سأتناول مشروباً
عبرتُ الحدود الأخيرة للمعبد الداخلي برفقة جو تشونباي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! إذن دخلتَ في مأزق.”
عبرتُ الحدود الأخيرة للمعبد الداخلي برفقة جو تشونباي.
جرى التحقق من هويتينا مرتين، ثم فُتِّشت إمدادات الطعام التي جلبها جو تشونباي بعناية. كل خطوة إلى الأمام كانت تُضاعف رهبة المكان. ازدادت وجوه الحرّاس صرامة وهيبتهم جليّة، حتى خارت أنفاس جو تشونباي وكاد يعجز عن التنفس بانتظام.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن الرجل المقيّد لم يرد.
لكن ما إن اجتزنا الحدود، حتى تنفّس بعمق وزفر بحرية.
‘اعتذر له! قلها بسرعة!’
قال وهو يبتسم بتوتر:
“إذن، لمَ أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلتما إذن؟”
“أوف! لم أشعر بهذا القدر من الرعب في حياتي قط.”
“سأضع روحي في هذه الأطباق.”
“كلنا نحمل قيودًا.”
طمأنته قائلاً:
“أتريد إخراج أحد من السجن السفلي؟”
“ليس ثمة ما يدعو للتوتر ما دمتُ معك.”
“مجرد زينة، وليست للقراءة.”
“بالطبع، من دونك ما كنت لأصل إلى هنا. هذه أول مرة تطأ قدماي الجناح الداخلي.”
كنا نتوجه مباشرة إلى مقر زعيم طائفة الرياح السماوية. فسألته وأنا أراقب انطباعاته:
كنتُ في الفناء أراقب تدريب سو داريونغ في مقر شيطان نصل السماء الدموي. لقد تجاوز مرحلة الأساسيات وأخذ يصقل تقنياته، حتى تحسنت حركات نصله تحسنًا ملحوظًا.
“وما رأيك الأول في الجناح الداخلي؟”
بينما انشغل جو تشونباي بالطهي، دخلت مع الزعيم إلى الغرفة الخاصة. تبادلنا كلمات التهنئة، ثم قال لي بصدق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف كيف يتعامل مع الموقف. لو كان خصمًا آخر، لكان صبّ عليه برودة جليدية. لكنه أمام هذا الرجل، انكشفت هشاشته.
هز رأسه ساخرًا:
نهضت بهدوء، وعدت لمقعدي وملأت كأس الزعيم. شرب صامتًا، بينما ظل الرجل المقيّد منحنٍ كتمثال.
“الخوف منعني من أن أنظر بعين سليمة.”
“لا شيء يدعو للخوف حقًا. فالقليل فقط يعيشون بالجدية نفسها التي يعيش بها صاحب هذا المكان وسط هذه المساحة الشاسعة.”
صرخ مجنونًا:
“رجاءً لا تقل مثل هذا الكلام.”
جرى التحقق من هويتينا مرتين، ثم فُتِّشت إمدادات الطعام التي جلبها جو تشونباي بعناية. كل خطوة إلى الأمام كانت تُضاعف رهبة المكان. ازدادت وجوه الحرّاس صرامة وهيبتهم جليّة، حتى خارت أنفاس جو تشونباي وكاد يعجز عن التنفس بانتظام.
كان يحاول الإنكار، لكن انحناءة شفتيه مع كل كلمة فضحت ابتسامة لم يستطع كبحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى كزينة، لا تبدو ملائمة على شخصيتك.”
قال بصدق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل يعرف الزعيم برغبتك فيه؟”
“كم أنا محظوظ! السيد الشاب الثاني زار حانتي، وبفضلك قدّمت أطباقًا لأشخاص لم أتخيل أن ألقاهم، وها أنا الآن في الجناح الداخلي نفسه. لم يخطر ببالي يومًا أن يحدث هذا.”
كنتُ في الفناء أراقب تدريب سو داريونغ في مقر شيطان نصل السماء الدموي. لقد تجاوز مرحلة الأساسيات وأخذ يصقل تقنياته، حتى تحسنت حركات نصله تحسنًا ملحوظًا.
الغاية من إحضاري جو تشونباي لم تكن مجرد إعداد الطعام خلال جلستي مع زعيم طائفة الرياح السماوية، بل أيضًا أن أفي له برغبته القديمة. فقد ذكر يومًا أنه يتمنى رؤية الجناح الداخلي، واليوم حققت له تلك الأمنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل هو ثمرة تعليمك المتميّز.”
أضف إلى ذلك أن طباخي الشخصي ليم سوكسو مع طباخين آخرين منشغلون بخدمة رجال الطائفة في الفناء الخارجي، فكان في وجوده سبب كافٍ.
“المكان جميل، لكنه مخيف في آن واحد.”
“ربما لم أنقذ العالم كله، لكني على الأقل أطحتُ بأحد شيوخ تحالف الموريم الذين اجتاحوا طائفتنا، وذلك… بمغرفة فولاذية!”
ضحك قائلاً:
“لا بد أنني جمعت كثيرًا من الحسنات في حياتي الماضية.”
“ربما لم أنقذ العالم كله، لكني على الأقل أطحتُ بأحد شيوخ تحالف الموريم الذين اجتاحوا طائفتنا، وذلك… بمغرفة فولاذية!”
“بل أنقذت عالم فنون القتال نفسه.”
قال وهو يبتسم بتوتر:
“ربما لم أنقذ العالم كله، لكني على الأقل أطحتُ بأحد شيوخ تحالف الموريم الذين اجتاحوا طائفتنا، وذلك… بمغرفة فولاذية!”
قهقهت من خفة روحه، وفي تلك اللحظة مرّ بعض محاربي الجناح الداخلي فحيَّوني باحترام. أما هو، فلم يجرؤ حتى على النظر في أعينهم.
“المكان جميل، لكنه مخيف في آن واحد.”
“لهذا السبب أنشأنا مكتبًا فرعيًا في قرية ماغا. الجناح الداخلي ليس مكانًا يسهل الوصول إليه. اعتنِ بأهل القرية والمكتب الفرعي جيدًا، وإن وقع أمر يستدعي، أبلغني بلا تردد.”
“أعدك بذلك.”
“اللعنة! ماذا تظن نفسك فاعلًا؟ أنا سيدك وأنت تابعي! هل بلغت بك الجرأة أن تتجاهلني؟ لقد دلّلتك أكثر مما ينبغي، أهذا جزائي؟ أتريد الموت؟”
قال وهو يبتسم بتوتر:
وهكذا بلغنا مقر زعيم طائفة الرياح السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلتما إذن؟”
استقبلنا الزعيم بابتسامة عريضة:
“ولمَ؟”
“وصلتما إذن؟”
وعدته من قبل بأن نحتسي الشراب سويًا حين يُحسم أمر شيطان حاصد الأرواح. ومع رضاه عن النتائج وامتنانه لرفضي الأثر المقدس، بدا غامر السرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي:
قدّمته قائلاً:
“لا. هو قريب مني.”
“هذا صاحب حانة الرياح المتدفقة، سبق أن التقيته. بدلاً من إحضار أطباق باردة، رأيت أن من الأفضل أن يجلب طعامًا دافئًا هذه المرة. رجاءً، اعتنِ بالأمر يا صاحب الحانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك نظرت إليه بصدق وقلت:
انحنى جو تشونباي بحماس:
“سأضع روحي في هذه الأطباق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الزعيم بفتور:
كان يحاول الإنكار، لكن انحناءة شفتيه مع كل كلمة فضحت ابتسامة لم يستطع كبحها.
“لا حاجة لروحك. حضّرها كما تفعل دائمًا.”
بينما انشغل جو تشونباي بالطهي، دخلت مع الزعيم إلى الغرفة الخاصة. تبادلنا كلمات التهنئة، ثم قال لي بصدق:
“أوف! لم أشعر بهذا القدر من الرعب في حياتي قط.”
“لولاك، لما اتخذتُ شيطان الدمار تلميذًا لي. أشكرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بل هو ثمرة تعليمك المتميّز.”
ازدادت حدّة صوته كلما ازداد لومه لنفسه.
“فلنحتسِ نخب النصر إذن.”
شربنا وضحكنا. كنت واثقًا من فوز تشونغ سون، فمع زعيم كفء كهذا، لا مجال للهزيمة حتى أمام موهبة مثل يانغ داو.
شربنا وضحكنا. كنت واثقًا من فوز تشونغ سون، فمع زعيم كفء كهذا، لا مجال للهزيمة حتى أمام موهبة مثل يانغ داو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك نظرت إليه بصدق وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صاحب حانة الرياح المتدفقة، سبق أن التقيته. بدلاً من إحضار أطباق باردة، رأيت أن من الأفضل أن يجلب طعامًا دافئًا هذه المرة. رجاءً، اعتنِ بالأمر يا صاحب الحانة.”
سرعان ما دخل جو تشونباي بالطعام والشراب، فملأت روائح أطباقه الغرفة. تذوّق الزعيم وقال معجبًا:
ازدادت حدّة صوته كلما ازداد لومه لنفسه.
“مهارته حقًا استثنائية.”
التفتنا معًا. بدا الزعيم مصدومًا أكثر مني. فقد أدركت من وجومه أن الرجل المقيّد لم يطلب شرابًا من الزعيم قط.
“سأنقل له ذلك، وسيسعد كثيرًا.”
ومع كل كلمة، كان يجلد نفسه سرًّا:
“ربما لم أنقذ العالم كله، لكني على الأقل أطحتُ بأحد شيوخ تحالف الموريم الذين اجتاحوا طائفتنا، وذلك… بمغرفة فولاذية!”
جلسنا نأكل ونشرب، حتى خطر لي خاطر. قلت عرضًا:
“هل لي أن أقدّم كأسًا من الشراب للرجل المقيّد هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك نظرت إليه بصدق وقلت:
تفاجأ الزعيم، وتصلبت ملامحه:
أضف إلى ذلك أن طباخي الشخصي ليم سوكسو مع طباخين آخرين منشغلون بخدمة رجال الطائفة في الفناء الخارجي، فكان في وجوده سبب كافٍ.
“ولمَ؟”
“ليس لسبب خاص. رأيته مرارًا في زياراتي، وفي هذا اليوم السعيد أردت فقط مشاركته شرابًا.”
صرخ داخليًا، لكن لسانه أبى. كبرياؤه سدّ الطريق.
قال وهو يبتسم بتوتر:
ضحك الزعيم بسخرية:
“ذلك الرجل لا يشرب أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت كيف عضّ الزعيم شفته خفية. لم يستطع السيطرة على انفعاله تجاهه، كما لم يستطع شيطان نصل السماء الدموي إخفاء اضطرابه أمام سيدة السيف ذو الضربة الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن صوتًا أجشّ قاطع حديثه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سآخذ شرابًا.”
التفتنا معًا. بدا الزعيم مصدومًا أكثر مني. فقد أدركت من وجومه أن الرجل المقيّد لم يطلب شرابًا من الزعيم قط.
ضحك الزعيم بسخرية:
لكن الرجل المقيّد ظل صامتًا، منكّس الرأس.
تجاهلتُ حدة نظراته، ورفعت زجاجة الخمر وكأسًا، ثم جلست أمام الرجل المقيّد. رفع رأسه أخيرًا وأخذ الكأس، فملأته بهدوء دون كلمة.
تأملني لبرهة، ثم ظن أنني أعني سجينًا:
شربه حتى آخر قطرة، ثم صبّ لي بنفسه كأسًا. شربت بدوري، وتلاقينا بنظرة صامتة. لم نتبادل سوى الشراب، لكنه كان كافيًا.
ازدادت حدّة صوته كلما ازداد لومه لنفسه.
“هذا هو مكانك الحقيقي! لن ترى سواه بعد الآن!”
الغضب كان واضحًا على ملامح الزعيم، حتى أطلق ضحكة ساخرة وقال:
لكن الرجل المقيّد ظل صامتًا، منكّس الرأس.
“أتدري موهبته؟ إنه يشم كالكلب. يتعقب اللصوص ببراعة لا مثيل لها. ألا يبدو قيده كطوق كلب؟ هاهاها!”
“ربما لم أنقذ العالم كله، لكني على الأقل أطحتُ بأحد شيوخ تحالف الموريم الذين اجتاحوا طائفتنا، وذلك… بمغرفة فولاذية!”
ملأت ضحكته الجوفاء الغرفة، لكنها لم تُخفِ الإهانة الصريحة. كان صمتهما بعده أثقل من أي كلام.
همّ بالجواب، ثم قطع حديثه وسأل:
وعدته من قبل بأن نحتسي الشراب سويًا حين يُحسم أمر شيطان حاصد الأرواح. ومع رضاه عن النتائج وامتنانه لرفضي الأثر المقدس، بدا غامر السرور.
نهضت بهدوء، وعدت لمقعدي وملأت كأس الزعيم. شرب صامتًا، بينما ظل الرجل المقيّد منحنٍ كتمثال.
راقبت كيف عضّ الزعيم شفته خفية. لم يستطع السيطرة على انفعاله تجاهه، كما لم يستطع شيطان نصل السماء الدموي إخفاء اضطرابه أمام سيدة السيف ذو الضربة الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنته قائلاً:
غادرت قبل الموعد الذي خططت له. كنت قد حققت غايتي بالفعل: تقاسمتُ كأسًا مع الرجل المقيّد.
“ومن هو هذا الشخص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شخص أودّ أن أحرره من قيوده.”
ظنها مجازًا هذه المرة:
بعد رحيلي، خيّم صمت ثقيل.
الزعيم، وإن اعترف لنفسه بخطئه، ابتلع شعورًا جارحًا بالنقص؛ أجبر نفسه على الاعتذار:
“لا بد أنني جمعت كثيرًا من الحسنات في حياتي الماضية.”
“أعتذر عما حدث قبل قليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! إذن دخلتَ في مأزق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الرجل المقيّد لم يرد.
ملأت ضحكته الجوفاء الغرفة، لكنها لم تُخفِ الإهانة الصريحة. كان صمتهما بعده أثقل من أي كلام.
“تابع زعيم طائفة الرياح السماوية.”
“قلت إني آسف!”
انحنى جو تشونباي بحماس:
كنت أعلم أنني بحاجة إلى نصيحته. فحتى إن لم يقدّم حلًا مباشرًا، مجرد الحديث معه قد يفتح أمامي الطريق.
وحين ظل صامتًا، انفجر الزعيم صائحًا:
“لا هواية لي في رؤية الآخرين يتألمون. إنه يجتهد حتى في وضح النهار.”
“اللعنة! ماذا تظن نفسك فاعلًا؟ أنا سيدك وأنت تابعي! هل بلغت بك الجرأة أن تتجاهلني؟ لقد دلّلتك أكثر مما ينبغي، أهذا جزائي؟ أتريد الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع كل كلمة، كان يجلد نفسه سرًّا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت:
‘ما الذي تفعله؟ ما حقك أن تصرخ هكذا؟’
قال ساخرًا:
ازدادت حدّة صوته كلما ازداد لومه لنفسه.
ثم قال بهدوء، بصوت احترامي يقطر صدقًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم مرة تحملتُ وقاحتك؟ خمس مرات تحدّثني بلا احترام! أي سيد في الموريم يمنح تابعه مثل هذه الفرص؟ لكنني أنا فعلت! وأنت… ترفض حتى شرابي، وتدّعي أنك تكره الكحول، ثم تشرب من السيد الشاب الثاني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شخص أودّ أن أحرره من قيوده.”
قهقهت من خفة روحه، وفي تلك اللحظة مرّ بعض محاربي الجناح الداخلي فحيَّوني باحترام. أما هو، فلم يجرؤ حتى على النظر في أعينهم.
كان ينبغي له أن يتوقف هنا، لكنه تجاوز الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! إذن دخلتَ في مأزق.”
“كلنا نحمل قيودًا.”
وفجأة تبدّل المشهد من حوله. لم يعد في قاعة الجناح، بل وسط ساحة قتال تملؤها الجثث وتفيض بالدماء. رائحة الحديد الثقيلة تكاد تخنق الأنفاس.
“لا هواية لي في رؤية الآخرين يتألمون. إنه يجتهد حتى في وضح النهار.”
تبادلنا طرفًا من الدعابة، ثم ولجنا إلى صلب الموضوع.
صرخ مجنونًا:
كان يحاول الإنكار، لكن انحناءة شفتيه مع كل كلمة فضحت ابتسامة لم يستطع كبحها.
“هذا هو مكانك الحقيقي! لن ترى سواه بعد الآن!”
أومأ وأضاف:
لم يكن غضبه إلا مرآةً لخطئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنته قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الرجل المقيّد ظل صامتًا، منكّس الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنته قائلاً:
ثم قال بهدوء، بصوت احترامي يقطر صدقًا:
“هذا تقصير مني… أعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى كزينة، لا تبدو ملائمة على شخصيتك.”
“بل أنقذت عالم فنون القتال نفسه.”
تجمّد الزعيم. اخترقت كلماته قلبه كخنجر. ارتجف خوفًا أن لا يسمع مثلها منه ثانية.
“أوف! لم أشعر بهذا القدر من الرعب في حياتي قط.”
“المكان جميل، لكنه مخيف في آن واحد.”
‘اعتذر له! قلها بسرعة!’
ثم قال بهدوء، بصوت احترامي يقطر صدقًا:
صرخ داخليًا، لكن لسانه أبى. كبرياؤه سدّ الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف كيف يتعامل مع الموقف. لو كان خصمًا آخر، لكان صبّ عليه برودة جليدية. لكنه أمام هذا الرجل، انكشفت هشاشته.
‘لماذا أعتذر؟ أنا الزعيم! أنا سيده!’
ضحك قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف كيف يتعامل مع الموقف. لو كان خصمًا آخر، لكان صبّ عليه برودة جليدية. لكنه أمام هذا الرجل، انكشفت هشاشته.
شربنا وضحكنا. كنت واثقًا من فوز تشونغ سون، فمع زعيم كفء كهذا، لا مجال للهزيمة حتى أمام موهبة مثل يانغ داو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غمرت الرؤية أمامه بحرٌ من الجثث والدماء، تجسيدًا لاضطرابه الداخلي. ومع ذلك، ظلّ عاجزًا عن الاعتذار.
كنت أعلم أنني بحاجة إلى نصيحته. فحتى إن لم يقدّم حلًا مباشرًا، مجرد الحديث معه قد يفتح أمامي الطريق.
تجمّد الزعيم. اخترقت كلماته قلبه كخنجر. ارتجف خوفًا أن لا يسمع مثلها منه ثانية.
وسط الصمت، لم يعلُ سوى عواء الذئاب الحزينة، تلتقط رائحة الدماء وتدوّي كأنها صدى قلبه الممزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنته قائلاً:
وعدته من قبل بأن نحتسي الشراب سويًا حين يُحسم أمر شيطان حاصد الأرواح. ومع رضاه عن النتائج وامتنانه لرفضي الأثر المقدس، بدا غامر السرور.
“اللعنة! ماذا تظن نفسك فاعلًا؟ أنا سيدك وأنت تابعي! هل بلغت بك الجرأة أن تتجاهلني؟ لقد دلّلتك أكثر مما ينبغي، أهذا جزائي؟ أتريد الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غضبه إلا مرآةً لخطئه.
لكن ما إن اجتزنا الحدود، حتى تنفّس بعمق وزفر بحرية.
كنتُ في الفناء أراقب تدريب سو داريونغ في مقر شيطان نصل السماء الدموي. لقد تجاوز مرحلة الأساسيات وأخذ يصقل تقنياته، حتى تحسنت حركات نصله تحسنًا ملحوظًا.
“لا. هو قريب مني.”
كنت قد قلت له يومًا في حانة الرياح المتدفقة: ليس متأخرًا أبدًا كي تكرّس نفسك للتعلّم بجدية. وها هي كلماتي تتحقق.
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تقصير مني… أعتذر.”
لم يهمل حركة واحدة، بل كان يتقدم بخطوات ثابتة، وعجّل ذكاؤه من تقدمه.
ازدادت حدّة صوته كلما ازداد لومه لنفسه.
اقترب مني شيطان نصل السماء الدموي، ووقف بجانبي متابعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنته قائلاً:
قال ساخرًا:
“لا، لم نتبادل كلمة. لكنني أشعر أننا نفهم بعضنا.”
“أتراك تستمتع بمشاهدة تابعك يتعذب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا هواية لي في رؤية الآخرين يتألمون. إنه يجتهد حتى في وضح النهار.”
“إذن، لمَ أنت هنا؟”
“لأمرٍ أودّ مناقشته معك.”
هز رأسه ساخرًا:
ازدادت حدّة صوته كلما ازداد لومه لنفسه.
قادني إلى الداخل، تاركين سو داريونغ لتدريبه. استوقفتني رفوف الكتب المصفوفة.
همّ بالجواب، ثم قطع حديثه وسأل:
قلت مبتسمًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت:
“مكتبتك لا بأس بها.”
“مجرد زينة، وليست للقراءة.”
“حتى كزينة، لا تبدو ملائمة على شخصيتك.”
قدّمته قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي:
رمقني بنظرة حادة:
وهكذا بلغنا مقر زعيم طائفة الرياح السماوية.
“أيها الوغد، لو أحصيتُ الكتب التي قرأتها في شبابي لوازت عدد الذين قتلهم القائد!”
ابتسمت:
“أتظن أن لدي حلًا لكل شيء؟”
“كنت لتصبح عالمًا عظيمًا إذن.”
“ليس لسبب خاص. رأيته مرارًا في زياراتي، وفي هذا اليوم السعيد أردت فقط مشاركته شرابًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادلنا طرفًا من الدعابة، ثم ولجنا إلى صلب الموضوع.
“لا، لم أخبره.”
“هناك شخص أودّ أن أحرره من قيوده.”
تأملني لبرهة، ثم ظن أنني أعني سجينًا:
“سأضع روحي في هذه الأطباق.”
“أتريد إخراج أحد من السجن السفلي؟”
كنتُ في الفناء أراقب تدريب سو داريونغ في مقر شيطان نصل السماء الدموي. لقد تجاوز مرحلة الأساسيات وأخذ يصقل تقنياته، حتى تحسنت حركات نصله تحسنًا ملحوظًا.
هززت رأسي:
“مجرد زينة، وليست للقراءة.”
“لا. هو قريب مني.”
ظنها مجازًا هذه المرة:
صرخ داخليًا، لكن لسانه أبى. كبرياؤه سدّ الطريق.
“كلنا نحمل قيودًا.”
“قلت إني آسف!”
“وما قيدك أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ شرابًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همّ بالجواب، ثم قطع حديثه وسأل:
“ومن هو هذا الشخص؟”
غمرت الرؤية أمامه بحرٌ من الجثث والدماء، تجسيدًا لاضطرابه الداخلي. ومع ذلك، ظلّ عاجزًا عن الاعتذار.
“تابع زعيم طائفة الرياح السماوية.”
“يا إلهي! إذن دخلتَ في مأزق.”
صرخ مجنونًا:
أومأ وأضاف:
نهضت بهدوء، وعدت لمقعدي وملأت كأس الزعيم. شرب صامتًا، بينما ظل الرجل المقيّد منحنٍ كتمثال.
“إن رغبتَ فيه، فلا شك أنه شخص مميز. وهذا يعني أن زعيم طائفة الرياح السماوية يقدّره بدوره.”
“فلنحتسِ نخب النصر إذن.”
“صحيح.”
“وهل يعرف الزعيم برغبتك فيه؟”
كان ينبغي له أن يتوقف هنا، لكنه تجاوز الحد.
“لا، لم أخبره.”
هز رأسه ساخرًا:
“هل كلمت ذلك التابع مباشرة؟”
“لا، لم نتبادل كلمة. لكنني أشعر أننا نفهم بعضنا.”
“لا، لم نتبادل كلمة. لكنني أشعر أننا نفهم بعضنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أقدّم كأسًا من الشراب للرجل المقيّد هناك؟”
هز رأسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعتقد ذلك فقط؟ أنت تحاول تسلق جبل شاهق الآن.”
“ومن هو هذا الشخص؟”
كنت أعلم أنني بحاجة إلى نصيحته. فحتى إن لم يقدّم حلًا مباشرًا، مجرد الحديث معه قد يفتح أمامي الطريق.
‘لماذا أعتذر؟ أنا الزعيم! أنا سيده!’
لذلك نظرت إليه بصدق وقلت:
الغضب كان واضحًا على ملامح الزعيم، حتى أطلق ضحكة ساخرة وقال:
“لهذا جئت إليك، سيدي. أرشدني، دلّني على السبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة تبدّل المشهد من حوله. لم يعد في قاعة الجناح، بل وسط ساحة قتال تملؤها الجثث وتفيض بالدماء. رائحة الحديد الثقيلة تكاد تخنق الأنفاس.
غمرت الرؤية أمامه بحرٌ من الجثث والدماء، تجسيدًا لاضطرابه الداخلي. ومع ذلك، ظلّ عاجزًا عن الاعتذار.
ضحك بمرارة:
“قلت إني آسف!”
“أتظن أن لدي حلًا لكل شيء؟”
قهقهت من خفة روحه، وفي تلك اللحظة مرّ بعض محاربي الجناح الداخلي فحيَّوني باحترام. أما هو، فلم يجرؤ حتى على النظر في أعينهم.
“نعم. أنت وحدك من يستطيع أن يبيّن لي المخرج من هذه الجبال الوعرة.”
“ليس ثمة ما يدعو للتوتر ما دمتُ معك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
