لما أنا هنا؟
تسارعت نبضات قلبي وأصبحت راحة يدي تتصبب عرقا عندما وصلت مشاعر سيلفي إلي ، لكن لم يكن لدي وقت للراحة ، مع الإصابات البليغة التي ألحقتها بمن حولي سحرة ورماة سهام سارع جنود العدو إلى الاقتراب منا.
تحركت عيناي بسرعة محولتين تتبع حركتها وهي تخرج ضحكا هستيريا تردد صداه في الغابة الكثيفة.
“حصلت على بعض المرح هنا”
طارت أذرع الاعشاب في الهواء قبل أن تغرق مرة أخرى في الأرض وتتأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
“متعة؟ لقد كنت أتحمل العبء الأكبر للهجمات من السحرة ورماة السهام محاولًا إنشاء ثغرات في هجماتهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
أجبت وانا أحرك قصيدة الفجر وادفن نصلها الحاد خلال درع جندي العدو في حركة سريعة واحدة.
“هل هكذا تمكنت من تفجير كل تلك التعاويذ الآن؟”
لقد قوبلت بالصمت فقط عند محاولاتي المتكررة للإتصال مع الوحش المتعاقد الخاص بي.
سألت فانيزي وهي تتجنب هجمة جندي مع مطرقة حرب كبيرة ، لقد كان من المقنع مشاهدة أستاذتي السابقة تقاتل دون أن تتراجع.
“لا بأس ، نصف المتعة يكمن في كسر إرادة العبد المتمرد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعين حادة أيها الصبي الصغير أعين حادة “.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
“لا ، لقد كانت شيئا آخر.”
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبت وأنا أشعر بالانزعاج من الألم الجرح في رقبتي.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
قمت بأرجحة قصيدة الفجر مما خل نصلا هلاليا من الرياح ضرب الجندي الذي هاجم أستاذتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
هل كانت تحاول إرباكي؟
مع هسهسة رياح حادة تدفق الدم من رقبة الجندي غير المحمية.
كافحت لرفع نظري عالياً بما يكفي لأرى وجهها لكن ما اصبحت احدق به مرة أخرى كان قناعًا من المعدن بوجه يشبه الدمية المرسومة ببراعة.
لم يكن قادرا على فعل شيء مطلقا سوى إطلاق شهقة جوفاء قبل أن ينهار على الأرض مع أعين واسعة وهو يرفع يديه ليضغط على إصابته المميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
أصبحت نبرة صوتي صارمة عندما أجبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
كان بإمكاني تماما رؤية ضلوعها من خلال قطعة القماش الرقيقة التي كانت لتبدو أنيقة لو ارتدتها أي امرأة أخرى.
“لما؟ ، ماذا يحدث هنا؟”
” هناك شخص قادم ، شخص قوي ربما حتى أقوى مني ، أبعدي الجميع عم هنا حتى لا تدخلوا نطاق قتالنا”.
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
لقد قوبلت بالصمت فقط عند محاولاتي المتكررة للإتصال مع الوحش المتعاقد الخاص بي.
في هذه اللحظة إرتعش جبين فانيزي المجعد.
سألت فانيزي وهي تتجنب هجمة جندي مع مطرقة حرب كبيرة ، لقد كان من المقنع مشاهدة أستاذتي السابقة تقاتل دون أن تتراجع.
. كان عقلي مدركا لحقيقة أنها تحاول إخافتي عن عمد لكن جسدي لم يسعه إلا الوقوع ضحية لتكتيكها.
” تدخلوا؟ لا يمكنك ، أنت تعني – ”
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
أومأتُ برأسي بشدة “هذا هو سبب وجودي هنا ، في حالة حدوث شيء كهذا ، الأ أبعدي الجميع من هنا “.
أومأتُ برأسي بشدة “هذا هو سبب وجودي هنا ، في حالة حدوث شيء كهذا ، الأ أبعدي الجميع من هنا “.
“أعلم أنك قوي ، في الواقع لا أستطيع أن أفهم مدى قوتك حقيقة – لكن اللعنة هذا لا يعني أنه لا يمكنك الحصول على أي مساعدة!”
“حصلت على بعض المرح هنا”
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
اصبحت نظرتي ألطف عندما واجهت نظرة على أستاذتي السابقة لكنني بقيت صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقت قوة هجومي سحابة الحمض التي تغطي كلانا ولكن حتى بدون الرؤية االواضحة كنت أعرف أنني قد أخطأت هدفي بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة” لعنت بقوة وهي تتفقد ساحة المعركة ، ثن نظرت إلى الخلف نحوي بنظرة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت قصيدة الفجر من خاتم البعد الخاص بي.
“حسنا ، لكن من الأفضل أن تعود حيا وإلا سأسحبك من الجحيم بنفسي فقط لأعيدك.”
ظل تعبيري هادئًا ولم تعد نيتها القاتلة تؤثر علي عندما وصلت أيدي المانا الخاصة بها إلي.
لم يسعني إلا أن أضحك بسبب تهديدها السخيف.
“حسنا ، أعدك.”
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
سألت فانيزي وهي تتجنب هجمة جندي مع مطرقة حرب كبيرة ، لقد كان من المقنع مشاهدة أستاذتي السابقة تقاتل دون أن تتراجع.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
بدات بطمئنة نفسي ، لم يكن جنود ألاكريا المشكلة الحقيقية ، من المفترض على كتائب القائدة فانيزي و أودير الخروج سالمين .
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
….
اصبحت نظرتي ألطف عندما واجهت نظرة على أستاذتي السابقة لكنني بقيت صامتا.
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
بعيدًا عن ساحة المعركة أصبحت الأشجار المتباعدة بالتساوي والتي يعتني بها قاطعو الأخشاب من البلدة المجاورة أكثر وحشية وكثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت بسرعة على قدماي متجاهلا الألم الحارق الذي لا يزال يصدر من رقبتي لكن المرأة كانت أمامي والتي تنظر إلي من خلال ثقوب العين الصغيرة لقناعها كان قد تغير لون ذراعها الأيمن وأصبح ابيضا حيث تمكنت من لمسها لفترة وجيزة بالتعويذة.
كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
كان الشتاء القاسي قد جرد الكثير من لحائها ، ولكن بسبب الطبقة الرقيقة من الصقيع على الأرض التي تتأثر كان من الواضح أن جيش ألاكريا لم يمر هنا عندما شقوا طريقهم.
انحصر الصوت الوحيد من حولي إلى حفيف أوراق الأشجار والقطرات المائية الساقطة من الاشجار.
ثم انفجرت العشرات من أطراف الأذرع التي تشبه الكروم من الأرض وانطلقت من خلال جذوع وفروع الأشجار القريبة.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ ما مدى قربك؟”
لقد قوبلت بالصمت فقط عند محاولاتي المتكررة للإتصال مع الوحش المتعاقد الخاص بي.
لقد قوبلت بالصمت فقط عند محاولاتي المتكررة للإتصال مع الوحش المتعاقد الخاص بي.
في هذه الحالة. كانت إما بعيدة جدا بحيث لا تسطتيع الرد ، ولم ينبغي أن يكون الأمر كذلك أو هي من تتجاهلني عن عمد.
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
“ألست فتى لطيفا؟ ،هل يمكن أن تكون ضائعا؟”
كام صوتها يبدو وكأنه يأتي من حولي وفي نفس الوقت من داخلي.
أردت أن أتحرك لكن جسدي تجمد ، لم يكن بفعل البرد ولكن من الخوف.
جفلت بسبب الصوت غير المألوف الذي رن أمام رأسي وجعلني أكاد أسقط من الغصن الذي كنت واقفا عليه.
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
مع إدارة رأسي يمينا ويسارا بدأت بمحاولة تحديد مصدر الصوت.
أردت أن أتحرك لكن جسدي تجمد ، لم يكن بفعل البرد ولكن من الخوف.
….
تسلل شعور عميق بالقمع مثل ارتفاع مد البحر … ببطئ ولكن بثبات بداخلي أثناء مسح المنطقة.
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
حتى مع تعزيز الرؤية والسمع لدي لم أتمكن من العثور عليها.
ومع ذلك كنت أعلم أنها كانت هناك مع صوتها المرتفع الأشبه بالصرير وهو يخدش طبلة أذني.
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
“هل تبحث عني ربما أيها الصغير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة. كانت إما بعيدة جدا بحيث لا تسطتيع الرد ، ولم ينبغي أن يكون الأمر كذلك أو هي من تتجاهلني عن عمد.
ظهر مجددا صوتها داخل رأسي وكان أشبه شفرة خشنة تخدش قطعة زجاجية.
“اللعنة” لعنت بقوة وهي تتفقد ساحة المعركة ، ثن نظرت إلى الخلف نحوي بنظرة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركة الأحرف الرونية الذهبية هي التي أخرجتني من ذهولي.
ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
“هل تبحث عني ربما أيها الصغير؟”
. كان عقلي مدركا لحقيقة أنها تحاول إخافتي عن عمد لكن جسدي لم يسعه إلا الوقوع ضحية لتكتيكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كام صوتها يبدو وكأنه يأتي من حولي وفي نفس الوقت من داخلي.
أصبحت الرونية الباهتة التي كانت تزحف على ذراعي وظهري لامعة ومتوهجة وظهرت بشكل صارخ حتى من خلال الوشاح السميك الذي ارتديته فوق قميصي الداخلي.
أصبحت أطرافي متيبسة مع إسراع دقات قلبي لدرجة كافية لجعله يخرج من قفصي الصدري.
همست وأنا أحيط التعويذة بالكامل حول جسدي.
دون تفكير زائد ، عضضت شفتي السفلية ، نظرا لأن الألم والطعم المعدني للدماء غمر لساني وحررني من قبضة ضغطها القاتل قمت على الفور بتنشيط نطاق القلب.
تحول المنظر المليئ بالاشجار البنية والخصراء إلى عالم من ظلال رمادية مع بقع من اللون التي تشع من المانا حولي.
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
هل كانت تحاول إرباكي؟
عندما كنت غير قادر على رؤية أي مصدر لتقلب المانا بدأت أشك فيما سمعته ، لا لقد أردت أن أشك فيما سمعته.
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
لم يكن قادرا على فعل شيء مطلقا سوى إطلاق شهقة جوفاء قبل أن ينهار على الأرض مع أعين واسعة وهو يرفع يديه ليضغط على إصابته المميتة.
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
توقف الظل الأخضر في موقع واحد ، ثم بدا أنها إندمجت داخل جذع شجرة على بعد حوالي ثلاثين قدمًا.
….
“أعين حادة أيها الصبي الصغير أعين حادة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل شعور عميق بالقمع مثل ارتفاع مد البحر … ببطئ ولكن بثبات بداخلي أثناء مسح المنطقة.
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
أصبحت الأيدي الخضراء الغامضة مجمدة ببوصات قليلة قبل الوصول إلي ، ثم تحولت إلى تماثيل مزعجة لا يمكن إلا للفلاسفة إيجاد معنى له.
تحركت عيناي بسرعة محولتين تتبع حركتها وهي تخرج ضحكا هستيريا تردد صداه في الغابة الكثيفة.
كام صوتها يبدو وكأنه يأتي من حولي وفي نفس الوقت من داخلي.
“إن عينيك تدور بشدة يا عزيزي” ضحكت بسخرية لكن صوتها الحاد إخترق أذني بشكل مباشر ليجعلها تبدو مثل من يتحدث في رأسي.
“الصفر المطلق”
“هل أنا هنا؟” سألتني لكن صوتها بدا بعيدًا هذه المرة.
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
“ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما أنا هنا!” صرخت مع ضحكة طفولية
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
حتى مع تعزيز الرؤية والسمع لدي لم أتمكن من العثور عليها.
بدا صوتها وكأنه أصبح بعيدًا أكثر من ذي قبل.
ظهر مجددا صوتها داخل رأسي وكان أشبه شفرة خشنة تخدش قطعة زجاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت تحاول إرباكي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكن أن أكون هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخرت مرة أخرى وفجأة ظهر صوتها على بعد عدة ياردات على يميني.
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
“أو يمكن أن أكون هنا!”
بدت الثواني وكأنها ساعات مما ذكرني بالوقت الذي أمضيته بداخل جرم الأثير السماوي عندما اقتربت مني أخيرًا بدرجة كافية.
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
هذه المرة طعنت بذراعها مثل رصاصة من داخل الشجرة التي كانت واقفة عليها.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت بذراعها العظمي الشاحب الملطخ بعلامات ذات لون متغير بينما كنت أحاول التحرر من قبضتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تدخلوا؟ لا يمكنك ، أنت تعني – ”
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
كانت إمرأة ترتدي فستانا أسود لامعًا أبزر منحنيات جسدها الطويل والنحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
كان بإمكاني تماما رؤية ضلوعها من خلال قطعة القماش الرقيقة التي كانت لتبدو أنيقة لو ارتدتها أي امرأة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
كافحت لرفع نظري عالياً بما يكفي لأرى وجهها لكن ما اصبحت احدق به مرة أخرى كان قناعًا من المعدن بوجه يشبه الدمية المرسومة ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة. كانت إما بعيدة جدا بحيث لا تسطتيع الرد ، ولم ينبغي أن يكون الأمر كذلك أو هي من تتجاهلني عن عمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
“يا لك من فتى وسيم.” ، همست من خلف قناعها بينما كانت العينان المرسومتان تنظران إليَّ مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحديد موقع المانا الخاصة بها بمساعدة نطاق القلب ، انتظرت الفرصة المناسبة لتحريك نفسب أثناء محاربة عدم رغبة جسدي في البقاء واعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل صاعقة كهربائية أصابتني قشعريرة من كلماتها مما جعلني أعاني أكثر.
شعرت أن رقبتي كانت تخترق باستمرار لأن الألم الحارق أصبح غير محتمل تقريبا ، بدات بالكفاح مع آخرى مع ما لدي من وعي ثم جمهت المانا في راحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أراوغ واتحرك متجنبًا الأيدي الشبيهة بالكروم التي تتبع حركتي ولم أوقف خطوتي أبدًا عندما وصلت إلى الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شددت قبضتي حول معصمها ثم أطلقت تعويذتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
[الصفر المطلق]
لم يستغرق الأمر سوى جرعة واحدة منه لإدراك أن البخار كان سامًا.
لقد تركت رقبتي على الفور وسحبت ذراعها بعيدًا عن يدي.
هذه المرة طعنت بذراعها مثل رصاصة من داخل الشجرة التي كانت واقفة عليها.
عند إطلاق سراحي سقطت من الشجرة وتحطمت عبر جذع مجوف على الأرض.
” يبدو ان الجرو الصغير لديه القليل من الحيل” تذمرت من فوق الشجرة.
“الصفر المطلق”
نهضت بسرعة على قدماي متجاهلا الألم الحارق الذي لا يزال يصدر من رقبتي لكن المرأة كانت أمامي والتي تنظر إلي من خلال ثقوب العين الصغيرة لقناعها كان قد تغير لون ذراعها الأيمن وأصبح ابيضا حيث تمكنت من لمسها لفترة وجيزة بالتعويذة.
“لا يهم ، سأضطر فقط إلى أن أكون أكثر صرامة في ترويضك “. هزت رأسها وهي تحرك يديها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحديد موقع المانا الخاصة بها بمساعدة نطاق القلب ، انتظرت الفرصة المناسبة لتحريك نفسب أثناء محاربة عدم رغبة جسدي في البقاء واعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
أخذ جسدي خطوة إلى الوراء بشكل لا إرادي عند سماع حديثها ، لم تكن تنوي قتلي ، لقد أرادت فقط أسري كنوع من الحيوانات الأليفة.
إنكسر الجدار الوهمي الذي بنيته للحد من إستعمال المانا ثم شعرت بموجات من المانا تتدفق من نواتي.
“ما اسمك يا عزيزق؟” تحدثت د وهي تدفن ذراعها الأيمن داخل الشجرة خلفها.
“قالت لي والدتي ألا أتحدث إلى الغرباء وخاصة أولئك الذين … يكونون غريبين مثلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبت وأنا أشعر بالانزعاج من الألم الجرح في رقبتي.
كان الشتاء القاسي قد جرد الكثير من لحائها ، ولكن بسبب الطبقة الرقيقة من الصقيع على الأرض التي تتأثر كان من الواضح أن جيش ألاكريا لم يمر هنا عندما شقوا طريقهم.
في العادة وبفضل الاستيعاب إرادة سيلفيا كنت أشعر أن جسدي يتعافى بالفعل ، لكن الإصابة التي أحدثتها كانت مختلفة.
” هناك شخص قادم ، شخص قوي ربما حتى أقوى مني ، أبعدي الجميع عم هنا حتى لا تدخلوا نطاق قتالنا”.
عندما كنت غير قادر على رؤية أي مصدر لتقلب المانا بدأت أشك فيما سمعته ، لا لقد أردت أن أشك فيما سمعته.
“هيا لا تقلق علي”
أجابت وسحب ذراعها للخارج من الشجرة ، أما الجرح الذي تركته تعويذتي لم يعد موجودا في أي مكان على ذراعها ، اما الشجرة التي سحبت ذراعها من الآن أصبح بها فجوة كبيرة ، كما لو أن شخصًا رشقها بالحمض.
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أمسكت بذراعها العظمي الشاحب الملطخ بعلامات ذات لون متغير بينما كنت أحاول التحرر من قبضتها.
مشت خطوات طويلة وغرقت سيقانها المليئتان بالندوب في الأرض كما لو كانت تخوص في الماء.
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخرجت المرأة تنهد وهي تهز رأسها.
سحبت قصيدة الفجر من خاتم البعد الخاص بي.
“الصفر المطلق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقت قوة هجومي سحابة الحمض التي تغطي كلانا ولكن حتى بدون الرؤية االواضحة كنت أعرف أنني قد أخطأت هدفي بطريقة ما.
“آسف ، سأضطر إلى الرفض.”
أصبحت الرونية الباهتة التي كانت تزحف على ذراعي وظهري لامعة ومتوهجة وظهرت بشكل صارخ حتى من خلال الوشاح السميك الذي ارتديته فوق قميصي الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
“هم! دائما تفعلون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
اخرجت المرأة تنهد وهي تهز رأسها.
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
“لا بأس ، نصف المتعة يكمن في كسر إرادة العبد المتمرد”.
مثل صاعقة كهربائية أصابتني قشعريرة من كلماتها مما جعلني أعاني أكثر.
عندما انتهت من الحديث ، بدأ لون الأعشاب المتعفنة يتجمع تحت قدمي على الفور قفزت للخلف في الوقت المناسب تمامًا لتجنب مجموعة من الأيدي الغامضة التي انطلقت من الأرض.
. كان عقلي مدركا لحقيقة أنها تحاول إخافتي عن عمد لكن جسدي لم يسعه إلا الوقوع ضحية لتكتيكها.
طارت أذرع الاعشاب في الهواء قبل أن تغرق مرة أخرى في الأرض وتتأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت المرأة بإمالة رأسها ولكني لم أستطع رؤية تعبيراتها من خلال قناعها.
خلق اصطدام تعويذتي بهالتها سحابة من البخار ، مما أدى إلى حجب رؤيتي.
من خلال رؤية نطاق القلب ، بدا أن التعاويذ الخاصة بها ، تملك صفة مماثلة للخشب ، مثل تيسيا ، ولكن مع كل تعويذة تعويذة تقوم بها سيتم إرفاقها مع خاصية التأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعين حادة أيها الصبي الصغير أعين حادة “.
حركت أصابعي على رقبتي المحترقة خائفًا مما قد يحدث بسبب هذا.
تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
كام صوتها يبدو وكأنه يأتي من حولي وفي نفس الوقت من داخلي.
لكني شاهدت الرمح الترابي وهو يختفي ويذوب على الفور بمجرد ملامسته لها.
حتى مع تعزيز الرؤية والسمع لدي لم أتمكن من العثور عليها.
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
“أنت فقط تأخر حدوث شيء لا مفر منه يا عزيزي”
ظهر مجددا صوتها داخل رأسي وكان أشبه شفرة خشنة تخدش قطعة زجاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت بصوت عال ومزعج جعلني أرغب في ثقب أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
ثم رفعت ذراعيها مستحضرة المزيد من برك المانا على الأرض وعلى الأشجار من حولي ، لم أكن عادة لاتمكن من رؤية كل هذا إلا بسبب رؤيتي الفريدة.
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
على الأرجح كانت إما أحد المناجل أو احد خدمهم ، أو أحد الأعداء الرئيسيين الذين قضيت سنوات في التدريب للقتال ضدهم في أرض الأزوراس.
اصبحت نظرتي ألطف عندما واجهت نظرة على أستاذتي السابقة لكنني بقيت صامتا.
“اللعنة” لعنت بقوة وهي تتفقد ساحة المعركة ، ثن نظرت إلى الخلف نحوي بنظرة حازمة.
إنكسر الجدار الوهمي الذي بنيته للحد من إستعمال المانا ثم شعرت بموجات من المانا تتدفق من نواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقت قوة هجومي سحابة الحمض التي تغطي كلانا ولكن حتى بدون الرؤية االواضحة كنت أعرف أنني قد أخطأت هدفي بطريقة ما.
أصبحت الرونية الباهتة التي كانت تزحف على ذراعي وظهري لامعة ومتوهجة وظهرت بشكل صارخ حتى من خلال الوشاح السميك الذي ارتديته فوق قميصي الداخلي.
قمت بأرجحة قصيدة الفجر مما خل نصلا هلاليا من الرياح ضرب الجندي الذي هاجم أستاذتي السابقة.
اندفعت جزيئات المانا باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من جسدي بينما كانت المانا في المنطقة المجاورة تدور وتتجمع وتنجذب إلى جسدي مثل إنجذاب العث إلى النار.
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
“يبدو أنني وجدت شخصًا مميزًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت المرأة وهي تشبك ذراعيها ثم ترفعهما مستدعية تعويذتها.
لم يسعني إلا أن أضحك بسبب تهديدها السخيف.
ثم انفجرت العشرات من أطراف الأذرع التي تشبه الكروم من الأرض وانطلقت من خلال جذوع وفروع الأشجار القريبة.
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
ظل تعبيري هادئًا ولم تعد نيتها القاتلة تؤثر علي عندما وصلت أيدي المانا الخاصة بها إلي.
انحصر الصوت الوحيد من حولي إلى حفيف أوراق الأشجار والقطرات المائية الساقطة من الاشجار.
ظهرت حفرة صغيرة في الأرض تحت قدماي عندما اندفعت نحو الساحرة النحيلة متجاهلا تعويذتها.
بدا صوتها وكأنه أصبح بعيدًا أكثر من ذي قبل.
“هم! دائما تفعلون.”
كنت أراوغ واتحرك متجنبًا الأيدي الشبيهة بالكروم التي تتبع حركتي ولم أوقف خطوتي أبدًا عندما وصلت إلى الساحرة.
كان الشتاء القاسي قد جرد الكثير من لحائها ، ولكن بسبب الطبقة الرقيقة من الصقيع على الأرض التي تتأثر كان من الواضح أن جيش ألاكريا لم يمر هنا عندما شقوا طريقهم.
لكني شاهدت الرمح الترابي وهو يختفي ويذوب على الفور بمجرد ملامسته لها.
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
“حسنا ، أعدك.”
“الصفر المطلق”
همست وأنا أحيط التعويذة بالكامل حول جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تبحث عني ربما أيها الصغير؟”
أصبحت الأيدي الخضراء الغامضة مجمدة ببوصات قليلة قبل الوصول إلي ، ثم تحولت إلى تماثيل مزعجة لا يمكن إلا للفلاسفة إيجاد معنى له.
كانت خطوتي التالية هي أرجحة قصيدة الفجر بشكل غريزي ، لكنني كنت خائفًا من أن ينتهي المطاف بسيفي مثل الرمح الحجري الذي أطلقته عليها من قبل ، لذلك اتخذت خطوة أخيرة للوصول امام قدميها مباشرة ثم شكلت الهالة الجليدية في شكل قفاز يشبه المخلب حول يدي اليسرى مثل المعزز عند بداية المعركة السابقة.
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
خلق اصطدام تعويذتي بهالتها سحابة من البخار ، مما أدى إلى حجب رؤيتي.
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستغرق الأمر سوى جرعة واحدة منه لإدراك أن البخار كان سامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نبرة صوتي صارمة عندما أجبت.
رد جسدي على الفور مما يجعلني أركع على ركبتي وأبدأ في السعال كما بدأ كل من أحشائي وجلدي يحترقان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت من الحديث ، بدأ لون الأعشاب المتعفنة يتجمع تحت قدمي على الفور قفزت للخلف في الوقت المناسب تمامًا لتجنب مجموعة من الأيدي الغامضة التي انطلقت من الأرض.
“حصلت على بعض المرح هنا”
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
أصبحت الأيدي الخضراء الغامضة مجمدة ببوصات قليلة قبل الوصول إلي ، ثم تحولت إلى تماثيل مزعجة لا يمكن إلا للفلاسفة إيجاد معنى له.
لم يستغرق الأمر سوى جرعة واحدة منه لإدراك أن البخار كان سامًا.
كانت حركة الأحرف الرونية الذهبية هي التي أخرجتني من ذهولي.
أجبت وانا أحرك قصيدة الفجر وادفن نصلها الحاد خلال درع جندي العدو في حركة سريعة واحدة.
شددت قبضتي حول معصمها ثم أطلقت تعويذتي.
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
قمت على الفور بإنشاء فراغ صغير لامتصاص السموم من رئتي المحترقة ، لقد ساعدني ذلك ، لكن مع عدم وجود هواء للتنفس وامتصاص الأكسجين إلى رئتي لم يكن لدى سوى بضع ثوانٍ قبل أن أفقد الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعين حادة أيها الصبي الصغير أعين حادة “.
لكن الضباب مهما كان ساما فهو من حجبني عن أعين الساحرة.
بدت الثواني وكأنها ساعات مما ذكرني بالوقت الذي أمضيته بداخل جرم الأثير السماوي عندما اقتربت مني أخيرًا بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المؤكد أنها افترضت بأني فاقد للوعي أو ما هو أسوأ لذلك يجب أن أستغل هذه الفرصة.
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
مع تحديد موقع المانا الخاصة بها بمساعدة نطاق القلب ، انتظرت الفرصة المناسبة لتحريك نفسب أثناء محاربة عدم رغبة جسدي في البقاء واعيا.
انحصر الصوت الوحيد من حولي إلى حفيف أوراق الأشجار والقطرات المائية الساقطة من الاشجار.
بدت الثواني وكأنها ساعات مما ذكرني بالوقت الذي أمضيته بداخل جرم الأثير السماوي عندما اقتربت مني أخيرًا بدرجة كافية.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول المنظر المليئ بالاشجار البنية والخصراء إلى عالم من ظلال رمادية مع بقع من اللون التي تشع من المانا حولي.
تحرك سيفي كما لو أنه راغب في تمزيق في الفضاء مشبعًا بالبرق أبيض اللامع مما جعله يبدو مقدسا عندما أعدت الوقت لطبيعته قبل أن يلامس نصلي وجهها.
فرقت قوة هجومي سحابة الحمض التي تغطي كلانا ولكن حتى بدون الرؤية االواضحة كنت أعرف أنني قد أخطأت هدفي بطريقة ما.
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
ارتجفت عندما سقط نظري على النصل في يدي أو بالأحرى ما تبقى منه.
كان رأس قصيدة الفجر ، الذي تم تشكيله بواسطة أزوراس قد تآكل بشكل مسطح مما تركه ذو حافة واحدة ، ومع ذلك عندما اكتشفت أثرًا خافتًا للدم على النصل حولت نظري إلى الساحرة.
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
لم أتمكن إلا من رؤية طرف ذقنها الحاد بينما كان رأسها مرميا إلى الوراء ، كانت بقايا الدماء الحادة تتدحرج على جانب رقبتها.
“لما؟ ، ماذا يحدث هنا؟”
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
لكن بدا أن الغابة بأكملها قد هدأت وكأنها خائفة لأن الصوت الوحيد الذي سمعته كان صوت تحطم قناعها على الأرض الترابية.
في هذه اللحظة إرتعش جبين فانيزي المجعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات