قارة بأكملها في هذه الحياة.
عاد عقلي ورؤتي ، وأصبحت على دراية عميقة بكل ما يدور حولي ، من جنود يحترقون إلى الرماد من حولي إلى تيسيا و سيلفي و نايفا و السيدة أستيرا الذين يقاتلون من أجل الحصول على الأمان بدلاً من النصر ، وأخيراً ، أنا نفسي.
لكن ما شعرت به الآن كان مختلفا ، لقد كان أشبه بقوة حقيقية ، بل قوة إلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق إيلايجا الدماء على وجهي قبل أن يبتسم ويكشف عن أسنانه الملطخة بالدماء.
بغض النظر عن مخاوفي وثقتي فيها ، فقد كانت تحلق فوق المكان الذي كانت تيس لا تزال وقاتل فيه الجنود.
“آرثر! توقف! سوف تؤذي نفسك!” ، توسلت سيلفي في ذهني لكنني أزحتها جانبًا.
خففت قبضتي وشعرت بقلبي يهتز.
لقد سئمت من خسارة معركة بعد معركة.
أوتو ، سيلريت ، المنجل الذي أخذ سيلفيا لقد خسرت أمامهم جميعًا.
”نايفا! ساعدي تيس واحضريها إلى هنا! “.
“آرثر! إحذر! صرخ صوت سيلفي فجأة في رأسي.
ليس اليوم ، ولا سيما ضد هذا الشخص الذي امتلك جثة أقرب أصدقائي.
ومع ذلك ، لم يكن المنجل خصمي الوحيد.
تغير لون البرق أثناء التفافه حول جسدي.
لقد شعرت بالقسوة بالبرود والخدر لأن القوة سيلفيا أصبحت ستتدفق بحرية بداخلي ، لقد كان شعورا مسكرا.
استطعت أن أرى الأثير ينجذب إلي ، وسرعان ما امتزج البرق الأسود بظل خافت من اللون الأرجواني.
كان يمكنني أيضًا أن أشعر بلمسة من شفاء سيلفي حيث استمرت في إبقاء الجنود بعيدًا عن تيس.
عند حدوث هذا اخترت عدم الخوف مما لا مفر منه ، وبدلاً من ذلك ، استخدمته لتغذية حافزي لإعادة الباقين إلى الملجأ.
“آرثر!” صرخت سيلفي لكن صوتها أصبح بعيدا الآن.
كانت شدة وسرعة الهجوم على مستوى مختلف عن لهيب إيلايجا الأسود.
“لدي ميدالية خاصة بي ، سألتقي بك مرة أخرى في الملجأ مع سيلفي اذهبي الآن !”
كنت واثقا وجاهزا لذلك اتخذت أول خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكنت تلك الخطوة الواحدة من جعلي أصل إلى إيلايجا بسرعة كافية لدرجة أنه كان لا يزال ينظر إلى المكان الذي كنت أقف فيه من قبل.
مع انحسار الضباب والغبار ، ظهر جسد إيلايجا ، كان شعره ملابسه متجمدة مع تدلي ذراعيه بينما تناثرت حوله بقايا الأشواك السوداء المجمدة.
بسطت ذراعي وأطلقت البرق نحوه مثل السوط.
“لا يهم ، الذنب يقع علي ، لقد تركته يعيش مقابل الاحتفاظ بالقلعة كقطعة واحدة كما أمر اللورد أغرونا”.
بالكاد تمكن إيلايجا من تحويل مساميره السوداء أمام هجومي وتم قذف جسده من الارتطام ، وتحطم على الأرض المثقوبة على بعد بضع عشرات من الأمتار إلى حيث كان الجنود.
خطوت خطوة أخرى وأغلقت المسافة بينما وقفت في الهواء.
رفعت يدي التي كانت مغلفة تمامًا بهالة ذهبية وحركت معصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب أثير لندائي وتجمع حول الرياح التي أطلقها على إيلايجا.
انتشر البرق من حولي في جميع الاتجاهات ، وأصبح مثل الأقواس التي تضرب الجنود الأقرب إلي ويخترق دروعهم وأجسادهم كما لو كانوا مصنوعون من الورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك تفسير آخر لهذا التدفق المفاجئ للسلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت بوابة النقل عن بعد وبدأت بالصرير وكأنه تهديد بالإنكسار وتركنا عالقين هنا.
رد عدد قليل من سكان ألاكريا الذين تمكنوا من الحفاظ على ذكائهم بتعاويذ خاصة بهم ، لكن ذلك لم يكن مجديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تيسيا والسيدة أستيرا ونايفا يركضون نحوي أيضًا.
لقد تجاهلت انفجارات النار وتركت شظايا الجليد والحجر تضرب ضد البرق الذي يحميني.
يمكنني فعل هذا ، بل توجب علي فعل هذا.
تمكنت تلك الخطوة الواحدة من جعلي أصل إلى إيلايجا بسرعة كافية لدرجة أنه كان لا يزال ينظر إلى المكان الذي كنت أقف فيه من قبل.
حدقت الأعين من مئات من سكان ألاكريا إلي ، لكنهم كانوا ينظرون إلي مثل إله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تيسيا والسيدة أستيرا ونايفا يركضون نحوي أيضًا.
“… هذا مزعج قليلا … ” تذمرت من الانزعاج.
عض إيلايجا شفته السفلى بقوة وتوقف عن الصراخ.
فجأة اندلعت نيران سوداء إلى الخارج ، وأحاطت بي في دوامة غامضة.
ربما بدأت أدرك لماذا.
أصبح كفن البرق الأثيري أكبر وبدأ يضرب الظلام من حولي.
علقت بعض الجمرات في البرق وبجسدي لكنها لم تزعجني.
وضع يده على اللهب الأرجواني الذي يأكل في المكان الذي اعتادت أن تكون فيه ذراعه وتم استبداله بلهب أسود مشتعل بدأ ببطئ ولكن بشكل واضح يجدد ذراعه.
مع فكرة أخرى ، تم استبدال البرق من حولي بهالة ذات نيران بيضاء يقويها الأثير.
كنت على دراية بالتغيير في جسدي ، وكذلك الحالة الحالية لجسدي.
لم يكن بمقدور النار السوداء هذه المرة أن تحترق وتكبر عند ملامستها لنيران الصقيع.
كانت شدة وسرعة الهجوم على مستوى مختلف عن لهيب إيلايجا الأسود.
“لدي ميدالية خاصة بي ، سألتقي بك مرة أخرى في الملجأ مع سيلفي اذهبي الآن !”
حركت ذراعي وصنعت موجة من اللهب الأبيض حيث تموجت إلى الخارج وبدأت بتجميد وتحطيم كل شيء في طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالكاد تمكن إيلايجا من تحويل مساميره السوداء أمام هجومي وتم قذف جسده من الارتطام ، وتحطم على الأرض المثقوبة على بعد بضع عشرات من الأمتار إلى حيث كان الجنود.
بنقرة أخرى من معصمي ، اندلعت موجة من نار أثيرية بيضاء وضربت إيلايجا وحطمته مرة أخرى في الأرض المتجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع انحسار الضباب والغبار ، ظهر جسد إيلايجا ، كان شعره ملابسه متجمدة مع تدلي ذراعيه بينما تناثرت حوله بقايا الأشواك السوداء المجمدة.
لقد تجاهلت الباقي وتركت للسيدة أستيرا التعامل معها بينما كنت أركز على المسامير السوداء.
ضاقت عيناي لكن البرود المتحد من اللامبالاة خففت من قوة كلماته.
نظر إليّ إ وجعد حاجباه وبدا يتعرق … لكنه ظل يعض شفته السفلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جفلت امام رؤية المشهد المألوف.
حاولت البحث في ذكرياتي عن السبب الذي جعل إيلايجا يبدو مألوفًا جدًا ، لكنه كان مألوف في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صرخة خارقة غزت أفكاري فجأة.
لكن حجاب اللامبالاة الذي يسيطر علي طرد كل هذه الأفكار ، مما دفع الرغبة في استجواب خصمي والتركيز فقط على قتله.
“غراي! لا يمكنك أن تفعل هذا بي! ، ليس مجددا! ”
كنت على دراية بالتغيير في جسدي ، وكذلك الحالة الحالية لجسدي.
مع إستعمال المزيد والمزيد من إراداة سيلفيا من نواتي وتحركها وعبر عروقي ، كلما أصبحت أصبح صوتها بشكل أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت ذكريات وقتي معها في ذلك الكهف بعد سقوطي من الجرف وبدأت أثق بهذا الصوت أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت بينما كان عقلها غائمًا في بحر من الألم الذي شعرت به حتى من خلال عقولنا المشتركة.
سمحت للقوة بداخلها بالسيطرة على جسدي وعقلي من أجل قتل إيلايجا وإيصال تيس وسيلفي إلى بر الأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سئمت من خسارة معركة بعد معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوشكت على الوصول!
هل تجاوزت مرحلة النواة البيضاء؟.
سيكونون قادرين على العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت هذه رسالة سيلفيا لي ، هل هي تدمير أي شخص وكل شيء من أجل الأشخاص الثمنين بالنسبة لي؟.
“غراي! لا يمكنك أن تفعل هذا بي! ، ليس مجددا! ”
لم يكن يفترض أن تكون هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد ما فعلته بي وبسيسيليا!”
حركت ذراعي وصنعت موجة من اللهب الأبيض حيث تموجت إلى الخارج وبدأت بتجميد وتحطيم كل شيء في طريقها.
لم يكن هناك سبب آخر لسماع صوت سيلفيا الآن.
حركت الغريزة النقية جسدي وركلت إلى الأمام ودفعت نفسي للخلف تمامًا عندما ظهر عمود أسود مشتعل من الأرض حيث كنت أقف.
لم يكن هناك تفسير آخر لهذا التدفق المفاجئ للسلطة.
“آرثر … أتوسل إليك … تدم.. جسد …”
“آرثر … أتوسل إليك … تدم.. جسد …”
مزقت قبضتي المكسوة بالبرق عبر الطبقات حيث أبقيت حواسي صافية في حالة قدوم إيلايجا أو المنجل إلى مكان قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب معرفة من كان في الواقع في وضع غير مؤات عند رؤية حالة الضرب وثقب أعدائها.
قمعت صوت سيلفي بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسي بعيدًا عن طريق انفجار نار مضغوطة ، وتجنبت بصعوبة سلسلة من الدخان المفاجئ في الهواء.
ربما بدأت أدرك لماذا.
لم تفهم بل لم تكن تعلم. لم تكن تعلم بوعد سيلفيا لي ، لم تكن تعلم أنها تركت رسالة لي بمجرد أن أتجاوز مستوى النواة البيضاء.
يمكنني فعل هذا ، بل توجب علي فعل هذا.
“أسرعوا عبر البوابة!” صرخت بينما كان الثلاثة يركضون أمامي.
سبحت رؤيتي من الحفرة بينما تجمع الأثير حولي.
عادت ذكريات وقتي معها في ذلك الكهف بعد سقوطي من الجرف وبدأت أثق بهذا الصوت أكثر فأكثر.
رقصت أجزاء اللون الأرجواني كما لو كانت تحتفل بصعودي إلى العرش.
“كنت أفضل … صديق لك ، وكنت الشخص الذي قتلت حبيبته أمامه”.
لقد شعرت حقًا وكأنني إله … مثل أزوراس.
كان هذا هو العالم نفسه الذي فتح أمامي.
كنت واثقا وجاهزا لذلك اتخذت أول خطوة.
تحول انتباهي مرة أخرى إلى إيلايجا ، وكنت لاحظت أن نظراته تتحرك إلى الجانب كما لو كان ينتظر شيئ… أو شخصًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت صافي الذهن وكان لدي سيطرة على القوة الكاملة غير المقيدة لنطاق القلب.
عند حدوث هذا اخترت عدم الخوف مما لا مفر منه ، وبدلاً من ذلك ، استخدمته لتغذية حافزي لإعادة الباقين إلى الملجأ.
تنهدت وطارت ذرات الأثير أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصت أجزاء اللون الأرجواني كما لو كانت تحتفل بصعودي إلى العرش.
رفعت يدي التي كانت مغلفة تمامًا بهالة ذهبية وحركت معصمي.
استمر نطاق القلب في التنشيط واستهلاك القوة من خلالي ، وإستهلاك جسدي ، لكنني اعتمدت عليه مرة أخرى بينما كنت اصبع طبقات معًا من نيران الجليد المحيطة بيدي.
استجاب أثير لندائي وتجمع حول الرياح التي أطلقها على إيلايجا.
اختار خصمي الذي أصيبت ساقيه من هجومي السابق ، صد هجومي.
لكن ما شعرت به الآن كان مختلفا ، لقد كان أشبه بقوة حقيقية ، بل قوة إلهية.
اندلعت صفوف من المسامير السوداء المشتعلة في نيران سوداء قادرة على التهام المانا من الأرض أمامه لكن الهلال الفضي ذو اللون الأرجواني الذي أطلقه كان يقطع صفوف المسامير السوداء كما لو كانت مصنوعة من الزبدة.
أدرك إيلايجا أن دفاعاته أصبحت عديمة الجدوى ، وبالكاد تمكن من تحريك نفسه بعيدًا عن الهجوم لكن لم يكن هذا في الوقت المناسب للخروج سالماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نيكو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرف هذا الاسم؟” .
أخرج عواء أجش بسبب الألم وهو يمسك بما تبقى من ذراعه المقطوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد ما فعلته بي وبسيسيليا!”
لكن حتى مع كل هذا ، تجرأ على شن هجوم آخر علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس مطابقا كما تقول؟” سخرت بينما أصبح صوتي أعمق وكانه يصل للروح بسبب الأثير.
ارتفعت ابتسامة متكلفة على شفتي بينما خطوت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع التحكم في الفراغ ، تقاربت جزيئات الأثير مثل جسر أمامي وقطعت الخطوة المفردة عشرات الأمتار على الفور وبدون استخدام القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو العالم نفسه الذي فتح أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشدد فكي عندما حاولت منع نفسي من التمتمة بكلمة واحدة ، كانت كلمة حرقت عقلي مثل علامة ملتهبة.
قام إيلايجا بتوسيع عينيه في حالة صدمة قبل أن أمد يدي.
كان الأثير يحوم حولي ليحميني من النار السوداء التي أحرقت حتى الهواء والأرض أسفلي.
تقارب الأثير حول جذع ذراعه اليمنى حيث كانت نيرانه السوداء تجدد حاليا الطرف المفقود.
أدرك إيلايجا أن دفاعاته أصبحت عديمة الجدوى ، وبالكاد تمكن من تحريك نفسه بعيدًا عن الهجوم لكن لم يكن هذا في الوقت المناسب للخروج سالماً.
ولكن تحت تأثيري تحولت النار السوداء إلى اللون الأرجواني وبدلاً من أن تشفيه بدات تلتهمه.
“ليس مطابقا كما تقول؟” سخرت بينما أصبح صوتي أعمق وكانه يصل للروح بسبب الأثير.
عض إيلايجا شفته السفلى بقوة وتوقف عن الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوشكت على الوصول!
حركت الغريزة النقية جسدي وركلت إلى الأمام ودفعت نفسي للخلف تمامًا عندما ظهر عمود أسود مشتعل من الأرض حيث كنت أقف.
لكن إيلايجا بدأ يسخر مني والدم يسيل من زاوية فمه.
سبحت رؤيتي من الحفرة بينما تجمع الأثير حولي.
لكن إيلايجا بدأ يسخر مني والدم يسيل من زاوية فمه.
“كنت أعلم أنك ستظهر وجهك الحقيقي ، مهما كان الاسم والمظهر الذي تتخذه ، فستظل دائما كما أنت ، غراي “.
سيكونون قادرين على العودة.
ضاقت عيناي لكن البرود المتحد من اللامبالاة خففت من قوة كلماته.
اختار خصمي الذي أصيبت ساقيه من هجومي السابق ، صد هجومي.
“ف- فهمت ذلك!”
كانت الفكرة الوحيدة التي أتت في ذهني هي كيف أن هذا الشخص إيلايجا صديقي المقرب ذات يوم كان يحاول إيذاء تيس.
كانت تيسيا والسيدة أستيرا ونايفا يركضون نحوي أيضًا.
“وداعا” ، تمتمت رافعا يدي لإنهاء كل هذا.
“آرثر! إحذر! صرخ صوت سيلفي فجأة في رأسي.
حالما أكدت من هو ، لم يسعني إلا أن أبستم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصت أجزاء اللون الأرجواني كما لو كانت تحتفل بصعودي إلى العرش.
حركت الغريزة النقية جسدي وركلت إلى الأمام ودفعت نفسي للخلف تمامًا عندما ظهر عمود أسود مشتعل من الأرض حيث كنت أقف.
وبخت نفسي بسبب التركيز المفرط على إيلايجا لدرجة أنني لم ألاحظ تذبذب السحر حتى من خلال نطاق القلب.
انفجرت الموجة ذات الصدمة إلى الخارج من الاصطدام ، ودفعت إيلايجة إلى الخلف بالإضافة إلى العديد من الجنود الآخرين في المنطقة المجاورة.
بالكاد نجح اللهب الأسود في لمس قدمي اليسرى لكن الفرق في القوة كان واضحًا. حتى مع حماية الأثير التي تحيط بجسدي حاليًا ، شعرت بألم حارق يشع من قدمي.
استمر نطاق القلب في التنشيط واستهلاك القوة من خلالي ، وإستهلاك جسدي ، لكنني اعتمدت عليه مرة أخرى بينما كنت اصبع طبقات معًا من نيران الجليد المحيطة بيدي.
كانت شدة وسرعة الهجوم على مستوى مختلف عن لهيب إيلايجا الأسود.
أمسكت برقبته وضغطت عليها بقوة كافية حتى أصبح لا يستطيع التحدث.
“يبدو أنك أخيرا … قد اصبحت عاقلا”
بعد تتبع تقلبات المانا ، حولت نظري إلى يميني وإلى السماء.
تحول انتباهي مرة أخرى إلى إيلايجا ، وكنت لاحظت أن نظراته تتحرك إلى الجانب كما لو كان ينتظر شيئ… أو شخصًا ما.
حالما أكدت من هو ، لم يسعني إلا أن أبستم.
بغض النظر عن مخاوفي وثقتي فيها ، فقد كانت تحلق فوق المكان الذي كانت تيس لا تزال وقاتل فيه الجنود.
عادت ذكريات وقتي معها في ذلك الكهف بعد سقوطي من الجرف وبدأت أثق بهذا الصوت أكثر فأكثر.
شعرت أن سيلفيا بدأت ترتجف من الغضب والترقب بداخلي وكأن حتى إرادتها تعرفت على المسؤول عن وفاتها.
حدقت الأعين من مئات من سكان ألاكريا إلي ، لكنهم كانوا ينظرون إلي مثل إله.
كان جسدي غارقا في ضوء ذهبي مملوء بالأثير ، وبدأ يصبح أكثر إشراقا وأقوى.
هذه المرة ستكون مختلفة عن القلعة.
حركت ذراعي وصنعت موجة من اللهب الأبيض حيث تموجت إلى الخارج وبدأت بتجميد وتحطيم كل شيء في طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل المنجل بجانب إيلايجا ووجهه يحمل اللامبالاة والاتزان.
لقد كنت ملكا في حياتي السابقة ، ووقفت كواحد في قمة القوى في جميع أنحاء هذه قارة بأكملها في هذه الحياة.
وضع يده على اللهب الأرجواني الذي يأكل في المكان الذي اعتادت أن تكون فيه ذراعه وتم استبداله بلهب أسود مشتعل بدأ ببطئ ولكن بشكل واضح يجدد ذراعه.
كانت شدة وسرعة الهجوم على مستوى مختلف عن لهيب إيلايجا الأسود.
بدلاً من الاندفاع للقتال حافظت على مسافاتي أثناء شفاء قدمي باستخدام أثير الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يمكنني أيضًا أن أشعر بلمسة من شفاء سيلفي حيث استمرت في إبقاء الجنود بعيدًا عن تيس.
اندفعت نايفا بعيدًا عن الطريق عندما اخترقت عشرات المسامير السوداء البارزة من الأرض وسدت بوابة النقل الآني.
حملني الفراغ إلى حيث كان في خطوة واحدة أخرى.
لقد كانوا في طريق مسدود ، كلا الجانبين كانوا غير متأكدين مما يجب القيام به في حضور إيلايجا والمنجل وأنا.
تحدث المنجل ، “لقد أوضحت لي أنك ستفوز على صديقك”.
“أستطيع .. كنت كذلك ، حتى دخل هذا الشكل” ، تجهم إيلايجا وهو يجيبه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم ، الذنب يقع علي ، لقد تركته يعيش مقابل الاحتفاظ بالقلعة كقطعة واحدة كما أمر اللورد أغرونا”.
نظر إليّ إ وجعد حاجباه وبدا يتعرق … لكنه ظل يعض شفته السفلية.
اللامبالاة التي أظهرها المنجل وهو يتجاهل حضوري كانت تتفاقم مثل حكة حتى لم أعد قادرًا على كبح جماحي مرة أخرى.
“كنت أفضل … صديق لك ، وكنت الشخص الذي قتلت حبيبته أمامه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكل الأثير من حولي جسرًا مرة أخرى ، وربطني بالمكان الذي كان يقف فيه إيلايجا والمنجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر الأثير في التجمع حولي ، وربط أجسامه الأثيرية في جسدي ، تمكنت من رؤية الرونية تنتشر وتصبح أكبر وتندمج مع بعضها البعض حول جسدي.
تقدمت إلى الأمام وسحق العالم أمامي وأوصلني إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح كفن البرق الأثيري أكبر وبدأ يضرب الظلام من حولي.
ومض البرق الأثيري وضربت المنجل في معدته.
فجأة اندلعت نيران سوداء إلى الخارج ، وأحاطت بي في دوامة غامضة.
لقد تجاهلت الباقي وتركت للسيدة أستيرا التعامل معها بينما كنت أركز على المسامير السوداء.
انفجرت الموجة ذات الصدمة إلى الخارج من الاصطدام ، ودفعت إيلايجة إلى الخلف بالإضافة إلى العديد من الجنود الآخرين في المنطقة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحقت من بعده على الفور.
ظهرت الشقوق من حيث لمست قبضتي بدرع المنجل ، لكنه لم يكن بحاجة إلى التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت بوابة النقل عن بعد وبدأت بالصرير وكأنه تهديد بالإنكسار وتركنا عالقين هنا.
“لم نعد في القلعة لذلك من المقبول بالنسبة لي أن أصبح مفرطًا بعض الشيء” ، تحدث ابتسامة متكلفة على وجهه.
استمر نطاق القلب في التنشيط واستهلاك القوة من خلالي ، وإستهلاك جسدي ، لكنني اعتمدت عليه مرة أخرى بينما كنت اصبع طبقات معًا من نيران الجليد المحيطة بيدي.
ظهرت قشعريرة في عمودي فقري وهو يأرجح يده.
ومض البرق الأثيري وضربت المنجل في معدته.
اندلعت موجة غامضة من النار من يده وابتلعتني وكل شيء خلفي.
كانت فكرة وصول إيلايجا إلى تيس تحوم في عقلي.
كان الأثير يحوم حولي ليحميني من النار السوداء التي أحرقت حتى الهواء والأرض أسفلي.
كان لديه ذلك الهواء النبيل حوله الذي يجعله يبدو كما لو أنه لم يكن جزء من هذا العالم ولكن فوقه.
على الرغم من الدمار الذي جعل كل الجنود في طريقه عبارة عن جثث ميتة كنت لا أزال واقفا.
وفجأة أظلمت السماء ورأيت بظلال فوقي.
ومع ذلك ، لم يكن المنجل خصمي الوحيد.
سيكونون قادرين على العودة.
لقد رأيت إيلايجا وهو يحلق فوق تيس.
علقت بعض الجمرات في البرق وبجسدي لكنها لم تزعجني.
“أستطيع .. كنت كذلك ، حتى دخل هذا الشكل” ، تجهم إيلايجا وهو يجيبه
كانت فكرة وصول إيلايجا إلى تيس تحوم في عقلي.
لقد تحطم الغشاء البارد من اللامبالاة التي الذي غطى ذهني وتلاشت الفكرة المنفردة بقتل المنجل و الفوز حتى استطعت التفكير بشكل أكثر وضوحًا.
ومع ذلك ، ظلت البوابة القديمة قوية ، والآن أصبح هناك مسار مباشر إليها.
رفعت يدي التي كانت مغلفة تمامًا بهالة ذهبية وحركت معصمي.
عاد عقلي ورؤتي ، وأصبحت على دراية عميقة بكل ما يدور حولي ، من جنود يحترقون إلى الرماد من حولي إلى تيسيا و سيلفي و نايفا و السيدة أستيرا الذين يقاتلون من أجل الحصول على الأمان بدلاً من النصر ، وأخيراً ، أنا نفسي.
كنت على دراية بالتغيير في جسدي ، وكذلك الحالة الحالية لجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط إيلايجا من الهواء وخرج جسده عن مساره قبل أن يخلق حفرة على جانب أحد المباني.
عند حدوث هذا اخترت عدم الخوف مما لا مفر منه ، وبدلاً من ذلك ، استخدمته لتغذية حافزي لإعادة الباقين إلى الملجأ.
سبحت رؤيتي من الحفرة بينما تجمع الأثير حولي.
لقد قمت بحراسة عقلي حتى لا تكتشف سيلفي ذلك وأخرجت أنفاسي حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت صافي الذهن وكان لدي سيطرة على القوة الكاملة غير المقيدة لنطاق القلب.
كانت تيسيا والسيدة أستيرا ونايفا يركضون نحوي أيضًا.
يمكنني فعل هذا ، بل توجب علي فعل هذا.
لقد كنت ملكا في حياتي السابقة ، ووقفت كواحد في قمة القوى في جميع أنحاء هذه قارة بأكملها في هذه الحياة.
لحقت من بعده على الفور.
بسطت ذراعي وأطلقت البرق نحوه مثل السوط.
بدلاً من الاندفاع للقتال حافظت على مسافاتي أثناء شفاء قدمي باستخدام أثير الحياة.
حملني الفراغ إلى حيث كان في خطوة واحدة أخرى.
لم يعد إيلايجا قويا ولم يكن يتطابق معي في هذه الحالة.
وأصابته قبضتي على جانبه وشعرت بأضلاعه تتحطم تحت القوة على الرغم من موجة النيران التي حاولت منع بعض الضرر.
سقط إيلايجا من الهواء وخرج جسده عن مساره قبل أن يخلق حفرة على جانب أحد المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صفوف من المسامير السوداء المشتعلة في نيران سوداء قادرة على التهام المانا من الأرض أمامه لكن الهلال الفضي ذو اللون الأرجواني الذي أطلقه كان يقطع صفوف المسامير السوداء كما لو كانت مصنوعة من الزبدة.
تموجت تقلبات مانا في الهواء من حولي وعرفت ما سيأتي.
اندلعت موجة غامضة من النار من يده وابتلعتني وكل شيء خلفي.
دفعت نفسي بعيدًا عن طريق انفجار نار مضغوطة ، وتجنبت بصعوبة سلسلة من الدخان المفاجئ في الهواء.
بالكاد استطعت أن اتحرك بعيدًا ، وأتفادى بينما كانت نيران الجحيم السدواء تظهر في الهواء مثل الزهور السوداء القاتلة.
هناك ، اكتشفت نايفا ببطء وهي تقطع المسامير السوداء بينما قامت السيدة أستيرا بتقييد العشرات من السحرة بنفسها.
توقفت النيران السوداء فجأة عندما أطلقت سيلفي موجة صادمة من المانا نقية من فكها نحو المنجل.
بغض النظر عن مخاوفي وثقتي فيها ، فقد كانت تحلق فوق المكان الذي كانت تيس لا تزال وقاتل فيه الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى عندما تكون محاطة ، فإن الكروم الخضراء الشفافة المحيطة بها تتصرف كما لو كانت لديها عقول خاصة بها.
لقد كانوا في طريق مسدود ، كلا الجانبين كانوا غير متأكدين مما يجب القيام به في حضور إيلايجا والمنجل وأنا.
تركت نفسي أسقط أعمق بداخل نطاق القلب البارد.
كان من الصعب معرفة من كان في الواقع في وضع غير مؤات عند رؤية حالة الضرب وثقب أعدائها.
علقت بعض الجمرات في البرق وبجسدي لكنها لم تزعجني.
“لدي ميدالية خاصة بي ، سألتقي بك مرة أخرى في الملجأ مع سيلفي اذهبي الآن !”
قررت أنها ستكون بخير في الوقت الحالي ، لذلك شققت طريقي إلى حيث تم دفن بوابة النقل الآني تحت غطاء من المسامير السوداء.
عاد عقلي ورؤتي ، وأصبحت على دراية عميقة بكل ما يدور حولي ، من جنود يحترقون إلى الرماد من حولي إلى تيسيا و سيلفي و نايفا و السيدة أستيرا الذين يقاتلون من أجل الحصول على الأمان بدلاً من النصر ، وأخيراً ، أنا نفسي.
“غراي! لا يمكنك أن تفعل هذا بي! ، ليس مجددا! ”
هناك ، اكتشفت نايفا ببطء وهي تقطع المسامير السوداء بينما قامت السيدة أستيرا بتقييد العشرات من السحرة بنفسها.
على الفور ، أغلقت المسافة وأطلقت العنان لنيران الجليد على الجنود ، مما أدى إلى تجميد نصفهم في تعويذة واحدة.
عاد عقلي ورؤتي ، وأصبحت على دراية عميقة بكل ما يدور حولي ، من جنود يحترقون إلى الرماد من حولي إلى تيسيا و سيلفي و نايفا و السيدة أستيرا الذين يقاتلون من أجل الحصول على الأمان بدلاً من النصر ، وأخيراً ، أنا نفسي.
ليس اليوم ، ولا سيما ضد هذا الشخص الذي امتلك جثة أقرب أصدقائي.
لقد تجاهلت الباقي وتركت للسيدة أستيرا التعامل معها بينما كنت أركز على المسامير السوداء.
مع انحسار الضباب والغبار ، ظهر جسد إيلايجا ، كان شعره ملابسه متجمدة مع تدلي ذراعيه بينما تناثرت حوله بقايا الأشواك السوداء المجمدة.
“ماذا عنك؟”
بينما كنت أشعر ببعض الاغراء لإطلاق هجوم من البرق ، فقد كنت خائفًا جدًا من أن تتضرر البوابة ، لذلك غطيت قبضتي بالبرق وضربت.
هناك ، اكتشفت نايفا ببطء وهي تقطع المسامير السوداء بينما قامت السيدة أستيرا بتقييد العشرات من السحرة بنفسها.
”نايفا! ساعدي تيس واحضريها إلى هنا! “.
“لدي ميدالية خاصة بي ، سألتقي بك مرة أخرى في الملجأ مع سيلفي اذهبي الآن !”
عاد عقلي ورؤتي ، وأصبحت على دراية عميقة بكل ما يدور حولي ، من جنود يحترقون إلى الرماد من حولي إلى تيسيا و سيلفي و نايفا و السيدة أستيرا الذين يقاتلون من أجل الحصول على الأمان بدلاً من النصر ، وأخيراً ، أنا نفسي.
“ف- فهمت ذلك!”
لقد كانوا في طريق مسدود ، كلا الجانبين كانوا غير متأكدين مما يجب القيام به في حضور إيلايجا والمنجل وأنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت قشعريرة في عمودي فقري وهو يأرجح يده.
اندفعت نايفا بعيدًا عن الطريق عندما اخترقت عشرات المسامير السوداء البارزة من الأرض وسدت بوابة النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل المنجل بجانب إيلايجا ووجهه يحمل اللامبالاة والاتزان.
مزقت قبضتي المكسوة بالبرق عبر الطبقات حيث أبقيت حواسي صافية في حالة قدوم إيلايجا أو المنجل إلى مكان قريب.
لكن صرخة خارقة غزت أفكاري فجأة.
انتشر البرق من حولي في جميع الاتجاهات ، وأصبح مثل الأقواس التي تضرب الجنود الأقرب إلي ويخترق دروعهم وأجسادهم كما لو كانوا مصنوعون من الورق.
سيلفي!
صرخت بينما كان عقلها غائمًا في بحر من الألم الذي شعرت به حتى من خلال عقولنا المشتركة.
“يبدو أنك أخيرا … قد اصبحت عاقلا”
بالكاد تمكن إيلايجا من تحويل مساميره السوداء أمام هجومي وتم قذف جسده من الارتطام ، وتحطم على الأرض المثقوبة على بعد بضع عشرات من الأمتار إلى حيث كان الجنود.
“فقط استمر … هيا!” تحدثت بكل ما تبقى من قوتها.
اندفعت نايفا بعيدًا عن الطريق عندما اخترقت عشرات المسامير السوداء البارزة من الأرض وسدت بوابة النقل الآني.
كان بإمكاني أن أشعر بأن الأرض تهتز مع كل انفجار من اللهب الأسود والمانا النقية من بعيد ، لكنني واصلت التحطيم للأمام حتى رأيت التوهج الخافت لبوابة النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت صافي الذهن وكان لدي سيطرة على القوة الكاملة غير المقيدة لنطاق القلب.
اوشكت على الوصول!
وفجأة أظلمت السماء ورأيت بظلال فوقي.
بالكاد تمكن إيلايجا من تحويل مساميره السوداء أمام هجومي وتم قذف جسده من الارتطام ، وتحطم على الأرض المثقوبة على بعد بضع عشرات من الأمتار إلى حيث كان الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر نطاق القلب في التنشيط واستهلاك القوة من خلالي ، وإستهلاك جسدي ، لكنني اعتمدت عليه مرة أخرى بينما كنت اصبع طبقات معًا من نيران الجليد المحيطة بيدي.
دفعت وأرسلت موجة صدمة من الجليد الأثري مباشرة نحو نار الجحيم السوداء التي كانت تهبط نحوي وعلى بوابة النقل الآني بجانبي.
كانت شدة وسرعة الهجوم على مستوى مختلف عن لهيب إيلايجا الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث المنجل ، “لقد أوضحت لي أنك ستفوز على صديقك”.
عندما اشتبكت القوتان ، خلقت موجة اهتزازية حطمت بعض المسامير السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أشعر ببعض الاغراء لإطلاق هجوم من البرق ، فقد كنت خائفًا جدًا من أن تتضرر البوابة ، لذلك غطيت قبضتي بالبرق وضربت.
حدقت الأعين من مئات من سكان ألاكريا إلي ، لكنهم كانوا ينظرون إلي مثل إله.
اهتزت بوابة النقل عن بعد وبدأت بالصرير وكأنه تهديد بالإنكسار وتركنا عالقين هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت بوابة النقل عن بعد وبدأت بالصرير وكأنه تهديد بالإنكسار وتركنا عالقين هنا.
غرق عقلي وشعرت جسدي كله وكأنه مغمور في ماء عكر.
ومع ذلك ، ظلت البوابة القديمة قوية ، والآن أصبح هناك مسار مباشر إليها.
كانت تيسيا والسيدة أستيرا ونايفا يركضون نحوي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكونون قادرين على العودة.
“أسرعوا عبر البوابة!” صرخت بينما كان الثلاثة يركضون أمامي.
لقد كانوا في طريق مسدود ، كلا الجانبين كانوا غير متأكدين مما يجب القيام به في حضور إيلايجا والمنجل وأنا.
وبخت نفسي بسبب التركيز المفرط على إيلايجا لدرجة أنني لم ألاحظ تذبذب السحر حتى من خلال نطاق القلب.
استدارت تيس إلى الوراء وواجهتني وهي تواصل الركض للوصول إلى البوابة.
مع إستعمال المزيد والمزيد من إراداة سيلفيا من نواتي وتحركها وعبر عروقي ، كلما أصبحت أصبح صوتها بشكل أقوى.
“ماذا عنك؟”
“لدي ميدالية خاصة بي ، سألتقي بك مرة أخرى في الملجأ مع سيلفي اذهبي الآن !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت امام رؤية المشهد المألوف.
“غراي! لا يمكنك أن تفعل هذا بي! ، ليس مجددا! ”
“آرثر … أتوسل إليك … تدم.. جسد …”
صرخ إيلايجا من الأعلى وهو يحاول بشكل يائس الوصول إلى هنا في الوقت المناسب.
“ليس بعد ما فعلته بي وبسيسيليا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت كلماته مثل الرعد بداخل رأسي وكدت أتركه يصل إلى البوابة.
كان هذا هو العالم نفسه الذي فتح أمامي.
مع وجود الأثير تحت سلطتي ، أغلقت المسافة ، تمامًا كما كان على وشك إطلاق رمح أسود على البوابة.
بدلاً من الاندفاع للقتال حافظت على مسافاتي أثناء شفاء قدمي باستخدام أثير الحياة.
لم يعد إيلايجا قويا ولم يكن يتطابق معي في هذه الحالة.
نظر إليّ إ وجعد حاجباه وبدا يتعرق … لكنه ظل يعض شفته السفلية.
أمسكت برقبته وضغطت عليها بقوة كافية حتى أصبح لا يستطيع التحدث.
ضربت كلماته مثل الرعد بداخل رأسي وكدت أتركه يصل إلى البوابة.
لكن حجاب اللامبالاة الذي يسيطر علي طرد كل هذه الأفكار ، مما دفع الرغبة في استجواب خصمي والتركيز فقط على قتله.
“كيف تعرف هذا الاسم؟” .
“يبدو أنك أخيرا … قد اصبحت عاقلا”
فجأة اندلعت نيران سوداء إلى الخارج ، وأحاطت بي في دوامة غامضة.
“إذا لم تكن … تحت تأثير تلك القوة التي … تقتلك الآن لربما لكنت قد فهمت الأمر بالفعل.”
لقد تجاهلت الباقي وتركت للسيدة أستيرا التعامل معها بينما كنت أركز على المسامير السوداء.
ضغطت بقوة أكبر مما جعله يسكت قبل أن اخفف قبضتي.
“من أنت؟.”
بصق إيلايجا الدماء على وجهي قبل أن يبتسم ويكشف عن أسنانه الملطخة بالدماء.
كان جسدي غارقا في ضوء ذهبي مملوء بالأثير ، وبدأ يصبح أكثر إشراقا وأقوى.
“أسرعوا عبر البوابة!” صرخت بينما كان الثلاثة يركضون أمامي.
“كنت أفضل … صديق لك ، وكنت الشخص الذي قتلت حبيبته أمامه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت هذه رسالة سيلفيا لي ، هل هي تدمير أي شخص وكل شيء من أجل الأشخاص الثمنين بالنسبة لي؟.
خففت قبضتي وشعرت بقلبي يهتز.
غرق عقلي وشعرت جسدي كله وكأنه مغمور في ماء عكر.
دفعت وأرسلت موجة صدمة من الجليد الأثري مباشرة نحو نار الجحيم السوداء التي كانت تهبط نحوي وعلى بوابة النقل الآني بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسي بعيدًا عن طريق انفجار نار مضغوطة ، وتجنبت بصعوبة سلسلة من الدخان المفاجئ في الهواء.
تشدد فكي عندما حاولت منع نفسي من التمتمة بكلمة واحدة ، كانت كلمة حرقت عقلي مثل علامة ملتهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعرت بالقسوة بالبرود والخدر لأن القوة سيلفيا أصبحت ستتدفق بحرية بداخلي ، لقد كان شعورا مسكرا.
“نيكو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس اليوم ، ولا سيما ضد هذا الشخص الذي امتلك جثة أقرب أصدقائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
