حسنًا، إنه رجل
كان سو داريونغ يسقي زهرة في أصيص وُضع في مكتب سيد جناح العالم السفلي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اسحبوا سيوفكم إن كنتم راغبين بالموت.”
“لو فعل، لما كنت هنا الآن.”
قال مخاطبًا النبتة بلطف:
“قد تكون سكيرًا… لكنني المجنون هنا.”
“إينجا، متى بالضبط سيعود سيد الجناح؟”
“كادت قدماي تحملاني إلى وادي الأشرار لأتأكد بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لا أجرؤ حتى على النظر في عينيها! أنت تمزح؟”
كان قد أطلق على الزهرة التي تركتها سيدة السيف ذو الضربة الواحدة اسم إينجا، وهي مزحةٌ مفادها أن الزهرة ثالث أهم شخص في المكتب بعد سيد الجناح وداريونغ نفسه.
“هل ارتدى الجميع درع بايهو؟”
تنهد قائلًا:
كان القادم غوما يونغ، أحد السكارى الثلاثة العظام، معروفًا بطبعه العنيف ولسانه الجارح.
“لماذا لم يصطحباني معهما؟ ما كل هذه المتعة التي ينغمس فيها الاثنان حتى لا يرسلان أي خبر؟”
منذ أن غادر غوم موغوك ولي آن، أصبحت الحياة فاقدة لنصف بريقها. حتى جلسات الشراب المعتادة مع جانغو توقفت منذ شهر، فقد أجّلوها إلى أن تعود لي آن، لأن الجلسة لا تكتمل إلا حين يجتمع الثلاثة معًا؛ عندها فقط يشعر بالاكتمال.
تردد الحارس قليلًا، ثم قال ببرود:
ضحك ساخرًا وهو ينظر إلى الزهرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة جادة:
“همف! من الآن فصاعدًا ستكونين القائدة الأولى، وسأكون القائد الثاني. علينا الاعتناء بكل شيء بأنفسنا، نحن من تُركوا وراءهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل تتبع أنت كل قانون؟”
في الواقع، كان هو من يدير كل شيء بالفعل. فقد تولى سو داريونغ معظم المهام الكبرى في الجناح. ورغم وجود العديد من ذوو الخبرة، إلا أن الجميع علم أن غوم موغوك يفضله على غيره، لذا صار القائد بالوكالة بصورة طبيعية. وأثبت أنه يؤدي الدور أفضل من أي شخص آخر.
رفع موغوك نظره قليلًا، فرأى امرأة واقفة هناك، جمالها يسرق الأنفاس.
“على الأقل لا أقتل الناس أثناء سُكري.”
كانت فترة غياب غوم موغوك بمثابة زمن نضوجٍ ونيلٍ للاعتراف بالنسبة لداريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفوق ذلك، لم يفوّت يومًا من دروسه في تقنيات النصل على يد شيطان نصل السماء الدموي.
“لنذهب.”
أما غو تشيونبا، فلم يذكر اسم غوم موغوك أبدًا، وكأنه يخشى أن يُظهر اشتياقه له. وحتى حين كان سو داريونغ يتحدث عنه، كان شيطان النصل يتظاهر بعدم السمع.
قال داريونغ مبتسمًا بمرارة وهو يحدق من النافذة:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اسحبوا سيوفكم إن كنتم راغبين بالموت.”
“سيدي… غيابك يجعل كل شيء أوضح.”
قال موغوك بهدوء:
وبينما كان يغالب حنينه، فتح أحد فناني القتال التنفيذيين الباب ودخل قائلاً:
“نحن جاهزون.”
“لنذهب.”
كان القادم غوما يونغ، أحد السكارى الثلاثة العظام، معروفًا بطبعه العنيف ولسانه الجارح.
اقترب منه داريونغ قائلًا بابتسامة متأثرة:
ابتسم داريونغ ابتسامة صغيرة وهو يتمتم:
“لا أعلم أين قد يكون قائدي الكسول، لكن عليّ أن أعمل مجددًا.”
“في المرة القادمة، سأكون أنا من يدفع.”
خارج المبنى، كان عشرة من فناني القتال التنفيذيين بانتظاره. عادة ما يتحرك محقق واحد مع اثنين فقط منهم، لذا فإن وجود عشرة دلّ على أن المهمة اليوم في غاية الخطورة.
ضحك غوما يونغ باستهزاء:
“أنا آسف!”
قال بنبرة جادة:
“ماذا؟!”
“هل ارتدى الجميع درع بايهو؟”
“نعم، سيدي.”
“أم لأنك سعيد لأن السكير لم يسكب الشراب على رأسك؟”
“لا أعلم أين قد يكون قائدي الكسول، لكن عليّ أن أعمل مجددًا.”
كان درع بايهو هو الدرع القياسي لفناني القتال التنفيذيين؛ ليس بدرعٍ حقيقي، لكنه يصدّ النصال العادية بفعالية.
“هل أعجبتك؟”
“هل علّمك سيدك أن تسكب الكحول على رؤوس الناس؟”
“لننطلق. كونوا متيقظين، فربما يحدث اشتباك.”
تنهد قائلًا:
قادهم حتى وصلوا إلى غابة السُكر العظيم، مقرّ إقامة شيطان السُكر العظيم.
كانت فترة غياب غوم موغوك بمثابة زمن نضوجٍ ونيلٍ للاعتراف بالنسبة لداريونغ.
تبدلت ملامح غوما يونغ، لكن الهالة التي أحاطت بموغوك سلبته القدرة على الرد. مجرد حضوره كان كافيًا لشلّه خوفًا.
ذلك الشيطان كان أحد شياطين الدمار الثمانية، ودائم السكر، لذا لُقّب بشيطان السُكر العظيم. أحاطت به شائعات كثيرة، منهم من قال إن سُكره نابع من جرحٍ عاطفي قديم، وآخرون ظنّوا أن سُكره جزء من فنونه القتالية، وأن قوته تزداد كلما شرب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أتباعه، فكانوا يُعرفون بالسكارى، مقاتلين مولعين بالشراب ويتحملونه كما يتحملون الألم.
قال الأخير:
“أيها الأحمق! تُهزَم أمام محقق بهذه السهولة؟!”
وصلوا إلى بوابة الغابة فوجدوا الباب مغلقًا بإحكام. طرق أحدهم، ففتح الحارس الباب وقال بتهكم:
ضحك غوما يونغ باستهزاء:
“من أنتم؟”
“نحن من جناح العالم السفلي. افتح الباب.”
“ما الذي جاء بكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل إنكما مقربان أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن غادر غوم موغوك ولي آن، أصبحت الحياة فاقدة لنصف بريقها. حتى جلسات الشراب المعتادة مع جانغو توقفت منذ شهر، فقد أجّلوها إلى أن تعود لي آن، لأن الجلسة لا تكتمل إلا حين يجتمع الثلاثة معًا؛ عندها فقط يشعر بالاكتمال.
رفع سو داريونغ وثيقة وقال بصرامة:
“جئنا لاعتقال السكير دوهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومن لن يُعجب؟”
كان دوهو قد قاد عربة وهو سكران، فدهس اثنين وقتلهما وجرح عشرة آخرين، ثم فرّ.
“أحسنتم العمل، أيها الأعزاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الشيطان كان أحد شياطين الدمار الثمانية، ودائم السكر، لذا لُقّب بشيطان السُكر العظيم. أحاطت به شائعات كثيرة، منهم من قال إن سُكره نابع من جرحٍ عاطفي قديم، وآخرون ظنّوا أن سُكره جزء من فنونه القتالية، وأن قوته تزداد كلما شرب أكثر.
تردد الحارس قليلًا، ثم قال ببرود:
قال بابتسامة هادئة:
“دوهو ليس هنا. عودوا أدراجكم.”
“يمكنك التأكد بنفسك.”
“كيف تتأكد أنه ليس هنا؟ الغابة واسعة.”
“انتظر… في الشمال الغربي. انظر دون أن تثير الانتباه.”
“قلت إنه ليس هنا، يعني ليس هنا.”
وصلوا إلى بوابة الغابة فوجدوا الباب مغلقًا بإحكام. طرق أحدهم، ففتح الحارس الباب وقال بتهكم:
“هل يجب أن أغيب أكثر إذن؟”
ثم أغلق الباب بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادل رجال الجناح النظرات. كانوا يتوقعون هذا الرد؛ فشياطين الدمار لا تذعن بسهولة. ومع غياب غوم موغوك، تراجعت هيبة الجناح، لذا صار الآخرون أكثر جرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال داريونغ ببرود:
“نعم، سيدي.”
“حذّرهم، ثم اكسر الباب.”
“انظر في عيني. عد إلى جناحك وابحث عن شخص آخر لتحمله المسؤولية. فهمت؟”
“حاضر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن غادر غوم موغوك ولي آن، أصبحت الحياة فاقدة لنصف بريقها. حتى جلسات الشراب المعتادة مع جانغو توقفت منذ شهر، فقد أجّلوها إلى أن تعود لي آن، لأن الجلسة لا تكتمل إلا حين يجتمع الثلاثة معًا؛ عندها فقط يشعر بالاكتمال.
صرخ فنان قتال تنفيذي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن لم تفتحوا الباب بحلول العد إلى عشرة، سنقتحمه! واحد… اثنان… تسعة… عشرة!”
اقترب غوما يونغ منه، تفوح منه رائحة الكحول النفاذة.
اقترب غوما يونغ أكثر، ثم قال بحدة:
وقبل أن يُكملوا، صرّ الباب وفتح ببطء، وخرج رجل آخر — كان هويانغ، قائد الحراس.
قال ببرود قاتل:
نظر إلى داريونغ وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لا أجرؤ حتى على النظر في عينيها! أنت تمزح؟”
“أتظن أنك تستطيع اقتحام الغابة والخروج حيًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هاته الفترة، تطور سو داريونغ أكثر. ليس فقط في الفنون القتالية أو الهالة، بل حتى شخصيته. على المرء أن يظل بهذا المستوى من الهدوء بينما يتعامل مع شخص مثل غوما يونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر!”
ردّ داريونغ بثبات:
“لم أظن أنني سأكون بهذا الفرح لرؤيتك مجددًا، أيها القائد.”
“السكير دوهو ارتكب جريمة، ولا يمكن التغاضي عنها. سلّموه وسنرحل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ داريونغ بثبات:
“قلت إنه ليس هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحيات، تقدّم غوم موغوك نحو غوما يونغ وسأله ببرود:
“شبكة معلوماتنا لا تُخطئ. إن ثبت وجوده، فستُتهم بإيواء مجرم، فهل أنت مستعد لذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم همس داريونغ فجأة:
تردد الحارس قليلًا، ثم قال ببرود:
تبدلت ملامح هويانغ وهو يطلق هالة شيطانية باردة، لكن داريونغ لم يتزحزح. بل إن حضوره طغى على الآخر؛ هذه ثمرة تدريبه المتواصل تحت يد شيطان النصل الدموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الجميع الضحكات، وامتلأ الجو بدفء لم يشعروا به منذ زمن.
بدأ هويانغ بالتراجع دون وعي بينما خرج رجل ضخم في منتصف العمر من الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أصبت في أي مكان هذه المرة؟”
“هل ترغب بلقائها؟”
صفعه بقوة حتى ارتد رأسه إلى الجانب.
“لماذا لم يصطحباني معهما؟ ما كل هذه المتعة التي ينغمس فيها الاثنان حتى لا يرسلان أي خبر؟”
“ماذا؟!”
“أيها الأحمق! تُهزَم أمام محقق بهذه السهولة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الجميع الضحكات، وامتلأ الجو بدفء لم يشعروا به منذ زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هاته الفترة، تطور سو داريونغ أكثر. ليس فقط في الفنون القتالية أو الهالة، بل حتى شخصيته. على المرء أن يظل بهذا المستوى من الهدوء بينما يتعامل مع شخص مثل غوما يونغ.
انحنى هويانغ مذعورًا وقال:
“قلت إنه ليس هنا، يعني ليس هنا.”
“أنا آسف!”
“انظر في عيني. عد إلى جناحك وابحث عن شخص آخر لتحمله المسؤولية. فهمت؟”
كان القادم غوما يونغ، أحد السكارى الثلاثة العظام، معروفًا بطبعه العنيف ولسانه الجارح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوهو.”
تجمد داريونغ حين رآه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اسحبوا سيوفكم إن كنتم راغبين بالموت.”
“من بين الجميع… ألابد أن يكون هو؟”
“لم أظن أنني سأكون بهذا الفرح لرؤيتك مجددًا، أيها القائد.”
اقترب غوما يونغ منه، تفوح منه رائحة الكحول النفاذة.
ثم فُتح الباب، وعاد غوما يونغ يسحب دوهو بعنف، وجهه مغطى بالكدمات.
“كل هذا الضجيج لأجل سكير؟ تُفسدون عليّ شرابي!”
“همف! من الآن فصاعدًا ستكونين القائدة الأولى، وسأكون القائد الثاني. علينا الاعتناء بكل شيء بأنفسنا، نحن من تُركوا وراءهم!”
“دوهو قاد عربة وهو سكران وقتل اثنين.”
“الحقيقة… حين شممت رائحته، أدركت أنه شراب فاخر. تمنيت لو أتذوق القليل منه، ولو على وجهي!”
“السكير يشرب، وهذه أمور تحدث! لماذا تضخّمون الأمر؟”
“لأن القانون يمنع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا لاعتقال السكير دوهو.”
ضحك غوما يونغ باستهزاء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من بين الجميع… ألابد أن يكون هو؟”
“وهل تتبع أنت كل قانون؟”
صرخ فنان قتال تنفيذي:
“على الأقل لا أقتل الناس أثناء سُكري.”
“السكير يشرب، وهذه أمور تحدث! لماذا تضخّمون الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوهو ليس هنا. عودوا أدراجكم.”
اقترب غوما يونغ أكثر، ثم قال بحدة:
“انظر في عيني. عد إلى جناحك وابحث عن شخص آخر لتحمله المسؤولية. فهمت؟”
ابتسم موغوك وأشار نحوها:
“لا أستطيع فعل ذلك.”
“ماذا قلت؟”
“سيد الجناح!”
“قلت لا أستطيع. وإن لم تتنحَّ، سأعتقلك أنت أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان هو من يدير كل شيء بالفعل. فقد تولى سو داريونغ معظم المهام الكبرى في الجناح. ورغم وجود العديد من ذوو الخبرة، إلا أن الجميع علم أن غوم موغوك يفضله على غيره، لذا صار القائد بالوكالة بصورة طبيعية. وأثبت أنه يؤدي الدور أفضل من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوهو ليس هنا. عودوا أدراجكم.”
التوى وجه غوما يونغ غضبًا، وسحب قارورة من خصره رافعًا إياها ليصبها على رأس داريونغ.
اقتاده فنانو القتال على الفور.
تحفز الفنانون خلف داريونغ، أيديهم على مقابض السيوف، مستعدين للقتال.
غادر موغوك مع داريونغ نحو جناح الشيطان السماوي.
أطلق غوما يونغ ضحكة قصيرة وقال:
“اسحبوا سيوفكم إن كنتم راغبين بالموت.”
“قلت لا أستطيع. وإن لم تتنحَّ، سأعتقلك أنت أيضًا.”
“هل كان السيد الشاب الثاني دائمًا بهذه الهيبة؟”
وتأهب السكارى خلفه أيضًا.
قال داريونغ مبتسمًا بمرارة وهو يحدق من النافذة:
لكن داريونغ رفع يده يمنع رجاله. المعركة هنا لن تنفع أحدًا.
“أتظن أنك تستطيع اقتحام الغابة والخروج حيًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال داريونغ مبهورًا:
وفي اللحظة التالية، سمع الجميع صوتًا منخفضًا، لكن نبرته أشعلت الرعب في القلوب:
“إن سكبت تلك القارورة، سأقطع معصمك وأملؤها بدمك قبل أن أسكبها على رأسك.”
“لننطلق. كونوا متيقظين، فربما يحدث اشتباك.”
تجمّد غوما يونغ. أما داريونغ، فأشرق وجهه فرحًا وهو يلتفت:
“سيد الجناح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا لاعتقال السكير دوهو.”
كان غوم موغوك يسير نحوهما، وخلفه الهالة ذاتها التي لا تخطئها العين.
وصلوا إلى بوابة الغابة فوجدوا الباب مغلقًا بإحكام. طرق أحدهم، ففتح الحارس الباب وقال بتهكم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بابتسامة هادئة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحسنتم العمل، أيها الأعزاء.”
“قلت إنه ليس هنا، يعني ليس هنا.”
“قد تكون سكيرًا… لكنني المجنون هنا.”
هرع فنانو القتال لتحيته:
التوى وجه غوما يونغ غضبًا، وسحب قارورة من خصره رافعًا إياها ليصبها على رأس داريونغ.
“أهلاً بعودتك، سيد الجناح!”
هرع فنانو القتال لتحيته:
“نحن سعداء بعودتك!”
“سأحضره!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوهو.”
بعد التحيات، تقدّم غوم موغوك نحو غوما يونغ وسأله ببرود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن غادر غوم موغوك ولي آن، أصبحت الحياة فاقدة لنصف بريقها. حتى جلسات الشراب المعتادة مع جانغو توقفت منذ شهر، فقد أجّلوها إلى أن تعود لي آن، لأن الجلسة لا تكتمل إلا حين يجتمع الثلاثة معًا؛ عندها فقط يشعر بالاكتمال.
“هل علّمك سيدك أن تسكب الكحول على رؤوس الناس؟”
تبدلت ملامح غوما يونغ، لكن الهالة التي أحاطت بموغوك سلبته القدرة على الرد. مجرد حضوره كان كافيًا لشلّه خوفًا.
قال بابتسامة هادئة:
تمتم أحد السكارى مندهشًا:
“هل كان السيد الشاب الثاني دائمًا بهذه الهيبة؟”
أما غو تشيونبا، فلم يذكر اسم غوم موغوك أبدًا، وكأنه يخشى أن يُظهر اشتياقه له. وحتى حين كان سو داريونغ يتحدث عنه، كان شيطان النصل يتظاهر بعدم السمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة جادة:
لم يجرؤ غوما يونغ على رفع عينيه.
انحنى هويانغ مذعورًا وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال موغوك بلهجة هادئة لكن تقطر تهديدًا:
قال موغوك بلهجة هادئة لكن تقطر تهديدًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن غادر غوم موغوك ولي آن، أصبحت الحياة فاقدة لنصف بريقها. حتى جلسات الشراب المعتادة مع جانغو توقفت منذ شهر، فقد أجّلوها إلى أن تعود لي آن، لأن الجلسة لا تكتمل إلا حين يجتمع الثلاثة معًا؛ عندها فقط يشعر بالاكتمال.
“ظننتَ أن غيابي سيطول، فأطلقت لسانك. لكنني عدت الآن، وسأذكّرك بمكانك.”
“هل كان السيد الشاب الثاني دائمًا بهذه الهيبة؟”
“هل علّمك سيدك أن تسكب الكحول على رؤوس الناس؟”
ثم التفت إلى داريونغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المجرم؟”
وصلوا إلى بوابة الغابة فوجدوا الباب مغلقًا بإحكام. طرق أحدهم، ففتح الحارس الباب وقال بتهكم:
“دوهو.”
“بل جاد. لقد جاءت معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوهو قاد عربة وهو سكران وقتل اثنين.”
عاد موغوك بنظره إلى غوما يونغ وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد غوما يونغ، فاستل موغوك سيف الشيطان الأسود. انبعثت منه نية قتل جعلت السكارى يتراجعون خطوتين دفعة واحدة.
“سمعته. أحضره الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هاته الفترة، تطور سو داريونغ أكثر. ليس فقط في الفنون القتالية أو الهالة، بل حتى شخصيته. على المرء أن يظل بهذا المستوى من الهدوء بينما يتعامل مع شخص مثل غوما يونغ.
تردد غوما يونغ، فاستل موغوك سيف الشيطان الأسود. انبعثت منه نية قتل جعلت السكارى يتراجعون خطوتين دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ غوما يونغ على رفع عينيه.
قال ببرود قاتل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخطواتٍ رشيقة، بدأت المرأة تقترب منهما.
“قد تكون سكيرًا… لكنني المجنون هنا.”
“لهذا لم أذهب.”
ارتجف غوما يونغ، ثم تراجع قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحيات، تقدّم غوم موغوك نحو غوما يونغ وسأله ببرود:
“سأحضره!”
ثم اختفى داخل الغابة.
“لا أعلم أين قد يكون قائدي الكسول، لكن عليّ أن أعمل مجددًا.”
وقف داريونغ مدهوشًا من الهيبة التي استعادها سيده. كان واضحًا أن موغوك تصرّف بخشونة متعمدة ليعيد للجناح هيبته.
“لننطلق. كونوا متيقظين، فربما يحدث اشتباك.”
“هل وُجد مثل هذا الجمال في طائفتنا من قبل؟ يا لها من هيئةٍ سماوية!”
اقترب منه داريونغ قائلًا بابتسامة متأثرة:
“متى عدت؟”
“الآن فقط. كنت متوجهًا لزيارة أبي، لكنني سمعت أنك هنا، فمررت في طريقي.”
“أتظن أنك تستطيع اقتحام الغابة والخروج حيًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هاته الفترة، تطور سو داريونغ أكثر. ليس فقط في الفنون القتالية أو الهالة، بل حتى شخصيته. على المرء أن يظل بهذا المستوى من الهدوء بينما يتعامل مع شخص مثل غوما يونغ.
اغرورقت عينا داريونغ بالدموع:
ضحك ساخرًا وهو ينظر إلى الزهرة:
“لم أظن أنني سأكون بهذا الفرح لرؤيتك مجددًا، أيها القائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أم لأنك سعيد لأن السكير لم يسكب الشراب على رأسك؟”
“هل علّمك سيدك أن تسكب الكحول على رؤوس الناس؟”
ضحك داريونغ:
“الحقيقة… حين شممت رائحته، أدركت أنه شراب فاخر. تمنيت لو أتذوق القليل منه، ولو على وجهي!”
تجمّد غوما يونغ. أما داريونغ، فأشرق وجهه فرحًا وهو يلتفت:
ضحك الجميع، وتبددت توترات المكان.
“شبكة معلوماتنا لا تُخطئ. إن ثبت وجوده، فستُتهم بإيواء مجرم، فهل أنت مستعد لذلك؟”
خلال هاته الفترة، تطور سو داريونغ أكثر. ليس فقط في الفنون القتالية أو الهالة، بل حتى شخصيته. على المرء أن يظل بهذا المستوى من الهدوء بينما يتعامل مع شخص مثل غوما يونغ.
“هل يجب أن أغيب أكثر إذن؟”
“من فضلك لا! كدت أموت مللًا بدونك، أيها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر غوما يونغ دون رد، واستدار إلى الداخل.
“لأن القانون يمنع ذلك.”
تبادل الجميع الضحكات، وامتلأ الجو بدفء لم يشعروا به منذ زمن.
“لو فعل، لما كنت هنا الآن.”
ثم فُتح الباب، وعاد غوما يونغ يسحب دوهو بعنف، وجهه مغطى بالكدمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هاته الفترة، تطور سو داريونغ أكثر. ليس فقط في الفنون القتالية أو الهالة، بل حتى شخصيته. على المرء أن يظل بهذا المستوى من الهدوء بينما يتعامل مع شخص مثل غوما يونغ.
قال موغوك بهدوء:
كان دوهو قد قاد عربة وهو سكران، فدهس اثنين وقتلهما وجرح عشرة آخرين، ثم فرّ.
“اعتقلوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتاده فنانو القتال على الفور.
اقترب غوما يونغ أكثر، ثم قال بحدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد غوما يونغ، فاستل موغوك سيف الشيطان الأسود. انبعثت منه نية قتل جعلت السكارى يتراجعون خطوتين دفعة واحدة.
نظر غوما يونغ بغيظ، محاولًا حفظ ماء وجهه، لكن موغوك قال بلطف مقصود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لا أجرؤ حتى على النظر في عينيها! أنت تمزح؟”
“بما أنك سكير، فلن أمنعك من الشرب، لكن اشرب دون أن تؤذي الآخرين. وشكرًا لتعاونك.”
“في المرة القادمة، سأكون أنا من يدفع.”
ثم أضاف مبتسمًا:
ثم التفت إلى داريونغ:
“في المرة القادمة، سأكون أنا من يدفع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من بين الجميع… ألابد أن يكون هو؟”
سخر غوما يونغ دون رد، واستدار إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هاته الفترة، تطور سو داريونغ أكثر. ليس فقط في الفنون القتالية أو الهالة، بل حتى شخصيته. على المرء أن يظل بهذا المستوى من الهدوء بينما يتعامل مع شخص مثل غوما يونغ.
غادر موغوك مع داريونغ نحو جناح الشيطان السماوي.
“قلت لا أستطيع. وإن لم تتنحَّ، سأعتقلك أنت أيضًا.”
قال الأخير:
“هل ترغب بلقائها؟”
“هل أصبت في أي مكان هذه المرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع فعل ذلك.”
“لا، لم يحدث شيء.”
“هذا يطمئنني. عندما سمعت أن شيطان الابتسامة الشريرة عاد وحده، خفت أن يكون قد قتلَك.”
“لو فعل، لما كنت هنا الآن.”
“كادت قدماي تحملاني إلى وادي الأشرار لأتأكد بنفسي.”
“ولو فعلت، لكان محقق آخر في مكانك اليوم.”
“بل جاد. لقد جاءت معي.”
“لهذا لم أذهب.”
“لا، لم يحدث شيء.”
ضحكا معًا، والجو بينهما عاد كما كان.
كان غوم موغوك يسير نحوهما، وخلفه الهالة ذاتها التي لا تخطئها العين.
ثم همس داريونغ فجأة:
رفع موغوك نظره قليلًا، فرأى امرأة واقفة هناك، جمالها يسرق الأنفاس.
“انتظر… في الشمال الغربي. انظر دون أن تثير الانتباه.”
“الحقيقة… حين شممت رائحته، أدركت أنه شراب فاخر. تمنيت لو أتذوق القليل منه، ولو على وجهي!”
رفع موغوك نظره قليلًا، فرأى امرأة واقفة هناك، جمالها يسرق الأنفاس.
“نحن سعداء بعودتك!”
قال داريونغ مبهورًا:
التوى وجه غوما يونغ غضبًا، وسحب قارورة من خصره رافعًا إياها ليصبها على رأس داريونغ.
“هل وُجد مثل هذا الجمال في طائفتنا من قبل؟ يا لها من هيئةٍ سماوية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أعجبتك؟”
“نحن من جناح العالم السفلي. افتح الباب.”
“ومن لن يُعجب؟”
“هل أعجبتك؟”
“هل ترغب بلقائها؟”
كان سو داريونغ يسقي زهرة في أصيص وُضع في مكتب سيد جناح العالم السفلي.
“ماذا؟ لا أجرؤ حتى على النظر في عينيها! أنت تمزح؟”
“بل جاد. لقد جاءت معي.”
اقترب منه داريونغ قائلًا بابتسامة متأثرة:
“ماذا؟!”
“هل كان السيد الشاب الثاني دائمًا بهذه الهيبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الجميع الضحكات، وامتلأ الجو بدفء لم يشعروا به منذ زمن.
اتسعت عينا داريونغ دهشةً:
ثم اختفى داخل الغابة.
“لا تقل إنكما مقربان أيضًا!”
“إن لم تفتحوا الباب بحلول العد إلى عشرة، سنقتحمه! واحد… اثنان… تسعة… عشرة!”
ابتسم موغوك وأشار نحوها:
“يمكنك التأكد بنفسك.”
“ظننتَ أن غيابي سيطول، فأطلقت لسانك. لكنني عدت الآن، وسأذكّرك بمكانك.”
وبخطواتٍ رشيقة، بدأت المرأة تقترب منهما.
ثم أغلق الباب بعنف.
“ماذا؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات