ماهو موجود في الداخل
حتى قبل أن أكون قادرًا على فتح عيناي ، كان أول شيء أدركته هو صوت الصرير الناعم لخطوات الأقدام على الخشب القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت هناك بقع من اللون الأرجواني مبعثرة بكثرة داخل مجموعة من الألوان الزرقاء والصفراء والحمراء والخضراء.
على الفور غطى لساني مرق مالح مليء بالمذاق الرائع مع مذاق من الأعشاب مما دفعني لأخذ رشفة كبيرة آخرى قبل وضعه على المنضدة.
لقد صدى صوت ألواح الخشبية في أذني ، مما سمح لي بالحصول على فهم غامض لحجم الغرفة التي كنت موجودا فيها.
إلى جانب الأرائك البالية الموضوعة حول المدفأة وطاولة طعام صغيرة أمام المطبخ ، لم يكن هناك شيء آخر داخل هذا الكوخ.
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قبلت الامتنان بابتسامة هادئة ، ثم جمعت القماش المستعمل وألقته في حوض مملوء بالماء ، بعد أن صبت بعض المسحوق الشبيه بالملح فيه ، رفعت ثوبها ودخلت مستخدمة قدميها لغسل القماش المستخدم.
عند فتح عيناي ، كان أول ما رحب بي هو الجانب الداخلي من سقف منزل ريفي ، إلى جانب لساني الجاف بسبب نقص الماء ، شعرت أن جسدي بخير أو على الأقل ، فكرت بهذا حتى حاولت التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما أثار رعبي هو عدم وجود رد عندما حاولت رفع ساقاي ، لم يكن هناك إحساس أو ردود فعل عندما حاولت تحريك أي شيء إبتداء من خصري إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قبلت الامتنان بابتسامة هادئة ، ثم جمعت القماش المستعمل وألقته في حوض مملوء بالماء ، بعد أن صبت بعض المسحوق الشبيه بالملح فيه ، رفعت ثوبها ودخلت مستخدمة قدميها لغسل القماش المستخدم.
لقد رفعت على الفور البطانيات التي كانت تغطي الجزء السفلي من جسدي ، فقط لأرى أن ساقي قد تم تغليفها بالكامل في ضمادات وهي مثبتة بإحكام على ألواح خشبية لمنعهما من الحركة.
“أنا لا أعالج أي شخص ، لكنني أردت أن أقابل الصبي البشري الذي يُفترض أنه منقذ العالم” ، صرحت بفخر قبل أن تقوم باظهار غمزة أخرى.
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
“إن ساقيك بخير أيها الطفل ، كان علي فقط أن أخدرهم حتى لا تستيقظ طوال الليل من الألم ” أثار صوت رقيق هش قليلاً انتباهي.
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
“إيه ، ماير ، منذ متى وأنا فاقد للوعي؟” سألت بشكل خارف من أن ساقي التي تبدو وكأنها تم إصلاحها ، كانت غير قادرة على الحركة لفترة طويلة.
بالنظر إلى مصدر الصوت اللطيف ، قابلتني بابتسامة رقيقة من امرأة تجاوزت فترة شبابها بكثير ، كما كانت بعلامات الشيخوخة الراقية ظاهرة عليها ، بينما كانت التجاعيد موجودة في وجهها إلا أنهم لم يقوموا بتغطية مظهرها الجميل والرشيق ، لقد كانت ترتدي رداءا رماديا بسيطًا يتناسب مع شعرها المربوط بإحكام إلى الخلف ثم اقتربت مني التي كانت تقوم برعايتي بأعين براقة.
” هل أنا – هل نحن – ما زلنا في أفيوتس؟”
رمشت بأعين غير مركزة ، لقد آخر شيء أتذكره هو إلقاء ضربة قوية على الدب العملاق قبل ان افقد الوعي.
تنفست الصعداء عند سماع كلماتها ، وغرقت في السرير. “كيف تشعر أيها الطفل؟” داعبت شعري وهي تضع يدها الدافئة على جبهتي.
فقط عندما اعتقدت أن التحول قد انتهى ، ملأت أذني بواسطة صفير حاد ، كما لو أن جدارًا غير مرئي كان يقيد ذهني قد اختفى ، ثم دخل جسدي بالقوة في المرحلة الثانية من إرادة التنين.
رمشت بأعين غير مركزة ، لقد آخر شيء أتذكره هو إلقاء ضربة قوية على الدب العملاق قبل ان افقد الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرت رأسي ومسحت محيطي ، لقد كنت في غرفة بسيطة مضاءة جيدًا مع صوت طقطقة النار بداخل مدفأة حجرية ، وبجانبها كان هناك مطبخ صغير مليئ بالقدور والمقالي من جميع الأحجام إما معلقة على الحائط أو مكدسة فوق بعضها البعض.
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي ومسحت محيطي ، لقد كنت في غرفة بسيطة مضاءة جيدًا مع صوت طقطقة النار بداخل مدفأة حجرية ، وبجانبها كان هناك مطبخ صغير مليئ بالقدور والمقالي من جميع الأحجام إما معلقة على الحائط أو مكدسة فوق بعضها البعض.
إلى جانب الأرائك البالية الموضوعة حول المدفأة وطاولة طعام صغيرة أمام المطبخ ، لم يكن هناك شيء آخر داخل هذا الكوخ.
بينما ركزت على نواة المانا التي يدور بعمق في عظم القص ، رحبت بي طاقة غير مألوفة فجأة ، لقد كان الجبل الذي كنت احفره للوصول إلى اللب الفضي أشبه بسهل مستقيم امامي مثل طريق ينتظر لكي أعبره.
حبست أنفاسي خائفًا من أن يؤدي أدنى مستوى من التشتيت إلى توقف التقدم السريع لنواة المانا ، في النهاية ، هدأ مصدر الطاقة الغامض الذي طور نواة المانا الخاصة بي إلى قمة منتصف المرحلة الفضية.
“مرتبك هاه ، هل أنت بخير؟” ضحكت المرأة المسنة.
“نعم ” أجبته بهدوء قبل أن تقصفني نوبة من السعال.
بعد أن وضعت الكوب على المنضدة بجانبي ، بدأت ماير في رفع الشيء الوحيد الذي منعني من أن اصبح عاريا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نهضت المرأة على الفور من مقعدها بجانبي وعادت ومعها كوب من الماء ، بعد شرب بعض جرعات عميقة للماء ، شعرت بالقوة الكافية لتكوين كلمات واضحة.
”أكثر راحة ، شكرًا لك ” لقد شعرت بالامتنان لأن الألم بدأ ينحسر بسبب السائل البارد الشبيه بالهلام المنقوع في الضمادات الجديدة.
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
“شكرا جزيلا…”
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
إلى جانب الأرائك البالية الموضوعة حول المدفأة وطاولة طعام صغيرة أمام المطبخ ، لم يكن هناك شيء آخر داخل هذا الكوخ.
عند فتح عيناي ، كان أول ما رحب بي هو الجانب الداخلي من سقف منزل ريفي ، إلى جانب لساني الجاف بسبب نقص الماء ، شعرت أن جسدي بخير أو على الأقل ، فكرت بهذا حتى حاولت التحرك.
عندما جلست هناك ، بدأ الألم الحاد يتسلل إلى ساقي ، كما لو أن نيران سائلة قد غمرهما.
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخطأت ماير في فهم تعبيري المتألم على أنه الخوف ، أ
ثم أطلقت ضحكة مكتومة وقالت “لا تقلق ، لن أقزم بأكلك ، على الرغم من أنني سرقتك من الناحية المنطقية عن ويندسوم ، لكنك محظوظ غير هذا إذا كنت قد وضعت يدي عليك في وقت لاحق أخشى أن ساقيك ستستغرق وقتًا أطول لكي تشفى “.
بدأ العرق البارد يظهر على جبهتي مع زيادة الألم في ساقاي ، كانت ماير تقوم بفحص كل شبر من ساقاي بعناية بعد إزالة جميع الضمادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي ومسحت محيطي ، لقد كنت في غرفة بسيطة مضاءة جيدًا مع صوت طقطقة النار بداخل مدفأة حجرية ، وبجانبها كان هناك مطبخ صغير مليئ بالقدور والمقالي من جميع الأحجام إما معلقة على الحائط أو مكدسة فوق بعضها البعض.
“ليس هذا ، لكن ساقاي … “تمكنت من التحدث بصوت واضح وسط الضغط على اسناني.
“إذا تم إلقاء تعويذة شفاء بسيطة عليك ، فستكون بالكاد شخصا اعرجا ، وستتخذ عظامك شكلًا مختلفًا تمامًا” ضحكت ماير وهي تضع منشفة في يديها بسرعة.
“يبدو أن التخدير الطبي قد فقد تأثيره بالفعل.”
قمت بالغاء استيقاظ التنين ثم كما لو تم إلقاء دلو من الماء سقط علي لإطفاء نيران مستعرة اختفت فجأة كل الطاقة والقوة والألم الذي كان يزداد حجمًا بداخلي.
بعد أن وضعت الكوب على المنضدة بجانبي ، بدأت ماير في رفع الشيء الوحيد الذي منعني من أن اصبح عاريا تمامًا.
بدأ العرق البارد يظهر على جبهتي مع زيادة الألم في ساقاي ، كانت ماير تقوم بفحص كل شبر من ساقاي بعناية بعد إزالة جميع الضمادات.
دفعت يدي على الفور لتغطية نفسي بين ساقي ، مما دفعها إلى الضحك بصوت عال مجددا ثم قامت بطي الملائة بعناية بحيث تكون ساقيّ فقط مكشوفتين ، ورفعت يدها برفق فوق أرجلي المضمدة.
عندما بدأت ماير في فتح الضمادات ، تمكنت أخيرًا من رؤية الدرجة الكاملة للإصابات التي لحقت بساقاي.
“ما يزيد قليلاً عن ليلتين ، عزيزي.” عندما انتهت من استبدال آخر ضمادة على عظم الساق اليسرى ، إستدارت إلي كما بدات عينيها الخضراء بدراستي. “الآن ، كيف تشعر؟”
بالنظر إلى مصدر الصوت اللطيف ، قابلتني بابتسامة رقيقة من امرأة تجاوزت فترة شبابها بكثير ، كما كانت بعلامات الشيخوخة الراقية ظاهرة عليها ، بينما كانت التجاعيد موجودة في وجهها إلا أنهم لم يقوموا بتغطية مظهرها الجميل والرشيق ، لقد كانت ترتدي رداءا رماديا بسيطًا يتناسب مع شعرها المربوط بإحكام إلى الخلف ثم اقتربت مني التي كانت تقوم برعايتي بأعين براقة.
لم يسعني إلا أن أشعر بالحيرة من مشهد ساقي العاريتين ، كانت الندوب التي لم أعاني منها قط متناثرة على ساقاي ، لقد تعرضت ركبتي وكاحلي لأكبر عدد من الجروح ، لكن أكثر ما أربكني هو أن هذه الندوب بدت وكأنها موجودة على ساقاي منذ سنوات.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
بدأ العرق البارد يظهر على جبهتي مع زيادة الألم في ساقاي ، كانت ماير تقوم بفحص كل شبر من ساقاي بعناية بعد إزالة جميع الضمادات.
بعد إيماءة سعيدة لنفسها ، أحضرت دلوًا مليئًا بسائل عشبي شديد الرائحة ، لقد لاحظت بصمت أن التي كانت تعتني بي قامت بقطع ونقع شرائط من القماش وبدأت بتضميد ساقاي بأصابع رشيقة ، لم يسعني إلا أن أقع في نشوة من حركاتها الإيقاعية والبراعة.
قامت بالسير نحوي كما إلتوت شفتيها في ابتسامة فزة. “علاوة على ذلك ، لقد استخدمت فن المانا لإصلاح ساقيك.”
“الكبيرة ماير -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوك يا آرثر ، سأفضل كثيرًا إذا ناديتني ماير” ، قاطعتني بينما ظل اهتمامها يركز على ساقي.
“إيه ، ماير ، منذ متى وأنا فاقد للوعي؟” سألت بشكل خارف من أن ساقي التي تبدو وكأنها تم إصلاحها ، كانت غير قادرة على الحركة لفترة طويلة.
“إيه ، ماير ، منذ متى وأنا فاقد للوعي؟” سألت بشكل خارف من أن ساقي التي تبدو وكأنها تم إصلاحها ، كانت غير قادرة على الحركة لفترة طويلة.
“أنا لا أعالج أي شخص ، لكنني أردت أن أقابل الصبي البشري الذي يُفترض أنه منقذ العالم” ، صرحت بفخر قبل أن تقوم باظهار غمزة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما يزيد قليلاً عن ليلتين ، عزيزي.” عندما انتهت من استبدال آخر ضمادة على عظم الساق اليسرى ، إستدارت إلي كما بدات عينيها الخضراء بدراستي. “الآن ، كيف تشعر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي ومسحت محيطي ، لقد كنت في غرفة بسيطة مضاءة جيدًا مع صوت طقطقة النار بداخل مدفأة حجرية ، وبجانبها كان هناك مطبخ صغير مليئ بالقدور والمقالي من جميع الأحجام إما معلقة على الحائط أو مكدسة فوق بعضها البعض.
بعد فترة وجيزة اصبحت الألوان الوحيدة التي استطعت رؤيتها هي الجزيئات الصغيرة الطافية حولي.
”أكثر راحة ، شكرًا لك ” لقد شعرت بالامتنان لأن الألم بدأ ينحسر بسبب السائل البارد الشبيه بالهلام المنقوع في الضمادات الجديدة.
أصبح صوتها ارق وهي تضغط بإصبعها على شفتيها.
تحدثت على عجل لأنني كنت أرغب في إستدعاء المانا في يدي واقوم بالتلاعب بالمياه في الحوض.
لقد قبلت الامتنان بابتسامة هادئة ، ثم جمعت القماش المستعمل وألقته في حوض مملوء بالماء ، بعد أن صبت بعض المسحوق الشبيه بالملح فيه ، رفعت ثوبها ودخلت مستخدمة قدميها لغسل القماش المستخدم.
“ماير ، يجب أن يكون متعبا دعيني أغسل ذلك من أجلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما أثار رعبي هو عدم وجود رد عندما حاولت رفع ساقاي ، لم يكن هناك إحساس أو ردود فعل عندما حاولت تحريك أي شيء إبتداء من خصري إلى أسفل.
تحدثت على عجل لأنني كنت أرغب في إستدعاء المانا في يدي واقوم بالتلاعب بالمياه في الحوض.
“لا لا ، لا بأس يا عزيزي ، إن القيام بهذا يمنح هذه العظام القديمة فرصة لممارسة بعض التمارين ”
أصبح صوتها ارق وهي تضغط بإصبعها على شفتيها.
لوحت بيد واحدة بينما كانت الأخرى لا تزال تمسك بنهاية فستانها.
”أكثر راحة ، شكرًا لك ” لقد شعرت بالامتنان لأن الألم بدأ ينحسر بسبب السائل البارد الشبيه بالهلام المنقوع في الضمادات الجديدة.
بينما واصلت التحديق بهدوء في وجهها وهي تدوس على قطعة القماش المبللة ، لم يسعني إلا أن أسأل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قامت كلماتها أحتار ، لكنني لم أستطع أن آمل في فهم منظور جنس قديم حيث كان السحر متأصلاً في كيانهم. “أنا آسف ، فقط أن الاستيقاظ في هذه الحالة كان مربكا بالنسبة لي ، لا أقصد أن اكون وقحا ، أيضا انا ممتن جدًا لرعايتك لي ، لكنني اعتقدت للتو أنه ربما كان من الممكن أن يساعد فن مانا في تسريع عملية شفائي “.
” هل أنا – هل نحن – ما زلنا في أفيوتس؟”
” هل أنا – هل نحن – ما زلنا في أفيوتس؟”
“ياه ، حسنًا ، أعتقد أنه سيكون من الأسهل أن أفعل ما احتاجه مع فنون المانا ، لكن ما هي المتعة؟ حتى رغم كوني أزوراس ، هناك أشياء لا يمكن للفنون إستبدالها ، على سبيل المثال ، برودة الماء بين أصابع قدمي حيث أن القماش المبلل يلتف حول قدمي ، هيه ، ما متعة التلويح بإصبعك لتحريك الماء للقيام بذلك من أجلك؟ ” تحدثت وأعطتني غمزة.
“لماذا ؟ ، نحن بالطبع كذلك يا طفل ، هل هنالك أي مكان آخر كنت ستتمكن من إصلاح الحالة المؤسفة لساقيك فيه؟ ” أجابت ماير وحافظت على إيقاعها في الحوض.
عند فتح عيناي ، كان أول ما رحب بي هو الجانب الداخلي من سقف منزل ريفي ، إلى جانب لساني الجاف بسبب نقص الماء ، شعرت أن جسدي بخير أو على الأقل ، فكرت بهذا حتى حاولت التحرك.
“اعتذاري ، إنه مجرد …” سقطت عيني على قدميها.
بينما تغير شعري إلى لونه الأصلي ، كانت الأحرف الرونية حديثة التكوين على جسدي تتوهج أكثر حيث بدأ اللون في التلاشي من عالمي.
“ياه ، حسنًا ، أعتقد أنه سيكون من الأسهل أن أفعل ما احتاجه مع فنون المانا ، لكن ما هي المتعة؟ حتى رغم كوني أزوراس ، هناك أشياء لا يمكن للفنون إستبدالها ، على سبيل المثال ، برودة الماء بين أصابع قدمي حيث أن القماش المبلل يلتف حول قدمي ، هيه ، ما متعة التلويح بإصبعك لتحريك الماء للقيام بذلك من أجلك؟ ” تحدثت وأعطتني غمزة.
بعد أن تخليت عن فكرة العودة إلى النوم ، جلست مستقيما ، وبدأت أفعل الشيء الوحيد المفيد الذي يمكنني فعله في هذه الحالة ، التدريب.
لقد قامت كلماتها أحتار ، لكنني لم أستطع أن آمل في فهم منظور جنس قديم حيث كان السحر متأصلاً في كيانهم. “أنا آسف ، فقط أن الاستيقاظ في هذه الحالة كان مربكا بالنسبة لي ، لا أقصد أن اكون وقحا ، أيضا انا ممتن جدًا لرعايتك لي ، لكنني اعتقدت للتو أنه ربما كان من الممكن أن يساعد فن مانا في تسريع عملية شفائي “.
حتى قبل أن أكون قادرًا على فتح عيناي ، كان أول شيء أدركته هو صوت الصرير الناعم لخطوات الأقدام على الخشب القديم.
لوحت بيد واحدة بينما كانت الأخرى لا تزال تمسك بنهاية فستانها.
“إذا تم إلقاء تعويذة شفاء بسيطة عليك ، فستكون بالكاد شخصا اعرجا ، وستتخذ عظامك شكلًا مختلفًا تمامًا” ضحكت ماير وهي تضع منشفة في يديها بسرعة.
قامت بالسير نحوي كما إلتوت شفتيها في ابتسامة فزة. “علاوة على ذلك ، لقد استخدمت فن المانا لإصلاح ساقيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حركت مايري ذراعها نحوي ، لكن بشكل أسرع مما كنت قادرًا على التحرك فيه ظهر انفجار جليدي في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبيرة ماير -”
“لا تحاول الاستيقاظ الليلة ، لم تكن الجروح في ساقيك بسيطة مثل الجروح الصغيرة على صدرك ، لقد استغرق الأمر ساعات حتى تعود ساقيك إلى هذه الحالة ، لذا احصل على قسط من الراحة هذه هي أهم أولوياتك”
سقطت فورا على السرير ، بينما كانت عيناي واسعة وهي تحدق في الضباب الفضي الذي غطى الجرح الذي أصبت به قبل الدب العملاق.
مع انحسار النيران بدأت الجروح التي كانت تنزف عبر قفصي الصدري في الشفاء بسرعة.
اخرجتي ضحكة موسيقية من ذهولي ، ونظرت لأسفل لأرى ماير تفشل في الاحتفاظ بضحكتها . ” يحدث هذا في كل مرة!” تنهدت بينما كانت يداها ما تزالان يكتنفهما الضباب الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ك- كيف؟” تحدثت ، وأصابعي تتتبع الجروح المفتوحة التي كانت لدي ذات يوم لكنها أصبحت أصغر وكانت مغطاة بالكامل بالقشور.
بينما تغير شعري إلى لونه الأصلي ، كانت الأحرف الرونية حديثة التكوين على جسدي تتوهج أكثر حيث بدأ اللون في التلاشي من عالمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
بعد فتح عيناي ، استطعت أن أرى الرونية الذهبية وهي تزحف من ذراعاي وكتفي. لدهشتي ، بدأت الأحرف الرونية المتوهجة في التغيير وأصبح تصميمها أكثر تعقيدًا لأنها شكلت نفسها إلى نوع من اللغة القديمة.
أصبح صوتها ارق وهي تضغط بإصبعها على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قبلت الامتنان بابتسامة هادئة ، ثم جمعت القماش المستعمل وألقته في حوض مملوء بالماء ، بعد أن صبت بعض المسحوق الشبيه بالملح فيه ، رفعت ثوبها ودخلت مستخدمة قدميها لغسل القماش المستخدم.
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
على الرغم من كبر سنها ، لم يسعني إلا أن أحمر خجلاً بسبب سلوكها المرح.
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
فقط عندما اعتقدت أن التحول قد انتهى ، ملأت أذني بواسطة صفير حاد ، كما لو أن جدارًا غير مرئي كان يقيد ذهني قد اختفى ، ثم دخل جسدي بالقوة في المرحلة الثانية من إرادة التنين.
سعلت بسبب شعوري بالحرج ، ثم جلست من جديد “شكرًا لك على الإعتناء بي يا ماير ، وكذلك حسن ضيافتك ، أعلم أنه لا توجد مساحة كبيرة هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور غطى لساني مرق مالح مليء بالمذاق الرائع مع مذاق من الأعشاب مما دفعني لأخذ رشفة كبيرة آخرى قبل وضعه على المنضدة.
“على الاطلاق ، علاوة على ذلك هذا الكوخ القديم ليس المكان حيث أعيش ، أنا فقط أستخدم هذا المكان لأحصل على بعض الهدوء ، ومن وقت لآخر أعالج مريضًا ”
“يبدو أن التخدير الطبي قد فقد تأثيره بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إبتسمت وهي تقدم لي طبقًا من الحساء الدافئ.
قامت بالسير نحوي كما إلتوت شفتيها في ابتسامة فزة. “علاوة على ذلك ، لقد استخدمت فن المانا لإصلاح ساقيك.”
“أنا لا أعالج أي شخص ، لكنني أردت أن أقابل الصبي البشري الذي يُفترض أنه منقذ العالم” ، صرحت بفخر قبل أن تقوم باظهار غمزة أخرى.
إلى جانب الأرائك البالية الموضوعة حول المدفأة وطاولة طعام صغيرة أمام المطبخ ، لم يكن هناك شيء آخر داخل هذا الكوخ.
قمت بالرد بوساطة ضحكة مكتومة ضعيفة ، ثم أخذت رشفة حذرة من الوعاء.
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
تنفست الصعداء عند سماع كلماتها ، وغرقت في السرير. “كيف تشعر أيها الطفل؟” داعبت شعري وهي تضع يدها الدافئة على جبهتي.
على الفور غطى لساني مرق مالح مليء بالمذاق الرائع مع مذاق من الأعشاب مما دفعني لأخذ رشفة كبيرة آخرى قبل وضعه على المنضدة.
بعد فترة وجيزة اصبحت الألوان الوحيدة التي استطعت رؤيتها هي الجزيئات الصغيرة الطافية حولي.
“لا تحاول الاستيقاظ الليلة ، لم تكن الجروح في ساقيك بسيطة مثل الجروح الصغيرة على صدرك ، لقد استغرق الأمر ساعات حتى تعود ساقيك إلى هذه الحالة ، لذا احصل على قسط من الراحة هذه هي أهم أولوياتك”
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
قمت بالغاء استيقاظ التنين ثم كما لو تم إلقاء دلو من الماء سقط علي لإطفاء نيران مستعرة اختفت فجأة كل الطاقة والقوة والألم الذي كان يزداد حجمًا بداخلي.
لقد تركني ماير مع أفكاري برفقة المصدر الوحيد للضوء وهي الجمرات المتلوية في الموقد ، لقد بدا لي وكأنني قد أغمضت عيناي للتو لثانية واحدة ، واعدت التفكير في النار التي استحضرتها ، عندما فتحت عيناي فجاة بسبب موجة أخرى من الألم الحاد ، لم يكن الألم شديداً كما كان عندما غيرت ماير الضمادات من أجلي ، لكنها كانت مؤلمى بما يكفي لتمنعني من النوم مرة أخرى ، لقد كان الكوخ مظلمًا تمامًا تقريبًا بصرف النظر عن خيوط ضوء القمر الذي كان يمر عبر السقف المصنوع من القش.
لقد إنطفات النار في الموقد بالفعل منذ فترة طويلة ، ولم يتبق منها سوى رائحة خافتة من الدخان ، لم أكن متأكد إلى أي درجة شُفيت بها جراحي ، لكنني شعرت بالقلق من فكرة إضاعة الوقت.
بعد فترة وجيزة اصبحت الألوان الوحيدة التي استطعت رؤيتها هي الجزيئات الصغيرة الطافية حولي.
بعد أن تخليت عن فكرة العودة إلى النوم ، جلست مستقيما ، وبدأت أفعل الشيء الوحيد المفيد الذي يمكنني فعله في هذه الحالة ، التدريب.
ثم أطلقت ضحكة مكتومة وقالت “لا تقلق ، لن أقزم بأكلك ، على الرغم من أنني سرقتك من الناحية المنطقية عن ويندسوم ، لكنك محظوظ غير هذا إذا كنت قد وضعت يدي عليك في وقت لاحق أخشى أن ساقيك ستستغرق وقتًا أطول لكي تشفى “.
بينما ركزت على نواة المانا التي يدور بعمق في عظم القص ، رحبت بي طاقة غير مألوفة فجأة ، لقد كان الجبل الذي كنت احفره للوصول إلى اللب الفضي أشبه بسهل مستقيم امامي مثل طريق ينتظر لكي أعبره.
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
بامتصاص المانا من محيطي ، بدأت مبدئيًا في تنقيتها عندما بدأت الطاقة الغريبة تمتص المانا التي أدخلها وتدمجها مع نواة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما بدأ شعري الأشعث في تغيير لونه من البني المحمر الطبيعي إلى الأبيض ثم عاد إلى اللون البني الفاتح مرة أخرى.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
بعد استخدام هذا التحول لقتل لوكاس ، اعتقدت أنني أصبحت أفضل في السيطرة على التبعيات القاسية التي جاءت مع استخدام المرحلة الثانية من إرادة سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يدي على الفور لتغطية نفسي بين ساقي ، مما دفعها إلى الضحك بصوت عال مجددا ثم قامت بطي الملائة بعناية بحيث تكون ساقيّ فقط مكشوفتين ، ورفعت يدها برفق فوق أرجلي المضمدة.
كان من الممكن أن أشعر بنفسي أرتجحف بشكل لا يمكن السيطرة عليه عندما بدأت نواتي تتوهج بشكل اكثر إشراقًا لم يكن أصفر حتى ولكن بدلاً من ذلك أصبحت فضية لامعة.
“نعم ” أجبته بهدوء قبل أن تقصفني نوبة من السعال.
استمرت الطاقة الجامحة التي كانت مستعرة داخل جسدي في الاندماج بداخل نواتي ، مما يجعل نواتي الفضية تزداد إشراقًا ولمعانا مع كل تدفق للطاقة يدخلها.
لكن شيئًا ما قد تغير هذه المرة ، خلال الأوقات التي استخدمت فيها أستيقاظ التنين ، كنت قادرًا فقط على رؤية أربعة ألوان ، واحد لكل عنصر من العناصر الأربعة.
“إذا تم إلقاء تعويذة شفاء بسيطة عليك ، فستكون بالكاد شخصا اعرجا ، وستتخذ عظامك شكلًا مختلفًا تمامًا” ضحكت ماير وهي تضع منشفة في يديها بسرعة.
حبست أنفاسي خائفًا من أن يؤدي أدنى مستوى من التشتيت إلى توقف التقدم السريع لنواة المانا ، في النهاية ، هدأ مصدر الطاقة الغامض الذي طور نواة المانا الخاصة بي إلى قمة منتصف المرحلة الفضية.
“نعم ” أجبته بهدوء قبل أن تقصفني نوبة من السعال.
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
فقط عندما اعتقدت أن التحول قد انتهى ، ملأت أذني بواسطة صفير حاد ، كما لو أن جدارًا غير مرئي كان يقيد ذهني قد اختفى ، ثم دخل جسدي بالقوة في المرحلة الثانية من إرادة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
بعد فتح عيناي ، استطعت أن أرى الرونية الذهبية وهي تزحف من ذراعاي وكتفي. لدهشتي ، بدأت الأحرف الرونية المتوهجة في التغيير وأصبح تصميمها أكثر تعقيدًا لأنها شكلت نفسها إلى نوع من اللغة القديمة.
اخرجتي ضحكة موسيقية من ذهولي ، ونظرت لأسفل لأرى ماير تفشل في الاحتفاظ بضحكتها . ” يحدث هذا في كل مرة!” تنهدت بينما كانت يداها ما تزالان يكتنفهما الضباب الفضي.
كما بدأ شعري الأشعث في تغيير لونه من البني المحمر الطبيعي إلى الأبيض ثم عاد إلى اللون البني الفاتح مرة أخرى.
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
بعد أن تخليت عن فكرة العودة إلى النوم ، جلست مستقيما ، وبدأت أفعل الشيء الوحيد المفيد الذي يمكنني فعله في هذه الحالة ، التدريب.
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
“ك- كيف؟” تحدثت ، وأصابعي تتتبع الجروح المفتوحة التي كانت لدي ذات يوم لكنها أصبحت أصغر وكانت مغطاة بالكامل بالقشور.
بينما تغير شعري إلى لونه الأصلي ، كانت الأحرف الرونية حديثة التكوين على جسدي تتوهج أكثر حيث بدأ اللون في التلاشي من عالمي.
بعد فترة وجيزة اصبحت الألوان الوحيدة التي استطعت رؤيتها هي الجزيئات الصغيرة الطافية حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرتبك هاه ، هل أنت بخير؟” ضحكت المرأة المسنة.
لكن شيئًا ما قد تغير هذه المرة ، خلال الأوقات التي استخدمت فيها أستيقاظ التنين ، كنت قادرًا فقط على رؤية أربعة ألوان ، واحد لكل عنصر من العناصر الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يدي على الفور لتغطية نفسي بين ساقي ، مما دفعها إلى الضحك بصوت عال مجددا ثم قامت بطي الملائة بعناية بحيث تكون ساقيّ فقط مكشوفتين ، ورفعت يدها برفق فوق أرجلي المضمدة.
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
ومع ذلك ، كانت هناك بقع من اللون الأرجواني مبعثرة بكثرة داخل مجموعة من الألوان الزرقاء والصفراء والحمراء والخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما بدأ شعري الأشعث في تغيير لونه من البني المحمر الطبيعي إلى الأبيض ثم عاد إلى اللون البني الفاتح مرة أخرى.
سعلت بسبب شعوري بالحرج ، ثم جلست من جديد “شكرًا لك على الإعتناء بي يا ماير ، وكذلك حسن ضيافتك ، أعلم أنه لا توجد مساحة كبيرة هنا “.
بعد استخدام هذا التحول لقتل لوكاس ، اعتقدت أنني أصبحت أفضل في السيطرة على التبعيات القاسية التي جاءت مع استخدام المرحلة الثانية من إرادة سيلفيا.
بينما ركزت على نواة المانا التي يدور بعمق في عظم القص ، رحبت بي طاقة غير مألوفة فجأة ، لقد كان الجبل الذي كنت احفره للوصول إلى اللب الفضي أشبه بسهل مستقيم امامي مثل طريق ينتظر لكي أعبره.
“اعتذاري ، إنه مجرد …” سقطت عيني على قدميها.
ومع ذلك أصبح الإرادة فجأة وكأنها ترفض جسدي أكثر من أي وقت مضى ، وصولا الى المرحلة التي لم اكن قادرا على تحمل الألم الذي يمزق جسدي.
لكن شيئًا ما قد تغير هذه المرة ، خلال الأوقات التي استخدمت فيها أستيقاظ التنين ، كنت قادرًا فقط على رؤية أربعة ألوان ، واحد لكل عنصر من العناصر الأربعة.
لكن شيئًا ما قد تغير هذه المرة ، خلال الأوقات التي استخدمت فيها أستيقاظ التنين ، كنت قادرًا فقط على رؤية أربعة ألوان ، واحد لكل عنصر من العناصر الأربعة.
قمت بالغاء استيقاظ التنين ثم كما لو تم إلقاء دلو من الماء سقط علي لإطفاء نيران مستعرة اختفت فجأة كل الطاقة والقوة والألم الذي كان يزداد حجمًا بداخلي.
إبتسمت وهي تقدم لي طبقًا من الحساء الدافئ.
لقد أحاط بي صمت غريب حيث بدأت أشعر بالارتباك والضعف على الرغم من التقدم الذي أحرزته نواة المانا.
لم يسعني إلا أن أشعر بالحيرة من مشهد ساقي العاريتين ، كانت الندوب التي لم أعاني منها قط متناثرة على ساقاي ، لقد تعرضت ركبتي وكاحلي لأكبر عدد من الجروح ، لكن أكثر ما أربكني هو أن هذه الندوب بدت وكأنها موجودة على ساقاي منذ سنوات.
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
