117.docx
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
— ماذا…؟
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
كان من المستحيل تقريبًا أن تعرف أن هذا المكان كان مطعمًا في السابق. لم يبق أي أثر لاستعماله السابق. بدا كما لو أنه تحول إلى مصلى للمؤمنين منذ زمن بعيد.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عبستُ وهدأوا بسرعة، رافعين ركبهم في استسلام، ووجوههم مرسوم عليها ملامح الرعب.
عندما مررت بصالة الطابق الأول وتوجهت إلى الطابق الثاني، رأيت المطعم الذي كان يقدم الإفطار لضيوف الفندق في السابق.
كانوا يعتقدون أن غضب الإله هو السبب في تخلي العائلة عنهم.
كان هناك رمز غريب مرسوم على الأبواب الزجاجية الكبيرة للمدخل الأمامي. وعلى الجانب الآخر من الأبواب، رأيت القائد وأتباعه يقومون بـ الصلاة. فتح المؤمن التاسع الباب الزجاجي بحذر ودخل المصلى.
غادرت الفندق بسرعة.
التفت القائد الذي كان يصلي ونظر إلى المؤمن التاسع وإليّ. وعندما رأى وجهي، اتسعت عيناه وأمر باقي المؤمنين بالمغادرة فورًا.
كان من المستحيل تقريبًا أن تعرف أن هذا المكان كان مطعمًا في السابق. لم يبق أي أثر لاستعماله السابق. بدا كما لو أنه تحول إلى مصلى للمؤمنين منذ زمن بعيد.
ما إن غادر جميع المؤمنين، حتى اقترب القائد مني. ومع اقترابه، زادت رائحة التوت الأحمر في الهواء. فتح القائد ذراعيه للترحيب بي.
— ذهب ليجلب روح أخاسان.
قال: يا أبانا السماوي، ما الذي جاء بك إلى مثل هذا المكان؟
‘هممم… هناك شيء غير صحيح…’
…
— سو-يون… — تمتمت.
حدقت في وجهه صامتًا. لم يكن ذلك بسبب الألفة.
عندما أدركت هذا، شعرت بقشعريرة تجري في عمودي الفقري وبدأ العرق البارد يتسلل إلى جبيني.
بل لأنه كان يرحب بي.
كل من تبقى مجرد متعصبين يأكلون لحوم البشر ويعبدون الزومبي بكل جوارحهم.
وكان عليّ أن أقطع رأس هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت جثثًا معلقة بلا حول ولا قوة على جدران المدرسة. فكرت في كلماتهم وأدركت أن من أرادوا إنقاذهم قد ماتوا جميعًا.
كان شعورًا مزعجًا أن أقتل شخصًا رحب بي بهذه الطريقة. لكان أفضل لو هاجمني بلا سبب أو تردد.
لقد ظهر الكائن الأسود.
ربما كنت طاغوتاً في أعينهم. بللت شفتيّ وتجاوبت معه، خافضًا صوتي قدر الإمكان.
التفت القائد الذي كان يصلي ونظر إلى المؤمن التاسع وإليّ. وعندما رأى وجهي، اتسعت عيناه وأمر باقي المؤمنين بالمغادرة فورًا.
قلت: مخزون الطعام كان بائسًا في الآونة الأخيرة. جئت لأتفقد الوضع بنفسي.
وضعت يدي على جبيني وتنهدت بأسى.
تردد القائد قليلاً بعد كلامي، ثم ركع على الأرض.
— لا يجب أن تهجرنا!
قال: سأسرع بتحضير بعض القرابين وأقدمها للآلهة في المعبد.
— حسب خطة الإله، ذهب ليطلب الطاقة الروحية.
قلت: هذا مخيب للآمال. هل تقول إنه لا يوجد طعام هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت بلساني بخشونة ونزلت إلى الطابق الأول. هناك، رأيت اثني عشر رجلاً وامرأة يرتدون ملابس نظيفة واقفين عند مدخل الفندق، يمسكون بأيدي بعضهم البعض ويرددون ترنيمة لا أفهم منها شيئًا. بدا عليهم أنهم الاثني عشر مؤمنًا.
غيرت الموضوع برقة، محاولًا معرفة ما إذا كان هناك ناجون في الفندق. تردد القائد مرة أخرى، ثم خفض نظره إلى الأرض.
— الناس الذين أريد إنقاذهم… كلهم في هذه المدرسة.
قال: إنهم من نوعية رديئة، وغير مناسبين ليقدموا كقرابين… إنهم مجرد طعام معد لنا لنستهلكه.
ثم خطرت لي فكرة مثيرة.
قلت: أحضرهم.
فجأة، لفت انتباهي باب في الزاوية.
قال: ماذا؟ كيف نعرض طعامًا منخفض الجودة كذبيحة؟
وكان عليّ أن أقطع رأس هذا الشخص.
قلت: لا يهم. فقط أحضرهم. سأقيم جودة الطعام بعينيّ عندما أراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هرب القائد بالفعل.
قال: إن كان الأمر كذلك… ساقوم بالتحضيرات.
— خطتك؟ وما هي هذه الطاقة الروحية بحق الجحيم؟ هل الخبز اليومي الذي تأكلونه هو الطاقة الروحية؟
نهض القائد وانحنى من عند الخصر بعمق، ثم توجه نحو مدخل المصلى. خطا خطوة خارج الباب، ثم التفت، وارتسم على وجهه تعبير الشك.
ترجمة: Arisu san
قال بتساؤل: يا أبانا السماوي،
بعد اختفاء القائد، نظرت حول المصلى لأفهم حقيقة ما يحدث.
قلت: تفضل.
صعدت أخاسان وابتسامة تعلو شفتيّ…
قال: قد يكون سؤالي هذا متجاوزًا، لكن… هل يمكنك تغيير مظهرك أيضًا؟
صرخة دوت في الهواء، أوقفتني في مكاني. ترددت في أذنيّ، جعلتني أشعر بدوار. استعاد في ذهني ذكرى مؤلمة، واحتل جسدي قشعريرة باردة.
ارتعشت عيناي عندما سمعت سؤاله. تساءلت إذا كان القائد قد التقى بزعماء العائلة من قبل. بما أن الرجلين في وقت سابق قالا إن كلاب جونغنو قد استولوا على هذا المكان، فمن المحتمل أن شخصًا على دراية بما حدث في جونغنو كان هنا أيضًا.
— حسب خطة الإله، ذهب ليطلب الطاقة الروحية.
علمت أنه لو تفاعلت مع هذا السؤال الاستفساري، قد يكتشف هويتي الحقيقية. لذا حاولت أن أجيب بلا مبالاة قدر الإمكان.
نظرت إلى أخاسان. الطريق يمر بجانبها، ثم عبر تلال يونغماساني. بمجرد عبور يونغماساني، تصل إلى حي ميونموك.
قلت: هذا ممكن جدًا.
صرخة دوت في الهواء، أوقفتني في مكاني. ترددت في أذنيّ، جعلتني أشعر بدوار. استعاد في ذهني ذكرى مؤلمة، واحتل جسدي قشعريرة باردة.
قال بدهشة: آه، بالطبع. لقد فوجئت بأن عينيك تحولت إلى اللون الأزرق كذلك.
فُكرت في هذا وأذابت أفكاري تمامًا.
قلت: كل ذلك بفضل صلواتكم وقرابينكم. أسرعوا وأحضروا الطعام.
تقدمت نحوهم.
قال: نعم سيدي.
لو شعر بشيء مريب، لما توجه إلى غويري أو جايانغ
غادر القائد المصلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — كااااااااااااااااااااااااا!
‘هممم… هناك شيء غير صحيح…’
كنت أخطط لإنقاذ الناجين وقتل الكلاب هنا بعد أن يحضرهم القائد إليّ. لكن قبل ذلك، كان عليّ العثور على أدلة متعلقة بالناجين.
بدأت أشك في الأمر بسبب سهولة سير الأمور.
تساءلت إن كانوا قد تُركوا هنا بعد إطلاق عملية كانغنام. ولم أجد أي معلومات إضافية عن عملية كانغنام.
بعد اختفاء القائد، نظرت حول المصلى لأفهم حقيقة ما يحدث.
لسوء الحظ، كان الباب مغلقًا بإحكام.
كان من المستحيل تقريبًا أن تعرف أن هذا المكان كان مطعمًا في السابق. لم يبق أي أثر لاستعماله السابق. بدا كما لو أنه تحول إلى مصلى للمؤمنين منذ زمن بعيد.
‘هممم… هناك شيء غير صحيح…’
فحصت كل قطعة على المنبر، ثم مشيت إلى المكتب في الزاوية وفتحت جميع الأدراج.
عندما التقيت بالقائد في المصلى، شممت رائحة توت العليق عليه. لكن اكتشاف الرائحة في الهواء الطلق كان شبه مستحيل.
كنت أخطط لإنقاذ الناجين وقتل الكلاب هنا بعد أن يحضرهم القائد إليّ. لكن قبل ذلك، كان عليّ العثور على أدلة متعلقة بالناجين.
صعدت أخاسان وابتسامة تعلو شفتيّ…
لو كانوا طائفة، فمن المحتمل أنهم احتفظوا بقائمة أتباع، وقائمة متعلقة بالناجين. لكن رغم البحث الدقيق، لم أجد القائمة التي أبحث عنها.
لو كانوا يعرفون أن العصابة تركز على عملية كانغنام، لكانوا قد فهموا لماذا تركهم أعضاء العائلة وشأنهم في الآونة الأخيرة. فلماذا يستخدمون غضب الإله كتبرير؟ ألم يكونوا يقصدون العائلة عندما يقولون الإله، والقرابين حين يتحدثون عن خبزهم اليومي؟
فجأة، لفت انتباهي باب في الزاوية.
عندما مررت بصالة الطابق الأول وتوجهت إلى الطابق الثاني، رأيت المطعم الذي كان يقدم الإفطار لضيوف الفندق في السابق.
قاد إلى غرفة الاعتراف.
كان الأمر كما لو أن هناك قطعة من زجاج غير واضح، شديدة الضبابية تفصل بيني وبين الحقيقة. لم أستطع استيعاب جوهر الأمر، حقيقة ما يجري مع هذه الطائفة.
عندما دخلت، لاحظت وجود حائط زائف مصنوع من الخشب يقسم الغرفة. أزلت بعناية لوح الخشب، كاشفًا عن باب آخر خلفه.
قلت: كل ذلك بفضل صلواتكم وقرابينكم. أسرعوا وأحضروا الطعام.
تساءلت إن كانت هذه الغرفة مطبخًا سابقًا. لم أكن أعرف سبب وجود باب هنا، لكني لففت المقبض ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت كيف أن المتشددين الآخرين لا يعرفون شيئًا عن ما يجري خلف الكواليس بينما توجد كل هذه المعلومات عن الكلاب والعائلة في هذه الدراسة.
لسوء الحظ، كان الباب مغلقًا بإحكام.
غضبي من هذه المهزلة دفعني لرفع صوتي.
نظرت للخارج مرة أخرى إلى المصلى، ثم أغلقت باب غرفة الاعتراف بهدوء. ركزت قوتي في يدي اليمنى، وحطمت الباب السري.
(تمام.)
طرقت خشب الباب ومررت من خلال الباب المكسور، ودخلت دراسة صغيرة. بناءً على رائحة التوت الخفيفة التي لامست أنفي، افترضت أن هذه الدراسة تعود للقائد.
لو كانوا طائفة، فمن المحتمل أنهم احتفظوا بقائمة أتباع، وقائمة متعلقة بالناجين. لكن رغم البحث الدقيق، لم أجد القائمة التي أبحث عنها.
فتشت الدروج ودرستهم باهتمام.
ردوا متساءلين، ماذا تعني بذلك؟
وجدت عدة مستندات متعلقة بالكلاب وأعضاء العائلة. وكان هناك خريطة لمدينة سيول بجانبها مباشرة. هذه الخريطة كانت مختلفة بوضوح عن الخريطة التي بحوزتي.
— لا يجب أن تهجرنا!
كانت المناطق التي تسيطر عليها أعضاء العائلة محددة بعلامة X، وكانت مواقع الملاجئ المتبقية في سيول واضحة أيضًا. كان هناك عدد أقل بكثير من رموز الدرع على الخريطة مقارنة من قبل. بدا أن العديد من الناجين قد أصبحوا طعامًا للكلاب والعائلة. كما أظهرت الخريطة حجم قوات العائلة التي عبرت جسر سوغانغ إلى يوييدو.
فجأة، لفت انتباهي باب في الزاوية.
افترضت أن الخريطة صُنعت قبل عملية كانغنام مباشرة.
كانت صرخة لا تُنسى.
تساءلت إن كانوا قد تُركوا هنا بعد إطلاق عملية كانغنام. ولم أجد أي معلومات إضافية عن عملية كانغنام.
غضبي من هذه المهزلة دفعني لرفع صوتي.
بدا أن العائلة قد تخلّت عن هذه المجموعة.
— هكذا يكون!
في تلك اللحظة، تذكرت الحادثة التي وقعت عند تقاطع غوانغجانغ.
(تمام.)
على الجميع إثبات إيمانهم. يجب أن نبدد غضب الإله!
حدسي لم يخطئ.
كانوا يعتقدون أن غضب الإله هو السبب في تخلي العائلة عنهم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لو كانوا يعرفون أن العصابة تركز على عملية كانغنام، لكانوا قد فهموا لماذا تركهم أعضاء العائلة وشأنهم في الآونة الأخيرة. فلماذا يستخدمون غضب الإله كتبرير؟ ألم يكونوا يقصدون العائلة عندما يقولون الإله، والقرابين حين يتحدثون عن خبزهم اليومي؟
— ذهب ليجلب روح أخاسان.
شعرت أنني قريب من الحقيقة، ومع ذلك كانت بعيدة المنال.
قال بتساؤل: يا أبانا السماوي،
كان الأمر كما لو أن هناك قطعة من زجاج غير واضح، شديدة الضبابية تفصل بيني وبين الحقيقة. لم أستطع استيعاب جوهر الأمر، حقيقة ما يجري مع هذه الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحدهم بتعجب، ماذا؟
ثم خطرت لي فكرة مثيرة.
— أين ذهب القائد؟
‘المتشددون هنا… ماذا لو لم يكونوا يعرفون شيئًا عن العائلة؟’
وضعت يدي على وجهي وأنا أستمع إلى هراءهم.
حتى تلك اللحظة، نظرت إلى المتشددين من منظوري الخاص فقط. لكن لمعرفة عدوك، يجب أن تضع نفسك مكانه لتفهمه تمامًا.
— لا يجب أن تهجرنا!
لو لم يكن المتشددون هنا يعلمون كل شيء عن الزومبي، ولو لم يكونوا يعرفون العائلة… فهناك احتمال كبير أنهم يتظاهرون بالدين من أجل البقاء.
لم يكن يعلم أن قائد حي ميونموك قد سقط أيضًا. عرفت أنه سيحاول الوصول إلى ميونموك ليضع خطته القادمة.
لو تظاهر الكلاب بأنهم مبعوثي الإله وأرشدوا الناس العاديين إلى أنهم لم يُفترسوا من قبل الزومبي… فهذا كان كافيًا ليُقنع الناس أن ذلك جزء من خطة الإله. وعندما يحدث ذلك، يمكنهم قبول أي أفعال قاسية لاحقة على أنها خطة الإله، ويعيشون حياتهم على أساس معتقدات خاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض القائد وانحنى من عند الخصر بعمق، ثم توجه نحو مدخل المصلى. خطا خطوة خارج الباب، ثم التفت، وارتسم على وجهه تعبير الشك.
فُكرت في هذا وأذابت أفكاري تمامًا.
فُكرت في هذا وأذابت أفكاري تمامًا.
لم أصدق أن الناس قد يخدعون الآخرين بهذه الدرجة. كان مدهشًا إدراك أن الناس يستطيعون نسج خدع معقدة بهذا الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القائد على اتصال بأعضاء العصابة حتى بدأت “عملية غانغنام”. لكن حين انطلقت العملية، بدأ القتال في حي غوغجين ، وربما فقد الاتصال بزعماء أحياء غويري وجايانغ. لا بد أنه لاحظ سقوط الاثنين، فاختار طريقًا آخر.
لقد جعل الكلاب هنا أعضاء العائلة آلهة، وأطعموا الناجين في غوانغجانغ بمعتقدات كاذبة، وكسبوا ثقتهم، وحولوهم جميعاً إلى متشددين. وهؤلاء المتشددون لم يكن لديهم أدنى فكرة أن كل ما يفعلونه لا يختلف عن الأفعال اللا إنسانية للكلاب، لأنهم يعتقدون أن كل شيء يحدث جزء من خطة الإله.
على الجميع إثبات إيمانهم. يجب أن نبدد غضب الإله!
تساءلت كيف أن المتشددين الآخرين لا يعرفون شيئًا عن ما يجري خلف الكواليس بينما توجد كل هذه المعلومات عن الكلاب والعائلة في هذه الدراسة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
‘انتظر. ألا يعني هذا أن القائد فقط هو من يعرف عن الكلاب والعائلة؟’
ردوا متساءلين، ماذا تعني بذلك؟
عندما أدركت هذا، شعرت بقشعريرة تجري في عمودي الفقري وبدأ العرق البارد يتسلل إلى جبيني.
قال بتساؤل: يا أبانا السماوي،
سارعت في مغادرة الدراسة. لاحظت أن القائد ما زال لم يعد. رأيت بعض الحراس يدورون حول المصلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت كيف أن المتشددين الآخرين لا يعرفون شيئًا عن ما يجري خلف الكواليس بينما توجد كل هذه المعلومات عن الكلاب والعائلة في هذه الدراسة.
توجهت إليهم مسرعًا وسألتهم، أين القائد؟
نظرت للخارج مرة أخرى إلى المصلى، ثم أغلقت باب غرفة الاعتراف بهدوء. ركزت قوتي في يدي اليمنى، وحطمت الباب السري.
قال أحدهم بتعجب، ماذا؟
افترضت أن الخريطة صُنعت قبل عملية كانغنام مباشرة.
قلت: متى سيعود القائد بالخبز اليومي؟
غادرت الفندق بسرعة.
ردوا متساءلين، ماذا تعني بذلك؟
— ذهب ليجلب روح أخاسان.
قلت بغضب، أجبني!
توجهت إليهم مسرعًا وسألتهم، أين القائد؟
عبستُ وهدأوا بسرعة، رافعين ركبهم في استسلام، ووجوههم مرسوم عليها ملامح الرعب.
ردوا متساءلين، ماذا تعني بذلك؟
— أعتذر!
غضبي من هذه المهزلة دفعني لرفع صوتي.
— لا، لا، لا بأس. فقط اشرحوا لي ما الذي يحدث. أين ذهب القائد؟
— أيها الأب السماوي!
— ذهب ليجلب روح أخاسان.
لو كانوا طائفة، فمن المحتمل أنهم احتفظوا بقائمة أتباع، وقائمة متعلقة بالناجين. لكن رغم البحث الدقيق، لم أجد القائمة التي أبحث عنها.
— ماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت بلساني بخشونة ونزلت إلى الطابق الأول. هناك، رأيت اثني عشر رجلاً وامرأة يرتدون ملابس نظيفة واقفين عند مدخل الفندق، يمسكون بأيدي بعضهم البعض ويرددون ترنيمة لا أفهم منها شيئًا. بدا عليهم أنهم الاثني عشر مؤمنًا.
ما هذا الهراء؟! لم يُسمّوا هذه الجماعة طائفة عبثًا. منذ لحظة دخولي هذا المكان، لم أسمع سوى أكاذيب لا تنتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
نقرت بلساني بخشونة ونزلت إلى الطابق الأول. هناك، رأيت اثني عشر رجلاً وامرأة يرتدون ملابس نظيفة واقفين عند مدخل الفندق، يمسكون بأيدي بعضهم البعض ويرددون ترنيمة لا أفهم منها شيئًا. بدا عليهم أنهم الاثني عشر مؤمنًا.
لسوء الحظ، كان الباب مغلقًا بإحكام.
تقدمت نحوهم.
ثم خطرت لي فكرة مثيرة.
— أين ذهب القائد؟
— لا، لا، لا بأس. فقط اشرحوا لي ما الذي يحدث. أين ذهب القائد؟
— هكذا يكون!
قال بدهشة: آه، بالطبع. لقد فوجئت بأن عينيك تحولت إلى اللون الأزرق كذلك.
لم يجيبوا على سؤالي، بل سجدوا على ركبهم حين رأوا وجهي وبدأوا يرددون صلوات.
قلت: متى سيعود القائد بالخبز اليومي؟
(هؤلاء المجانين! استحوذت عليهم الأرواح تمامًا. لا يمكن إنقاذهم.)
عبستُ وهدأوا بسرعة، رافعين ركبهم في استسلام، ووجوههم مرسوم عليها ملامح الرعب.
غضبي من هذه المهزلة دفعني لرفع صوتي.
— ماذا…؟
— أين ذهب القائد؟!
ظهر في المكان ذاته الذي كانت فيه سو-يون وعائلتي.
— حسب خطة الإله، ذهب ليطلب الطاقة الروحية.
لم أجد طريقة لتعقبه. طريق مسدود.
— خطتك؟ وما هي هذه الطاقة الروحية بحق الجحيم؟ هل الخبز اليومي الذي تأكلونه هو الطاقة الروحية؟
شعور الموت الذي اجتاحني أيقظ خوفي المكبوت. وجدت نفسي مشلولًا، كأن قدميّ غاصتا في مستنقع. شعرت بدوران الدم يتباطأ، وبدأت أدوخ بسبب هبوط ضغط الدم. بدأ ذهني يرن، وسمعت صفيرًا عالٍ مستمرًا في أذني.
— الطاقة الروحية هي مصدر كل شيء، وتجعل حياتنا كبشرٍ تافهة لا قيمة لها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عينيّ بدأت ترتعش، وذهني فرغ من كل شيء.
وضعت يدي على وجهي وأنا أستمع إلى هراءهم.
سمعت المتعصبين يصرخون من ورائي، تجاهلتهم وأخذت أتفحص المكان. مهما بحثت، لم أستطع تحديد مكان القائد.
هؤلاء الكلاب هنا… لا، هؤلاء المتعصبون لا مجال للتفاهم معهم.
— أين ذهب القائد؟
فجأة تذكرت ما قاله الرجلان اللذان أنقذتهما من المدرسة الإعدادية.
— ماذا…؟
— الناس الذين أريد إنقاذهم… كلهم في هذه المدرسة.
قال: سأسرع بتحضير بعض القرابين وأقدمها للآلهة في المعبد.
تذكرت جثثًا معلقة بلا حول ولا قوة على جدران المدرسة. فكرت في كلماتهم وأدركت أن من أرادوا إنقاذهم قد ماتوا جميعًا.
…
لا ناجين هنا بعد الآن.
قلت بغضب، أجبني!
كل من تبقى مجرد متعصبين يأكلون لحوم البشر ويعبدون الزومبي بكل جوارحهم.
قال بتساؤل: يا أبانا السماوي،
وضعت يدي على جبيني وتنهدت بأسى.
— هكذا يكون!
حدسي لم يخطئ.
غادرت الفندق بسرعة.
لقد هرب القائد بالفعل.
كانت صرخة لا تُنسى.
غادرت الفندق بسرعة.
كان شعورًا مزعجًا أن أقتل شخصًا رحب بي بهذه الطريقة. لكان أفضل لو هاجمني بلا سبب أو تردد.
— أيها الأب السماوي!
كان الأمر كما لو أن هناك قطعة من زجاج غير واضح، شديدة الضبابية تفصل بيني وبين الحقيقة. لم أستطع استيعاب جوهر الأمر، حقيقة ما يجري مع هذه الطائفة.
— لا يجب أن تهجرنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت جثثًا معلقة بلا حول ولا قوة على جدران المدرسة. فكرت في كلماتهم وأدركت أن من أرادوا إنقاذهم قد ماتوا جميعًا.
سمعت المتعصبين يصرخون من ورائي، تجاهلتهم وأخذت أتفحص المكان. مهما بحثت، لم أستطع تحديد مكان القائد.
عبستُ وهدأوا بسرعة، رافعين ركبهم في استسلام، ووجوههم مرسوم عليها ملامح الرعب.
توهجت عينياي وركزت على حاسة الشم.
‘المتشددون هنا… ماذا لو لم يكونوا يعرفون شيئًا عن العائلة؟’
عندما التقيت بالقائد في المصلى، شممت رائحة توت العليق عليه. لكن اكتشاف الرائحة في الهواء الطلق كان شبه مستحيل.
لا ناجين هنا بعد الآن.
لم أجد طريقة لتعقبه. طريق مسدود.
قال: ماذا؟ كيف نعرض طعامًا منخفض الجودة كذبيحة؟
تسلقّت السطح بسرعة وأخذت أتفحص المناطق أدناه.
قلت: هذا مخيب للآمال. هل تقول إنه لا يوجد طعام هنا؟
لو شعر بشيء مريب، لما توجه إلى غويري أو جايانغ
طرقت خشب الباب ومررت من خلال الباب المكسور، ودخلت دراسة صغيرة. بناءً على رائحة التوت الخفيفة التي لامست أنفي، افترضت أن هذه الدراسة تعود للقائد.
كان القائد على اتصال بأعضاء العصابة حتى بدأت “عملية غانغنام”. لكن حين انطلقت العملية، بدأ القتال في حي غوغجين ، وربما فقد الاتصال بزعماء أحياء غويري وجايانغ. لا بد أنه لاحظ سقوط الاثنين، فاختار طريقًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تمامًا.)
هذا ضيق من احتمالات هروبه إلى خيارين.
— ذهب ليجلب روح أخاسان.
إما أنه هرب نحو أخاسان، أو صعد الطرف الشمالي من شارع أخاسان الذي يؤدي إلى غوري-سي.
لو تظاهر الكلاب بأنهم مبعوثي الإله وأرشدوا الناس العاديين إلى أنهم لم يُفترسوا من قبل الزومبي… فهذا كان كافيًا ليُقنع الناس أن ذلك جزء من خطة الإله. وعندما يحدث ذلك، يمكنهم قبول أي أفعال قاسية لاحقة على أنها خطة الإله، ويعيشون حياتهم على أساس معتقدات خاطئة.
لكن بحسب معرفته بالزومبي، فمن غير المحتمل أن يسلك الطريق الرئيسي.
قلت: كل ذلك بفضل صلواتكم وقرابينكم. أسرعوا وأحضروا الطعام.
سيسلك طريقًا يخفي فيه جسده أو رائحة جسده. مكانًا يمكنه أن يخطط فيه لخطوته التالية.
(تمام.)
(تمامًا.)
غضبي من هذه المهزلة دفعني لرفع صوتي.
نظرت إلى أخاسان. الطريق يمر بجانبها، ثم عبر تلال يونغماساني. بمجرد عبور يونغماساني، تصل إلى حي ميونموك.
لم يكن يعلم أن قائد حي ميونموك قد سقط أيضًا. عرفت أنه سيحاول الوصول إلى ميونموك ليضع خطته القادمة.
لم يكن يعلم أن قائد حي ميونموك قد سقط أيضًا. عرفت أنه سيحاول الوصول إلى ميونموك ليضع خطته القادمة.
قلت بغضب، أجبني!
توجهت إلى أخاسان دون أن أنظر خلفي. كان عليّ أن ألقاه قبل أن يفلت.
إما أنه هرب نحو أخاسان، أو صعد الطرف الشمالي من شارع أخاسان الذي يؤدي إلى غوري-سي.
لو نجا، سيكتشف العائلة مكاننا، مما يجعل تحركنا بلا جدوى.
قلت: كل ذلك بفضل صلواتكم وقرابينكم. أسرعوا وأحضروا الطعام.
لو وصل التعزيز الذي أرسلته العائلة إلى غوغجانغ ، فحرب أخرى لا محالة.
فجأة تذكرت ما قاله الرجلان اللذان أنقذتهما من المدرسة الإعدادية.
دخلت أخاسان وسرت عبر الشجيرات بسرعة. شممت رائحة التوت تداعب أنفي مع تحركي بين الأعشاب الطويلة.
قلت: كل ذلك بفضل صلواتكم وقرابينكم. أسرعوا وأحضروا الطعام.
(تمام.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت الدروج ودرستهم باهتمام.
كان القائد هنا قريبًا.
صرخة دوت في الهواء، أوقفتني في مكاني. ترددت في أذنيّ، جعلتني أشعر بدوار. استعاد في ذهني ذكرى مؤلمة، واحتل جسدي قشعريرة باردة.
صعدت أخاسان وابتسامة تعلو شفتيّ…
قال بتساؤل: يا أبانا السماوي،
— كااااااااااااااااااااااااا!
لو كانوا يعرفون أن العصابة تركز على عملية كانغنام، لكانوا قد فهموا لماذا تركهم أعضاء العائلة وشأنهم في الآونة الأخيرة. فلماذا يستخدمون غضب الإله كتبرير؟ ألم يكونوا يقصدون العائلة عندما يقولون الإله، والقرابين حين يتحدثون عن خبزهم اليومي؟
صرخة دوت في الهواء، أوقفتني في مكاني. ترددت في أذنيّ، جعلتني أشعر بدوار. استعاد في ذهني ذكرى مؤلمة، واحتل جسدي قشعريرة باردة.
حدسي لم يخطئ.
كانت صرخة لا تُنسى.
قال: يا أبانا السماوي، ما الذي جاء بك إلى مثل هذا المكان؟
شعور الموت الذي اجتاحني أيقظ خوفي المكبوت. وجدت نفسي مشلولًا، كأن قدميّ غاصتا في مستنقع. شعرت بدوران الدم يتباطأ، وبدأت أدوخ بسبب هبوط ضغط الدم. بدأ ذهني يرن، وسمعت صفيرًا عالٍ مستمرًا في أذني.
كان القائد هنا قريبًا.
تمكنت بصعوبة من الالتفات لمصدر الصوت. كان بعيدًا نسبيًا، اعتقدت أنه قادم من حدود غوغجانغ.
ما هذا الهراء؟! لم يُسمّوا هذه الجماعة طائفة عبثًا. منذ لحظة دخولي هذا المكان، لم أسمع سوى أكاذيب لا تنتهي.
عينيّ بدأت ترتعش، وذهني فرغ من كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هرب القائد بالفعل.
— سو-يون… — تمتمت.
لو شعر بشيء مريب، لما توجه إلى غويري أو جايانغ
لقد ظهر الكائن الأسود.
تردد القائد قليلاً بعد كلامي، ثم ركع على الأرض.
ظهر في المكان ذاته الذي كانت فيه سو-يون وعائلتي.
صعدت أخاسان وابتسامة تعلو شفتيّ…
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم خطرت لي فكرة مثيرة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ظهر في المكان ذاته الذي كانت فيه سو-يون وعائلتي.
لم يكن يعلم أن قائد حي ميونموك قد سقط أيضًا. عرفت أنه سيحاول الوصول إلى ميونموك ليضع خطته القادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات