130
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “العائلة” لم يعد لها وجود هنا، إلّا أن “الكلاب” كانوا لا يزالون ينشرون فسادهم، يضطهدون الناجين، ويتحكمون بهم… تمامًا كما كانت تفعل “العائلة”.
ترجمة: Arisu san
«اجمعهم كلهم.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم تُبدِ كيم جين-جو أي نية للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
شمَّ السيد كيم، الواقف بجانبها، ثم قال:
«أنا لست جميلة.»
«إنهم في الطابق… الطابق الثالث.»
توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.
«مهلاً!»
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.
نظر السيد كيم إلى من حوله بنظرة يملؤها الأسى.
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
«فلنسرع إلى السطح!»
لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.
«حسنًا!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.
حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.
وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»
لم يُكمل القائد جملته.
غررر!!!
وشش!!
أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.
وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.
لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.
“آآآه! ساعدوني!”
أما الآن، فحتى خمسون تابعًا فقط يمكنهم القضاء على طُعم واحد بسهولة.
خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.
زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
«امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ماذا…؟»
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.
لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.
اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.
أمسكت بإطار النافذة بكل ما أوتيت من قوة. كان هدفي هو ذلك المتحول—كنت سأقضي عليه قبل أن يتمكّن من استعادة كامل قوته.
زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:
وشش!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «فلنسرع إلى السطح!»
انطلقت نحوه كالرصاصة. شعر المتحوّل بنيّتي القاتلة، فاتخذ وضعًا دفاعيًا بذراعه اليمنى الغليظة، وكأنه يحاول صدّ الهجوم.
«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»
عندها أدركت أن قوّته تتركز في ذراعه فقط، على عكس “مود-سوينغر” الذي كان جسده متوازنًا تمامًا.
كنت أظنّ أن خطر “الكلاب” قد انتهى بعد أن نظّفت غوانغجانغ-دونغ، بما أن تلك المنطقة كانت مركز عملياتهم.
ضخخت القوة في ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط، بعد أن هدأت نفسي من قتال المتحوّل، عدت أسمع صوت المطر. طوال القتال، كنت غارقًا في تركيزي، ولم أسمع شيئًا سواه.
«جرّب أن تصدّ هذه.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.
طراااك!
«نعم، زعيم. استعاد وعيه خلال النهار فقط. لكن موجة الزومبي بدأت فجأة، فلم أتمكن من استجوابه.»
دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
«اهدؤوا، أرجوكم.»
وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.
“ج… ميـلة!”
طاخ!
ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.
صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين استدرت، رأيت الرجل في منتصف العمر، الذي ارتعب مني سابقًا، يحدّق بي. ومن طريقة انحنائه، كان واضحًا أنه بدأ يجمّع الصورة في ذهنه.
لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين استدرت، رأيت الرجل في منتصف العمر، الذي ارتعب مني سابقًا، يحدّق بي. ومن طريقة انحنائه، كان واضحًا أنه بدأ يجمّع الصورة في ذهنه.
تابعت الهجوم، وسددت ركبتي إلى وجهه. تحطّم أنفه، وتدفقت الدماء الحمراء على وجهه قبل أن تمحوها قطرات المطر. انهار بلا حتى أن يصرخ.
حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.
ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.
لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.
كلما ضربته أكثر، ازدادت اهتزازات قبضته.
قطّبت حاجبي.
وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
تشقّق!
وفجأة، سمعته يهمس بكلمة أثارت أعصابي:
اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.
لا داعي لحفظ اسمه.
لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.
قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.
رذاذ… مطر.
“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”
الآن فقط، بعد أن هدأت نفسي من قتال المتحوّل، عدت أسمع صوت المطر. طوال القتال، كنت غارقًا في تركيزي، ولم أسمع شيئًا سواه.
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
مسحت الدماء عن قبضتي، وبدأت مشاعري تعود تدريجيًا إلى هدوئها. تنفّست ببطء ونظرت إلى المركز الطبي.
غررر!!!
لا زلت أسمع عواء الزومبي
لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.
لم ينتهِ الأمر بعد.
«إنه… من العائلة.»
حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.
❃ ◈ ❃
رذاذ… مطر.
حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.
تشقق!
تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.
إن كنت تريد إنقاذ الحيوانات، فاذهب وابحث عنهم بنفسك. لا شأن لي بهم.
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:
هل تجنّب الزومبي الطابق الثالث عن قصد؟
لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.
وإن كان كذلك… لماذا؟
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
هززت رأسي بعنف.
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
«أين بقية الكلاب؟»
ما عليّ فعله الآن هو البحث عن الناجين.
ضخخت القوة في ذراعي.
“ج… ميـلة.”
«تمامًا.»
وأنا أتسلل في الطابق الثالث، أفتح كل باب بحذر، سمعت صوتًا غريبًا ومشوَّهًا.
أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.
توقفت في مكاني وركّزت سمعي. الصوت كان لامرأة غريبة، تهمهم بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا في الممر المقابل.
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”
كان ناجيًا.
كما توقعت… هناك أكثر من متحول من المرحلة الثانية.
«اهدؤوا، أرجوكم.»
انخفضت بجسدي وتحركت نحو مصدر الصوت.
اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
عبست بحدة.
«هيه.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان ناجيًا.
«مهلاً!»
وحين حاولت فتح الباب، صرخ من في الداخل ومنعوني بكل طاقتهم. يبدو أن الرجل ناداني وهو يظنني إنسانًا. لكن ما إن لمح عيناي الزرقاوين، حتى تجمّد كمن رأى شبحًا، وبدأ يحاول إغلاق الباب بيأس.
«اجمعهم كلهم.»
«اهدؤوا، أرجوكم.»
لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.
«لا! لا، لااا!»
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.
«هاه؟ طبعًا!»
قطّبت حاجبي.
مسحت الدماء عن قبضتي، وبدأت مشاعري تعود تدريجيًا إلى هدوئها. تنفّست ببطء ونظرت إلى المركز الطبي.
«قلت لكم اهدؤوا.»
الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.
وفجأة، سمعته يهمس بكلمة أثارت أعصابي:
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
«إنه… من العائلة.»
“آآآه! ساعدوني!”
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
“…”
عبست بحدة.
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
«من أين تعرفون العائلة؟»
حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.
«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»
«إنهم في الطابق… الطابق الثالث.»
«هاه؟»
ثم رفعت قدمي اليسرى وسحقتها بها، دافنًا جمجمتها تحت النعل. شعور لاذع صعد من أسفل قدمي إلى فخذي. الرائحة العفنة زادت من عبوسي.
«أرسلنا لكم الطعام! لا تؤذونا! لقد وعدتم أن تنقذونا!»
«هذا الوغد…»
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
«هل هذا كل شيء؟»
“جـ…”
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.
«هاه؟ طبعًا!»
امرأة؟
«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»
لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟
غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.
الآن فهمت لماذا تصرّفت كيم جين-جو بذلك الشكل.
فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.
تذكّرت كلماتها:
سمعت خطوات أتباعي وهم يهبطون السلالم.
إن كنت تريد إنقاذ الحيوانات، فاذهب وابحث عنهم بنفسك. لا شأن لي بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
الذين كانوا محاصرين في الداخل… كانوا كلابًا. وليسوا اثنين أو ثلاثة، بل عشرات.
اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.
عدد الناجين على السطح لم يكن يُقارن بعدد “الكلاب”. ومعظم من كانوا في الأعلى كانوا من كبار السن أو المراهقين.
ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.
وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
فقط التفكير بالألم الذي تحمّلوه جعل دمي يغلي.
«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»
كنت أظنّ أن خطر “الكلاب” قد انتهى بعد أن نظّفت غوانغجانغ-دونغ، بما أن تلك المنطقة كانت مركز عملياتهم.
وإن كان كذلك… لماذا؟
لكن تأثير “العائلة” ما زال يُخيم على غانغبوك. لم أكن أعلم حتى أين امتدت جذورهم.
غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.
رغم أن “العائلة” لم يعد لها وجود هنا، إلّا أن “الكلاب” كانوا لا يزالون ينشرون فسادهم، يضطهدون الناجين، ويتحكمون بهم… تمامًا كما كانت تفعل “العائلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط، بعد أن هدأت نفسي من قتال المتحوّل، عدت أسمع صوت المطر. طوال القتال، كنت غارقًا في تركيزي، ولم أسمع شيئًا سواه.
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
«متى وصل هذا الوغد إلى هنا؟»
“ج… ميـلة!”
أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.
اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
تشقق!
فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.
انهار وجه المتحوّلة بصوت يشبه تحطّم بطيخة. قطّبت حاجبي وأنا أحدق فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «قلت لكم اهدؤوا.»
«أنا لست جميلة.»
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
ثم رفعت قدمي اليسرى وسحقتها بها، دافنًا جمجمتها تحت النعل. شعور لاذع صعد من أسفل قدمي إلى فخذي. الرائحة العفنة زادت من عبوسي.
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
صوت تحطّم جمجمة المتحوّلة جذب انتباه “الكلاب” الآخرين، الذين بدأوا يخرجون من الغرفة.
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
“الزعيم…؟”
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
حين استدرت، رأيت الرجل في منتصف العمر، الذي ارتعب مني سابقًا، يحدّق بي. ومن طريقة انحنائه، كان واضحًا أنه بدأ يجمّع الصورة في ذهنه.
لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:
فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
تساءلت إن كان زعيم “العائلة” يملك هو الآخر عيونًا زرقاء. أو ربما، ظنّني المنقذ الذي قطع المسافة كلها ليخلّصه.
وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.
تأملته بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ماذا…؟»
ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:
خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.
«كنا نظنّ أنك ذهبت إلى غانغنام، زعيم. بالنسبة للطعام… واجهنا صعوبة في التواصل مع قائد الحي، لذا…»
امرأة؟
صررت على أسناني وأنا أحدق به.
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
أعذاره كانت أقذر من سحق جمجمة المتحوّلة قبل قليل.
«أحمق! إنه ليس من العائلة!»
أخذت نفسًا عميقًا وطرحت عليه سؤالًا:
وإن كان كذلك… لماذا؟
«أنت… أنت الزعيم هنا؟»
«أين بقية الكلاب؟»
«نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
لم يُكمل القائد جملته.
غوانغ دوك-بي.
«قتلت…؟»
لا داعي لحفظ اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»
كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نظرت إليه بحدة:
لم ينتهِ الأمر بعد.
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
“الزعيم…؟”
«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
«أي قائد حي؟»
امرأة؟
«قائد حي ميونموك… أوه، في الواقع سيكون أدق أن أقول: الضابط السادس. جئت إلى هنا بأمر منه.»
وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:
«هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
«هاه…؟»
حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.
ربما بدا سؤالي صعبًا عليه. أمال رأسه وابتسم بابتسامة مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
بلع ريقه، ثم قال:
ثم رفعت قدمي اليسرى وسحقتها بها، دافنًا جمجمتها تحت النعل. شعور لاذع صعد من أسفل قدمي إلى فخذي. الرائحة العفنة زادت من عبوسي.
«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»
ترجمة: Arisu san
«كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»
صوت تحطّم جمجمة المتحوّلة جذب انتباه “الكلاب” الآخرين، الذين بدأوا يخرجون من الغرفة.
«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.
غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.
قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.
“…”
غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.
«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»
«إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
«قائد حي ميونموك… أوه، في الواقع سيكون أدق أن أقول: الضابط السادس. جئت إلى هنا بأمر منه.»
«تمامًا.»
حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.
«كم شخصًا قتلت؟»
ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.
«لا تقلق يا زعيم، لا زال لدينا الكثير من الطعام.»
لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.
«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.
“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”
بدأت عيناه تتلفتان، ونبرة صوته أصبحت متوترة:
أعذاره كانت أقذر من سحق جمجمة المتحوّلة قبل قليل.
«قتلت…؟»
لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.
«هل سؤالي صعب؟»
«أي قائد حي؟»
«أوه، لا، آسف! ليس كذلك، فقط… لم أفهم لمَ تكرر كلمة “قتل” ونحن نتحدث عن… أكل اللحم.»
«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.
ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت نحوه كالرصاصة. شعر المتحوّل بنيّتي القاتلة، فاتخذ وضعًا دفاعيًا بذراعه اليمنى الغليظة، وكأنه يحاول صدّ الهجوم.
لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.
«أين بقية الكلاب؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»
غررر!!!
«اجمعهم كلهم.»
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
«هاه؟ طبعًا!»
غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.
نادى غوانغ دوك-بي على الكلاب الأخرى، ضاحكًا وكأن شيئًا سارًّا سيحدث.
كنت أظنّ أن خطر “الكلاب” قد انتهى بعد أن نظّفت غوانغجانغ-دونغ، بما أن تلك المنطقة كانت مركز عملياتهم.
«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
غررر!!!
تأملته بصمت.
سمعت خطوات أتباعي وهم يهبطون السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.
«هاه…؟»
وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.
«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»
لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
“آآآه! ساعدوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ…”
“…”
فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
كان قائد الكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.
«أنت… أنت الزعيم هنا؟»
«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.
أمسكت بإطار النافذة بكل ما أوتيت من قوة. كان هدفي هو ذلك المتحول—كنت سأقضي عليه قبل أن يتمكّن من استعادة كامل قوته.
«متى وصل هذا الوغد إلى هنا؟»
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
«وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»
لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:
«هل هذا كل شيء؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»
«نعم، زعيم. استعاد وعيه خلال النهار فقط. لكن موجة الزومبي بدأت فجأة، فلم أتمكن من استجوابه.»
«اجمعهم كلهم.»
حاول غوانغ دوك-بي أن يشرح الموقف بكل ما أوتي من تبرير. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أستمع.
تشقّق!
كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قائد الكنيسة.
«هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
«هل سؤالي صعب؟»
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ماذا…؟»
«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»
«أنت… أنت الزعيم هنا؟»
«أحمق! إنه ليس من العائلة!»
زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:
«ماذا…؟»
تأملته بصمت.
«هذا الوغد…»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يُكمل القائد جملته.
«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»
لأني كنت قد سحقتُ جمجمته بيدي.
«هل سؤالي صعب؟»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
«نعم، زعيم. استعاد وعيه خلال النهار فقط. لكن موجة الزومبي بدأت فجأة، فلم أتمكن من استجوابه.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات