عدو العقل
[ منظور رينولدز ليوين ]
لقد كرهت نفسي لما حدث كما تمنى جزء بداخلي أن أخبر آرثر أن الأمر بخير … أنه لا يزال فردا من العائلة.
“أليس ، أنتِ لستِ شخصًا فظيعًا ، صدقيني لقد فكرت في اشياء أسوء مما فعلتي ، لكن الأمر سيستغرق منا بعض الوقت حتى نعتاد حول هذا … ”
لكن الجزء الأكبر مني وهو الجزء الذي كرهته تمنى لو لم يخبرنا بهذا مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان من الصعب علي تقبل هذا؟ هل كان بسبب كبريائي؟ كبريائي الأناني ربما ، ربما فقط لانني افتخرت انني قد أنجبت وربيت عبقريًا لن يظهر إلا مرة واحدة كل ألف عام؟
كنت أعرف أن أرثر كان مختلفا منذ ولادته ، لقد كان دائمًا أكثر هدوء ونضجا حتى بالنسبة لسنه ، وحتى عندما كان يمثل أنه يتصرف بناء على سنه فقد بدا … منذ طفولته أن أفعاله دائمًا ما أعطت إحساسًا معينا بالبصيرة ، لقد كان هناك دائمًا سبب لما يفعله او شيئًا ما أو هدفًا أو خطة من نوع ما.
ربما بسبب هذا أدركت لما قد اختار إخبارنا بذلك الان ، لكن ألم يكن من الأفضل للجميع حتى لنفسه لو أبقى الأمر سراً؟ ماذا كان السبب؟ ماذا كان هدفه؟
همست زوجتي فجأة كما كان رأسها لا يزال متكئًا على كتفي لذا لم أستطع تحديد نوع التعبير الذي كان لديها.
لماذا كان من الصعب علي تقبل هذا؟ هل كان بسبب كبريائي؟ كبريائي الأناني ربما ، ربما فقط لانني افتخرت انني قد أنجبت وربيت عبقريًا لن يظهر إلا مرة واحدة كل ألف عام؟
قفزت ابنتي لكنها توقفت استدارت “صحيح بابا! ماما مستيقظة “.
أخبرني سيد آرثر أنها كانت هدية لعائلة ليوين “.
كانت الدلائل دائما هناك ، سلوكه الغريب منذ سن مبكرة ، براعته التي لا يمكن تفسيرها كمقاتل ومواهبه كساحر.
تلاشى صوتي عندما بدأت أعين ابنتي جنبا إلى جنب مع اعين الوحش بالتوهج بلون ذهبي باهت.
“إذن … كان آرثر يتصرف بناء على مشاعره أكثر من كونه يتصرف بمنطقية عندما أخبرنا بذلك؟”
مرة أخرى … هل اخترت لا شعوريًا تجاهل كل تلك الدلائل حتى أتمكن من الحفاظ على غروري الصغير؟ لهذا قررت فقط قبول حقيقة أن ابني فقط الذي هو من لحمي ودمي يمكن أن يكون مثيرًا للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت بهدوء إلى خيمتنا التي كانت مفصولة بباب ثم ابتسمت عندما رأيت زوجتي جالسة.
كنت أعرف أن أرثر كان مختلفا منذ ولادته ، لقد كان دائمًا أكثر هدوء ونضجا حتى بالنسبة لسنه ، وحتى عندما كان يمثل أنه يتصرف بناء على سنه فقد بدا … منذ طفولته أن أفعاله دائمًا ما أعطت إحساسًا معينا بالبصيرة ، لقد كان هناك دائمًا سبب لما يفعله او شيئًا ما أو هدفًا أو خطة من نوع ما.
لا يسعني الان إلا أن أضحك على نفسي بسبب مدى صعوبة قول ابن ، مثل هذا المصطلح البسيط للتعبير.
استغرق الأمر مني بعض الوقت لسحب قدماي الخائرتين إلى الكهف ء بالنظر حولي كان الشخص الوحيد الذي استطعت رؤيته هي الجدة رينيا التي كانت تحتضن شيئًا بجوار النار نظرت إلى الخيمة التي كانت زوجتي وابنتي فيها لكن لسبب ما لم أستطع إجبار نفسي للذهاب إلى الداخل ، بدلاً من ذلك جلست بجانب الجدة رينيا.
لقد كان المخلوق الصغير الذي يشبه الدب ذو لون بني داكن باستثناء بقعتين ذات لون اسود فوق عينيه مما جعل الوحش يبدو وكأنه عابس ، بينما كانت هنالك خصلة من الفراء الأبيض على صدره.
“لقد غادر كما تعلم.”
كنت أعرف أن أرثر كان مختلفا منذ ولادته ، لقد كان دائمًا أكثر هدوء ونضجا حتى بالنسبة لسنه ، وحتى عندما كان يمثل أنه يتصرف بناء على سنه فقد بدا … منذ طفولته أن أفعاله دائمًا ما أعطت إحساسًا معينا بالبصيرة ، لقد كان هناك دائمًا سبب لما يفعله او شيئًا ما أو هدفًا أو خطة من نوع ما.
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
ظلت اعين الجنية المسنة ملتصقتين بالبطانية التي كانت تحتضنها بين ذراعيها وهي تتحدث.
قام وحش مانا الشبيه بالدب بتمديد ذراعيه كما لو كان راغبا في أن تلتقطه إيلي كما بدأ يصدر أنينًا ناعمًا.
كنت أعرف أن أرثر كان مختلفا منذ ولادته ، لقد كان دائمًا أكثر هدوء ونضجا حتى بالنسبة لسنه ، وحتى عندما كان يمثل أنه يتصرف بناء على سنه فقد بدا … منذ طفولته أن أفعاله دائمًا ما أعطت إحساسًا معينا بالبصيرة ، لقد كان هناك دائمًا سبب لما يفعله او شيئًا ما أو هدفًا أو خطة من نوع ما.
“كنت أتأمل” تنهدت وشعرت وكأنني طفل يتعرض للتوبيخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
“حتى أنا كنت خائفة من اليوم الذي سيخبرك فيه.”
“أنا آسفة”
” ه-هل كنتي تعرفين أيتها الجدة رينيا؟” أزلت عيناي عن النار واستدرت إلى الجنية الجالسة بجواري.
لقد كانت نفس النظرة التي حملتها بعد أن اعتقدنا أن آرثر قد مات ، لقد كانت تحاول الهروب من الواقع.
” أنا أرى أشياء كثيرة ، ولكن فقط هذا الصبي هو الذي يجعلني أستخدم رأسي القديم لمحاولة تجميع واكتشاف ما يخبئ له القدر” قامت بمطابقة نظرتي بينما كانت عيناها قاتمتان من التعب.
“هيه ، هو بالكاد يعتبر طفلا” سخرت وأنا مائل للأمام بينما كنت احدق في النيران التي ترقص أمامي.
لقد كرهت نفسي لما حدث كما تمنى جزء بداخلي أن أخبر آرثر أن الأمر بخير … أنه لا يزال فردا من العائلة.
”باه! إنه لا يزال طفلاً بالنسبة لي ، تمامًا كما لا تزال طفلاً أيضًا ”
لقد كانت خيمة الجدة رينيا أكبر بكثير من الداخل مقارنة بما كانت تبدو عليه من الخارج.
قالت الجدة رينيا ضاحكة وهي تستمر في التمدد بعناية في مقعدها ، “لطالما وجدت الأمر ممتعاً … الأفكار النمطية لدى الناس حول العمر والذكاء ، كلما كان الشخص أكبر سنًا كلما زادت الحكمة التي يجب أن يمتلكها وكلما كان الشخص أكثر ذكاءً كلما كان من الطبيعي أن يكون أكثر منطقيا ، اذا قمت بدمج هاتين الصفتين ألا يجب أن يكون الكبار الأذكياء باردين وحكماء … ألا توافق؟ ”
“هيه ، هو بالكاد يعتبر طفلا” سخرت وأنا مائل للأمام بينما كنت احدق في النيران التي ترقص أمامي.
لقد كانت خيمة الجدة رينيا أكبر بكثير من الداخل مقارنة بما كانت تبدو عليه من الخارج.
لقد لاحظت تعبيري المرتبك ثم كشفت عن ابتسامة لطيفة ووضعت بلطف البطانية التي كانت تمسكها وانحنت أقرب مني.
“قال بضع سنوات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تراني باردة ومتبلدة؟” أعطتني الجنية المسنة غمزة.
“لا ، بالطبع لا ، لكن … لا أفهم ما علاقة هذا بآرثر” تلعثمت مرة أخرى بشكل متفاجئ.
كانت أليس هي التي انجبت آرثر بعد كل شيء ، لقد عانت من التوتر وعدم الراحة وألم الحمل لمدة تسعة أشهر قبل أن تتحمل آلام الولادة ثم قامت برعايته وإطعامه ، ايضا اعتنت به عندما كان مريضاً وعلمته كيف يسير هذا العالم ، لكن الان كل ما كانت تعرفه عن طفلها تحول إلى كذبة …
“ألم تكن تتمنى إن قام آرثر بترك فمه مغلقا للتو؟ هل تشعر أنك تجهل بشكل اكبر من يكون ذلك الصبي حقًا؟ أراهن أنك كنت تتساءل أيضًا لماذا أخبرك الصبي بهذا المقام الأول ، أليس كذلك؟ ”
” لكم من الوقت سيرحل؟” ، لقد كنت اشك في كوني قد سمعت بشكل خطأ لكن صوت زوجتي بدا باردا إلى حد عندما سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن أتيحت لي الفرصة للرد, قامت الجدة بنقري بهدوء في صدري … حيث كان قلبي تمامًا.
جلست بلا حراك وأنا أشاهد ما يمكن ان احزر أنه عملية تعاقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال القلب العدو الأكبر للعقل ، حسنًا في الواقع بالنسبة للرجال ربما يكون العدو الأكثر رعباً لعقولهم هو … ”
“سأخبرك لاحقا.”
كانت نظرة الجدة رينيا تتوجه إلى ما تحت خصري ، عندما أدركت المكان الذي كانت تشير إليه كانت غريزتي الطبيعية تملي علي أن اغلق ساقاي ، لكن سرعان ما وجدت نفسي أضحك إلى جانب الجنية المسنة.
“أنا آسفة”
عدلت العجوز رينيا نفسها واستمرت “كما كنت أقول ، تتعارض المشاعر والقلب باستمرار مع أشياء مثل الأولويات والكفاءة والمنافع …أو أي شيء منطقي ، وهذا ما يسبب الأذى لنا أو حتى يقوم بقتلنا ، ومع ذلك مما يبدو فنحن لا نستطيع إيقافه ، إنه أمر يجعلنا أضعف كأفراد منفصلة ، لكن ايضا يجعلنا اقوى وأكبر كمجموعة “.
“أليس ، أنتِ لستِ شخصًا فظيعًا ، صدقيني لقد فكرت في اشياء أسوء مما فعلتي ، لكن الأمر سيستغرق منا بعض الوقت حتى نعتاد حول هذا … ”
“أنا آسفة”
“إذن … كان آرثر يتصرف بناء على مشاعره أكثر من كونه يتصرف بمنطقية عندما أخبرنا بذلك؟”
”باه! كيف لي أن أعرف ما يفكر فيه؟ ”
الألم والأذى الذي شعرت به منذ أن عرفت حقيقة آرثر كانوا نابعين من الرغبات والأحلام الأنانية التي وضعتها على الطفل الذي ناديته ذات مرة بابني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت العجوز رينيا رأسها ، ” لكني اعرف بعض الاشياء ايضا رغم ذلك ، لقد تعرفت على الصبي منذ أن كان مجرد طفل صغير في هذا العالم ، لكنه قطع شوطًا طويلاً منذ ذلك الحين لذا الكثير من تلك القشرة الباردة التي إمتلكها أصبحت تتحطم ببطء ، لذا من المحتمل أن رحيله كان خطوة كبيرة توجب عليه أن يتخذها للخروج من تلك القوقعة التي انعمت عليه بالأمان والراحة فيها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت الجدة رينيا وتمددت بشكل مؤلم قبل أن تعطيني كومة البطانيات التي كانت تحتضنها.
“احتفظ بهذا من أجلي حتى أتمكن من إعداد بعض الطعام لزوجتك ، أظن أنها لن تمتلك الكثير من الشهية لكنها لا تزال بحاجة إلى العناية بجسدها “.
“شكرا لك أيتها الجدة ، لكن ما هذا على أي حال؟ ” انحنيت قليلا قبل أن أسأل.
أغلقت أنا وأليس أعيننا عندما شعرت أن وقت طويلا قد مر إبتسمت أخيرًا.
أخبرني سيد آرثر أنها كانت هدية لعائلة ليوين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت هناك ابتسامة غامضة على وجهها مما جعلني أشعر بالفضول حول ما يمكن أن يكون.
“أوووو! لطيف جدا! ما هذا يا بابا؟ هل يمكنني الاحتفاظ به؟”
بعد إزالة كومة البطانيات بعناية ، لم يسعني سوى فتح فمي.
جلست بلا حراك وأنا أشاهد ما يمكن ان احزر أنه عملية تعاقد.
لقد كان وحش مانا! ، وحش مانا رضيع لكي نكون أكثر دقة.
نظرت زوجتي إلى عيناي واستطعت أن أرى مدى يأسها … ومدى ضياعها.
لقد كان المخلوق الصغير الذي يشبه الدب ذو لون بني داكن باستثناء بقعتين ذات لون اسود فوق عينيه مما جعل الوحش يبدو وكأنه عابس ، بينما كانت هنالك خصلة من الفراء الأبيض على صدره.
أغلقت أنا وأليس أعيننا عندما شعرت أن وقت طويلا قد مر إبتسمت أخيرًا.
“أوووو! لطيف جدا! ما هذا يا بابا؟ هل يمكنني الاحتفاظ به؟”
” ل-لقد ناديت أرثر بالمريض ، لم آخذه على محمل الجد عندما أخبرنا بسره … لم أكن أريد أن آخذ الأمر على محمل الجد! ” نظرت إليَّ وامتلأت زاوية عينيها بالدموع.
أذهلني صراخ إيلي المفاجئ وكاد أن يجعلني أسقط وحش المانا.
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
“دعنا نذهب لمساعدة الجدة يا بوو!”
“عزيزتي ، لقد أخفتني! ايضا ليت متأكدًا مما إذا كان-”
“إذا لم تكن قد لاحظت يا راي ، لم ننادي أرثر لمرة واحدة على اساس أنه ابننا منذ أن بدأنا الحديث!”
“ا- أين آرثر؟ هل ذهب؟”
عند هذه اللحظة استيقظ وحش المانا وثبت عينيه على ابنتي -” فكرة جيدة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تفعلي شيئًا لتتأسفي عليه يا عزيزتي ، نحن ، نحتاج فقط إلى الوقت لجعل مشاعرنا تستقر ، لقد عرف آرثر هذا ، لذلك اختار ان يخبرنا قبل أن يغادر “.
تلاشى صوتي عندما بدأت أعين ابنتي جنبا إلى جنب مع اعين الوحش بالتوهج بلون ذهبي باهت.
لقد كان وحش مانا! ، وحش مانا رضيع لكي نكون أكثر دقة.
جلست بلا حراك وأنا أشاهد ما يمكن ان احزر أنه عملية تعاقد.
“قال بضع سنوات”
لم أتمكن حتى من التعاقد مع وحش مانا ، لكن كل من آرثر وإيلي أصبح لديهم واحد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا أرى أشياء كثيرة ، ولكن فقط هذا الصبي هو الذي يجعلني أستخدم رأسي القديم لمحاولة تجميع واكتشاف ما يخبئ له القدر” قامت بمطابقة نظرتي بينما كانت عيناها قاتمتان من التعب.
مرة أخرى … هل اخترت لا شعوريًا تجاهل كل تلك الدلائل حتى أتمكن من الحفاظ على غروري الصغير؟ لهذا قررت فقط قبول حقيقة أن ابني فقط الذي هو من لحمي ودمي يمكن أن يكون مثيرًا للإعجاب.
تنهدت بعمق كما اعترفت بشكل مرير بحقيقة أنه سيكون من الأفضل لابنتي أن يكون لديها وحش متعاقد لحمايتها بينما كانت صورتي وأنا أركب فوق وحش المانا الذي يشبه الدب العظيم في وسط المعركة تتحطم ببطء.
عدلت العجوز رينيا نفسها واستمرت “كما كنت أقول ، تتعارض المشاعر والقلب باستمرار مع أشياء مثل الأولويات والكفاءة والمنافع …أو أي شيء منطقي ، وهذا ما يسبب الأذى لنا أو حتى يقوم بقتلنا ، ومع ذلك مما يبدو فنحن لا نستطيع إيقافه ، إنه أمر يجعلنا أضعف كأفراد منفصلة ، لكن ايضا يجعلنا اقوى وأكبر كمجموعة “.
عدلت العجوز رينيا نفسها واستمرت “كما كنت أقول ، تتعارض المشاعر والقلب باستمرار مع أشياء مثل الأولويات والكفاءة والمنافع …أو أي شيء منطقي ، وهذا ما يسبب الأذى لنا أو حتى يقوم بقتلنا ، ومع ذلك مما يبدو فنحن لا نستطيع إيقافه ، إنه أمر يجعلنا أضعف كأفراد منفصلة ، لكن ايضا يجعلنا اقوى وأكبر كمجموعة “.
هدأ التوهج من كلا عينيهما عندما ظهر وشم ذهبي على عظمة الترقوة اليمنى لابنتي.
“حتى أنا كنت خائفة من اليوم الذي سيخبرك فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام وحش مانا الشبيه بالدب بتمديد ذراعيه كما لو كان راغبا في أن تلتقطه إيلي كما بدأ يصدر أنينًا ناعمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيهي! سأسميك بوو “ضحكت ابنتي وهي تحمل وحش المانا.
لم أتمكن حتى من التعاقد مع وحش مانا ، لكن كل من آرثر وإيلي أصبح لديهم واحد الآن.
“لا ، أنت لست شخص فظيعا ، لماذا تسألين؟”
“ب-بوو؟” كدت ان اتعثر وانا اتخيل وحش المانا الشرس الذي سيكبر ليجد نفسه يحمل اسم لطيفًا جدًا.
“أليس ، أنتِ لستِ شخصًا فظيعًا ، صدقيني لقد فكرت في اشياء أسوء مما فعلتي ، لكن الأمر سيستغرق منا بعض الوقت حتى نعتاد حول هذا … ”
“نعم! لأن البقع السوداء تجعله يبدو وكأنه دائما غاضب! لذا فهو بوو! ” قالت.
“دعنا نذهب لمساعدة الجدة يا بوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت ابنتي لكنها توقفت استدارت “صحيح بابا! ماما مستيقظة “.
لقد كانت نفس النظرة التي حملتها بعد أن اعتقدنا أن آرثر قد مات ، لقد كانت تحاول الهروب من الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
نهضت على الفور من مقعدي وشققت طريقي إلى الخيمة.
“أليس, ما الخطب؟”
لقد كانت خيمة الجدة رينيا أكبر بكثير من الداخل مقارنة بما كانت تبدو عليه من الخارج.
“لا يزال القلب العدو الأكبر للعقل ، حسنًا في الواقع بالنسبة للرجال ربما يكون العدو الأكثر رعباً لعقولهم هو … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان من الصعب علي تقبل هذا؟ هل كان بسبب كبريائي؟ كبريائي الأناني ربما ، ربما فقط لانني افتخرت انني قد أنجبت وربيت عبقريًا لن يظهر إلا مرة واحدة كل ألف عام؟
دخلت بهدوء إلى خيمتنا التي كانت مفصولة بباب ثم ابتسمت عندما رأيت زوجتي جالسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان من الصعب علي تقبل هذا؟ هل كان بسبب كبريائي؟ كبريائي الأناني ربما ، ربما فقط لانني افتخرت انني قد أنجبت وربيت عبقريًا لن يظهر إلا مرة واحدة كل ألف عام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تشعرين؟” سألت بلطف ثم جلست بجانبها.
“فقط لبضع ساعات.” لففت ذراعي حولها وسحبتها أقرب حتى تتمكن من إراحة رأسها على كتفي.
لقد كانت نفس النظرة التي حملتها بعد أن اعتقدنا أن آرثر قد مات ، لقد كانت تحاول الهروب من الواقع.
“منذ متى وأنا نائمة؟” تمتمت وهي تفكر عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط لبضع ساعات.” لففت ذراعي حولها وسحبتها أقرب حتى تتمكن من إراحة رأسها على كتفي.
“ا- أين آرثر؟ هل ذهب؟”
“اجل.” عانقتها بإحكام عندما بدأت بالإرتجاف.
“ماما! هل تشعرين بالتحسن الآن؟ اسمحي لي أن اقدم لك بوو! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنا شخص فظيع يا راي؟” شهقت وسط حديثها.
“هيهي! سأسميك بوو “ضحكت ابنتي وهي تحمل وحش المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، أنت لست شخص فظيعا ، لماذا تسألين؟”
ضغطت شفتاي برفق على شفتيها عندما ظهر صوت إيلي خارج الخيمة.
ضغطت شفتاي برفق على شفتيها عندما ظهر صوت إيلي خارج الخيمة.
” ل-لقد ناديت أرثر بالمريض ، لم آخذه على محمل الجد عندما أخبرنا بسره … لم أكن أريد أن آخذ الأمر على محمل الجد! ” نظرت إليَّ وامتلأت زاوية عينيها بالدموع.
لم أتمكن حتى من التعاقد مع وحش مانا ، لكن كل من آرثر وإيلي أصبح لديهم واحد الآن.
“هذا امر عادي ، هيه ، لن أثق في أي شخص يمكنه قبول ما قاله لنا آرثر ببساطة ” لقد واسيتها وحركت أصابعي بلطف من خلال شعرها.
لقد لاحظت تعبيري المرتبك ثم كشفت عن ابتسامة لطيفة ووضعت بلطف البطانية التي كانت تمسكها وانحنت أقرب مني.
مرة أخرى … هل اخترت لا شعوريًا تجاهل كل تلك الدلائل حتى أتمكن من الحفاظ على غروري الصغير؟ لهذا قررت فقط قبول حقيقة أن ابني فقط الذي هو من لحمي ودمي يمكن أن يكون مثيرًا للإعجاب.
“إذن هل أنا شخص فظيع لأنني اصبح أشك في كون آرثر ابننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
لا يسعني الان إلا أن أضحك على نفسي بسبب مدى صعوبة قول ابن ، مثل هذا المصطلح البسيط للتعبير.
أردت أن أقول لها لا ، لكن كيف يمكنني فعل هذا وانا اساسا وصفت نفسي بالفظيع لأني كنت أفكر في نفس الشيء بالضبط؟.
الألم والأذى الذي شعرت به منذ أن عرفت حقيقة آرثر كانوا نابعين من الرغبات والأحلام الأنانية التي وضعتها على الطفل الذي ناديته ذات مرة بابني.
مرة أخرى … هل اخترت لا شعوريًا تجاهل كل تلك الدلائل حتى أتمكن من الحفاظ على غروري الصغير؟ لهذا قررت فقط قبول حقيقة أن ابني فقط الذي هو من لحمي ودمي يمكن أن يكون مثيرًا للإعجاب.
الألم والأذى الذي شعرت به منذ أن عرفت حقيقة آرثر كانوا نابعين من الرغبات والأحلام الأنانية التي وضعتها على الطفل الذي ناديته ذات مرة بابني.
كنت بحاجة لأن أكون الشخص الذي يمكن أن تعتمد عليه زوجتي …
كانت أليس هي التي انجبت آرثر بعد كل شيء ، لقد عانت من التوتر وعدم الراحة وألم الحمل لمدة تسعة أشهر قبل أن تتحمل آلام الولادة ثم قامت برعايته وإطعامه ، ايضا اعتنت به عندما كان مريضاً وعلمته كيف يسير هذا العالم ، لكن الان كل ما كانت تعرفه عن طفلها تحول إلى كذبة …
” لكم من الوقت سيرحل؟” ، لقد كنت اشك في كوني قد سمعت بشكل خطأ لكن صوت زوجتي بدا باردا إلى حد عندما سألت.
عضضت شفتي المرتجفة محاولًا أن أسكت.
أردت أن أقول لها لا ، لكن كيف يمكنني فعل هذا وانا اساسا وصفت نفسي بالفظيع لأني كنت أفكر في نفس الشيء بالضبط؟.
” ه-هل كنتي تعرفين أيتها الجدة رينيا؟” أزلت عيناي عن النار واستدرت إلى الجنية الجالسة بجواري.
كنت بحاجة لأكون قوي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت بحاجة لأن أكون الشخص الذي يمكن أن تعتمد عليه زوجتي …
“أنا آسفة”
همست زوجتي فجأة كما كان رأسها لا يزال متكئًا على كتفي لذا لم أستطع تحديد نوع التعبير الذي كان لديها.
“أليس, ما الخطب؟”
“كيف تشعرين؟” سألت بلطف ثم جلست بجانبها.
“لم تفعلي شيئًا لتتأسفي عليه يا عزيزتي ، نحن ، نحتاج فقط إلى الوقت لجعل مشاعرنا تستقر ، لقد عرف آرثر هذا ، لذلك اختار ان يخبرنا قبل أن يغادر “.
” لكم من الوقت سيرحل؟” ، لقد كنت اشك في كوني قد سمعت بشكل خطأ لكن صوت زوجتي بدا باردا إلى حد عندما سألت.
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
“قال بضع سنوات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبتها كما توقعت أن تتفاجأ أليس ، لكن بدلاً من ذلك أعطتني إيماءة ضعيفة وهي تتمتم “أنا أرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنا شخص فظيع يا راي؟” شهقت وسط حديثها.
“أليس, ما الخطب؟”
”باه! كيف لي أن أعرف ما يفكر فيه؟ ”
لقد كان وحش مانا! ، وحش مانا رضيع لكي نكون أكثر دقة.
سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
لقد كان المخلوق الصغير الذي يشبه الدب ذو لون بني داكن باستثناء بقعتين ذات لون اسود فوق عينيه مما جعل الوحش يبدو وكأنه عابس ، بينما كانت هنالك خصلة من الفراء الأبيض على صدره.
“أتسائل كيف كان ليكون ابننا لو لم يأتي آرثر؟” تمتمت وهي تنظر إلى الأرض.
“ا-أليس … من فضلك لا تقولي ذلك ، لا تسألي شيئًا من هذا القبيل” قلت بصوت عالٍ في نبرة من التذمر.
“هل كان ليكون شجاعًا وإجتماعيا مثلك؟ أو ربما كان سيكون أكثر حذرا وخجلا مثلي … ” واصلت الحديث كما بدأت الدموع تنهمر على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ع- عزيزتي ، لا فقط لا … ”
“تمامًا كما يحدث معك ، من الصعب علي مناداة آرثر بابننا بشكل واثق ، لكنني امل أن يتغير ذلك في المرة القادمة التي نراه فيها , لكن أليس ذلك لا يغير حقيقة أننا اعتبرناه من عائلتنا لأكثر من ثلاثة عشر عامًا وحتى الآن ، لقد ضحكنا وقاتلنا واحتفلنا كما ذرفنا الدموع معًا ، أليس هذه هي درجة عمق علاقتنا؟ انها ليست بالدم يجري الذي فينا ، وليس ما كنا عليه في الماضي, ولكن ما مررنا به معًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تراني باردة ومتبلدة؟” أعطتني الجنية المسنة غمزة.
بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
” من هو آرثر ؟ ابننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت زوجتي إلى عيناي واستطعت أن أرى مدى يأسها … ومدى ضياعها.
عند هذه اللحظة استيقظ وحش المانا وثبت عينيه على ابنتي -” فكرة جيدة … ”
“إذا لم تكن قد لاحظت يا راي ، لم ننادي أرثر لمرة واحدة على اساس أنه ابننا منذ أن بدأنا الحديث!”
كانت أليس هي التي انجبت آرثر بعد كل شيء ، لقد عانت من التوتر وعدم الراحة وألم الحمل لمدة تسعة أشهر قبل أن تتحمل آلام الولادة ثم قامت برعايته وإطعامه ، ايضا اعتنت به عندما كان مريضاً وعلمته كيف يسير هذا العالم ، لكن الان كل ما كانت تعرفه عن طفلها تحول إلى كذبة …
مرة أخرى … هل اخترت لا شعوريًا تجاهل كل تلك الدلائل حتى أتمكن من الحفاظ على غروري الصغير؟ لهذا قررت فقط قبول حقيقة أن ابني فقط الذي هو من لحمي ودمي يمكن أن يكون مثيرًا للإعجاب.
قمت بفتح فمي بشكل غريزي محاولًا دحضها ، لكن لم يحدث أي شيء ، لا صوت ولا كلمات … فقط الصمت.
كنت بحاجة لأكون قوي …
أخذت نفسا عميقا ومسحت الدموع من وجه زوجتي قبل أن أتحدث.
لقد كان المخلوق الصغير الذي يشبه الدب ذو لون بني داكن باستثناء بقعتين ذات لون اسود فوق عينيه مما جعل الوحش يبدو وكأنه عابس ، بينما كانت هنالك خصلة من الفراء الأبيض على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تمامًا كما يحدث معك ، من الصعب علي مناداة آرثر بابننا بشكل واثق ، لكنني امل أن يتغير ذلك في المرة القادمة التي نراه فيها , لكن أليس ذلك لا يغير حقيقة أننا اعتبرناه من عائلتنا لأكثر من ثلاثة عشر عامًا وحتى الآن ، لقد ضحكنا وقاتلنا واحتفلنا كما ذرفنا الدموع معًا ، أليس هذه هي درجة عمق علاقتنا؟ انها ليست بالدم يجري الذي فينا ، وليس ما كنا عليه في الماضي, ولكن ما مررنا به معًا”
احتضنت زوجتي بإحكام عندما واصلت الحديث.
احتضنت زوجتي بإحكام عندما واصلت الحديث.
“هيه ، هو بالكاد يعتبر طفلا” سخرت وأنا مائل للأمام بينما كنت احدق في النيران التي ترقص أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تتذكرين عندما ضحى آرثر بحياته من أجلك في الجبال في طريقنا إلى زيروس؟ لقد فعل ذلك وهو يدرك سيموت في ذلك اليوم ، أنت تعلمين جيدًا أنه لم يكن ليفعل شيئًا كذلك إذا لم يعتبرك شخصا مهما ، لذلك لا تفكري في اشياء مثل ماذا لو … دعينا نحاول تقبل ما يحدث من حولنا”.
لقد لاحظت تعبيري المرتبك ثم كشفت عن ابتسامة لطيفة ووضعت بلطف البطانية التي كانت تمسكها وانحنت أقرب مني.
شعرت بزوجتي ترتجف بين ذراعي وهي تنهار وتبكي.
لقد كانت خيمة الجدة رينيا أكبر بكثير من الداخل مقارنة بما كانت تبدو عليه من الخارج.
“تمامًا كما يحدث معك ، من الصعب علي مناداة آرثر بابننا بشكل واثق ، لكنني امل أن يتغير ذلك في المرة القادمة التي نراه فيها , لكن أليس ذلك لا يغير حقيقة أننا اعتبرناه من عائلتنا لأكثر من ثلاثة عشر عامًا وحتى الآن ، لقد ضحكنا وقاتلنا واحتفلنا كما ذرفنا الدموع معًا ، أليس هذه هي درجة عمق علاقتنا؟ انها ليست بالدم يجري الذي فينا ، وليس ما كنا عليه في الماضي, ولكن ما مررنا به معًا”
كما تذكرت الآن أين رأيت تلك النظرة الباهتة التي لا حياة فيها التي كانت لدى أليس في عينيها.
“لا ، بالطبع لا ، لكن … لا أفهم ما علاقة هذا بآرثر” تلعثمت مرة أخرى بشكل متفاجئ.
لقد كانت نفس النظرة التي حملتها بعد أن اعتقدنا أن آرثر قد مات ، لقد كانت تحاول الهروب من الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت بهدوء إلى خيمتنا التي كانت مفصولة بباب ثم ابتسمت عندما رأيت زوجتي جالسة.
“ب-بوو؟” كدت ان اتعثر وانا اتخيل وحش المانا الشرس الذي سيكبر ليجد نفسه يحمل اسم لطيفًا جدًا.
جلسنا هناك لفترة بين ذراعي بعضنا البعض حتى جفت دموعنا وتحولت بكاءنا إلى أنين ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي المرتجفة محاولًا أن أسكت.
“أليس ، أنتِ لستِ شخصًا فظيعًا ، صدقيني لقد فكرت في اشياء أسوء مما فعلتي ، لكن الأمر سيستغرق منا بعض الوقت حتى نعتاد حول هذا … ”
“أليس ، أنتِ لستِ شخصًا فظيعًا ، صدقيني لقد فكرت في اشياء أسوء مما فعلتي ، لكن الأمر سيستغرق منا بعض الوقت حتى نعتاد حول هذا … ”
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
“ا- أين آرثر؟ هل ذهب؟”
أغمضت زوجتي عينيها برفق وتقدمت إلى الأمام.
“ت- توقف عن التحديق بي ، يجب أن أبدو مقرفة الآن” تحدثت وسط بكائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت جميلة” خاطبتها بينما أحدق في أعينها الحمراء المنتفخة و أنفها المحمر.
“سأخبرك لاحقا.”
أغمضت زوجتي عينيها برفق وتقدمت إلى الأمام.
ضغطت شفتاي برفق على شفتيها عندما ظهر صوت إيلي خارج الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت- توقف عن التحديق بي ، يجب أن أبدو مقرفة الآن” تحدثت وسط بكائها.
“ماما! هل تشعرين بالتحسن الآن؟ اسمحي لي أن اقدم لك بوو! ”
“هيا الان ، تعالي والعبي مع الجدة ، إن والديك … يأخذان قسط من الراحة، نعم يستريحان! ” ظهر صوت الجدة رينيا سريعا خارج الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
لكن الجزء الأكبر مني وهو الجزء الذي كرهته تمنى لو لم يخبرنا بهذا مطلقًا.
“أوه حسنًا ، تعال يا بوو دعنا نلعب مع الجدة! ”
أغلقت أنا وأليس أعيننا عندما شعرت أن وقت طويلا قد مر إبتسمت أخيرًا.
كانت أليس هي التي انجبت آرثر بعد كل شيء ، لقد عانت من التوتر وعدم الراحة وألم الحمل لمدة تسعة أشهر قبل أن تتحمل آلام الولادة ثم قامت برعايته وإطعامه ، ايضا اعتنت به عندما كان مريضاً وعلمته كيف يسير هذا العالم ، لكن الان كل ما كانت تعرفه عن طفلها تحول إلى كذبة …
“من هو بوو الذي تتحدث عنه إيلي؟” سألت زوجتي وهي ترفع حاجبها.
تلاشى صوتي عندما بدأت أعين ابنتي جنبا إلى جنب مع اعين الوحش بالتوهج بلون ذهبي باهت.
“سأخبرك لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
أظهرت لها ما كان يفترض أن يكون غمزة بعيني المتورمة ثم مسحت دمعة أخرى كانت قد سقطت من وجهها ثم قمنا بمواصلة ما كنا نفعله من حيث توقفنا.
الألم والأذى الذي شعرت به منذ أن عرفت حقيقة آرثر كانوا نابعين من الرغبات والأحلام الأنانية التي وضعتها على الطفل الذي ناديته ذات مرة بابني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		