العواقب
عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.
هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.
أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.
بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.
ظلت عيني مركزة على الحارس الذي على وشك إكمال ارجحته للأسفل، لكن كنت هادئ تماما، كان هجومه متسرعا ومليئ بالثغرات، سواء كان الغضب الذي حل به، ام بسبب التدريب الذي تلقاه الحراس الملكيين الذي بدا متوسطا في أحسن الأحوال، لم أحتج حتى لتعزيز جسدي بالمانا لتعامل معه، خطوت إلى الأمام بقدمي اليمنى أثناء تأرجح سيفه نحوي، ثم وصلت إلى أعلى مقبض السيف وأمسكت بالمساحة بينها وبين قبضة الفارس عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.
ضغطت على قدمي اليمنى، ثم بإستخدام الزخم من هجومه كان جسدي امام الحارس، السيف المعزز إصطدم بمساحة فارغة و خلق شقا في الارض، مع حركته وجهت لكمة صعودا إلى فكه الذي لم يكلف نفسه حتى عناء تعزيزه بالمانا، ما خلق تأثير أقوى مما توقعت، لقد تمكن الحارس من إطلاق شخير منخفض قبل سقوطه على الارض.
“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.
حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،
“كيو!” إستيقظت سيلفي على الفور و بدأت بلعق وجهي، بدت انها تقول “أنت مستيقظ أنت مستيقظ” وهي تهز ذيلها بشراسة.
——————————————————————–
على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.
ذلك الشقي يجب عليه ان يعلم مكانته!، عندما يطلب الملك شيء فهو لا يعد طلبا ، بل هو أمر!، كيف يجرؤ؟، ليس فقط على الرفض ولكن ايضا توبيخ ملكنا!، هذا الشقي لا يستحق لا يستحق وحشه المتعاقد، أنا شخصية جائت من عائلة سحرة أنقياء عائلة من السحرة النخبة اللذين يأمرون الطبيعة بحسب لإرادتهم!، ورغم ذلك ليس لدي أي وحش عقد، ولكن ذلك الطفل لديه وحش قادر بما فيه الكفاية على تشكيل عقد متساوي في مثل هذا العمر الصغير، ما يعني انه على الاقل من الفئة A، لم استطع منع نفسي من طحن اسناني في إحباط.
أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.
انا من يستحق ذلك الوحش الرائع، سيكبر ليصبح شيء عظيما، ومع ذلك رفضني؟، رفض الملك؟.
ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.
“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.
“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.
نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.
“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.
ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..
هذه ساقي؟…
“…”
نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.
ما هذا بحق الجحيم؟، كيف إستطاع هذة الاحمق عديم النفع إحراج نفسه؟، أعتقد أنه علي التعامل مع الشقي بنفسي، عندما بدأت بلمس عصاي، رأيت الشقي يمشي نحوي.
نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.
كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.
نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.
أيا يكن!، مهما كان العقاب المزعج الذي سأخذه أنه يستحق وضع يدي على وحش المانا.
على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.
بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————————————————–
بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.
تركت تنهيدة ثم جلست ، انا متعب جدا من هذا الهراء.
ومع ذلك، الاسوء كان الازدراء القاسي لامتلاكه شيء كنت ابحث عنه طويلا، “أنت فقط تحاول جعلي اريد قتلك أسرع؟، أليس كذلك ايها الشقي؟”
“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.
وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،
هذه ساقي؟…
فجأة ألم ثاقب ظهر من تحتي قبل أن أسقط على الارض.
سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.
وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،
نظرت للأسفل لأرى ركبة شخص منحنية إلى الداخل مع العظام و الأوتار التي لا تزال تظهر.
عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.
هذه ساقي؟…
“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.
“أغغغههههه!!!”
إرتديت القناع الذي علق بطريقة ما في وجهي بدون الحاجة حتى الى حزام. جربت المعطف كذلك، اتضح انه طويل نوعا ما، ولكن تقلص فجاة ليناسب جسدي تماما.
“آهههههه! ساقي!، ساقي!”
ثم كل شيء تحول لمنحنى غريب، هل فرسان الحرس الملكي بهذا القدر فقط؟، لتسرع و تهاجم ببساطة طفل في الثامنة بسبب إستفزازه؟.
إنه يؤلم، إنها تؤلمني، إنها تؤلم انها تؤلم انها تؤلم، لم أشعر أبدا بألم مثل هذا منذ ولادتي، لما على ساحر نبيل مثلي ان يشعر بالألم؟.
ما هذا بحق الجحيم؟، كيف إستطاع هذة الاحمق عديم النفع إحراج نفسه؟، أعتقد أنه علي التعامل مع الشقي بنفسي، عندما بدأت بلمس عصاي، رأيت الشقي يمشي نحوي.
لما لا يساعدني أحد؟، عندما نظرت حولي، بدا واضحا ان الجميع تجمد بطريقة ما، لم يكونوا مندهشين فحسب بل تجمدوا في أماكنهم.
كنت بداخل غرفتي.
ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.
“هذه المساحة لن تدوم طويلا، لذا سأجعل الأمر سريعا، من الافضل أن توقف سعيك وراء وحشي، لا أرغب في كسب عداء ملك هذه المملكة، لذا سأعطيك فرصة أخيرة.”
“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.
تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.
على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.
لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.
لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .
أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.
“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.
*إبتلاع*
“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.
نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.
“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.
لا… لا، لا أستطيع التنفس!، أنا خائف!، خدرني الألم
قليلا قبل أن أشعر بشيء دافئ بين ساقيي.
نظرت للأسفل لأرى ركبة شخص منحنية إلى الداخل مع العظام و الأوتار التي لا تزال تظهر.
نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.
————————————————————
نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.
نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.
“إعرف مكانتك.”
لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.
———————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع!، هذه المسألة أنتهت.” صرخت عليه بشكل مرعب.
على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.
بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.
ثم كل شيء تحول لمنحنى غريب، هل فرسان الحرس الملكي بهذا القدر فقط؟، لتسرع و تهاجم ببساطة طفل في الثامنة بسبب إستفزازه؟.
“أغه، رأسي!”
لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .
ذلك الشقي يجب عليه ان يعلم مكانته!، عندما يطلب الملك شيء فهو لا يعد طلبا ، بل هو أمر!، كيف يجرؤ؟، ليس فقط على الرفض ولكن ايضا توبيخ ملكنا!، هذا الشقي لا يستحق لا يستحق وحشه المتعاقد، أنا شخصية جائت من عائلة سحرة أنقياء عائلة من السحرة النخبة اللذين يأمرون الطبيعة بحسب لإرادتهم!، ورغم ذلك ليس لدي أي وحش عقد، ولكن ذلك الطفل لديه وحش قادر بما فيه الكفاية على تشكيل عقد متساوي في مثل هذا العمر الصغير، ما يعني انه على الاقل من الفئة A، لم استطع منع نفسي من طحن اسناني في إحباط.
على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.
“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.
من المؤسف أن عائلة هذا الفتى كانت صديقة لفينسنت، قطع العلاقة مع مالك دار المزاد قد يكون …. غير مريح قليلا في المستقبل.
———————–
خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..
“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.
هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.
بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.
“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.
“نعم أبي، أنا بخير، إذن مالذي تتحدثون عنه؟”
زوجتي ظلت تحدق بعيون واسعة في شيء خلفي، ما جعلني أستدير لإلقاء نظرة أفضل.
هذه ساقي؟…
ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.
أجابت أمي وهي تضحك، “كان علينا إبعادهم عن هنا، والا ربما كانوا ليتحولوا الى مجريمين مطلوبين في المملكة.”
تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.
بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.
“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.
أومأت ردا على ذلك، وخرجت من السرير، لا يزال جسدي يشعر بالثقل بسبب المرحلة الأولى من أرادة سيلفيا، لذا تحركت ببطئ إلى الطابق السفلي مع الام بعد الإطمئنان على إيلي النائمة في غرفتها.
أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.
فجأة ألم ثاقب ظهر من تحتي قبل أن أسقط على الارض.
هذا الجاحد المثير للشفقة ….
نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.
“تراجع!، هذه المسألة أنتهت.” صرخت عليه بشكل مرعب.
“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.
إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهههههه! ساقي!، ساقي!”
بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،
لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.
تنهد.. حل هذه المسألة سيكون مزعجا.
————————————————————
أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.
أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.
من الحكمة أن يعرفوا مكانتهم أمام ملكهم.
ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،
بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هذا الجاحد المثير للشفقة ….
“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.
————————————————————
هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.
“أغه، رأسي!”
نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.
فتحت عيناي لمعرفة مكان وجودي، لكن كل شيء أصبح ضبابيا، إنتظرت حتى إستقر بصري، ثم أدرت رأسي بعناية إلى اليمين و اليسار.
“أغه، رأسي!”
كنت بداخل غرفتي.
هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”
“كيو!” إستيقظت سيلفي على الفور و بدأت بلعق وجهي، بدت انها تقول “أنت مستيقظ أنت مستيقظ” وهي تهز ذيلها بشراسة.
“كيو؟” نظرت سيلفي الي بغموض ما جعلني اضحك وازيل القناع.
“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.
وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،
“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.
الشيء الذي استخدمته على سيباستيان كان احد القدرات التي قررت تسميتها [ التشويه ] يمكنني اساسا فصل نفسي عن الزمان و المكان للحظة قصيرة، رغم انني لا استطيع تغير اي شيء حولي ، فقد اعطاني الوقت لتقيم وضعي، في وقت سابق كنت قد تجاوزت حدودي بإستخدام التشويه على شخص اخر ايضا، لم اكن قويا بما يكفي لتحمله.
أظهرت أعينها الحمراء أنها ظلت تبكي لفترة بسببي ، لقد شعرت بالندم مجددا لجعلها تقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت أعينها الحمراء أنها ظلت تبكي لفترة بسببي ، لقد شعرت بالندم مجددا لجعلها تقلق.
“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.
لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .
“غادر الجميع بعد فترة وجيزة من فقدانك للوعي، لم يكن احد في حالة جيدة لذا غادر الملك اولا، والدك في الطابق السفلي مع ممثل الملك، إنهم يتناقشون في ما حدث” تحدثت مع لمحة من القلق في عينيها.
كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.
أومأت ردا على ذلك، وخرجت من السرير، لا يزال جسدي يشعر بالثقل بسبب المرحلة الأولى من أرادة سيلفيا، لذا تحركت ببطئ إلى الطابق السفلي مع الام بعد الإطمئنان على إيلي النائمة في غرفتها.
ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،
في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.
عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.
عند رؤيتي وقف الممثل فجاة. وأعطاني إنحناء طفيف، مع نظرة مرتاحة قليلا على وجهه، كان ظهر أبي يواجهني لذا لحظة رؤية الممثل يقف إلتفت إلى الوراء.
*إبتلاع*
“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤيتي وقف الممثل فجاة. وأعطاني إنحناء طفيف، مع نظرة مرتاحة قليلا على وجهه، كان ظهر أبي يواجهني لذا لحظة رؤية الممثل يقف إلتفت إلى الوراء.
“نعم أبي، أنا بخير، إذن مالذي تتحدثون عنه؟”
ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.
“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.
“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.
“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.
في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.
“كان إبني قد قتل إبني تقريبا!، ثم ماذا؟ الملك قام فقط بإعطائهم صفعة و لوح ليودعهم بهذا العقاب؟” لم يستطع أبي الا أن يغضب بسبب الاحباط..
إبتسم ممثل الملك كما نظر إلينا ، حملت نظرته إتفاقا تاما مع قرار الملك.
“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.
*إبتلاع*
بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.
سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،
إبتسم ممثل الملك كما نظر إلينا ، حملت نظرته إتفاقا تاما مع قرار الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا… لا، لا أستطيع التنفس!، أنا خائف!، خدرني الألم قليلا قبل أن أشعر بشيء دافئ بين ساقيي.
تركت تنهيدة ثم جلست ، انا متعب جدا من هذا الهراء.
أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.
بغض النظر عن الامر ، لقد سألت عن سيباستيان في حال أذا قال أي شيء “ماذا حدث للساحر الذي كسر ركبته؟”
“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.
هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان إبني قد قتل إبني تقريبا!، ثم ماذا؟ الملك قام فقط بإعطائهم صفعة و لوح ليودعهم بهذا العقاب؟” لم يستطع أبي الا أن يغضب بسبب الاحباط..
انا فقط عبست بسبب هذا، يبدو أن المسألة تم تسويتها بشكل أسهل مما توقعت.
نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.
بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.
نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.
“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.
أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.
“أين القرن التوأم على أي حال؟، ظننت أنهم سيكونون هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.
أجابت أمي وهي تضحك، “كان علينا إبعادهم عن هنا، والا ربما كانوا ليتحولوا الى مجريمين مطلوبين في المملكة.”
“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.
ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.
“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.
وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.
ثم كل شيء تحول لمنحنى غريب، هل فرسان الحرس الملكي بهذا القدر فقط؟، لتسرع و تهاجم ببساطة طفل في الثامنة بسبب إستفزازه؟.
سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.
كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.
وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.
فكرت في المجال الذي كان قوة سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.
على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.
نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.
الشيء الذي استخدمته على سيباستيان كان احد القدرات التي قررت تسميتها [ التشويه ] يمكنني اساسا فصل نفسي عن الزمان و المكان للحظة قصيرة، رغم انني لا استطيع تغير اي شيء حولي ، فقد اعطاني الوقت لتقيم وضعي، في وقت سابق كنت قد تجاوزت حدودي بإستخدام التشويه على شخص اخر ايضا، لم اكن قويا بما يكفي لتحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت أعينها الحمراء أنها ظلت تبكي لفترة بسببي ، لقد شعرت بالندم مجددا لجعلها تقلق.
في الوقت الحالي، حدي مع التشويه كان ثانيتين قبل تلقي اي رد فعل، لكن لقد استعملته على شخص اخر بالاضافة الى اطالة المدة الى خمس ثواني، فعلت كل هذا لتخويف الحشرة التي تدعى سيباستيان، إستهلكت كل ما لدي من مانا وفقدت الوعي لنصف يوم فقط لتخويف حشرة…. ربما كان من الافضل قتله.
بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.
لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.
هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.
أيا يكن!، مهما كان العقاب المزعج الذي سأخذه أنه يستحق وضع يدي على وحش المانا.
فتحت الطرد الذي تركه فينسنت بجانب سريري، لأرى قناع ابيض تماما قادر على تغطية وجهي، كان بسيطا في الشكل، مع ثقبين حادين للعين ينحنيان للأعلى، ذكرني بشكل الثعلب، لم يكن هنالك ثقب للأنف او الفم، فقط خط ازرق واحد يمتد من اسفل شق العين في الجانب الايسر للقناع حتى نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا… لا، لا أستطيع التنفس!، أنا خائف!، خدرني الألم قليلا قبل أن أشعر بشيء دافئ بين ساقيي.
إرتديت القناع الذي علق بطريقة ما في وجهي بدون الحاجة حتى الى حزام. جربت المعطف كذلك، اتضح انه طويل نوعا ما، ولكن تقلص فجاة ليناسب جسدي تماما.
سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،
لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج… بدوت مثل قاتل او قناص..
ظلت عيني مركزة على الحارس الذي على وشك إكمال ارجحته للأسفل، لكن كنت هادئ تماما، كان هجومه متسرعا ومليئ بالثغرات، سواء كان الغضب الذي حل به، ام بسبب التدريب الذي تلقاه الحراس الملكيين الذي بدا متوسطا في أحسن الأحوال، لم أحتج حتى لتعزيز جسدي بالمانا لتعامل معه، خطوت إلى الأمام بقدمي اليمنى أثناء تأرجح سيفه نحوي، ثم وصلت إلى أعلى مقبض السيف وأمسكت بالمساحة بينها وبين قبضة الفارس عليها.
“آهه، إختار أه اختبار” فجأتني نبرة صوتي، بدا مختلفا تماما عن صوتي الغير ناضج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الحكمة أن يعرفوا مكانتهم أمام ملكهم.
“كيو؟” نظرت سيلفي الي بغموض ما جعلني اضحك وازيل القناع.
ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،
“ألست متحمسة؟، الا تريدين ان تحصلي على القليل من الاثارة يا سيلفي؟” ربتت على رأسها، بينما ومضت صور كونها مغامرا في ذهني.
هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
