تصحيح الخطأ
نهضت من مقعدي عند سماع أخبار الجندي.
“أين تمت مشاهدتهم بالضبط؟”
“أيها الطفل! ما هو عملك هنا؟ ألا تعرف الحالة التي فيها هذه المدينة؟ ”
“على بعد أميال قليلة جنوب إيتيستين … سيدي” ، تحدث مترردا بما قد يناديني بسبب عمري.
أصبحت ذكريات اليوم الذي أعطيت جايدن مخططات المحرك البخاري واضحة للغاية ومؤلمة.
هرعت إلى الحارس وخرجت من الباب. “تعالي سيلفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت نظرتي عن يد فيريون ونظرت إلى صديقي القديم.
“انتظر! آرثر ، بماذا تفكر؟ ”
وبينما كان يبتعد صرخت عليه ليعود لكن صوتي لم يخرج.
صرخ فيريون من الخلف ، وصوته مليء بالقلق.
كان بإمكاني فقط التحديق في المشهد بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد وحشي الذي يشبه الثعلب الأبيض يتوهج حتى أصبحت مغطاة بالكامل بحجاب من الضوء الذهبي.
“أريد أن أرى بالضبط نوع الفوضى التي تسببت بها” أجبت دون النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقنا أنا وسيلفي نحو غرفة بوابة النقل الآني متجاوزين العديد من العمال والحراس المتفاجئين.
وبينما كان يبتعد صرخت عليه ليعود لكن صوتي لم يخرج.
عند الوصول إلى الأبواب الحديدية المزدوجة المألوفة التي مررنا بها ، رأينا حارسين لم يكونا هناك من قبل يحرسان جانبي الأبواب.
“من فضلك افتح الأبواب” ، طلبت مع نفاد الصبر الواضح في صوتي.
‘علم!’ لكن لم يكن صوتها مرعبا على الرغم من مظهرها.
كان الحارس الذكر يرتدي درعا ثقيلا وسيفا طويلا مربوطًا بظهره وشفرتان صغيرتان مربوطتان بجانبي خصره ، تقدموا إلى الأمام بتعبير صارم.
“تتم الموافقة على جميع تصريحات الدخول والخروج من قبل القائد فيريون أو اللورد ألدير ، لم نسمع عن مغادرتك لأي منهما لذا لا يمكنني فعل ذلك يا طفل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف متى نم، لكن جسدي نهض على الفور من كرسي مكتبي.
تذكرت بوضوح أنني تمنيت حينها أن هذه اللحظة لن تنتهي أبدًا.
“انظر ، لقد عدت للتو إلى هذه القلعة مع فيريون و ألدير ، إنهم يعرفون أنني ذاهب للخارج لذلك أصر على أن تسمحوا لي بالمرور “.
ضغطت بقوة أكبر ، وأدركت أن الشخص الذي وضعت يدي في يده كان فيريون.
“أين تمت مشاهدتهم بالضبط؟”
“القائد فيريون واللورد الدير ، لغض النظر عن مدى علاقتك التي تعتقد أنك تمتلكها مع العائلة المالكة تعلم بعض الاحترام لكبار السن.”
أجبته ثم نفخت خدي. “وستكون محظوظا إذا تركت أحفادك يدخلون.”
سرعان ما تدخلت الساحرة التي بدت في منتصف العمر ، مرتدية رداءً فخمًا وقلنسوة تغطي شعرها على أمل تهدئة الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت بصوت رقيق كما لو كانت تتحدث إلى طفل. “من الخطير أن تخرج بمفردك في هذه الأوقات ، ربما إذا كان لديك وصي عليك – ”
توقفت عن حديثها وهي تختنق بكلماتها الأخيرة.
……. …. .. .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتمت بصوت عالي على المشهد الكابوسي الذي ينتظرني ثم لقد ضاع كلامي في مهب الريح بالفعل.
سقط الحارسان على ركبتيهما وهما يخدشان حلقهما بشدة مع اللهث بحثا عن هواء مثل السمك خارج الماء بينما أخذت خطوة أخرى إلى الأمام نظرت إليهم بابتسامة بريئة.
بدون الوقت لشرح وضعي شققت طريقي نحو المخرج ، ومررت بالزعيم الكبير.
“سيكون من الحكمة منكم أن تدعوني أمر.”
هذه هي حياتي الثانية ، في هذه الحياة كان لدي بصيرة ومعرفة لا يملكها الناس في هذا العالم.
اعدت عن الضغط الذي أخرجته لتوضيح وجهة نظري وساعدتهم على الوقوف على أقدامهم.
“انتظر! آرثر ، بماذا تفكر؟ ”
“دعونا نحاول هذا مرة أخرى.”
اندفع الاثنان نحو الباب وأطلقوا القفل ، كانت الأبواب الثقيلة تصر على الأرضية المكسوة بالحصى بينما كنت أهرع من خلالها واشق طريقي نحو وسط الغرفة.
“أوتش”
“سيدي ، ضع البوابة على أتيستينمن فضل ” بينما كنت اتنهد.
[ صاعقة البرق]
صرخت “فقط انتظر وانظر. ستصبح أكاديمية زيروس أعظم مؤسسة للسحرة “.
شعرت بالذنب بعض الشيء لكوني قاسيا جدًا تجاه الأشخاص الذين كانوا يقومون بأداء وظائفهم فقط ، لكن مزاجي لم يكن ممتازا أيضًا.
حططنا على حافة شاسعة مغطاة بالثلوج على حافة الغابة المطلة على مدينة تريلمور والمحيط ، قفزت من سيلفي وبدات ألعن مرة أخرى هذه المرة كان صوتي يتردد من حولنا كما لو كان يسخر مني.
تبادل الرجل المسن نظراته المترددة مع الحراس الأشعث لكنه رضخ ، عندما كانت البوابة المتوهجة تتأرجح وتصدر صوتا ظهر منظر أتيستين.
الرجل حارس البوابة كونه مدنيا عاديا لم يستطع تحمل الضغط وسقط فاقدا للوعي.
كانت يده دافئة جدا.
بدون كلمة دخلت أنا وسيلفي عبر البوابة مرة أخرى وقلبي يضرب بقوة كلما اقتربت من وجهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك بقيت على الأرض ويده فوق يدي.
“لقد عرفتك منذ بضع سنوات ، في تلك السنوات كنا أعداء وفي أحيان اخرى لم نكن ، ولكن خلال هذه السنوات ظللت أفكر في شيء واحد “. رفع إصبعه للتأكيد على وجهة نظره.
عند وصولي إلى غرفة غير مألوفة مليئة بالحراس على الجانب الآخر نزلت من المنصة المرتفعة التي كانت تحمل البوابة وخلفي سيلفي ببضع خطوات فقط.
“من فضلك افتح الأبواب” ، طلبت مع نفاد الصبر الواضح في صوتي.
“من سمح للطفل بالمرور عبر البوابات؟” صرخ الزعيم ذو الصدر المنتفخ على حارس البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه من القلعة ، يا سيدي” أجاب بسرعة وهو يحدق في بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لم يوقف النبلاء البشريين حتى الآن” هززت كتفي متضاهرة بالبراءة.
كان من المزعج أن يعتقد الجميع أنني مجرد طفل على الرغم من أنني كنت في سن المراهقة.
كنت أطول من العديد من الحراس الموجودين لكن شعري الطوي ومظهري المراهق بدا وكأنهما يمنعان أي من الجنود من أخذي على محمل الجد.
تذكرت أيضًا مشاعر الندم الواضحة لأنني لم أقابل هذا الرجل باكرا.
بدون الوقت لشرح وضعي شققت طريقي نحو المخرج ، ومررت بالزعيم الكبير.
هرعت إلى الحارس وخرجت من الباب. “تعالي سيلفي.”
شعرت بأن وجهي إحترق من الحرج.
“أيها الطفل! ما هو عملك هنا؟ ألا تعرف الحالة التي فيها هذه المدينة؟ ”
تنهدت وأطلقت المانا والسماح لها بالخروج من جسدي كما فعلت في القلعة.
أمسك الجندي الذي كان يرتدي دروعا بذراعي بقوة وأعادني إلى الخلف.
بينما كان عالمي يختفي في الظلام..
“أرسلني القائد فيريون إلى هنا ، الآن من فضلك افتح الأبواب قبل أن أصنع واحدة” حذرت.
لكن صوتي خانني وظهرت أصوات التعذيب بداخل حواسي.
سخر القائد وهو يدحرج عينيه. “طبعا أجل ، أرسل القائد فيريون صبي جميل نحيف هنا ، أراهن أنك مجرد شقي نبيل هارب كان لديه نوبة غضب لكي لا تتعرض لتوبيخ ، أعد الصبي من خلال البوابو! لست بحاجة لمزيد من المدنيين للاعتناء بهم هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———– وداعا سينيثيا…
تنهدت وأطلقت المانا والسماح لها بالخروج من جسدي كما فعلت في القلعة.
أمسك الجندي الذي كان يرتدي دروعا بذراعي بقوة وأعادني إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح فيريون من الأمام “أنا الشخص المصاب هنا ساقي مصابة أسرعوا.”
كان العديد من الجنود الحاضرين عبارة عن معززين لذلك كانوا يعرفون بالضبط ما كان يحدث عندما سقط الجميع عاجزين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكثير من الأشياء ” غمز لي ثم واصل “لكن بجدية يجب أن تفكري في البدء كمعلمة أعلم أنك ستكبرين لتحبي هذا”.
كانت عائلة آرثر خارج الباب مباشرة ، لكنهم كانوا جميعًا يحدقون في الداخل.
تجمد الهواء في الغرفة بينما كان الجنود يحدقون بأعين واسعة في حالة صدمة بعضهم ببعض.
بينما كنا ننطلق من خلال الحفرة التي أنشأتها ، سرعان ما خفت صراخ المدنيين والجنود الموجودين أسفلنا كلما طرنا أعلى إلى السماء.
الرجل حارس البوابة كونه مدنيا عاديا لم يستطع تحمل الضغط وسقط فاقدا للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن الباب”
“سيلفي ، فلنخرج من هنا.”
“من سمح للطفل بالمرور عبر البوابات؟” صرخ الزعيم ذو الصدر المنتفخ على حارس البوابة.
كان مصدر ارتياحي الوحيد يكمن في حقيقة أن الخطوط العريضة لهذا الشكل تبدو بشرية.
“لكن الباب”
تذكرت أيضًا مشاعر الندم الواضحة لأنني لم أقابل هذا الرجل باكرا.
ألقيت نظرة خاطفة في جميع أنحاء الغرفة لرؤية بعض السحرة الأكثر قدرة الذين يطلبون بالفعل الدعم الاحتياطي.
لكن في صدرها كان هناك شوكة سوداء قاتمة منبثقة مغطاة بالدماء.
أجبتها باقتضاب “سأصنع واحدة ، لا أريد إنشاء ضجة أكبر”.
الرجل حارس البوابة كونه مدنيا عاديا لم يستطع تحمل الضغط وسقط فاقدا للوعي.
‘يبدو ذلك جيدا.’
[ صاعقة البرق]
بدأ جسد وحشي الذي يشبه الثعلب الأبيض يتوهج حتى أصبحت مغطاة بالكامل بحجاب من الضوء الذهبي.
تحركت الأرض اسفلنا وأصبحت ضبابية ملونة كما لو أن الخلفية ذاتها تم سحبها من الأسف ، قمت بتكثيف طبقة المانا حولي لحماية ملابسي من الرياح الشديدة.
أمسك يدي بلطف مثل كتكوت حديث الولادة كما لو أن أصابعي ستنهار عند أدنى ضغط عليها.
مع انفجار مدو من المانا الذي يشع من جسدها ، تغير شكل سيلفي إلى شكل تنين شديد السواد.
اصبحت التفاصيل الصغيرة مثل شكل قرنيها وحراشفها التي بدت الآن مثل آلاف الأحجار الكريمة الصغيرة المصقولة تجعل سيلفي تبدو ذات شكل مخيف لكن مقدس.
على مدى السنوات القليلة الماضية أصبح شكلها أكثر تميزًا ونضجًا.
اصبحت التفاصيل الصغيرة مثل شكل قرنيها وحراشفها التي بدت الآن مثل آلاف الأحجار الكريمة الصغيرة المصقولة تجعل سيلفي تبدو ذات شكل مخيف لكن مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ يتمتم بهدوء حول كيف أنه لم يوقفني ، حتى عندما أدرك ما يمكن أن يحدث لي.
أطلق الجنود الذين كانوا لا يزالون واعين صرخات مرتعبة في بداية الأحداث لكنني لم أضيع أي وقت في الاستمتاع بمصيبتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان وصول هذا الأسطول من السفن على وشك أن يقع على عاتقي ، وسيكون خطأي ايضا عندما تصل هذه السفن وتسبب الفوضى في هذه الأرض.
رفعت يدي جمعت المانا في راحة يدي.
“اعتقدت أن اللورد ألدير قد أزال اللعنة؟”
[ صاعقة البرق]
تحول المشهد المليء بالأزهار إلى اللون أحمر.
قصف زابل من البرق الأزرق السقف فوقنا ، وهز الغرفة بأكملها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أردت الحديث معه واحتضانه ، لكن جسدي لم يستمع.
قفزت فوق سيلفي وهي ترفرف جناحيها لترفعنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنا ننطلق من خلال الحفرة التي أنشأتها ، سرعان ما خفت صراخ المدنيين والجنود الموجودين أسفلنا كلما طرنا أعلى إلى السماء.
ضغطت بقوة أكبر ، وأدركت أن الشخص الذي وضعت يدي في يده كان فيريون.
الرجل حارس البوابة كونه مدنيا عاديا لم يستطع تحمل الضغط وسقط فاقدا للوعي.
لفحني هواء الشتاء المنعش عبر خديّ بينما صعدنا فوق الغيوم حتى نتمكن من رؤية غروب الشمس يتحول إلى اللون البرتقالي في الأفق.
بينما كنت أغرق في أعماق الهاوية التي جذبتني إليها هذه اليد كان بإمكاني أن أقسم أنني سمعت صوت طفولي يعتذر لي.
كان جمال ديكاثين مرئيا بالكامل ، مثل لوحة مرسومة ، لقد استغرقت لحظة وجيزة للاستمتاع بالمشهد الهادئ من الجبال المغطاة بالثلوج والسهول العشبية إلى المحيط اللامع والغابات الخضراء قبل توجيه سيلفي نحو الجنوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعينا نصل هناك قبل حلول الظلام” تحدثت متكأ على ظهر سيلفي الكبير.
لا ، لقد كان خطأي أن هذه الحرب قد وصلت إلى هذه القارة.
‘علم!’ لكن لم يكن صوتها مرعبا على الرغم من مظهرها.
تحركت الأرض اسفلنا وأصبحت ضبابية ملونة كما لو أن الخلفية ذاتها تم سحبها من الأسف ، قمت بتكثيف طبقة المانا حولي لحماية ملابسي من الرياح الشديدة.
بسبب نصيحتي انتهى الأمر بمئات السفن التي يمكن بناؤها لاجتياز المحيط في الأيدي الخطأ.
بينما كنا نتجه جنوبا سرعان ما أصبح مشهد المدن مرئيا كلما اقتربنا من الساحل.
ربما لو التقينا في وقت سابق فإن ولائي لقارتي وفريترا قد تزعزع.
“لم أعتذر لك أبدًا …”
“دعينا ننزل سيلفي” تحدثت وأنا أحني كتفي.
“ربما سأفتح أكاديمية خاصة بي” تجعدت شفتي إلى أعلى في ابتسامة متكلفة. “لقد أحببت مدينة زيروس.”
طوى وحشي جناحيه الهائلين عندما بدات تهبط بشل حاد نحو المنحدرات فوق مدينة تريلمور مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف متى نم، لكن جسدي نهض على الفور من كرسي مكتبي.
اخترقنا عبر الغيوم التي حجبت رؤيتنا ، ثم هبطنا مثل نيزك أسود.
كان بإمكاني فقط التحديق في المشهد بصمت.
عند خروجي من غرفتي تجنبت بصعوبة الحراس وذهبت اتجاه الصرخة.
عندما نزلنا سرعان ما ظهر البحر المتلألئ ومعه التأثير المباشر لخطئي الفادح والطائش.
“لا ، ليس كذلك ، وهو خطأي “، تنهدت مع مزيج من الرهبة والشعور بالذنب الذي يتحرك داخل حفرة معدتي.
شتمت بصوت عالي على المشهد الكابوسي الذي ينتظرني ثم لقد ضاع كلامي في مهب الريح بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في صدرها كان هناك شوكة سوداء قاتمة منبثقة مغطاة بالدماء.
حططنا على حافة شاسعة مغطاة بالثلوج على حافة الغابة المطلة على مدينة تريلمور والمحيط ، قفزت من سيلفي وبدات ألعن مرة أخرى هذه المرة كان صوتي يتردد من حولنا كما لو كان يسخر مني.
بصدق كنت مترددة ، وأتسائل عن أي مرحلة من مراحل الموت التي كنت فيها حاليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أطول من العديد من الحراس الموجودين لكن شعري الطوي ومظهري المراهق بدا وكأنهما يمنعان أي من الجنود من أخذي على محمل الجد.
كان بإمكاني فقط التحديق في المشهد بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مئات السفن التي تقترب من الأفق المتوهج ، على مسافة لا تزيد عن بضع عشرات من الأميال بينها ، مما يجعل قواتهم المتمركزة في تلال الوحوش تبدو وكأنها لا شيء سوى حفنة من النمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح فيريون من الأمام “أنا الشخص المصاب هنا ساقي مصابة أسرعوا.”
برزت نصيحة فيريون الأخيرة في رأسي في تلك اللحظة.
“ك- كيف؟ حدث هذا بحق الجحيم؟” تلعثمت لكن آنا أصبحت مصدومة تمامًا لأنها هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخبرني ألا ألوم نفسي ، لكن هذا كل ما يمكنني فعله في هذه اللحظة هو لوم نفسي!.
سقطت على ركبتي لأن الرنين سرعان ما أصبح لا يطاق ، لكن الأصوات المخبأة في الظل استمرت في إزعاجي.
هذه هي حياتي الثانية ، في هذه الحياة كان لدي بصيرة ومعرفة لا يملكها الناس في هذا العالم.
على الرغم من هذه المعرفة وحكمتي لم أفكر في العواقب التي قد تنجم عن فعل شيء يبدو أنه غير ضار لكن من شأنه أن يفيد من حولي.
كنت في غرفة أو منطقة مغطاة بظلام دامس مع شعاع واحد فقط من الضوء يضرب وجهي.
أصبحت ذكريات اليوم الذي أعطيت جايدن مخططات المحرك البخاري واضحة للغاية ومؤلمة.
كان ذلك بعد نهاية الحرب بين البشر والجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يعد بهذه البساطة بعد الآن.
بسبب نصيحتي انتهى الأمر بمئات السفن التي يمكن بناؤها لاجتياز المحيط في الأيدي الخطأ.
وبينما كان يبتعد صرخت عليه ليعود لكن صوتي لم يخرج.
تحركت الأرض اسفلنا وأصبحت ضبابية ملونة كما لو أن الخلفية ذاتها تم سحبها من الأسف ، قمت بتكثيف طبقة المانا حولي لحماية ملابسي من الرياح الشديدة.
لم يسعني إلا أن أسأل نفسي ما إذا كان حصول عشيرة فريترا على هذه التكنولوجيا هو ما جعل الحرب التي كانوا يستعدون لها متعجلة بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا لا يبدو مبشرا للغاية” ، تمتمت سيلفي وهي تحدق في المشهد المشؤوم الذي ينتظرها.
“لا ، ليس كذلك ، وهو خطأي “، تنهدت مع مزيج من الرهبة والشعور بالذنب الذي يتحرك داخل حفرة معدتي.
تذكرت أيضًا مشاعر الندم الواضحة لأنني لم أقابل هذا الرجل باكرا.
حدقت إلى الأمام ، تائها في ذهول بينما كانت ملايين الأفكار تدور في رأسي.
كان جمال ديكاثين مرئيا بالكامل ، مثل لوحة مرسومة ، لقد استغرقت لحظة وجيزة للاستمتاع بالمشهد الهادئ من الجبال المغطاة بالثلوج والسهول العشبية إلى المحيط اللامع والغابات الخضراء قبل توجيه سيلفي نحو الجنوب.
لقد ذرفت الدموع والعرق والدم خلال العامين الماضيين حتى أتمكن من حماية هذه الأرض والناس فيها ولمنع فريترا من الاستيلاء على هذا العالم بأسره.
بينما كنت أغرق في أعماق الهاوية التي جذبتني إليها هذه اليد كان بإمكاني أن أقسم أنني سمعت صوت طفولي يعتذر لي.
لكن الأمر لم يعد بهذه البساطة بعد الآن.
قفزت مرة أخرى على وحشي ثم ربتت برفق على رقبتها.
“لا بأس أن تموتي من آثار ما بعد اللعنة ، طالما أننا نحصل على الإجابات التي نحتاجها فإن مهمتك ستنتهي” ظهر بصوت عذب بشكل خاص.
“لنعد ، سيلفي” تحدثت من خلال اسناني المشدودة.
بعد ذلك مباشرة ، دفعت حشد من حراس جانبًا.
كان وجهه ضبابيا ، ولم أستطع تحديد مكان تركيز عينيه لكن لسبب ما تمكنت من رؤية الدموع في عينيه بوضوح.
لم أكن بطلًا صالحًا لإنقاذ العالم الجحيمي ، لم أستطع حتى أن أطلق على نفسي اسم شخص صالم يريد أن يبذل قصارى جهده للقتال من أجل شعبه.
“ما الذي يجري؟” نظرت حولي ، وشاهدت الحراس الآخرين يسيرون في اتجاه واحد.
لا ، لقد كان خطأي أن هذه الحرب قد وصلت إلى هذه القارة.
لقد كان وصول هذا الأسطول من السفن على وشك أن يقع على عاتقي ، وسيكون خطأي ايضا عندما تصل هذه السفن وتسبب الفوضى في هذه الأرض.
أردت الحديث معه واحتضانه ، لكن جسدي لم يستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء الحرب كنت قد خططت لمراقبة حالة القارة بهدوء كان ذلك واجبي في النهاية.
إذا كان لدي سبب للقتال سابقا فلن يكون ذلك فقط لحماية الأشخاص القلة اللذين أحبهم.
“القائد فيريون واللورد الدير ، لغض النظر عن مدى علاقتك التي تعتقد أنك تمتلكها مع العائلة المالكة تعلم بعض الاحترام لكبار السن.”
طوى وحشي جناحيه الهائلين عندما بدات تهبط بشل حاد نحو المنحدرات فوق مدينة تريلمور مباشرة.
سيكون لتصحيح خطئي.
صرخت فجاة لقد كانت الغرفة الوحيدة المشغولة أسفل هذا المستوى مباشرة هي غرفة سينثيا ، حيث اعتنت بها آنا.
تجمد الهواء في الغرفة بينما كان الجنود يحدقون بأعين واسعة في حالة صدمة بعضهم ببعض.
[ منظور سينثيا جودسكي ]
أجبته ثم نفخت خدي. “وستكون محظوظا إذا تركت أحفادك يدخلون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر القائد وهو يدحرج عينيه. “طبعا أجل ، أرسل القائد فيريون صبي جميل نحيف هنا ، أراهن أنك مجرد شقي نبيل هارب كان لديه نوبة غضب لكي لا تتعرض لتوبيخ ، أعد الصبي من خلال البوابو! لست بحاجة لمزيد من المدنيين للاعتناء بهم هنا! ”
كنت في غرفة أو منطقة مغطاة بظلام دامس مع شعاع واحد فقط من الضوء يضرب وجهي.
“من الضروري أن تعطينا أكبر قدر ممكن من المعلومات” ، تحدث صوت عميق من وسط الظلال.
“أريد أن أرى بالضبط نوع الفوضى التي تسببت بها” أجبت دون النظر إلى الوراء.
“إنه من القلعة ، يا سيدي” أجاب بسرعة وهو يحدق في بفضول.
شعرت بشفتي تتحرك ولسان ينطق الكلمات لكن صوتي لم يخرج.
بدلاً من ذلك اخترق رنين حاد عقلي.
“معرفتك يمكن أن تكسبنا هذه الحرب ، أيتها المديرة”
“معرفتك يمكن أن تكسبنا هذه الحرب ، أيتها المديرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت فريون الذي عادة ما يكون ساطعا وواثقا أصبح قلقا ومتذبذبًا وهو يتحدث.
ظهر صوت آخر هذا الصوت الرفيع و والرقيق تمتم من بعيد . “فكري في ملايين الأرواح التي يمكنك المساعدة في إنقاذها من خلال التعاون.”
تحثدت وأنا امشي أقرب غير قادر على تصديق عيناي.
تقدمت إلى الأمام على أمل أن ألحق به عندما ظهر ألم ثاقب في صدري.
لقد وافقت ، كنت أرغب في التحدث ، لكن لم يكن من الممكن ان اصدر اي صوت مسموع.
لكن بما أنني لم أستطع إخبار ملك الجان عن هدفي ، فقد تجاهلته بشكل غامض وآمل أن يغير الموضوع.
ربما لو التقينا في وقت سابق فإن ولائي لقارتي وفريترا قد تزعزع.
سقطت على ركبتي لأن الرنين سرعان ما أصبح لا يطاق ، لكن الأصوات المخبأة في الظل استمرت في إزعاجي.
“إذن ماذا هل نفتح المدرسة معًا؟” أجبته
أرادوا إجابات بغض النظر عن التكلفة ، كانوا يائسين لكنني كنت كذلك أيضا.
“لا بأس أن تموتي من آثار ما بعد اللعنة ، طالما أننا نحصل على الإجابات التي نحتاجها فإن مهمتك ستنتهي” ظهر بصوت عذب بشكل خاص.
نهضت من مقعدي عند سماع أخبار الجندي.
“اعتقدت أن اللورد ألدير قد أزال اللعنة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط الحارسان على ركبتيهما وهما يخدشان حلقهما بشدة مع اللهث بحثا عن هواء مثل السمك خارج الماء بينما أخذت خطوة أخرى إلى الأمام نظرت إليهم بابتسامة بريئة.
أردت الاحتجاج على الرغم من أنني كنت أعرف أن حياتي كانت دائما في خطر في أعماقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح فيريون من الأمام “أنا الشخص المصاب هنا ساقي مصابة أسرعوا.”
قفزت فوق سيلفي وهي ترفرف جناحيها لترفعنا.
لكن صوتي خانني وظهرت أصوات التعذيب بداخل حواسي.
بينما كنا نسير على الطريق ، تحرك جسدي من تلقاء نفسه لكنني لم أمانع.
ثم تحولت فجأة رؤيتي إلى اللون الأبيض حيث بدأ الألم في الاختفاء.
“أنا حقا سأصنع واحدة ، كما تعلم”
صرخت “فقط انتظر وانظر. ستصبح أكاديمية زيروس أعظم مؤسسة للسحرة “.
فكرت في نفسي أنه إذا كان هذا هو الشعور بالموت فسأرحب به من صميم قلبي.
حتى مع اقتراب الشكل أكثر فأكثر لم أتمكن تمييز ملامحه.
أغمضت عيناي إلا أن رؤيتي كانت لا تزال مغطاة بالكامل بهذه اللوحة البيضاء.
هرعت إلى الحارس وخرجت من الباب. “تعالي سيلفي.”
بدأت أتساءل ماذا سيحدث عندما اقترب مني شخصية مظلمة.
توقف جسدي وشاهدت فيريون وهو يواصل المشي.
حتى مع اقتراب الشكل أكثر فأكثر لم أتمكن تمييز ملامحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تكبد الجانبان خسائر فادحة واتفقا على معاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تكبد الجانبان خسائر فادحة واتفقا على معاهدة.
كان مصدر ارتياحي الوحيد يكمن في حقيقة أن الخطوط العريضة لهذا الشكل تبدو بشرية.
عندما وصل الشخص الذي لا ملامح له أمامي ، انحنى ومد يده لمساعدتي.
بصدق كنت مترددة ، وأتسائل عن أي مرحلة من مراحل الموت التي كنت فيها حاليا.
ومع ذلك طغى الفضول على عدم الثقة لدي عندما أعطيته يدي في انتظار أن يأخذها.
فجأة ، أطلق فريون يده ، وأصبح مغطى بالظلام مرة أخرى.
عندما تلامست أيدينا اختفى حجاب الظل الذي غطى مساعدي الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وافقت ، كنت أرغب في التحدث ، لكن لم يكن من الممكن ان اصدر اي صوت مسموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت بقوة أكبر ، وأدركت أن الشخص الذي وضعت يدي في يده كان فيريون.
كانت يده دافئة جدا.
أردت الحديث معه واحتضانه ، لكن جسدي لم يستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا نتجه جنوبا سرعان ما أصبح مشهد المدن مرئيا كلما اقتربنا من الساحل.
بدلاً من ذلك بقيت على الأرض ويده فوق يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان وصول هذا الأسطول من السفن على وشك أن يقع على عاتقي ، وسيكون خطأي ايضا عندما تصل هذه السفن وتسبب الفوضى في هذه الأرض.
رفعت نظرتي ،ثم وتوقفت عينةي في مكان الحادث على بعد بضعة أقدام فقط.
أمسك يدي بلطف مثل كتكوت حديث الولادة كما لو أن أصابعي ستنهار عند أدنى ضغط عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرسلني القائد فيريون إلى هنا ، الآن من فضلك افتح الأبواب قبل أن أصنع واحدة” حذرت.
أردت أن أمسك به بيدي الأخرى لكن مرة أخرى لم أستطع التحرك.
تقدمت إلى الأمام على أمل أن ألحق به عندما ظهر ألم ثاقب في صدري.
“لم أعتذر لك أبدًا …”
سقطت على ركبتي لأن الرنين سرعان ما أصبح لا يطاق ، لكن الأصوات المخبأة في الظل استمرت في إزعاجي.
تنهدت وأطلقت المانا والسماح لها بالخروج من جسدي كما فعلت في القلعة.
بدأ يتمتم بهدوء حول كيف أنه لم يوقفني ، حتى عندما أدرك ما يمكن أن يحدث لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت فريون الذي عادة ما يكون ساطعا وواثقا أصبح قلقا ومتذبذبًا وهو يتحدث.
رفعت نظرتي عن يد فيريون ونظرت إلى صديقي القديم.
رفعت نظرتي عن يد فيريون ونظرت إلى صديقي القديم.
كما لو أن الرمح كان يعيدني إلى الوراء ، فإن المشهد اللطيف الذي كنت أعيش فيه ابتعد عني.
كان وجهه ضبابيا ، ولم أستطع تحديد مكان تركيز عينيه لكن لسبب ما تمكنت من رؤية الدموع في عينيه بوضوح.
“لكن الباب”
فجأة ، أطلق فريون يده ، وأصبح مغطى بالظلام مرة أخرى.
انطلقنا أنا وسيلفي نحو غرفة بوابة النقل الآني متجاوزين العديد من العمال والحراس المتفاجئين.
وبينما كان يبتعد صرخت عليه ليعود لكن صوتي لم يخرج.
“أرسلني القائد فيريون إلى هنا ، الآن من فضلك افتح الأبواب قبل أن أصنع واحدة” حذرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون كلمة دخلت أنا وسيلفي عبر البوابة مرة أخرى وقلبي يضرب بقوة كلما اقتربت من وجهتي.
توقف الظل الخالي من الملامح الذي كان عليه فريون للحظة وتحدث مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———– وداعا سينيثيا…
كان من الصعب سماعه ، ولم أتمكن من فهم بعض الكلمات ، لكنني شعرت بالارتياح رغم ذلك.
ضغطت بقوة أكبر ، وأدركت أن الشخص الذي وضعت يدي في يده كان فيريون.
لم أعد أحاول أن أصرخ عليه للعودة وتقبلت رحيله.
مئات السفن التي تقترب من الأفق المتوهج ، على مسافة لا تزيد عن بضع عشرات من الأميال بينها ، مما يجعل قواتهم المتمركزة في تلال الوحوش تبدو وكأنها لا شيء سوى حفنة من النمل.
عندما اختفت شخصيته الفراغ الأبيض ، ظهر المشهد من ذكرى كنت أشعر بالراحة دائمًا بسببها.
سقط الحارسان على ركبتيهما وهما يخدشان حلقهما بشدة مع اللهث بحثا عن هواء مثل السمك خارج الماء بينما أخذت خطوة أخرى إلى الأمام نظرت إليهم بابتسامة بريئة.
هذه هي حياتي الثانية ، في هذه الحياة كان لدي بصيرة ومعرفة لا يملكها الناس في هذا العالم.
كان ذلك بعد نهاية الحرب بين البشر والجان.
“أيها الطفل! ما هو عملك هنا؟ ألا تعرف الحالة التي فيها هذه المدينة؟ ”
سيكون لتصحيح خطئي.
لقد تكبد الجانبان خسائر فادحة واتفقا على معاهدة.
صرخت فجاة لقد كانت الغرفة الوحيدة المشغولة أسفل هذا المستوى مباشرة هي غرفة سينثيا ، حيث اعتنت بها آنا.
تحول المشهد المليء بالأزهار إلى اللون أحمر.
كان فريون الأصغر سنًا في ذلك الوقت يسير بجانبي.
اصبحت التفاصيل الصغيرة مثل شكل قرنيها وحراشفها التي بدت الآن مثل آلاف الأحجار الكريمة الصغيرة المصقولة تجعل سيلفي تبدو ذات شكل مخيف لكن مقدس.
شعرت بأن وجهي إحترق من الحرج.
كان المشهد بالضبط كما كنت أتذكره ، بدأ من حقل زهور المتفتحة الذي امتد إلى يسارنا.
“انظر ، لقد عدت للتو إلى هذه القلعة مع فيريون و ألدير ، إنهم يعرفون أنني ذاهب للخارج لذلك أصر على أن تسمحوا لي بالمرور “.
بينما كنا نسير على الطريق ، تحرك جسدي من تلقاء نفسه لكنني لم أمانع.
توقفت عن حديثها وهي تختنق بكلماتها الأخيرة.
“ما الذي تترغبين في فعله الآن بعد انتهاء الحرب؟” سأل فيريون مع نظرته إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا نتجه جنوبا سرعان ما أصبح مشهد المدن مرئيا كلما اقتربنا من الساحل.
أجاب وهو يهز رأسه “نحن الجان مخلصون”.
بعد انتهاء الحرب كنت قد خططت لمراقبة حالة القارة بهدوء كان ذلك واجبي في النهاية.
إذا كان لدي سبب للقتال سابقا فلن يكون ذلك فقط لحماية الأشخاص القلة اللذين أحبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك بقيت على الأرض ويده فوق يدي.
لكن بما أنني لم أستطع إخبار ملك الجان عن هدفي ، فقد تجاهلته بشكل غامض وآمل أن يغير الموضوع.
لكن في صدرها كان هناك شوكة سوداء قاتمة منبثقة مغطاة بالدماء.
“لقد عرفتك منذ بضع سنوات ، في تلك السنوات كنا أعداء وفي أحيان اخرى لم نكن ، ولكن خلال هذه السنوات ظللت أفكر في شيء واحد “. رفع إصبعه للتأكيد على وجهة نظره.
“هذا لا يبدو مبشرا للغاية” ، تمتمت سيلفي وهي تحدق في المشهد المشؤوم الذي ينتظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا؟”
لقدخرج صوتي من تلقاء نفسه. “وماذا كان؟ حبك الذي لن يموت لي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف ، ولكن لا” ضحك ثم قال “هل نسيت أنني متزوج؟”
عندما نزلنا سرعان ما ظهر البحر المتلألئ ومعه التأثير المباشر لخطئي الفادح والطائش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتمت بصوت عالي على المشهد الكابوسي الذي ينتظرني ثم لقد ضاع كلامي في مهب الريح بالفعل.
“هذا لم يوقف النبلاء البشريين حتى الآن” هززت كتفي متضاهرة بالبراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح فيريون من الأمام “أنا الشخص المصاب هنا ساقي مصابة أسرعوا.”
أجاب وهو يهز رأسه “نحن الجان مخلصون”.
“لكن ما اعتقدته هو أنك ستصبحين معلمة رائعة وملهمة، مرحبا! يمكنني أن أراك كرئيسة لأكاديمية مرموقة تقود جيل الشباب القادم إلى مستقبل أكبر “.
“حسنًا لقد جاء هذا من العدم”
“أين تمت مشاهدتهم بالضبط؟”
أجبته بشكل متفاجئ حقا. “ما الذي جعلك تتوصل إلى هذا الاستنتاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكثير من الأشياء ” غمز لي ثم واصل “لكن بجدية يجب أن تفكري في البدء كمعلمة أعلم أنك ستكبرين لتحبي هذا”.
“ربما سأفتح أكاديمية خاصة بي” تجعدت شفتي إلى أعلى في ابتسامة متكلفة. “لقد أحببت مدينة زيروس.”
“ك- كيف؟ حدث هذا بحق الجحيم؟” تلعثمت لكن آنا أصبحت مصدومة تمامًا لأنها هزت رأسها.
“أكاديمية السحرة فوق مدينة عائمة ” ، فكر قليلا ثم صرخ. “احب ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا يحدقون في الداخل!.
سقطت على ركبتي لأن الرنين سرعان ما أصبح لا يطاق ، لكن الأصوات المخبأة في الظل استمرت في إزعاجي.
توقف جسدي وشاهدت فيريون وهو يواصل المشي.
سرعان ما تدخلت الساحرة التي بدت في منتصف العمر ، مرتدية رداءً فخمًا وقلنسوة تغطي شعرها على أمل تهدئة الموقف.
“إذن ماذا هل نفتح المدرسة معًا؟” أجبته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر للوراء من فوق كتفه ثم أطلق ضحكة. “نعم ويمكننا أن نطلق عليها مدرسة جودسكي وإيراليث للسحر .”
مع انفجار مدو من المانا الذي يشع من جسدها ، تغير شكل سيلفي إلى شكل تنين شديد السواد.
شعرت بأن وجهي إحترق من الحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الظل الخالي من الملامح الذي كان عليه فريون للحظة وتحدث مرة أخرى.
“لا ، لكن ربما سأرسل أطفالي أو ربما أحفادي عندما يبلغون سن الرشد ، هذا إذا كانت مدرستك جيدة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم ، ” غمز قبل مواصلة المشي.
“سيكون من الحكمة منكم أن تدعوني أمر.”
“أنا حقا سأصنع واحدة ، كما تعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت “فقط انتظر وانظر. ستصبح أكاديمية زيروس أعظم مؤسسة للسحرة “.
سيكون لتصحيح خطئي.
قفزت فوق سيلفي وهي ترفرف جناحيها لترفعنا.
”أكاديمية زيروس؟ في مدينة زيروس؟ ” أمال فريون رأسه. “ليس مبتكرا جدًا …”
حتى مع اقتراب الشكل أكثر فأكثر لم أتمكن تمييز ملامحه.
“حسنًا ، لا يمكنني أن أسميها مدرسة جودسكي وإيراليث للسحرة هل يمكنني ذلك؟”
“لنعد ، سيلفي” تحدثت من خلال اسناني المشدودة.
أجبته ثم نفخت خدي. “وستكون محظوظا إذا تركت أحفادك يدخلون.”
“انتظر! آرثر ، بماذا تفكر؟ ”
“أوتش”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”أكاديمية زيروس؟ في مدينة زيروس؟ ” أمال فريون رأسه. “ليس مبتكرا جدًا …”
“سيكون من الحكمة منكم أن تدعوني أمر.”
ضحك ثم واصل “حسنًا ، أتمنى أن تنجح أكاديمية زيروس إذن.” رفع فريون كأسا خياليا في يده لكي يشير إلى نخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يعد بهذه البساطة بعد الآن.
تقدمت إلى الأمام على أمل أن ألحق به عندما ظهر ألم ثاقب في صدري.
عندما رأيت تعبيره المزاح ، ركلته في ساقه مما جعله يضحك بصوت عالٍ أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص – آنا!”
“إذن ماذا هل نفتح المدرسة معًا؟” أجبته
تذكرت بوضوح أنني تمنيت حينها أن هذه اللحظة لن تنتهي أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد وحشي الذي يشبه الثعلب الأبيض يتوهج حتى أصبحت مغطاة بالكامل بحجاب من الضوء الذهبي.
تذكرت أيضًا مشاعر الندم الواضحة لأنني لم أقابل هذا الرجل باكرا.
قصف زابل من البرق الأزرق السقف فوقنا ، وهز الغرفة بأكملها.
ربما لو التقينا في وقت سابق فإن ولائي لقارتي وفريترا قد تزعزع.
“أريد أن أرى بالضبط نوع الفوضى التي تسببت بها” أجبت دون النظر إلى الوراء.
لا بحلول هذا الوقت ، كان قلبي قد تزعزع بالفعل.
“لا”
تذكرت بوضوح أنني تمنيت حينها أن هذه اللحظة لن تنتهي أبدًا.
صاح فيريون من الأمام “أنا الشخص المصاب هنا ساقي مصابة أسرعوا.”
“حسنًا لقد جاء هذا من العدم”
تقدمت إلى الأمام على أمل أن ألحق به عندما ظهر ألم ثاقب في صدري.
انفجر صراخ لا يمكن تمييزه من حلقي بينما كنت اركع على ركبتاي ممسكًا بإحكام بيد صديقتي القديمة الباردة التي لا حياة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نحاول هذا مرة أخرى.”
تحول المشهد المليء بالأزهار إلى اللون أحمر.
[ منظور فيريون إيراليث ]
برزت نصيحة فيريون الأخيرة في رأسي في تلك اللحظة.
نظرت إلى الأسفل…
اتسعت عيون الحارس وهو يستدير ويتجه لأسفل.
‘علم!’ لكن لم يكن صوتها مرعبا على الرغم من مظهرها.
وأخيرًا سيطرت على جسدي فقط لأرى مسمار أسود يخرج مني ومن قلبي إلى الطرف الأخر من جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد وحشي الذي يشبه الثعلب الأبيض يتوهج حتى أصبحت مغطاة بالكامل بحجاب من الضوء الذهبي.
…..
تحول المشهد المليء بالأزهار إلى اللون أحمر.
“أسرعي” صرخ فيريون مرة أخرى لكن هذه المرة أصبح صوته بعيدا.
“آسف ، ولكن لا” ضحك ثم قال “هل نسيت أنني متزوج؟”
دفعت يدي إليه وطلبت منه ان يأخذمي لكنني بقيت مثبتة على الرمح الأسود الذي يخرج من صدري.
فكرت في نفسي أنه إذا كان هذا هو الشعور بالموت فسأرحب به من صميم قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”أكاديمية زيروس؟ في مدينة زيروس؟ ” أمال فريون رأسه. “ليس مبتكرا جدًا …”
كما لو أن الرمح كان يعيدني إلى الوراء ، فإن المشهد اللطيف الذي كنت أعيش فيه ابتعد عني.
مئات السفن التي تقترب من الأفق المتوهج ، على مسافة لا تزيد عن بضع عشرات من الأميال بينها ، مما يجعل قواتهم المتمركزة في تلال الوحوش تبدو وكأنها لا شيء سوى حفنة من النمل.
بينما كنت أغرق في أعماق الهاوية التي جذبتني إليها هذه اليد كان بإمكاني أن أقسم أنني سمعت صوت طفولي يعتذر لي.
بينما كان عالمي يختفي في الظلام..
استلقت سينثيا جودسكي بهدوء في السرير وذراعاها بجانبها وملاءة بيضاء رقيقة على جسدها.
أصبح مشهد فريون وهو يبتعد هو آخر شيء رأيته قبل أن تمسك بي قبضة تقشعر لها الأبدان.
“سيكون من الحكمة منكم أن تدعوني أمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا نتجه جنوبا سرعان ما أصبح مشهد المدن مرئيا كلما اقتربنا من الساحل.
بينما كنت أغرق في أعماق الهاوية التي جذبتني إليها هذه اليد كان بإمكاني أن أقسم أنني سمعت صوت طفولي يعتذر لي.
“سيكون من الحكمة منكم أن تدعوني أمر.”
…….
….
..
.
[ صاعقة البرق]
أصبحت ذكريات اليوم الذي أعطيت جايدن مخططات المحرك البخاري واضحة للغاية ومؤلمة.
[ منظور فيريون إيراليث ]
كنت في غرفة أو منطقة مغطاة بظلام دامس مع شعاع واحد فقط من الضوء يضرب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..
قامت صرخة مرتعبة بهز عقلي مما جعلني أستيقظ.
كنت في غرفة أو منطقة مغطاة بظلام دامس مع شعاع واحد فقط من الضوء يضرب وجهي.
فجأة ، أطلق فريون يده ، وأصبح مغطى بالظلام مرة أخرى.
لم أكن أعرف متى نم، لكن جسدي نهض على الفور من كرسي مكتبي.
“معرفتك يمكن أن تكسبنا هذه الحرب ، أيتها المديرة”
عند خروجي من غرفتي تجنبت بصعوبة الحراس
وذهبت اتجاه الصرخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت تعبيره المزاح ، ركلته في ساقه مما جعله يضحك بصوت عالٍ أكثر.
“ال-الرئيس فريون” صرخ صوت.
“ما الذي يجري؟” نظرت حولي ، وشاهدت الحراس الآخرين يسيرون في اتجاه واحد.
عندما اختفت شخصيته الفراغ الأبيض ، ظهر المشهد من ذكرى كنت أشعر بالراحة دائمًا بسببها.
“لسنا متأكدين أيها القائد ، يبدو أن الصراخ جاء من الارض في الاسفل “.
قامت صرخة مرتعبة بهز عقلي مما جعلني أستيقظ.
لا بحلول هذا الوقت ، كان قلبي قد تزعزع بالفعل.
“لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص – آنا!”
اتسعت عيون الحارس وهو يستدير ويتجه لأسفل.
لم أعد أحاول أن أصرخ عليه للعودة وتقبلت رحيله.
صرخت فجاة لقد كانت الغرفة الوحيدة المشغولة أسفل هذا المستوى مباشرة هي غرفة سينثيا ، حيث اعتنت بها آنا.
اتسعت عيون الحارس وهو يستدير ويتجه لأسفل.
برزت نصيحة فيريون الأخيرة في رأسي في تلك اللحظة.
بعد ذلك مباشرة ، دفعت حشد من حراس جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد وحشي الذي يشبه الثعلب الأبيض يتوهج حتى أصبحت مغطاة بالكامل بحجاب من الضوء الذهبي.
كانت عائلة آرثر خارج الباب مباشرة ، لكنهم كانوا جميعًا يحدقون في الداخل.
أطلق الجنود الذين كانوا لا يزالون واعين صرخات مرتعبة في بداية الأحداث لكنني لم أضيع أي وقت في الاستمتاع بمصيبتهم.
لقد كانوا يحدقون في الداخل!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت نظرتي ،ثم وتوقفت عينةي في مكان الحادث على بعد بضعة أقدام فقط.
“أريد أن أرى بالضبط نوع الفوضى التي تسببت بها” أجبت دون النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا”
“دعينا ننزل سيلفي” تحدثت وأنا أحني كتفي.
“من سمح للطفل بالمرور عبر البوابات؟” صرخ الزعيم ذو الصدر المنتفخ على حارس البوابة.
تحثدت وأنا امشي أقرب غير قادر على تصديق عيناي.
“ك- كيف؟ حدث هذا بحق الجحيم؟” تلعثمت لكن آنا أصبحت مصدومة تمامًا لأنها هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرت رأسي عندما أصبح ضجيج والهمهمة من حولي مكتومة ، اتخذت خطوة أخرى لكن ساقي إرتخت من أسفلي وتعثرت على السرير
شعرت بشفتي تتحرك ولسان ينطق الكلمات لكن صوتي لم يخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استلقت سينثيا جودسكي بهدوء في السرير وذراعاها بجانبها وملاءة بيضاء رقيقة على جسدها.
لكن في صدرها كان هناك شوكة سوداء قاتمة منبثقة مغطاة بالدماء.
اندفع الاثنان نحو الباب وأطلقوا القفل ، كانت الأبواب الثقيلة تصر على الأرضية المكسوة بالحصى بينما كنت أهرع من خلالها واشق طريقي نحو وسط الغرفة.
بدمائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر للوراء من فوق كتفه ثم أطلق ضحكة. “نعم ويمكننا أن نطلق عليها مدرسة جودسكي وإيراليث للسحر .”
انفجر صراخ لا يمكن تمييزه من حلقي بينما كنت اركع على ركبتاي ممسكًا بإحكام بيد صديقتي القديمة الباردة التي لا حياة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بالذنب بعض الشيء لكوني قاسيا جدًا تجاه الأشخاص الذين كانوا يقومون بأداء وظائفهم فقط ، لكن مزاجي لم يكن ممتازا أيضًا.
———–
وداعا سينيثيا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ذرفت الدموع والعرق والدم خلال العامين الماضيين حتى أتمكن من حماية هذه الأرض والناس فيها ولمنع فريترا من الاستيلاء على هذا العالم بأسره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات