التحدر
الفصل 400 | التحدر
أولئك الذين كانوا خارج أسوأ ما في نيتي انسحبوا ، ثم سرعان ما بدأوا يتدافعون. خلفهم ، أطلق ريجيس هديرًا وحشيًا هز الأرض ، وابتلع جدار من نيران البنفسج عشرات المجموعات القتالية التي كانت لا تزال تقاوم.
[منظور آرثر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفونا.
متكئا على قاعدة شجرة تفاح منبسطى امضغ آخر ثمارها الناضجة ، حدقت في الحقول جنوب مدينة بلاك بيند.
مع تعطيل بوابات النقل الآني بعيدة المدى في دارف – وإعادة تنشيطها ، حتى لفترة قصيرة ، يعتبر تهديدل كبيرا – لم تكن هناك طريقة سهلة لنقل هذا العدد الكبير من الأشخاص.
ذات يوم كانت هذه السهول المنبسطة والمنخفضة، تلالا منحدرة قد تلألأت بالذهب مع حقول القمح التي لا نهاية لها ، ولكن الآن تم سحق مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية بسبب مدينة الخيام التي تطوق الآن الحافة الجنوبية لبلاك بيند والعشرة آلاف أو نحو ذلك من القوات المتمركزة هناك.
“صراصير” هز ريجيس بصوت أعمق بكثير.
تحرك الجنود الذين يرتدون ملابس رمادية وسوداء بخطوات قصيرة قاسية ، ورأيت العديد من الرؤوس منحنية في محادثة ونظرات خفية تُلقى هنا وهناك.
اعتقدت أن الألاكريين قد ينهارون في أعمال عنف ، ولكن بعد ذلك اغرق صوت مرعب صيحات الآخرين.
أكثر من مرة ، توقف كبار الضباط للصراخ على مجموعة من أصحاب القيل والقال بينما كان الرسل يندفعون في جو محموم.
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
بعد رحلة قصيرة إلى المقابر للتأكد من أن كل من ريجيس وأنا في قوتنا الكاملة ، تبعنا رقعة واسعة من الرمال المخضبة التي تركها زحف جيش ألاكريا عبر الصحراء نحو التلال التي تفصل سابين و دارف.
“لأنني سأقوم بتسليم هذه المدينة إلى توأم القرن، وأريدك أن تسهل انتقالًا سلسًا للسلطة.”
من الممكن أن يجعل جهاز تشوه الإيقاع الذي أخذته من الأطياف الامر بسيطًا للتنقل كل المسافة ، لكني احتجت للتأكد من أن قوة ألاكريا لم تنقسم أو تأخذ جهة مختلفة.
“لكن … كيف …”
على الرغم من زحفهم الذي استمر لعدة أيام ، فإن الجنود الذين انسحبوا من فيلدوريال لم يصلوا إلا مؤخرًا.
“ماذا تريد منا هنا؟”
من مكان نظري لهم البعيد ، ومع زيادة حواسي باستخدام الأثير حتى أتمكن من متابعة صخب الجنود العديدين بشكل أكثر وضوحًا ، تتبعت الداخلين والخارجين من معسكر الحرب لفترة من الوقت ، واكتفيت بمشاهدة الألاكريين وهم يطبخون بمفردهم مع ريبتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاسبين ، هل أنت عضو بارز في النقابة هنا في بلاك بيند؟”
لقد مرت بالفعل ساعتان و أنا وريجيس نراقب تحت شجرة التفاح. لسوء الحظ ، لم يكن هناك أي علامة على الخادمة والوصية ، ليرا دريد ، أو المنجلين.
من الجيد أن أكون في الميدان مرة أخرى ،مع العدو أمامي. عودتي إلى ديكاثين كانت من خلال الإسراع خفية عبر الأنفاق تحت الأرض والعيش في خوف على عائلتي وجميع الديكاثيين الذين هم تحت حمايتي.
كانوا سيصنعون دعامة مناسبة للمشهد.
على بعد مائة قدم ، أطلق أحدهم صراخًا ، وانزلقت جميع السحالي ذات اللون الرملي الأصفر إلى نقطة التوقف ، منضبطة جيدًا.
من الجيد أن أكون في الميدان مرة أخرى ،مع العدو أمامي. عودتي إلى ديكاثين كانت من خلال الإسراع خفية عبر الأنفاق تحت الأرض والعيش في خوف على عائلتي وجميع الديكاثيين الذين هم تحت حمايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ مستعد؟ ‘
لقد سئمت من هراء الاختباء.
أولئك الذين كانوا خارج أسوأ ما في نيتي انسحبوا ، ثم سرعان ما بدأوا يتدافعون. خلفهم ، أطلق ريجيس هديرًا وحشيًا هز الأرض ، وابتلع جدار من نيران البنفسج عشرات المجموعات القتالية التي كانت لا تزال تقاوم.
هذه حرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعبت مما يبدو وكأنه سجل مكسور حتى الآن؟” سأل ريجيس وترك لسانه يتدلى من جانب واحد من فمه.
لقد حان الوقت لمحاربتهم.
“لا تهتم” قلت بضحكة “قصدت فقط ، أريد أن أنقذ قارتنا. لا تحكم علي. كلا من فيريون و تيسيا ايريلايث على قيد الحياة ، وكذلك كورتيس وكاثيلن غلايدر. و “- لم أستطع مساعدة الابتسامة السخيفة التي تسللت على وجهي -” هناك حوالي مائة من الأقزام الذين يعتقدون جميعًا أنه يجب عليهم حكم دارف. ”
لكن لا يمكنني فعل ذلك الآن إلا بسبب الرماح. تم شفاء الأضرار الموجودة بانويتهم ، والتي حلت بهم في نفس الطقوس التي ربطتهم بملوكهم وملكاتهم ودفعتهم إلى النواة البيضاء.
بمجرد أن شاهدنا الحراس يراقبون الجنوب ، تباطأنا إلى مسيرة ثابتة.
إن فاراي وبايرون وميكا ، في الوقت الحالي ، في فيلدوريال ، يتأملون في بقايا المانا في قرون الفريترا التي اكتسبتها من أجل أن أصبح أقوى لأول مرة منذ وقت طويل جدًا.
دوى صوت بوق في معسكر الحرب ، وبدأ الجنود في التجمع.
عندما يواجه الرماح المناجل بعد هذا، أنا واثق من أن النتائج ستكون مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
دوى صوت بوق في معسكر الحرب ، وبدأ الجنود في التجمع.
لقد تجاهلت كل الآخرين.
‘ مستعد؟ ‘
“لكن أقل متعة” قال ريجيس ضاحكًا “ربما سيكون من المفيد إذا ألقوا نظرة فاحصة علي بكل قوتي؟”
خرجت ريجيس من جسدي وتكثف في شكل ذئب ظل كامل النمو.
فجأة ، كان جنود ألاكريان الأقرب إليّ يتعثرون وينهارون على الأرض. تقدمت خطوة نحو القوة المنسحبة ، وسقط المزيد على أيديهم وركبهم ، وأجسادهم ترتجف.
“يا، هذا سوف يكون متعة بحق.”
لقد سئمت من هراء الاختباء.
بدأنا معًا بالتحرك سريعًا من قمة التل حيث نمت الشجرة منفردة ، نزولًا إلى وادٍ طفيف انفتح على الحقول المنهارة ، ومباشرة نحو المخيم المترامي الأطراف.
كانوا سيصنعون دعامة مناسبة للمشهد.
بمجرد أن شاهدنا الحراس يراقبون الجنوب ، تباطأنا إلى مسيرة ثابتة.
مع توقف ريجيس عن الانقضاض على ساحة المعركة مثل الخفاش المتحول العملاق ، كان بعض الجنود ينفصلون عن الحشد ويتابعون الآخرين الذين فروا بالفعل في جميع أنحاء المدينة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفونا.
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
دوى بوق آخر ، ثم آخر.
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
‘ كان أكثر وحشية ‘ فكرت ببعض التسلية.
لقد ظللنا على اتصال بالعين لفترة طويلة بينما كان المتزج لا يزال يتأرجح جنبًا إلى جنب ، ويحاول الآن بنشاط الابتعاد. أخيرًا أبعد عينيه ، ودار وحش المانا وانطلق باتجاه معسكر الحرب.
خائفين إلى حد ما. قفز العديد من الرجال على وحوش مانا عريضة وسريعة الحركة تسمى المتزلجون واندفعوا لقطعي.
كانوا سيصنعون دعامة مناسبة للمشهد.
على بعد مائة قدم ، أطلق أحدهم صراخًا ، وانزلقت جميع السحالي ذات اللون الرملي الأصفر إلى نقطة التوقف ، منضبطة جيدًا.
أومأت بموافقتي. “افعلها.”
ظهر زعيمهم ، وهو رجل في أوائل العشرينات من عمره وله لحية ذهبية رفيعة ونظرة داكنة وثابتة، وظهر لي شاحبًا.
‘ كم عدد الذين اختاروا الموت لأجرونا؟ ‘
استدار الجنود الآخرون جميعًا في اتجاهه ، ويمكنني القول إنهم تعرفوا عليّ من الشائعات حتى لو لم يروني مباشرة.
إلى أن أصبح متأكدًا من أن القارة عادت بقوة إلى أيدي الديكاثيين ، عليهم الانتقال إلى مكان لا يمثلون فيه خطرًا.
ولما شعر المتزلجون بعدم ارتياح ركابهم أو ربما تسببوا في التوتر بسبب وجود ريجيس ، ارتبكوا وحاولوا التراجع.
كانت في الواقع فكرة فيريون لاستخدام أنقاض الينوار حتى مع تجمع عشرات الآلاف من سكان ألاكريا هناك ، لن يكون لديهم ما يكفي من الموارد لشن أي نوع من الهجمات المضادة عبر الجبال أو الجدار.
“اذكر هويتك”. قال زعيمهم بصوت خشن قليلا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت لمحاربتهم.
طهر حلقه وجلس منتصبا. دون انتظار الرد ، سأل على الفور ، “هل أنت خائن ألاكريا المعروف باسم جراي؟ إذا كان الأمر كذلك ، فاعلم أن الوصية ليرا من الدماء العليا دريد قد أصدرت أوامر بأن تُقتل على الفور ”
كان وصولهم إلى هناك من المدن الواقعة في شرق سابين بسيطًا نسبيًا أيضًا ، ويبدو أن الجدار كان لا يزال تحت سيطرة ديكاثيان ، لذلك لن أضطر حتى إلى استعادته للسماح للخطة بالمضي قدمًا.
نظرت في عينيه مباشرة وقلت “ماذا تنتظر إذن؟”
اشتعل الدمار من فمه الوحشي مثل نار التنين ، وامتد فوق الحقل وراح يتناثر على الدروع ، يلتهم المانا.
رفع ذقنه ، إحدى يديه على لجام المتزلج ، والأخرى على مقبض سيفه.
خائفين إلى حد ما. قفز العديد من الرجال على وحوش مانا عريضة وسريعة الحركة تسمى المتزلجون واندفعوا لقطعي.
“ماذا تريد منا هنا؟”
“لكن أقل متعة” قال ريجيس ضاحكًا “ربما سيكون من المفيد إذا ألقوا نظرة فاحصة علي بكل قوتي؟”
“هذا بسيط” مشيرةً من أمامه إلى مدينة الخيام. “هذا ليختفي. أنت فل تختفي. حالا.”
تشد فك الشاب تحت لحيته الشقراء.
تشد فك الشاب تحت لحيته الشقراء.
تلاشى اللون من وجهه ، ونظر حوله في ذعر.
للأمانة لم يهرب على الفور رغم أنني أستطيع أن أقول إنه كان يفكر في أمر كـ “أنت رجل واحد فقط. هناك عدة آلاف من الجنود ورائي. بالتأكيد لا – ”
كانت الإجابة واضحة في اللحظة التي فكرت فيها.
تواصلت مع درع بقايا. إن مشهده وهو يظهر على بشرتي جعل الجندي يهفوا بقوة ، بينما تمايل المتزلج وكاد يقذف به.
تلاشى اللون من وجهه ، ونظر حوله في ذعر.
“إذا كنت قد رأيتني من قبل ، فأنت تعلم أنني أقدم دائمًا فرصة لرفع ذراعيك والمغادرة بحياتك. عشيرة فريترا هي عدوي ، وليس شعب ألاكريا. فكك هذا المعسكر واستعد لمغادرة سابين على الفور ”
“ماذا حدث في المدينة يا كاسبين؟ كنت أتوقع أن أضطر إلى اقتلاع قيادة ألاكريا الراسخة بعد تفكيك هذا الجيش”
لقد ظللنا على اتصال بالعين لفترة طويلة بينما كان المتزج لا يزال يتأرجح جنبًا إلى جنب ، ويحاول الآن بنشاط الابتعاد. أخيرًا أبعد عينيه ، ودار وحش المانا وانطلق باتجاه معسكر الحرب.
ألقت امرأة عملاقة ترتدي درعًا أسودًا ثقيلًا رجلاً على الأرض وأشارت إلي بسيف عظيم محترق ، وبدأ الالكريون في الوقوع في الصف.
تبعه الباقي سريعًا.
لم تتح له الفرصة حتى لاستحضار درع وقائي آخر قبل أن يسقط إلى نصفين محترقين.
“تعبت مما يبدو وكأنه سجل مكسور حتى الآن؟” سأل ريجيس وترك لسانه يتدلى من جانب واحد من فمه.
تبعه الباقي سريعًا.
“تزداد صعوبة تقديم الرأفة في كل مرة يرفضون فيها” اعترفت ، وأنا أشاهد ذراعيّ وأنا أشاهدهم يبتعدون.
دوى بوق آخر ، ثم آخر.
“لكن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله ، ريجيس. إذا كان بإمكاني أن أضغط على أصابعي وأرسل كل هؤلاء الألاكريين إلى قارتهم دون أي عنف ، فسأفعل ذلك. لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت لمحاربتهم.
أصبح صوتي حازمًا لأنني شعرت أن إرادتي أصبحت أقوى.
ارتفع ريجيس عن الأرض وأطلق هديرًا هز بلاك بيند. نفخ لهيب الدمار الخالص بينما كان يتحرك في الهواء عالياً فوق العدو.
“أي شخص قد يجعل نفسه بيدقًا لفريترا – سواء ولد في ألاكريا أو ديكاثين – قد اختار مصيره.”
صرخت امرأة كانت تتجه نحوي في فزع وأرجحت بعنف صولجانها المتجمد ، لكن نصلي الأثيري شطر سلاحها دون عناء.
وصل الكشافة إلى المخيم ، وتبع ذلك فوضى من النشاط. دقت الصيحات عبر التلال. شاهدت الضباط ذوي الرتب الأعلى يصطدمون ببعضهم وسرعان ما تتفكك تنظيم المخيم بسبب الافتقار إلى القيادة.
من الممكن أن يجعل جهاز تشوه الإيقاع الذي أخذته من الأطياف الامر بسيطًا للتنقل كل المسافة ، لكني احتجت للتأكد من أن قوة ألاكريا لم تنقسم أو تأخذ جهة مختلفة.
اعتقدت أن الألاكريين قد ينهارون في أعمال عنف ، ولكن بعد ذلك اغرق صوت مرعب صيحات الآخرين.
ولكن بدون وجود مجلس لتحديد اتجاه ديكاثين أو سابين ككل ، فقد قدم هذا فرصة فريدة لنقابة المغامرين للاستيلاء على السلطة والسلطة.
ألقت امرأة عملاقة ترتدي درعًا أسودًا ثقيلًا رجلاً على الأرض وأشارت إلي بسيف عظيم محترق ، وبدأ الالكريون في الوقوع في الصف.
خرجت ريجيس من جسدي وتكثف في شكل ذئب ظل كامل النمو.
بينما انشقت مجموعات قليلة من الجنود عن صفوفها وهربت شمالًا ، سارع معظمهم إلى صفوف مجموعات قتالية مرتبة جيدًا في اتجاه المرأة.
“سيكونون أقل من رماد عندما أنتهي منهم.”
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
كانت في الواقع فكرة فيريون لاستخدام أنقاض الينوار حتى مع تجمع عشرات الآلاف من سكان ألاكريا هناك ، لن يكون لديهم ما يكفي من الموارد لشن أي نوع من الهجمات المضادة عبر الجبال أو الجدار.
لم يسعني إلا أن أصاب بخيبة أمل عندما نظرت عبر الميدان إلى الآلاف من سحرة ألاكريا.
تركتهم يذهبون.
تمتمت: “سيكون هذا حقًا أسهل بكثير إذا كان لديهم شعور كافٍ للهرب والنجاة بحياتهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمعوا إلي” قلت ، خففت الضغط الذي كنت اوجهه لإعادة تركيز انتباههم. “هذه المدينة لم تعد تحت سيطرة ألاكريا ، وقريباً ، سيتم تحرير باقي مدينة ديكاثين. يمكنكم العودة إلى المنزل طالما أنكم لا تؤذون أي ديكاثني. سيتم إعدام جميع سكان ألاكريا الذين يرفضون المغادرة أو يؤذون أي ديكاثني على الفور ”
“لكن أقل متعة” قال ريجيس ضاحكًا “ربما سيكون من المفيد إذا ألقوا نظرة فاحصة علي بكل قوتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت بالفعل ساعتان و أنا وريجيس نراقب تحت شجرة التفاح. لسوء الحظ ، لم يكن هناك أي علامة على الخادمة والوصية ، ليرا دريد ، أو المنجلين.
أومأت بموافقتي. “افعلها.”
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
بابتسامة عريضة ، قام ريجيس بتنشيط رون الدمار. اشتعلت النيران في جسده باللهب الأرجواني ، وتوسع شكله الجسدي وتحول ، ونما بشكل ضخم وحشي ، وأصبح لديه زوايا صلبة وحادة ونيران خشنة ومسامير سوداء طويلة.
“لأنني سأقوم بتسليم هذه المدينة إلى توأم القرن، وأريدك أن تسهل انتقالًا سلسًا للسلطة.”
اتسع رأسه وخرجت الأنياب البركانية من فمه. نمت الأجنحة من خلف كتفه المقوس، ثم قفزت على ظهره.
“لا تهتم” قلت بضحكة “قصدت فقط ، أريد أن أنقذ قارتنا. لا تحكم علي. كلا من فيريون و تيسيا ايريلايث على قيد الحياة ، وكذلك كورتيس وكاثيلن غلايدر. و “- لم أستطع مساعدة الابتسامة السخيفة التي تسللت على وجهي -” هناك حوالي مائة من الأقزام الذين يعتقدون جميعًا أنه يجب عليهم حكم دارف. ”
ارتفع ريجيس عن الأرض وأطلق هديرًا هز بلاك بيند. نفخ لهيب الدمار الخالص بينما كان يتحرك في الهواء عالياً فوق العدو.
بدا العالم وكأنه يحبس أنفاسه. ثم “لا ، كاسبين. هذا ليس في نيتي ”
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت لمحاربتهم.
لم تتح له الفرصة حتى لاستحضار درع وقائي آخر قبل أن يسقط إلى نصفين محترقين.
من الممكن أن يجعل جهاز تشوه الإيقاع الذي أخذته من الأطياف الامر بسيطًا للتنقل كل المسافة ، لكني احتجت للتأكد من أن قوة ألاكريا لم تنقسم أو تأخذ جهة مختلفة.
“أي شخص آخر يهرب سيجعل دمائه خونة أيضًا! بواسطة فريترا ، سأتأكد من أن أمهاتك وبناتك سينزفن بسبب جبنكم! ”
على بعد مائة قدم ، أطلق أحدهم صراخًا ، وانزلقت جميع السحالي ذات اللون الرملي الأصفر إلى نقطة التوقف ، منضبطة جيدًا.
بتهديد المرأة ، بدأت التعويذات تطير ، وملء السماء بالأزرق ، والأحمر ، والسود ، والأخضر. اندلعت الأشعة المقطوعة والصواريخ المتفجرة حولنا مثل الألعاب النارية.
بابتسامة عريضة ، قام ريجيس بتنشيط رون الدمار. اشتعلت النيران في جسده باللهب الأرجواني ، وتوسع شكله الجسدي وتحول ، ونما بشكل ضخم وحشي ، وأصبح لديه زوايا صلبة وحادة ونيران خشنة ومسامير سوداء طويلة.
حرقت أنفاس ريجيس المليئة بالدمار العديد من أقوى التعاويذ. البعض الآخر ، أنا صددته بالأثير. تعاويذ أخرى اخطأتنا أو صدت بدرع البقايا أو الطبقة السميكة من كتلة الأثير التي تغطي الجزء الأكبر من ريجيس.
فكرت ‘ وضع خط النار خلف خط المواجهة مباشرة. تجنب الجنود الفارين قدر المستطاع ، لكن لا تتردد في حرق أي شخص يواصل القتال’
اي ضرر قليل لحقنا شفي على الفور تقريبًا.
حرقت أنفاس ريجيس المليئة بالدمار العديد من أقوى التعاويذ. البعض الآخر ، أنا صددته بالأثير. تعاويذ أخرى اخطأتنا أو صدت بدرع البقايا أو الطبقة السميكة من كتلة الأثير التي تغطي الجزء الأكبر من ريجيس.
“صراصير” هز ريجيس بصوت أعمق بكثير.
تحطمت العظام ، وتطاير جسدها الذي هامد خلف مجموعة قتالية قريبة ، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
“سيكونون أقل من رماد عندما أنتهي منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع بالدر بشدة. “أنا أفهم.”
“انتظر” قلت ، معتمدا على مناورة أخيرة لكسر الخط دون مذبحة واسعة النطاق.
أومأت بموافقتي. “افعلها.”
لم أكن مضطرًا للبحث عن المسارات الأثيرية بيني وبين قائدة ألاكريان. عندما غذيت الرون بالأثير ، أرشدني ، واختفيت من ظهر ريجيس وظهرت أمام القائدة ، فقط داخل النطاق الفعال لسيفها الضخم.
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
شهقت مندهشة ورفعت النصل بشكل دفاعي ، كل من اللهب والبرق الأرجواني الذي يلتف حول أطرافي انعكس في عينيها الداكنتين.
بدأت أتحرك نحو بوابات المدينة ، واسير ببطء وسط الفوضى والجنون، الخطوط الأمامية قد سحقت مرة أخرى في الخلف ، حيث تم منع أولئك الذين حاولوا الفرار من قبل أولئك الذين قاتلوا ، اندلعت قتالات.
أسرع مما يمكن أن تتفاعل ، قطعت بيدي وأمسكت بالشفرة. اندلع نطاق القلب الى الحياة ، مما جعل المانا مرئية في سلاحها.
استدرت لأرى رجلاً نحيفا بوجه ذو زوايا حادة. كان شعره الأسود مرقطًا بالشيب الآن ، وأقصر من المرة السابقة التي رأيته فيها ، لكن النظارات الخالية من الحواف التي تطفو فوق أنفه كانت هي نفسها ، وكذلك العيون الذكية والمراقبة.
لقد قطعت التدفق ، واشتعلت المانا ، ثم دفعت الأثير في الفولاذ. على الرغم من براعة صُنع المعدن ، إلا أنه لم يستطع تحمل الضغط وانفجر ، مما تسبب في إصابة كل منا بشظايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط استمع” قلت، خففت نبرة صوتي إلى حد ما.
على الرغم من أنها غير مؤذية بالنسبة لي ، فقد انقطعت قطعة على خدها ، وأخذت تتعثر وهي تتراجع بسبب الانفجار.
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
أخذتني خطوة إله خلفها. اندفعت قبضتي إلى عمودها الفقري حيث انفتح درعها ليكشف عن العديد من الأوشام الرونية.
تحطمت العظام ، وتطاير جسدها الذي هامد خلف مجموعة قتالية قريبة ، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
تحطمت العظام ، وتطاير جسدها الذي هامد خلف مجموعة قتالية قريبة ، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتصويب سترته ذات اللون الرمادي الفاتح ، والتي كانت عليها بقع الدم على الأكمام والصدر ، ولوح لرجاله لينزلوا أسلحتهم.
كان التبادل سريعًا لدرجة أن معظم جنود ألاكريا لم يلاحظوا ذلك وكانوا لا يزالون يقذفون التعاويذ في ريجيس. لم يشهد مقتل زعيمهم إلا الأقرب منها، ولم يكن بإمكان معظمهم سوى التحديق في رعب شديد
استمرت صيحات الرهبة وأصوات الرجال البائسين والبكاء للحظة طويلة خالدة ، ثم سكتت ساحة المعركة تمامًا ، جعلت كل الأصوات تبقى في حناجرهم أو صدورهم حيث سرق ثقل الهالة الهواء من رآتهم.
. غير أن الأذكياء كسروا الصفوف وفروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الفتحات الضيقة في الطابق الثاني من بوابة الحراسة ، كان بإمكاني رؤية رجال يتعاركوتدت ويتقاتلون. ثم ، بعد لحظة ، ألقى قزم ذو شعر طحلب حارسًا من ألاكريا من بوابة الحراسة ليتم تحطيمه على الحجارة الموجودة بالأسفل.
وبمجرد أن فعل القليل منهم ذلك ، تبعه العشرات.
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
فكر ريجيس من الأعلى : “حسنًا ، كان ذلك مثيرًا”.
“الرجال والنساء من حولنا لم يعودوا قوة”. قلت بحزم “إنهم مواطنون تقطعت بهم السبل في قارة بعيدة ، وإذا كانوا يأملون في العودة إلى ديارهم ، فسوف يحتاجون إلى شخص ما لإبقائهم منظمين وبعيدًا عن المشاكل. هذا سيكون أنت يا بالدر. بافتراض أنك تريد رؤية المنزل مرة أخرى. أنت تفعل ، أليس كذلك؟ السيادة المركزية “- أذهل بالدر عندما ذكر السيادة ، ثم أصبح أبيض كالشبح بينما تابع -” دريكير وكل البقية. ”
“مركز خطهم ينهار على نفسه. معظمهم يركضون مثل الجحيم”,
تواصلت مع درع بقايا. إن مشهده وهو يظهر على بشرتي جعل الجندي يهفوا بقوة ، بينما تمايل المتزلج وكاد يقذف به.
فكرت ‘ وضع خط النار خلف خط المواجهة مباشرة. تجنب الجنود الفارين قدر المستطاع ، لكن لا تتردد في حرق أي شخص يواصل القتال’
فكرت ‘ وضع خط النار خلف خط المواجهة مباشرة. تجنب الجنود الفارين قدر المستطاع ، لكن لا تتردد في حرق أي شخص يواصل القتال’
قفزت النار الخشنة والتوت بطريقة عبرت عن الإثارة السعيدة.
بينما انشقت مجموعات قليلة من الجنود عن صفوفها وهربت شمالًا ، سارع معظمهم إلى صفوف مجموعات قتالية مرتبة جيدًا في اتجاه المرأة.
“فهمتك أيها الزعيم”
ما كنت أحتاجه حقًا هو شخص في بلاك بيند يمكنني الوثوق به ضمنيًا ، ولكنه كان أيضًا عضوًا محترمًا في نقابة المغامرين.
غاص ريجيس باتجاههم ، وظل يتنقل بين قصف التعويذات قبل أن يستقر أمام الدروع الأولى ، والتي كانت تشكل نوعًا من جدار من اللهب المتذبذب ، والمياه الدوارة ، والبرق المتلألئ ، والألواح الشفافة من المانا.
فجأة ، كان جنود ألاكريان الأقرب إليّ يتعثرون وينهارون على الأرض. تقدمت خطوة نحو القوة المنسحبة ، وسقط المزيد على أيديهم وركبهم ، وأجسادهم ترتجف.
اشتعل الدمار من فمه الوحشي مثل نار التنين ، وامتد فوق الحقل وراح يتناثر على الدروع ، يلتهم المانا.
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
وقفت في وسط الفوضى ، كحجر لا تحركه الأمواج المتراجعة، لم يهاجمني أحد – معظمهم لن ينظروا إليّ ، كما لو أن تجنبي سيجعلني بطريقة ما أقل واقعية.
بدا كاسبين بلايد هارت وكأنه رجل حقيقي وذو شرف. من المؤكد أن كلير كانت ، على الرغم من ذلك ، كما أظهرت ياسمين فلامسوورث ، إن الفاكهة أحيانًا تنتهي بعيدًا عن الشجرة.
تعثروا فوق بعضهم البعض ، ودفعوا وهم يركضون حولي ، بعيدًا عن اللهب البنفسجي باتجاه المدينة.
“صراصير” هز ريجيس بصوت أعمق بكثير.
أصبح المعسكر نفسه عقبة ، لكن موجة الجثث تم دهسها تحت أحذية ثقيلة ، وانهارت الخيام ، وقلبت الطاولات ، وركل رماد نيران المخيم في كل مكان بينما كانوا يتقدمون بلا وجهة.
“هذا بسيط” مشيرةً من أمامه إلى مدينة الخيام. “هذا ليختفي. أنت فل تختفي. حالا.”
بدأت أتحرك نحو بوابات المدينة ، واسير ببطء وسط الفوضى والجنون، الخطوط الأمامية قد سحقت مرة أخرى في الخلف ، حيث تم منع أولئك الذين حاولوا الفرار من قبل أولئك الذين قاتلوا ، اندلعت قتالات.
يمكن أن أشعر بنظرة كاسبيان القلقة على ظهري حيث شرحت بصوت عالٍ لـ بالدر من الدماء العليا فاسيري ما كنت أتوقعه من هؤلاء الألاكريين إذا كانوا يأملون في رؤية منازلهم مرة أخرى.
لكن لم يقترب أحد مني بخمسة عشر قدماً ، حتى لو كان تجنبي يعني الغوص وسط ألسنة اللهب العاتية التي كانت نيران طهي أو القضاء على حلفائهم.
“لأنني سأقوم بتسليم هذه المدينة إلى توأم القرن، وأريدك أن تسهل انتقالًا سلسًا للسلطة.”
رن الاهتزاز الثقيل والمدوي للأجراس الكبيرة فجأة في جميع أنحاء مدينة بلاك بيند ، خلف معركتنا كان العديد من الجنود الفارين يندفعون نحو بوابات المدينة المفتوحة ، على الرغم من أن الجيش يسقط المزيد من الجنود ، اضطر العديد منهم إلى الفرار شرقًا أو غربًا على طول خطوط سور المدينة أو المخاطرة بسد البوابات والبقاء في الخارج.
استدار الجنود الآخرون جميعًا في اتجاهه ، ويمكنني القول إنهم تعرفوا عليّ من الشائعات حتى لو لم يروني مباشرة.
“هناك شيء ما داخل المدينة. التعاويذ في كل مكان. الناس يقاومون.”
“ماذا حدث في المدينة يا كاسبين؟ كنت أتوقع أن أضطر إلى اقتلاع قيادة ألاكريا الراسخة بعد تفكيك هذا الجيش”
من خلال الفتحات الضيقة في الطابق الثاني من بوابة الحراسة ، كان بإمكاني رؤية رجال يتعاركوتدت ويتقاتلون. ثم ، بعد لحظة ، ألقى قزم ذو شعر طحلب حارسًا من ألاكريا من بوابة الحراسة ليتم تحطيمه على الحجارة الموجودة بالأسفل.
عندما رآني الرجل أنظر ، أومأ برأسه. ”الجنرال آرثر. لقد كان سكان ألاكريا الذين يديرون المدينة منزعجين تمامًا خلال الأيام القليلة الماضية ، خائفين من أنك ستظهر وتأملوا بشدة ألا تفعل ”
في اللحظة التالية ، دوى صرير السلاسل السميكة قعقعة عبر ساحة المعركة ، وبدأت البوابات تغلق في وجه الجيش المنسحب.
“ماذا تريد منا هنا؟”
ظهرت أمام البوابات مكللا في البرق الأثري واستحضرت شفرة بنفسجية متلألئة.
متكئا على قاعدة شجرة تفاح منبسطى امضغ آخر ثمارها الناضجة ، حدقت في الحقول جنوب مدينة بلاك بيند.
كنت محاطًا بحشد ألاكريا. كان البعض قد اخترق المدينة بالفعل قبل أن يتمكن المحاربون الديكاثيون من إغلاق البوابات ، لكن الكثير منهم ما زالوا يقتربون.
من الممكن أن يجعل جهاز تشوه الإيقاع الذي أخذته من الأطياف الامر بسيطًا للتنقل كل المسافة ، لكني احتجت للتأكد من أن قوة ألاكريا لم تنقسم أو تأخذ جهة مختلفة.
صرخت امرأة كانت تتجه نحوي في فزع وأرجحت بعنف صولجانها المتجمد ، لكن نصلي الأثيري شطر سلاحها دون عناء.
في المسافة ، لم يعد هناك المزيد من الدمار أو الرد على نيران من الأرض. لقد توقفت كل قوات ألاكريا في بلاك بيند.
التقطت زخمها على كتفي وأرسلتها مقلوبة من فوقي ، ولحظة ربطنا بالرق البنفسجي الساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت لمحاربتهم.
فجأة ، كان جنود ألاكريان الأقرب إليّ يتعثرون وينهارون على الأرض. تقدمت خطوة نحو القوة المنسحبة ، وسقط المزيد على أيديهم وركبهم ، وأجسادهم ترتجف.
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
خطوة أخرى ، ووصلت نيتي إلى ذروتها ، وسحقت كل شخص على بعد مائة قدم مني في التربة المضطربة.
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
استمرت صيحات الرهبة وأصوات الرجال البائسين والبكاء للحظة طويلة خالدة ، ثم سكتت ساحة المعركة تمامًا ، جعلت كل الأصوات تبقى في حناجرهم أو صدورهم حيث سرق ثقل الهالة الهواء من رآتهم.
[منظور آرثر]
أولئك الذين كانوا خارج أسوأ ما في نيتي انسحبوا ، ثم سرعان ما بدأوا يتدافعون. خلفهم ، أطلق ريجيس هديرًا وحشيًا هز الأرض ، وابتلع جدار من نيران البنفسج عشرات المجموعات القتالية التي كانت لا تزال تقاوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتصويب سترته ذات اللون الرمادي الفاتح ، والتي كانت عليها بقع الدم على الأكمام والصدر ، ولوح لرجاله لينزلوا أسلحتهم.
“استمعوا إلي” قلت ، خففت الضغط الذي كنت اوجهه لإعادة تركيز انتباههم. “هذه المدينة لم تعد تحت سيطرة ألاكريا ، وقريباً ، سيتم تحرير باقي مدينة ديكاثين. يمكنكم العودة إلى المنزل طالما أنكم لا تؤذون أي ديكاثني. سيتم إعدام جميع سكان ألاكريا الذين يرفضون المغادرة أو يؤذون أي ديكاثني على الفور ”
في المسافة ، لم يعد هناك المزيد من الدمار أو الرد على نيران من الأرض. لقد توقفت كل قوات ألاكريا في بلاك بيند.
في المسافة ، لم يعد هناك المزيد من الدمار أو الرد على نيران من الأرض. لقد توقفت كل قوات ألاكريا في بلاك بيند.
غاص ريجيس باتجاههم ، وظل يتنقل بين قصف التعويذات قبل أن يستقر أمام الدروع الأولى ، والتي كانت تشكل نوعًا من جدار من اللهب المتذبذب ، والمياه الدوارة ، والبرق المتلألئ ، والألواح الشفافة من المانا.
“أين سنذهب إذن؟” صاح رجل رقيق.
كان يراقبني بعناية من خلال النظارات الموضوعة في نهاية أنفه ، وأعادها إلى مكانها بعبوس قبل أن يجيب.
نزلت إجابة من أعلى الجدار خلفي بصوت مألوف. “هل أوصي بنهاية النصل؟”
أوقفت نيتي ، قمت بمسح كل جنود ألاكريا. من المؤسف أن ذوي الرتب العالية في المدينة قد فروا بالفعل. بمساعدة بايرون و فيريون ، كنت قد طرحت بالفعل خطة عامة لكيفية التعامل مع جنود العدو الذين هم أذكياء بما يكفي لإلقاء أسلحتهم. ومع ذلك ، لم تكن خالية من المشاكل.
استدرت لأرى رجلاً نحيفا بوجه ذو زوايا حادة. كان شعره الأسود مرقطًا بالشيب الآن ، وأقصر من المرة السابقة التي رأيته فيها ، لكن النظارات الخالية من الحواف التي تطفو فوق أنفه كانت هي نفسها ، وكذلك العيون الذكية والمراقبة.
هززت رأسي بقوة متشجعة بفكرنا الموازي. “فقط لاستعادتها من ألاكريا. بالنسبة لما يحدث عند رحيلهم ، أعدك بأنه ليس لدي رغبة في أن أصبح ملكًا مرة أخرى ”
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المعسكر نفسه عقبة ، لكن موجة الجثث تم دهسها تحت أحذية ثقيلة ، وانهارت الخيام ، وقلبت الطاولات ، وركل رماد نيران المخيم في كل مكان بينما كانوا يتقدمون بلا وجهة.
عندما رآني الرجل أنظر ، أومأ برأسه. ”الجنرال آرثر. لقد كان سكان ألاكريا الذين يديرون المدينة منزعجين تمامًا خلال الأيام القليلة الماضية ، خائفين من أنك ستظهر وتأملوا بشدة ألا تفعل ”
مع تعطيل بوابات النقل الآني بعيدة المدى في دارف – وإعادة تنشيطها ، حتى لفترة قصيرة ، يعتبر تهديدل كبيرا – لم تكن هناك طريقة سهلة لنقل هذا العدد الكبير من الأشخاص.
“كاسبين” قلت، تفاجأت بظهوره هذا. إن كاسبين بلايد هارت قد أدار ذات مرة قاعة نقابة المغامرين في زيروس ، وكان عم صديقتي القديمة كلير بلايد هارت. .
“لكن قبل أن أتمكن من التعامل مع القوات هناك ، يجب أن أعرف شيئًا. هل يمكنني الوثوق بك يا كاسبين؟ ”
“لقد كبرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتهديد المرأة ، بدأت التعويذات تطير ، وملء السماء بالأزرق ، والأحمر ، والسود ، والأخضر. اندلعت الأشعة المقطوعة والصواريخ المتفجرة حولنا مثل الألعاب النارية.
سخر وهز رأسه. “وبالكاد تبدو مثل الصبي الذي اختبرت أنه مغامر. لكنني أعتقد أن الوقت لم يحن بعد للحاق بالركب ، أليس كذلك؟ ”
[منظور آرثر]
أشار خلفه. “نقابة المغامرين تمكنت من استعادة المدينة ، الجنرال آرثر.”
غاص ريجيس باتجاههم ، وظل يتنقل بين قصف التعويذات قبل أن يستقر أمام الدروع الأولى ، والتي كانت تشكل نوعًا من جدار من اللهب المتذبذب ، والمياه الدوارة ، والبرق المتلألئ ، والألواح الشفافة من المانا.
تحولت نظرته إلى جيش ألاكريا ، حيث اجتاحت مئات الجنود المنبطحين حولي ليعلقوا على آلاف الآخرين الذين يحومون بشكل غير مؤكد بين المدينة ونيران الدمار البعيدة.
أخذتني خطوة إله خلفها. اندفعت قبضتي إلى عمودها الفقري حيث انفتح درعها ليكشف عن العديد من الأوشام الرونية.
“الآن ، أقترح بشدة أن ينهي وحشك الباقي قبل أن يتلاشى كل ما فعلته ”
كانت الإجابة واضحة في اللحظة التي فكرت فيها.
بدا العالم وكأنه يحبس أنفاسه. ثم “لا ، كاسبين. هذا ليس في نيتي ”
لم أكن مضطرًا للبحث عن المسارات الأثيرية بيني وبين قائدة ألاكريان. عندما غذيت الرون بالأثير ، أرشدني ، واختفيت من ظهر ريجيس وظهرت أمام القائدة ، فقط داخل النطاق الفعال لسيفها الضخم.
ارتجفت عضلة في فكه وتوتر صوته كما قال “لا أعرف أين كنت ، أو ما حدث لك يا آرثر ، لكن ربما لم ترَ وحشية وانتقام هؤلاء الألاكريين القاسي . لا أشعر بالخجل من أن أقول إن كل واحد منهم يجب أن يقطع بحد السيف ”
رن الاهتزاز الثقيل والمدوي للأجراس الكبيرة فجأة في جميع أنحاء مدينة بلاك بيند ، خلف معركتنا كان العديد من الجنود الفارين يندفعون نحو بوابات المدينة المفتوحة ، على الرغم من أن الجيش يسقط المزيد من الجنود ، اضطر العديد منهم إلى الفرار شرقًا أو غربًا على طول خطوط سور المدينة أو المخاطرة بسد البوابات والبقاء في الخارج.
تجاهلته ، وبدلاً من ذلك شاهدت عودة ريجيس ، الذي يلقي حجمه الهائل بظلاله الداكنة على جبال ألاكريا، استغرق لحظة ليحلق أمام بوابة الحراسة ، ويحدق بكاسبيان والمغامرين الديكاثيين الآخرين قبل أن يهبط بجانبي بشدة.
“أنت رقيب” لاحظت، “وعلى الأقل دم مسمى ، كما يبدوا.”
ارتجفت ألسنة اللهب الخشنة في جسمه ، ثم انكمش على نفسه ، وارك شكله الوحشي ، حتى أصبح ذئب الظل مرة أخرى.
من مكان نظري لهم البعيد ، ومع زيادة حواسي باستخدام الأثير حتى أتمكن من متابعة صخب الجنود العديدين بشكل أكثر وضوحًا ، تتبعت الداخلين والخارجين من معسكر الحرب لفترة من الوقت ، واكتفيت بمشاهدة الألاكريين وهم يطبخون بمفردهم مع ريبتهم.
تراجعت أنيابه القاتلة وزأر بتهديد قبل أن يصبح غير مألوف وينجرف إلى جسدي.
“هناك شيء ما داخل المدينة. التعاويذ في كل مكان. الناس يقاومون.”
‘ كم عدد الذين اختاروا الموت لأجرونا؟ ‘
كانت في الواقع فكرة فيريون لاستخدام أنقاض الينوار حتى مع تجمع عشرات الآلاف من سكان ألاكريا هناك ، لن يكون لديهم ما يكفي من الموارد لشن أي نوع من الهجمات المضادة عبر الجبال أو الجدار.
‘ ألفان على الأقل. كانت لا تزال هناك قوة صغيرة تتراجع ، ومواقف دفاعية فقط ، ولا مزيد من نوبات الرمي ، ولكن إذا بقيت في هذا الشكل لفترة أطول ، كنت لاصبح جروا مرة أخرى ، ولا أعتقد أن أيًا منا يريد ذلك بشكل صحيح حاليا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفونا.
‘ حسنًا ، إذا نجحت خطتي ، فسيتم التعامل معهم.’
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
مع توقف ريجيس عن الانقضاض على ساحة المعركة مثل الخفاش المتحول العملاق ، كان بعض الجنود ينفصلون عن الحشد ويتابعون الآخرين الذين فروا بالفعل في جميع أنحاء المدينة.
تحطمت العظام ، وتطاير جسدها الذي هامد خلف مجموعة قتالية قريبة ، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
تركتهم يذهبون.
كنت أعلم أنهم يمثلون خطرًا – فهناك العشرات من المجتمعات الزراعية الصغيرة في الشمال حيث يمكن للجنود المدربين والسحرة أن يتسببوا في الفوضى – لكن كان علي التعامل مع التهديد الأكبر أولاً.
كنت أعلم أنهم يمثلون خطرًا – فهناك العشرات من المجتمعات الزراعية الصغيرة في الشمال حيث يمكن للجنود المدربين والسحرة أن يتسببوا في الفوضى – لكن كان علي التعامل مع التهديد الأكبر أولاً.
“لكن … كيف …”
أوقفت نيتي ، قمت بمسح كل جنود ألاكريا. من المؤسف أن ذوي الرتب العالية في المدينة قد فروا بالفعل. بمساعدة بايرون و فيريون ، كنت قد طرحت بالفعل خطة عامة لكيفية التعامل مع جنود العدو الذين هم أذكياء بما يكفي لإلقاء أسلحتهم. ومع ذلك ، لم تكن خالية من المشاكل.
أخذتني خطوة إله خلفها. اندفعت قبضتي إلى عمودها الفقري حيث انفتح درعها ليكشف عن العديد من الأوشام الرونية.
“أنت”قلت بعد لحظة ، مشيرًا إلى رجل كان يرفع نفسه بحذر شديد عن الأرض ويزيل الأوساخ عن زيه العسكري.
تركت الألاكريين ورائي ، خطوت خطوة إله إلى أعلى الجدار ، وظهرت بجوار كاسبين مباشرة. جفل وذهبت يده إلى حافة سيفه الرفيع ، نفس النصل الذي اختبرني به عندما كنت صبيا فقط في هذا العالم.
تجمد وحدق في وجهي. تم تشذيب شعره ولحيته بعناية ، وكان يحمل ما يشبه نصلًا باهظ الثمن إلى جانبه ، على الرغم من أنه لم يكن يبدوا بنفسه كمحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع بالدر بشدة. “أنا أفهم.”
“أنت رقيب” لاحظت، “وعلى الأقل دم مسمى ، كما يبدوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأمانة لم يهرب على الفور رغم أنني أستطيع أن أقول إنه كان يفكر في أمر كـ “أنت رجل واحد فقط. هناك عدة آلاف من الجنود ورائي. بالتأكيد لا – ”
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاسبين ، هل أنت عضو بارز في النقابة هنا في بلاك بيند؟”
”فاسيري؟ أوه ، رائع ” قلت ، وأعطيا الرجل ابتسامة هادئة جعلت عبوسه أكثر عمقًا.
كثيرًا إلى قدرة هذا الحارس على خلق الهدوء من الفوضى. لم يكن لدي وقت للبقاء في بلاك بيند ، لكنني لم أستطع ترك جيش غير منظم وخائف على أبواب المدينة أيضًا.
“بالدر ، أنت الآن مسؤول عن حياة كل الألاكريين المتمركزين في بلاك بيند – حتى أولئك الذين يركضون حاليًا شمالًا كما لو أن حياتهم تعتمد على ذلك.”
دوى بوق آخر ، ثم آخر.
تلاشى اللون من وجهه ، ونظر حوله في ذعر.
‘ كم عدد الذين اختاروا الموت لأجرونا؟ ‘
“ولكن أنا … أم …” نظف حنجرته “أنا لست قائد هذه القوة -”
“صراصير” هز ريجيس بصوت أعمق بكثير.
“الرجال والنساء من حولنا لم يعودوا قوة”. قلت بحزم “إنهم مواطنون تقطعت بهم السبل في قارة بعيدة ، وإذا كانوا يأملون في العودة إلى ديارهم ، فسوف يحتاجون إلى شخص ما لإبقائهم منظمين وبعيدًا عن المشاكل. هذا سيكون أنت يا بالدر. بافتراض أنك تريد رؤية المنزل مرة أخرى. أنت تفعل ، أليس كذلك؟ السيادة المركزية “- أذهل بالدر عندما ذكر السيادة ، ثم أصبح أبيض كالشبح بينما تابع -” دريكير وكل البقية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد” قلت و مددت يدي. وأخذها بحزم.
“لكن … كيف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المعسكر نفسه عقبة ، لكن موجة الجثث تم دهسها تحت أحذية ثقيلة ، وانهارت الخيام ، وقلبت الطاولات ، وركل رماد نيران المخيم في كل مكان بينما كانوا يتقدمون بلا وجهة.
“فقط استمع” قلت، خففت نبرة صوتي إلى حد ما.
دوى صوت بوق في معسكر الحرب ، وبدأ الجنود في التجمع.
يمكن أن أشعر بنظرة كاسبيان القلقة على ظهري حيث شرحت بصوت عالٍ لـ بالدر من الدماء العليا فاسيري ما كنت أتوقعه من هؤلاء الألاكريين إذا كانوا يأملون في رؤية منازلهم مرة أخرى.
من الجيد أن أكون في الميدان مرة أخرى ،مع العدو أمامي. عودتي إلى ديكاثين كانت من خلال الإسراع خفية عبر الأنفاق تحت الأرض والعيش في خوف على عائلتي وجميع الديكاثيين الذين هم تحت حمايتي.
مع تعطيل بوابات النقل الآني بعيدة المدى في دارف – وإعادة تنشيطها ، حتى لفترة قصيرة ، يعتبر تهديدل كبيرا – لم تكن هناك طريقة سهلة لنقل هذا العدد الكبير من الأشخاص.
تواصلت مع درع بقايا. إن مشهده وهو يظهر على بشرتي جعل الجندي يهفوا بقوة ، بينما تمايل المتزلج وكاد يقذف به.
إلى أن أصبح متأكدًا من أن القارة عادت بقوة إلى أيدي الديكاثيين ، عليهم الانتقال إلى مكان لا يمثلون فيه خطرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الكشافة إلى المخيم ، وتبع ذلك فوضى من النشاط. دقت الصيحات عبر التلال. شاهدت الضباط ذوي الرتب الأعلى يصطدمون ببعضهم وسرعان ما تتفكك تنظيم المخيم بسبب الافتقار إلى القيادة.
كانت في الواقع فكرة فيريون لاستخدام أنقاض الينوار حتى مع تجمع عشرات الآلاف من سكان ألاكريا هناك ، لن يكون لديهم ما يكفي من الموارد لشن أي نوع من الهجمات المضادة عبر الجبال أو الجدار.
“أريد أن أعرف بالضبط عدد الأرواح التي تشكل سريتك. وإذا تمكنت من مسك أي من المتزلجين ، فأرسل ركابهم إلى الشمال. اعثر على أكبر عدد ممكن من الذين فروا ”
مجرد البقاء على قيد الحياة عن طريق البحث عن الحواف الخارجية لـ تلال الوحوش سيستغرق كل وقتهم ومواردهم لمثل هذا العدد الكبير من السكان.
“لكن أقل متعة” قال ريجيس ضاحكًا “ربما سيكون من المفيد إذا ألقوا نظرة فاحصة علي بكل قوتي؟”
كان وصولهم إلى هناك من المدن الواقعة في شرق سابين بسيطًا نسبيًا أيضًا ، ويبدو أن الجدار كان لا يزال تحت سيطرة ديكاثيان ، لذلك لن أضطر حتى إلى استعادته للسماح للخطة بالمضي قدمًا.
دوى بوق آخر ، ثم آخر.
“ابدأ في تنظيم شعبك” ، قلت بعد أن أكد لي بالدر أنه يتفهم ذلك.
“لكن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله ، ريجيس. إذا كان بإمكاني أن أضغط على أصابعي وأرسل كل هؤلاء الألاكريين إلى قارتهم دون أي عنف ، فسأفعل ذلك. لكن …”
“أريد أن أعرف بالضبط عدد الأرواح التي تشكل سريتك. وإذا تمكنت من مسك أي من المتزلجين ، فأرسل ركابهم إلى الشمال. اعثر على أكبر عدد ممكن من الذين فروا ”
“ابدأ في تنظيم شعبك” ، قلت بعد أن أكد لي بالدر أنه يتفهم ذلك.
تركت حدًا من التهديد يتسلل إلى صوتي بينما أضفت. “سأحملك مسؤولية أي جرائم يرتكبونها.”
حرقت أنفاس ريجيس المليئة بالدمار العديد من أقوى التعاويذ. البعض الآخر ، أنا صددته بالأثير. تعاويذ أخرى اخطأتنا أو صدت بدرع البقايا أو الطبقة السميكة من كتلة الأثير التي تغطي الجزء الأكبر من ريجيس.
ابتلع بالدر بشدة. “أنا أفهم.”
-+- NERO
تركت الألاكريين ورائي ، خطوت خطوة إله إلى أعلى الجدار ، وظهرت بجوار كاسبين مباشرة. جفل وذهبت يده إلى حافة سيفه الرفيع ، نفس النصل الذي اختبرني به عندما كنت صبيا فقط في هذا العالم.
رفع ذقنه ، إحدى يديه على لجام المتزلج ، والأخرى على مقبض سيفه.
أحاط به حفنة من المغامرين ، ونصفهم يلوح بالأسلحة بينما النصف الآخر جفل متفاجأ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد” قلت و مددت يدي. وأخذها بحزم.
لقد تجاهلت كل الآخرين.
“الرجال والنساء من حولنا لم يعودوا قوة”. قلت بحزم “إنهم مواطنون تقطعت بهم السبل في قارة بعيدة ، وإذا كانوا يأملون في العودة إلى ديارهم ، فسوف يحتاجون إلى شخص ما لإبقائهم منظمين وبعيدًا عن المشاكل. هذا سيكون أنت يا بالدر. بافتراض أنك تريد رؤية المنزل مرة أخرى. أنت تفعل ، أليس كذلك؟ السيادة المركزية “- أذهل بالدر عندما ذكر السيادة ، ثم أصبح أبيض كالشبح بينما تابع -” دريكير وكل البقية. ”
“ماذا حدث في المدينة يا كاسبين؟ كنت أتوقع أن أضطر إلى اقتلاع قيادة ألاكريا الراسخة بعد تفكيك هذا الجيش”
تراجعت أنيابه القاتلة وزأر بتهديد قبل أن يصبح غير مألوف وينجرف إلى جسدي.
قام بتصويب سترته ذات اللون الرمادي الفاتح ، والتي كانت عليها بقع الدم على الأكمام والصدر ، ولوح لرجاله لينزلوا أسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر زعيمهم ، وهو رجل في أوائل العشرينات من عمره وله لحية ذهبية رفيعة ونظرة داكنة وثابتة، وظهر لي شاحبًا.
“الحقيقة هي أننا كنا ننتظر فرصة للرد منذ أن داهم الرماح قاعة نقابة بلاك بيند. مع تنظيم المعسكر الحربي لمواجهتك ، كانت قيادة المدينة المزعومة في حالة ذعر. حالما سحبنا أسلحتنا ، فروا وتركوا المدينة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسعني إلا أن أصاب بخيبة أمل عندما نظرت عبر الميدان إلى الآلاف من سحرة ألاكريا.
استدرت ، أرحت يدي على قمة الشرفة وحدقت في حشد مرتبك من الألاكريين. كان بالدر يصرخ وهو يحاول فرز الجنود ذوي الرتب العالية وغيرهم من كبار الشخصيات ، لكن الجيش كان في حالة صدمة ولم يستجيب إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في عينيه مباشرة وقلت “ماذا تنتظر إذن؟”
كثيرًا إلى قدرة هذا الحارس على خلق الهدوء من الفوضى. لم يكن لدي وقت للبقاء في بلاك بيند ، لكنني لم أستطع ترك جيش غير منظم وخائف على أبواب المدينة أيضًا.
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
ولكن ، لزيادة تعقيد الأمور ، لم أكن أثق تمامًا في نقابة المغامرين. لم يكونوا جيشًا ، بالضبط ، ولكن العديد من المحاربين الأكثر براعة وأقوى السحرة في ديكاثيين كانوا مغامرين.
تحطمت العظام ، وتطاير جسدها الذي هامد خلف مجموعة قتالية قريبة ، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
اختارت العديد من فروع النقابة عدم المشاركة في الحرب ، ثم دخلت بسرعة في المحادثات للعمل جنبًا إلى جنب مع الاكريا عندما فازوا.
“أي شخص آخر يهرب سيجعل دمائه خونة أيضًا! بواسطة فريترا ، سأتأكد من أن أمهاتك وبناتك سينزفن بسبب جبنكم! ”
بدا كاسبين بلايد هارت وكأنه رجل حقيقي وذو شرف. من المؤكد أن كلير كانت ، على الرغم من ذلك ، كما أظهرت ياسمين فلامسوورث ، إن الفاكهة أحيانًا تنتهي بعيدًا عن الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ مستعد؟ ‘
ولكن بدون وجود مجلس لتحديد اتجاه ديكاثين أو سابين ككل ، فقد قدم هذا فرصة فريدة لنقابة المغامرين للاستيلاء على السلطة والسلطة.
استمرت صيحات الرهبة وأصوات الرجال البائسين والبكاء للحظة طويلة خالدة ، ثم سكتت ساحة المعركة تمامًا ، جعلت كل الأصوات تبقى في حناجرهم أو صدورهم حيث سرق ثقل الهالة الهواء من رآتهم.
ما كنت أحتاجه حقًا هو شخص في بلاك بيند يمكنني الوثوق به ضمنيًا ، ولكنه كان أيضًا عضوًا محترمًا في نقابة المغامرين.
يمكن أن أشعر بنظرة كاسبيان القلقة على ظهري حيث شرحت بصوت عالٍ لـ بالدر من الدماء العليا فاسيري ما كنت أتوقعه من هؤلاء الألاكريين إذا كانوا يأملون في رؤية منازلهم مرة أخرى.
كانت الإجابة واضحة في اللحظة التي فكرت فيها.
رفع ذقنه ، إحدى يديه على لجام المتزلج ، والأخرى على مقبض سيفه.
“كاسبين ، هل أنت عضو بارز في النقابة هنا في بلاك بيند؟”
غاص ريجيس باتجاههم ، وظل يتنقل بين قصف التعويذات قبل أن يستقر أمام الدروع الأولى ، والتي كانت تشكل نوعًا من جدار من اللهب المتذبذب ، والمياه الدوارة ، والبرق المتلألئ ، والألواح الشفافة من المانا.
كان يراقبني بعناية من خلال النظارات الموضوعة في نهاية أنفه ، وأعادها إلى مكانها بعبوس قبل أن يجيب.
لم تتح له الفرصة حتى لاستحضار درع وقائي آخر قبل أن يسقط إلى نصفين محترقين.
“لا مدير قاعة النقابة هنا هو صديق مقرب لي ، لكن العديد من أعضاء لجنة التصنيف موجودون أيضًا خارج قاعة نقابة المغامرين الآن. أصبحت زيروس … مزعجة في التنقل ، خاصة بعد هجوم الرماح على الأكاديمية ”
“أريد أن أعرف بالضبط عدد الأرواح التي تشكل سريتك. وإذا تمكنت من مسك أي من المتزلجين ، فأرسل ركابهم إلى الشمال. اعثر على أكبر عدد ممكن من الذين فروا ”
“زيروس هي التالية على قائمتي ” قلت ، مستديرًا لمقابلة نظراته الحادة. ثبت نظرتي عليه ، وأعجبه بواقع أنه قابل تحديقي بلا شيء سوى عينيه.
بمجرد أن شاهدنا الحراس يراقبون الجنوب ، تباطأنا إلى مسيرة ثابتة.
“لكن قبل أن أتمكن من التعامل مع القوات هناك ، يجب أن أعرف شيئًا. هل يمكنني الوثوق بك يا كاسبين؟ ”
عندما يواجه الرماح المناجل بعد هذا، أنا واثق من أن النتائج ستكون مختلفة تمامًا.
ظهرت حواجبه الرفيعة في مفاجأة. “هل هذه خطوة للاستيلاء على السلطة على القارة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت زخمها على كتفي وأرسلتها مقلوبة من فوقي ، ولحظة ربطنا بالرق البنفسجي الساطع.
هززت رأسي بقوة متشجعة بفكرنا الموازي. “فقط لاستعادتها من ألاكريا. بالنسبة لما يحدث عند رحيلهم ، أعدك بأنه ليس لدي رغبة في أن أصبح ملكًا مرة أخرى ”
استدار الجنود الآخرون جميعًا في اتجاهه ، ويمكنني القول إنهم تعرفوا عليّ من الشائعات حتى لو لم يروني مباشرة.
“مرة أخرى؟” سأل ، في حيرة من أمره.
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
“لا تهتم” قلت بضحكة “قصدت فقط ، أريد أن أنقذ قارتنا. لا تحكم علي. كلا من فيريون و تيسيا ايريلايث على قيد الحياة ، وكذلك كورتيس وكاثيلن غلايدر. و “- لم أستطع مساعدة الابتسامة السخيفة التي تسللت على وجهي -” هناك حوالي مائة من الأقزام الذين يعتقدون جميعًا أنه يجب عليهم حكم دارف. ”
تلاشى اللون من وجهه ، ونظر حوله في ذعر.
ألقى كاسبين نظرة مدروسة على رجاله ، وشفط أسنانه ثم قال “لم أسمع سوى أشياء جيدة عنك ، آرثر ، وقد تحدثت ابنة أخي عنك كثيرًا. أعتقد أنني أستطيع أن أثق بك ، لذا ، نعم ، يمكنك الوثوق بي ”
عندما يواجه الرماح المناجل بعد هذا، أنا واثق من أن النتائج ستكون مختلفة تمامًا.
“جيد” قلت و مددت يدي. وأخذها بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت زخمها على كتفي وأرسلتها مقلوبة من فوقي ، ولحظة ربطنا بالرق البنفسجي الساطع.
“لأنني سأقوم بتسليم هذه المدينة إلى توأم القرن، وأريدك أن تسهل انتقالًا سلسًا للسلطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت بالفعل ساعتان و أنا وريجيس نراقب تحت شجرة التفاح. لسوء الحظ ، لم يكن هناك أي علامة على الخادمة والوصية ، ليرا دريد ، أو المنجلين.
-+-
NERO
ولكن ، لزيادة تعقيد الأمور ، لم أكن أثق تمامًا في نقابة المغامرين. لم يكونوا جيشًا ، بالضبط ، ولكن العديد من المحاربين الأكثر براعة وأقوى السحرة في ديكاثيين كانوا مغامرين.
الفصل 400 ??
على الرغم من زحفهم الذي استمر لعدة أيام ، فإن الجنود الذين انسحبوا من فيلدوريال لم يصلوا إلا مؤخرًا.
مهم : تبقى أربع فصول من الدعم…
لكن لا يمكنني فعل ذلك الآن إلا بسبب الرماح. تم شفاء الأضرار الموجودة بانويتهم ، والتي حلت بهم في نفس الطقوس التي ربطتهم بملوكهم وملكاتهم ودفعتهم إلى النواة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتهديد المرأة ، بدأت التعويذات تطير ، وملء السماء بالأزرق ، والأحمر ، والسود ، والأخضر. اندلعت الأشعة المقطوعة والصواريخ المتفجرة حولنا مثل الألعاب النارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
