الجانب الأخر
لم أستطع تصديق ذلك..
“أعرف، عزيزتي، أنا أفتقده أيضا” .
“لا بأس’ لديكم أمور يجب عليكم القيام بها، لدينا ما يكفي من المال وكل الضروريات، إنهم يكفون لأسبوعين أخرين ، فقط أتركوا مواقعكم في قاعدة الجليد.” لوحت لهم مودعا بينما أجبرت على وضع إبتسامة
إبني، إبني قد رحل..
“لاا !، لا، لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على دوردن أن يمنعني من القفز إلى المنحدر بنفسي لانقاذ أبني.
اعرف بالفعل انه قد فات الأوان…كنت أعرف أن ما يمكن ان يحدث قد حدث بالفعل..لكن لم استطع الوقوف بلا حراك..بدون أن افعل شيء.
“هل انتم متأكدون أنكم ستكونون بخير؟” أعطانا أدم نظرة قلقة نادرة.
“دعني أذهب!، أبني!، إنه على قيد الحياة، دعني أنقذ أبني!، أرجوك..”
[“قد يستغرق الأمر أشهر أو سنوات لكي أعود، لكن تأكدا فقط أنني سأعود للمنزل، أحبكم يا رفاق، أنا افتقدكم كثيرا…إبق بأمان أبي، وتأكد من إبقاء أمي وشقيقي بأمان، أمي أرجوك تأكدي من أن أبي لن يقع في أي مشاكل.. إبنكم أرث..”]
لم يتحرك دوردن ليأتي أدم ويمسكني كذلك.
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
“أرجوك رأي!، يجب ان تتماسك، ليس من السهل إخبارك بهذا، لكن ليس هنالك طريقة لكي ينجوا من ذلك السقوط.” أدم المرح دائمآ كان لديه تعبير قاتم وهو يتحدث إلي..لم يستطع حتى النظر مباشرة في عيناي.
“هذا ليس حلما، أليس كذلك؟، أرجوك أخبريني أني سأستيقظ وأرى إبني يلعب أمامي مع ياسمين وأدم..”
” أدم محق! تمالك نفسك زوجتك تحتاجك، راي!”
[“مرة أخرى، انا على قيد الحياة وبصحة جيدة، أبي، أمي، تمكنت من النجاة منذ سقطت من المنحدر..”]
إنهم محقون…محقون تماما..لما جسدي لا يستمع الي؟، لماذا لا استطيع الذهاب لأواسي زوجتي؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
“اذن مالذي جلبك إلى هنا راي؟، أخر مرة قمت بمراسلتي، قلت أنك حصلت لنفسك على إمرأة وإستقررت في أشبر” تحدث بينما مرر إلى و إلى أليس كأسا من النبيذ.
“أاهه!” تركت صرخة طويلة قبل أن يصبح كل شيء اسود.
إنفتح غطاء الخيمة وشق دوردن طريقه إلى الداخل.
“أليس ما رايك بالعيش هنا من الأن فصاعدا؟”
عندما إستيقظت، رأيت هيلين تحمل منشفة مببلة وتضعها فوق رأسي.
“لاا !، لا، لا!”
“أليس ما رايك بالعيش هنا من الأن فصاعدا؟”
“إستيقظت أخيرا!” تحدثت وهي تضع إبتسامة متعاطفة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلتها ودفنت رأسي بين يداي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حي!، عزيزي! طفلنا على قيد الحياة! يا إلهي…”
“هذا ليس حلما، أليس كذلك؟، أرجوك أخبريني أني سأستيقظ وأرى إبني يلعب أمامي مع ياسمين وأدم..”
“انت سمعته كذلك راي؟…أليس كذلك!” تحدثت وصوتها غارق في اليأس.. “أرجوك أخبرني أني لم اكن الوحيدة التي سمعت ذلك!”
“..”
.
“أنا أسفة..” بصقت هذه الكلمات بصعوبة قبل أن تبدأ هي كذلك بالبكاء.
“أليس..”
إنفتح غطاء الخيمة وشق دوردن طريقه إلى الداخل.
.
رأيت زوجتي ملفولة في بطانية مع أنجيلا بجانبها، تربت عليها بلطف.
“رينولدز..لا أتسطيع أن اتخيل كم يؤلمك هذا، لكن الأن، زوجتك تحتاجك، إنها تلوم نفسها..راي”، كان من الواضح أنه يمر بوقت عصيب من خلال عيناه الحمراوتين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان من المفترض أن ينفصل اعضاء القرن المزدوج عني وعن زوجتي إبتداء من الان.
“…” لم أستطع الرد بأي كلمات.. لذا إتجهت بعيدا عن دوردن.
“…”
فجأة أحسست بألم حاد عندما تم سحبي، كما رأيت يد دوردن تتجه نحوي، إهتزت رؤيتي وشعرت بألم لاذع وحارق على خدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعرف، عزيزتي، أنا أفتقده أيضا” .
“رينولدز!، كان علينا إيقاف أليس من قتل نفسها!، اتفهم هذا؟، هذا ليس الوقت المناسب للكأبة خاصتك!، اوقف غبائك!، فلتذهب للإعتناء بمن هو حي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالذي يجري؟، إبني حي؟، مملكة إلينوار؟، مرض؟!.
كانت هذه أول مرة ارى غضب دوردن الذي عادة ما يبقى هادئا.
[“قد يستغرق الأمر أشهر أو سنوات لكي أعود، لكن تأكدا فقط أنني سأعود للمنزل، أحبكم يا رفاق، أنا افتقدكم كثيرا…إبق بأمان أبي، وتأكد من إبقاء أمي وشقيقي بأمان، أمي أرجوك تأكدي من أن أبي لن يقع في أي مشاكل.. إبنكم أرث..”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت للأسفل وهي تفكر قليلا قبل ان تعطيني إيماءة صغيرة.
أومأت برأسي بقوة، ذهني كان ينبض من الضربة، لكن شققت طريقي إلى خيمة زوجتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأيت زوجتي ملفولة في بطانية مع أنجيلا بجانبها، تربت عليها بلطف.
.
“…”
نظرت إلى أنجيلا، التي عرفت ما أردت، أومأت برأسها قبل ان تخرج من الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان من المفترض أن ينفصل اعضاء القرن المزدوج عني وعن زوجتي إبتداء من الان.
“انت سمعته كذلك راي؟…أليس كذلك!” تحدثت وصوتها غارق في اليأس.. “أرجوك أخبرني أني لم اكن الوحيدة التي سمعت ذلك!”
“عزيزتي.. أيمكنني أن أرى وجه زوجتي الجميل؟”
“….الطفل” سمعت صوت تمتمتها
تجاهلتها ودفنت رأسي بين يداي.
لقد بدت متشككة ومتردة في البداية ولكن عند وصولنا إلى القصر و رؤيتي أعانق صديقي القديم قل قلقها.
“ماذا قلتي؟ عزيزتي؟” أجبت وأنا أربت على ظهرها
.
“لقد قتلت طفلنا!!” إبتعدت عني وإستدارت لتواجهني.
مرت بقية الرحلة بشكل بطيئ وشاق.. ليس جسديا على الاقل…حتى الحيوانات إستشعرت الهالة الخانقة حولنا وهربت بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فينسنت هيلستيا” رجل طوله حاولي 170، مع بنية صغيرة… إنه رجل ذكي وليس عضلي.. فينسنت لم يكن ساحرا، لكنه كان شخصا ناجحا جدا!، تخصصت عائلة هيلستيا في التجارة لأجيال مما تناسب مع طبيعته…ظلت عائلة هيلستيا تنخفض لعدة أجيال، لكن فينسنت كان قادرا على إحياء و إيصال عائلته إلى إرتفاع ومكانة غير مسبوقين بمفرده بعد بناء مزاد هيليستا في زيروس..في وقت لاحق قام ببناء العديد من المزادات في مدن مجاورة.
“لقد قتلت إبننا رينولدز !، إنه خطأي ! ، لو لم أكن هنالك، لكان قد تفادي ذلك !، كان من الممكن أن يعيش…من الممكن أن يعيش.. ضحى بنفسه لينقذني…إنها غلطتي”.
سحبت زوجتي نحوي وعانقتها بقوة، قبلت جبينها بهدوء، مرارا وتكرارا..
[” مرحبا أمي، مرحبا أبي إنه انا، إبنك أرثر..”]
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
أغلقت عيناي بقوة لمنع نفسي من البكاء مجددا، بينما إستمرت هي بالنحيب فوق صدري.
هززت رأسي إجابة على هذا ” من الأفضل لنا أن نعيش في مكان جديد، منزلنا في آشبر يحمل الكثير من الذكريات عن أرث، لا أظن اننا سنتمكن من تجاوز الأمر إذا بقينا فيه.. سنستأجر بعض التجار لنقل أغراضنا من أشبر إلى هنا”
كان على دوردن أن يمنعني من القفز إلى المنحدر بنفسي لانقاذ أبني.
مرت فترة طويلة حتى تحول بكائها إلى انين جاف
“أرجوك رأي!، يجب ان تتماسك، ليس من السهل إخبارك بهذا، لكن ليس هنالك طريقة لكي ينجوا من ذلك السقوط.” أدم المرح دائمآ كان لديه تعبير قاتم وهو يتحدث إلي..لم يستطع حتى النظر مباشرة في عيناي.
*هيك*
اعرف بالفعل انه قد فات الأوان…كنت أعرف أن ما يمكن ان يحدث قد حدث بالفعل..لكن لم استطع الوقوف بلا حراك..بدون أن افعل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أذهب!، أبني!، إنه على قيد الحياة، دعني أنقذ أبني!، أرجوك..”
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
إبني، إبني قد رحل..
“كيف لي أن اكرهك؟.. أليس أنا أحبك..وسأظل أحبك دائما.”
.
*هيك* *هيك*
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
اخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة بيما اجبر نفسي على البقاء هادئا.
“أفتقده كثيرا راي!” تحدثت قبل أن تنفجر بالكباء مجددا.
ضغطت على أسناني.. أريد البقاء قويا أمام زوجتي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعرف، عزيزتي، أنا أفتقده أيضا”
.
ضغطت على أسناني.. أريد البقاء قويا أمام زوجتي..
.
.
“…” لم أستطع الرد بأي كلمات.. لذا إتجهت بعيدا عن دوردن.
.
مرت بقية الرحلة بشكل بطيئ وشاق.. ليس جسديا على الاقل…حتى الحيوانات إستشعرت الهالة الخانقة حولنا وهربت بعيدا.
تقدمت مجموعتنا في هدوء، إنتهت كل محاولة من محاولات ادم لتخفيف المزاج بصمت ساحق، حتى أنجيلا المبتهجة دوما، حملت وجها رسميا طوال الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نمنا أنا وأليس الليلة الماضية بينما نعانق بعضنا، تمكنت من مواساتها وقد ساعدني ذلك ايضا، فأنا من أرسل أرثر لحماية أليس..ظللت أحاول العثور على من ألقي عليه اللوم ولكن، المتسببون في ذلك قد قتلوا بالفعل، لقد إنتقمنا بالفعل.. الأن كل ما تبقى لي هو هذه الحفرة المظلمة من الفراغ والندم، الشيء الوحيد الذي أبقاني و أليس أقوياء هو طفلنا الذي لم يولد بعد، لذلك لأجل طفلي وزوجتي يجب أن أتحمل..لن ارتكب نفس الخطا الذي ارتكبته مع أرثر..لقد كان مجرد طفل لكنني ارسلته لحماية زوجتي من قطاع طرق وحتى سحرة.. لم أستطع إلا أن ألقي باللوم على نفسي.
وصلنا الى المدينة العائمة زيروس من خلال بوابة النقل الأني بدون أي تعقيدات، كما لو كان الأله يسخر منا بقول ” لقد مررتم بما يكفي بالفعل”…
إلتقينا عندما كان في رحلة الى احد المدن لنباء دار مزاد، عندها واجهنا قطاع طرق و قمت بإنقاذه بسبب المهمة التي كلفتني بها النقابة حيث توجب علي حمايته..ومنذ ذلك الحين إنسجمنا بشكل جيد.
كان من المفترض أن ينفصل اعضاء القرن المزدوج عني وعن زوجتي إبتداء من الان.
“رينولدز!، كان علينا إيقاف أليس من قتل نفسها!، اتفهم هذا؟، هذا ليس الوقت المناسب للكأبة خاصتك!، اوقف غبائك!، فلتذهب للإعتناء بمن هو حي!”
“أليس..”
“هل انتم متأكدون أنكم ستكونون بخير؟” أعطانا أدم نظرة قلقة نادرة.
تحدث دوردن وأضاف ” نحن لا نمانع البقاء معكم يا رفاق لبضعة أيام أخرى.. اعلم انك أتيت أساسا إلى هذه المدينة من أجل ارثر ولكن..” لم ينتهي من جملته حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس’ لديكم أمور يجب عليكم القيام بها، لدينا ما يكفي من المال وكل الضروريات، إنهم يكفون لأسبوعين أخرين ، فقط أتركوا مواقعكم في قاعدة الجليد.” لوحت لهم مودعا بينما أجبرت على وضع إبتسامة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت زوجته فمها بيديها وقالت ” لا اعرف حقا ماذا سأفعل إذا فقدت ليلي!، هل يوجد هنالك شيء أستطيع فعله لكم؟”
مرت بقية الرحلة بشكل بطيئ وشاق.. ليس جسديا على الاقل…حتى الحيوانات إستشعرت الهالة الخانقة حولنا وهربت بعيدا.
” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
“لاا !، لا، لا!”
بقية الفتيات أيضا أعطوا أليس عناقا دافئا.. بعد توديع بعضنا البعض نظرت إلى زوجتي وأعطيتها نظرة جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “..”
“أليس ما رايك بالعيش هنا من الأن فصاعدا؟”
“راي!، صديقي!، البطل الذي أنقذ حياتي!، مالذي اتى بك إلى هذه المدينة الصغيرة؟” صرخ رجل رقيق يرتدي بدلة وهو يربت على ذراعي.
الخادمة التي فتحت الباب غادرت فور رؤية فينسنت يخرج ويعانقني، بعد فترة وجيزة رأينا زوجته وإبنته يخرجن من الباب، ربما بسبب فضولهم حول هذه الضجة.
نظرت إلي بشكل مشوش قبل ان تجيب “ماذا عن بيتنا في آشبر؟، لقد اصلحناه مؤخرا، والكثير من أشيائنا لا تزال هنالك.”
“هذا ليس حلما، أليس كذلك؟، أرجوك أخبريني أني سأستيقظ وأرى إبني يلعب أمامي مع ياسمين وأدم..”
هززت رأسي إجابة على هذا ” من الأفضل لنا أن نعيش في مكان جديد، منزلنا في آشبر يحمل الكثير من الذكريات عن أرث، لا أظن اننا سنتمكن من تجاوز الأمر إذا بقينا فيه.. سنستأجر بعض التجار لنقل أغراضنا من أشبر إلى هنا”
نظرت للأسفل وهي تفكر قليلا قبل ان تعطيني إيماءة صغيرة.
سحبت زوجتي نحوي وعانقتها بقوة، قبلت جبينها بهدوء، مرارا وتكرارا..
” ماذا عن العمل؟، كيف سنتحمل العيش هنا؟، هذه المدينة غالية جدا للعيش فيها” تحدثت وهي تحمل نظرة قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
لمرة واحدة، تمكنت من صنع إبتسامة صادقة، إبتسامة بدت نادرة جدا هذه الأيام، “أعرف صديقا قديما يعيش هنا، طلب مني منذ سنوات أن اكون حارسه عدة مرات، مازلنا على إتصال من وقت لأخر، إنه تاجر مشهور جدا هنا، لديه قصر كبير، أنا متاكد من أنه يستطيع إيجاد مكان لنا للبقاء فيه، إنهم أشخاص طيبون يأ أليس”
“أليس..”
“أنا أسفة..” بصقت هذه الكلمات بصعوبة قبل أن تبدأ هي كذلك بالبكاء.
لقد بدت متشككة ومتردة في البداية ولكن عند وصولنا إلى القصر و رؤيتي أعانق صديقي القديم قل قلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفتقده كثيرا راي!” تحدثت قبل أن تنفجر بالكباء مجددا.
“راي!، صديقي!، البطل الذي أنقذ حياتي!، مالذي اتى بك إلى هذه المدينة الصغيرة؟” صرخ رجل رقيق يرتدي بدلة وهو يربت على ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا الى المدينة العائمة زيروس من خلال بوابة النقل الأني بدون أي تعقيدات، كما لو كان الأله يسخر منا بقول ” لقد مررتم بما يكفي بالفعل”…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجابت بهدوء ” مرت فترة طويلة منذ أن طبخت لك…أيضا كان هذا الطبق المفضل لك..ولأرث.”
“فينسنت هيلستيا” رجل طوله حاولي 170، مع بنية صغيرة… إنه رجل ذكي وليس عضلي.. فينسنت لم يكن ساحرا، لكنه كان شخصا ناجحا جدا!، تخصصت عائلة هيلستيا في التجارة لأجيال مما تناسب مع طبيعته…ظلت عائلة هيلستيا تنخفض لعدة أجيال، لكن فينسنت كان قادرا على إحياء و إيصال عائلته إلى إرتفاع ومكانة غير مسبوقين بمفرده بعد بناء مزاد هيليستا في زيروس..في وقت لاحق قام ببناء العديد من المزادات في مدن مجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رينولدز!، كان علينا إيقاف أليس من قتل نفسها!، اتفهم هذا؟، هذا ليس الوقت المناسب للكأبة خاصتك!، اوقف غبائك!، فلتذهب للإعتناء بمن هو حي!”
إلتقينا عندما كان في رحلة الى احد المدن لنباء دار مزاد، عندها واجهنا قطاع طرق و قمت بإنقاذه بسبب المهمة التي كلفتني بها النقابة حيث توجب علي حمايته..ومنذ ذلك الحين إنسجمنا بشكل جيد.
لمرة واحدة، تمكنت من صنع إبتسامة صادقة، إبتسامة بدت نادرة جدا هذه الأيام، “أعرف صديقا قديما يعيش هنا، طلب مني منذ سنوات أن اكون حارسه عدة مرات، مازلنا على إتصال من وقت لأخر، إنه تاجر مشهور جدا هنا، لديه قصر كبير، أنا متاكد من أنه يستطيع إيجاد مكان لنا للبقاء فيه، إنهم أشخاص طيبون يأ أليس”
الخادمة التي فتحت الباب غادرت فور رؤية فينسنت يخرج ويعانقني، بعد فترة وجيزة رأينا زوجته وإبنته يخرجن من الباب، ربما بسبب فضولهم حول هذه الضجة.
“إستيقظت أخيرا!” تحدثت وهي تضع إبتسامة متعاطفة على وجهها.
“تابيثا!، قابلي صديقي العزيز رينولدز وزوجته أليس!، أليس، رينولدز هذه زوجتي تابيثا، وهذه السيدة الجميلة الصغيرة هنا هي إبنتي ليليا”.تحدث فينسنت بحماس.
من حسن الحظ، إنسجمت تابيثا و أليس، كنت قلقا من أن تكون وحيدة بعد بدأ العمل، لكن تابيثا كان لديها الكثير من وقت الفراغ لذا، إعتنيتا بليليا معا، عندما بدأت العمل اصبحت مشغولا بتدريب الحراس الجدد، هاؤلاء السحرة لم يكونوا الاكثر موهبة لكن كانوا على إستعداد للعمل بجد بعد تلقينهم ألأساسيات، شعرت أن بمقدوري جعلهم مجموعة من النخبة في غضون أشهر فقط، بالطبع السحرة و المعززين الأكثر موهبة يلتحقون بأكادمية زيروس لانهم لا يريدون أن يصبحوا مغامرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إبنته تبدو في نفس سن أرث، بعيون عسلية جميلة، تشبه القطة، وشعر بني طويل مع ظفيرة، تألم قلبي عندما فكرت انها ستكبر لتصبح سيدة يافعة وجميلة…انها لا تزال تمتلك مستقبلا.
عند عودتي للمنزل رحبت بي رائحة حساء لحم البقر اللذيذة، كان فينسنت و تابيثا قد خرجا في موعد لذا وعدت بأن تعتني بليليا، وبهذا بقينا فقط نحن الاثنين لنتناول العشاء في وقت متأخر من الليل.
قمت بالتخلص من افكاري المظلمة وتحدثت” تابيثا من الرائع مقابلتك أخيرا!، فينس أخبرني الكثير من الاشياء العظيمة حولك خلال رحلتنا الى ميدنة إيكسر، يالها من إبنة لطيفة وجميلة يا رفاق.”
من حسن الحظ، إنسجمت تابيثا و أليس، كنت قلقا من أن تكون وحيدة بعد بدأ العمل، لكن تابيثا كان لديها الكثير من وقت الفراغ لذا، إعتنيتا بليليا معا، عندما بدأت العمل اصبحت مشغولا بتدريب الحراس الجدد، هاؤلاء السحرة لم يكونوا الاكثر موهبة لكن كانوا على إستعداد للعمل بجد بعد تلقينهم ألأساسيات، شعرت أن بمقدوري جعلهم مجموعة من النخبة في غضون أشهر فقط، بالطبع السحرة و المعززين الأكثر موهبة يلتحقون بأكادمية زيروس لانهم لا يريدون أن يصبحوا مغامرين.
قدمت زوجتي نفسها وتبادلت بعض المجاملات مع تابيثا، ثم حثنا فينس على دخول غرفة المعيشة لراحة.
بقية الفتيات أيضا أعطوا أليس عناقا دافئا.. بعد توديع بعضنا البعض نظرت إلى زوجتي وأعطيتها نظرة جدية.
“أعرف، عزيزتي، أنا أفتقده أيضا” .
“اذن مالذي جلبك إلى هنا راي؟، أخر مرة قمت بمراسلتي، قلت أنك حصلت لنفسك على إمرأة وإستقررت في أشبر” تحدث بينما مرر إلى و إلى أليس كأسا من النبيذ.
[“قد يستغرق الأمر أشهر أو سنوات لكي أعود، لكن تأكدا فقط أنني سأعود للمنزل، أحبكم يا رفاق، أنا افتقدكم كثيرا…إبق بأمان أبي، وتأكد من إبقاء أمي وشقيقي بأمان، أمي أرجوك تأكدي من أن أبي لن يقع في أي مشاكل.. إبنكم أرث..”]
اخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة بيما اجبر نفسي على البقاء هادئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*هيك* *هيك*
“لم يكن لدي أي فكرة!، أنا أسف جدا بشأن هذا!” تحدث فنستت بعد فترة صمت قصيرة.
كانت إبنته تبدو في نفس سن أرث، بعيون عسلية جميلة، تشبه القطة، وشعر بني طويل مع ظفيرة، تألم قلبي عندما فكرت انها ستكبر لتصبح سيدة يافعة وجميلة…انها لا تزال تمتلك مستقبلا.
“عزيزتي.. أيمكنني أن أرى وجه زوجتي الجميل؟”
غطت زوجته فمها بيديها وقالت ” لا اعرف حقا ماذا سأفعل إذا فقدت ليلي!، هل يوجد هنالك شيء أستطيع فعله لكم؟”
خدشت خدي بشكل غريب قبل أن أسال “طلبت مني عدة مرات أن أدرب حراس دار المزاد الخاص بك وبعض السحرة، ألا يزال العرض قائما؟، لو كان كذلك ستسدي لي معروفا كبيرا!، نحن فقط بحاجة لإستئجار منزل صغير وعيش حياة بسيطة، الأمر فقط أنني لا ارغب أن تعود زوجتي الى منزلنا القديم في أشبر حيث ولد أرثر”
“اذن مالذي جلبك إلى هنا راي؟، أخر مرة قمت بمراسلتي، قلت أنك حصلت لنفسك على إمرأة وإستقررت في أشبر” تحدث بينما مرر إلى و إلى أليس كأسا من النبيذ.
خدشت خدي بشكل غريب قبل أن أسال “طلبت مني عدة مرات أن أدرب حراس دار المزاد الخاص بك وبعض السحرة، ألا يزال العرض قائما؟، لو كان كذلك ستسدي لي معروفا كبيرا!، نحن فقط بحاجة لإستئجار منزل صغير وعيش حياة بسيطة، الأمر فقط أنني لا ارغب أن تعود زوجتي الى منزلنا القديم في أشبر حيث ولد أرثر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت زوجته فمها بيديها وقالت ” لا اعرف حقا ماذا سأفعل إذا فقدت ليلي!، هل يوجد هنالك شيء أستطيع فعله لكم؟”
ظهرت إبتسامة كبيرة على وجه فنسنت قبل أن يقول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
“هراء!، لن اسمح ان ينام صديق لي في كوخ صغير!، في الواقع، لقد كنت ابحث بالفعل عن مدرب، قمنا بتجديد دار مزاد هيلستيا، لكي تستوعب ثلاث اضعاف العدد الاصلي، لقد حصلنا على مجموعة جديدة من المجندين و المعززين اللذين يحتاجون الى بعض الصقل!، أنت ستكون مثاليا لتدريبهم!، هل يمكنك ان تسدي لي معروفا وتعمل لدي؟”
لم أستطع منع نفسي من الضحك ردا على ذلك، لقد قام بتحويل طلبي اليائس، وجعلني من يقدم معروفا… أومأت رأسي قبل أن اصافح يده وبدأنا بمناقشة الأمر
على الرغم من رغبتي في بدأ العمل فورا، لم يسمح فينسنت بذلك قائلا أنه يجب علي الحصول على الراحة اولا من أجل أن أكون في أفضل حالة للعمل، كذلك اصر فينسنت على العيش معهم في القصر، أخبرنا كيف كانت كابيثا و ليليا تشتكيان دوما من حجم هذا المكان وفراغه…ترددنا في البداية أنا و أليس، لكن في النهاية قمنا بأخذ الجناح الايسر من القصر، و منحنا فينسنت غرفتين وقال أنها في حال اردنا المزيد من الاطفال مستقبلا، لذا كان على تابيثا أن تسحب زوجها من اذنه بعيدا بينما تبتسم وتلوح لنا.
ظهرت إبتسامة كبيرة على وجه فنسنت قبل أن يقول
“اذن مالذي جلبك إلى هنا راي؟، أخر مرة قمت بمراسلتي، قلت أنك حصلت لنفسك على إمرأة وإستقررت في أشبر” تحدث بينما مرر إلى و إلى أليس كأسا من النبيذ.
من حسن الحظ، إنسجمت تابيثا و أليس، كنت قلقا من أن تكون وحيدة بعد بدأ العمل، لكن تابيثا كان لديها الكثير من وقت الفراغ لذا، إعتنيتا بليليا معا، عندما بدأت العمل اصبحت مشغولا بتدريب الحراس الجدد، هاؤلاء السحرة لم يكونوا الاكثر موهبة لكن كانوا على إستعداد للعمل بجد بعد تلقينهم ألأساسيات، شعرت أن بمقدوري جعلهم مجموعة من النخبة في غضون أشهر فقط، بالطبع السحرة و المعززين الأكثر موهبة يلتحقون بأكادمية زيروس لانهم لا يريدون أن يصبحوا مغامرين.
*هيك*
مرت بضعة اشهر منذ وصولي أنا و أليس إلى زيروس، خلال هذا الوقت كنا قادرين على التكيف ببطئ و الاعتياد على حياة المدينة، بدا بطن أليس يزداد حجما يوما بعد يوم، وكانت تعاني كذلك من كوابيس متكررة حول فقدان أرثر.
“أليس..”
عند عودتي للمنزل رحبت بي رائحة حساء لحم البقر اللذيذة، كان فينسنت و تابيثا قد خرجا في موعد لذا وعدت بأن تعتني بليليا، وبهذا بقينا فقط نحن الاثنين لنتناول العشاء في وقت متأخر من الليل.
الخادمة التي فتحت الباب غادرت فور رؤية فينسنت يخرج ويعانقني، بعد فترة وجيزة رأينا زوجته وإبنته يخرجن من الباب، ربما بسبب فضولهم حول هذه الضجة.
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
اجابت بهدوء ” مرت فترة طويلة منذ أن طبخت لك…أيضا كان هذا الطبق المفضل لك..ولأرث.”
” ماذا عن العمل؟، كيف سنتحمل العيش هنا؟، هذه المدينة غالية جدا للعيش فيها” تحدثت وهي تحمل نظرة قلقة.
“كيف لي أن اكرهك؟.. أليس أنا أحبك..وسأظل أحبك دائما.”
عبس وجهها لكن قبل أن تسنح لي الفرصة لمواساتها.
قدمت زوجتي نفسها وتبادلت بعض المجاملات مع تابيثا، ثم حثنا فينس على دخول غرفة المعيشة لراحة.
[” مرحبا أمي، مرحبا أبي إنه انا، إبنك أرثر..”]
مرت بضعة اشهر منذ وصولي أنا و أليس إلى زيروس، خلال هذا الوقت كنا قادرين على التكيف ببطئ و الاعتياد على حياة المدينة، بدا بطن أليس يزداد حجما يوما بعد يوم، وكانت تعاني كذلك من كوابيس متكررة حول فقدان أرثر.
تجمد عقلي فورا، لقد كان هذا صوت أرثر!، لا لا، أنا أهذي فقط، نظرت إلى أليس بينما واصل الصوت كلامه بداخل رأسي، كان وجهها منذهلا عندما نظرت إليها..هل تسمع الصوت ايضا؟.
[“مرة أخرى، انا على قيد الحياة وبصحة جيدة، أبي، أمي، تمكنت من النجاة منذ سقطت من المنحدر..”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنهم محقون…محقون تماما..لما جسدي لا يستمع الي؟، لماذا لا استطيع الذهاب لأواسي زوجتي؟.
مالذي يجري؟، إبني حي؟، مملكة إلينوار؟، مرض؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت زوجته فمها بيديها وقالت ” لا اعرف حقا ماذا سأفعل إذا فقدت ليلي!، هل يوجد هنالك شيء أستطيع فعله لكم؟”
[“قد يستغرق الأمر أشهر أو سنوات لكي أعود، لكن تأكدا فقط أنني سأعود للمنزل، أحبكم يا رفاق، أنا افتقدكم كثيرا…إبق بأمان أبي، وتأكد من إبقاء أمي وشقيقي بأمان، أمي أرجوك تأكدي من أن أبي لن يقع في أي مشاكل.. إبنكم أرث..”]
” أدم محق! تمالك نفسك زوجتك تحتاجك، راي!”
نظرت إلى زوجتي مجددا…
لمرة واحدة، تمكنت من صنع إبتسامة صادقة، إبتسامة بدت نادرة جدا هذه الأيام، “أعرف صديقا قديما يعيش هنا، طلب مني منذ سنوات أن اكون حارسه عدة مرات، مازلنا على إتصال من وقت لأخر، إنه تاجر مشهور جدا هنا، لديه قصر كبير، أنا متاكد من أنه يستطيع إيجاد مكان لنا للبقاء فيه، إنهم أشخاص طيبون يأ أليس”
“انت سمعته كذلك راي؟…أليس كذلك!” تحدثت وصوتها غارق في اليأس.. “أرجوك أخبرني أني لم اكن الوحيدة التي سمعت ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فينسنت هيلستيا” رجل طوله حاولي 170، مع بنية صغيرة… إنه رجل ذكي وليس عضلي.. فينسنت لم يكن ساحرا، لكنه كان شخصا ناجحا جدا!، تخصصت عائلة هيلستيا في التجارة لأجيال مما تناسب مع طبيعته…ظلت عائلة هيلستيا تنخفض لعدة أجيال، لكن فينسنت كان قادرا على إحياء و إيصال عائلته إلى إرتفاع ومكانة غير مسبوقين بمفرده بعد بناء مزاد هيليستا في زيروس..في وقت لاحق قام ببناء العديد من المزادات في مدن مجاورة.
“نعم! لقد سمعت صوت أرث للتو!” أجبت وأنا غير قادر على فهم ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة بيما اجبر نفسي على البقاء هادئا.
“إنه حي!، عزيزي! طفلنا على قيد الحياة! يا إلهي…”
ضغطت على أسناني.. أريد البقاء قويا أمام زوجتي..
سقطت أليس على ركبتها وتحول صوتها الى بكاء، كانت تبكي وهي تحمل إبتسامة على وجهها.
حتى أنا أجهشت بالبكاء، “إبني حي!، إبننا على قيد الحياة!،” لقد ضحكت بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أذهب!، أبني!، إنه على قيد الحياة، دعني أنقذ أبني!، أرجوك..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
———————
“هراء!، لن اسمح ان ينام صديق لي في كوخ صغير!، في الواقع، لقد كنت ابحث بالفعل عن مدرب، قمنا بتجديد دار مزاد هيلستيا، لكي تستوعب ثلاث اضعاف العدد الاصلي، لقد حصلنا على مجموعة جديدة من المجندين و المعززين اللذين يحتاجون الى بعض الصقل!، أنت ستكون مثاليا لتدريبهم!، هل يمكنك ان تسدي لي معروفا وتعمل لدي؟”
تجمد عقلي فورا، لقد كان هذا صوت أرثر!، لا لا، أنا أهذي فقط، نظرت إلى أليس بينما واصل الصوت كلامه بداخل رأسي، كان وجهها منذهلا عندما نظرت إليها..هل تسمع الصوت ايضا؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
