You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 17

ثمار عملنا

ثمار عملنا

1111111111

ثمار عملنا

بعد أن أدركت ما كان سيحدث ، حاولت الابتعاد عن أقرب مجموعة من الجنود ، الذين كانوا لا يزالون يحدقون في الحطام. اتخذ برون خطوتين مترددتين نحو فوهة الانفجار، ثم صرخ وقفز بعيدًا ، وهبط بشدة على الأرض والتف في كرة لحماية نفسه.

إميلي واتسكين

“أنا سعيد لأنني أصبحت الشخص الذي يطهر ديكاثين من روحك المزعجة.”

على الرغم من أنني لم أستطع رؤية برون ، إلا أنني شعرت بطاقته العصبية وهو يحوم فوقي. بعيدًا عن خط المدافع ، كان بإمكاني فقط أن ارى بضع عشرات من الأشخاص وهم يركضون من القرية
نحونا. بما في ذلك – كافح عقلي من أجل الفهم- شجرتين.

بعد أن أدركت ما كان سيحدث ، حاولت الابتعاد عن أقرب مجموعة من الجنود ، الذين كانوا لا يزالون يحدقون في الحطام. اتخذ برون خطوتين مترددتين نحو فوهة الانفجار، ثم صرخ وقفز بعيدًا ، وهبط بشدة على الأرض والتف في كرة لحماية نفسه.

لا ، عليك مأن تهربوا ، أردت أن أصرخ. لم يكن لديهم أي فكرة عما كان على وشك ضربهم ، الحمقى الشجعان.

لو كنت في كامل قواي العقلية، لأذهلتني قدرة جايدن على البقاء صامدا حتى في مواجهة الموت المؤكد. “هل يزعجك أن ملوكك لم يعطوك أي طريقة للدفاع عن نفسك ، أولياندر؟” سأل جايدن.

بعد عدة ثوانٍ من التوتر ، بدأت الأحرف الرونية في قاعدة المدافع في التوهج. “الفريق الأول ، أطلق النار!” صرخ برون من فوقي ، وكان صوته يرتعش من الإثارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغمضت عيني عن كرة النار التي كنت أعرف أنها قادمة ، لكن لم يحدث شيء.

بعد عدة ثوانٍ من التوتر ، بدأت الأحرف الرونية في قاعدة المدافع في التوهج. “الفريق الأول ، أطلق النار!” صرخ برون من فوقي ، وكان صوته يرتعش من الإثارة.

أفلتت اليد التي تمسك بشعري ، وألقيت نظرة خاطفة من خلال عين نصف مفتوحة. كان كل السحرة يحدقون في المدفع في حيرة ، بينما الجنود، الذين كانت وظيفتهم دعم السلاح أثناء إطلاق الملقين، قد
أغلقوا أعينيهم وكانوا يميلون للخلف.

بعد لحظة ، انفجر المدفع الثاني ، وابتلع ثلاثة من الألاكريان التي كانت تشغله في كرة نارية شديدة السخونة.

لقد جازفت بالنظر إلى برون، الذي بدا وكأنه قد يطلق البرق من عينيه في أي لحظة.

باستخدام عجلة العربة ، أوقفت قدمي وتعثرت خلف برون. حاولت توجيه ما يكفي من مانا لإلقاء نظرة ، لكن لم أستطع التركيز بعد الرنين الباهت في أذني. بدلاً من ذلك ، أمسكت بظهر زيه الرسمي.

“الفريق الثاني ، أطلق النار!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

على الرغم من عدم وجود أي رغبة على الإطلاق في رؤية القرية تغرق في النيران ، إلا أنني راقبت بعناية المجموعة التالية من الألاكريان وهم يقومون بتنشيط مدافعهم. اندلعت الأحرف الرونية ثم تلاشت.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان برون يكافح من أجل الوقوف. كان الدخان يتصاعد في خطوط صغيرة ضعيفة من زيه الرسمي ، والدم يسيل من أذنه. كانت عيناه تندمعان بعنف. عندما استقرت نظرته على جايدن، كشف الألاكريان عن أسنانه وبدأ في السير في هذا الاتجاه ، متجاوزًا جنديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدار برون نظرته إلى جايدن “كل الفرق ، أطلقوا النار! أطلقوا!”

قطع هدير الانفجار الضابط عندما أطلق السلاح الأول ، وسقط قلبي في معدتي.

قام بقية السحرة بتنشيط مدافعهم ، ولكن بعد بضع ثوانٍ تبين أن أيا منهم لم يعمل. جايدن، أنت عبقري مجنون! لا يسعني إلا الابتسامة ، معتقدًا أن معلمي قد قام بطريقة ما بتعطيل مدافع الملح الناري لمنع
استخدامها على القرويين.

 

لا عجب أنه بدا هادئًا جدًا ، فكرت بذنب ، وأدركت أن غضبي تجاهه كان لا أساس له من الصحة.

لقد جازفت بالنظر إلى برون، الذي بدا وكأنه قد يطلق البرق من عينيه في أي لحظة.

يجب أن يكون برون قد توصل إلى نفس النتيجة. سحب الضابط سكينًا فضيًا طويلًا من حذائه وأشار إلى جايدن “اجعلوا ذلك الرجل مقيدا بينما نكتشف ما …”

ابتسم جايدن بهدوء. “كما قلت ، أنا متخصص في أن أكون محبطًا بشكل رهيب.”

قطع هدير الانفجار الضابط عندما أطلق السلاح الأول ، وسقط قلبي في معدتي.

ابتسم جايدن بهدوء. “كما قلت ، أنا متخصص في أن أكون محبطًا بشكل رهيب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قمت بتسوية وجهي على الأرض ووضعت يدي على رأسي عندما جائت بهزة الصدمة ، مما أدى إلى غمرني بالغبار والحطام. كان الرجال من حولي يصرخون ، وعندما ألقيت نظرة خاطفة رأيت حفرة
دخان حيث كان أول فريق مدفع.

لا ، عليك مأن تهربوا ، أردت أن أصرخ. لم يكن لديهم أي فكرة عما كان على وشك ضربهم ، الحمقى الشجعان.

لم يطلق السلاح النار. لقد انفجر.

ابتسم جايدن بهدوء. “كما قلت ، أنا متخصص في أن أكون محبطًا بشكل رهيب.”

بعد أن أدركت ما كان سيحدث ، حاولت الابتعاد عن أقرب مجموعة من الجنود ، الذين كانوا لا يزالون يحدقون في الحطام. اتخذ برون خطوتين مترددتين نحو فوهة الانفجار، ثم صرخ وقفز بعيدًا ، وهبط
بشدة على الأرض والتف في كرة لحماية نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار برون نظرته إلى جايدن “كل الفرق ، أطلقوا النار! أطلقوا!”

بعد لحظة ، انفجر المدفع الثاني ، وابتلع ثلاثة من الألاكريان التي كانت تشغله في كرة نارية شديدة السخونة.

على الرغم من عدم وجود أي رغبة على الإطلاق في رؤية القرية تغرق في النيران ، إلا أنني راقبت بعناية المجموعة التالية من الألاكريان وهم يقومون بتنشيط مدافعهم. اندلعت الأحرف الرونية ثم تلاشت.

الآن كان بقية الجنود في حالة من الذعر الشديد ، حيث ألقوا بمدافعهم وهربوا بعيدًا. ومع ذلك ، كان معظمها بطيئًا جدًا.

كان المخترع العجوز يحدق بي. بدا غبيًا جدًا وهو يحاول رفع حاجبيه ، لأنه لا يملك أيًا منها. ضحكت. لم أستطع منع ذلك، كل شيء بدا فجأة مضحكا جدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما انفجرت الأنابيب الثمانية الأخرى في وقت واحد ، كان الانفجار كافيًا ليدفعني إلى النهاية على الأرض، ولم يتوقف إلا عندما اصطدم ظهري بعجلة عربة. حدق وحش المانا الكبير المرتبط بها إلى
التحديق بغباء في وجهي وأطلق صوتًا منخفضًا يبدي خوفه.

كان الرجال يصرخون في كل مكان حولنا. دخان الملح الناري لسع عيني. كان هناك طنين حاد في أذني وموجة من البرد تخرج من الجرح في بطني.

تلاشى صوت صراخ الرجال. تناثرت العديد من الجثث في جميع أنحاء الميدان ، ولكن ليس بالعدد الذي كان ينبغي أن يكون. آخرون ، الجنود الذين لم يكونوا جزءًا من فرق إطلاق النار ، هرعوا إلى الأمام
لتفقد الجثث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولياندر”. قال جايدن عندما اقترب منه الألاكريان “أعلم أنني طلبت ، على وجه التحديد ، عدم تعرض مساعدتي للأذى. كان ذلك جزءًا أساسيًا من اتفاقنا”.

222222222

كان برون يكافح من أجل الوقوف. كان الدخان يتصاعد في خطوط صغيرة ضعيفة من زيه الرسمي ، والدم يسيل من أذنه. كانت عيناه تندمعان بعنف. عندما استقرت نظرته على جايدن، كشف الألاكريان
عن أسنانه وبدأ في السير في هذا الاتجاه ، متجاوزًا جنديًا.

تلاشى صوت صراخ الرجال. تناثرت العديد من الجثث في جميع أنحاء الميدان ، ولكن ليس بالعدد الذي كان ينبغي أن يكون. آخرون ، الجنود الذين لم يكونوا جزءًا من فرق إطلاق النار ، هرعوا إلى الأمام لتفقد الجثث.

باستخدام عجلة العربة ، أوقفت قدمي وتعثرت خلف برون. حاولت توجيه ما يكفي من مانا لإلقاء نظرة ، لكن لم أستطع التركيز بعد الرنين الباهت في أذني. بدلاً من ذلك ، أمسكت بظهر زيه الرسمي.

على الرغم من أنني لم أستطع رؤية برون ، إلا أنني شعرت بطاقته العصبية وهو يحوم فوقي. بعيدًا عن خط المدافع ، كان بإمكاني فقط أن ارى بضع عشرات من الأشخاص وهم يركضون من القرية نحونا. بما في ذلك – كافح عقلي من أجل الفهم- شجرتين.

استدار برون وضربني في بطني. عندما خرجت يده كانت مغطاة بالدماء.

أعطاني برون سخرية مميزة ، ثم استأنف سيره نحو جايدن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

يجب أن يكون برون قد توصل إلى نفس النتيجة. سحب الضابط سكينًا فضيًا طويلًا من حذائه وأشار إلى جايدن “اجعلوا ذلك الرجل مقيدا بينما نكتشف ما …”

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لأدرك أنه كان دمي يقطر من خنجر الفضة.

“أيها الوغد ” توقف برون ، وأشار الخنجر إلى قلب جايدن ، هدده “لقد ماتت وأنت ستتبعها مباشرة.”

ضغطت بيدي على البقعة الحمراء المتزايدة على مقدمة قميصي بينما كنت اسقط على ركبتي. لم أصب بأذى بقدر ما اعتقدت ، لكن ربما كان ذلك بسبب الارتجاج الذي أنا متأكدًا من إصابتي به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار برون نظرته إلى جايدن “كل الفرق ، أطلقوا النار! أطلقوا!”

أعطاني برون سخرية مميزة ، ثم استأنف سيره نحو جايدن

 

كان المخترع العجوز يحدق بي. بدا غبيًا جدًا وهو يحاول رفع حاجبيه ، لأنه لا يملك أيًا منها. ضحكت. لم أستطع منع ذلك، كل شيء بدا فجأة مضحكا جدا.

أعطاني برون سخرية مميزة ، ثم استأنف سيره نحو جايدن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أولياندر”. قال جايدن عندما اقترب منه الألاكريان “أعلم أنني طلبت ، على وجه التحديد ، عدم تعرض مساعدتي للأذى. كان ذلك جزءًا أساسيًا من اتفاقنا”.

ثمار عملنا

“أيها الوغد ” توقف برون ، وأشار الخنجر إلى قلب جايدن ، هدده “لقد ماتت وأنت ستتبعها مباشرة.”

“الفريق الثاني ، أطلق النار!”

“لا أعتقد ذلك ، أولياندر.” هبت عاصفة مفاجئة من الرياح حولنا ، مما جعل رداء جدعون يرفرف بشكل كبير. “أخشى أنه ، بناءً على شروط الخدمة ، أصبح عقدنا الآن باطلاً بلا قيمة، وانتهت مساعينا
المتبادلة.”

كان الرجال يصرخون في كل مكان حولنا. دخان الملح الناري لسع عيني. كان هناك طنين حاد في أذني وموجة من البرد تخرج من الجرح في بطني.

“بحق فريترا، ألا تصمت أبدًا؟” صرخ برون.

على الرغم من عدم وجود أي رغبة على الإطلاق في رؤية القرية تغرق في النيران ، إلا أنني راقبت بعناية المجموعة التالية من الألاكريان وهم يقومون بتنشيط مدافعهم. اندلعت الأحرف الرونية ثم تلاشت.

ابتسم جايدن بهدوء. “كما قلت ، أنا متخصص في أن أكون محبطًا بشكل رهيب.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفعت المانا حول برون ، مشعلة سلسلة من الأحرف الرونية على جانب الخنجر الفضي. كان هناك شيء ما حول الطريقة التي أدى بها الضوء البرتقالي المحترق من الأحرف الرونية إلى عاصفة غبار
اجتاحتنا والتي كانت تقريبًا … جميلة.

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لأدرك أنه كان دمي يقطر من خنجر الفضة.

“أنا سعيد لأنني أصبحت الشخص الذي يطهر ديكاثين من روحك المزعجة.”

أفلتت اليد التي تمسك بشعري ، وألقيت نظرة خاطفة من خلال عين نصف مفتوحة. كان كل السحرة يحدقون في المدفع في حيرة ، بينما الجنود، الذين كانت وظيفتهم دعم السلاح أثناء إطلاق الملقين، قد أغلقوا أعينيهم وكانوا يميلون للخلف.

لو كنت في كامل قواي العقلية، لأذهلتني قدرة جايدن على البقاء صامدا حتى في مواجهة الموت المؤكد. “هل يزعجك أن ملوكك لم يعطوك أي طريقة للدفاع عن نفسك ، أولياندر؟” سأل جايدن.

تلاشى صوت صراخ الرجال. تناثرت العديد من الجثث في جميع أنحاء الميدان ، ولكن ليس بالعدد الذي كان ينبغي أن يكون. آخرون ، الجنود الذين لم يكونوا جزءًا من فرق إطلاق النار ، هرعوا إلى الأمام لتفقد الجثث.

دون انتظار إجابة ، سحب جايدن شيئًا من الجيب الداخلي لردائه ووجهه إلى أولياندر. أطلق الجهاز دويًا ونفخة من الدخان الأسود ، وسقط أولياندر إلى الخلف ، مع ثقب يدخن في صدره.

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لأدرك أنه كان دمي يقطر من خنجر الفضة.

كان الرجال يصرخون في كل مكان حولنا. دخان الملح الناري لسع عيني. كان هناك طنين حاد في أذني وموجة من البرد تخرج من الجرح في بطني.

بعد أن أدركت ما كان سيحدث ، حاولت الابتعاد عن أقرب مجموعة من الجنود ، الذين كانوا لا يزالون يحدقون في الحطام. اتخذ برون خطوتين مترددتين نحو فوهة الانفجار، ثم صرخ وقفز بعيدًا ، وهبط بشدة على الأرض والتف في كرة لحماية نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سار جايدن متجاوزًا جسد أولياندر دون نظرة ثانية. جثا على ركبتي إلى جانبي وتفقد جرحي ، بدا قلقا. “حسنًا يا آنسة واتسكن. هل هذه هي النهاية المجيدة التي تصورتها لنا؟”

لا عجب أنه بدا هادئًا جدًا ، فكرت بذنب ، وأدركت أن غضبي تجاهه كان لا أساس له من الصحة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني عن كرة النار التي كنت أعرف أنها قادمة ، لكن لم يحدث شيء.

بعد أن أدركت ما كان سيحدث ، حاولت الابتعاد عن أقرب مجموعة من الجنود ، الذين كانوا لا يزالون يحدقون في الحطام. اتخذ برون خطوتين مترددتين نحو فوهة الانفجار، ثم صرخ وقفز بعيدًا ، وهبط بشدة على الأرض والتف في كرة لحماية نفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط