حليف لا يقدر بثمن
” أنا أتفهم مشكلتك يا غراي ، لكني لست متأكدة مما إذا كنت الشخص الأفضل لمساعدتك في هذا الأمر ، بغض النظر عن مدى مدى مركز الكي الخاص بك إلا انه يمكن مقارنته بمعظم الأطفال في عمرك ، أنت لا تزال طفلاً ولديك متسع من الوقت لتغيير هذا ، ومع ذلك أنا أقول هذا كمديرة للميتم ، إذا وجدت نفسك تفتقر إلى للقوة فإستخدم ما تمتلك في مركز الكي عندما تكون بحاجة ماسة إليه”. تحدثت مديرة الميتم بطريقة معتذرة
رفع نيكو يده اليمنى الذي كان مغطى بقفاز أسود غامض ثم وضع إبتسامة فخورة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت قد بدأ أفكر في حلها لمشكلة مركز الكي الخاص بي.
“أنت تقوم بالحياكة الآن؟” سألت بابتسامة متكلفة وانا امد يدي إلى القفاز.
“شكرًا لك مديرة الميتم ويلبيك” ابتسم ابتسامة عريضة قبل أن أخرج من الباب.
ضحك نيكو وهو يهز رأسه ، ” أتقصد الوغد،”.
“أوه غراي؟” فجاة نادتني من خلف مكتبها.
توقفت واخرجت رأس من المدخل. “نعم؟”
“كيف تبلي سيسيليا معك ومع نيكو؟”
كنت قد بدأ أفكر في حلها لمشكلة مركز الكي الخاص بي.
“حسنا…”
لقد توقفت مؤقتا عن ما كنت اخطط لقوله “إلى جانب نوباتها الصغيرة فأنا ارغب أن أقول بأننا نتعامل معها ببطء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تقل لكم كلمة واحدة أليس كذلك؟” تنهدت مديرة الميتم ويلبيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت إنفجار عالي على الحائط خلفي بينما كنت أتفادى بصعوبة موجة آخر من الكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا!”
أجبت بثقة. “ولا حتى كلمة واحدة.”
مع استمرار الاهتزاز غير المنتظم ظلنا جالسين على أسرتنا
” جيد ، آمل حقًا أن يستمر كلاكما في محاولة إخراجها من وحدتها ، إذا كان بإمكان أي شخص القيام بذلك ، فسيكون أنتما الإثنان “.
لقد نظرت للأعلى لأجد مجموعة من الأطفال اللذين كانوا يركضون في القاعة وهم يطاردون بعضهم البعض.
عدت لدخول ثم سألتها. “مديرة الميتم؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “علاوة على ذلك لدي بعض الكتب التي يمكنك استخدامها أيضًا! تحقق من ذلك!” صرخ نيكو مشيرًا إلى كومة صغيرة من الكتب خلفه بإبهامه
“هم؟”
عدت لدخول ثم سألتها. “مديرة الميتم؟”
متأرجحا على السلسلة القديمة هبطت على بعد أمتار قليلة ووضعت يدي على وركي مع ضحكة منتصرة.
“لماذ من الصعب جدًا أن نصبح أصدقاء مع سيسيليا؟” انا سألت.
“لا بأس يا روزا لقد حصلت للتو على موافقة مباشرة من القائد فيريون لتسريع العملية ”
تحركت شفاه مديرة الميتم ثم إبتسمت بلطافة وهي تقف من على كرسيها. “هذه يا صغيرب قصة أتمنى أن تخبرك بها بنفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، أعني إنها تبدو طبيعية بما يكفي ولكن الجميع يخافونها بسبب تلك النوبات التي تحدث بين الحين والآخر.”
لقد نظرت للأعلى لأجد مجموعة من الأطفال اللذين كانوا يركضون في القاعة وهم يطاردون بعضهم البعض.
خدشت رأسي. “أعني ، أنا ونيكو لسنا خائفين أو أي شيء من هذا القبيل ولكن هناك عدد قليل من الأطفال الذين تم إرسالهم إلى العيادة بسببها لذلك اعتقدت أنه من الأفضل معرفة المزيد لمساعدتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها الصارم يوبخني في كل مرة أواجه فيها مشكلة ، كنت أفعل ما بوسعي لمساعدتها في جميع أنحاء المنزل ، من غسل الأطباق وإخراج القمامة وجز العشب ، وعندما تعود إلى المنزل كنت أقوم بتدليك كتفيها.
أثناء تجولها حول طاولتها شعرت مدير المدرسة ويلبيك وهي تلعب بشعري. “عملك ليس مساعدتها بل إن تكون صديقا لها ، إسمح لي أن أهتم بشأن مساعدتها “.
“لم يكن لدي أي خيار آخر ، لن تأخذ أوليفيا المال منا بأي حال من الأحوال ، ايضا كانت ستبدأ بقصفنا بالأسئلة “.
لم أرغب في المغادرة ، كنت أرغب في البقاء في مكتبها ومساعدتها بشأن كومة الأوراق التي لا يبدو أنها تتناقص أبدا ، لكنني كنت أعلم أنها لن تسمح لي أبدًا بالمساعدة ، لقد كانت مثل الأسطوانة المعطلة التي تقول دائما إنه عملها وليس عملي.
“نعم أمي!”.
نقرت على لساني وتحدثت “الأطفال أكثر متعة منك ، ماذا تفعل على أي حال؟”
اتسعت عيون مدير الميتم اللطيفة بشكل مندهش من كلماتي.
“ألا تعلم أنه من المخزي مهاجمة شخص من وراء ظهره؟” سألت وأنا أقفز من على سريري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه مديرة الميتم أوليفيا أو المديرة ويلبيك يا غراي.” كان صوتها يخرج بشكل حازم لكن أعينها المتلألأة قد خانت كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أرغب في المغادرة ، كنت أرغب في البقاء في مكتبها ومساعدتها بشأن كومة الأوراق التي لا يبدو أنها تتناقص أبدا ، لكنني كنت أعلم أنها لن تسمح لي أبدًا بالمساعدة ، لقد كانت مثل الأسطوانة المعطلة التي تقول دائما إنه عملها وليس عملي.
لم أرغب في المغادرة ، كنت أرغب في البقاء في مكتبها ومساعدتها بشأن كومة الأوراق التي لا يبدو أنها تتناقص أبدا ، لكنني كنت أعلم أنها لن تسمح لي أبدًا بالمساعدة ، لقد كانت مثل الأسطوانة المعطلة التي تقول دائما إنه عملها وليس عملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت إنفجار عالي على الحائط خلفي بينما كنت أتفادى بصعوبة موجة آخر من الكي.
“لم يكن لدي أي خيار آخر ، لن تأخذ أوليفيا المال منا بأي حال من الأحوال ، ايضا كانت ستبدأ بقصفنا بالأسئلة “.
سحبت قدمي من المكتب الصغير ثم مشيت في القاعة نحو غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضم بقية الأطفال الذين كانت ثيدا تلعب معهم وقرروا أنهم كانوا جميعا سيشاركون في هذه اللعبة المبتكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس عدلا!” صرخ أودو وهو يفرك رأسه.
غالبًا ما كنت أتخيل حياتي بصفتي ابن مديرة الميتم ويلبيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدا ، إذن بعد أن تغتسل يرجى أن ترتدي هذه المجموعة من الدروع التي أعدها اللورد ألدير للخطاب اليوم.”
كان صوتها الصارم يوبخني في كل مرة أواجه فيها مشكلة ، كنت أفعل ما بوسعي لمساعدتها في جميع أنحاء المنزل ، من غسل الأطباق وإخراج القمامة وجز العشب ، وعندما تعود إلى المنزل كنت أقوم بتدليك كتفيها.
قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص للرد تجاوزت راندال ودخلت الغرفة بمجرد فتح الباب بمجرد أن دخلت تهرب جسدي بشكل غريزي وبالكاد تجاوزت القوة التي دفعت راندال إلى الاصطدام بجدار الممر.
قال نيكو إنه من الغريب بالنسبة لي أن أفعل الكثير من أجل والدتي وقام بتبرير هذا قائلا إنه عادة ما يكون عمل الأم هو تدليل إبنها لكنني لم أوافق.
حاولت الوقوف لكن جسدي رفض الاستماع إلي بسبب إجهاد الكي.
إذا كان لدي شخص مثل مديرة الميتم ويلبيك كأم فسأحرص على تدليلها.
“أنت تقوم بالحياكة الآن؟” سألت بابتسامة متكلفة وانا امد يدي إلى القفاز.
سألت مع بدأ اصابعي بالتحرك وهي تتشوق للاستيلاء على أحدث إبداعات نيكو.
كنت سأساعد في صبغ الخصلات البيضاء لشعرها البني بمجرد تصبح كبيرة بما يكفي ، وكنت سأجني الكثير من المال وأشتري لها ملابس فاخرة وحتى سيارة ومنزلا لها.
ربما كان هذا هو الاختلاف بين شخص كان يعرف والديه مثل نيكو وشخص مثلي ، لم يكن لدي حتى ذاكرة واحدة عن شكل والداي ، أما نيكو فقد كان يكره والديه ، وأي ذكر لاسمه الأخير سيفر سيشعله مثل الفتيل.
سحبت قدمي من المكتب الصغير ثم مشيت في القاعة نحو غرفتي.
بالنسبة لشخص مثلي ، ليس لديه إسم عائلة ، كان هناك راحة غريبة في تخيل كوني غراي ويلبيك أبن أوليفيا ويلبيك.
لم أرغب في المغادرة ، كنت أرغب في البقاء في مكتبها ومساعدتها بشأن كومة الأوراق التي لا يبدو أنها تتناقص أبدا ، لكنني كنت أعلم أنها لن تسمح لي أبدًا بالمساعدة ، لقد كانت مثل الأسطوانة المعطلة التي تقول دائما إنه عملها وليس عملي.
لقد أخرجني صرير اللوح الخشبي في الأرضية تحت قدمي من خيالي مما جعلني اخرج تنهدات ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم! لم يستطع ذلك الرجل أن يقترب حتى ”
جثوت على ركبتي فوق لوح الأرضية القديم المهترأ وأعدته إلى مكانه ، مع إختبار الأرض بقدمي حركت راسي في إيماءة راضية بسبب صمت اللوح الخشبي.
“سيدي المحترم! من فضلك ، استيقظ! ”
“الآن يا سيدي ، إذا لم تكن في حالة مزاجية أو لم تكن قادرًا على الإستحمام ، فسأكون أكثر من سعيدة للدخول إلى الحمام معك وغسلك ”
لقد نظرت للأعلى لأجد مجموعة من الأطفال اللذين كانوا يركضون في القاعة وهم يطاردون بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”بايرون ، سعيد لرؤيتك مرة أخرى”
“لماذ من الصعب جدًا أن نصبح أصدقاء مع سيسيليا؟” انا سألت.
“غراي! سأقوم بوضع علامة عليك! ” (م.م لعبة وضع العلامة وهي ان يتم لمسك في مكان ما في جسدك ثم تصبح انت من يجب ان يلمس شخص اخرر..)
ضحكت فتاة صغيرة اسمها ثيدا وهي تركض نحوي وذراعيها ممدودتان.
سحبت قدمي من المكتب الصغير ثم مشيت في القاعة نحو غرفتي.
“ألا تعلم أنه من المخزي مهاجمة شخص من وراء ظهره؟” سألت وأنا أقفز من على سريري.
“آه ماذا؟ ، أراهن أنك لن تفعلي!”
تنهدت بعمق لكن فجاة أتتني فكرة جعلتني أبتسم بشكل شرير. “أنت تحبها ، أليس كذلك؟”
قبلت ثيدا التحدي لأنها زادت من سرعتها بمجرد أن كانت ضمن النطاق قامت بالقفز على خصري على أمل أن تمسك بقميصي ، لكنني استدرت بسهولة بعيدًا عن متناول يديها.
نهضت على الفور وأمسكت بقذيفة البرق في يدي.
أخرجت ضحكة منتصرة. “سيكون عليك أن تبذل جهدًا أكبر من -”
تحركت إلى يميني في الوقت المناسب تمامًا لتجنب يد أودو.
“هل أنت متأكدة ، ميلدا؟ لا أعتقد أننا يجب أن نفعل أي شيء للإساءة – ”
انضم بقية الأطفال الذين كانت ثيدا تلعب معهم وقرروا أنهم كانوا جميعا سيشاركون في هذه اللعبة المبتكرة.
بينما كان الأولاد والفتيات يركضون حولي قمت بتمديد ذراعاي لتغطية المزيد من المساحة ، كنت اتحرك بسهولة و أراوغ حولهم.
باستخدام زخم القفزة تأرجحت على السلسلة وأمسكتها بقوة حتى لا أنزلق.
“لم تقل لكم كلمة واحدة أليس كذلك؟” تنهدت مديرة الميتم ويلبيك.
لقد قاموا بتحريك أطرافهم بشكل يائس وهم يحاولون استخدام كل جزء من أجسادهم على أمل لمسي لكن ذلك لم يكن مفيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت ثيدا وأصدقاؤها أذكياء وداروا حولي وأغلقوا عليّ ببطء وهم يضحكون بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون مدير الميتم اللطيفة بشكل مندهش من كلماتي.
بمجرد أن اقتربوا بدرجة كافية نفد صبر الأطفال واندفعوا إلي.
تساقطت خصلات شعر سيسيليا الشقراء على وجهها عندما بدأ خديها الحمراوين بالعودة إلى لونها الأبيض الأصلي.
عندما كانت أيديهم على وشك أن تلمسني قفزت وأمسكت بالسلسلة المكسورة التي كانت تدعم ثريا قديمة تم بيعها.
باستخدام زخم القفزة تأرجحت على السلسلة وأمسكتها بقوة حتى لا أنزلق.
سألت مع بدأ اصابعي بالتحرك وهي تتشوق للاستيلاء على أحدث إبداعات نيكو.
تعثرت تيدا وأودو وأصدقاؤهم وإصطدموا ببعضهم بسبب فقدان هدفهم.
[ منظور آرثر ليوين ]
“إنه مديرة الميتم أوليفيا أو المديرة ويلبيك يا غراي.” كان صوتها يخرج بشكل حازم لكن أعينها المتلألأة قد خانت كلماتها.
متأرجحا على السلسلة القديمة هبطت على بعد أمتار قليلة ووضعت يدي على وركي مع ضحكة منتصرة.
قد يرى العديد من مستخدمي الكي هذه القوة كهدية ، لكن بالنسبة لفتاة مراهقة مثلها لم أتمكن من رؤيتها إلا على أنها لعنة.
“أنتم يا رفاق أصغر من أن تتفوقوا على غراي العظيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم من المال انتهى به المطاف في الملجأ على أي حال؟ مع قيامك بشراء الكتب والموارد وإعطاء نسبة لرجل بالكاد تعرفه أشك حتى أن نصف المبلغ قد وصل إلى مديرة الميتم “.
“هذا ليس عدلا!” صرخ أودو وهو يفرك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بلى! أنت سريع جدًا! ” وافقت ثيدا وهي تخرج نفسها من كومة الأطفال.
متأرجحا على السلسلة القديمة هبطت على بعد أمتار قليلة ووضعت يدي على وركي مع ضحكة منتصرة.
“إص.! فقط الضعفاء يشتكون عند مواجهة الهزيمة! ” ثم واصلت مع صوت أعمق بكير “الآن سأذهب ، إن قوتي البطولية مطلوبة في مكان آخر! ”
لقد مر أكثر من عامين منذ آخر مرة رأيت فيها الرمح الأشقر ، لم يكن قد تغير كثيرًا إلا أنه قص شعره وكان عبوس وجهه أشد الأن.
اندفعت بعيداً بينما كان الأطفال يضحكون فيما بينهم.
تعثرت تيدا وأودو وأصدقاؤهم وإصطدموا ببعضهم بسبب فقدان هدفهم.
“لقد وصل غراي العظيم!” صرخت بينما كنت أفتح باب غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مديرة الميتم ويلبيك” صححت وضربت رأس صديقي.
“نعم نعم”
أجاب نيكو قبل ان يقول على عجل ” أغلق الباب وأنت في طريقك إلى الداخل” ثم لم يعد يلتفت حتى لينظر إلي وهو يمسك بشيء على سريره المزدحم.
“لا تخبرني -”
أجاب نيكو قبل ان يقول على عجل ” أغلق الباب وأنت في طريقك إلى الداخل” ثم لم يعد يلتفت حتى لينظر إلي وهو يمسك بشيء على سريره المزدحم.
“لا تخبرني -”
اقتربت مني الخادمة بخجل.
نقرت على لساني وتحدثت “الأطفال أكثر متعة منك ، ماذا تفعل على أي حال؟”
رفع نيكو يده اليمنى الذي كان مغطى بقفاز أسود غامض ثم وضع إبتسامة فخورة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون مدير الميتم اللطيفة بشكل مندهش من كلماتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تقوم بالحياكة الآن؟” سألت بابتسامة متكلفة وانا امد يدي إلى القفاز.
بالمثل مد نيكو يده التي ترتدي القفاز ممسكًا بساعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، ظهرت موجة من الألم الشديد من قبضة نيكو جعلت عضلاتي تتقلص.
“لم تقل لكم كلمة واحدة أليس كذلك؟” تنهدت مديرة الميتم ويلبيك.
أظهر صديقي وزميلي في السكن على الفور نظرة متعجرفة على وجهه.
“لا تقلل من أهمية قوة الحياكة”.
لقد اتخذت خطوة إلى الوراء عن غير قصد في حالة رعب.
كنت قد سمعت عن تفرد سيسيليا ولكن برؤية ذلك وجهاً لوجه جعل القصص تبدو وكأنها قصة قبل النوم.
“ما هذا بحق الجحيم؟” أرجحت نظري بين قفازته وذراعي المتألمة.
لكن برؤية أنه لم تكن هناك أي طريقة تمكن راندال من الوصول إلى سيسيليا مع كثافة هذا الأهتزاز انتزعت القفاز من يد نيكو ثم اندفعت إلى الباب.
“مؤلم جدا أليس كذلك؟”
لم أرغب في المغادرة ، كنت أرغب في البقاء في مكتبها ومساعدتها بشأن كومة الأوراق التي لا يبدو أنها تتناقص أبدا ، لكنني كنت أعلم أنها لن تسمح لي أبدًا بالمساعدة ، لقد كانت مثل الأسطوانة المعطلة التي تقول دائما إنه عملها وليس عملي.
“يا!”
كان نيكو يحدق في يده التي ترتدي القفاز ثم قال.
أطلقت صرخة مكتومة بينما أجبرت نفسي على الزحف بشكل أسرع متجاهلا ذراعي المتألم.
“بعد كل المواجهة مع هؤلاء المتنمرين ، كنت أبحث عن طريقة للدفاع عن نفسي في حالة حدوث شيء مثل ذلك مرة أخرى ، وبعد تجميع أفكاري من خلال كتاب مثير للاهتمام وجدته في مكان لبيع كتب الكي ، تمكنت من تصميم هذا القفاز! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم؟”
“كيف يعمل؟ لماذا تقلصت ذراعي فجأة عندما أمسكتني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت مع بدأ اصابعي بالتحرك وهي تتشوق للاستيلاء على أحدث إبداعات نيكو.
“نعم أمي!”.
صفع نيكو يداي قبل ان يتحدث “إنه رائع حقا ، هناك هذه الألياف الدقيقة على كف القفازات التي يمكنها توصيل الكي إلى حد ما ، تعمل الألياف الدقيقة كمحفز للكي الخاص بي وتحركه إلى العضلات عندما أمسك بشخص ما ، هناك حجر موصل صغير في داخل القفاز يستعمل الكي الذي أرسلته ويطلق من خلال الألياف الدقيقة نبضات إلى عضلات عدوي والتي في هذه الحالة كانت ذراعك “.
“ألا تعلم أنه من المخزي مهاجمة شخص من وراء ظهره؟” سألت وأنا أقفز من على سريري.
أطلقت يدي التي ترتدي القفاز على أمل أن أتمكن من الوصول إليها عندما بدأت غرائزي في الظهور مرة أخرى وقفزت بشكل أخرق إلى اليمين.
“هذا رائع لكن لماذا لا تتعلم فقط كيف تقاتل مثلي؟”
تحدثت سيسيليا من خلال أسنانها المشدودة.
“أولا وقبل كل شيء ، لم أتعلم القتال ، لهذا أنا بحاجة إلى ألعاب كهذه لأنه على عكس شخص ما ”
“الآن يا سيدي ، إذا لم تكن في حالة مزاجية أو لم تكن قادرًا على الإستحمام ، فسأكون أكثر من سعيدة للدخول إلى الحمام معك وغسلك ”
عندما قال هذا نظرت عيناه نحوي ” ليس لدي ردود أفعال مثل بعض الحيوانات البدائية الأكلة للحوم ، إذا كان علي أن أقول فإن ردود أفعالي موجودة في مكان ما بين حيوان الكسلان والسلحفاة “.
” جيد ، آمل حقًا أن يستمر كلاكما في محاولة إخراجها من وحدتها ، إذا كان بإمكان أي شخص القيام بذلك ، فسيكون أنتما الإثنان “.
لم يسعني إلا أن أضحك عند سماع مقارنته. “حسنًا يبدو القفاز مفيدا لكن من الواضح أنه سيربح لك بعض الوقت فقط”.
لم أرد لكن ابتسامتي أصبحت أكبر.
استطعت أن أشعر بإضائة عيناي عندما وصلت إلى الكتب. “ممتاز ، في هذه الحالة إن السيد العظيم سوف يغفر لك “.
“نعم. والجانب السلبي الآخر هو أن الألياف الدقيقة التي كان عليّ شرائها بإستعمال جزء من المال الذي حصلنا عليه من رهن المجوهرات لن تدوم طويلا ” تنهد نيكو وهو يخلع القفاز الأسود.
نظرت إلى أكوام الكتب المكدسة في جميع أنحاء الغرفة. “أنا متأكد من أنك ستفكر في شيء ما له ، بالمناسبة كيف أعطيت المال الذي حصلنا عليه للمديرة؟”
نظرت إلى أكوام الكتب المكدسة في جميع أنحاء الغرفة. “أنا متأكد من أنك ستفكر في شيء ما له ، بالمناسبة كيف أعطيت المال الذي حصلنا عليه للمديرة؟”
“آه! أعطيته لرجل أعرفه لقد قدمها إلى مديرة الميتم ويلبيك كتبرع سخي مقابل نسبة مئوية له “.
أطلقت سيسيليا صرخة متألمة ثم إستعت عيناها قبل أن تغلقهما تماما عندما فقدت الوعي.
“كم من المال انتهى به المطاف في الملجأ على أي حال؟ مع قيامك بشراء الكتب والموارد وإعطاء نسبة لرجل بالكاد تعرفه أشك حتى أن نصف المبلغ قد وصل إلى مديرة الميتم “.
رفع نيكو يده اليمنى الذي كان مغطى بقفاز أسود غامض ثم وضع إبتسامة فخورة على وجهه.
أجاب نيكو قبل ان يقول على عجل ” أغلق الباب وأنت في طريقك إلى الداخل” ثم لم يعد يلتفت حتى لينظر إلي وهو يمسك بشيء على سريره المزدحم.
“لم يكن لدي أي خيار آخر ، لن تأخذ أوليفيا المال منا بأي حال من الأحوال ، ايضا كانت ستبدأ بقصفنا بالأسئلة “.
“لم تقل لكم كلمة واحدة أليس كذلك؟” تنهدت مديرة الميتم ويلبيك.
“إنه مديرة الميتم ويلبيك” صححت وضربت رأس صديقي.
“أوه غراي؟” فجاة نادتني من خلف مكتبها.
لقد توقفت مؤقتا عن ما كنت اخطط لقوله “إلى جانب نوباتها الصغيرة فأنا ارغب أن أقول بأننا نتعامل معها ببطء!”
“علاوة على ذلك لدي بعض الكتب التي يمكنك استخدامها أيضًا! تحقق من ذلك!” صرخ نيكو مشيرًا إلى كومة صغيرة من الكتب خلفه بإبهامه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بثقة. “ولا حتى كلمة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي المحترم! أتوسل إليك ، من فضلك ، نحتاج إلى غسلك وجعلك تستعد لخطاب القائد فيريون! ”
“يا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت بيأس يدي اليسرى وانا راغب في حشده في ما أملكه من كي في القفاز الذي صنعه نيكو ثم صليت أن تنجح فكرتي.
“هل أنت متأكدة ، ميلدا؟ لا أعتقد أننا يجب أن نفعل أي شيء للإساءة – ”
استطعت أن أشعر بإضائة عيناي عندما وصلت إلى الكتب. “ممتاز ، في هذه الحالة إن السيد العظيم سوف يغفر لك “.
كان سريرها الذي كانت مستلقية عليه قد تحطم ، حيث تناثرت حشوة الوسادة وإسفنج السرير حول الأرض.
ضحك نيكو وهو يهز رأسه ، ” أتقصد الوغد،”.
“نعم! لم يستطع ذلك الرجل أن يقترب حتى ”
كنت غير قادر على التفكير في رد جيد لذلك قررت أن أتجاهله عندما بدأت الغرفة تهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غير قادر على التفكير في رد جيد لذلك قررت أن أتجاهله عندما بدأت الغرفة تهتز.
“لا تخبرني -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون مدير الميتم اللطيفة بشكل مندهش من كلماتي.
“نعم ، إنها سيسيليا مرة أخرى ، إنها تتعرض لنوبة آخرى”.
مع استمرار الاهتزاز غير المنتظم ظلنا جالسين على أسرتنا
بدأت في الزحف نحوها بينما كنت أتفادى على الفور عندما كنت أشعر بأدنى دفعة أخرى من الكي قادم.
. “إنها أطول من المعتاد هذه المرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض نيكو ولبس قفازته ثم قال “دعنا نذهب للتحقق من ذلك.”
سحبت قدمي من المكتب الصغير ثم مشيت في القاعة نحو غرفتي.
“انه خطير! هل تتذكر ما حدث لإحد الأشخاص الذين حاولوا الضغط عليها؟ ”
مع استمرار الاهتزاز غير المنتظم ظلنا جالسين على أسرتنا
“نعم! لم يستطع ذلك الرجل أن يقترب حتى ”
كنت سأساعد في صبغ الخصلات البيضاء لشعرها البني بمجرد تصبح كبيرة بما يكفي ، وكنت سأجني الكثير من المال وأشتري لها ملابس فاخرة وحتى سيارة ومنزلا لها.
. هز نيكو رأسه بسبب ذكرياته. “لا يمكنني تحمل إنتظار هذا حتى وفاة سيسيليا ، لا أستطيع أن أتخيل مقدار الألم الذي يحدث “.
كنت قد بدأ أفكر في حلها لمشكلة مركز الكي الخاص بي.
تنهدت بعمق لكن فجاة أتتني فكرة جعلتني أبتسم بشكل شرير. “أنت تحبها ، أليس كذلك؟”
. “إنها أطول من المعتاد هذه المرة”.
“لا يمكن! أنا حتى لا أعرف الفتاة! ”
مع استمرار الاهتزاز غير المنتظم ظلنا جالسين على أسرتنا
لم أرد لكن ابتسامتي أصبحت أكبر.
“لماذ من الصعب جدًا أن نصبح أصدقاء مع سيسيليا؟” انا سألت.
تحركت حواجب نيكو بشكل متوتر قبل ان يقول “حسنا! أنا فقط أعتقد أنها جميلة بعض الشيء هذا كل شئ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت سأساعد في صبغ الخصلات البيضاء لشعرها البني بمجرد تصبح كبيرة بما يكفي ، وكنت سأجني الكثير من المال وأشتري لها ملابس فاخرة وحتى سيارة ومنزلا لها.
في هذه لللحظة حركت كتفي من صفعة صديقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت شفاه مديرة الميتم ثم إبتسمت بلطافة وهي تقف من على كرسيها. “هذه يا صغيرب قصة أتمنى أن تخبرك بها بنفسها.”
عندما ذهبنا رأينا قطع الجص المكسور تساقطت من السقف في جميع أنحاء الردهة بسبب اهتزت دار الأيتام بأكملها.
رأيت ثيدا وأودو يختبئان تحت طاولة الطعام مع بعض الأطفال الصغار الآخرين في طريقنا إلى غرفة سيسيليا.
نقرت على لساني وتحدثت “الأطفال أكثر متعة منك ، ماذا تفعل على أي حال؟”
انحرفت إلى اليسار عند نهاية الرواق ، وتوقفت أنا ونيكو أمام باب حديدي منعزل بعيدًا عن جميع الغرف الأخرى في المنزل العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تعلم أنه من المخزي مهاجمة شخص من وراء ظهره؟” سألت وأنا أقفز من على سريري.
كانت مديرة الميتم ويلبيك موجودة بالفعل مع عدد قليل من الأشخاص البالغين الذين ساعدوا في تنظيف دار الأيتام وصيانتها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “علاوة على ذلك لدي بعض الكتب التي يمكنك استخدامها أيضًا! تحقق من ذلك!” صرخ نيكو مشيرًا إلى كومة صغيرة من الكتب خلفه بإبهامه
اندفعت بعيداً بينما كان الأطفال يضحكون فيما بينهم.
اشتد الاهتزاز ، ثم تحرك أحد الأشخاص كان إسمه راندال أستعدادا لتحرك ، لقد كان رجل لطيف وقوي البنية في أوج شبابه ساعد في الحديقة..
” أنا أتفهم مشكلتك يا غراي ، لكني لست متأكدة مما إذا كنت الشخص الأفضل لمساعدتك في هذا الأمر ، بغض النظر عن مدى مدى مركز الكي الخاص بك إلا انه يمكن مقارنته بمعظم الأطفال في عمرك ، أنت لا تزال طفلاً ولديك متسع من الوقت لتغيير هذا ، ومع ذلك أنا أقول هذا كمديرة للميتم ، إذا وجدت نفسك تفتقر إلى للقوة فإستخدم ما تمتلك في مركز الكي عندما تكون بحاجة ماسة إليه”. تحدثت مديرة الميتم بطريقة معتذرة
لقد اتخذت خطوة إلى الوراء عن غير قصد في حالة رعب.
لكن برؤية أنه لم تكن هناك أي طريقة تمكن راندال من الوصول إلى سيسيليا مع كثافة هذا الأهتزاز انتزعت القفاز من يد نيكو ثم اندفعت إلى الباب.
“هاي ، غراي !” صرخ نيكو.
“آه ماذا؟ ، أراهن أنك لن تفعلي!”
قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص للرد تجاوزت راندال ودخلت الغرفة بمجرد فتح الباب بمجرد أن دخلت تهرب جسدي بشكل غريزي وبالكاد تجاوزت القوة التي دفعت راندال إلى الاصطدام بجدار الممر.
قد يرى العديد من مستخدمي الكي هذه القوة كهدية ، لكن بالنسبة لفتاة مراهقة مثلها لم أتمكن من رؤيتها إلا على أنها لعنة.
كنت قد سمعت عن تفرد سيسيليا ولكن برؤية ذلك وجهاً لوجه جعل القصص تبدو وكأنها قصة قبل النوم.
استعدت أفكاري ثم ركضت نحو وسط الغرفة الكبيرة حيث كانت سيسيليا مستلقية ، لقد كانت تتشجن لكن حينما رأتني ظهر على وجهها نظرة مذعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غير قادر على التفكير في رد جيد لذلك قررت أن أتجاهله عندما بدأت الغرفة تهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه الفتاة الغامضة التي جلبتها المديرة ويلبيك كانت مميزة بين مستخدمي الكي ، في حين أن أكثر الممارسين قوة سيكون في أحسن الأحوال قادرًا على إنتاج دفعة صغيرة من الطاقة باستخدام الكي الخاص به ، إلا أن سيسيليا كانت قادرة على إرسال موجات من الكي حولها ، وكان هذا يدل على مدى اتساع مركز الكي الخاص بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون مدير الميتم اللطيفة بشكل مندهش من كلماتي.
ومع ذلك لم تكن قادرة على السيطرة عليه ، إنطلاقا مما قالنه لي المديرة كانت نوبات الكي تحدث في أدنى استفزاز لعواطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخرجني صرير اللوح الخشبي في الأرضية تحت قدمي من خيالي مما جعلني اخرج تنهدات ثقيلة.
قد يرى العديد من مستخدمي الكي هذه القوة كهدية ، لكن بالنسبة لفتاة مراهقة مثلها لم أتمكن من رؤيتها إلا على أنها لعنة.
“حسنًا ، أعني إنها تبدو طبيعية بما يكفي ولكن الجميع يخافونها بسبب تلك النوبات التي تحدث بين الحين والآخر.”
بالإعتماد على الغريزة فقط ، تمكنت من تفادي انفجار الكي الذي إنطلق نحوي في كل مرة ، مجرد ضربة واحدة وستكون كافية لجعلي أفقد الوعي على الأقل.
تدحرج العرق البارد على وجهي بينما كنت أراورغ القوة شبه المرئية التي كان لها القدرة على كسر عظامي مثل الغصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بهواء بارد بجانبب مما جعلني أتدحرج على الفور إلى يساري.
قال نيكو إنه من الغريب بالنسبة لي أن أفعل الكثير من أجل والدتي وقام بتبرير هذا قائلا إنه عادة ما يكون عمل الأم هو تدليل إبنها لكنني لم أوافق.
دوى صوت إنفجار عالي على الحائط خلفي بينما كنت أتفادى بصعوبة موجة آخر من الكي.
بدأت في الزحف نحوها بينما كنت أتفادى على الفور عندما كنت أشعر بأدنى دفعة أخرى من الكي قادم.
مع تركيز نظري كنت بالكاد قادرًا على تحديد شكل المرأة وشكل ملامحها تحت أشعة الشمس المباشرة على وجهها.
أطلقت يدي التي ترتدي القفاز على أمل أن أتمكن من الوصول إليها عندما بدأت غرائزي في الظهور مرة أخرى وقفزت بشكل أخرق إلى اليمين.
استطعت أن أشعر بإضائة عيناي عندما وصلت إلى الكتب. “ممتاز ، في هذه الحالة إن السيد العظيم سوف يغفر لك “.
تردد صدى آخر خلفي عندما فجرت موجات سيسيليا العشوائية الجدار.
إذا كان لدي شخص مثل مديرة الميتم ويلبيك كأم فسأحرص على تدليلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم تكن قادرة على السيطرة عليه ، إنطلاقا مما قالنه لي المديرة كانت نوبات الكي تحدث في أدنى استفزاز لعواطفها.
“لا-لا يمكنك!”
“ألا تعلم أنه من المخزي مهاجمة شخص من وراء ظهره؟” سألت وأنا أقفز من على سريري.
تحدثت سيسيليا من خلال أسنانها المشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون مدير الميتم اللطيفة بشكل مندهش من كلماتي.
“لقد وصل غراي العظيم!” صرخت بينما كنت أفتح باب غرفتي.
“سوف تتأذى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سريرها الذي كانت مستلقية عليه قد تحطم ، حيث تناثرت حشوة الوسادة وإسفنج السرير حول الأرض.
بدأت في الزحف نحوها بينما كنت أتفادى على الفور عندما كنت أشعر بأدنى دفعة أخرى من الكي قادم.
“لقد وصل غراي العظيم!” صرخت بينما كنت أفتح باب غرفتي.
لكن هذه المرة تمكنت حافة الانفجار من إصابة ذراعي اليمنى.
قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص للرد تجاوزت راندال ودخلت الغرفة بمجرد فتح الباب بمجرد أن دخلت تهرب جسدي بشكل غريزي وبالكاد تجاوزت القوة التي دفعت راندال إلى الاصطدام بجدار الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت صرخة مكتومة بينما أجبرت نفسي على الزحف بشكل أسرع متجاهلا ذراعي المتألم.
رفع نيكو يده اليمنى الذي كان مغطى بقفاز أسود غامض ثم وضع إبتسامة فخورة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حركت بيأس يدي اليسرى وانا راغب في حشده في ما أملكه من كي في القفاز الذي صنعه نيكو ثم صليت أن تنجح فكرتي.
بمجرد أن اقتربوا بدرجة كافية نفد صبر الأطفال واندفعوا إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكنت من وضع راحة يدي فوق معدة سيسيليا حيث كان مركز الكي ، مع إخراج كل ما عندي من كي شعرت بتحرك قفاز نيكو.
قاطعتها خادمة أخرى أكبر حجمًا أثناء قيامها بسحب عربة كبيرة مغطاة بملاءة.
أطلقت سيسيليا صرخة متألمة ثم إستعت عيناها قبل أن تغلقهما تماما عندما فقدت الوعي.
تساقطت خصلات شعر سيسيليا الشقراء على وجهها عندما بدأ خديها الحمراوين بالعودة إلى لونها الأبيض الأصلي.
لقد توقفت مؤقتا عن ما كنت اخطط لقوله “إلى جانب نوباتها الصغيرة فأنا ارغب أن أقول بأننا نتعامل معها ببطء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت ثيدا وأودو يختبئان تحت طاولة الطعام مع بعض الأطفال الصغار الآخرين في طريقنا إلى غرفة سيسيليا.
حاولت الوقوف لكن جسدي رفض الاستماع إلي بسبب إجهاد الكي.
عندما قال هذا نظرت عيناه نحوي ” ليس لدي ردود أفعال مثل بعض الحيوانات البدائية الأكلة للحوم ، إذا كان علي أن أقول فإن ردود أفعالي موجودة في مكان ما بين حيوان الكسلان والسلحفاة “.
لقد اتخذت خطوة إلى الوراء عن غير قصد في حالة رعب.
لقد فكرت كم هو مثير للشفقة لي أصبح في هذه الحالة قبل الانضمام إلى سيسيليا في نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت إنفجار عالي على الحائط خلفي بينما كنت أتفادى بصعوبة موجة آخر من الكي.
[ منظور آرثر ليوين ]
“نعم أمي!”.
“سيدي المحترم! من فضلك ، استيقظ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمثل مد نيكو يده التي ترتدي القفاز ممسكًا بساعدي.
أذهلني صوت غير مألوف مما سحبني من الذكريات غير المرغوبة التي كنت أحلم بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفع نيكو يداي قبل ان يتحدث “إنه رائع حقا ، هناك هذه الألياف الدقيقة على كف القفازات التي يمكنها توصيل الكي إلى حد ما ، تعمل الألياف الدقيقة كمحفز للكي الخاص بي وتحركه إلى العضلات عندما أمسك بشخص ما ، هناك حجر موصل صغير في داخل القفاز يستعمل الكي الذي أرسلته ويطلق من خلال الألياف الدقيقة نبضات إلى عضلات عدوي والتي في هذه الحالة كانت ذراعك “.
مع تركيز نظري كنت بالكاد قادرًا على تحديد شكل المرأة وشكل ملامحها تحت أشعة الشمس المباشرة على وجهها.
لقد توقفت مؤقتا عن ما كنت اخطط لقوله “إلى جانب نوباتها الصغيرة فأنا ارغب أن أقول بأننا نتعامل معها ببطء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي المحترم! أتوسل إليك ، من فضلك ، نحتاج إلى غسلك وجعلك تستعد لخطاب القائد فيريون! ”
“آه ماذا؟ ، أراهن أنك لن تفعلي!”
لقد أخرجني صرير اللوح الخشبي في الأرضية تحت قدمي من خيالي مما جعلني اخرج تنهدات ثقيلة.
هزت الخادمة ذراعي بلطف لكنني ابتعدت عنها وأنا لا أزال نصف نائم.
“ألا تعلم أنه من المخزي مهاجمة شخص من وراء ظهره؟” سألت وأنا أقفز من على سريري.
“إبتعي عن الطريق سوف أوقظه”.
أجاب بايرون ويده ما زالت ممدودة ، “أرى أنك تعلمت بعض الحيل الجديدة”.
شعرت بهواء بارد بجانبب مما جعلني أتدحرج على الفور إلى يساري.
لقد ظهر صوت مألوف متذمر بينما دوى صوت عال من اتجاهه.
تعثرت تيدا وأودو وأصدقاؤهم وإصطدموا ببعضهم بسبب فقدان هدفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت على الفور وأمسكت بقذيفة البرق في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص مثلي ، ليس لديه إسم عائلة ، كان هناك راحة غريبة في تخيل كوني غراي ويلبيك أبن أوليفيا ويلبيك.
”بايرون ، سعيد لرؤيتك مرة أخرى”
“ما هذا بحق الجحيم؟” أرجحت نظري بين قفازته وذراعي المتألمة.
تحدث بحدة بينما كنت ف في مزاج سيئ بسبب جدالتي مع تيسيا أمس.
في هذه لللحظة حركت كتفي من صفعة صديقي.
أجاب بايرون ويده ما زالت ممدودة ، “أرى أنك تعلمت بعض الحيل الجديدة”.
أثناء تجولها حول طاولتها شعرت مدير المدرسة ويلبيك وهي تلعب بشعري. “عملك ليس مساعدتها بل إن تكون صديقا لها ، إسمح لي أن أهتم بشأن مساعدتها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر أكثر من عامين منذ آخر مرة رأيت فيها الرمح الأشقر ، لم يكن قد تغير كثيرًا إلا أنه قص شعره وكان عبوس وجهه أشد الأن.
“ألا تعلم أنه من المخزي مهاجمة شخص من وراء ظهره؟” سألت وأنا أقفز من على سريري.
“حسنًا نحن في الحرب” هز كتفيه قبل أن يستدير ويخرج من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نظرت للأعلى لأجد مجموعة من الأطفال اللذين كانوا يركضون في القاعة وهم يطاردون بعضهم البعض.
“الآن تجهز ، بقية الرماح موجودة بالفعل في غرفة بوابة النقل الآني “.
“آه! أعطيته لرجل أعرفه لقد قدمها إلى مديرة الميتم ويلبيك كتبرع سخي مقابل نسبة مئوية له “.
شاهدت بايرون الذي قتلت شقيقه يخرج من غرفتي.
سحبت قدمي من المكتب الصغير ثم مشيت في القاعة نحو غرفتي.
لقد نظرت للأعلى لأجد مجموعة من الأطفال اللذين كانوا يركضون في القاعة وهم يطاردون بعضهم البعض.
كانت خلافاتنا دائمًا هي نفسها ، لكنني فهمت ما كان يقصده عندما قال إننا كنا في أوقات الحرب ، كلانا كان حليفًا لا يقدر بثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتربت مني الخادمة بخجل.
“سيدي ، من فضلك. أكره الاستمرار في التذمر ولكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا نحن في الحرب” هز كتفيه قبل أن يستدير ويخرج من الباب.
“لا بأس يا روزا لقد حصلت للتو على موافقة مباشرة من القائد فيريون لتسريع العملية ”
أظهر صديقي وزميلي في السكن على الفور نظرة متعجرفة على وجهه.
قاطعتها خادمة أخرى أكبر حجمًا أثناء قيامها بسحب عربة كبيرة مغطاة بملاءة.
تساقطت خصلات شعر سيسيليا الشقراء على وجهها عندما بدأ خديها الحمراوين بالعودة إلى لونها الأبيض الأصلي.
بالإعتماد على الغريزة فقط ، تمكنت من تفادي انفجار الكي الذي إنطلق نحوي في كل مرة ، مجرد ضربة واحدة وستكون كافية لجعلي أفقد الوعي على الأقل.
قامت الخادمة المسماة روزا بتحريك نظرتها بيني وبين زميلتها في العمل.
اقتربت مني الخادمة بخجل.
“هل أنت متأكدة ، ميلدا؟ لا أعتقد أننا يجب أن نفعل أي شيء للإساءة – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت أيديهم على وشك أن تلمسني قفزت وأمسكت بالسلسلة المكسورة التي كانت تدعم ثريا قديمة تم بيعها.
رفعت ميلدا إصبعها لإسكات شريكتها.
ثم التفتت إلي بنظرة شديدة وهي تشمر أكمام ملابسها.
“أنتم يا رفاق أصغر من أن تتفوقوا على غراي العظيم!”
“الآن يا سيدي ، إذا لم تكن في حالة مزاجية أو لم تكن قادرًا على الإستحمام ، فسأكون أكثر من سعيدة للدخول إلى الحمام معك وغسلك ”
“انه خطير! هل تتذكر ما حدث لإحد الأشخاص الذين حاولوا الضغط عليها؟ ”
لقد اتخذت خطوة إلى الوراء عن غير قصد في حالة رعب.
“لا لا ، أنا في مزاج جيد جدا للإستحمام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد جدا ، إذن بعد أن تغتسل يرجى أن ترتدي هذه المجموعة من الدروع التي أعدها اللورد ألدير للخطاب اليوم.”
. “إنها أطول من المعتاد هذه المرة”.
أزالت ميلدا بشكل سريع الغطاء الذي يغطي العربة التي أحضرتها ، كاشفة عن حاملة أزياء ترتدي بدلة مدرعة بشكل مذهل كنت أنا من سيرتديها قريبًا.
“كيف يعمل؟ لماذا تقلصت ذراعي فجأة عندما أمسكتني؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
