أرض الألهة ( التسامح )
[ منظور آرثر ليوين ]
“لا حاجة ، سأعتني شخصيًا … بسيلفي ”
ارتجف جبين اللورد إندراث قليلا لكنه أشار ببساطة لكي نذهب بعيدًا ، قبل أن أتمكن من الرد ضغط ويندسوم على ذراعي بقوة وسحبني خارج القاعة الكبرى.
لم أكن متأكدًا مما كنت أتوقعه من أرض تسكنها كائنات تُعتبر أساسًا كالألهة لدينا ، لسبب ما ، كانت مخيلتي تصور الأراضي الكبيرة والخيالية دائمًا وكأنها مبنية من الذهب أو والألماس أو بعض المواد الثمينة الأخرى.
ارتجف جبين اللورد إندراث قليلا لكنه أشار ببساطة لكي نذهب بعيدًا ، قبل أن أتمكن من الرد ضغط ويندسوم على ذراعي بقوة وسحبني خارج القاعة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عالمي القديم ، كانت حتى منازل الشخصيات الأكثر قوة وسلطة مصممة بهدف ان تكون عملية أكثر من أي شيء آخر ، كانت الشخصيات المهمة في الغالب من محاربين لذلك فقد كانت أذواقنا بسيطة إلى حد ما ، لم تكن أشياء مثل الأثاث المصنوع من جلود الوحوش الثمينة ضرورية لنا لذلك لم يبحث عنها إلا التجار والسياسيون الأغنياء الذين كان إحساس قيمتهم الذاتية مرتبط بشكل مباشر مع ثرواتهم.
“ماذا ، ألا يسمح لي باحتضان حفيدتي؟ ”
وهكذا ، فإن الخروج من عمود الضوء الذهبي والدخول إلى عالم ازوراس ترك عيناي تتوسعان و اوقف انفاسي للحظات.
في عالمي القديم ، كانت حتى منازل الشخصيات الأكثر قوة وسلطة مصممة بهدف ان تكون عملية أكثر من أي شيء آخر ، كانت الشخصيات المهمة في الغالب من محاربين لذلك فقد كانت أذواقنا بسيطة إلى حد ما ، لم تكن أشياء مثل الأثاث المصنوع من جلود الوحوش الثمينة ضرورية لنا لذلك لم يبحث عنها إلا التجار والسياسيون الأغنياء الذين كان إحساس قيمتهم الذاتية مرتبط بشكل مباشر مع ثرواتهم.
كان مزاجي سيئًا بالفعل وكنت لا أزال أشعر ببعض الندم على القرار الأخير الذي اتخذته ، ولكن نظرة واحدة على الأرض التي أتت منها سيلفيا و ويندسوم كانت هي كل ما احتاجه لكي أنسى مشاكلي وصعوباتي المستقبلية بشكل مؤقت.
شعرت وكأنني قد إنتقلت إلى كوكب مختلف ، كوكب لم يكن سكانه هم من قاموا ببناء المباني والقصور ، ولكنه كوكب تشكلت فيه الأرض وتحولت لتكون جديرة بما يكفي ليسكن بها الازوراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القلعة الشاهقة أمامنا تبدو وكأنها مصنوعة بشكل ذاتي من الأرض نفسها حيث لم تكن هناك علامات أو مؤشرات على البناء أو التشكيل ، لقد غطت تصاميم ورونيات معقدة مصنوعة بشيء بدا وكأنه معدن ثمين ، كما جدران القلعة التي كانت مرتفعة بما يكفي لمشاهدتها من على بعد كيلومترات عديدة ، لقد تم ثني الأشجار وتشابكها معًا في لتشكل اقواس مثل الممر الذي يؤدي إلى المدخل فوق جسر يزخر بمجموعة من الألوان الشفافة.
” السيد ويندسوم ، أراك أخيرًا أحضرت الطفل البشري”ابتسمت الحارسة بينما حدق الحارس الذكر في سيلفي ونظر إلي. “هل من المناسب لطفل أن يحمل الأميرة؟” سأل باستنكار.
لقد احتاج ابعاد عيني عن القلعة مجهودًا كبيرًا ولم يكن فعل الامر نفسه مع الجسر متعدد اللون بمهمة سهلة ، لكنني تمكنت أخيرًا على الأقل من استعادة انتباهي بما يكفي لفحص ما يحيط بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نقلنا ويندسوم إلى قمة جبل مليء بالأشجار التي ذكرتني بأزهار الكرز ، كانت الأشجار المألوفة في حالة إزهار كامل مع بتلات وردية اللون تبدو وكأنها تتراقص وهي تطفو على الأرض ، ربط الجسر النابض بالألوان الذي امتد أمامنا إلى جبل آخر يبدو أن القلعة انبثقت منه ، كان من الواضح أن الجبل ذو ارتفاع شاهق بسبب الغيوم التي قامت بتغطية كل شيء تحت الجسر ، مما جعل المشهد يتحول من قمتين جبليتين إلى شيء يشبه جزيرتين وسط محيط أبيض ضبابي.
لم أكن متأكدًا مما كنت أتوقعه من أرض تسكنها كائنات تُعتبر أساسًا كالألهة لدينا ، لسبب ما ، كانت مخيلتي تصور الأراضي الكبيرة والخيالية دائمًا وكأنها مبنية من الذهب أو والألماس أو بعض المواد الثمينة الأخرى.
“اعتذاري يا سيدي ، كان يجب أن أقوم بتدريب السيدة سيلفي عندما كنت في ديكاثين ، إذا كان ذلك سيرضيك يمكنني أن أبدأ تدريبها الآن أيضًا “.
“مرحبًا بك في أفيوتس ، أو بشكل أكثر تحديدًا قلعة عشيرة إندراث.” سار ويندسوم نحو القلعة وداس على جسر الثمين الذي سيقوم أي ملك بشري بشن حروب من أجله قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الوراء ويطلب مني أن أتبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أدركت أنني كنت أحدق به لفترة طويلة جدًا اتبعت حذو ويندسوم وركعت أيضًا.
أخذت نفساً عميقاً ، واتبعت خلف الأزوراس ، ثم وضعت قدمي اليمنى بعناية على السطح المتوهج للجسر.
“نعم ، الآن من فضلك ، دعنا نسرع” ، تنهد الأزوراس بينما كان يمشي أمامي في ممر مخيف بشكل خاص.
لقد كان الجسر شبه شفاف جعله يبدو مثل زجاج عائم .. عندما وضعت قدمي على الهيكل الخارجي غمرني شعور عميق بالخوف ، لقد كان هذا الشعور بمثابة مفاجأة لي ، لأنني لم أكن شخص يعاني من رهاب المرتفعات أبدًا.
“لقد قطعنا مسافة بعيدة بعض الشيء يا سيلفي كيف حالك؟” أجبت كما بدأت ابتسامة تتشكل على وجهي.
ربما كان شعوري بسبب عدم وجود أي دعامات تمسك بالجسر الذي امتد إلى بضع مئات من الأقدام.
” عشيرة إندراث؟ هل تقصد أننا في منزل عائلة سيلفيا؟” سألته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مزاجي سيئًا بالفعل وكنت لا أزال أشعر ببعض الندم على القرار الأخير الذي اتخذته ، ولكن نظرة واحدة على الأرض التي أتت منها سيلفيا و ويندسوم كانت هي كل ما احتاجه لكي أنسى مشاكلي وصعوباتي المستقبلية بشكل مؤقت.
كنت قد قررت أن أثق في الجسر الملون بدلا من أن أتخيل ما سيحدث إذا انهار فجأة ، كنت اتقدم بجانب ويندسوم بينما شققنا طريقنا نحو القلعة.
“نعم ، إن رغبة اللورد إندراث هي أن احضارك مع السيدة سيلفي إليه عند وصولك “.
“ستبقى معي حتى ينتهي تدريبها”. تحدث بشكل بارد
تركت تنهيدة ثم نظرت إلى سيلفي نائمة بين ذراعي ، لقد بدأت أشعر بالقلق بسبب نومها إلا أن الشيء الوحيد الذي اراحني هو تنفسها المنتظم.
لقد وجدت أنه من الممتع رؤية ويندسوم الذي عادة ما يكون باردًا وبعيدًا عن اي مشاعر يحمل على وجهه بعض القلق.
عندما كان رأسي منخفضًا لم يسعني إلا إلقاء نظرة خاطفة على الغرفة ، لقد وقفت في جوانب الصالة الكبرى شخصيات من جميع الأعمار والأحجام بينما ظلت تحدق في وجهي ، كانت هناك نظرات إزدراء مثل الحارس السابق ، والبعض الآخر حدق بي بفضول.
“هل من نصائح أخيرة قبل لقاء اللورد إندراث العظيم هذا؟”
كان صوته ناعما وهادئا لكنه كان حاد مثل السكين لقد بدا بطريقة ما ان نبرته كانت خانقة ومهيبة.
“لسوء الحظ ، حتى أنا لا أعرف ماذا سيفعل ، هذا الوضع غريب إلى حد ما بعد كل شيء ” أجاب وهو يفرك شعره.
لقد احتاج ابعاد عيني عن القلعة مجهودًا كبيرًا ولم يكن فعل الامر نفسه مع الجسر متعدد اللون بمهمة سهلة ، لكنني تمكنت أخيرًا على الأقل من استعادة انتباهي بما يكفي لفحص ما يحيط بي.
تركت تنهيدة ثم نظرت إلى سيلفي نائمة بين ذراعي ، لقد بدأت أشعر بالقلق بسبب نومها إلا أن الشيء الوحيد الذي اراحني هو تنفسها المنتظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض لفترة وجيزة قبل إعطاء ويندسوم إيماءة قصيرة ، عندما كان الاثنان يواجهان الباب ، ازدادت الهالة المنبعثة منه بشكل كبير ، لدرجة تكفي لتصبح ملموسة تقريبًا مع تدحرج حبات من العرق البارد على وجهي كما أصبح تنفسي ضحلًا وخشنًا.
كانت أبواب القلعة الوحشية مرعبة بنفس القدر المنظر البعيد لها ، لقد كانوا شاهقين ليس فقط بالنسبة لطفل يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا ، ولكن أكبر بما يكفي لكي تتسع للعمالقة و … حسنًا … التنانين.
“أليس هناك حراس؟” سألت وأنا أنظر حول الأبواب المفتوحة.
عندما خرجت من الجسر ودخلت القلعة تلاشى الشعور بالقلق وبدلاً من ذلك كنت أصبحت غارقا في عرق بارد لانني أدركت أن ارتفاع الجسر لم يكن هو الشيء الذي أخافني بل كانوا الحراس الذين راقبوني عندما أتينا.
“لقد اعتبرتك قطعة ضرورية ستساعدنا ضد أغرونا وجيشه ، سأعتبر أنك قد فهمت بالفعل المنفعة المتبادلة في كسب الحرب الوشيكة أليس كذلك؟ بعد قولي هذا سيكون من الجيد أن يكون لديك العديد من المتخصصين لمساعدة ويندسوم في تدريبك أثناء إقامتك هنا ، فكر في الأمر على أنه شرف لأن أكثر الأجيال الشابة موهبة هنا هم الذين سيحصلون فقط على فرصة التدريب التي ستحصل عليها “.
“بالطبع يوجد ، لقد كانوا يراقبوننا بينما كنا نعبر الجسر منذ البداية ، تعال الآن لا ينبغي أن نجعل اللورد إندراث ينتظر “.
بعد أن أدركت أنني كنت أحدق به لفترة طويلة جدًا اتبعت حذو ويندسوم وركعت أيضًا.
عندما خرجت من الجسر ودخلت القلعة تلاشى الشعور بالقلق وبدلاً من ذلك كنت أصبحت غارقا في عرق بارد لانني أدركت أن ارتفاع الجسر لم يكن هو الشيء الذي أخافني بل كانوا الحراس الذين راقبوني عندما أتينا.
“ماذا؟!”
كان صوته ناعما وهادئا لكنه كان حاد مثل السكين لقد بدا بطريقة ما ان نبرته كانت خانقة ومهيبة.
لم يخيب الجزء الداخلي للقلعة الآمال حيث تم صنعه بشكل رائع مثل المنظر الخارجي تماما.
لقد كان السقف مرتفعة بشكل غير مبالغ جدا به ، مع أقواس تبدو وكأنها منحوتة من طرف الجبل بنفسه ، كانت الجدران مزينة بتصاميم معقدة كما لو كانت تروي قصة ما ، ولكن عند النظر إلى حجم القلعة لاحظت أنها هادئة بشكل مخيف.
لم يخيب الجزء الداخلي للقلعة الآمال حيث تم صنعه بشكل رائع مثل المنظر الخارجي تماما.
لم يخيب الجزء الداخلي للقلعة الآمال حيث تم صنعه بشكل رائع مثل المنظر الخارجي تماما.
“من هنا ، إن عشيرة إندراث في انتظارك “. بدا ويندسوم وكأنه على حافة هاوية القلق لانه واصل إصلاح جزء من ملابسه أثناء سيرنا.
تركت تنهيدة ثم نظرت إلى سيلفي نائمة بين ذراعي ، لقد بدأت أشعر بالقلق بسبب نومها إلا أن الشيء الوحيد الذي اراحني هو تنفسها المنتظم.
“انتظر ، العشيرة بأكملها تنتظرنا؟”
“ماذا ، ألا يسمح لي باحتضان حفيدتي؟ ”
“نعم ، الآن من فضلك ، دعنا نسرع” ، تنهد الأزوراس بينما كان يمشي أمامي في ممر مخيف بشكل خاص.
مرة أخرى ، ظهرت قشعريرة في أسفل عمودي الفقري ، لكن هذه المرة تمكنت من رؤية مصدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان في نهاية الممر شخصان يحرسان الباب ، لم أتمكن من رؤية مظهرهم بسبب الظلام الناتج من زلال أضواء الممر.
كان مزاجي سيئًا بالفعل وكنت لا أزال أشعر ببعض الندم على القرار الأخير الذي اتخذته ، ولكن نظرة واحدة على الأرض التي أتت منها سيلفيا و ويندسوم كانت هي كل ما احتاجه لكي أنسى مشاكلي وصعوباتي المستقبلية بشكل مؤقت.
ومع ذلك فقد بدأت غرائزي بالفعل في محاولة يائسة لإقناعي بالهرب قدر الإمكان من هذين الجسدين غير الواضحين.
لقد تذكرت ذلك الوقت الذي كنت فيه أمام حارس الخشب الحكيم ، ومع ذلك كان لدي شعور بان ذلك الوحش ليس بشيء حتى امام هؤلاء الحراس ، ذلك الوحش من الفئة S الذي كدت أموت من أجل قتله لم يكن سوى علف للمدافع أمامهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتربت منهم أنا و ويندسوم في النهاية ، عند الوصول إلى الباب تمكنت من تمييز ملامح الحارسين ، لقد كانت احداهم أنثى ذات ملامح لطيفة على وجهها ، لكنها بدت مسترجلة إلى حد ما ، خاصة مع شعرها الأخضر القصير الذي كان أسفل أذنها مباشرة ، لكن المنحنيات المميزة التي يمكن ملاحظتها أسفل درعها الجلدي الفاتح أظهرت خلاف ذلك. بدا الرجل المجاور لها أكثر شراسة ، بعيون حادة وندبة عميقة وخشنة إمتدت على خده ، كان السلاح الوحيد المرئي الذي لاحظته على أي منهما هو مجرد خنجرً قصير مربوط بكل من خصورهما.
“ستبقى معي حتى ينتهي تدريبها”. تحدث بشكل بارد
” السيد ويندسوم ، أراك أخيرًا أحضرت الطفل البشري”ابتسمت الحارسة بينما حدق الحارس الذكر في سيلفي ونظر إلي. “هل من المناسب لطفل أن يحمل الأميرة؟” سأل باستنكار.
” مهما كان يا سيغنز إنهم متعاقدون بالفعل” هز ويندسوم. “الآن … هل تسمحون لنا بالدخول أم لا؟”
مرة أخرى ، ظهرت قشعريرة في أسفل عمودي الفقري ، لكن هذه المرة تمكنت من رؤية مصدرها.
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض لفترة وجيزة قبل إعطاء ويندسوم إيماءة قصيرة ، عندما كان الاثنان يواجهان الباب ، ازدادت الهالة المنبعثة منه بشكل كبير ، لدرجة تكفي لتصبح ملموسة تقريبًا مع تدحرج حبات من العرق البارد على وجهي كما أصبح تنفسي ضحلًا وخشنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني قد إنتقلت إلى كوكب مختلف ، كوكب لم يكن سكانه هم من قاموا ببناء المباني والقصور ، ولكنه كوكب تشكلت فيه الأرض وتحولت لتكون جديرة بما يكفي ليسكن بها الازوراس.
أمسك الحارسان بمقابض الأبواب وسحبوهم لفتحه ، لم أستطع إلا أن أتخيل مدى ثقله لأن الحارسان كانوا يكافحون لفصل الجزئين عن بعضها.
كانت القلعة الشاهقة أمامنا تبدو وكأنها مصنوعة بشكل ذاتي من الأرض نفسها حيث لم تكن هناك علامات أو مؤشرات على البناء أو التشكيل ، لقد غطت تصاميم ورونيات معقدة مصنوعة بشيء بدا وكأنه معدن ثمين ، كما جدران القلعة التي كانت مرتفعة بما يكفي لمشاهدتها من على بعد كيلومترات عديدة ، لقد تم ثني الأشجار وتشابكها معًا في لتشكل اقواس مثل الممر الذي يؤدي إلى المدخل فوق جسر يزخر بمجموعة من الألوان الشفافة.
“ستبقى معي حتى ينتهي تدريبها”. تحدث بشكل بارد
أخيرًا مع صرير صاخب انفتح الباب الشاهق وكشف عن ما يُفترض أنه القاعة الكبرى … مع شخص يحدق في وجهي وهو جالس على عرش أبيض متوهج لكن ما اثار صدمتي ذلك الشخص لم يبدو أنه يتجاوز العشرين من العمر!.
مشى ويندسوم على الفور من جانبي إلى الغرفة وركع.
ارتجف جبين اللورد إندراث قليلا لكنه أشار ببساطة لكي نذهب بعيدًا ، قبل أن أتمكن من الرد ضغط ويندسوم على ذراعي بقوة وسحبني خارج القاعة الكبرى.
“سيدي.”
وهكذا ، فإن الخروج من عمود الضوء الذهبي والدخول إلى عالم ازوراس ترك عيناي تتوسعان و اوقف انفاسي للحظات.
تحدث الأزوراس وهو يحني رأسه ، لم يكن اللورد إندراث بالشكل الذي كنت أتوقعه أن يكون على الأقل.
كان يبعث بشعور رائع وهادئ تقريبًا ، مع شعر فضي لامع لكنه لم يكن لا طويلًا ولا قصيرًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أيضا يجدر الذكر أن أعين اللورد إندراث كانت أرجوانية ، ولكن حتى المسافة من هنا ، كان بإمكاني رؤية الألوان تتغير بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مهما كان يا سيغنز إنهم متعاقدون بالفعل” هز ويندسوم. “الآن … هل تسمحون لنا بالدخول أم لا؟”
في الحقيقة كان يعتبر رجلاً جذابًا بأي حال من الأحوال لكنه لم يكن مذهلاً أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضع إصبعه برفق بين أعين سيلفي ثم تمتم الورد إندراث بشيء غير مسموع عندما توهجت عيناه فجأة واستيقظت سيلفي تماما بعد ذلك ، كما كانت عيناها تلمعان بنفس اللون الأرجواني مثل أعين جدها.
لم أستطع حقاً ان احزر بنيته الجسدية تحت رداءه الأبيض لكنه لم يبدو قوياً بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ذكّرتني عيناه بسيلفيا مما جعلني ارتاح قليلا ، ولكن بينما كانت أعين سيلفيا لا تزال لطيفة ورطبة ، كانت أعينه قاسية جدا.
أيضا يجدر الذكر أن أعين اللورد إندراث كانت أرجوانية ، ولكن حتى المسافة من هنا ، كان بإمكاني رؤية الألوان تتغير بداخلها.
مرة أخرى ، ظهرت قشعريرة في أسفل عمودي الفقري ، لكن هذه المرة تمكنت من رؤية مصدرها.
بعد أن أدركت أنني كنت أحدق به لفترة طويلة جدًا اتبعت حذو ويندسوم وركعت أيضًا.
“اعتذاري يا سيدي ، كان يجب أن أقوم بتدريب السيدة سيلفي عندما كنت في ديكاثين ، إذا كان ذلك سيرضيك يمكنني أن أبدأ تدريبها الآن أيضًا “.
“كيف تعرف متى ستاتي الحرب؟ كم من الوقت لدينا من الاساس ” كان هناك الكثير من الاشياء التي كنت أعاني من عدم اليقين اتجاهها لذلك سألت لكي أتمكن من التدريب بشكل مرتاح.
عندما كان رأسي منخفضًا لم يسعني إلا إلقاء نظرة خاطفة على الغرفة ، لقد وقفت في جوانب الصالة الكبرى شخصيات من جميع الأعمار والأحجام بينما ظلت تحدق في وجهي ، كانت هناك نظرات إزدراء مثل الحارس السابق ، والبعض الآخر حدق بي بفضول.
مرة أخرى ، ظهرت قشعريرة في أسفل عمودي الفقري ، لكن هذه المرة تمكنت من رؤية مصدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفساً عميقاً ، واتبعت خلف الأزوراس ، ثم وضعت قدمي اليمنى بعناية على السطح المتوهج للجسر.
كل من الشخصيات التي كانت واقفة حولا أطلقت هالات من شأنها أن تجعل حتى أقوى السحرة في ديكاثين يرتجف مع اخراج الرغوة في فمه ، ومع ذلك فإن ذلك الرجل الجالس على العرش الذي يحترق في ما يشبه النيران البيضاء لم يطلق أي شيء ، حتى بعد محاولة قياسه بدقة ، لم أستطع حتى الشعور بوجوده.
اقتربت منهم أنا و ويندسوم في النهاية ، عند الوصول إلى الباب تمكنت من تمييز ملامح الحارسين ، لقد كانت احداهم أنثى ذات ملامح لطيفة على وجهها ، لكنها بدت مسترجلة إلى حد ما ، خاصة مع شعرها الأخضر القصير الذي كان أسفل أذنها مباشرة ، لكن المنحنيات المميزة التي يمكن ملاحظتها أسفل درعها الجلدي الفاتح أظهرت خلاف ذلك. بدا الرجل المجاور لها أكثر شراسة ، بعيون حادة وندبة عميقة وخشنة إمتدت على خده ، كان السلاح الوحيد المرئي الذي لاحظته على أي منهما هو مجرد خنجرً قصير مربوط بكل من خصورهما.
بعد أن أدركت أنني كنت أحدق به لفترة طويلة جدًا اتبعت حذو ويندسوم وركعت أيضًا.
لولا حقيقة أنني استطيع رؤيته لكانت ستكون لدي مشكلة في تصديق أنه موجود بالفعل.
“قِف.”
تركت تنهيدة ثم نظرت إلى سيلفي نائمة بين ذراعي ، لقد بدأت أشعر بالقلق بسبب نومها إلا أن الشيء الوحيد الذي اراحني هو تنفسها المنتظم.
كان صوته ناعما وهادئا لكنه كان حاد مثل السكين لقد بدا بطريقة ما ان نبرته كانت خانقة ومهيبة.
لقد وقفنا على أقدامنا وبدأنا بالسير نحو العرش بينما كانت سيلفي لا تزال بين ذراعي.
“أنا متأكد من أنه قال قطعة ضرورية” سخرت ثم عدنا إلى الجسر الذي عبرناه سابقًا.
لقد استطعت أن أشعر بأعين الجميع وهي تتبعني ، كما لو أنها تحكم على كل حركة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ذكرني هذا بذلك الوقت عندما كنت لا أزال يتيما عندما يتم أرسالي لجلب البقالة للدور الأيتام من سوق قريب.
“هل من نصائح أخيرة قبل لقاء اللورد إندراث العظيم هذا؟”
لقد شعرت بشكل واضح بطريقة نظر الكبار إلي في ذلك الوقت ، نظرات الاشمئزاز الصارخ كما لو كنت نوعًا من والأوبئة التي يحتاجون إلى تجنبها.
لقد نقلنا ويندسوم إلى قمة جبل مليء بالأشجار التي ذكرتني بأزهار الكرز ، كانت الأشجار المألوفة في حالة إزهار كامل مع بتلات وردية اللون تبدو وكأنها تتراقص وهي تطفو على الأرض ، ربط الجسر النابض بالألوان الذي امتد أمامنا إلى جبل آخر يبدو أن القلعة انبثقت منه ، كان من الواضح أن الجبل ذو ارتفاع شاهق بسبب الغيوم التي قامت بتغطية كل شيء تحت الجسر ، مما جعل المشهد يتحول من قمتين جبليتين إلى شيء يشبه جزيرتين وسط محيط أبيض ضبابي.
مرت الثواني ببطء بينما كنا ننتظر أن يتكلم الرجل الجالس على العرش ، لكنه لم يقل شيء بجانب التحديق في وجهي بصمت بينما نظر إلى سيلفي بتعبير لا أستطيع تفسيره.
تحدث الأزوراس وهو يحني رأسه ، لم يكن اللورد إندراث بالشكل الذي كنت أتوقعه أن يكون على الأقل.
“انتظر ، ماذا عن سيلفي؟”
لم تتركي أعين اللورد إندرات لأنه كان يدرسني ، لكن فجأة شعرت أن سيلفي اختفت من بين ذراعي وعاودت الظهور بين ذراعيه ، لقد كان رد فعلي الفوري عبارة عن اندهاش اخرق ومرتبك.
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت وحاولت بشكل غريزي الوصول إلى وحشي حتى وضع ويندسوم يده على كتفي.
لدهشتي دافع ويندسوم عني ، وانحنى مرة أخرى أمام الرجل ذو الشعر الفضي على العرش.
“ماذا ، ألا يسمح لي باحتضان حفيدتي؟ ”
كان يبعث بشعور رائع وهادئ تقريبًا ، مع شعر فضي لامع لكنه لم يكن لا طويلًا ولا قصيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان السقف مرتفعة بشكل غير مبالغ جدا به ، مع أقواس تبدو وكأنها منحوتة من طرف الجبل بنفسه ، كانت الجدران مزينة بتصاميم معقدة كما لو كانت تروي قصة ما ، ولكن عند النظر إلى حجم القلعة لاحظت أنها هادئة بشكل مخيف.
تحدث اللورد إندراث وهو يمسك بسيلفي بيد واحدة.
لقد كان الجسر شبه شفاف جعله يبدو مثل زجاج عائم .. عندما وضعت قدمي على الهيكل الخارجي غمرني شعور عميق بالخوف ، لقد كان هذا الشعور بمثابة مفاجأة لي ، لأنني لم أكن شخص يعاني من رهاب المرتفعات أبدًا.
قام اللورد إندراث برفعها حتى أصبحت على مستوى عينيه ثم بدأ بإدارتها أثناء فحص كل زاوية من وحشي اثناء النوم الخاص به.
“أرى أنك لم تفعل شيئًا لكي تدربها ، مستويات المانا لديها منخفضة بشكل مهين ، ونظرا لكونها في حالة سبات الآن ، يبدو أنك قد أرهقتها “.
لم أكن متأكدًا مما كنت أتوقعه من أرض تسكنها كائنات تُعتبر أساسًا كالألهة لدينا ، لسبب ما ، كانت مخيلتي تصور الأراضي الكبيرة والخيالية دائمًا وكأنها مبنية من الذهب أو والألماس أو بعض المواد الثمينة الأخرى.
تحدث اللورد إندراث وهو يمسك بسيلفي بيد واحدة.
ضاقت أعين اللورد إندراث وهي تنظر إلي ، فقط كبريائي هو من منعني من التراجع إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذكّرتني عيناه بسيلفيا مما جعلني ارتاح قليلا ، ولكن بينما كانت أعين سيلفيا لا تزال لطيفة ورطبة ، كانت أعينه قاسية جدا.
كنت قد قررت أن أثق في الجسر الملون بدلا من أن أتخيل ما سيحدث إذا انهار فجأة ، كنت اتقدم بجانب ويندسوم بينما شققنا طريقنا نحو القلعة.
“اعتذاري يا سيدي ، كان يجب أن أقوم بتدريب السيدة سيلفي عندما كنت في ديكاثين ، إذا كان ذلك سيرضيك يمكنني أن أبدأ تدريبها الآن أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني قد إنتقلت إلى كوكب مختلف ، كوكب لم يكن سكانه هم من قاموا ببناء المباني والقصور ، ولكنه كوكب تشكلت فيه الأرض وتحولت لتكون جديرة بما يكفي ليسكن بها الازوراس.
تحدث الأزوراس وهو يحني رأسه ، لم يكن اللورد إندراث بالشكل الذي كنت أتوقعه أن يكون على الأقل.
لدهشتي دافع ويندسوم عني ، وانحنى مرة أخرى أمام الرجل ذو الشعر الفضي على العرش.
“لا حاجة ، سأعتني شخصيًا … بسيلفي ”
رفض اللورد إندراث وهو يهز رأسه ، مع ذلك ملأت موجة من التعابير المتفاجئة والهمهمة الناعمة القاعة الكبرى بينما كان الأعضاء الآخرون في عشيرة إندراث يتهامسون لبعضهم البعض بحماس.
رفض اللورد إندراث وهو يهز رأسه ، مع ذلك ملأت موجة من التعابير المتفاجئة والهمهمة الناعمة القاعة الكبرى بينما كان الأعضاء الآخرون في عشيرة إندراث يتهامسون لبعضهم البعض بحماس.
” عشيرة إندراث؟ هل تقصد أننا في منزل عائلة سيلفيا؟” سألته
لقد وضع إصبعه برفق بين أعين سيلفي ثم تمتم الورد إندراث بشيء غير مسموع عندما توهجت عيناه فجأة واستيقظت سيلفي تماما بعد ذلك ، كما كانت عيناها تلمعان بنفس اللون الأرجواني مثل أعين جدها.
ملئ الصوت الحنين الذي لم أسمعه منذ أيام رأسي ، كان من الواضح أن سيلفي استيقظت وهي مرتبكة بسبب المشهد غير المألوف وحقيقة أن رجلاً لم تره من قبل كان يمسكها بشكل وثيق.
“لقد قطعنا مسافة بعيدة بعض الشيء يا سيلفي كيف حالك؟” أجبت كما بدأت ابتسامة تتشكل على وجهي.
“كيو؟ بابا؟ أين أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني قد إنتقلت إلى كوكب مختلف ، كوكب لم يكن سكانه هم من قاموا ببناء المباني والقصور ، ولكنه كوكب تشكلت فيه الأرض وتحولت لتكون جديرة بما يكفي ليسكن بها الازوراس.
كانت القلعة الشاهقة أمامنا تبدو وكأنها مصنوعة بشكل ذاتي من الأرض نفسها حيث لم تكن هناك علامات أو مؤشرات على البناء أو التشكيل ، لقد غطت تصاميم ورونيات معقدة مصنوعة بشيء بدا وكأنه معدن ثمين ، كما جدران القلعة التي كانت مرتفعة بما يكفي لمشاهدتها من على بعد كيلومترات عديدة ، لقد تم ثني الأشجار وتشابكها معًا في لتشكل اقواس مثل الممر الذي يؤدي إلى المدخل فوق جسر يزخر بمجموعة من الألوان الشفافة.
ملئ الصوت الحنين الذي لم أسمعه منذ أيام رأسي ، كان من الواضح أن سيلفي استيقظت وهي مرتبكة بسبب المشهد غير المألوف وحقيقة أن رجلاً لم تره من قبل كان يمسكها بشكل وثيق.
“لقد قطعنا مسافة بعيدة بعض الشيء يا سيلفي كيف حالك؟” أجبت كما بدأت ابتسامة تتشكل على وجهي.
ربما كان شعوري بسبب عدم وجود أي دعامات تمسك بالجسر الذي امتد إلى بضع مئات من الأقدام.
” انا نعسة ، هل يمكنني العودة للنوم يا بابا؟”
بعد أن أدركت أنني كنت أحدق به لفترة طويلة جدًا اتبعت حذو ويندسوم وركعت أيضًا.
“هل من نصائح أخيرة قبل لقاء اللورد إندراث العظيم هذا؟”
كان بإمكاني رؤية أعين سيلفي وهي تكافح من أجل البقاء مفتوحتين بينما كانت تنغلق ببطئ قبل أن تغلق تمامًا.
مرت الثواني ببطء بينما كنا ننتظر أن يتكلم الرجل الجالس على العرش ، لكنه لم يقل شيء بجانب التحديق في وجهي بصمت بينما نظر إلى سيلفي بتعبير لا أستطيع تفسيره.
“اللورد إندراث ، … لقد أوضح لي الكبير ويندسوم بالفعل ما هو مطلوب مني لكنه لم يخبرني بعد بشأن سبب جلبي إلى هنا ، إذا كان الأمر يتعلق فقط بأغراض تدريبية ألا يعتبر دانجون نائي في ديكاثين مكانًا مناسبًا؟ ” سألته منتظرا بفارغ الصبر أن يعيد إلى سيلفي.
“اللورد إندراث ، … لقد أوضح لي الكبير ويندسوم بالفعل ما هو مطلوب مني لكنه لم يخبرني بعد بشأن سبب جلبي إلى هنا ، إذا كان الأمر يتعلق فقط بأغراض تدريبية ألا يعتبر دانجون نائي في ديكاثين مكانًا مناسبًا؟ ” سألته منتظرا بفارغ الصبر أن يعيد إلى سيلفي.
“لقد اعتبرتك قطعة ضرورية ستساعدنا ضد أغرونا وجيشه ، سأعتبر أنك قد فهمت بالفعل المنفعة المتبادلة في كسب الحرب الوشيكة أليس كذلك؟ بعد قولي هذا سيكون من الجيد أن يكون لديك العديد من المتخصصين لمساعدة ويندسوم في تدريبك أثناء إقامتك هنا ، فكر في الأمر على أنه شرف لأن أكثر الأجيال الشابة موهبة هنا هم الذين سيحصلون فقط على فرصة التدريب التي ستحصل عليها “.
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض لفترة وجيزة قبل إعطاء ويندسوم إيماءة قصيرة ، عندما كان الاثنان يواجهان الباب ، ازدادت الهالة المنبعثة منه بشكل كبير ، لدرجة تكفي لتصبح ملموسة تقريبًا مع تدحرج حبات من العرق البارد على وجهي كما أصبح تنفسي ضحلًا وخشنًا.
“كيف تعرف متى ستاتي الحرب؟ كم من الوقت لدينا من الاساس ” كان هناك الكثير من الاشياء التي كنت أعاني من عدم اليقين اتجاهها لذلك سألت لكي أتمكن من التدريب بشكل مرتاح.
[ منظور آرثر ليوين ]
“هذا أمر لا يستدعي قلقك ، ركز على تدريبك وسأبلغ ويندسوم عندما يحين وقت عودتك إلى وطنك هذا كل شيء ”
كانت القلعة الشاهقة أمامنا تبدو وكأنها مصنوعة بشكل ذاتي من الأرض نفسها حيث لم تكن هناك علامات أو مؤشرات على البناء أو التشكيل ، لقد غطت تصاميم ورونيات معقدة مصنوعة بشيء بدا وكأنه معدن ثمين ، كما جدران القلعة التي كانت مرتفعة بما يكفي لمشاهدتها من على بعد كيلومترات عديدة ، لقد تم ثني الأشجار وتشابكها معًا في لتشكل اقواس مثل الممر الذي يؤدي إلى المدخل فوق جسر يزخر بمجموعة من الألوان الشفافة.
أجاب اللورد إندراث كما أشار إلى ويندسوم ليأخذني بعيدًا.
“مرحبًا بك في أفيوتس ، أو بشكل أكثر تحديدًا قلعة عشيرة إندراث.” سار ويندسوم نحو القلعة وداس على جسر الثمين الذي سيقوم أي ملك بشري بشن حروب من أجله قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الوراء ويطلب مني أن أتبعه.
“هل من نصائح أخيرة قبل لقاء اللورد إندراث العظيم هذا؟”
“انتظر ، ماذا عن سيلفي؟”
“ستبقى معي حتى ينتهي تدريبها”. تحدث بشكل بارد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني قد إنتقلت إلى كوكب مختلف ، كوكب لم يكن سكانه هم من قاموا ببناء المباني والقصور ، ولكنه كوكب تشكلت فيه الأرض وتحولت لتكون جديرة بما يكفي ليسكن بها الازوراس.
“ماذا؟ كم من الوقت سوف يستغرق هذا؟ أيعني هذا انني لن أتمكن من رؤيتها حتى ذلك الحين؟ ”
ارتجف جبين اللورد إندراث قليلا لكنه أشار ببساطة لكي نذهب بعيدًا ، قبل أن أتمكن من الرد ضغط ويندسوم على ذراعي بقوة وسحبني خارج القاعة الكبرى.
في عالمي القديم ، كانت حتى منازل الشخصيات الأكثر قوة وسلطة مصممة بهدف ان تكون عملية أكثر من أي شيء آخر ، كانت الشخصيات المهمة في الغالب من محاربين لذلك فقد كانت أذواقنا بسيطة إلى حد ما ، لم تكن أشياء مثل الأثاث المصنوع من جلود الوحوش الثمينة ضرورية لنا لذلك لم يبحث عنها إلا التجار والسياسيون الأغنياء الذين كان إحساس قيمتهم الذاتية مرتبط بشكل مباشر مع ثرواتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المرور عبر الحارسين ضربت يدي بغضب بعيدًا عن قبضة ويندسوم.
“ماذا ، ألا يسمح لي باحتضان حفيدتي؟ ”
“ما هو الهدف من هذا الاجتماع؟ ، لقد ذهبت إلى هناك لكي يأخذ سيلفي بعيدًا عني؟ ، ولكي يتم النظر إلي كل أفراد عشيرة إندراث بازدراء؟ كان ذلك مهينًا! ”
عندما كان رأسي منخفضًا لم يسعني إلا إلقاء نظرة خاطفة على الغرفة ، لقد وقفت في جوانب الصالة الكبرى شخصيات من جميع الأعمار والأحجام بينما ظلت تحدق في وجهي ، كانت هناك نظرات إزدراء مثل الحارس السابق ، والبعض الآخر حدق بي بفضول.
أجاب ويندسوم عن طريق تنهيدة “حقيقة اننا لا نمتلك خيار سوى الاعتماد على كائن ادنى هو شيء يجرح كبريائنا من الأساس ، لكن لا تقلق لن تتعرض أنت والسيدة سيلفي لسوء المعاملة ، فكما قال اللورد إندراث أنت مهم بالنسبة لنا “.
“قِف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متأكد من أنه قال قطعة ضرورية” سخرت ثم عدنا إلى الجسر الذي عبرناه سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجعدت شفاه ويندسوم لتشكل إبتسامة صغيرة ثم قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استطعت أن أشعر بأعين الجميع وهي تتبعني ، كما لو أنها تحكم على كل حركة لي.
“تعال ، هناك بعض الأشخاص الذين أريدك أن تقابلهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر ، ماذا عن سيلفي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات