You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 24

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حين كنت أهبط السلالم، لفت انتباهي فصل مضاء بالشموع في الطابق الأول. تقدّمت نحوه بخفّة لأتمكّن من التلصص إلى الداخل. كان هناك نحو عشرين طفلًا جالسين في دائرة، يتحدّثون فيما بينهم.

كنت أعلم بما يمرّون به منذ الأسبوع الماضي. لكنني لم أستطع مساعدتهم. واجهت عدّة مشاكل في الطريق، لكن الآن، بينما أراهم، بدت كل تلك المشاكل وكأنها أعذار واهية.

 

 

“مهلًا… يتحدّثون؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لماذا لم يرجع الأساتذة بعد؟”

لا—في الحقيقة، كانوا يبكون بصمت.

 

 

“فقط افعلوا ما يقوله والد سو-يون. سيحرص على سلامتكم.”

قال أحدهم، وهو ينتحب:

تردّد العجوز ذو الشعر الأبيض لحظة بعد أن استلم الأونيغيري، ثم عرض نصفه على المدير.

“لماذا لم يرجع الأساتذة بعد؟”

وقفت أمام الجدار أفكّر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فردّ عليه آخر:

فردّ عليه آخر:

“إنها غلطتي. لو كنت انتبهت أكثر، لما كانت السيدة مال-سوك…”

“يا غبي، ألا تفهم بعد؟ لقد تخلّوا عنّا!”

 

 

لذا قرّرنا أن يدخل أكثر من شخص. تطوّع لي جونغ-هيوك، وأصرّ الأخوان لي على استبعاد تشوي دا-هي. كان لا بدّ لأحد أن يبقى مع سو-يون والأطفال تحسّبًا لأي طارئ. رفع كانغ جي-سوك يده ليشارك، لكن بالطبع تجاهله الأخوان لي.

“لا! قالوا إنهم سيعودون ومعهم طعام!”

ناول لي جونغ-هيوك الرمح لأخيه، وتبادلا ابتسامة خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل تعتقد أن من يخرج لجلب الطعام يأخذ معه كلّ الأسلحة؟ كيف سيعودون بكل ذلك الطعام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ما إن وصلت، شرحت لهم الوضع في المدرسة. واستغرق الأمر بضع ساعات حتى يفهموا مقصدي. حكّ لي جونغ-أوك ذقنه وقال:

الطالب الجالس في الجهة المقابلة للفتاة رفع صوته. يبدو أن البالغين الأصحّاء قد اجتمعوا وفرّوا، تاركين خلفهم الأطفال والعجزة العاجزين. تساءلت عن مكان العجزة، ودققت النظر، لكنني لم ألمح أيًا منهم. لم يكن هناك سوى أطفال ومراهقين، أعمارهم متفاوتة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَق.

“لقد نسيت كرتك الأونيغيري هنا.”

 

طَخ، طَخ، طَخ.

صدر صوت من مقبض بابٍ يُفتح في الممر. اختبأت سريعًا في الفصل المجاور.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه صوت بشري. لا، بل عدّة أصوات. من وقع الأقدام، يبدو أن هناك اثنين أو

خَبط، خَف، خَبط، خَف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهيدته بدت وكأنها تحمل كل الذنوب والآثام التي راكمها داخله. انحنت كتفاه، وانهار على الأرض كأوراق الخريف المتساقطة.

كانت خطوات القدم غريبة، ضعيفة، تتناوب بين الخبط والوقع الخفيف، كما لو أن الشخص يستعين بعصا أثناء سيره. أطللت برأسي لأتفقّد الأمر. كان عجوزٌ بشعر أبيض ناصع يتقدّم في الممر، رأسه مائل إلى الأمام، والقلق مرسوم على ملامحه. وبعد لحظات، تبعه رجل بلحية كثيفة دخل من الباب خلفه.

أومأت له آملًا أن تسير الأمور على ما يرام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“سيدي!”

فردّ عليه آخر:

 

أدركنا أن وجود رجال قساة فقط قد يعيق التواصل، فطرحنا التصويت، وتم اختيار كانغ أون-جونغ بالأغلبية. والمفاجأة أنها وافقت بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، نعم؟”

هؤلاء البشر حُكم عليهم بالسجن المؤبّد، لمجرّد أنهم بقوا بشراً. قُدِّر لهم أن يقضوا ما تبقى من حياتهم في هذا السجن المتنكّر في هيئة مدرسة. كنت أراقب بشرًا يعيشون كالبشر، ومع ذلك غمرني شعور مفاجئ بالذنب والحزن، لم أكن أتوقعه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لقد نسيت كرتك الأونيغيري هنا.”

 

 

خَبط، خَف، خَبط، خَف.

“لا بدّ أنني نسيت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“إنها غلطتي. لو كنت انتبهت أكثر، لما كانت السيدة مال-سوك…”

ناداه الرجل ذو اللحية “المدير”، لم أكن قد رأيت وجهه من قبل حين زرت المدرسة آخر مرة. كان يبدو طيبًا وودودًا، وهي صورة لا تتناسب مع صوته المرتفع في السابق.

“هل علينا أن نتسلّق؟”

 

 

تردّد العجوز ذو الشعر الأبيض لحظة بعد أن استلم الأونيغيري، ثم عرض نصفه على المدير.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أتيحت لك فرصة لتأكل؟”

“لا، لا بأس. أشكرك على أي حال.”

 

لا—في الحقيقة، كانوا يبكون بصمت.

“بالطبع، سيدي. ينبغي عليك أن تأكل قبل أن يبرد.”

 

 

 

“أنا أعلم أنك لم تأكل. كنت تراقب المكان طوال اليوم. هيا، لنتقاسمه.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لماذا لم يرجع الأساتذة بعد؟”

“لا، لا بأس. أشكرك على أي حال.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ذراعي تؤلمني… خذه.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل المدير رفضه، وقد ارتسمت على وجهه ابتسامة خجولة قلقة. لكن العجوز دفع بنصف الأونيغيري إلى يده قسرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل المدير رفضه، وقد ارتسمت على وجهه ابتسامة خجولة قلقة. لكن العجوز دفع بنصف الأونيغيري إلى يده قسرًا.

 

 

“ويجب أن تأكل من الطعام الذي خرجت معها لتجلبه.”

كان الأونيغيري بائسًا. مصنوعًا من أرزّ متفتّت، حجمه أصغر من قبضة رجل بالغ على الأرجح. ومع ذلك، لا يزال في هذين الاثنين بقية من إنسانية. أحسست بالضيق وأنا أراقبهما، ثم تحوّل هذا الضيق إلى غضب لا يمكن تفسيره.

 

 

 

“من أغضبني؟ الشباب الذين تركوهم؟ أم هذا العالم اللعين؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل علينا أن نتسلّق؟”

هؤلاء البشر حُكم عليهم بالسجن المؤبّد، لمجرّد أنهم بقوا بشراً. قُدِّر لهم أن يقضوا ما تبقى من حياتهم في هذا السجن المتنكّر في هيئة مدرسة. كنت أراقب بشرًا يعيشون كالبشر، ومع ذلك غمرني شعور مفاجئ بالذنب والحزن، لم أكن أتوقعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن العدد زاد، أحضرتُ معي المزيد من التابعين. رتّبت ثلاثين تابعًا أزرق اللون ليُشكّلوا دائرة محكمة تحيط بالجميع. لاحظ لي جونغ-أوك أنني لست في أفضل حال، فتقدّم نحوي.

 

 

كنت أعلم بما يمرّون به منذ الأسبوع الماضي. لكنني لم أستطع مساعدتهم. واجهت عدّة مشاكل في الطريق، لكن الآن، بينما أراهم، بدت كل تلك المشاكل وكأنها أعذار واهية.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد قليل، بدأ المدير والعجوز الحديث.

صدر صوت من مقبض بابٍ يُفتح في الممر. اختبأت سريعًا في الفصل المجاور.

 

ثم أخذ نفسًا عميقًا ونظر إلى لي جونغ-هيوك وكانغ أون-جونغ.

“سيدي، هل عادت السيدة مال-سوك البارحة؟”

 

 

“لا تشعر بالذنب.”

لم يجب المدير. تمتم العجوز بكلمات غير مفهومة، ثم ربت على كتف المدير.

خطة بسيطة: كانغ أون-جونغ تصرخ بأعلى صوتها ونحن نقتحم المكان. الجميع سيتجمّد من الدهشة، وإن دخل أحد الزومبي، فسأتولّى أمره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان الجميع يعلم أنني لا أستطيع الكلام. كنت في الواقع جثة تمشي. لكن نكتته خفّفت من حدّة التوتّر. التقت أعيننا، فأومأت له، فأطلق تنهيدة وتابع بنبرة فيها بعض المرارة:

“كانت تركض في كل مكان عندما كانت شابّة…”

“يا غبي، ألا تفهم بعد؟ لقد تخلّوا عنّا!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا يمكنني…”

ولم يُكمل الجملة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد المدير وقال بصوت يملؤه الأسى:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرض الذهاب معي بنفسه هذه المرة. أحسست بعزيمته في صوته. هو الآخر كان بحاجة لهدف في حياته، شيء يتجاوز الأمان والبقاء… شيء أعمق يدفعه للاستمرار. فهمت من جوابه أنه يوافق.

“إنها غلطتي. لو كنت انتبهت أكثر، لما كانت السيدة مال-سوك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“توقّف.”

 

قاطعه العجوز وربت على ظهره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تفعل شيئًا خاطئًا. أعلم أنك تبذل قصارى جهدك، تعتني بأمثالي. ليس عليك أن تعتذر عن شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“لا تشعر بالذنب.”

سكت المدير، ثم أردف العجوز:

 

“ويجب أن تأكل من الطعام الذي خرجت معها لتجلبه.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لا يمكنني…”

 

 

“لا تشعر بالذنب.”

 

 

هؤلاء البشر حُكم عليهم بالسجن المؤبّد، لمجرّد أنهم بقوا بشراً. قُدِّر لهم أن يقضوا ما تبقى من حياتهم في هذا السجن المتنكّر في هيئة مدرسة. كنت أراقب بشرًا يعيشون كالبشر، ومع ذلك غمرني شعور مفاجئ بالذنب والحزن، لم أكن أتوقعه.

ثم عاد العجوز إلى الفصل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

خَبط، خَف، خَبط، خَف.

صوت مألوف قطع أفكاري. شخص ما يصرخ بأعلى صوته، بيأس. لم أتمكن من تحديد المسافة، إذ بدا الصوت خافتًا وسط تموّجات الحرارة. كان هناك من يصرخ مستغيثًا من بعيد. وقفت، متأهبًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

صوت عصاه يتلاشى في الممر، تاركًا المدير وحيدًا. ظل واقفًا، رأسه مطأطأ، ثم أطلق تنهيدة ثقيلة طويلة.

حين وصلنا إلى المدرسة، كانت ساكنة كالقبر. أمرتُ أتباعي بإبقاء الجميع مختبئًا، ثم طرقت الباب الحديدي المغلق.

 

لم يأتِ أيّ ردّ بعد الطرقات الثلاث. لكنها جذبت انتباه الزومبي في المنطقة. رمقتهم بنظرة صارمة، عيناي المدمّعتان تحدّق فيهما بوحشية. تراجعوا جميعًا أو حوّلوا أبصارهم بعيدًا. وتساءلت: هل أولئك الذين بلا بصر يشعرون بنظراتي أيضًا؟ كنت أعلم منذ البداية أنني مختلف عن زومبي الشوارع هؤلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهيدته بدت وكأنها تحمل كل الذنوب والآثام التي راكمها داخله. انحنت كتفاه، وانهار على الأرض كأوراق الخريف المتساقطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أظنني ذهبت إلى المدرسة في الوقت المناسب يومًا.”

 

“مهلًا… يتحدّثون؟”

كان يبكي بصمت، يضع قبضته في فمه بدلًا من الأونيغيري. كنت أعلم أن على كاهله الكثير. لكنه، على الأرجح، لم يجد من يبوح له بما في صدره. المسؤولية، الذنب، والعجز—all تلك الأحمال خيّمت بثقلها على ذلك الممر.

ناداه الرجل ذو اللحية “المدير”، لم أكن قد رأيت وجهه من قبل حين زرت المدرسة آخر مرة. كان يبدو طيبًا وودودًا، وهي صورة لا تتناسب مع صوته المرتفع في السابق.

 

 

 

كان الجميع يعلم أنني لا أستطيع الكلام. كنت في الواقع جثة تمشي. لكن نكتته خفّفت من حدّة التوتّر. التقت أعيننا، فأومأت له، فأطلق تنهيدة وتابع بنبرة فيها بعض المرارة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تفعل شيئًا خاطئًا. أعلم أنك تبذل قصارى جهدك، تعتني بأمثالي. ليس عليك أن تعتذر عن شيء.”

لم يكن هناك كائنات أخرى في المدرسة. لم أرَ أيّ زومبي مثلي، ولا أي أثر لذلك المخلوق الأسود. تساءلت عمّا جرى خلال الأسبوع الذي غبت فيه. عدتُ مسرعًا إلى شقتنا لأجد الإجابة.

 

 

هكذا قالت لي.

كان علينا المضيّ قدمًا في خطّتنا الأساسية، لكن مع تعديلها لتكون أكثر أخلاقية. لم يكن هناك وقت للتمثيل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ما إن وصلت، شرحت لهم الوضع في المدرسة. واستغرق الأمر بضع ساعات حتى يفهموا مقصدي. حكّ لي جونغ-أوك ذقنه وقال:

 

 

“مهلًا، هل هؤلاء جميعًا أتباعك؟”

“لنذهب غدًا.”

 

 

“لا! قالوا إنهم سيعودون ومعهم طعام!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يعرض الذهاب معي بنفسه هذه المرة. أحسست بعزيمته في صوته. هو الآخر كان بحاجة لهدف في حياته، شيء يتجاوز الأمان والبقاء… شيء أعمق يدفعه للاستمرار. فهمت من جوابه أنه يوافق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قليل، بدأ المدير والعجوز الحديث.

 

“يا غبي، ألا تفهم بعد؟ لقد تخلّوا عنّا!”

نظرت إليه وأومأت برأسي، فردّ بتنهيدة خفيفة وكأنه فهم ما كنت أرمي إليه. عندها نهض لي جونغ-هيوك من المطبخ وأخرج الرمح الفولاذي الثمين.

خطة بسيطة: كانغ أون-جونغ تصرخ بأعلى صوتها ونحن نقتحم المكان. الجميع سيتجمّد من الدهشة، وإن دخل أحد الزومبي، فسأتولّى أمره.

 

وقفت أمام الجدار أفكّر:

“لست متأكدًا ما إذا كنت بحاجة له، لكن خذه على كل حال.”

لم يجب المدير. تمتم العجوز بكلمات غير مفهومة، ثم ربت على كتف المدير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ناول لي جونغ-هيوك الرمح لأخيه، وتبادلا ابتسامة خفيفة.

 

 

 

في اليوم التالي، سنعمل كفريق لأول مرة. لا لأن أحدًا طلب معروفًا، ولا تحت ضغط، بل لأننا متحدون خلف هدف واحد.

“لقد نسيت كرتك الأونيغيري هنا.”

 

“ذراعي تؤلمني… خذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

لذا قرّرنا أن يدخل أكثر من شخص. تطوّع لي جونغ-هيوك، وأصرّ الأخوان لي على استبعاد تشوي دا-هي. كان لا بدّ لأحد أن يبقى مع سو-يون والأطفال تحسّبًا لأي طارئ. رفع كانغ جي-سوك يده ليشارك، لكن بالطبع تجاهله الأخوان لي.

على عكس خطتنا الأولى، بدأنا التحضير مع شروق الشمس. كان الفريق يتألف من لي جونغ-أوك، لي جونغ-هيوك، وكانغ أون-جونغ. علمنا أن الناس في المدرسة سيشكّون إن دخل لي جونغ-أوك بمفرده. كانوا سيسألونه:

 

 

“يا غبي، ألا تفهم بعد؟ لقد تخلّوا عنّا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف نجوت وحدك؟ لماذا أتيت؟ هل كنت تتجسس علينا؟”

 

 

 

لذا قرّرنا أن يدخل أكثر من شخص. تطوّع لي جونغ-هيوك، وأصرّ الأخوان لي على استبعاد تشوي دا-هي. كان لا بدّ لأحد أن يبقى مع سو-يون والأطفال تحسّبًا لأي طارئ. رفع كانغ جي-سوك يده ليشارك، لكن بالطبع تجاهله الأخوان لي.

قال أحدهم، وهو ينتحب:

 

“هل تعتقد أن من يخرج لجلب الطعام يأخذ معه كلّ الأسلحة؟ كيف سيعودون بكل ذلك الطعام؟”

أدركنا أن وجود رجال قساة فقط قد يعيق التواصل، فطرحنا التصويت، وتم اختيار كانغ أون-جونغ بالأغلبية. والمفاجأة أنها وافقت بسهولة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“يجب أن أقوم بدوري.”

“لنذهب غدًا.”

 

 

هكذا قالت لي.

كان يبكي بصمت، يضع قبضته في فمه بدلًا من الأونيغيري. كنت أعلم أن على كاهله الكثير. لكنه، على الأرجح، لم يجد من يبوح له بما في صدره. المسؤولية، الذنب، والعجز—all تلك الأحمال خيّمت بثقلها على ذلك الممر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبما أن العدد زاد، أحضرتُ معي المزيد من التابعين. رتّبت ثلاثين تابعًا أزرق اللون ليُشكّلوا دائرة محكمة تحيط بالجميع. لاحظ لي جونغ-أوك أنني لست في أفضل حال، فتقدّم نحوي.

وقفت أمام الجدار أفكّر:

 

 

“هل هناك خطبٌ ما؟ لم تنم جيّدًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق. لا يزال بإمكانهم التفاهم بالكلام. الناس هناك لم يفقدوا إنسانيتهم.”

 

كان يعلم أنني لا أحتاج إلى النوم. كانت نكتته إشارة لقلقه. ضحكت بخفّة وأشرت إلى الزومبي بالقرب من مدخل الشقة. حدّق بهم، ثم نظر إليّ بدهشة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“مهلًا، هل هؤلاء جميعًا أتباعك؟”

“لماذا لم يرجع الأساتذة بعد؟”

 

“فقط افعلوا ما يقوله والد سو-يون. سيحرص على سلامتكم.”

أطلقت زئيرًا خافتًا مؤكدًا. كنت قد خرجت في الليلة السابقة، حين كان الجميع نائمًا، لتجنيد مزيد من الزومبي. لم أفعل ذلك برغبتي، بل شعرت بأنني مضطر. حولت الزومبي الذين كانوا قرب المبنى 104 حيث نُقيم، وكذلك أولئك قرب المبنيين 105 و103.

“لا بدّ أنني نسيت.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك الليلة وحدها، جنّدت 52 تابعًا. دفعت بنفسي حتى كدت أن أنهار. رأسي كان على وشك الانفجار مع كل تابع أضيفه. لكن بفضل ذلك، أصبح لدينا حماية إضافية.

 

 

“من أغضبني؟ الشباب الذين تركوهم؟ أم هذا العالم اللعين؟”

كنت أنوي تطهير المجمع السكني كله من الزومبي. أردت أن أخلق مكانًا يشعر فيه الجميع بالأمان، ملاذًا آمنًا لا وجود له في أي مكان آخر. كان هذا هو مخطّطي الكبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت المدير.

 

 

ربت لي جونغ-أوك على كتفي، وعقد شفتيه. كان يعلم حجم ما أعانيه جسديًا حين أخلق مزيدًا من الأتباع. كانت لفتته تعني الكثير.

قال أحدهم، وهو ينتحب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم أخذ نفسًا عميقًا ونظر إلى لي جونغ-هيوك وكانغ أون-جونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن العدد زاد، أحضرتُ معي المزيد من التابعين. رتّبت ثلاثين تابعًا أزرق اللون ليُشكّلوا دائرة محكمة تحيط بالجميع. لاحظ لي جونغ-أوك أنني لست في أفضل حال، فتقدّم نحوي.

 

 

“هل أنتم مستعدون؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومآ الاثنان برأسيهما، والتوتّر بادٍ عليهما. ابتسم لي جونغ-أوك وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“فقط افعلوا ما يقوله والد سو-يون. سيحرص على سلامتكم.”

ما إن وصلت، شرحت لهم الوضع في المدرسة. واستغرق الأمر بضع ساعات حتى يفهموا مقصدي. حكّ لي جونغ-أوك ذقنه وقال:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان الجميع يعلم أنني لا أستطيع الكلام. كنت في الواقع جثة تمشي. لكن نكتته خفّفت من حدّة التوتّر. التقت أعيننا، فأومأت له، فأطلق تنهيدة وتابع بنبرة فيها بعض المرارة:

 

 

سكت المدير، ثم أردف العجوز:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أظنني ذهبت إلى المدرسة في الوقت المناسب يومًا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“وهل هذا شيء يُفخر به؟”—هكذا وددت أن أقول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حين وصلنا إلى المدرسة، كانت ساكنة كالقبر. أمرتُ أتباعي بإبقاء الجميع مختبئًا، ثم طرقت الباب الحديدي المغلق.

ثم عاد العجوز إلى الفصل.

 

“لقد نسيت كرتك الأونيغيري هنا.”

طَخ، طَخ، طَخ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يأتِ أيّ ردّ بعد الطرقات الثلاث. لكنها جذبت انتباه الزومبي في المنطقة. رمقتهم بنظرة صارمة، عيناي المدمّعتان تحدّق فيهما بوحشية. تراجعوا جميعًا أو حوّلوا أبصارهم بعيدًا. وتساءلت: هل أولئك الذين بلا بصر يشعرون بنظراتي أيضًا؟ كنت أعلم منذ البداية أنني مختلف عن زومبي الشوارع هؤلاء.

 

 

سكت المدير، ثم أردف العجوز:

وقفت أمام الجدار أفكّر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل علينا أن نتسلّق؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كنت أعلم أن التسلّل سيجعل التواصل معهم أصعب. أردت أن ندخل سويّة بطريقة سليمة، لكن لم يسمح لنا الموقف بذلك. لم يكن هناك خيار سوى اقتحام المكان.

 

 

 

أمرت أتباعي ببناء منصة كما فعلوا أول مرة. أرسلت لي جونغ-أوك، لي جونغ-هيوك، وكانغ أون-جونغ إلى ما وراء الجدار. وقبل أن يتسلّق لي جونغ-أوك، ذكّرني بخطتنا:

أطلقت زئيرًا خافتًا مؤكدًا. كنت قد خرجت في الليلة السابقة، حين كان الجميع نائمًا، لتجنيد مزيد من الزومبي. لم أفعل ذلك برغبتي، بل شعرت بأنني مضطر. حولت الزومبي الذين كانوا قرب المبنى 104 حيث نُقيم، وكذلك أولئك قرب المبنيين 105 و103.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا ساءت الأمور، ننفّذ ما اتفقنا عليه.”

أدركنا أن وجود رجال قساة فقط قد يعيق التواصل، فطرحنا التصويت، وتم اختيار كانغ أون-جونغ بالأغلبية. والمفاجأة أنها وافقت بسهولة.

 

 

خطة بسيطة: كانغ أون-جونغ تصرخ بأعلى صوتها ونحن نقتحم المكان. الجميع سيتجمّد من الدهشة، وإن دخل أحد الزومبي، فسأتولّى أمره.

ما إن وصلت، شرحت لهم الوضع في المدرسة. واستغرق الأمر بضع ساعات حتى يفهموا مقصدي. حكّ لي جونغ-أوك ذقنه وقال:

 

 

أومأت له آملًا أن تسير الأمور على ما يرام.

كان الجميع يعلم أنني لا أستطيع الكلام. كنت في الواقع جثة تمشي. لكن نكتته خفّفت من حدّة التوتّر. التقت أعيننا، فأومأت له، فأطلق تنهيدة وتابع بنبرة فيها بعض المرارة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد المدير وقال بصوت يملؤه الأسى:

 

“ويجب أن تأكل من الطعام الذي خرجت معها لتجلبه.”

 

 

كانت الشمس في ذروتها. حرّها الحارق يتسلّل إلى جسدي. الشوارع تلمع من شدّة الحرارة. جلست على أرجوحة خشبية، أنتظر من دخلوا المدرسة. وكلما مرّ الوقت، ازددت قلقًا.

طَخ، طَخ، طَخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ماذا لو تمّ القبض عليهم قبل أن تصرخ كانغ أون-جونغ؟ ماذا لو هاجمهم الناس دون أن يستمعوا إليهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد المدير وقال بصوت يملؤه الأسى:

 

لم يأتِ أيّ ردّ بعد الطرقات الثلاث. لكنها جذبت انتباه الزومبي في المنطقة. رمقتهم بنظرة صارمة، عيناي المدمّعتان تحدّق فيهما بوحشية. تراجعوا جميعًا أو حوّلوا أبصارهم بعيدًا. وتساءلت: هل أولئك الذين بلا بصر يشعرون بنظراتي أيضًا؟ كنت أعلم منذ البداية أنني مختلف عن زومبي الشوارع هؤلاء.

تلاحقت الأفكار السوداء في رأسي كتموّج الهواء الحار. حاولت طردها.

 

 

تلاحقت الأفكار السوداء في رأسي كتموّج الهواء الحار. حاولت طردها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا داعي للقلق. لا يزال بإمكانهم التفاهم بالكلام. الناس هناك لم يفقدوا إنسانيتهم.”

“مهلًا… يتحدّثون؟”

 

 

واصلت الانتظار، معتقدًا أن التأخير سببه الشرح الطويل.

 

“توقّف.”

“…هنا!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم؟”

صوت مألوف قطع أفكاري. شخص ما يصرخ بأعلى صوته، بيأس. لم أتمكن من تحديد المسافة، إذ بدا الصوت خافتًا وسط تموّجات الحرارة. كان هناك من يصرخ مستغيثًا من بعيد. وقفت، متأهبًا.

“هل تعتقد أن من يخرج لجلب الطعام يأخذ معه كلّ الأسلحة؟ كيف سيعودون بكل ذلك الطعام؟”

 

“هنا! من هذا الاتجاه!”

“توقّف.”

 

“هل تعتقد أن من يخرج لجلب الطعام يأخذ معه كلّ الأسلحة؟ كيف سيعودون بكل ذلك الطعام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه صوت بشري. لا، بل عدّة أصوات. من وقع الأقدام، يبدو أن هناك اثنين أو

ثلاثة على الأقل.

 

 

 

نظرت إلى مصدر الصوت. لم يكن من جهة المدرسة، بل من الجهة المعاكسة. ما جذبني هو أن الصوت بدا مألوفًا جدًا. رأيت وجهًا يصرخ في ذهني.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوت المدير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

صوت مألوف قطع أفكاري. شخص ما يصرخ بأعلى صوته، بيأس. لم أتمكن من تحديد المسافة، إذ بدا الصوت خافتًا وسط تموّجات الحرارة. كان هناك من يصرخ مستغيثًا من بعيد. وقفت، متأهبًا.

“إنها غلطتي. لو كنت انتبهت أكثر، لما كانت السيدة مال-سوك…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط