سرداب الأرامل 4
بعد ما يبدو وكأنه ساعات من السقوط أثناء إصطدام مع الصخور المختلفة التي سقطت معي في الانفجار ، قمت بفتح ذراعاي في محاولًة يائسًا للعثور على أي شيء لأمسك به لمنع نفسي من أن أصبح اجزاء متناثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.
لكن السرعة التي كنت أسقط بها منعتني من تثبيت نفسي بمفردي ، لكن لحسن الحظ كانت يدي اليمنى قادرة على الإمساك بجذر شجرة متعرج ، ولكن لسوء الحظ ايضا كانت هذه أيضًا الذراع التي تم خلعها منذ وقت ليس ببعيد ، لذا أرسلت الصدمة المفاجئة ألمًا حادًا إلى ذراعي مما جعلني أتمنى لو أنني سقطت على الأرض بدلاً من ذلك.
ركعت على ركبتي أمامها وأنا أتفقدها ، بالنظر إليها بعناية ، شعرت أنني رأيتها في مكان ما لم أتمكن من الشعور أين لكنني تعرفت على وجهها ، اين رأ-..
كنت أتدلى بلا حول ولا قوة بواسطة ذراعي اليمنى التي شعرت وكأنها ستتمزق في أي لحظة ، كما أرسلت سيلفي بشكل يائس رسالة عقليًة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المكان حيث يجب أن تكون ذراعها اليمنى وكلا ساقيها عبارة عن ثقوب دموية محكمة الإغلاق بطريقة قاسية عن طريق حرق الجرح.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ لقد سقطت قليلاً ولكني ما زلت بخير ، هل تشعرين بمكاني؟”
لقد انتظرت لمدة دقيقة لكن لم أحصل على أي رد ، لم أستطع حتى الشعور بوحشي ، كما بدأت على الفور بالقلق من أن شيئًا ما قد حدث لها ، لكن مع وفاة الملكة كما كان باقي الوحوش محاصرين داخل الدانجون ، كان من غير المحتمل حدوث هذا ، كان من المعقول أكثر أن نفترض أنني إما كنت بعيدًا جدًا ، أو أن هذه المنطقة تم ختمها عن الخارج ، أو بشكل أكثر دقة عن السطح.
كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟
برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتفكير مرة أخرى في الانفجار الناجم عن الملكة ، لم يسعني إلا أن أجد الأمر بأكمله غريبًا ، لقد كان الانفجار كبيرًا حقا ، لكنني شعرت أنه لم يكن يهدف إلى قتل من كان بالقرب منه ، إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن جسدي إلى جانب البروفيسورة غلوري سنكون في حالة أسوأ بكثير مما كان عليه الآن.
حاولت الرد على الصوت الخائف ولكن صوتي خذلني مرة أخرى.
تأوهت بينما واصلت الشتبه بذراعي المصابة ، كا شعرت بنفسي أفقد القوة على قبضتي ، قمت بسحب د أنفاسي بسرعة لتجهيز نفسي قبل أن أستخدم القوة المتبقية في ذراعي اليمنى لأرفع نفسي بما يكفي لتبديلها بذراعي اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.
كانت إرادة تنين سيلفيا تقوم بعمل عظيم كما شعرت بجسدي وهو يقوم بشفاء نفسه.
قاومت إغراء ترك أمري للإله أو للآلهة أو أي شيء كانوا يعبدون في هذا العالم إن وجد اساسا.
لكن القول اسهل من الفعل ، لقد عملت النظرية بشكل رائع في رأسي ولكن تجربتها دون ممارسة أثبتت أنها أصعب مما كنت أتخيل ، كان هناك القليل من مواطئ اليد التي يمكنني محاولة إيقاف نفسي بها ، ولكن أسلوب تحديد الموقع بالصدى المؤقت لم يكن دقيقًا كما كنت أتمنى أن يكون.
بعد تقييم سريع لحالة جسدي والتي كانت في حالة جيدة إلى حد ما بدون احتساب كتفي الايمن ، قمت بمحاولة مسح محيطي لكن كل ما استطعت رؤيته هو الظلام ، لم يكن الأمر بسيطًا مثل الظلام ، بل كان ظلاما قاتما.
لقد شعرت وكأنني أسأل أسئلة غبية لكنني كنت ضائع للغاية.
كان مثل إغلاق عينيك بشدة بحيث يبدو أن هنالك أضواء مختلفة تتدفق إلى رؤيتك أو الشعور عندما تحاول التحديق بعينيك لكن بدون جدى ، كان هذا ما أشعر به الآن.
المرأة كانت من الجان على ما يبدو مع تمزق معظم أطرافها.
قمت بتنشيط تداول المانا الخاص بي ، كما قمت بتفريق المانا التي كنت أغطي جسدي مع ترك ذراعي اليسرى فقط ، لقد اضطررت إلى استخدام وقت الاستراحة هذا لجمع أكبر قدر ممكن من المانا ، كما قمت بحقن ما كان لدي من المانا في عيني على أمل أن أرى شيئًا ما ، لكن تمت مكافأتي بالظلام فقط.
أنا لست أعمى … أليس كذلك؟ لم يسعني إلا أن أفكر في هذا لأنني بدأت بالقلق مرة اخرى.
شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.
فقط لتهدئة قلقي الذي لا داعي له ، قمت بكسر إحدى القواعد الأساسية في مثل هذه المواقف والتي هي حفظ طاقتي ، لقد أنتجت شعلة صفيرة على طرف إصبعي الأيمن.
كما اختفت عيناها مع ترك مسار دماء جافة تتدفق من حيث محاجرها.
بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.
انفجرت رصاصات الهواء عندما اصطدمت بالجدار على بعد حوالي 10 أمتار مني ، وضغط جسدي بقوة أكبر على الحائط خلفي بسبب ارتداد التعويذة ، ولم أستطع فعل أي شيء غير الضغط أسناني كما شعرت بالزي الرسمي وجلدي يحترق بسبب الاحتكاك.
كانت الرؤية شيئًا مهمًا لكن آخر شيء أردت القيام به في مكان مظلم مثل هذا هو لفت الانتباه إلي ، الآن كنت بحاجة أن اتعرف على الأعداء هنا إن موجودين وموقعي ، ثم البدأ في التحرك.
5 أمتار …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لن يعمل.
بما أنني لم أستطع الرؤية ، فقد استخدمت الرياح لاستشعار نوع المكان الذي كنت فيه الآن ، لم يكن لدي أي فكرة عن مدى ضيق أو اتساع هذه الفتحة التي علقت بداخلها ، لكنني افترضت أنها لم تكن واسعة جدًا لأنني اصطدمت ببعض الأشياء على طول الطريق أثناء سقوطي.
“…”
قمت إرسال قذائف صغيرة وناعمة من الرياح ، على مسافات متساوية من حولي ، لقد اكتشفت أن هذا الخندق الذي اسميته هكذا بسبب عدم وجود كلمات أفضل يبلغ قطره حوالي 10 أمتار.
[ رصاصة الرياح ].
كان سطح الجدار مختلفًا الآن ، كان سلسًا وباردا ، سلسًا جدًا ليكون طبيعيًا.
ومع ذلك كان الجزء الأكثر أخافة هو عدم قدرتي حتى على الشعور بمدى المسافة التي كانت نحو الأسفل وإلى أي مدى كان علي النزول حتى تصبح لدي أرضية لأمشي عليها.
كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.
“انت… كيف؟”
“أنا هنا.”
أيضا مع عدم رد سيلفي من الخارج ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان بإمكانها فتح مخرج لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تركني هذا فقط مع خيار النزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.
تنهد…
كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟
مهما كنت عقلانيًا لم يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق في هذا الموقف ، كان هذا أكثر من الأخطار المباشرة أمامي ، لقد كنت حيث لم أستطع رؤية أي شيء أو حتى الإحساس بأي شكل من أشكال الحياة.
كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟
ما هو عمق هذه الحفرة اللعينة؟
لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.
لكن في الوقت الحالي لم أستطع أن أتخيل أو أتوقع ما قد يحدث في الثواني القادمة ، مما يجعلني أكثر توتراً.
من خلال تعزيز يدي مع المانا لعنصر الأرض ، مكنني هذا من دفن يدي في حائط الحفرة الشبيهة بالهاوية العملاقة وخلقت موضع إمساك لنفسي ، لقد عدلت جسدي بشكل متوازي على الحائط مع إبقاء يدي في الحائط لمنع نفسي من السقوط.
لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.
في حركة ثابتة قمت بفك يدي المعززة من جانب الحائط وسمحت لنفسي بالسقوط قبل أن أحفر يدي في الحائط مرة أخرى للتوقف.
20 مترا …
“أنت واحد من الرماح الستة!” لم يسعني إلا أن اصرخ.
لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.
إمساك و ترك ، إمساك و ترك ، لقد كان علي أن أبقي جسدي مستقيما حتى لا أبدأ بالسقوط بعيدًا عن الحائط ، كما أنني لم أستطع الانتظار وقتًا طويلاً قبل أن أضطر إلى الإمساك بالحائط مرة أخرى لأنه سيكون من الخطير جدًا محاولة التوقف بعد أن أتعدى السرعة اللازمة للسقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هنالك حجارة متساقطة حولي كنل أعتقد أن هنالك أحد أطراف الملكة التي انفجرن ، بالقرب من الطرف لاحظت عيني انعكاسًا قادمًا من تحت كومة من الأنقاض.
أطلقت سهام من الرياح بين الحين والآخر لمحاولة معرفة مقدار المسافة التي يجب أن أذهب إليها ، لكن حتى بعد حوالي 3 ساعات من الإمساك والترك ، طبعا كان هذا وفقا لساعتي البيولوجية لكني لم أشعر بأي أرض في أي مكان قريب مني.
“أنت واحد من الرماح الستة!” لم يسعني إلا أن اصرخ.
أنا أرى ضوء خافت!
ما هو عمق هذه الحفرة اللعينة؟
لم املك الوقت حتى للتنفيس عن إحباطي بصوت عالٍ ، مما جعلني اقوم باللعن داخل رأسي باستخدام كلمات التي قد يجدها حتى أكثر البالغين كلمات مبتذلة و غير مناسبة.
كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.
بعد ما يبدو وكأنه ساعات من السقوط أثناء إصطدام مع الصخور المختلفة التي سقطت معي في الانفجار ، قمت بفتح ذراعاي في محاولًة يائسًا للعثور على أي شيء لأمسك به لمنع نفسي من أن أصبح اجزاء متناثرة على الأرض.
أعني ، ما هي احتمالات التي جعلت أنه في المرة الوحيدة التي أذهب فيها إلى زنزانة من الدرجة D التي من المفترض أنها مليئة بوحوش من الفئة E فقط ، سيكون هناك جيش غريب يرحب بنا في الطابق الأول؟
فقط لتهدئة قلقي الذي لا داعي له ، قمت بكسر إحدى القواعد الأساسية في مثل هذه المواقف والتي هي حفظ طاقتي ، لقد أنتجت شعلة صفيرة على طرف إصبعي الأيمن.
لنكن صادقين ، لم يكن الوضع بهذا السوء ، لقد كنا أغبياء فقط لاستخدام الكثير من سحر النار عندما لم يكن لدينا تهوية كافية ، لكنني كنت أتعامل مع معظمهم دون استخدام للمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هنالك حجارة متساقطة حولي كنل أعتقد أن هنالك أحد أطراف الملكة التي انفجرن ، بالقرب من الطرف لاحظت عيني انعكاسًا قادمًا من تحت كومة من الأنقاض.
لكن كانت تلك الملكة المتحولة هي المشكلة.
مترين قبل أن أصل إلى الأرض!.
لكن السرعة التي كنت أسقط بها منعتني من تثبيت نفسي بمفردي ، لكن لحسن الحظ كانت يدي اليمنى قادرة على الإمساك بجذر شجرة متعرج ، ولكن لسوء الحظ ايضا كانت هذه أيضًا الذراع التي تم خلعها منذ وقت ليس ببعيد ، لذا أرسلت الصدمة المفاجئة ألمًا حادًا إلى ذراعي مما جعلني أتمنى لو أنني سقطت على الأرض بدلاً من ذلك.
كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟
تنهد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا مع عدم رد سيلفي من الخارج ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان بإمكانها فتح مخرج لي.
بينما واصلت إستنتاج المعلومات لنفسي من الأحداث التي وقعت في وقت سابق ، ظللت أمسك بالجدار الحجري وأتركه وأسقط بشكل اعمق..
تنهد…
تركت الحائط وسقطت وأوقفت نفسي قبل دفن يدي المعززة في الحائط مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.
ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.
تركت الحائط وسقطت وأوقفت نفسي قبل دفن يدي المعززة في الحائط مرة أخرى.
لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت يائسًا أن احفر الجدار ولكن حتى مع التعزيز في يدي ، لم أتمكن حتى من إحداث خدش في الحائط.
لقد كشفت الأضرار التي لحقت بأجسادهم عن تعرضهم للتعذيب اين تمزق أطرافهم والبعض الآخر ترك مع في جميع أنحاء أجسادهم مع قطع رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سطح الجدار مختلفًا الآن ، كان سلسًا وباردا ، سلسًا جدًا ليكون طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.
كنت أسقط بسرعة بينما كنت أحاول بإصرار حفر أصابعي في الحائط ، بلا أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.
هذا لن يعمل.
قمت بتنشيط تداول المانا الخاص بي ، كما قمت بتفريق المانا التي كنت أغطي جسدي مع ترك ذراعي اليسرى فقط ، لقد اضطررت إلى استخدام وقت الاستراحة هذا لجمع أكبر قدر ممكن من المانا ، كما قمت بحقن ما كان لدي من المانا في عيني على أمل أن أرى شيئًا ما ، لكن تمت مكافأتي بالظلام فقط.
اللعنة على كل شيء.
حرصت على خلق أقل قدر ممكن من الضوضاء بينما أستمر في السقوط ، أطلقت هجمات من الرياح بشكل إيقاعي كنوع من تحديد الموقع بالصدى المؤقت.
20 مترا …
من خلال إرسال سهام خافتة وقياس المدة التي استغرقتها قبل أن تصطدم بسطح ما ، تمكنت من تحديد موطئ قدم واماكن للإمساك في رأسي لأشق طريقي أليها.
“أنا هنا.”
حرصت على خلق أقل قدر ممكن من الضوضاء بينما أستمر في السقوط ، أطلقت هجمات من الرياح بشكل إيقاعي كنوع من تحديد الموقع بالصدى المؤقت.
لكن القول اسهل من الفعل ، لقد عملت النظرية بشكل رائع في رأسي ولكن تجربتها دون ممارسة أثبتت أنها أصعب مما كنت أتخيل ، كان هناك القليل من مواطئ اليد التي يمكنني محاولة إيقاف نفسي بها ، ولكن أسلوب تحديد الموقع بالصدى المؤقت لم يكن دقيقًا كما كنت أتمنى أن يكون.
أنا لست أعمى … أليس كذلك؟ لم يسعني إلا أن أفكر في هذا لأنني بدأت بالقلق مرة اخرى.
بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.
لقد انتهى بي الأمر بفقدان الكثير من المواقع المحتملة وأصبح الأمر أكثر صعوبة عندما زادت السرعة في سقوطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.
من خلال إرسال سهام خافتة وقياس المدة التي استغرقتها قبل أن تصطدم بسطح ما ، تمكنت من تحديد موطئ قدم واماكن للإمساك في رأسي لأشق طريقي أليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.
40 مترا …
كان هنالك طحالب تشبه العشب الأخضر المنتشر على الأرضية المصبوغة باللون الأحمر بينما كان هنالك نهر يعبر في الكهف مع أجسام عائمة مع انتشار الدم حولها.
اللعنة … هذا ليس جيدًا.
ما هو عمق هذه الحفرة اللعينة؟
كان لدي حوالي 200 متر متبقية قبل أن يتحول جسدي إلى اجزاء متحطمة على الأرض ، لقد هذا تركني مع … ست ثوان؟
في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.
أعني ، ما هي احتمالات التي جعلت أنه في المرة الوحيدة التي أذهب فيها إلى زنزانة من الدرجة D التي من المفترض أنها مليئة بوحوش من الفئة E فقط ، سيكون هناك جيش غريب يرحب بنا في الطابق الأول؟
اللعنة على كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل إغلاق عينيك بشدة بحيث يبدو أن هنالك أضواء مختلفة تتدفق إلى رؤيتك أو الشعور عندما تحاول التحديق بعينيك لكن بدون جدى ، كان هذا ما أشعر به الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ رصاصة الرياح ].
“…”
قمت بمد ذراعي أمامي ، وأطلقت وابلًا من الرصاص بحجم قبضات اليد من الهواء المضغوط إلى الجانب الآخر من هذه الحفرة العملاقة التي كنت فيها.
أنا أرى ضوء خافت!
أطلقت هجمة أخيرة كبيرة من الهواء المضغوط أسفلي مباشرة.
إذا كان بإمكاني خلق قوة كافية لدفع نفسي إلى الوراء ضد الجدار ، فسأكون قادرًا على الإبطاء بما يكفي للبقاء على قيد الحياة ، لم أعد أهتم بالحد من الضوضاء إلى الحد الأدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرؤية شيئًا مهمًا لكن آخر شيء أردت القيام به في مكان مظلم مثل هذا هو لفت الانتباه إلي ، الآن كنت بحاجة أن اتعرف على الأعداء هنا إن موجودين وموقعي ، ثم البدأ في التحرك.
“…”
انفجرت رصاصات الهواء عندما اصطدمت بالجدار على بعد حوالي 10 أمتار مني ، وضغط جسدي بقوة أكبر على الحائط خلفي بسبب ارتداد التعويذة ، ولم أستطع فعل أي شيء غير الضغط أسناني كما شعرت بالزي الرسمي وجلدي يحترق بسبب الاحتكاك.
“بالنسبة لكيف … إذا كنت ستسألني عن كيفية بقائي على قيد الحياة مع هذه الحالة ، فذلك لأنه تركني على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-من هناك؟” لقد صدى صوت أنثى.
كنت أشعر بنفسي أقترب من مرحلة رد الفعل العنيف ، لكنني فقط إستعملت كل المانا التي يمكنني حشدها أثناء استخدام دوران مانا ، لقد واصلت رصاصات الهواء الاصطدام بالجانب الآخر ، ودفعتني للخلف بقوة أكبر واعمق في الجدار الأملس بمنا اقتربت من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
50 مترا …
كان هنالك حجارة متساقطة حولي كنل أعتقد أن هنالك أحد أطراف الملكة التي انفجرن ، بالقرب من الطرف لاحظت عيني انعكاسًا قادمًا من تحت كومة من الأنقاض.
“انت… كيف؟”
40 مترا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
20 مترا …
تنهد…
في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.
أنا أرى ضوء خافت!
كان هنالك حجارة متساقطة حولي كنل أعتقد أن هنالك أحد أطراف الملكة التي انفجرن ، بالقرب من الطرف لاحظت عيني انعكاسًا قادمًا من تحت كومة من الأنقاض.
10 أمتار …
“مرحبا؟” كنت أمشي عبر الممر مستخدمًا الحائط كدعم.
5 أمتار …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.
شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.
“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.
عندما كنت أركز عيناي وأقوم بفحصه ، تذكرت فجأة وقتي مع سيلفيا.
مترين قبل أن أصل إلى الأرض!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا مع عدم رد سيلفي من الخارج ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان بإمكانها فتح مخرج لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت هجمة أخيرة كبيرة من الهواء المضغوط أسفلي مباشرة.
لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.
تحركت إلى الخلف في أسرع وقت ممكن ، محاولًا توزيع الضغط قدر الإمكان ، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.
“هذا … *سعال* … .”
أثناء الدوران ، كافحت للبقاء واعية لأن رؤيتي غير واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهلا …رؤيتي!
عندما رفعت رأسي عن الأرض ، تمت أضائة المكان بواسطة ضوء خافت ، مما سمح لرؤيتي الضبابية بالتعرف على مكاني ، لقد بدا وكأنني في ممر من نوع ما ، مع أضواء صغيرة على الجانبين ، علاوة على ذلك ، ظهر مصدر أكثر إشراقًا للضوء في نهايته.
“م-من هناك؟” لقد صدى صوت أنثى.
سمعت سعالها مرة أخرى.
قما بفتخ فمي ، لكن لم يخرج مني سوى السعال.
لكن كانت تلك الملكة المتحولة هي المشكلة.
بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.
حاولت الرد على الصوت الخائف ولكن صوتي خذلني مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجعد حاجبيها وإنهار الدم الجاف بين جفونها مما أدى إلى تدفق سطر من الدم الطازج من مكان عينيها الفارغة.
“أرجوك … أنا بحاجة للمساعدة”.
بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.
تجمعت الذكريات في رأسي وكونت فكرة لا يمكن تصيدقها ، لقد ضغطت يدي بإحكام حول الحجر الأسود بينما كان جسدي كله يرتجف من الغضب.
مرة أخرى ، لم يخرج أي شيء من فميوبينما استمرت رؤيتي في التلاشي والإختفاء لقد حاولت النهوض لكنني فشلت تمامًا.
حاولت يائسًا أن احفر الجدار ولكن حتى مع التعزيز في يدي ، لم أتمكن حتى من إحداث خدش في الحائط.
“…انتظر.”
بينما واصلت إستنتاج المعلومات لنفسي من الأحداث التي وقعت في وقت سابق ، ظللت أمسك بالجدار الحجري وأتركه وأسقط بشكل اعمق..
لقد خرج صوتي بشكل خشن وضعيفً لكنها سمعتني.
انفجرت رصاصات الهواء عندما اصطدمت بالجدار على بعد حوالي 10 أمتار مني ، وضغط جسدي بقوة أكبر على الحائط خلفي بسبب ارتداد التعويذة ، ولم أستطع فعل أي شيء غير الضغط أسناني كما شعرت بالزي الرسمي وجلدي يحترق بسبب الاحتكاك.
كان هناك حوالي خمسين جثة منتشرة في الكهف مع الأسلحة بجانبهم.
كنت أسمع أنفاسًا قاسية ومضطربة منها قبل أن تجيب بضعف ، “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.
كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.
كانت إرادة تنين سيلفيا تقوم بعمل عظيم كما شعرت بجسدي وهو يقوم بشفاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.
بالتفكير مرة أخرى في الانفجار الناجم عن الملكة ، لم يسعني إلا أن أجد الأمر بأكمله غريبًا ، لقد كان الانفجار كبيرًا حقا ، لكنني شعرت أنه لم يكن يهدف إلى قتل من كان بالقرب منه ، إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن جسدي إلى جانب البروفيسورة غلوري سنكون في حالة أسوأ بكثير مما كان عليه الآن.
كان ظهري يحترق بسبب الانزلاق على الحائط وشعرت وكأن ساقي قد تمزقتا وتم ربطهما ببعضهما البعض ، لكنني تمكنت من الوقوف في غضون نصف.
بالتفكير بشكل متفائل أدركت أنني لست في حالة سيئة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.
بالنظر حولي إلى حيث هبطت ، لم يسعني سوى هز رأسي بسبب الظلام الدامس الذي يلوح فوقي من حيث سقطت.
كان هنالك حجارة متساقطة حولي كنل أعتقد أن هنالك أحد أطراف الملكة التي انفجرن ، بالقرب من الطرف لاحظت عيني انعكاسًا قادمًا من تحت كومة من الأنقاض.
قمت إرسال قذائف صغيرة وناعمة من الرياح ، على مسافات متساوية من حولي ، لقد اكتشفت أن هذا الخندق الذي اسميته هكذا بسبب عدم وجود كلمات أفضل يبلغ قطره حوالي 10 أمتار.
في طريقي إلى هناك ببطء ، تسللت ابتسامة على وجهي عندما أدركت ماذا كان ، سيفي! ، لذا سرعان ما تم استرداد قصيدة الفجر وإعادته بأمان داخل خاتمي البعدي بعد حفره وسحبه من كومة الصخور فوقه.
كان ظهري يحترق بسبب الانزلاق على الحائط وشعرت وكأن ساقي قد تمزقتا وتم ربطهما ببعضهما البعض ، لكنني تمكنت من الوقوف في غضون نصف.
مهلا …رؤيتي!
لقد وضعت الطرف الممزق من الملكة داخل خاتمي أيضًا ، على أمل دراسته إذا قمت بالخروج من هنا مرة أخرى.
بالتفكير بشكل متفائل أدركت أنني لست في حالة سيئة للغاية.
“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”
لقد تمكنت من إبطاء نفسي بدرجة كافية حتى لا أعاني من أي كسور في العظام ، لكن مرت صدمة بعمود الفقري وهزت عقلي مما جعلني أفقد وعيي تقريبًا ولكن بالنظر إلى الظروف ، شعرت أنه كان من الممكن أن أكون أسوأ بكثير ، كما بدأت المانا الآن في التعافي ومع تحريك ساقاي ، شققت طريقي إلى الصوت الذي بدا وكأنه أصبح صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان بإمكاني خلق قوة كافية لدفع نفسي إلى الوراء ضد الجدار ، فسأكون قادرًا على الإبطاء بما يكفي للبقاء على قيد الحياة ، لم أعد أهتم بالحد من الضوضاء إلى الحد الأدنى.
“مرحبا؟” كنت أمشي عبر الممر مستخدمًا الحائط كدعم.
لكن السرعة التي كنت أسقط بها منعتني من تثبيت نفسي بمفردي ، لكن لحسن الحظ كانت يدي اليمنى قادرة على الإمساك بجذر شجرة متعرج ، ولكن لسوء الحظ ايضا كانت هذه أيضًا الذراع التي تم خلعها منذ وقت ليس ببعيد ، لذا أرسلت الصدمة المفاجئة ألمًا حادًا إلى ذراعي مما جعلني أتمنى لو أنني سقطت على الأرض بدلاً من ذلك.
“أنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الوقت الحالي لم أستطع أن أتخيل أو أتوقع ما قد يحدث في الثواني القادمة ، مما يجعلني أكثر توتراً.
لقد بدا الصوت أضعف مما كان عليه قبل نصف ساعة.
أطلقت هجمة أخيرة كبيرة من الهواء المضغوط أسفلي مباشرة.
شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلت إلى نهاية النفق ، الاستغرق الأمر من رؤيتي بضع ثوانٍ للتكيف مع التغيير في الكبير في السطوع بعد أن اعتدت على الظلام المطلق لفترة طويلة.
اللعنة على كل شيء.
“هذا … *سعال* … .”
لكن السرعة التي كنت أسقط بها منعتني من تثبيت نفسي بمفردي ، لكن لحسن الحظ كانت يدي اليمنى قادرة على الإمساك بجذر شجرة متعرج ، ولكن لسوء الحظ ايضا كانت هذه أيضًا الذراع التي تم خلعها منذ وقت ليس ببعيد ، لذا أرسلت الصدمة المفاجئة ألمًا حادًا إلى ذراعي مما جعلني أتمنى لو أنني سقطت على الأرض بدلاً من ذلك.
أطلقت هجمة أخيرة كبيرة من الهواء المضغوط أسفلي مباشرة.
“…”
بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بداخل يدها قطعة أنيقة من الحجارة السوداء من نوع ما.
قبل أن أتمكن من الرد ، كدت أن أسقط لأنني تعثرت من رعب ما شاهدته.
لكن كانت تلك الملكة المتحولة هي المشكلة.
لقد كانت منطقة حرب أنشأتها مئات الأجساد المتناثرة والمكدسة فوق بعضها البعض لقد بدت مثل الجبال الكبيرة التي تم رسمها في كتب الأطفال لكن بالمقارنة مع الشي الذي لم أستطع أن أزيل عيني عنه كان اسوء بكثير.
بالتفكير مرة أخرى في الانفجار الناجم عن الملكة ، لم يسعني إلا أن أجد الأمر بأكمله غريبًا ، لقد كان الانفجار كبيرًا حقا ، لكنني شعرت أنه لم يكن يهدف إلى قتل من كان بالقرب منه ، إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن جسدي إلى جانب البروفيسورة غلوري سنكون في حالة أسوأ بكثير مما كان عليه الآن.
جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.
كان هنالك طحالب تشبه العشب الأخضر المنتشر على الأرضية المصبوغة باللون الأحمر بينما كان هنالك نهر يعبر في الكهف مع أجسام عائمة مع انتشار الدم حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حوالي خمسين جثة منتشرة في الكهف مع الأسلحة بجانبهم.
“في الواقع أنا …” لقد أطلقت تنهيدة خشنة.
لقد كشفت الأضرار التي لحقت بأجسادهم عن تعرضهم للتعذيب اين تمزق أطرافهم والبعض الآخر ترك مع في جميع أنحاء أجسادهم مع قطع رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت سعالها مرة أخرى.
” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر حولي إلى حيث هبطت ، لم يسعني سوى هز رأسي بسبب الظلام الدامس الذي يلوح فوقي من حيث سقطت.
“لا أستطيع أن أرى … أوه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنكن صادقين ، لم يكن الوضع بهذا السوء ، لقد كنا أغبياء فقط لاستخدام الكثير من سحر النار عندما لم يكن لدينا تهوية كافية ، لكنني كنت أتعامل مع معظمهم دون استخدام للمانا.
لقد سقط قلبي ولم أستطع حتى الانتهاء من كلامي
عندما كنت أركز عيناي وأقوم بفحصه ، تذكرت فجأة وقتي مع سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانت المرأة التي كانت مستلقية على جدار الكهف في حالة أسوأ من الجثث حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المرأة كانت من الجان على ما يبدو مع تمزق معظم أطرافها.
شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.
لقد كان المكان حيث يجب أن تكون ذراعها اليمنى وكلا ساقيها عبارة عن ثقوب دموية محكمة الإغلاق بطريقة قاسية عن طريق حرق الجرح.
كما اختفت عيناها مع ترك مسار دماء جافة تتدفق من حيث محاجرها.
“لا أستطيع أن أرى … أوه …”
في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ لقد سقطت قليلاً ولكني ما زلت بخير ، هل تشعرين بمكاني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.
“انت… كيف؟”
“أنت واحد من الرماح الستة!” لم يسعني إلا أن اصرخ.
ركعت على ركبتي أمامها وأنا أتفقدها ، بالنظر إليها بعناية ، شعرت أنني رأيتها في مكان ما لم أتمكن من الشعور أين لكنني تعرفت على وجهها ، اين رأ-..
كنت أتدلى بلا حول ولا قوة بواسطة ذراعي اليمنى التي شعرت وكأنها ستتمزق في أي لحظة ، كما أرسلت سيلفي بشكل يائس رسالة عقليًة.
الرماح الستة … الرماح الستة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.
فقط لتهدئة قلقي الذي لا داعي له ، قمت بكسر إحدى القواعد الأساسية في مثل هذه المواقف والتي هي حفظ طاقتي ، لقد أنتجت شعلة صفيرة على طرف إصبعي الأيمن.
لقد كانت واحدة من أقوى ستة سحرة في جميع أنحاء ديكاثين ، وتم اختيارها لتمثيل القارة.
“أنت واحد من الرماح الستة!” لم يسعني إلا أن اصرخ.
“في الواقع أنا …” لقد أطلقت تنهيدة خشنة.
قمت بمد ذراعي أمامي ، وأطلقت وابلًا من الرصاص بحجم قبضات اليد من الهواء المضغوط إلى الجانب الآخر من هذه الحفرة العملاقة التي كنت فيها.
“مرحبا؟” كنت أمشي عبر الممر مستخدمًا الحائط كدعم.
“بالنسبة لكيف … إذا كنت ستسألني عن كيفية بقائي على قيد الحياة مع هذه الحالة ، فذلك لأنه تركني على قيد الحياة.”
“ماذا…”
لقد تجعد حاجبيها وإنهار الدم الجاف بين جفونها مما أدى إلى تدفق سطر من الدم الطازج من مكان عينيها الفارغة.
“هو؟”
“هو؟”
“في الواقع أنا …” لقد أطلقت تنهيدة خشنة.
لقد شعرت وكأنني أسأل أسئلة غبية لكنني كنت ضائع للغاية.
لقد سقط قلبي ولم أستطع حتى الانتهاء من كلامي
“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”
لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.
في حركة ثابتة قمت بفك يدي المعززة من جانب الحائط وسمحت لنفسي بالسقوط قبل أن أحفر يدي في الحائط مرة أخرى للتوقف.
لقد مدت يدها اليسرى وهو الطرف الوحيد الذي تم تركه ببطء لشيء خلفها وسحبته للخارج.
كان بداخل يدها قطعة أنيقة من الحجارة السوداء من نوع ما.
عندما كنت أركز عيناي وأقوم بفحصه ، تذكرت فجأة وقتي مع سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر.”
تجمعت الذكريات في رأسي وكونت فكرة لا يمكن تصيدقها ، لقد ضغطت يدي بإحكام حول الحجر الأسود بينما كان جسدي كله يرتجف من الغضب.
لقد تذكرت لماذا بدا هذا الحجر الأسود مألوفًا جدًا!.
“هو؟”
لقد كانت جزءًا من قرون الشكل الشيطاني الذي تنكرت به سيلفيا لأول مرة وكذلك الشخص الذي قتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر حولي إلى حيث هبطت ، لم يسعني سوى هز رأسي بسبب الظلام الدامس الذي يلوح فوقي من حيث سقطت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
