الفرق الذي تصنعه الدقة
أصبحت تشونغ سون تلميذة رسمية لزعيم طائفة الرياح السماوية بعد أدائها لمراسم السجدات التسع.
أما الباقي، فلففته حول مقبض السيف الأسود، استعدادًا ليوم قد يكون الجحيم عينه.
انتشر الخبر كالنار في الهشيم، وأثار ضجة واسعة داخل الطائفة، حتى بين أعضاء مصفوفة الوهم الغربية.
“أعتقد أنني لا أستطيع المقاومة. أنجذب دومًا إلى الفتيات الشريرات.”
المفاجئ أنّ المؤيدين فاقوا المعارضين عددًا. رأى الكثيرون أنّ القرار حكيم، لا مدعاة للانتقاد، معتبرين أنّ التدرّب الصحيح على يد زعيم طائفة الرياح السماوية ثم لتسلق إلى منصب شيطان دمار حقيقي أفضل من تولّي المنصب بفنون شيطانية ضعيفة بدافع التبرير أو الشرف. في النهاية، كان أبناء الطائفة يقدّرون العمل المتقن والقوة على حساب الشعارات الفارغة.
“لا توجد ثقة بيننا بعد. ما بيننا قائم على الضرورة فقط.”
أما ساحرات الأشباح في مصفوفة الوهم الغربية، اللواتي توقّع الجميع معارضتهن بشدة، فقد أيّدن الخطوة بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لن تُقطع يدي مهما حدث.
لذلك، وجد يانغ داو نفسه في مأزق. خطّته لإثارة الرأي العام عبر تصوير تشونغ سون وكأنها تتلقى دعمًا خارجيًا سقطت في الماء.
من خلفه، حدّق بي الرجل المكبّل. الرسالة في عيني كانت واضحة: شكرًا. لن أنسى هذا الجميل.
“أخبرتك من قبل، لست محظوظًا بما يكفي لتحصل على كل شيء.”
وبات من غير المؤكد من سيكون الوريث القادم.
تنهد بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم ساخرًا.
توجهت نحو غرفة الكنوز. لكنني أولًا مررت على ناقوس الرعد، ناظرًا إلى الرجل المكبّل كتمثال صامت.
“أنا؟”
“ما رأيك بها؟”
“نعم. أرسل لصوصًا، تلاميذ، وحتى طباخين. اللحظة التاريخية بدأت.”
كان زعيم طائفة الرياح السماوية فضوليًا بشأن تلميذته الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف ما هذا؟”
“ما رأيك بها؟”
“ألست بارعًا في تقييم الأشخاص؟ ثق بحكمك.”
في نفس اللحظة، بصقت اللؤلؤة.
“تبدو أكثر عزيمة مما تُظهر.”
“رأيت الأمر بالمثل.”
“قد تستحق الرعاية.”
لم يكن يريد قبولها كتلميذة منذ البداية؛ أرادها مجرد ذريعة للبقاء في السهول الوسطى. غير أنّه عند رؤيتها عن قرب، انجذب إلى تلك النية الشريرة الغريبة التي تسكنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك تنجذب دومًا نحو المسارات الأكثر سوءًا.”
“أعتقد أنني لا أستطيع المقاومة. أنجذب دومًا إلى الفتيات الشريرات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب زعيم الطائفة وجهه بيده.
“كن حذرًا. طموحها قد يبتلع حتى أستاذها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وذلك بالذات ما يعجبني فيها.”
“مجرد قماش غامض بدا مثيرًا للفضول.”
“فقط لأنه أرسل طهاة؟”
ابتسم زعيم طائفة الرياح السماوية بمكر، وشاركه الرجل المكبّل ابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعدك.”
“استخدمه بحكمة.”
“مزاجك أفضل في هذه الأيام.”
“أنا؟”
“نعم. أرسل لصوصًا، تلاميذ، وحتى طباخين. اللحظة التاريخية بدأت.”
“لا تكثر من الشتم كما اعتدت.”
“كن حذرًا. طموحها قد يبتلع حتى أستاذها.”
“سآخذ هذا.”
وفوق ذلك، لم يطلب منذ فترة فتح فضاء جديد بتقنية التنقّل الزمكاني.
“سآخذ هذا.”
كان زعيم طائفة الرياح السماوية فضوليًا بشأن تلميذته الجديدة.
“هل ترغب أن ألعنك قليلًا حتى لا تفتقد ذلك؟”
“أبدًا! أحب الأمر هكذا.”
في تلك اللحظة، جاء أحد المرؤوسين ليبلغ.
قصصته بسيف الشيطان الأسود بعد أن غرست فيه طاقتي الداخلية، ثم لففته حول معصمي الأيسر ثلاث مرات.
ورغم قوله ذاك، افتقد في أعماقه صرخات الرجل المكبّل وسخريته اللاذعة.
لم يستطع إنكار ذلك؛ فقد فوّض معظم مهامه للرجل المكبّل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا ما قصدته بالفرق الذي تصنعه الدقة؟”
“بالمناسبة، زعيم الطائفة هناك هادئ على غير عادته.”
“هل تحمل لؤلؤة إزالة السموم في فمك؟”
كان قلقه يتجه نحو الشيطان السماوي.
أومأ برأسه ببطء، ثم عاد إلى جموده كحفرية قديمة.
انتشر الخبر كالنار في الهشيم، وأثار ضجة واسعة داخل الطائفة، حتى بين أعضاء مصفوفة الوهم الغربية.
“سيظل كذلك.”
“ما الذي يجعلك تقول هذا؟”
“لأن السيد الشاب الثاني أنهى حديثه مع والده بالفعل.”
في تلك اللحظة، جاء صوت من الخارج.
“إلى هذا الحد؟”
“رأيت الأمر بالمثل.”
“نعم. النجاح والفشل كثيرًا ما يتوقفان على الدقة.”
وفوق ذلك، لم يطلب منذ فترة فتح فضاء جديد بتقنية التنقّل الزمكاني.
“لماذا تبالغ في تقدير غوم موغوك؟ تقييماتك له سخية للغاية. هل دفع لك مالًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الرجل المكبّل رأسه، وحدّق فيه.
“مثير للإعجاب حقًا في مثل هذا العمر. قلتُها من قبل، لكن حتى أنا لم أتوقع أن يبلغ اهتمامه هذه الدرجة. ربما…”
“هل يزعجك الأمر؟”
“بالتأكيد.”
“إذن فلنعد إلى سايواي. هناك، بعيدًا عن السيد الشاب الثاني، لن تجد سببًا للحديث عن المحاباة.”
“مزاجك أفضل في هذه الأيام.”
تنهد زعيم طائفة الرياح السماوية بدلًا من الغضب. في النهاية، هو من جلب هذا الرجل المكبل إلى هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لن تُقطع يدي مهما حدث.
“أخبرتك من قبل، لست محظوظًا بما يكفي لتحصل على كل شيء.”
“توقف عن هذا الهراء! لماذا تكرر دومًا أنني سيئ الحظ؟”
أما ساحرات الأشباح في مصفوفة الوهم الغربية، اللواتي توقّع الجميع معارضتهن بشدة، فقد أيّدن الخطوة بشكل غير متوقع.
“لأنك تنجذب دومًا نحو المسارات الأكثر سوءًا.”
“توقف عن هذا الهراء! لماذا تكرر دومًا أنني سيئ الحظ؟”
في تلك اللحظة، جاء أحد المرؤوسين ليبلغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعدك.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“جاء بعض الطهاة إلى ساحتنا الخارجية وأعدّوا ولائم لفناني القتال التابعين لنا.”
“طهاة؟ أي طهاة؟”
في نفس اللحظة، بصقت اللؤلؤة.
“أرسلهم السيد الشاب الثاني. أعدّوا طعامًا فاخرًا ثم رحلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت زعيم طائفة الرياح السماوية إلى الرجل المكبّل.
من خلفه، حدّق بي الرجل المكبّل. الرسالة في عيني كانت واضحة: شكرًا. لن أنسى هذا الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعدك.”
“هل هذا ما قصدته بالفرق الذي تصنعه الدقة؟”
“تبدو أكثر عزيمة مما تُظهر.”
أومأ الأخير.
“كن حذرًا. طموحها قد يبتلع حتى أستاذها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك تنجذب دومًا نحو المسارات الأكثر سوءًا.”
“مثير للإعجاب حقًا في مثل هذا العمر. قلتُها من قبل، لكن حتى أنا لم أتوقع أن يبلغ اهتمامه هذه الدرجة. ربما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خيط دودة القز السماوية الأسمى. يصد ضربة السيف وهالة الطاقة، يُلف على الذراع أو القلب، لا يحترق في النار، ويُبقي صاحبه دافئًا. في عالم الموريم، عدد الأسلحة القادرة على قطعه يُعدّ على أصابع اليد الواحدة.”
“ربما ماذا؟”
“ربما نشهد ولادة شخصية لا مثيل لها في الموريم كلّه. لحظة تاريخية.”
“ما رأيك بها؟”
“فقط لأنه أرسل طهاة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكثر من الشتم كما اعتدت.”
“نعم. أرسل لصوصًا، تلاميذ، وحتى طباخين. اللحظة التاريخية بدأت.”
أما ساحرات الأشباح في مصفوفة الوهم الغربية، اللواتي توقّع الجميع معارضتهن بشدة، فقد أيّدن الخطوة بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
على عكس حماس الرجل المكبّل، ظل زعيم الطائفة غير مبالٍ.
“أرسلهم السيد الشاب الثاني. أعدّوا طعامًا فاخرًا ثم رحلوا.”
“في هذه اللحظة التاريخية، أخسر أنا كل ما هو ثمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فأجابه الرجل المكبّل بهدوء، كما لو كان يعزيه:
كان زعيم طائفة الرياح السماوية فضوليًا بشأن تلميذته الجديدة.
“غيّر منظورك. انظر إليها كأن أشياءك الثمينة تُستخدم في قضية عظيمة.”
“لكنني لست بطل تلك القضية، أليس كذلك؟ لا أرغب أن أكون أداة لنجاح أحد.”
“إلى هذا الحد؟”
“لكي تكون البطل، يجب أن تبذل جهدًا بقدر جهد السيد الشاب الثاني.”
“وأنا أبذل جهدي، أليس كذلك؟”
“قد تستحق الرعاية.”
“إن كنت تعني بسؤالك عن كل تفصيل صغير… فلا.”
توجهت نحو غرفة الكنوز. لكنني أولًا مررت على ناقوس الرعد، ناظرًا إلى الرجل المكبّل كتمثال صامت.
“بالمناسبة، زعيم الطائفة هناك هادئ على غير عادته.”
لم يستطع إنكار ذلك؛ فقد فوّض معظم مهامه للرجل المكبّل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا أريد تسليم كنوزي! تبًا لذلك السيد الشاب الثاني، دعه يقترب. سأصرخ في وجهه إلى أن يختفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُدّمت زجاجات الخمر.
ثم غيّر الأخير نبرته فجأة.
“استخدمه بحكمة.”
التفت زعيم طائفة الرياح السماوية إلى الرجل المكبّل.
“زعيم الطائفة…”
“سعيد برؤيتك تثق بي.”
“أعلم أنك تحاول.”
ارتاح زعيم طائفة الرياح السماوية لتلك النبرة غير الرسمية.
“أعلم أنك تحاول.”
“أحاول ماذا؟ ما الذي أفعله؟”
“أنا مستعد.”
“حتى جهدك في كبح الجشع وأنت تسلّم كنوزك جهد. وجمع تلك الكنوز في الأصل تطلب جهدًا كبيرًا. أعرف أن معركتك مع ذاتك لا تقل صعوبة عن رجل ينزف وهو يحاول الفرار من شبكة سماوية.”
“هل ترغب أن ألعنك قليلًا حتى لا تفتقد ذلك؟”
شعر زعيم الطائفة بغصّة في حلقه، لكنّه أخفى مشاعره بصوت مرتفع.
“أرسلهم السيد الشاب الثاني. أعدّوا طعامًا فاخرًا ثم رحلوا.”
“حسنًا، تعال واختر كنزك.”
“لا! لا أريد تسليم كنوزي! تبًا لذلك السيد الشاب الثاني، دعه يقترب. سأصرخ في وجهه إلى أن يختفي!”
في تلك اللحظة، جاء صوت من الخارج.
“السيد الشاب الثاني وصل.”
أومأ الأخير.
“في هذه اللحظة التاريخية، أخسر أنا كل ما هو ثمين.”
ضرب زعيم الطائفة وجهه بيده.
“اللعنة! يظهر الآن بالذات؟”
في مسكني، أخرجت خيط دودة القز السماوية الأسمى.
ضحك الرجل المكبّل عاليًا، ثم غطّى أذنيه بأدب.
“أنا مستعد.”
“مرحبًا بعودتك، السيد الشاب الثاني.”
استقبلني زعيم طائفة الرياح السماوية بابتسامة ودودة. لم تكن يداه ترتجفان كما في السابق، بل بدا أكثر هدوءً.
“حسنًا، تعال واختر كنزك.”
قُدّمت زجاجات الخمر.
“أنا؟”
“أنا؟”
“لنشرب معًا.”
“نخبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف ما هذا؟”
ارتفعت الكؤوس، وارتشفت الشراب دون تردد.
في مسكني، أخرجت خيط دودة القز السماوية الأسمى.
“سعيد برؤيتك تثق بي.”
رغم ذلك، لم أبصق لؤلؤة السم الدموي في فمي.
“هل تحمل لؤلؤة إزالة السموم في فمك؟”
كان زعيم طائفة الرياح السماوية فضوليًا بشأن تلميذته الجديدة.
كما توقعت، همس الرجل المكبّل له.
“نعم.”
في نفس اللحظة، بصقت اللؤلؤة.
أبدى زعيم طائفة الرياح السماوية اندهاشه.
“يا إلهي! متى وضعتها؟”
“حين أُحضرت الكؤوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم ساخرًا.
“لم يُلحظ الأمر.”
“تدرّبت كثيرًا على هذا.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد قبولها كتلميذة منذ البداية؛ أرادها مجرد ذريعة للبقاء في السهول الوسطى. غير أنّه عند رؤيتها عن قرب، انجذب إلى تلك النية الشريرة الغريبة التي تسكنها.
ثم ابتسم ساخرًا.
“لا توجد ثقة بيننا بعد. ما بيننا قائم على الضرورة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! متى وضعتها؟”
وقف زعيم الطائفة أخيرًا.
وقف زعيم الطائفة أخيرًا.
في نفس اللحظة، بصقت اللؤلؤة.
“في هذه اللحظة التاريخية، أخسر أنا كل ما هو ثمين.”
“حسنًا، تعال واختر كنزك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“رأيت الأمر بالمثل.”
توجهت نحو غرفة الكنوز. لكنني أولًا مررت على ناقوس الرعد، ناظرًا إلى الرجل المكبّل كتمثال صامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لن تُقطع يدي مهما حدث.
لم يرسل لي رسالة ذهنية. رجل بهذا العمق لا يبتذل أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد قبولها كتلميذة منذ البداية؛ أرادها مجرد ذريعة للبقاء في السهول الوسطى. غير أنّه عند رؤيتها عن قرب، انجذب إلى تلك النية الشريرة الغريبة التي تسكنها.
“تدرّبت كثيرًا على هذا.”
ثم اخترت كنزي.
“هل ترغب أن ألعنك قليلًا حتى لا تفتقد ذلك؟”
“سآخذ هذا.”
“وأنا أبذل جهدي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس حماس الرجل المكبّل، ظل زعيم الطائفة غير مبالٍ.
كان ضمادًا ملفوفًا بإحكام.
“بالتأكيد.”
تجمّد زعيم الطائفة، وصارت ملامحه تحمل صرخة مكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعدك.”
“هل تعرف ما هذا؟”
“حسنًا، تعال واختر كنزك.”
“مجرد قماش غامض بدا مثيرًا للفضول.”
وقف زعيم الطائفة أخيرًا.
تنهد بعمق.
“لم يُلحظ الأمر.”
“هذا خيط دودة القز السماوية الأسمى. يصد ضربة السيف وهالة الطاقة، يُلف على الذراع أو القلب، لا يحترق في النار، ويُبقي صاحبه دافئًا. في عالم الموريم، عدد الأسلحة القادرة على قطعه يُعدّ على أصابع اليد الواحدة.”
“ربما نشهد ولادة شخصية لا مثيل لها في الموريم كلّه. لحظة تاريخية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلعت كلماته بابتسامة خفية. ثم سلّمه لي بيدين مرتجفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب زعيم الطائفة وجهه بيده.
كما توقعت، همس الرجل المكبّل له.
“استخدمه بحكمة.”
“أعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غيّر منظورك. انظر إليها كأن أشياءك الثمينة تُستخدم في قضية عظيمة.”
من خلفه، حدّق بي الرجل المكبّل. الرسالة في عيني كانت واضحة: شكرًا. لن أنسى هذا الجميل.
“رأيت الأمر بالمثل.”
أومأ برأسه ببطء، ثم عاد إلى جموده كحفرية قديمة.
“ما رأيك بها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعدك.”
ثم اخترت كنزي.
“لم يُلحظ الأمر.”
في مسكني، أخرجت خيط دودة القز السماوية الأسمى.
“وذلك بالذات ما يعجبني فيها.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
قصصته بسيف الشيطان الأسود بعد أن غرست فيه طاقتي الداخلية، ثم لففته حول معصمي الأيسر ثلاث مرات.
“ما الذي يجعلك تقول هذا؟”
“السيد الشاب الثاني وصل.”
الآن، لن تُقطع يدي مهما حدث.
“حين أُحضرت الكؤوس.”
أما الباقي، فلففته حول مقبض السيف الأسود، استعدادًا ليوم قد يكون الجحيم عينه.
وقف زعيم الطائفة أخيرًا.
“نعم. أرسل لصوصًا، تلاميذ، وحتى طباخين. اللحظة التاريخية بدأت.”
أو ربما… كان الجحيم قائمًا منذ البداية.
“لا توجد ثقة بيننا بعد. ما بيننا قائم على الضرورة فقط.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات