42
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
مع اقتراب غروب الشمس، عدت برفقة أتباعي العشرين إلى الملجأ “هاي-يونغ”، ونحن نحمل ما أمكننا من الغنائم. كنا قد جمعنا أكياسًا من التربة وأخرى مليئة بقطع معدنية. تولّى الأخوان لي فحص القطع، بينما انحنى الأخ الأكبر ليتفقد التربة، ثم قال مبتسمًا بأسى:
«سيد كواك، كيف هو الوضع في الخارج؟»
ـ “ليست بالكميّة الكافية، لكنّي سأبذل ما بوسعي.”
جاءت “هان سون-هي” بمنشفة مبلّلة، وراحت تمسح بها يديّ بلطف. شكرتها، ثم جلست على مقعد خشبي داخل المجمع. ولم تمضِ سوى لحظات حتى اقتربت مني “تشوي دا-هي”.
قالت:
ـ “والد سويون، لقد أنشأنا حاجزًا، هل يمكنك إلقاء نظرة عليه؟”
أومأت برأسي، ثم توجهت إلى المدخل الجانبي، حيث أقيم الحاجز. كان مصنوعًا من الخشب، مثبتًا بالحبال، ومدعومًا بالتربة المستخرجة من الملعب لمنع انهياره نحو الداخل.
كان كافيًا لردع الزومبي الذين يعتمدون على حاستي الشم والسمع، لكنه لن يمنع أولئك الذين يعتمدون على الرؤية. وضعت يدي على جبيني وأنا أتأمّل البناء، فمالت “تشوي دا-هي” برأسها، مستفسرةً.
قلت بإيماءة:
“عددنا لا يكفي. أخبريني إن احتجتِ إلى دعم.”
ـ “هل من المفترض أن يكون الحاجز بهذا الارتفاع؟”
أخرجت دفتري وقلمي، ودوّنت:
ردّت بابتسامة محرجة:
ـ “همم، يبدو أننا سنضطر إلى إعادة بنائه من الصفر. لو أضفنا عليه فقط، فقد يختل مركز ثقله.”
ـ “آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أردفت بتفكير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـ “همم، يبدو أننا سنضطر إلى إعادة بنائه من الصفر. لو أضفنا عليه فقط، فقد يختل مركز ثقله.”
أومأتُ برأسي، ودوّنت جملة أخرى:
كدت أصفّق لها إعجابًا بمنطقها الحسن. لاحظت أن الرماح الفولاذية التي صنعناها من قبل قد أُدمجت في الحاجز، مع جعل مقابضها متاحة من الداخل، ما يسمح باستخدامها عند الحاجة.
وضعت يدي على كتفه تأكيدًا، ثم انطلقت برفقة مئتي تابع نحو محطة وانغسيمني.
أخرجت دفتري وقلمي، ودوّنت:
“الخط الدفاعي الأول، الخط الدفاعي الثاني، الخط الدفاعي الثالث.”
«أن نخفض أصواتنا. هيهي.»
تأمّلت “تشوي دا-هي” الكلمات للحظة، ثم أومأت برأسها وقد بدا عليها الفهم.
قالت:
هززت رأسي نفيًا. فهمت وجهة نظره، لكنها لم تكن كافية.
ـ “سنحاول إنشاء خطوط دفاع متعددة حول المبنى. سنفعل كل ما في وسعنا لجعل هذا المكان أكثر أمانًا.”
ابتسمت وهي تومئ، ويبدو أنها فهمت قصدي تمامًا. لم تكن من النوع الذي يتردّد، بل كانت تعرف كيف تنفّذ ما يُطلب منها. بادلتها الإيماءة تعبيرًا عن رضاي.
أومأتُ برأسي، ودوّنت جملة أخرى:
أومأت برأسي، ثم توجهت إلى المدخل الجانبي، حيث أقيم الحاجز. كان مصنوعًا من الخشب، مثبتًا بالحبال، ومدعومًا بالتربة المستخرجة من الملعب لمنع انهياره نحو الداخل.
“عددنا لا يكفي. أخبريني إن احتجتِ إلى دعم.”
وأشرت إلى أتباعي الواقفين إلى جانبي.
«شكرًا، سيد كواك!»
نظرت إليّ “تشوي دا-هي” بتفكّر، ثم سألت:
ـ “هل تعني أن أخبرك إن لم يكفِ عددنا؟”
ـ “غغغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـ “حسنًا، سأفعل.”
«أنا بخير. لكنني تعلّمت شيئًا مثيرًا للاهتمام.»
ابتسمت وهي تومئ، ويبدو أنها فهمت قصدي تمامًا. لم تكن من النوع الذي يتردّد، بل كانت تعرف كيف تنفّذ ما يُطلب منها. بادلتها الإيماءة تعبيرًا عن رضاي.
لهذا، فإن مئتي تابع يكفون ــ بل ويزيدون ــ للقضاء عليه.
بات التواصل أسهل يومًا بعد يوم. لم يكن السبب وحده في تحسّن الآخرين في فهم كتابتي، بل أيضًا لكوني أصبحت أكثر قدرة على التعبير عمّا أريده بوضوح. لا أعلم إن كنت أعتدت كوني زومبيًا، أم أنني بدأت أستعيد جزءًا من إنسانيّتي من خلال التهام أدمغة خصومي.
السبب مجهول، لكنّ النتيجة كانت بلا شك إيجابية.
أصبح الدفتر والقلم امتدادًا لي؛ لا أتحرك دونهما، فهما وسيلتي الوحيدة للتواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كانت تساورني مخاوف من احتمال التعرّض لهجوم مزدوج، لذا توجّب عليّ أن أُبقي دفاعاتي قوية، مكتفيًا بإرسال الحد الأدنى من التابعين في مهمة هجومية احترازية.
وما إن أنهيت مهامي اليومية، حتى تاقت نفسي لمعرفة كيف أمضت “سويون” يومها.
حسبما أخبرتني “هان سون-هي”، فإن “سويون” كانت تحب الرسم أكثر من أي شيء آخر. قالت إنها كانت تشرح لها معنى كل رسمة ترسمها، بكل براءة الأطفال. أردت أن أرى ماذا رسمت اليوم. توجهت بخطى خفيفة نحو الشقة رقم 505 في المبنى 104، وقلبي يفيض شوقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «خمسة فقط؟»
ــ “غغغغ!”
فجأة، شقّ صراخ منخفض أذنيّ. توقفت. اتسعت عيناي، والتفتُّ. نظرت إليّ “تشوي دا-هي” بقلق، مائلةً برأسها، وكأنها تسأل عمّا جرى.
وضعت يدي على كتفه تأكيدًا، ثم انطلقت برفقة مئتي تابع نحو محطة وانغسيمني.
ـ “هل هناك خطب ما؟”
ــ “غغغغ!”
وضعت إصبعي على شفتي، إشارةً للصمت. شهقت بصوت خافت، وراحت تتلفّت حولها بقلق. أما أنا، فقد ركّزت كلّ حواسي على الصوت.
أخرجت دفتري وقلمي، ودوّنت:
ــ “غغغغ!”
تكرّر الصوت، لكنّه لم يكن قريبًا. لم يكن أحد غيري قادرًا على سماعه.
أشار الكشّاف بإصبعه، فتتبعت إشارته، فرأيت خمسة كائنات حمراء على مسافة قصيرة. أملت رأسي متعجبًا.
“تمّ رصد مخلوق أحمر.”
ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت إشارة أرسلها أحد أتباعي المنتشرين في الجوار. اتجهت على الفور إلى الأخوين لي، اللذين كانا يجلسان على مقعد خشبي. وما إن لاحظا توتري حتى توقفا عن العمل. أخرجت دفتري، وكتبت:
وإن كانوا بالفعل يخططون لهجوم من اتجاهين، فذلك يعني على الأرجح أنهم علموا بعدم وجود الكائن الأسود هنا، وكذلك بوجود زومبي قادر على التفكير العقلاني في المنطقة. ولو وقع مثل هذا الهجوم، فبلا شك سيكون من يقوده هم الضباط.
“رُصد وجود أعداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمّ رصد مخلوق أحمر.”
ـ “أعداء؟” قال “لي جونغ-أوك” بعبوس، متلفّتًا حوله. “من أين؟”
ـ “سأتولى الأمور هنا. انتبه لنفسك.”
“إشارة من الحارس في محطة وانغسيمني.”
ـ “تستطيع سماع أتباعك من هذه المسافة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما هو؟»
أومأت. حكّ “لي جونغ-أوك” ذقنه، ثم التفت إلى شقيقه:
ـ “أعد جميع من هم في الخارج إلى الداخل، واطلب من الحراس وفريق التموين أن يتجهّزوا.”
“رُصد وجود أعداء.”
ـ “حاضر، هيونغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد، ثم قال:
تحرك “لي جونغ-هيوك” فورًا، بينما بقي “لي جونغ-أوك” يحدّق في وجهي.
ـ “هل ستذهب بنفسك؟”
عادةً ما كانت الزومبيات الطُعم، أي أصحاب العيون الحمراء التابعين للعصابة، ترافقها ثلاثمئة تابع. لكن في مرحلة الطُعم، يكون الزومبي ضعيفًا نسبيًا، ولا تزال أسنانه بشريّة.
أومأت.
ـ “ألن يكون من الأفضل أن تبقى هنا وتدافع عن المكان؟”
هززت رأسي نفيًا. فهمت وجهة نظره، لكنها لم تكن كافية.
فالمخلوقات الحمراء التي أرسلنا أتباعنا لرصدها لا يُمكن التمييز إن كانت تنتمي إلى العصابة أم أنها فقط زومبيات متحوّلة بفعل العدوى. والتحول إلى زومبي أحمر ممكن حتى من مجرد عضة زومبي عادي.
«بوسعي تحويل الزومبي إلى تابعين لي.»
ومن هنا، نشرت أتباعًا ذوي قدرات بصرية في أرجاء الحي ليراقبوا المنطقة.
وحين أتت الإشارة من محطة وانغسيمني، علمت أن عليّ أن أتحرّك فورًا.
إن كان المخلوق تابعًا للعصابة، فعليّ القضاء عليه قبل أن يتفطن لغياب المخلوقات السوداء من الحي. فإن علمت العصابة أنّ المنطقة باتت خالية من الزومبيات السوداء، فقد تعيد إرسال طُعم جديد… أو ما هو أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليّ “لي جونغ-أوك” بتردّد، فدوّنت له:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «خمسة فقط؟»
“ابقَ هادئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد، ثم قال:
قفزت فوق البوابة ولصقت ظهري بالجدار. وبعد لحظات، سمعت خطوات داخل المبنى. بدا أن أحدهم يصعد السلم. رفعت رأسي لأتسلل بنظري عبر نوافذ المدرسة، ولاحظت نافذة مكسورة في الطابق الثالث.
ـ “سأتولى الأمور هنا. انتبه لنفسك.”
وضعت يدي على كتفه تأكيدًا، ثم انطلقت برفقة مئتي تابع نحو محطة وانغسيمني.
أخرجت دفتري وقلمي، ودوّنت:
عادةً ما كانت الزومبيات الطُعم، أي أصحاب العيون الحمراء التابعين للعصابة، ترافقها ثلاثمئة تابع. لكن في مرحلة الطُعم، يكون الزومبي ضعيفًا نسبيًا، ولا تزال أسنانه بشريّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا، فإن مئتي تابع يكفون ــ بل ويزيدون ــ للقضاء عليه.
مع ذلك، كانت تساورني مخاوف من احتمال التعرّض لهجوم مزدوج، لذا توجّب عليّ أن أُبقي دفاعاتي قوية، مكتفيًا بإرسال الحد الأدنى من التابعين في مهمة هجومية احترازية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال فترة تجهيز الملجأ، دخل عددٌ من أولئك “الطُعم” إلى حي هينغدانغ 1.
لأكون صريحًا، لم يكن لزامًا عليّ أن أتوخى هذا القدر من الحذر تجاه أفراد العصابات المتسللين. غير أن حذري هذه المرة لم يكن بدافع القلق من هجوم مزدوج فحسب، بل كان هناك سبب آخر.
وأشرت إلى أتباعي الواقفين إلى جانبي.
جميع أفراد العصابة الذين ظهروا حتى الآن، دخلوا من الغرب عبر جامعة هانيانغ. لكن هذا الكائن الأحمر تم رصده في محطة وانغسيمني، الواقعة شمال موقعنا. وكان من المحتمل أن العصابة أدركت خلو حي هينغدانغ 1 من الكائنات السوداء.
وإن كانوا بالفعل يخططون لهجوم من اتجاهين، فذلك يعني على الأرجح أنهم علموا بعدم وجود الكائن الأسود هنا، وكذلك بوجود زومبي قادر على التفكير العقلاني في المنطقة. ولو وقع مثل هذا الهجوم، فبلا شك سيكون من يقوده هم الضباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شقّ صراخ منخفض أذنيّ. توقفت. اتسعت عيناي، والتفتُّ. نظرت إليّ “تشوي دا-هي” بقلق، مائلةً برأسها، وكأنها تسأل عمّا جرى.
«إلى الموجودين في الملجأ: زيدوا عدد المراقبين. وأبلغوني فورًا إذا رصدتم كائنًا أحمر بالقرب من الملجأ.»
أصدرت ذلك الأمر الأخير، ثم انطلقت نحو محطة وانغسيمني.
وصلت إلى محطة وانغسيمني خلال ثلاث دقائق دون توقف. ومع غروب الشمس، باتت قواي أقوى، مما مكنني من التحرك بسرعة أكبر. أمرت تابعيَّ المئتين بأن يختبئوا، ثم تسللت بسرعة إلى الكشّاف الذي يراقب من سطح المبنى.
«أين هو؟»
أشار الكشّاف بإصبعه، فتتبعت إشارته، فرأيت خمسة كائنات حمراء على مسافة قصيرة. أملت رأسي متعجبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إلى الموجودين في الملجأ: زيدوا عدد المراقبين. وأبلغوني فورًا إذا رصدتم كائنًا أحمر بالقرب من الملجأ.»
«خمسة فقط؟»
لم أصدق أن عددهم لا يتجاوز الخمسة. ضيّقت عينيّ لأتأكد مما إذا كان من بينهم أحد ذوي العيون المتوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد لحظات، استقر بصري على أحدهم، رجل بدا عليه الذهول والتخبط. كان يتحرك مترنّحًا، ضاغطًا كفيه على جانبي رأسه. كانت عيناه تتوهجان باللون الأحمر، ولونه أغمق قليلًا من الأربعة الآخرين المحيطين به. عضضت شفتاي السفلى وراودتني فكرة:
«هل خضع لتحوّله مؤخرًا؟»
كان كافيًا لردع الزومبي الذين يعتمدون على حاستي الشم والسمع، لكنه لن يمنع أولئك الذين يعتمدون على الرؤية. وضعت يدي على جبيني وأنا أتأمّل البناء، فمالت “تشوي دا-هي” برأسها، مستفسرةً.
سلوكه كان يُشير بلا شك إلى أنه يعاني من الصداع الناتج عن دفع الزومبي بكفيه. ونظرًا لأن من حوله أربعة فقط، افترضتُ أنه قد خضع لتحوّله منذ وقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزلت إلى الطابق الأول.
«عليّ أن أستجوبه.»
لكن خاطري اقتحمته فكرة مقلقة.
«ماذا لو كان من النوع الذي لا يتحرك إلا مع عددٍ قليل من التابعين؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أعلم أن كيم هيونغ-جون وأفراد العصابة عادةً ما يتنقلون بصحبة عدد كبير من التابعين، لكن ربما وُجد آخرون مثلي لا يُرافقهم سوى قلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أصفّق لها إعجابًا بمنطقها الحسن. لاحظت أن الرماح الفولاذية التي صنعناها من قبل قد أُدمجت في الحاجز، مع جعل مقابضها متاحة من الداخل، ما يسمح باستخدامها عند الحاجة.
«ماذا لو كان يشبهني في شخصيته؟ إن كان كذلك، فليس هناك وسيلة لمعرفة ما إذا كان خطرًا أم لا.»
ـ “حاضر، هيونغ!”
توقفت في منتصف الدرج، ونظرت عبر النافذة إلى الخارج. كان عليّ أن أراقب تحركاته أكثر. دفع زومبيًا آخر، ثم أطلق صرخة نحو السماء الليلية.
«نعم… لا بد أن رأسك يؤلمك بشدة الآن.»
الألم الذي يغمر جسده بأكمله لا يُحتمل. كنت أعرف جيدًا ما يمر به؛ فقد أُغمي عليّ ذات مرة خلال عملية تجنيد ثلاثين تابعًا، قبل أن أتخلص من الكائن الأسود.
«ماذا لو كان من النوع الذي لا يتحرك إلا مع عددٍ قليل من التابعين؟»
ومن صراخه، افترضتُ أنه ليس قويًا. فلو كانت أنيابه حادة مثلي، لما سبّب له تجنيد خمسة تابعين ألمًا بهذا الحجم.
راقبته بدقة وأنا أفرك ذقني. كان يهزّ رأسه ويتنفس بعمق، كما لو أنه تخلّى عن فكرة تجنيد المزيد. وبعد لحظات، التقط كيسًا أسود كان قد وضعه جانبًا.
كانت الشمس قد غابت، ولون الكيس حال دون رؤيتي لما في داخله. كل ما رأيته كان ظله.
ثم بدأ الرجل بالابتعاد مترنّحًا، كمن سكر لتوه. راقبته وأنا أعضّ شفتي.
«هل أقتله الآن؟ لكن ماذا لو لم يكن من أفراد العصابة؟ ما حقي في قتل شخص بريء؟ ماذا لو كان ممن كرّسوا حياتهم لإنقاذ الآخرين؟»
ـ “آه…”
من ناحية، كان من الحكمة التخلّص من الكائنات التي قد تصبح مصدر تهديد لاحقًا. لكن أملي في أن يكون شخصًا طيبًا كبَح هذا الدافع الأول. لم يكن من المتأخر قتله بعد أن أتحقق بنفسي من حقيقته.
كظمت أسناني ولحقت به في صمت. كان يتجه شمالًا. وبعد أن مشينا لمسافة، لاحظت سورًا يحيط بمدرسة ابتدائية. دخل الرجل المدرسة كما لو أنها منزله.
كان يُجري محادثة مع شخص حي.
«هل يحتجز أسرى هناك؟ أم أنه يحمي ناجين كما أفعل أنا؟»
«هل أنت بخير هناك؟ الوحوش في الخارج… أعني، الزومبي… ألا يهاجمونك، سيد كواك؟»
لن أتمكن من الجزم إلا إن رأيت الأمر بعينيّ. تسلّلت حول السور، حتى وصلت إلى البوابة الخلفية للمدرسة. لم يكن هناك حراس عند المدخل.
قفزت فوق البوابة ولصقت ظهري بالجدار. وبعد لحظات، سمعت خطوات داخل المبنى. بدا أن أحدهم يصعد السلم. رفعت رأسي لأتسلل بنظري عبر نوافذ المدرسة، ولاحظت نافذة مكسورة في الطابق الثالث.
قفزة من ثلاثة طوابق لم تكن شيئًا بالنسبة لي. بقفزة واحدة كنت في الداخل. اختبأت سريعًا في فصلٍ خالٍ. وبعد لحظة، بدأت خطوات تتردد في ممر الطابق الثالث. تطلعت لأرى ما يحدث، فرأيت ظهر الرجل الذي رأيته في محطة وانغسيمني.
من ناحية، كان من الحكمة التخلّص من الكائنات التي قد تصبح مصدر تهديد لاحقًا. لكن أملي في أن يكون شخصًا طيبًا كبَح هذا الدافع الأول. لم يكن من المتأخر قتله بعد أن أتحقق بنفسي من حقيقته.
دخل فصلًا دراسيًا في نهاية الممر، وبعد برهة، سمعت همسات. كان هناك حديثٌ يدور. تسللت عبر الممر المظلم حتى اقتربت من الباب. ومع اقترابي، أصبحت الأصوات أوضح.
«أين هو؟»
«أيها الجميع، اشربوا ببطء. ستصابون بآلام في المعدة إن أسرعتم!»
«شكرًا، سيد كواك!»
ردّت بابتسامة محرجة:
«ششش! ماذا قلت لكم عن الضجيج؟»
حسبما أخبرتني “هان سون-هي”، فإن “سويون” كانت تحب الرسم أكثر من أي شيء آخر. قالت إنها كانت تشرح لها معنى كل رسمة ترسمها، بكل براءة الأطفال. أردت أن أرى ماذا رسمت اليوم. توجهت بخطى خفيفة نحو الشقة رقم 505 في المبنى 104، وقلبي يفيض شوقًا.
«أن نخفض أصواتنا. هيهي.»
إن كان المخلوق تابعًا للعصابة، فعليّ القضاء عليه قبل أن يتفطن لغياب المخلوقات السوداء من الحي. فإن علمت العصابة أنّ المنطقة باتت خالية من الزومبيات السوداء، فقد تعيد إرسال طُعم جديد… أو ما هو أسوأ.
سمعت أصوات أطفال. كانوا ثلاثة على ما يبدو.
لأكون صريحًا، لم يكن لزامًا عليّ أن أتوخى هذا القدر من الحذر تجاه أفراد العصابات المتسللين. غير أن حذري هذه المرة لم يكن بدافع القلق من هجوم مزدوج فحسب، بل كان هناك سبب آخر.
«سيد كواك، كيف هو الوضع في الخارج؟»
«هممم… ليس جيدًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما هو؟»
«هل أنت بخير هناك؟ الوحوش في الخارج… أعني، الزومبي… ألا يهاجمونك، سيد كواك؟»
من ناحية، كان من الحكمة التخلّص من الكائنات التي قد تصبح مصدر تهديد لاحقًا. لكن أملي في أن يكون شخصًا طيبًا كبَح هذا الدافع الأول. لم يكن من المتأخر قتله بعد أن أتحقق بنفسي من حقيقته.
«أنا بخير. لكنني تعلّمت شيئًا مثيرًا للاهتمام.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«ما هو؟»
«بوسعي تحويل الزومبي إلى تابعين لي.»
كان هناك شابة أيضًا في الداخل. لكن بدا أن ما يقوله الرجل الذي يُدعى “السيد كواك” غريب جدًا.
كلامه لا يُعقل ما لم يكن كائنًا أحمر. وفي الوقت نفسه، من المستحيل أن يقول شخص حي مثل هذا الكلام. بدا أن الزومبي الذي دخل الغرفة لتوه هو السيد كواك.
تسللت بنظري داخل الفصل لأكشف السر. وما رأيته جعل فمي ينفتح من تلقاء نفسه، واتسعت عيناي، وبدأ رأسي بالدوران.
لم أصدّق ما رأيته.
الكائن الأحمر الذي دخل الغرفة… كان يتحدث.
كان يُجري محادثة مع شخص حي.
وأشرت إلى أتباعي الواقفين إلى جانبي.
كان كافيًا لردع الزومبي الذين يعتمدون على حاستي الشم والسمع، لكنه لن يمنع أولئك الذين يعتمدون على الرؤية. وضعت يدي على جبيني وأنا أتأمّل البناء، فمالت “تشوي دا-هي” برأسها، مستفسرةً.
ومن صراخه، افترضتُ أنه ليس قويًا. فلو كانت أنيابه حادة مثلي، لما سبّب له تجنيد خمسة تابعين ألمًا بهذا الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “تستطيع سماع أتباعك من هذه المسافة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«هل خضع لتحوّله مؤخرًا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـ “همم، يبدو أننا سنضطر إلى إعادة بنائه من الصفر. لو أضفنا عليه فقط، فقد يختل مركز ثقله.”
جاءت “هان سون-هي” بمنشفة مبلّلة، وراحت تمسح بها يديّ بلطف. شكرتها، ثم جلست على مقعد خشبي داخل المجمع. ولم تمضِ سوى لحظات حتى اقتربت مني “تشوي دا-هي”.
“عددنا لا يكفي. أخبريني إن احتجتِ إلى دعم.”
لن أتمكن من الجزم إلا إن رأيت الأمر بعينيّ. تسلّلت حول السور، حتى وصلت إلى البوابة الخلفية للمدرسة. لم يكن هناك حراس عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال فترة تجهيز الملجأ، دخل عددٌ من أولئك “الطُعم” إلى حي هينغدانغ 1.
أخرجت دفتري وقلمي، ودوّنت:
ـ “سأتولى الأمور هنا. انتبه لنفسك.”
وبعد لحظات، استقر بصري على أحدهم، رجل بدا عليه الذهول والتخبط. كان يتحرك مترنّحًا، ضاغطًا كفيه على جانبي رأسه. كانت عيناه تتوهجان باللون الأحمر، ولونه أغمق قليلًا من الأربعة الآخرين المحيطين به. عضضت شفتاي السفلى وراودتني فكرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إلى الموجودين في الملجأ: زيدوا عدد المراقبين. وأبلغوني فورًا إذا رصدتم كائنًا أحمر بالقرب من الملجأ.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «خمسة فقط؟»
أومأتُ برأسي، ودوّنت جملة أخرى:
جاءت “هان سون-هي” بمنشفة مبلّلة، وراحت تمسح بها يديّ بلطف. شكرتها، ثم جلست على مقعد خشبي داخل المجمع. ولم تمضِ سوى لحظات حتى اقتربت مني “تشوي دا-هي”.
قالت:
أخرجت دفتري وقلمي، ودوّنت:
مع اقتراب غروب الشمس، عدت برفقة أتباعي العشرين إلى الملجأ “هاي-يونغ”، ونحن نحمل ما أمكننا من الغنائم. كنا قد جمعنا أكياسًا من التربة وأخرى مليئة بقطع معدنية. تولّى الأخوان لي فحص القطع، بينما انحنى الأخ الأكبر ليتفقد التربة، ثم قال مبتسمًا بأسى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب مجهول، لكنّ النتيجة كانت بلا شك إيجابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أصفّق لها إعجابًا بمنطقها الحسن. لاحظت أن الرماح الفولاذية التي صنعناها من قبل قد أُدمجت في الحاجز، مع جعل مقابضها متاحة من الداخل، ما يسمح باستخدامها عند الحاجة.
“إشارة من الحارس في محطة وانغسيمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما هو؟»
ـ “ليست بالكميّة الكافية، لكنّي سأبذل ما بوسعي.”
لأكون صريحًا، لم يكن لزامًا عليّ أن أتوخى هذا القدر من الحذر تجاه أفراد العصابات المتسللين. غير أن حذري هذه المرة لم يكن بدافع القلق من هجوم مزدوج فحسب، بل كان هناك سبب آخر.
«هل يحتجز أسرى هناك؟ أم أنه يحمي ناجين كما أفعل أنا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أصدق أن عددهم لا يتجاوز الخمسة. ضيّقت عينيّ لأتأكد مما إذا كان من بينهم أحد ذوي العيون المتوهجة.
«أين هو؟»
فالمخلوقات الحمراء التي أرسلنا أتباعنا لرصدها لا يُمكن التمييز إن كانت تنتمي إلى العصابة أم أنها فقط زومبيات متحوّلة بفعل العدوى. والتحول إلى زومبي أحمر ممكن حتى من مجرد عضة زومبي عادي.
لكن خاطري اقتحمته فكرة مقلقة.
مع اقتراب غروب الشمس، عدت برفقة أتباعي العشرين إلى الملجأ “هاي-يونغ”، ونحن نحمل ما أمكننا من الغنائم. كنا قد جمعنا أكياسًا من التربة وأخرى مليئة بقطع معدنية. تولّى الأخوان لي فحص القطع، بينما انحنى الأخ الأكبر ليتفقد التربة، ثم قال مبتسمًا بأسى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أصدّق ما رأيته.
كانت الشمس قد غابت، ولون الكيس حال دون رؤيتي لما في داخله. كل ما رأيته كان ظله.
كان كافيًا لردع الزومبي الذين يعتمدون على حاستي الشم والسمع، لكنه لن يمنع أولئك الذين يعتمدون على الرؤية. وضعت يدي على جبيني وأنا أتأمّل البناء، فمالت “تشوي دا-هي” برأسها، مستفسرةً.
أصبح الدفتر والقلم امتدادًا لي؛ لا أتحرك دونهما، فهما وسيلتي الوحيدة للتواصل.
ـ “ألن يكون من الأفضل أن تبقى هنا وتدافع عن المكان؟”
جاءت “هان سون-هي” بمنشفة مبلّلة، وراحت تمسح بها يديّ بلطف. شكرتها، ثم جلست على مقعد خشبي داخل المجمع. ولم تمضِ سوى لحظات حتى اقتربت مني “تشوي دا-هي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “تستطيع سماع أتباعك من هذه المسافة؟”
إن كان المخلوق تابعًا للعصابة، فعليّ القضاء عليه قبل أن يتفطن لغياب المخلوقات السوداء من الحي. فإن علمت العصابة أنّ المنطقة باتت خالية من الزومبيات السوداء، فقد تعيد إرسال طُعم جديد… أو ما هو أسوأ.
ـ “هل هناك خطب ما؟”
«هل يحتجز أسرى هناك؟ أم أنه يحمي ناجين كما أفعل أنا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت إلى الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت أصوات أطفال. كانوا ثلاثة على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إلى الموجودين في الملجأ: زيدوا عدد المراقبين. وأبلغوني فورًا إذا رصدتم كائنًا أحمر بالقرب من الملجأ.»
ابتسمت وهي تومئ، ويبدو أنها فهمت قصدي تمامًا. لم تكن من النوع الذي يتردّد، بل كانت تعرف كيف تنفّذ ما يُطلب منها. بادلتها الإيماءة تعبيرًا عن رضاي.
ـ “حسنًا، سأفعل.”
وأشرت إلى أتباعي الواقفين إلى جانبي.
كانت الشمس قد غابت، ولون الكيس حال دون رؤيتي لما في داخله. كل ما رأيته كان ظله.
وحين أتت الإشارة من محطة وانغسيمني، علمت أن عليّ أن أتحرّك فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هنا، نشرت أتباعًا ذوي قدرات بصرية في أرجاء الحي ليراقبوا المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “تستطيع سماع أتباعك من هذه المسافة؟”
«ششش! ماذا قلت لكم عن الضجيج؟»
كان هناك شابة أيضًا في الداخل. لكن بدا أن ما يقوله الرجل الذي يُدعى “السيد كواك” غريب جدًا.
ـ “ألن يكون من الأفضل أن تبقى هنا وتدافع عن المكان؟”
فالمخلوقات الحمراء التي أرسلنا أتباعنا لرصدها لا يُمكن التمييز إن كانت تنتمي إلى العصابة أم أنها فقط زومبيات متحوّلة بفعل العدوى. والتحول إلى زومبي أحمر ممكن حتى من مجرد عضة زومبي عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هنا، نشرت أتباعًا ذوي قدرات بصرية في أرجاء الحي ليراقبوا المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “هل ستذهب بنفسك؟”
من ناحية، كان من الحكمة التخلّص من الكائنات التي قد تصبح مصدر تهديد لاحقًا. لكن أملي في أن يكون شخصًا طيبًا كبَح هذا الدافع الأول. لم يكن من المتأخر قتله بعد أن أتحقق بنفسي من حقيقته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأمّلت “تشوي دا-هي” الكلمات للحظة، ثم أومأت برأسها وقد بدا عليها الفهم.
ـ “غغغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات