96.docx
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«ها! هذا الوغد يظهر فجأة ويحاول يخربني؟»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارع نيونغدونغ-رو، المغطى بالغبار، بدأ يغرق بدماء الزومبي.
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أطلق الزومبي قائدًا سعالاً مختنقًا، وتوسعت حدقتاه وكأن عينيه ستنفجران. تدفقت دموع من دم من زوايا عينيه.
لم يكن هناك وسيلة لمعرفة كم القوة التي جمعها أفراد العائلة في منطقة جوانغجين-غو.
حطمت وجهه بجدار المبنى أمامي، والبخار يتصاعد من رئتيّ.
مع وجود أربعة قادة أحياء وضابط، وكل التابعين الذين يمكنهم التحكم بهم… توقعت أن عددهم يتجاوز خمسة آلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الزومبي هنا كمرسل بدون أي تابع، والآخر قائد حي جايانغ-دونغ، يتحكم في ألف وأربعمئة تابع.
كنت أعلم أننا سنُغرق بأعدادهم إذا هاجموا حي سونغسو-دونغ دفعة واحدة. لذلك خططت لإرهاقهم قليلاً بهجوم مبكر على معسكرهم قبل أن يبدأوا هم الهجوم علينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في إشاعة الفوضى.
كنت متيقنًا أن قائد حي جوي-غو سيكون أول من يتفاعل إذا هاجمت حي جايانغ-دونغ.
توقف زعيم الزومبي عن الكلام وهو يترنح إلى الجانب.
هل سيرد بهجوم مضاد؟ أم سيعزز دفاعاته؟ هذا هو السؤال.
رغم أني عززت حاستي السمعية قدر الإمكان، لم يكن حديثهما واضحًا تمامًا. الشيء الوحيد الذي سمعته بوضوح هو ضحك أحدهما بأعلى صوته.
كنت أنوي أن أجبر قادة الأحياء على اتخاذ قرارات صعبة في كل لحظة.
كنت أرغب في إشاعة الفوضى.
قبل موته بسهولة نسبيًا.
سيتوجب على قائد حي جوي-غو أن يتأقلم مع الوضع الجديد. وكما ينبغي لزومبي أن يكون، فعليه أن يكون على قدر القتال الشرس الذي سأواجهه به.
هل سيرد بهجوم مضاد؟ أم سيعزز دفاعاته؟ هذا هو السؤال.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أعطيت الأوامر للتابعين خلفي.
من بينهم خمسة متحولين من المرحلة الأولى.
«الجميع، تقدموا.»
كان كل تركيزي على ظهر الرسول. بدأت البيئة من حولي تصبح ضبابية. انحصرت عينيّ على فريستي التي تبتعد. اتسعت حدقتاي، وتسللت غرائز الزومبي التي كتمها عقلي المنطقي، لتأخذ زمام السيطرة.
زئير!
رغم أني أعطيت أمر الهجوم، لم أتوقع هذا القدر من القوة التي يمكن للمتحولين من المرحلة الأولى أن يبذلوها.
خرج جميع تابعيّ المختبئين في المباني المحيطة إلى الشوارع، ملئوا الجو بصيحاتهم الحادة الممزقة للحلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «حاضر.»
دخلت منتصف الطريق الرئيسي، وخلفي أكثر من ألف زومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بوسعي السماح له بالفرار مهما كلفني الأمر.
ألف ومائتان وخمسون زومبي.
غطيت فمي بيدي المرتجفتين.
من بينهم خمسة متحولين من المرحلة الأولى.
قفزت من الأرض، وعيوني الحمراوتان تلمعان.
كان كل تابعيّ معي، ما عدا مئة منهم كانوا يديرون سجن الزومبي، ومئة آخرين يدافعون عن ملجأ هاي-يونغ.
لو كان القادة يعرفون ماذا يفعلون، كانوا سيأمرون بالانسحاب في أي لحظة. خططي كانت أن أقتنص رأس القائد أثناء تراجعه.
لم يكن لدي أدنى فكرة عن قائد حي جايانغ-دونغ، لكن كنت أعلم أنهم بحاجة لأن يستعدوا لما سيأتي.
شعرت بوعي حاد لمحيطي.
❃ ◈ ❃
«بحكم حركاتك… لا أشك في ذلك.»
عندما اقتربت من حدود حي جايانغ-دونغ، بدأت أشعر ببرودة في الهواء، تتناسب مع الأجواء الكئيبة.
بعد إعطاء الأوامر، شعرت وتخيلت تحركهم في مساراتهم المخصصة. عندما وصل المتحولون إلى حديقة توكسوم، أعطيت لهم أوامر إضافية.
وسط طبقات الغبار الكثيفة وقطع الزجاج المكسور، كانت الأشياء المبعثرة غير معروفة.
أطلق الزومبي قائدًا سعالاً مختنقًا، وتوسعت حدقتاه وكأن عينيه ستنفجران. تدفقت دموع من دم من زوايا عينيه.
لم يكن هناك أي أثر لبشر، وكل ما رأيته علامات ألم، تشير إلى حجم الدمار الذي اجتاح هذا المكان.
بعد إعطاء الأوامر، شعرت وتخيلت تحركهم في مساراتهم المخصصة. عندما وصل المتحولون إلى حديقة توكسوم، أعطيت لهم أوامر إضافية.
توهجت عيناي باللون الأحمر، ورفعت حواسي.
غطيت فمي بيدي المرتجفتين.
شعرت بوعي حاد لمحيطي.
صفيرُ الريح يتصاعد في أذني، وكل خطوة أخطوها تضرب الأرض بقوة كأنني أحاول اقتلاعها.
قفزت على سطح مبنى مكون من أربعة طوابق أمامي لأحصل على رؤية أفضل، وانخفضت متربعة وأنا أُمسك النظر في المكان. وقعت عيناي على مجموعة من الزومبي تبعد حوالي أربعمئة متر.
كان كل تابعيّ معي، ما عدا مئة منهم كانوا يديرون سجن الزومبي، ومئة آخرين يدافعون عن ملجأ هاي-يونغ.
ألف؟ لا… أربعة عشر مئة؟
اعتمدت كثيرًا على غرائزي لأمسك الرسول.
الزومبي الذين ملأوا الشارع كانوا كلهم يتوهجون باللون الأحمر، وزومبيان مختلفان البنية يتحدثان وسط الحشد.
«لا تقلق، ستلتحق بهم قريبًا.»
مع أني لم أسمع صوتهم، إلا أنهم كانوا يومئون ويتبادلون إشارات يد، مما دلّ على أنهما زومبي بعينين تتوهجان باللون الأحمر.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أعطيت الأوامر للتابعين خلفي.
«يجب أن يكون أحدهما قائد الحي… لكن من الآخر؟»
قبل موته بسهولة نسبيًا.
افترضت أن هناك زومبيًا واحدًا فقط بعينين حمراء متوهجة، لكن كان هناك ضيف غير متوقع أيضاً. قررت مراقبة الوضع بدلاً من الهجوم. ظننت أن الآخر قد يكون رسولًا يُبلغ ضابطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «المتحولون من المرحلة الأولى: تحركوا جنوبًا نحو حديقة توكسوم. الفرقة الأولى والثانية والثالثة: انتظروا أوامري.»
تسللت بصمت إلى الظلام، محاولًا الاقتراب بما يكفي لأسمع صوتهم. بعد أن تجاوزت كومة من القمامة النتنة، توجهت إلى الأزقة المظلمة في المدينة.
ترجمة: Arisu san
وصلت إلى مسافة خمسين مترًا، وانبطحت على الأرض مركزًا سمعي بالكامل.
قفز زومبي اليسار سريعًا على سطح مبنى.
«قال…»
كان كل تركيزي على ظهر الرسول. بدأت البيئة من حولي تصبح ضبابية. انحصرت عينيّ على فريستي التي تبتعد. اتسعت حدقتاي، وتسللت غرائز الزومبي التي كتمها عقلي المنطقي، لتأخذ زمام السيطرة.
«ثم… عندما… نحن يجب…»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت عيناي باللون الأحمر، ورفعت حواسي.
رغم أني عززت حاستي السمعية قدر الإمكان، لم يكن حديثهما واضحًا تمامًا. الشيء الوحيد الذي سمعته بوضوح هو ضحك أحدهما بأعلى صوته.
أعطيت أوامر لتابعيّ الذين كانوا في حدود حي جايانغ-دونغ.
بحكم طريقة ضحكهم، ظننت أنهم لا يخططون لهجوم وشيك على سونغسو-دونغ. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أراهم مخدوعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني في لحظة، فتجنبت بعيون متسعة من سرعته المفاجئة.
دخلت المبنى على يميني وفحصت التضاريس المحيطة.
لكن كيف في العالم…
شمالًا كان هناك مدرسة متوسطة، وفي الطرف الجنوبي رأيت حديقة توكسوم، التي تقع على ارتفاع منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جميع تابعيّ المختبئين في المباني المحيطة إلى الشوارع، ملئوا الجو بصيحاتهم الحادة الممزقة للحلق.
وجودهم في الجانب الجنوبي من شارع نيونغدونغ واضح أنهم طليعة ستهاجم حي سونغسو 2-غا، 1-دونغ.
لو كان القادة يعرفون ماذا يفعلون، كانوا سيأمرون بالانسحاب في أي لحظة. خططي كانت أن أقتنص رأس القائد أثناء تراجعه.
كان هناك قائدان للعدو، يقودان حوالي أربعة عشر مئة تابع.
«ها! هذا الوغد يظهر فجأة ويحاول يخربني؟»
تفاجأت بوجود قائدين زومبي بعينين حمراوين متوهجتين، لكنها لم تعرقل خطتي لاعتراض الطليعة قبل هجومها.
«ابلغ الضابط السابع.»
أعطيت أوامر لتابعيّ الذين كانوا في حدود حي جايانغ-دونغ.
«لا، لا، لا. في الوضع الحالي… أظن أن فرصي الوحيدة للبقاء هي أن أبقيك مشغولاً لأطول فترة ممكنة.»
«المتحولون من المرحلة الأولى: تحركوا جنوبًا نحو حديقة توكسوم. الفرقة الأولى والثانية والثالثة: انتظروا أوامري.»
رغم أنني لم أُصَب، خرج بخار من فمي. شعرت برجفة تتسلل إلى جسدي.
بعد إعطاء الأوامر، شعرت وتخيلت تحركهم في مساراتهم المخصصة. عندما وصل المتحولون إلى حديقة توكسوم، أعطيت لهم أوامر إضافية.
رفعت قبضتي اليمنى، ونظرت إليّ عينيه المملوئتين بالخوف.
«المتحولون، تقدموا شمالًا على طول شارع نيونغدونغ. اقتلوا كل الزومبي ذوي العيون الحمراء في الطريق.»
الغوص في الجنون لقتل أعدائي… يمكنني فعله حين يظهر الضباط لاحقًا.
عندما تلقت المتحولات الأمر بالتقدم، أطلقوا زئيرًا حادًا وانطلقوا على طول شارع نيونغدونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارع نيونغدونغ-رو، المغطى بالغبار، بدأ يغرق بدماء الزومبي.
المبنى الذي كنت فيه أتاح لي نظرة شاملة على المنطقة. لاحظت أعضاء العائلة ينظرون نحو حديقة توكسوم بمجرد سماعهم الصيحات الوحشية.
بوووووم!
قفز المتحولون فوق المباني بأطرافهم الطويلة، واندفعوا في صفوف العدو، يتحركون بسرعة على أربع قوائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكسرت ذراعيه، وركبتي ضربت مباشرة على تفاحة آدم.
تفاجأت قوات العائلة، حاولوا الرد على التهديد دون حتى وقت للتشكيل.
قفزت على سطح مبنى مكون من أربعة طوابق أمامي لأحصل على رؤية أفضل، وانخفضت متربعة وأنا أُمسك النظر في المكان. وقعت عيناي على مجموعة من الزومبي تبعد حوالي أربعمئة متر.
رغم أني أعطيت أمر الهجوم، لم أتوقع هذا القدر من القوة التي يمكن للمتحولين من المرحلة الأولى أن يبذلوها.
ألف ومائتان وخمسون زومبي.
بما أن متحولًا واحدًا يستطيع التعامل مع خمسين زومبي بسهولة، كان من الصعب تصور مدى الضغط الذي سيشكلونه مع خمسة متحولين.
قبل أن أدرك ذلك، كنت قد أدركت الرسول، ورأسه بين كفي.
طارت أطراف الزومبي في الهواء، وتغطى الطريق الرئيسي بدمائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني قضيت على العدو، فإن ذلك الإحساس بالانتعاش داخل صدري لم يرغب في المغادرة. بدلاً من ذلك، غرائز الزومبي داخلي كانت تصرخ للمزيد من الفريسة للقتل والمطاردة.
عدت بسرعة لتركيزي وأعطيت أوامر عاجلة للتابعين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «حسنًا، هذا ليس جزءًا من خطتي.»
«الفرقة الأولى، انضموا إلى المتحولين، والفرقة الثانية توجهي شمالًا حتى شارع آتشاسان-رو. أخبروني عند ظهور زومبي أحمر من الجانب الشرقي. الفرقة الثالثة، ابقوا في مواقعكم واقتلوا كل الزومبي الذين يحاولون دخول حي سونغسو.»
قفزت على سطح المبنى، وسمعت ردود أتباعي الواثقة. وعندما نظرت حولي، وقعت عيني على الرسول الذي كان قد ابتعد مسافة ليست بالقليلة.
مع إعطائي للأوامر، تحركت كل فرقة بتناغم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الآن، فيجب أن أبقى عاقلًا وأتمسك بوعيي.
كان لدي خمسمئة تابع في كل فرقة، لكن الفرقة الثالثة كانت في نصف قوتها فقط. لذلك، بدلاً من رميهم في المعركة، جعلتهم يحرسون أرضنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني قضيت على العدو، فإن ذلك الإحساس بالانتعاش داخل صدري لم يرغب في المغادرة. بدلاً من ذلك، غرائز الزومبي داخلي كانت تصرخ للمزيد من الفريسة للقتل والمطاردة.
أحجمت عن دخول المعركة، واستمررت بالمراقبة.
دخلت المبنى على يميني وفحصت التضاريس المحيطة.
حالما انضمت الفرقة الأولى للقتال، بدأت قوات العائلة تتناقص بسرعة. استطاع خمسمئة من تابعيّ، يقودهم المتحولون، سحق أربعة عشر مئة تابع للعدو.
كان صوت تحطم جمجمة بشرية يرن في الشوارع الكئيبة.
حين لاحظت انحياز الكفة لصالحنا، تسللت خلف قوات العدو الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكسرت ذراعيه، وركبتي ضربت مباشرة على تفاحة آدم.
لو كان القادة يعرفون ماذا يفعلون، كانوا سيأمرون بالانسحاب في أي لحظة. خططي كانت أن أقتنص رأس القائد أثناء تراجعه.
بعد إعطاء الأوامر، شعرت وتخيلت تحركهم في مساراتهم المخصصة. عندما وصل المتحولون إلى حديقة توكسوم، أعطيت لهم أوامر إضافية.
زئير! كواا! كوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جميع تابعيّ المختبئين في المباني المحيطة إلى الشوارع، ملئوا الجو بصيحاتهم الحادة الممزقة للحلق.
صدى أصوات حرب الزومبي ملأ الشوارع الكئيبة.
لو كان القادة يعرفون ماذا يفعلون، كانوا سيأمرون بالانسحاب في أي لحظة. خططي كانت أن أقتنص رأس القائد أثناء تراجعه.
شارع نيونغدونغ-رو، المغطى بالغبار، بدأ يغرق بدماء الزومبي.
كان لدي خمسمئة تابع في كل فرقة، لكن الفرقة الثالثة كانت في نصف قوتها فقط. لذلك، بدلاً من رميهم في المعركة، جعلتهم يحرسون أرضنا.
لاحظ قائدان الزومبي أنهم يخسرون المعركة وبدأوا بالفرار. بدا أنهم يتركون تابعيهم ويهربون قبل فوات الأوان.
ذراعه لم تنكسر رغم تدمير الحائط، مما يعني أنه قائد يستطيع التحكم في ألف تابع على الأقل.
لم أدع الفرصة تفلت، واندفعت من مكاني لأوقفهم.
طقطقة!
توقف الاثنان عندما ظهرت أمامهما، أحجمت طريقهما. تبادلا نظرات متوترة.
حين لاحظت انحياز الكفة لصالحنا، تسللت خلف قوات العدو الرئيسية.
انطلقت صوب قائد العدو على يميني. حين ضربته بلكمة، تراجع بجسده إلى الخلف.
إتكئ على جدار المبنى، وهو يهمس بالكلمات الأخيرة.
«تفادى لكمة؟»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تسلل الشك إلى ذهني. تراجعت بسرعة وراقبت تحركاتهم. هما يتحكمان بألف وأربعمئة تابع. مع قدراتهم الجسدية، كان من الصعب على الأقل أن يتتبعوا حركاتي بعينيهم.
«الشخص الذي هرب للتو سيعود مع قائد حي جوي-غو والضابط السابع. حتى ذلك الحين، عليك أن تتعامل معي.»
لكن كيف في العالم…
إتكئ على جدار المبنى، وهو يهمس بالكلمات الأخيرة.
نظر الاثنان يمينًا ويسارًا بتوتر. ثم تحدث زومبي اليمين إلى زومبي اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أدنى فكرة عن قائد حي جايانغ-دونغ، لكن كنت أعلم أنهم بحاجة لأن يستعدوا لما سيأتي.
«ابلغ الضابط السابع.»
ترجمة: Arisu san
«حاضر.»
طارت أطراف الزومبي في الهواء، وتغطى الطريق الرئيسي بدمائهم.
قفز زومبي اليسار سريعًا على سطح مبنى.
زئير! كواا! كوا!
الرسول.
إتكئ على جدار المبنى، وهو يهمس بالكلمات الأخيرة.
لم أستطع ترك ذلك الزومبي يفلت.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
حين حاولت ملاحقة الزومبي الهارب، اندفع زومبي اليمين نحوي بسرعة.
رغم أنني لم أُصَب، خرج بخار من فمي. شعرت برجفة تتسلل إلى جسدي.
وصلني في لحظة، فتجنبت بعيون متسعة من سرعته المفاجئة.
قبل أن أدرك ذلك، كنت قد أدركت الرسول، ورأسه بين كفي.
تحطيم!
قبل أن أدرك ذلك، كنت قد أدركت الرسول، ورأسه بين كفي.
لكمته اخترقت الحائط خلفي.
توقف الاثنان عندما ظهرت أمامهما، أحجمت طريقهما. تبادلا نظرات متوترة.
ذراعه لم تنكسر رغم تدمير الحائط، مما يعني أنه قائد يستطيع التحكم في ألف تابع على الأقل.
هززت رأسي بعنف و دست على جسده السفلي بقدمي اليمنى. كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للانشغال بهذه الأفكار العقيمة.
في تلك اللحظة فهمت الوضع أخيرًا.
ألف؟ لا… أربعة عشر مئة؟
كان أحد الزومبي هنا كمرسل بدون أي تابع، والآخر قائد حي جايانغ-دونغ، يتحكم في ألف وأربعمئة تابع.
«الجميع، تقدموا.»
نظرت في عينيه وسألته،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أربعة قادة أحياء وضابط، وكل التابعين الذين يمكنهم التحكم بهم… توقعت أن عددهم يتجاوز خمسة آلاف.
«أهكذا أنت قائد حي جايانغ-دونغ، هاه؟»
«لا، لا، لا. في الوضع الحالي… أظن أن فرصي الوحيدة للبقاء هي أن أبقيك مشغولاً لأطول فترة ممكنة.»
«ها! هذا الوغد يظهر فجأة ويحاول يخربني؟»
زئير!
تأملني من رأسه إلى أخمص قدميه.
سيتوجب على قائد حي جوي-غو أن يتأقلم مع الوضع الجديد. وكما ينبغي لزومبي أن يكون، فعليه أن يكون على قدر القتال الشرس الذي سأواجهه به.
«انتظر. أنت هو. الذي قتل قائد حي ماجانغ-دونغ وسونغسو-دونغ.»
«أنت… أنت… يا وغد.»
«لا تقلق، ستلتحق بهم قريبًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «واضح نوعًا ما، لو فكرت فيها. قائد حي سونغسو-دونغ كان أقوى مني. وإذا تغلبت على قائد سونغسو-دونغ… فليس لدي فرصة، أليس كذلك؟»
«بحكم حركاتك… لا أشك في ذلك.»
كنت أنوي أن أجبر قادة الأحياء على اتخاذ قرارات صعبة في كل لحظة.
قبل موته بسهولة نسبيًا.
من بينهم خمسة متحولين من المرحلة الأولى.
عبست عند رد فعله، واستمر بابتسامة،
لم يكن هناك أي أثر لبشر، وكل ما رأيته علامات ألم، تشير إلى حجم الدمار الذي اجتاح هذا المكان.
«واضح نوعًا ما، لو فكرت فيها. قائد حي سونغسو-دونغ كان أقوى مني. وإذا تغلبت على قائد سونغسو-دونغ… فليس لدي فرصة، أليس كذلك؟»
لم يكن هناك وسيلة لمعرفة كم القوة التي جمعها أفراد العائلة في منطقة جوانغجين-غو.
«إذًا توقف عن المقاومة.»
قفزت على سطح المبنى، وسمعت ردود أتباعي الواثقة. وعندما نظرت حولي، وقعت عيني على الرسول الذي كان قد ابتعد مسافة ليست بالقليلة.
«لا، لا، لا. في الوضع الحالي… أظن أن فرصي الوحيدة للبقاء هي أن أبقيك مشغولاً لأطول فترة ممكنة.»
«الشخص الذي هرب للتو سيعود مع قائد حي جوي-غو والضابط السابع. حتى ذلك الحين، عليك أن تتعامل معي.»
عبست بغضب في وجه قائد حي جايانغ-دونغ، لكنه ابتسم بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الزومبي هنا كمرسل بدون أي تابع، والآخر قائد حي جايانغ-دونغ، يتحكم في ألف وأربعمئة تابع.
«الشخص الذي هرب للتو سيعود مع قائد حي جوي-غو والضابط السابع. حتى ذلك الحين، عليك أن تتعامل معي.»
لم يكن هناك أي أثر لبشر، وكل ما رأيته علامات ألم، تشير إلى حجم الدمار الذي اجتاح هذا المكان.
«حسنًا، هذا ليس جزءًا من خطتي.»
بعد إعطاء الأوامر، شعرت وتخيلت تحركهم في مساراتهم المخصصة. عندما وصل المتحولون إلى حديقة توكسوم، أعطيت لهم أوامر إضافية.
قفزت من الأرض، وعيوني الحمراوتان تلمعان.
تنهدت وترنحت إلى الأرض.
اندفعت نحو صدره في لحظة وحطمت أضلاعه. سعل دمًا وطُرد نحو المبنى خلفه. تبعت ذلك بلكمات في الوجه والصدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكسرت ذراعيه، وركبتي ضربت مباشرة على تفاحة آدم.
سعل قائد الزومبي دمًا داكنًا، وسرعان ما غطى وجهه بذراعيه. شددت عضلات ساقيّ وركلته في ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسًا مفاجئًا وصاح بأعلى صوته.
طقطقة!
«ثم… عندما… نحن يجب…»
انكسرت ذراعيه، وركبتي ضربت مباشرة على تفاحة آدم.
إتكئ على جدار المبنى، وهو يهمس بالكلمات الأخيرة.
أطلق الزومبي قائدًا سعالاً مختنقًا، وتوسعت حدقتاه وكأن عينيه ستنفجران. تدفقت دموع من دم من زوايا عينيه.
تنهدت وترنحت إلى الأرض.
إتكئ على جدار المبنى، وهو يهمس بالكلمات الأخيرة.
«إذًا توقف عن المقاومة.»
«أنت… أنت… يا وغد.»
«أهكذا أنت قائد حي جايانغ-دونغ، هاه؟»
رفعت قبضتي اليمنى، ونظرت إليّ عينيه المملوئتين بالخوف.
رغم أنني لم أُصَب، خرج بخار من فمي. شعرت برجفة تتسلل إلى جسدي.
“أكل… أسود… مخلوق أسود…”
غير قادر على إيقاف هذه الإثارة التي أحسست بها، بدأت أشعر بالغضب.
توقف زعيم الزومبي عن الكلام وهو يترنح إلى الجانب.
تفاجأت قوات العائلة، حاولوا الرد على التهديد دون حتى وقت للتشكيل.
مات قبل أن أتمكن من توجيه ضربة النهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكل… أسود… مخلوق أسود…”
تساءلت كيف له أن يعرف أنني أكلت مخلوقًا أسود دون أن يلاحظ قدرتي على التجدد.
«ابلغ الضابط السابع.»
هززت رأسي بعنف و دست على جسده السفلي بقدمي اليمنى. كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للانشغال بهذه الأفكار العقيمة.
أطلقت نفسًا عميقًا وأمرت أتباعي.
بحكم طريقة ضحكهم، ظننت أنهم لا يخططون لهجوم وشيك على سونغسو-دونغ. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أراهم مخدوعين.
“الكتيبة الأولى والمتحولون، اختبئوا في حديقة تاتكسيوم. البقية، تمسكوا بمواقعكم.”
حطمت وجهه بجدار المبنى أمامي، والبخار يتصاعد من رئتيّ.
كرررررر!
أحجمت عن دخول المعركة، واستمررت بالمراقبة.
قفزت على سطح المبنى، وسمعت ردود أتباعي الواثقة. وعندما نظرت حولي، وقعت عيني على الرسول الذي كان قد ابتعد مسافة ليست بالقليلة.
لم يكن هناك أي أثر لبشر، وكل ما رأيته علامات ألم، تشير إلى حجم الدمار الذي اجتاح هذا المكان.
كان عليّ أن أمسك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت عيناي باللون الأحمر، ورفعت حواسي.
لم يكن بوسعي السماح له بالفرار مهما كلفني الأمر.
قبل أن أدرك ذلك، كنت قد أدركت الرسول، ورأسه بين كفي.
صرخت بصوت مسموع، وركزت كل قوتي في ساقيّ. شعرت بوتر أخيليس يتمدد، وعضلات فخذي تنتفخ كما لو كانت على وشك الانفجار.
نظرت في عينيه وسألته،
كان كل تركيزي على ظهر الرسول. بدأت البيئة من حولي تصبح ضبابية. انحصرت عينيّ على فريستي التي تبتعد. اتسعت حدقتاي، وتسللت غرائز الزومبي التي كتمها عقلي المنطقي، لتأخذ زمام السيطرة.
لاحظ قائدان الزومبي أنهم يخسرون المعركة وبدأوا بالفرار. بدا أنهم يتركون تابعيهم ويهربون قبل فوات الأوان.
بوووووم!
«ابلغ الضابط السابع.»
قفزت للأمام فورًا، مستعينًا بسور السطح كمنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «حاضر.»
كلما زاد تركيزي على الفريسة، تسارعت دقات دمي في جسدي. حدة حواسي ازدادت كما لم يحدث من قبل.
❃ ◈ ❃
صفيرُ الريح يتصاعد في أذني، وكل خطوة أخطوها تضرب الأرض بقوة كأنني أحاول اقتلاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما انضمت الفرقة الأولى للقتال، بدأت قوات العائلة تتناقص بسرعة. استطاع خمسمئة من تابعيّ، يقودهم المتحولون، سحق أربعة عشر مئة تابع للعدو.
رغم أنني لم أُصَب، خرج بخار من فمي. شعرت برجفة تتسلل إلى جسدي.
طقطقة!
هذا الشعور، هذه الإثارة… بدا لي وكأنه فرح.
«الشخص الذي هرب للتو سيعود مع قائد حي جوي-غو والضابط السابع. حتى ذلك الحين، عليك أن تتعامل معي.»
قبل أن أدرك ذلك، كنت قد أدركت الرسول، ورأسه بين كفي.
كان هناك قائدان للعدو، يقودان حوالي أربعة عشر مئة تابع.
أخذ نفسًا مفاجئًا وصاح بأعلى صوته.
كان لدي خمسمئة تابع في كل فرقة، لكن الفرقة الثالثة كانت في نصف قوتها فقط. لذلك، بدلاً من رميهم في المعركة، جعلتهم يحرسون أرضنا.
حطمت وجهه بجدار المبنى أمامي، والبخار يتصاعد من رئتيّ.
«لا، لا، لا. في الوضع الحالي… أظن أن فرصي الوحيدة للبقاء هي أن أبقيك مشغولاً لأطول فترة ممكنة.»
كراااك!
أحجمت عن دخول المعركة، واستمررت بالمراقبة.
كان صوت تحطم جمجمة بشرية يرن في الشوارع الكئيبة.
حطمت وجهه بجدار المبنى أمامي، والبخار يتصاعد من رئتيّ.
لم أستطع تهدئة نفسي.
«لا، لا، لا. في الوضع الحالي… أظن أن فرصي الوحيدة للبقاء هي أن أبقيك مشغولاً لأطول فترة ممكنة.»
على الرغم من أنني قضيت على العدو، فإن ذلك الإحساس بالانتعاش داخل صدري لم يرغب في المغادرة. بدلاً من ذلك، غرائز الزومبي داخلي كانت تصرخ للمزيد من الفريسة للقتل والمطاردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «قال…»
غير قادر على إيقاف هذه الإثارة التي أحسست بها، بدأت أشعر بالغضب.
بما أن متحولًا واحدًا يستطيع التعامل مع خمسين زومبي بسهولة، كان من الصعب تصور مدى الضغط الذي سيشكلونه مع خمسة متحولين.
شددت قبضتيّ لأتحكم في مشاعري، لكن كان من الصعب كبح ذلك الاندفاع الداخلي، والطنين المستمر في رأسي زاد من غرائزي القاتلة.
قبل أن أدرك ذلك، كنت قد أدركت الرسول، ورأسه بين كفي.
غطيت فمي بيدي المرتجفتين.
«لا تقلق، ستلتحق بهم قريبًا.»
كان عليّ أن أهدئ نفسي بطريقة ما.
دخلت منتصف الطريق الرئيسي، وخلفي أكثر من ألف زومبي.
كان لابد لي من كبح جماح غرائز الزومبي.
عندما تلقت المتحولات الأمر بالتقدم، أطلقوا زئيرًا حادًا وانطلقوا على طول شارع نيونغدونغ.
اعتمدت كثيرًا على غرائزي لأمسك الرسول.
“الكتيبة الأولى والمتحولون، اختبئوا في حديقة تاتكسيوم. البقية، تمسكوا بمواقعكم.”
عضضت على ذراعي اليمنى بأسناني الحادة. طعم لحمي كان مالحًا كطعم السمك. طحنت العظام بين أسناني الحادتين. ضيّقت قبضتي وأغمضت عينيّ بشدة. عندها فقط بدأ توتري يخف تدريجيًا.
عندما اقتربت من حدود حي جايانغ-دونغ، بدأت أشعر ببرودة في الهواء، تتناسب مع الأجواء الكئيبة.
تنهدت وترنحت إلى الأرض.
مات قبل أن أتمكن من توجيه ضربة النهاية له.
الغوص في الجنون لقتل أعدائي… يمكنني فعله حين يظهر الضباط لاحقًا.
افترضت أن هناك زومبيًا واحدًا فقط بعينين حمراء متوهجة، لكن كان هناك ضيف غير متوقع أيضاً. قررت مراقبة الوضع بدلاً من الهجوم. ظننت أن الآخر قد يكون رسولًا يُبلغ ضابطهم.
أما الآن، فيجب أن أبقى عاقلًا وأتمسك بوعيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمالًا كان هناك مدرسة متوسطة، وفي الطرف الجنوبي رأيت حديقة توكسوم، التي تقع على ارتفاع منخفض.
فالقتال الحقيقي على وشك أن يبدأ.
اندفعت نحو صدره في لحظة وحطمت أضلاعه. سعل دمًا وطُرد نحو المبنى خلفه. تبعت ذلك بلكمات في الوجه والصدر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كنت أعلم أننا سنُغرق بأعدادهم إذا هاجموا حي سونغسو-دونغ دفعة واحدة. لذلك خططت لإرهاقهم قليلاً بهجوم مبكر على معسكرهم قبل أن يبدأوا هم الهجوم علينا.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
كرررررر!
من بينهم خمسة متحولين من المرحلة الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات