الرماح الثلاثة
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
ضربت الدمية المكسورة بخمسة من يداي(هاي فايف)، وسقطت على سريري كطفل ينتظر قصة قبل النوم.
الرماح الثلاثة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
ميكا إيرثبورن
لقد نحت نبع طبيعي في الجدار الخلفي ، مما أتاح للماء السقوط بحرية في حوض ضحل لتجميع مياه الشرب والاستحمام – البارد جدًا –
قلت: “لقد سئمت ميكا من تلال الوحوش” وأنا أعلم أن شكواي ستثير غضب رمح الجان. “ميكا تشعر بالملل. الـ. مـ. لـ. ل ، بالملل.”
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
آيا ، التي كانت تتأمل وتنقي نواتها ، لم تستجب.
“إنهم يعتقدون أن ديكاثين قد هُزمت ، وأنه لم يتبق أحد لتحديهم. وتتساءل ميكا لماذا سيواجهون مشكلة إخفاء تحركاتهم إذا لم يكن هناك تهديد لهم.”
“ما كانت ميكا وأخواتها لتكون هنا لولا ذلك الفتى الفظيع” تذمرت وأنا أتصور ذلك الألكريان ذو الشعر الداكن الذي كان وصوله قد حسم مصيرنا في إيتيستين
“بناره القاتمة ومعدنه الأسود …”
“بناره القاتمة ومعدنه الأسود …”
لقد نحت نبع طبيعي في الجدار الخلفي ، مما أتاح للماء السقوط بحرية في حوض ضحل لتجميع مياه الشرب والاستحمام – البارد جدًا –
أذهلت آيا من ذكري لها وفاراي كأخواتي ، لكنها لم ترد على خلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
“كانت ميكا تفكر حتى أطلقت فاراي نهرًا جليديًا كاملاً على المنجل. هل تتذكرن كيف ارتفع من الخليج كما لو أنه ألقي من منجنيق عملاق؟”
شقت طريقها عبر مخبأنا الصغير وشطفت يديها ووجهها في الجدول الضيق الذي يسيل على الحائط الخلفي.
التقطت إحدى الدمى الحجرية التي صنعتها من سريري وقمت بتقليد النهر الجليدي الذي اصطدم به ، وكسرت الدمية إلى نصفين بقبضتي.
مددت يدي ببطء ، ووضعت أنف آيا بطرف إصبعي ، مما تسبب في وميض عيونها الصغيرة.
“اعتقدت ميكا أن هذا قد يفعل ذلك ، لكن اللهب الأسود الملعون حفر عبر النهر الجليدي مثل -”
“مثل النار من خلال الجليد؟” سألت آية وعيناها ما زالتا مغلقتين.
قمت بدمج نصفي الدمية معًا مرة أخرى. لقد كان شيئًا صغيرًا غاضبًا وقبيحًا ، تماما مثل أحد أساتذتي في معهد إيرثبورن.
قمت بدمج نصفي الدمية معًا مرة أخرى. لقد كان شيئًا صغيرًا غاضبًا وقبيحًا ، تماما مثل أحد أساتذتي في معهد إيرثبورن.
“كانت ميكا تفكر حتى أطلقت فاراي نهرًا جليديًا كاملاً على المنجل. هل تتذكرن كيف ارتفع من الخليج كما لو أنه ألقي من منجنيق عملاق؟”
على الأقل ، هذا ما كنت أحاول تشكيله. بدا الأمر أشبه ببطاطا ملتحية عابسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من سيعرف أكثر مني ما مرت به؟
رميت الدمية مرة أخرى على سريري حيث جعلت الآخرين أمثالها يهتزون ، ثم غذيت نواتي وعكست الجاذبية على نفسي ، مما جعلني أطفو ببطء في الهواء وأحوم على ارتفاع قدمين فوق الأرض.
كانت خيانة الملك إيراليث واختفاء تيسيا وفيريون أمرًا صعبًا عليها.
“لدى الجان دائمًا هذه الطريقة في الكلمات. تعتقد ميكا أن هذا ربما يكون سبب تأخرك في الوصول إلى ايتيستين. كتابة الشعر ربما؟”
فركت رمح البشر عينيها وبذلت جهدًا واضحًا لتجاهلي قبل الانطلاق في استخلاص المعلومات.
فتحت آيا إحدى عينيها لتحدق في وجهي ، ثم أغلقتها مرة أخرى وعادت إلى التأمل. انجرفت قريبا قليلاً بحيث جعلت حافة فقاعة الجاذبية شعرها يطفو حول رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
“كانت ميكا وفاراي تحبسان المنجل ذو القرون حتى وصل الفتى الفظيع. فقط لو كانت الرمح آيا أسرع قليلاً في الوصول إلى إيتيستين-”
[م م: المنجل ذو القرون تقصد كاديل والفتى الفظيع تقصد نيكو]
مددت يدي ببطء ، ووضعت أنف آيا بطرف إصبعي ، مما تسبب في وميض عيونها الصغيرة.
كانت عينا آيا اللطيفة عادةً باردة كالثلج الآن عندما انفتحتا لتحدق في وجهي. “إذا كنت تعتقدين أنني سأجلس هنا وأستمع إلى هذا مرة أخرى … فأنت مخطئة، لو لم أصل للمساعدة في هروبك من إيتيستين لكنت ستموتين أيتها القزم الغبي.”
“كانت ميكا وفاراي تحبسان المنجل ذو القرون حتى وصل الفتى الفظيع. فقط لو كانت الرمح آيا أسرع قليلاً في الوصول إلى إيتيستين-” [م م: المنجل ذو القرون تقصد كاديل والفتى الفظيع تقصد نيكو]
رفعت حاجبًا واحدًا – أو أنزلته ، ربما ، لأنني استدرت حتى صرت أطفو رأسًا على عقب – وأعطيت آيا ابتسامة راضية.
“ميكا تشعر بالملل”.
“أترين؟ قالت ميكا أن الجان لديهم هذه الطريقة مع الكلمات.” انزلقت الابتسامة المزعجة عن قصد من وجهي وأنا أفكر في شيء آخر. “من الصعب تصديق أن الرمح آرثر حارب المنجل والصبي الأسود في وقت واحد.”
في الجدار البعيد منضدة بها فرن طبيعي وبلاطة حجرية لتحضير الوجبات
أجابت آيا، “يفترض” وأغمضت عيناها مرة أخرى. “علاوة على ذلك ، كان لديه تنين إلى جانبه، لو كان آرثر وسيلفي في ايتيستين كما كان من المفترض ، لربما انتهت الأمور بشكل مختلف…لربما ما كان ليموت وهو يقاتل بنفسه ، من أجل واحد.”
عند الإغلاق ، صار الباب غير مرئيا من الخارج ، ولن يفتح إلا في وجود رمح ، وهو إجراء احترازي أصرت فاراي عليه.
راقبت آيا بعناية. على الرغم من تأملها ، كانت خطوط وجهها الرقيقة متوترة ، وشفتاها متشابكتان بإحكام لدرجة أنها كانت بيضاء حول الحواف.
“كانت ميكا تفكر حتى أطلقت فاراي نهرًا جليديًا كاملاً على المنجل. هل تتذكرن كيف ارتفع من الخليج كما لو أنه ألقي من منجنيق عملاق؟”
لقد ذهب العبوس المغري الذي استخدمته رمح الجان لصرف العالم عن قوتها ، واستبدل بعبوس دائم.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
كانت خيانة الملك إيراليث واختفاء تيسيا وفيريون أمرًا صعبًا عليها.
قمت بدمج نصفي الدمية معًا مرة أخرى. لقد كان شيئًا صغيرًا غاضبًا وقبيحًا ، تماما مثل أحد أساتذتي في معهد إيرثبورن.
لكن من سيعرف أكثر مني ما مرت به؟
عندما أصبحت إعادة البناء مملة ، التفت إلى قولبة وتشكيل أشياء أخرى.
مددت يدي ببطء ، ووضعت أنف آيا بطرف إصبعي ، مما تسبب في وميض عيونها الصغيرة.
“ميكا تشعر بالملل”.
حاولت أن تبتعد وهي في وضعية جلوسها تلك مما أدى إلى سقوطها إلى الوراء مع نخر.
“بناره القاتمة ومعدنه الأسود …”
“ماذا بحق الجحيم تفعلين؟” كانت عينا آيا متسعتين ، وفمها متهدل من الصدمة.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
قلت وانا اهز رأسي ساخطة “ميكا مندهشة من أن جنية جميلًة مثل الرمح آيا غير معتادة على المداعبة. بالتأكيد حصلت آيا على نصيبها من—”
الفن ليس الفن شيئا جادا.
“أوه اخرسي” ، قالت آيا “لا تكوني مبتذلة يا ميكا. ألا يمكنك فقط أن تتركيني وشأني حتى أتمكن من التأمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ابتسمت بجانبها.
أنا فقط هززت كتفي.
أذهلت آيا من ذكري لها وفاراي كأخواتي ، لكنها لم ترد على خلاف ذلك.
“ميكا تشعر بالملل”.
فتحت آيا إحدى عينيها لتحدق في وجهي ، ثم أغلقتها مرة أخرى وعادت إلى التأمل. انجرفت قريبا قليلاً بحيث جعلت حافة فقاعة الجاذبية شعرها يطفو حول رأسها.
تحولت آيا إلى صاعقة بينما ومض تراكم المانا على بشرتها الشاحبة الغاضبة ، لكن الطرف البعيد من كهفنا الصغير بدأ يهتز ، مرسلاً غبارا من تراب يتساقط من فوق ويشتت انتباهنا على حد سواء.
فركت رمح البشر عينيها وبذلت جهدًا واضحًا لتجاهلي قبل الانطلاق في استخلاص المعلومات.
استدرنا لمشاهدة جدار التراب والصخور ينفصل ويرتفع ويكشف عن فاراي على خلفية خضراء نابضة بالحياة.
حدق رمح الجان في الدمية. لقد كانت قبيحة بشكل خاص برأس منتفخ ومشوه ، وعين مفقودة من صدع امتد من أعلى رأسه إلى أسفل عبر وجهه ، وجسم ممتلئ ومتكتل.
لم تنتظر رمح البشر أن يرتفع بالكامل قبل أن تنزلق تحته ، لذا عكس مساره واغلق مرة أخرى.
عند الإغلاق ، صار الباب غير مرئيا من الخارج ، ولن يفتح إلا في وجود رمح ، وهو إجراء احترازي أصرت فاراي عليه.
“اقتراحي هو أن نذهب إلى غريينغايت ونلتقط ليرا ديرد هذه. يمكننا استجوابها لمعرفة المزيد حول ما يفعله الالكريان وكيفية تعطيلهم بشكل أفضل.”
بدا الأمر وكأنه مبالغة بالنسبة لي ، مع الأخذ في الاعتبار أننا كنا في أعماق تلال الوحوش، محاطين بمسارات شاسعة من الغابات غير المستكشفة المليئة بوحوش مانا من فئة S و SS.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ابتسمت بجانبها.
التزمت أنا وآيا الصمت بينما كنا ننتظر أن تبلغ فاراي عن رحلتها الاستكشافية ، لكن الرمح البشري لم يخاطبنا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف أيضًا من إبداعي. ثلاثة أسرة مكونة من الأرض الناعمة تصطف على جدار واحد ، بينما احتلت طاولة حجرية مغطاة بخريطة تقريبية لديكاثين في منتصف الغرفة.
شقت طريقها عبر مخبأنا الصغير وشطفت يديها ووجهها في الجدول الضيق الذي يسيل على الحائط الخلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
كان الكهف أيضًا من إبداعي. ثلاثة أسرة مكونة من الأرض الناعمة تصطف على جدار واحد ، بينما احتلت طاولة حجرية مغطاة بخريطة تقريبية لديكاثين في منتصف الغرفة.
ضربت الدمية المكسورة بخمسة من يداي(هاي فايف)، وسقطت على سريري كطفل ينتظر قصة قبل النوم.
في الجدار البعيد منضدة بها فرن طبيعي وبلاطة حجرية لتحضير الوجبات
“و؟” سألت ، بفارغ الصبر لأخبار قابلة للتنفيذ.
لقد نحت نبع طبيعي في الجدار الخلفي ، مما أتاح للماء السقوط بحرية في حوض ضحل لتجميع مياه الشرب والاستحمام – البارد جدًا –
كانت عينا آيا اللطيفة عادةً باردة كالثلج الآن عندما انفتحتا لتحدق في وجهي. “إذا كنت تعتقدين أنني سأجلس هنا وأستمع إلى هذا مرة أخرى … فأنت مخطئة، لو لم أصل للمساعدة في هروبك من إيتيستين لكنت ستموتين أيتها القزم الغبي.”
لا يبدو أن فاراي تمانع في ذلك ، بصفتها ساحرة من سمة الجليد ، ولم تشتك آيا أبدًا من ذلك أيضًا ، لكنني كنت سيدة قزمة راقية اعتادت الحمامات المعدنية الساخنة في دارف.
بينما كنا ننتظر فاراي ، أطلقت تعويذة الجاذبية واخترت دمية واحدة. منحت آيا ابتسامة اعتذارية ، وحملت الدمية لها.
خلال الأيام المملة التي أعقبت سقوط ديكاثين ، أصبح بناء وتحسين ملاذنا الصغير في تلال الوحوش هو هوايتي.
أجابت آيا، “يفترض” وأغمضت عيناها مرة أخرى. “علاوة على ذلك ، كان لديه تنين إلى جانبه، لو كان آرثر وسيلفي في ايتيستين كما كان من المفترض ، لربما انتهت الأمور بشكل مختلف…لربما ما كان ليموت وهو يقاتل بنفسه ، من أجل واحد.”
عندما لا يكون دوري للاستكشاف ، أمضي وقتي في اللعب بأشكال أسرتنا ، ونوع الحجر لطاولاتنا ، وتصميم الفرن.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
لقد صنعت الرفوف بعناية في الجدران ، وصقلت الأرضيات ، وزرعت أعمدة وأقواس صغيرة لطيفة على الجدران وعبر السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لا يكون دوري للاستكشاف ، أمضي وقتي في اللعب بأشكال أسرتنا ، ونوع الحجر لطاولاتنا ، وتصميم الفرن.
عندما أصبحت إعادة البناء مملة ، التفت إلى قولبة وتشكيل أشياء أخرى.
لم أر أبدًا الهدف من إنشاء الغولم أو ما شابه في القتال ، مثل شريكي القديم أولفريد ، ولكن كان هناك شيء تأملي حول نحتها وتشكيلها.
لقد بدأت بتمثال نصفي لآيا، لكن انتهى به الأمر أشبه بابن عمي هورنفيلز إذا حلق شخص ما لحيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنتظر رمح البشر أن يرتفع بالكامل قبل أن تنزلق تحته ، لذا عكس مساره واغلق مرة أخرى.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
كانت عينا آيا اللطيفة عادةً باردة كالثلج الآن عندما انفتحتا لتحدق في وجهي. “إذا كنت تعتقدين أنني سأجلس هنا وأستمع إلى هذا مرة أخرى … فأنت مخطئة، لو لم أصل للمساعدة في هروبك من إيتيستين لكنت ستموتين أيتها القزم الغبي.”
بعد ذلك ، حاولت صنع أشكال أبسط على شكل دمى صغيرة ، والتي أصبحت الآن مبعثرة عبر سريري.
“لا يمكننا إلقاء أنفسنا في أول فرصة للمعركة نراها . إذا كانوا يعلمون أننا ما زلنا هنا ، فلماذا لا يحاولون جذبنا إلى العلن؟ إذا توقعوا ، فقد نحاول التدخل في الحكومة الوليدة التي يتم تشكيلها ، ثم تعليق هذه المرأة أمامنا مثل الطعم أمر منطقي تمامًا “.
كان أقرب شيء إلى دمية كنت أمتلكها عندما كنت طفلاً هو دمية تتلقى تعاويذتي .
التزمت أنا وآيا الصمت بينما كنا ننتظر أن تبلغ فاراي عن رحلتها الاستكشافية ، لكن الرمح البشري لم يخاطبنا على الفور.
لم أر أبدًا الهدف من إنشاء الغولم أو ما شابه في القتال ، مثل شريكي القديم أولفريد ، ولكن كان هناك شيء تأملي حول نحتها وتشكيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
بدا أنهم يزعجون آيا أيضًا ، لذا فقد صنعت العشرات من الدمى الغريبة أو المخيفة ، وتركتها بانتظام حول الكهف.
رميت الدمية مرة أخرى على سريري حيث جعلت الآخرين أمثالها يهتزون ، ثم غذيت نواتي وعكست الجاذبية على نفسي ، مما جعلني أطفو ببطء في الهواء وأحوم على ارتفاع قدمين فوق الأرض.
بينما كنا ننتظر فاراي ، أطلقت تعويذة الجاذبية واخترت دمية واحدة. منحت آيا ابتسامة اعتذارية ، وحملت الدمية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترين؟ قالت ميكا أن الجان لديهم هذه الطريقة مع الكلمات.” انزلقت الابتسامة المزعجة عن قصد من وجهي وأنا أفكر في شيء آخر. “من الصعب تصديق أن الرمح آرثر حارب المنجل والصبي الأسود في وقت واحد.”
“ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
وضعت آية أنملة إصبعها على رأسه واستحضرت صوتًا شق غير مسموع ، مما تسبب في كسر الدمية إلى نصفين بصوت عالٍ.
حدق رمح الجان في الدمية. لقد كانت قبيحة بشكل خاص برأس منتفخ ومشوه ، وعين مفقودة من صدع امتد من أعلى رأسه إلى أسفل عبر وجهه ، وجسم ممتلئ ومتكتل.
كان أقرب شيء إلى دمية كنت أمتلكها عندما كنت طفلاً هو دمية تتلقى تعاويذتي .
أدركت أنها تشبه إلى حد ما حبة بطاطس غاضبة.
عادت عينا آيا إلى فاراي واظلم وجهها.
وضعت آية أنملة إصبعها على رأسه واستحضرت صوتًا شق غير مسموع ، مما تسبب في كسر الدمية إلى نصفين بصوت عالٍ.
الرماح الثلاثة
عادت فاراي إلينا وأعطيتها نظرة مخزية.
“كانت ميكا وفاراي تحبسان المنجل ذو القرون حتى وصل الفتى الفظيع. فقط لو كانت الرمح آيا أسرع قليلاً في الوصول إلى إيتيستين-” [م م: المنجل ذو القرون تقصد كاديل والفتى الفظيع تقصد نيكو]
“فاراي ، آيا كسرت دميتي!”
أجابت آيا، “يفترض” وأغمضت عيناها مرة أخرى. “علاوة على ذلك ، كان لديه تنين إلى جانبه، لو كان آرثر وسيلفي في ايتيستين كما كان من المفترض ، لربما انتهت الأمور بشكل مختلف…لربما ما كان ليموت وهو يقاتل بنفسه ، من أجل واحد.”
فركت رمح البشر عينيها وبذلت جهدًا واضحًا لتجاهلي قبل الانطلاق في استخلاص المعلومات.
قمت بدمج نصفي الدمية معًا مرة أخرى. لقد كان شيئًا صغيرًا غاضبًا وقبيحًا ، تماما مثل أحد أساتذتي في معهد إيرثبورن.
“لدي أخبار سارة. لا يزال الجدار قائمًا ويحتفظ به جنود ديكاثين ، في الوقت الحالي. أعتقد أن افتقاره إلى القيمة الإستراتيجية قد وفر حافزًا محدودًا لـلألكريان من أجل أخذه.
بدا الأمر وكأنه مبالغة بالنسبة لي ، مع الأخذ في الاعتبار أننا كنا في أعماق تلال الوحوش، محاطين بمسارات شاسعة من الغابات غير المستكشفة المليئة بوحوش مانا من فئة S و SS.
بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنهم تخلوا عن تمركزهم في تلال الوحوش ، وهذا يبشر بالخير لنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كانت ميكا وأخواتها لتكون هنا لولا ذلك الفتى الفظيع” تذمرت وأنا أتصور ذلك الألكريان ذو الشعر الداكن الذي كان وصوله قد حسم مصيرنا في إيتيستين
“و؟” سألت ، بفارغ الصبر لأخبار قابلة للتنفيذ.
“كانت ميكا تفكر حتى أطلقت فاراي نهرًا جليديًا كاملاً على المنجل. هل تتذكرن كيف ارتفع من الخليج كما لو أنه ألقي من منجنيق عملاق؟”
ارتفعت إحدى حواجب فاراي النحيفة وهي تنظر إلي. “ولقد وجدت هدفًا لك للتنفيس عن إحباطك يا ميكا.”
فركت رمح البشر عينيها وبذلت جهدًا واضحًا لتجاهلي قبل الانطلاق في استخلاص المعلومات.
ضربت الدمية المكسورة بخمسة من يداي(هاي فايف)، وسقطت على سريري كطفل ينتظر قصة قبل النوم.
كانت خيانة الملك إيراليث واختفاء تيسيا وفيريون أمرًا صعبًا عليها.
“هناك ألاكريان قوي ، ربما خادم ، ينتقل من مدينة إلى مدينة ليكون بمثابة الناطق بلسان فريترا ، معلنا انتصار الالكريان وإعدام مجلسنا وإبلاغ الناس بأنهم الآن رعايا للسيادة العليا ، أغرونا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، حاولت صنع أشكال أبسط على شكل دمى صغيرة ، والتي أصبحت الآن مبعثرة عبر سريري.
“, ما زالت قواتهم تنتشر في جميع أنحاء ديكاثين ، ولم يصلوا بعد إلى العديد من المستوطنات الريفية الأصغر حجمًا. اسم هذه المتحدثة هو ليرا دريد ، وقد تتبعت نمط تحركاتها. أعتقد أن محطتها التالية ستكون قرية تجارية متوسطة الحجم بين مدينة زيروس و بلاكبيند تسمى غريينغايت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا يبدو أن فاراي تمانع في ذلك ، بصفتها ساحرة من سمة الجليد ، ولم تشتك آيا أبدًا من ذلك أيضًا ، لكنني كنت سيدة قزمة راقية اعتادت الحمامات المعدنية الساخنة في دارف.
“اقتراحي هو أن نذهب إلى غريينغايت ونلتقط ليرا ديرد هذه. يمكننا استجوابها لمعرفة المزيد حول ما يفعله الالكريان وكيفية تعطيلهم بشكل أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ابتسمت بجانبها.
“نعم” أجبتها على الفور. بصرف النظر عن حفنة من المناوشات الصغيرة ، تجنبنا كشف أنفسنا منذ الخسارة في إيتيستين. لقد سئمت من العبوس في تلال الوحوش ، وكنت أكثر استعدادًا لأظهر للألكريان أن هذه الحرب لم تنته.
“و؟” سألت ، بفارغ الصبر لأخبار قابلة للتنفيذ.
من ناحية أخرى ، كانت آية تهز رأسها. “إنه فخ ، ألا تظنون؟ لماذا قد تجعل تحركاتها واضحة جدًا؟ من خلال أدوات النقل الشخصية الخاصة بهم ، يمكن أن ينتقل الالكريان من مدينة إلى مدينة بشكل عشوائي لتجنب أي كمين.”
حدق رمح الجان في الدمية. لقد كانت قبيحة بشكل خاص برأس منتفخ ومشوه ، وعين مفقودة من صدع امتد من أعلى رأسه إلى أسفل عبر وجهه ، وجسم ممتلئ ومتكتل.
قلت بسرعة “إنهم يعتقدون أنهم فازوا” ، ولم أرغب في أن تغير رمح الجان لرأي فاراي.
من ناحية أخرى ، كانت آية تهز رأسها. “إنه فخ ، ألا تظنون؟ لماذا قد تجعل تحركاتها واضحة جدًا؟ من خلال أدوات النقل الشخصية الخاصة بهم ، يمكن أن ينتقل الالكريان من مدينة إلى مدينة بشكل عشوائي لتجنب أي كمين.”
“إنهم يعتقدون أن ديكاثين قد هُزمت ، وأنه لم يتبق أحد لتحديهم. وتتساءل ميكا لماذا سيواجهون مشكلة إخفاء تحركاتهم إذا لم يكن هناك تهديد لهم.”
بدا الأمر وكأنه مبالغة بالنسبة لي ، مع الأخذ في الاعتبار أننا كنا في أعماق تلال الوحوش، محاطين بمسارات شاسعة من الغابات غير المستكشفة المليئة بوحوش مانا من فئة S و SS.
تجاهلتني آيا، وقابلت عين فاراي وهي تتابع. “هل مهاجمة الألكريان تعتبر تهورا؟ لقد كانوا يسبقوننا بثلاث خطوات في كل منعطف. لقد تفوقوا علينا وقاتلونا ، وهذا هو سبب فوزهم.”
لقد بدأت بتمثال نصفي لآيا، لكن انتهى به الأمر أشبه بابن عمي هورنفيلز إذا حلق شخص ما لحيته.
فتحت فمي للرد ، لكن فاراي رفعت يدها لإيقافي ، ثم أشارت إلى آيا للاستمرار.
“اقتراحي هو أن نذهب إلى غريينغايت ونلتقط ليرا ديرد هذه. يمكننا استجوابها لمعرفة المزيد حول ما يفعله الالكريان وكيفية تعطيلهم بشكل أفضل.”
“لا يمكننا إلقاء أنفسنا في أول فرصة للمعركة نراها . إذا كانوا يعلمون أننا ما زلنا هنا ، فلماذا لا يحاولون جذبنا إلى العلن؟ إذا توقعوا ، فقد نحاول التدخل في الحكومة الوليدة التي يتم تشكيلها ، ثم تعليق هذه المرأة أمامنا مثل الطعم أمر منطقي تمامًا “.
“, ما زالت قواتهم تنتشر في جميع أنحاء ديكاثين ، ولم يصلوا بعد إلى العديد من المستوطنات الريفية الأصغر حجمًا. اسم هذه المتحدثة هو ليرا دريد ، وقد تتبعت نمط تحركاتها. أعتقد أن محطتها التالية ستكون قرية تجارية متوسطة الحجم بين مدينة زيروس و بلاكبيند تسمى غريينغايت.
فاراي ، التي أصبحت قائدتنا الفعلية منذ سقوط المجلس ، استمعت بتمعن وبعناية إلى رمح الجان ، ثم ظلت هادئة لعدة ثوانٍ طويلة محبطة بعد ذلك.
استدرنا لمشاهدة جدار التراب والصخور ينفصل ويرتفع ويكشف عن فاراي على خلفية خضراء نابضة بالحياة.
“أنا أتفق معك يا آيا” – وجه لي رمح الجان ابتسامة منتصرة – “لكن سيكون هناك خطر في أي عمل كان ، والتقاعس عن العمل ليس شيئًا أستطيع فعله بعد الآن.”
وضعت آية أنملة إصبعها على رأسه واستحضرت صوتًا شق غير مسموع ، مما تسبب في كسر الدمية إلى نصفين بصوت عالٍ.
عادت عينا آيا إلى فاراي واظلم وجهها.
أنا فقط هززت كتفي.
و ابتسمت بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه اخرسي” ، قالت آيا “لا تكوني مبتذلة يا ميكا. ألا يمكنك فقط أن تتركيني وشأني حتى أتمكن من التأمل؟”
“على الرغم من أن هذا يمكن أن يكون فخًا ، الا أنه أيضًا فرصتنا الأولى لاستهداف أحد الالكريان المسؤولين وذوي القيمة. إذا كنا نستحق لقب الرماح ، لم يعد بإمكاننا الاختباء هنا في تلال الوحوش. لقد حان الوقت للعمل.”
عادت فاراي إلينا وأعطيتها نظرة مخزية.
اندفعت عيون فاراي الحادة من آيا إلي. أومأت. اتبعت آيا حذوي بعد لحظة.
“كانت ميكا وفاراي تحبسان المنجل ذو القرون حتى وصل الفتى الفظيع. فقط لو كانت الرمح آيا أسرع قليلاً في الوصول إلى إيتيستين-” [م م: المنجل ذو القرون تقصد كاديل والفتى الفظيع تقصد نيكو]
“جيد. ليس هناك وقت نضيعه. أعتقد أنه يجب علينا التوجه إلى غريينغايت على الفور وإنشاء قاعدة للعمليات.”
-+-
NERO
يجب مراعاة عدم الحرق بالتعليقات لان هذه الفصول ستوضع بين المجلد الثامن والمجلد التاسع
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
“لدي أخبار سارة. لا يزال الجدار قائمًا ويحتفظ به جنود ديكاثين ، في الوقت الحالي. أعتقد أن افتقاره إلى القيمة الإستراتيجية قد وفر حافزًا محدودًا لـلألكريان من أجل أخذه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
