الاكتفاء من الاختباء
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
“كوني حذرة من القرويين!” صرخت فاراي.
الاكتفاء من الاختباء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميكا إيرثبورن
بدا المتحدث أقل ثقة الآن بما أن تركيز الخادم قد وقع عليه ، لكنه تقدم على أي حال. “هل بسبب الصداقة مزقتم عائلاتنا ، جعل أي شخص يتحداكم ، ويصمد أمام الأشياء الفظيعة التي تفعلونها ، يختفي في الليل؟”
“ميكا تبدو سخيفة” غمغمت أحدق في المرآة بينما كنت استدير لأرى نفسي من زوايا متعددة.
“أشياء لم تخطي لها؟” صرخت ، وألصقت إبهامي بالحزام السميك الذي كنت أستخدمه للحفاظ على كيس البطاطس الخاص بي معًا ونظرت إليها وكأنني لم أكن أهتم بالعالم.
لقد طرنا من تلال الوحوش إلى غريينغايت تحت جنح الليل ، وتسللنا إلى المدينة في الساعات الأولى من الصباح.
شاركنا نحن الثلاثة نظرة ، كل شيء نُسي باستثناء المهمة. “قوما بإلغاء توقيعات مانا الخاصة بكن. لنذهب.”
لم تكن هناك علامة على أي ألاكريان ، لذلك أخذنا منزلًا مهجورًا للانتظار.
اهتزت الأرض عندما ارتفع عمود من الأرض تحت أقدام الشاب ، وحمله في الهواء في حالة من الذعر. وتدافع الحشد للوصول إلى مسافة أبعد.
على الأقل كنا نظن أنه مهجور، حتى وجدنا جثة شابة معلقة من عارضة مكشوفة في المطبخ.
“اهربوا ، يا كتل الفحم!” صرخت مشجعة الحشد على الخروج.[ هذا عنصري -…- ]
قامت فاراي بقطعها ، ووضعناها في سرير المنزل الفردي وغطيناها ببطانية. بعد أن غنيت أغنية الموت الخاصة بالاقزام ، تركناها لترتاح.
فرصة كبيرة جدًا للضرر الجانبي.
لقد كانت بداية قاتمة لمهمتنا.
“هذا لطيف. ما اسمه؟” سألت فاراي عرضًا ، قفزت للوقوف فوق كتلة الجليد وأخذت وضعية منتصرة بشكل مناسب.
اختبأنا داخل منزل المرأة المتوفاة لمدة يومين قبل وصول الألاكريان. كان يومان هادئان وعاكسان.
“كيف نكسر هذا الحاجز؟” صرخت آيا وهي تعيد توجيه الضباب ليتكثف حول سحر الخادم ، لكنه هسهس وفرقع أثناء مروره عبر الاهتزازات ، وتلاشى دون أذى.
كانت فاراي تسير في دوائر مضطربة لا نهاية لها حول المنزل بينما تجلس آيا وتراقب من خلال صدع في النافذة المغلقة.
«من خسرت في الحرب؟ أتسائل. من خسرت ولا تستطيع العيش بدونه؟»
أخبرتها أن هذا غير ضروري ، لأننا سنشعر في اللحظة التي يظهر فيها الخدم في المدينة ، لكن من المدهش أنها لم تستمع إلي.
كان بإمكاني أن أشعر بألم في عظامي ، ونبض قلبي مع إيقاع الضحك ، لكن بعد ذلك اختفى.
قضيت الوقت في التفكير. كان من العار إضاعة الوقت الجيد الذي كان بإمكاني أن أقضيه في العبث مع الرماح الأخرى ، لكن اكتشاف جثة المرأة كان نوعًا ما صفعة على الوجه تذكر بتكلفة هذه الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها يشبه النيران مشتعلة فوق رأسها ، وكانت تتقلب على تيار الهواء مما يجعلها في حالة طيران بينما كانت تكافح للحفاظ على تركيزها أثناء محاولتها أيضًا تنشيط أداة النقل الآني.
كجنرال ، كنت معتادة على رؤية جثث الجنود المتناثرة في ساحة المعركة ، لكن هؤلاء لم يكونوا أبدًا الضحايا الوحيدين.
بعد أن شعرت بسمة المانا الأرضية في قطع الحجر حولي ، أرسلتها إلى السماء. بدلاً من التفكك ، اشتعلت بهم موجة من الرياح الدوارة وألقت بهم عبر ساحة البلدة حتى أمطرت على الحشد المنسحب.
«من خسرت في الحرب؟ أتسائل. من خسرت ولا تستطيع العيش بدونه؟»
“اسمي ليرا دريد. لقد جئت إلى هنا لأقدم لكم حسن نية صاحب السيادة ، للتعبير عن أن الوقت قد حان لتجاوز صراعنا ومد أيدي الصداقة لبعضنا البعض.”
كانت أسماء الموتى تدق في رأسي مثل البراميل. أولفريد. داوسيد غرايساندر. جلاونديرا جريسوندرز. راديس. آليا تريسكان. بايرون وايكس.
شفاه ليرا دريد عبست ، نظرت إلى أسفل في عبوس عميق. شغلت مجموعة الجنود الأحرف الرونية الخاصة بهم أثناء تقدمهم بالأسلحة.
فيريون إيراليث. آرثر لوين. جنودي ، رفاقي … والعديد من الآخرين
اولائك من دارف؟ الأقزام الذين عرفتهم من فيلدوريال أو معهد ايرثبورن؟ عائلتي؟ كان هناك الكثير من الوجوه التي لن أتمكن من رؤيتها مرة أخرى ، وأصوات لن أسمعها أبدًا.
“أنتم تعلمون بالفعل أن مجلسكم قد انتهى ، وأن جيوشكم قد تحطمت ، وأن أقوى محاربيك قد تخلوا عنكم. والقلعة الطائرة زيروس ملكنا. و بلاكبيند و ايتيستين و فيلدوريال و زيستير … كل سابين و وايلينوار و دارف هم لنا ولكن لا تيأسوا ، فنحن لسنا نهابين ”
كنت في خطر أن أصاب بالاكتئاب إلى حد ما عندما شعرنا أخيرًا بالاندفاع الواضح لمانا الذي أعلن عن وصول الخادم.
“أنتم تعلمون بالفعل أن مجلسكم قد انتهى ، وأن جيوشكم قد تحطمت ، وأن أقوى محاربيك قد تخلوا عنكم. والقلعة الطائرة زيروس ملكنا. و بلاكبيند و ايتيستين و فيلدوريال و زيستير … كل سابين و وايلينوار و دارف هم لنا ولكن لا تيأسوا ، فنحن لسنا نهابين ”
“لماذا يجب على ميكا أن ترتدي ملابس هذه المرأة الميتة ، مرة أخرى؟” سألت وأنا ما زلت أفحص نفسي في المرآة.
“اسمي ليرا دريد. لقد جئت إلى هنا لأقدم لكم حسن نية صاحب السيادة ، للتعبير عن أن الوقت قد حان لتجاوز صراعنا ومد أيدي الصداقة لبعضنا البعض.”
أجابت فاراي : “أريد أن أرى ما نواجهه قبل أن نخاطر بالهجوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيب صغير من الناس المذعورين يبتعدون عن شاب أشقر ، تاركينه معزولاً ومهجوراً تحت نظرة الخادم الثابتة.
“إذا خرجنا إلى هناك بملابس مثل الرماح ، فسيقومون إما بالهجوم على الفور أو الفرار ، ولا نريد أن يحدث أي من هذين الأمرين.”
“إذا خرجنا إلى هناك بملابس مثل الرماح ، فسيقومون إما بالهجوم على الفور أو الفرار ، ولا نريد أن يحدث أي من هذين الأمرين.”
استبدلت فاراي وآيا درعيهما بملابس بسيطة وأغطية للرأس. كان كلاهما أقرب إلى حجم المالكة السابقة ، وتمكنتا من تجنب الظهور بمظهر غبي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمتُ وأنا أخرج نفسي من تحت الأنقاض: “لا حماقة”.
. ربما كانت سترة آية ضيقة قليلاً ، وانتهى بنطال فاراي فوق كاحلها ، لكن الشيء الوحيد في المنزل الذي يناسبني هو سترة الرجل التي وجدناها مجعدة في الجزء الخلفي من خزانة الملابس.
فيريون إيراليث. آرثر لوين. جنودي ، رفاقي … والعديد من الآخرين
قلت: “يبدو وكأنه كيس بطاطس” ، وأبقيت على تدفق مستمر من الشكاوى. “من المفترض أن تكون الميكا هي اللطيفة ، وليس البغيضة ، البدينة.”
سخرت آيا. “لن يتذكر أحد ما نرتديه. الآن ل —”
عندما نكسته ، تأوه وجاهد ليجلس منتصبًا. كان الشاب هو الذي كان شجاعا – أو غبيا – بما يكفي للجهر بأكاذيب الخادم.
صمتت لأن شيئًا ما جعل جزيئات المانا من حولنا تهتز ببراعة. صدر صوتٌ مُعسولٌ في الهواء. “أهل غريينغايت. حضوركم مطلوب في ساحة القرية. لديكم عشر دقائق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أسماء الموتى تدق في رأسي مثل البراميل. أولفريد. داوسيد غرايساندر. جلاونديرا جريسوندرز. راديس. آليا تريسكان. بايرون وايكس.
شاركنا نحن الثلاثة نظرة ، كل شيء نُسي باستثناء المهمة. “قوما بإلغاء توقيعات مانا الخاصة بكن. لنذهب.”
“أنتم تعلمون بالفعل أن مجلسكم قد انتهى ، وأن جيوشكم قد تحطمت ، وأن أقوى محاربيك قد تخلوا عنكم. والقلعة الطائرة زيروس ملكنا. و بلاكبيند و ايتيستين و فيلدوريال و زيستير … كل سابين و وايلينوار و دارف هم لنا ولكن لا تيأسوا ، فنحن لسنا نهابين ”
تبعت أنا وآيا فاراي إلى الخارج وأسفل الشارع. كان منزل المرأة المتوفاة بالقرب من الحافة الغربية للقرية ، لذلك كان من السهل الاندماج في حشد سكان المدينة المرتبكين وهم يشقون طريقهم البطيء نحو الميدان.
درع أسطواني من الجليد لا يقل سمكه عن قدم واحد كثف حول العمود والألكريان ، يفصلهم عن الحشد ، ثم انتشر ضباب زاحف من الأرض تحت أقدامهم ، متسلقًا أرجل الجنود وجذوعهم.
كان خوفهم واضحًا ، لكنني لم ألمهم على ذلك. إنه غباء أن يخافوا ، مع الأخذ في الاعتبار ما كان ينتظرهم. ومع ذلك ، كنت أعلم أنهم سوف يفاجأون حقًا عندما ظهر الرماح فجأة!
“كفى كلاماً ،” التقطت آيا من يساري “دعينا ننهي هذا الأمر.”
مع إخفاء وجوهنا تحت أغطية رؤوسنا – اضطررت إلى التمسك بحافة عباءتي المستعارة لمنعها من الانجراف على الأرض – تقدمنا مع المزارعين باهتي الوجوه الصامتين حتى وجدنا أنفسنا نقف في ساحة واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمتُ وأنا أخرج نفسي من تحت الأنقاض: “لا حماقة”.
تم الضغط على الحشد حول عمود من الحجر الذي ارتفع عشرة أقدام فوق الحصى. حرس العمود حلقة من سحرة ألاكريا ، لكن عيون الجميع كانت على المرأة التي تقف فوقه.
تبعت أنا وآيا فاراي إلى الخارج وأسفل الشارع. كان منزل المرأة المتوفاة بالقرب من الحافة الغربية للقرية ، لذلك كان من السهل الاندماج في حشد سكان المدينة المرتبكين وهم يشقون طريقهم البطيء نحو الميدان.
كانت ترتدي الزي الرمادي والأحمر خاصة ألاكريا. كان شعرها بلون النار ، ويبدو أنه يتحرك بحياة خاصة به ، مثل لهب الشمعة الخافت.
شاركنا نحن الثلاثة نظرة ، كل شيء نُسي باستثناء المهمة. “قوما بإلغاء توقيعات مانا الخاصة بكن. لنذهب.”
حدقت في الحشد بابتسامة خفية ، وشبكت يديها أمامها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدا أن البلدة بأكملها تحبس أنفاسها وهي تراقب المذبحة التي تتكشف ، لكنها لم تدم طويلاً. في لحظات ، مات جميع الجنود.
كانت هالة الخادم تسمح لها بالضغط على الأشخاص أسفلها. ليست قاتلة وساحقة ، ولكن لا يمكن التغلب عليها. لهؤلاء المزارعين المتواضعين ، لقد شعروا أنها كانت إلهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطت الحشد استراحة.
لقد رأيت أفضل منها.
عادت نظرة ليرا دريد إلى الحشد الصامت ، وكان تعبيرها رقيقًا “سيكون هناك دائما من يرفض السلام الذي نقدمه ، ولكن من أجل خير الجميع ، يجب التعامل بحزم مع عملاء الفوضى والاضطراب”
إنها جميلة ، طبعاً ، هي قوية بما فيه الكفاية ، ومهما كانت تعويذة الصوت المنحرفة التي استخدمتها لإبراز صوتها بالطريقة التي صدى بها ، كانت أنيقة ، لكنها لم تكن مخيفة.
“هل هذه ” الصداقة ” تعني تعذيب الطلاب في زيروس؟”
بينما استمر الصمت ، فحصت السحرة معها ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا. على الرغم من كونهم جنودًا رفيعي المستوى مع ظهور العديد من الأحرف الرونية على ظهورهم ، إلا أنهم كانوا هناك للعرض أكثر من الأمان.
صفقت يدي على أذني ، لكن بدا لي وكأن الضوضاء كانت داخل رأسي.
ليس الأمر كما لو أن القرويين الذين لديهم مذاري يشكلون تهديدًا للخادم.
“جئنا إلى هنا ليس من أجل الغزو ، ولكن كمخلصين. أنتم تعرفون الأزوراس ، الكائنات التي عبدتموها لفترة طويلة كآلهة.
اعتقدت أن الأمر سهل للغاية ، كلمات آيا عن كون الأمر فخًا عادت إلي.
كانت ترتدي الزي الرمادي والأحمر خاصة ألاكريا. كان شعرها بلون النار ، ويبدو أنه يتحرك بحياة خاصة به ، مثل لهب الشمعة الخافت.
أغمضت عيني ، تحسست جميع أنحاء المدينة بحثًا عن أي توقيعات مانا أخرى ، لكن الساحر الوحيد الذي شعرت به كان رجلًا عجوزًا في الحشد ، بدا وكأنه عاصفة قوية من الرياح قد تهب عليه طوال الطريق إلى الحائط.
تبعت أنا وآيا فاراي إلى الخارج وأسفل الشارع. كان منزل المرأة المتوفاة بالقرب من الحافة الغربية للقرية ، لذلك كان من السهل الاندماج في حشد سكان المدينة المرتبكين وهم يشقون طريقهم البطيء نحو الميدان.
يمكن أن يخفي ساحر قوي بما فيه الكفاية ، مثل الخادم ، توقيع المانا الخاص به لذلك لم أرفض تمامًا إمكانية وجود نوع من الفخاخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست في وجهي قبل أن تمسح الحشد بسرعة حتى وجدت آيا أيضًا. “ثلاثة من الرماح المشهورون جميعًا في مكان واحد. إنه يوم سعدي ، على ما أعتقد.”
اعتقدت أنه لن يكون سيئًا للغاية. مثل بيع اثنين مقابل واحد من خدم ألاكريا. ذبابتان وصفعة واحدة.
بالتركيز على ارتفاع بضعة أقدام فوق الحاجز ، بدأت في تكثيف الجاذبية في نقطة واحدة.
“أهل غريينغايت”. نزلت الكلمات في أذني مثل العسل. وضعت إصبعًا في أذني كما لو كان بإمكاني إخراج صوت المرأة.
“إذا خرجنا إلى هناك بملابس مثل الرماح ، فسيقومون إما بالهجوم على الفور أو الفرار ، ولا نريد أن يحدث أي من هذين الأمرين.”
“أنتم تعلمون بالفعل أن مجلسكم قد انتهى ، وأن جيوشكم قد تحطمت ، وأن أقوى محاربيك قد تخلوا عنكم. والقلعة الطائرة زيروس ملكنا. و بلاكبيند و ايتيستين و فيلدوريال و زيستير … كل سابين و وايلينوار و دارف هم لنا ولكن لا تيأسوا ، فنحن لسنا نهابين ”
“لماذا يجب على ميكا أن ترتدي ملابس هذه المرأة الميتة ، مرة أخرى؟” سألت وأنا ما زلت أفحص نفسي في المرآة.
لقد أعطت الحشد استراحة.
“اذهبي وساعدي آيا لتفقد القرويين.”
عندما تحدثت مرة أخرى ، خف صوتها إلى نغمة دافئة وترحيبية.
لقد طرنا من تلال الوحوش إلى غريينغايت تحت جنح الليل ، وتسللنا إلى المدينة في الساعات الأولى من الصباح.
“جئنا إلى هنا ليس من أجل الغزو ، ولكن كمخلصين. أنتم تعرفون الأزوراس ، الكائنات التي عبدتموها لفترة طويلة كآلهة.
عندما نكسته ، تأوه وجاهد ليجلس منتصبًا. كان الشاب هو الذي كان شجاعا – أو غبيا – بما يكفي للجهر بأكاذيب الخادم.
لقد قيل لكم إنهم يراقبونك ، لكن هذه كذبة.
“يا إلهي ” تأوهت وأنا أسحب جزءًا من شيء رطب من شعري.
ترككم الأزوراس ، لقد تخلوا عنا جميعًا … ماعدا واحد. أحد هذه الكائنات يهتم بكم ، وبإرادة سيادتنا الأعلى ، أزوراس حقيقي ، انتصر الألاكريان في هذه الحرب. كان علينا الفوز ، حتى نتمكن من إظهار هذه الحقيقة لكم “.
قابلت عيناي عيني فاراي ، راغبة في إغلاق فم امرأة ألاكريا، لكنها هزت رأسها قليلاً. صررت أسناني ، استدرت إلى الخادم ، في انتظار سماع الأكاذيب الأخرى التي ستنسكب من شفتيها الحمراء.
توقفت الخادم مرة أخرى ، كما لو أنها توقعت اندلاع الغمغمة التي أعقبت كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت شيئًا كهذا قبل سنوات ، في أكاديمية زيروس.
قابلت عيناي عيني فاراي ، راغبة في إغلاق فم امرأة ألاكريا، لكنها هزت رأسها قليلاً. صررت أسناني ، استدرت إلى الخادم ، في انتظار سماع الأكاذيب الأخرى التي ستنسكب من شفتيها الحمراء.
قامت فاراي بقطعها ، ووضعناها في سرير المنزل الفردي وغطيناها ببطانية. بعد أن غنيت أغنية الموت الخاصة بالاقزام ، تركناها لترتاح.
“اسمي ليرا دريد. لقد جئت إلى هنا لأقدم لكم حسن نية صاحب السيادة ، للتعبير عن أن الوقت قد حان لتجاوز صراعنا ومد أيدي الصداقة لبعضنا البعض.”
-+- NERO
“هل هذه ” الصداقة ” تعني تعذيب الطلاب في زيروس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت فاراي : “أريد أن أرى ما نواجهه قبل أن نخاطر بالهجوم”.
ساد صمت على الحشد حيث نظر الجميع حوله بحثًا عن من تحدث.
داخل قفصها ، سحبت ليرا دريد نوعًا من الجهاز من حلقة أبعادها. لم أتمكن من رؤيته بوضوح من خلال التموجات السوداء في الهواء ، لكنني مررت بلحظة من التعرف الغامض قبل أن يستقر في مكانه.
كان جيب صغير من الناس المذعورين يبتعدون عن شاب أشقر ، تاركينه معزولاً ومهجوراً تحت نظرة الخادم الثابتة.
قابلت عين فاراي مرة أخرى ووسعت عينتي كما لو كنت أقول “هل تستطيع ميكا أن تسقط ذات لسان الأفعى الآن؟” أعطتني الرمح البشرية إيماءة حادة قبل أن تنطلق في الهواء ، ووضعت نفسها بين يد الخادم الممدودة وصبي المزرعة الأشقر.
بدا المتحدث أقل ثقة الآن بما أن تركيز الخادم قد وقع عليه ، لكنه تقدم على أي حال. “هل بسبب الصداقة مزقتم عائلاتنا ، جعل أي شخص يتحداكم ، ويصمد أمام الأشياء الفظيعة التي تفعلونها ، يختفي في الليل؟”
تم سحب الحاجز بأكمله لأعلى ، لكن ليرا دريد لم تستطع السماح لنفسها بالانجراف معه أو سيتم سحبها إلى التعويذة وسحقها.
عادت نظرة ليرا دريد إلى الحشد الصامت ، وكان تعبيرها رقيقًا “سيكون هناك دائما من يرفض السلام الذي نقدمه ، ولكن من أجل خير الجميع ، يجب التعامل بحزم مع عملاء الفوضى والاضطراب”
تمكنت من رؤية الاهتزازات ، مثل خطوط سوداء متعرجة مكتوبة في الهواء ، لأنها تسببت في تكسر الجليد قبل الوصول إليها.
اهتزت الأرض عندما ارتفع عمود من الأرض تحت أقدام الشاب ، وحمله في الهواء في حالة من الذعر. وتدافع الحشد للوصول إلى مسافة أبعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ليرا دريد تمتلك تحكمًا دقيقًا للغاية في المانا ، مما يؤثر عليها بشكل مباشر لمواجهة تعاويذنا بدلاً من إلقاء تعاويذ من تلقاء نفسها ، مما سمح لها بمقاومة كل شيء تقريبًا كنا نرميها بمهارة.
وتابعا : “لا يسعدني هذا العنف ، لكن السلام يمكن الحفاظ عليه فقط من خلال التطبيق الدقيق للقوة. انتبهوا جميعًا ، وتذكروا مصير هذا الرجل”.
قلت: “يبدو وكأنه كيس بطاطس” ، وأبقيت على تدفق مستمر من الشكاوى. “من المفترض أن تكون الميكا هي اللطيفة ، وليس البغيضة ، البدينة.”
“هذا لطيف. ما اسمه؟” سألت فاراي عرضًا ، قفزت للوقوف فوق كتلة الجليد وأخذت وضعية منتصرة بشكل مناسب.
قابلت عين فاراي مرة أخرى ووسعت عينتي كما لو كنت أقول “هل تستطيع ميكا أن تسقط ذات لسان الأفعى الآن؟” أعطتني الرمح البشرية إيماءة حادة قبل أن تنطلق في الهواء ، ووضعت نفسها بين يد الخادم الممدودة وصبي المزرعة الأشقر.
بدوار ، ألقيت نظرة خاطفة على الخادم.
تجمد المشهد.
“اسمي ليرا دريد. لقد جئت إلى هنا لأقدم لكم حسن نية صاحب السيادة ، للتعبير عن أن الوقت قد حان لتجاوز صراعنا ومد أيدي الصداقة لبعضنا البعض.”
حدق القرويون المرعوبون في فاراي بعبارات من الارتباك والصدمة.
وتابعا : “لا يسعدني هذا العنف ، لكن السلام يمكن الحفاظ عليه فقط من خلال التطبيق الدقيق للقوة. انتبهوا جميعًا ، وتذكروا مصير هذا الرجل”.
شفاه ليرا دريد عبست ، نظرت إلى أسفل في عبوس عميق. شغلت مجموعة الجنود الأحرف الرونية الخاصة بهم أثناء تقدمهم بالأسلحة.
شفاه ليرا دريد عبست ، نظرت إلى أسفل في عبوس عميق. شغلت مجموعة الجنود الأحرف الرونية الخاصة بهم أثناء تقدمهم بالأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميكا لا يمكن أن تكون أضعف رمح. سيكون ذلك مهينًا. على عكسنا نحن الثلاثة ، لم يكن لدى القرويين الذين غادروا في ساحة البلدة المانا لصد الهجوم.
قالت فاراي ببرود : “كل كلمة تكلمتها مليئة بالكذب”.
بالتركيز على ارتفاع بضعة أقدام فوق الحاجز ، بدأت في تكثيف الجاذبية في نقطة واحدة.
“أنت كاذبة وقاتلة. أنا فاراي أوراي لن أسمح لك بإيذاء ديكاثني آخر.”
كنت في خطر أن أصاب بالاكتئاب إلى حد ما عندما شعرنا أخيرًا بالاندفاع الواضح لمانا الذي أعلن عن وصول الخادم.
قامت ليرا دريد بتصحيح زيها ووقفت بشكل مستقيم. “فاراي أوراي ، الاسم الرمزي زيرو. أنت ورفاقك – ميكا إيرثبورن ، أوموريكر ؛ آيا جريفين ، فانتاسم ؛ وبايرون وايكس ، ثندرلورد – هاربون يبحث عنهم السيادة العليا. سأسمح لك بالضبط بفرصة واحدة لتسليم نفسك بسلام. ”
عادت نظرة ليرا دريد إلى الحشد الصامت ، وكان تعبيرها رقيقًا “سيكون هناك دائما من يرفض السلام الذي نقدمه ، ولكن من أجل خير الجميع ، يجب التعامل بحزم مع عملاء الفوضى والاضطراب”
تركت ضحكة سعيدة قبل أن أطير على بعد بضعة أقدام من الأرض. “حسنًا ، أيتها الكاذبة القذرة [ لاير دريد اب … اي مثل إسمها] ” – سخرت بينما أخطأت في نطق اسمها – “نحن نتهمك بكونك غبية بشكل لا يصدق!”
لقد طرنا من تلال الوحوش إلى غريينغايت تحت جنح الليل ، وتسللنا إلى المدينة في الساعات الأولى من الصباح.
عبست في وجهي قبل أن تمسح الحشد بسرعة حتى وجدت آيا أيضًا. “ثلاثة من الرماح المشهورون جميعًا في مكان واحد. إنه يوم سعدي ، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا من المحتمل أنها لا تستطيع مواجهة كل أنواع السحر ، وانما فقط التعاويذ.
أجبتها بمرح : “ليس حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ليرا دريد تمتلك تحكمًا دقيقًا للغاية في المانا ، مما يؤثر عليها بشكل مباشر لمواجهة تعاويذنا بدلاً من إلقاء تعاويذ من تلقاء نفسها ، مما سمح لها بمقاومة كل شيء تقريبًا كنا نرميها بمهارة.
تعثرت الخادمة على ركبتها وتم دفع حراسها من على أقدامهم للضغط على العمود الذي وقفت عليه حيث أصبح مصدرا للجاذبية
ترككم الأزوراس ، لقد تخلوا عنا جميعًا … ماعدا واحد. أحد هذه الكائنات يهتم بكم ، وبإرادة سيادتنا الأعلى ، أزوراس حقيقي ، انتصر الألاكريان في هذه الحرب. كان علينا الفوز ، حتى نتمكن من إظهار هذه الحقيقة لكم “.
درع أسطواني من الجليد لا يقل سمكه عن قدم واحد كثف حول العمود والألكريان ، يفصلهم عن الحشد ، ثم انتشر ضباب زاحف من الأرض تحت أقدامهم ، متسلقًا أرجل الجنود وجذوعهم.
قامت فاراي بقطعها ، ووضعناها في سرير المنزل الفردي وغطيناها ببطانية. بعد أن غنيت أغنية الموت الخاصة بالاقزام ، تركناها لترتاح.
ترددت صيحات الصراخ وطقطقة التعاويذ من الأنبوب المجمد بينما حاول الألاكريان مواجهة هجماتنا ، لكن تعاويذهم ارتدت عليهم فقط ، وسرعان ما انقلب الجنود على بعضهم البعض حيث تسربت أوهام آيا إلى أذهانهم.
بدا المتحدث أقل ثقة الآن بما أن تركيز الخادم قد وقع عليه ، لكنه تقدم على أي حال. “هل بسبب الصداقة مزقتم عائلاتنا ، جعل أي شخص يتحداكم ، ويصمد أمام الأشياء الفظيعة التي تفعلونها ، يختفي في الليل؟”
بدا أن البلدة بأكملها تحبس أنفاسها وهي تراقب المذبحة التي تتكشف ، لكنها لم تدم طويلاً. في لحظات ، مات جميع الجنود.
فوق العمود ، وقفت ليرا دريد ببطء على قدميها. تركت تعويذة الجاذبية وحاولت دفع سيطرتها على العمود الحجري وتحويله إلى رمل ، لكنها حملت الهيكل ضدي.
صفقت يدي على أذني ، لكن بدا لي وكأن الضوضاء كانت داخل رأسي.
الدعامة المزدوجة ، حيث احتجزت الشاب الذي تحدث ضدها ، انهار بدلاً من ذلك ، مما دفعه إلى الهبوط في البقايا الخشنة. ظننت أنه سيخوزق في الأنقاض ، لكن آيا امسكته من الجزء الخلفي بسترته في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت رصاصة من الرياح أداة النقل الآني لحظة فقط قبل أن تتشكل كتلة مستطيلة من الجليد الشفاف حول الخادم ، مغلفة إياها بداخلها.
“كيف نكسر هذا الحاجز؟” صرخت آيا وهي تعيد توجيه الضباب ليتكثف حول سحر الخادم ، لكنه هسهس وفرقع أثناء مروره عبر الاهتزازات ، وتلاشى دون أذى.
انفجرت أسطوانة الجليد إلى الخارج مع صوت يصم الآذان ، مما أدى إلى إرسال شظايا حادة إلى الحشد.
“هذا لطيف. ما اسمه؟” سألت فاراي عرضًا ، قفزت للوقوف فوق كتلة الجليد وأخذت وضعية منتصرة بشكل مناسب.
صرخت فاراي وهي تجبر المقذوفات على الانقسام في موجة من الرذاذ غلغير مؤذي ، ولكن ليس قبل أن يسقط العديد من القرويين على الأرض مع صيحات الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت آيا. “لن يتذكر أحد ما نرتديه. الآن ل —”
فرصة كبيرة جدًا للضرر الجانبي.
اختبأنا داخل منزل المرأة المتوفاة لمدة يومين قبل وصول الألاكريان. كان يومان هادئان وعاكسان.
“اهربوا ، يا كتل الفحم!” صرخت مشجعة الحشد على الخروج.[ هذا عنصري -…- ]
انتظرت حتى انفجر سطح الفقاعة المجمدة قبل أن أطلق نفسي على الخادم ، صولجاني العملاق تقوس في الهواء. لكن قبل أن يصل إليها ، أدى نوع من الاهتزاز إلى سحب سلاحي بعيدًا ، ولم يتبق لي سوى حفنة من الرمل.
ظهرت كرة زرقاء متلألئة حول الخادم بينما ركزت فاراي على تعويذة أخرى. نما الهواء بالداخل لدرجة أن الرطوبة بدأت تتكثف وترتفع لأسفل على شكل رقاقات ثلجية كبيرة ، لكن البخار كان يتصاعد من جلد الخادم.
“المرة التالية؟” سألت وأنا أضع رأسي جانبا بسؤال. “لطيف كيف تعتقدين أنه سيكون هناك مرة قادمة.”
“إنها تتصدى لتعاويذنا!” صرخت ، مدت يدي إلى الأرض ودفعتها. تشكل صولجان حجري ضخم في قبضتي. على الرغم من أن السلاح كان بنصف طولي ، إلا أن التلاعب بالجاذبية من حوله جعله يبدوا بخفة ريشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت آيا. “لن يتذكر أحد ما نرتديه. الآن ل —”
انتظرت حتى انفجر سطح الفقاعة المجمدة قبل أن أطلق نفسي على الخادم ، صولجاني العملاق تقوس في الهواء. لكن قبل أن يصل إليها ، أدى نوع من الاهتزاز إلى سحب سلاحي بعيدًا ، ولم يتبق لي سوى حفنة من الرمل.
شفاه ليرا دريد عبست ، نظرت إلى أسفل في عبوس عميق. شغلت مجموعة الجنود الأحرف الرونية الخاصة بهم أثناء تقدمهم بالأسلحة.
لذلك لكمتها بهذا بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد سبب لأن لا أعرف أن تعويذتها تركتني مع صوت صفير مستمر في أذني اليسرى ، والتي اعتقد أنها تسرب القليل من الدم.
اهتز رأسها للخلف عندما لامست قبضتي أنفها ، لكن ساقها كانت تكتسح ركبتي في نفس الوقت. جعلت نفسي ثقيلة بما يكفي لتكسر قدمي العمود ، وعندما سقطت ركلتها ارتدت مرة أخرى.
“قبر متجمد” قالت ، ونظراتها تجتاح ساحة البلدة المدمرة.
أعطيتها ما اعتبرته أكثر ابتسامتي إحباطًا قبل أن ينهار العمود الموجود تحتي ، مما دفعني إلى الهبوط نحو الأرض مثل حجر المنجنيق بسبب وزني.
“سيلريت ، أيها الوغد ، أين أنت باسم فريترا؟” تمتمت ، صوتها يحمل تعويذة الرياح الخاصة بها في الساحة.
جنبا إلى جنب مع ألف رطل من الصخور ، اصطدمت ببقايا جنود ألاكريا ، وسحقتهم إلى فوضى حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس جيدًا جدًا ، أليس كذلك؟” انا سألت.
“يا إلهي ” تأوهت وأنا أسحب جزءًا من شيء رطب من شعري.
بدا المتحدث أقل ثقة الآن بما أن تركيز الخادم قد وقع عليه ، لكنه تقدم على أي حال. “هل بسبب الصداقة مزقتم عائلاتنا ، جعل أي شخص يتحداكم ، ويصمد أمام الأشياء الفظيعة التي تفعلونها ، يختفي في الليل؟”
فوقي ، اصطدمت تعويذات جليدية مختلفة مع الخادم ، الذي كان يطفو على تيار من خاصية الرياح.
درع أسطواني من الجليد لا يقل سمكه عن قدم واحد كثف حول العمود والألكريان ، يفصلهم عن الحشد ، ثم انتشر ضباب زاحف من الأرض تحت أقدامهم ، متسلقًا أرجل الجنود وجذوعهم.
تمكنت من رؤية الاهتزازات ، مثل خطوط سوداء متعرجة مكتوبة في الهواء ، لأنها تسببت في تكسر الجليد قبل الوصول إليها.
حدقت في الحشد بابتسامة خفية ، وشبكت يديها أمامها.
يبدو أن ليرا دريد تمتلك تحكمًا دقيقًا للغاية في المانا ، مما يؤثر عليها بشكل مباشر لمواجهة تعاويذنا بدلاً من إلقاء تعاويذ من تلقاء نفسها ، مما سمح لها بمقاومة كل شيء تقريبًا كنا نرميها بمهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ليرا دريد تمتلك تحكمًا دقيقًا للغاية في المانا ، مما يؤثر عليها بشكل مباشر لمواجهة تعاويذنا بدلاً من إلقاء تعاويذ من تلقاء نفسها ، مما سمح لها بمقاومة كل شيء تقريبًا كنا نرميها بمهارة.
بعد أن شعرت بسمة المانا الأرضية في قطع الحجر حولي ، أرسلتها إلى السماء. بدلاً من التفكك ، اشتعلت بهم موجة من الرياح الدوارة وألقت بهم عبر ساحة البلدة حتى أمطرت على الحشد المنسحب.
كنت في خطر أن أصاب بالاكتئاب إلى حد ما عندما شعرنا أخيرًا بالاندفاع الواضح لمانا الذي أعلن عن وصول الخادم.
أُووبس.
تمكنت من رؤية الاهتزازات ، مثل خطوط سوداء متعرجة مكتوبة في الهواء ، لأنها تسببت في تكسر الجليد قبل الوصول إليها.
“كوني حذرة من القرويين!” صرخت فاراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ليرا دريد تمتلك تحكمًا دقيقًا للغاية في المانا ، مما يؤثر عليها بشكل مباشر لمواجهة تعاويذنا بدلاً من إلقاء تعاويذ من تلقاء نفسها ، مما سمح لها بمقاومة كل شيء تقريبًا كنا نرميها بمهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمتُ وأنا أخرج نفسي من تحت الأنقاض: “لا حماقة”.
تمتمتُ وأنا أخرج نفسي من تحت الأنقاض: “لا حماقة”.
“ميكا تبدو سخيفة” غمغمت أحدق في المرآة بينما كنت استدير لأرى نفسي من زوايا متعددة.
عند رؤية ترددنا ، أطلقت الخادم ضحكة يتردد صداها في جميع أنحاء المدينة ، ارتدت وتحولت إلى موجة تلو موجة من الضوضاء التي تكاثرت حتى تحطم الزجاج وتشققت الأخشاب.
“اخترعت ميكا هذه التعويذ المسمات خزنة الماسة السوداء. الآن هذا اسم جيد. إنه -”
صفقت يدي على أذني ، لكن بدا لي وكأن الضوضاء كانت داخل رأسي.
كان بإمكاني أن أشعر بألم في عظامي ، ونبض قلبي مع إيقاع الضحك ، لكن بعد ذلك اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأثرت فاراي بنفس القدر ، وكنت سعيدة برؤيتها ، لكن آيا تمكنت من مواجهة التعويذة المنحرفة بواحدة من نوعها.
غمزت نحو رمح الجان “اتركي هذا لميكا”
ميكا لا يمكن أن تكون أضعف رمح. سيكون ذلك مهينًا. على عكسنا نحن الثلاثة ، لم يكن لدى القرويين الذين غادروا في ساحة البلدة المانا لصد الهجوم.
“أنت كاذبة وقاتلة. أنا فاراي أوراي لن أسمح لك بإيذاء ديكاثني آخر.”
انهار كل واحد منهم على الأرض ، ولم أستطع التأكد مما إذا كانوا أحياء أم أموات.
كان بإمكاني أن أشعر بألم في عظامي ، ونبض قلبي مع إيقاع الضحك ، لكن بعد ذلك اختفى.
على الرغم من أن الهجوم كان فعالًا ، إلا أنه استنفد خصمنا. ترهلت ليرا دريد ، وشعرها الجامح يتدلى حول وجهها العابس ، وذراعاها متدليتان على جانبيها.
ميكا إيرثبورن
“سيلريت ، أيها الوغد ، أين أنت باسم فريترا؟” تمتمت ، صوتها يحمل تعويذة الرياح الخاصة بها في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك علامة على أي ألاكريان ، لذلك أخذنا منزلًا مهجورًا للانتظار.
“أشياء لم تخطي لها؟” صرخت ، وألصقت إبهامي بالحزام السميك الذي كنت أستخدمه للحفاظ على كيس البطاطس الخاص بي معًا ونظرت إليها وكأنني لم أكن أهتم بالعالم.
لا يوجد سبب لأن لا أعرف أن تعويذتها تركتني مع صوت صفير مستمر في أذني اليسرى ، والتي اعتقد أنها تسرب القليل من الدم.
ميكا إيرثبورن
“كفى كلاماً ،” التقطت آيا من يساري “دعينا ننهي هذا الأمر.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدا أن البلدة بأكملها تحبس أنفاسها وهي تراقب المذبحة التي تتكشف ، لكنها لم تدم طويلاً. في لحظات ، مات جميع الجنود.
زمجرت الخادم ، وذهب تكبرها وهالتها الملكية.
“سوف تندمبن على الخروج من المخبأ ، أيتها الرمح. في المرة القادمة لن أكون وحدي.”
ظهرت كرة زرقاء متلألئة حول الخادم بينما ركزت فاراي على تعويذة أخرى. نما الهواء بالداخل لدرجة أن الرطوبة بدأت تتكثف وترتفع لأسفل على شكل رقاقات ثلجية كبيرة ، لكن البخار كان يتصاعد من جلد الخادم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدا أن البلدة بأكملها تحبس أنفاسها وهي تراقب المذبحة التي تتكشف ، لكنها لم تدم طويلاً. في لحظات ، مات جميع الجنود.
“المرة التالية؟” سألت وأنا أضع رأسي جانبا بسؤال. “لطيف كيف تعتقدين أنه سيكون هناك مرة قادمة.”
تجمد المشهد.
مزقت الخطوط السوداء المتعرجة لتعويذتها الواقية الهواء المحيط بها ، وتشكل حاجز صلب.
بينما استمر الصمت ، فحصت السحرة معها ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا. على الرغم من كونهم جنودًا رفيعي المستوى مع ظهور العديد من الأحرف الرونية على ظهورهم ، إلا أنهم كانوا هناك للعرض أكثر من الأمان.
ألقت آيا وابلًا من الشضايا المستديرة المكونة من الرياح المكثفة التي تدور ، تقطع وتدور حول ساحة المعركة ، وتضرب ليرا دريد من كل اتجاه ، لكنها تبددت بمجرد مرورها عبر الاهتزازات. استحضرت فاراي عاصفة من الرصاص المجمد التي كان من المفترض أن تمزق الخادم ، لكن لم ينجح أحد في ذلك.
صرخت ليرا دريد. على عكس الضحكة ، التي كانت عبارة عن موجة مرتدة وضوضاء صارخة ، كانت هذه نوتة حادة حدة السكين.
بعد أن شعرت بسمة المانا الأرضية في قطع الحجر حولي ، أرسلتها إلى السماء. بدلاً من التفكك ، اشتعلت بهم موجة من الرياح الدوارة وألقت بهم عبر ساحة البلدة حتى أمطرت على الحشد المنسحب.
غطيت نفسي بالمانا ، عززت الطبقة الصلبة التي تعلقت بالفعل ببشرتي ، واستحضرت آيا ضبابًا كثيفًا لمواجهة الهجوم ، لكنه كان لا يزال كافياً لأخذ أنفاسي من رئتي.
“أشياء لم تخطي لها؟” صرخت ، وألصقت إبهامي بالحزام السميك الذي كنت أستخدمه للحفاظ على كيس البطاطس الخاص بي معًا ونظرت إليها وكأنني لم أكن أهتم بالعالم.
بدوار ، ألقيت نظرة خاطفة على الخادم.
قابلت عين فاراي مرة أخرى ووسعت عينتي كما لو كنت أقول “هل تستطيع ميكا أن تسقط ذات لسان الأفعى الآن؟” أعطتني الرمح البشرية إيماءة حادة قبل أن تنطلق في الهواء ، ووضعت نفسها بين يد الخادم الممدودة وصبي المزرعة الأشقر.
داخل قفصها ، سحبت ليرا دريد نوعًا من الجهاز من حلقة أبعادها. لم أتمكن من رؤيته بوضوح من خلال التموجات السوداء في الهواء ، لكنني مررت بلحظة من التعرف الغامض قبل أن يستقر في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني ، تحسست جميع أنحاء المدينة بحثًا عن أي توقيعات مانا أخرى ، لكن الساحر الوحيد الذي شعرت به كان رجلًا عجوزًا في الحشد ، بدا وكأنه عاصفة قوية من الرياح قد تهب عليه طوال الطريق إلى الحائط.
لقد رأيت شيئًا كهذا قبل سنوات ، في أكاديمية زيروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت النغمة الفاترة في صوت فاراي وومضت ابتسامة على وجهي بينما كنت أطير نحو أقرب جسد منبطح.
“إنها تحاول الفرار!” صرخت فاراي ، وتوصلت إلى نفس النتيجة التي توصلت إليها: كان لدى الخادم نوع من أجهزة النقل الآني ، وكانت تحاول أن تشتري لنفسها وقتًا كافيًا لتنشيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف نكسر هذا الحاجز؟” صرخت آيا وهي تعيد توجيه الضباب ليتكثف حول سحر الخادم ، لكنه هسهس وفرقع أثناء مروره عبر الاهتزازات ، وتلاشى دون أذى.
وقفا فاراي وآيا جانبا ، وتعاويذهم جاهزة ، وعندما انفجر قفص المانا المهتز ، مثل قشرة البرتقال ، هاجم كلاهما.
غمزت نحو رمح الجان “اتركي هذا لميكا”
الاكتفاء من الاختباء
واجهت ليرا دريد بسهولة كل تعاويذنا التي تستخدم الجليد أو الرياح أو الأرض ، لكنها عانت بالتأكيد للهروب من الجاذبية المتزايدة التي صنعتها.
عندما رأيت أنه لم يمت ، أعطيته تربيتة ودية على ظهره. “لست متأكدة مما إذا كان بإمكانك سماعي ، مع الأخذ في الاعتبار الدم الذي ينزف من أذنيك ، لكنك على قيد الحياة. تهانينا!” تركته بغمزة وتوجهت إلى التالي ، أصفر بمرح.
بدا من المحتمل أنها لا تستطيع مواجهة كل أنواع السحر ، وانما فقط التعاويذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا عملت ضد منجل …
ساد صمت على الحشد حيث نظر الجميع حوله بحثًا عن من تحدث.
بالتركيز على ارتفاع بضعة أقدام فوق الحاجز ، بدأت في تكثيف الجاذبية في نقطة واحدة.
إذا عملت ضد منجل …
دقت أذني والعرق جرى عبر عيني بينما ركزت كل قدراتي المذهلة على تلك التعويذة الواحدة ، وتركت المانا تتدفق من صميمي بأسرع ما يمكن.
بالتركيز على ارتفاع بضعة أقدام فوق الحاجز ، بدأت في تكثيف الجاذبية في نقطة واحدة.
في غضون ثوانٍ ، كانت الجاذبية من تعويذة التفرد قويًا بدرجة كافية بحيث لاحظت الخادم ذلك.
اختبأنا داخل منزل المرأة المتوفاة لمدة يومين قبل وصول الألاكريان. كان يومان هادئان وعاكسان.
كان شعرها يشبه النيران مشتعلة فوق رأسها ، وكانت تتقلب على تيار الهواء مما يجعلها في حالة طيران بينما كانت تكافح للحفاظ على تركيزها أثناء محاولتها أيضًا تنشيط أداة النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها يشبه النيران مشتعلة فوق رأسها ، وكانت تتقلب على تيار الهواء مما يجعلها في حالة طيران بينما كانت تكافح للحفاظ على تركيزها أثناء محاولتها أيضًا تنشيط أداة النقل الآني.
بدأت الاهتزازات المرئية من حولها في الالتواء ، وفقدت شكلها مع انهيار الحاجز تحت ضغط الثقب الأسود.
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
تم سحب الحاجز بأكمله لأعلى ، لكن ليرا دريد لم تستطع السماح لنفسها بالانجراف معه أو سيتم سحبها إلى التعويذة وسحقها.
لذلك لكمتها بهذا بدلاً من ذلك.
لم يكن هذا بالضبط ما كنا نحاول تحقيقه ، ولكن إذا حدث ذلك … حسنًا.
وتابعا : “لا يسعدني هذا العنف ، لكن السلام يمكن الحفاظ عليه فقط من خلال التطبيق الدقيق للقوة. انتبهوا جميعًا ، وتذكروا مصير هذا الرجل”.
وقفا فاراي وآيا جانبا ، وتعاويذهم جاهزة ، وعندما انفجر قفص المانا المهتز ، مثل قشرة البرتقال ، هاجم كلاهما.
بدا المتحدث أقل ثقة الآن بما أن تركيز الخادم قد وقع عليه ، لكنه تقدم على أي حال. “هل بسبب الصداقة مزقتم عائلاتنا ، جعل أي شخص يتحداكم ، ويصمد أمام الأشياء الفظيعة التي تفعلونها ، يختفي في الليل؟”
اخترقت رصاصة من الرياح أداة النقل الآني لحظة فقط قبل أن تتشكل كتلة مستطيلة من الجليد الشفاف حول الخادم ، مغلفة إياها بداخلها.
تم سحب الحاجز بأكمله لأعلى ، لكن ليرا دريد لم تستطع السماح لنفسها بالانجراف معه أو سيتم سحبها إلى التعويذة وسحقها.
علقت الكتلة في الهواء للحظة قبل أن تهبط على الأرض بضربة قوية. داخلها ، تم إمساك ليرا دريد بشكل مثالي ، غير قادر على التحرك شبرًا واحدًا. اهتزت عيناها بطريقة متوحشة مع الخوف والإحباط.
بالتركيز على ارتفاع بضعة أقدام فوق الحاجز ، بدأت في تكثيف الجاذبية في نقطة واحدة.
كان بإمكاني رؤية شفتيها تتحرك عندما بدأت تتوسل الرحمة – أو من الصعب معرفة ما كان ذلك – ولكن لم يخرج أي صوت من السجن الجليدي.
“كيف نكسر هذا الحاجز؟” صرخت آيا وهي تعيد توجيه الضباب ليتكثف حول سحر الخادم ، لكنه هسهس وفرقع أثناء مروره عبر الاهتزازات ، وتلاشى دون أذى.
“هذا لطيف. ما اسمه؟” سألت فاراي عرضًا ، قفزت للوقوف فوق كتلة الجليد وأخذت وضعية منتصرة بشكل مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت أسطوانة الجليد إلى الخارج مع صوت يصم الآذان ، مما أدى إلى إرسال شظايا حادة إلى الحشد.
“قبر متجمد” قالت ، ونظراتها تجتاح ساحة البلدة المدمرة.
أخبرتها أن هذا غير ضروري ، لأننا سنشعر في اللحظة التي يظهر فيها الخدم في المدينة ، لكن من المدهش أنها لم تستمع إلي.
“هذا ليس جيدًا جدًا ، أليس كذلك؟” انا سألت.
عندما رأيت أنه لم يمت ، أعطيته تربيتة ودية على ظهره. “لست متأكدة مما إذا كان بإمكانك سماعي ، مع الأخذ في الاعتبار الدم الذي ينزف من أذنيك ، لكنك على قيد الحياة. تهانينا!” تركته بغمزة وتوجهت إلى التالي ، أصفر بمرح.
“اخترعت ميكا هذه التعويذ المسمات خزنة الماسة السوداء. الآن هذا اسم جيد. إنه -”
كان خوفهم واضحًا ، لكنني لم ألمهم على ذلك. إنه غباء أن يخافوا ، مع الأخذ في الاعتبار ما كان ينتظرهم. ومع ذلك ، كنت أعلم أنهم سوف يفاجأون حقًا عندما ظهر الرماح فجأة!
“ميكا؟”
صرخت فاراي وهي تجبر المقذوفات على الانقسام في موجة من الرذاذ غلغير مؤذي ، ولكن ليس قبل أن يسقط العديد من القرويين على الأرض مع صيحات الألم.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك علامة على أي ألاكريان ، لذلك أخذنا منزلًا مهجورًا للانتظار.
“اذهبي وساعدي آيا لتفقد القرويين.”
على الرغم من أن الهجوم كان فعالًا ، إلا أنه استنفد خصمنا. ترهلت ليرا دريد ، وشعرها الجامح يتدلى حول وجهها العابس ، وذراعاها متدليتان على جانبيها.
تجاهلت النغمة الفاترة في صوت فاراي وومضت ابتسامة على وجهي بينما كنت أطير نحو أقرب جسد منبطح.
الاكتفاء من الاختباء
عندما نكسته ، تأوه وجاهد ليجلس منتصبًا. كان الشاب هو الذي كان شجاعا – أو غبيا – بما يكفي للجهر بأكاذيب الخادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت أسطوانة الجليد إلى الخارج مع صوت يصم الآذان ، مما أدى إلى إرسال شظايا حادة إلى الحشد.
عندما رأيت أنه لم يمت ، أعطيته تربيتة ودية على ظهره. “لست متأكدة مما إذا كان بإمكانك سماعي ، مع الأخذ في الاعتبار الدم الذي ينزف من أذنيك ، لكنك على قيد الحياة. تهانينا!”
تركته بغمزة وتوجهت إلى التالي ، أصفر بمرح.
عند رؤية ترددنا ، أطلقت الخادم ضحكة يتردد صداها في جميع أنحاء المدينة ، ارتدت وتحولت إلى موجة تلو موجة من الضوضاء التي تكاثرت حتى تحطم الزجاج وتشققت الأخشاب.
-+-
NERO
تمكنت من رؤية الاهتزازات ، مثل خطوط سوداء متعرجة مكتوبة في الهواء ، لأنها تسببت في تكسر الجليد قبل الوصول إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيب صغير من الناس المذعورين يبتعدون عن شاب أشقر ، تاركينه معزولاً ومهجوراً تحت نظرة الخادم الثابتة.
كانت ترتدي الزي الرمادي والأحمر خاصة ألاكريا. كان شعرها بلون النار ، ويبدو أنه يتحرك بحياة خاصة به ، مثل لهب الشمعة الخافت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
