ظل الموت!
الفصل 19: ظل الموت!
رشق.
‘هل يتركني أعيش؟ هل يرحم الضعفاء؟’
بينما كنت واقفًا بلا حراك، تحدث ‹لي جونغ-أوك›، وصوته مليء بالشك. ” والد ‹سو-يون›!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان متوترًا أيضًا. استطعت أن أشعر باليأس في صوته. لم يسبق له أن واجه الكائن الأسود من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ما ذلك الصوت؟”
لم أكن أعلم إن كان ذلك الشيطان الأسود قادرًا على التفكير، لكن كان علي الآن أن أركز تمامًا على نجاتي.
ربما كان يتساءل لماذا توقفت عن الحركة. شققت طريقي عبر أتباعي وغطيت فمه. لم يكن يتوقع ذلك. اتسعت عيناه على آخرهما، واهتز جسده بأكمله.
بعد الركض لأبدية، سمعت لهاثًا من الخلف. وعندما استدرت، رأيت ‹لي جونغ-أوك› مبللًا بالعرق ويتنفس بصعوبة. لم يكن هناك وقت للراحة. لا أحد يعلم مدى مدى الكائن الأسود. حملت ‹لي جونغ-أوك› على ظهري وواصلت الركض.
”ما هذا بحق الجحيم!”
‘هل يعتقد أنني سألتهمه؟’
طقطق!
رشق.
لمحة من تعبير وجهي المتوتر جعلته يدرك أن هناك أمرًا آخر يحدث. أزال يدي بحذر، وهو يرمش بعنف قدر ما يستطيع. كان يشير لي بأنه يمكنه أن يظل صامتًا.
رشق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم أفكر في هذا من قبل؟
سمعتها مجددًا. اصطكت أسناني من الخوف. على مسافة بعيدة، في الجهة المقابلة من المدرسة، رأيت الكائن الذي لم أرغب أبدًا في مواجهته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبط على سطح المدرسة بسهولة. الصوت الوحيد الذي أحدثه كان نقرة خفيفة، رغم القفزة الكبيرة.
الظل الممتد، الذي شكله ضوء القمر، كان يسير ببطء نحو المدرسة وابتسامة كبيرة تعلو وجهه.
كانت خطوات الكائن الغريبة تتردد في الشارع الصامت.
ركضت بأقصى ما أستطيع، والمباني في المدينة المظلمة تمر بجانبي. كل شيء مرّ في ومضة، كما لو كنت أنظر من نافذة قطار متحرك.
‘ظل؟ لا.’
سمعت ‹لي جونغ-أوك› يسعل خلفي. كنت أعلم أنه قد ركض بكل ما أوتي من قوة رغم تشوش عقله. ربما ركض عدة كيلومترات بسرعة قصوى، دون أن يراعي طاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن إنسانًا. كان هذا ظل حاصد الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ‹لي جونغ-أوك› من ذراعه وأجبرته على الوقوف. لم يكن هذا وقت القلق بشأن الزومبي من حولنا. كان علينا الهرب. كان علينا الجري دون النظر للخلف.
رشق.
كانت خطوات الكائن الغريبة تتردد في الشارع الصامت.
”لا تمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت بأقصى ما أستطيع نحو الكائن الأسود.
أطلق الزومبي الذي كان يعيق طريقه صرخة من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الكائن الأسود يسير ببطء نحوي. وقفت جامدًا كتمثال حجري، متجمدًا من الخوف. كنت أعلم جيدًا أن الصراخ أو المقاومة لن يفعلا شيئًا سوى قيادتي لنفس مصير الزومبي الذي التُهم رأسه.
طقطق!
طقطق!
رشق، رشق، رشق.
كدت ألهث من الذهول. اتسعت عيناي، وغطيت فمي بدهشة. حدث كل شيء في لحظة. الكائن الأسود التهم رأس الزومبي. كان سائل أسود عكر يسيل من عنق الزومبي. قُطع الرأس بنظافة، كما لو قُطع بشفرة مقصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط جسد الزومبي على الأرض مثل قصبة هواء تهبها الريح. شعرت أنني على وشك فقدان عقلي. لقد كان يلتهم من بني جنسه. الكائن الأسود ابتلع رأس الزومبي دون تردد، كما لو كان يقضي على آفة عديمة الفائدة.
عندها، شعرت بجذب.
بلع.
كان رأسي يطن، وشعرت وكأن كل الهواء حولي قد امتص.
سمعت أحدهم يتنفس بثقل خلفي. نظرت بسرعة نحو مصدر الصوت، فوقع بصري على ‹لي جونغ-أوك›، وعيناه مليئتان بالخوف.
سمعت ‹لي جونغ-أوك› يسعل خلفي. كنت أعلم أنه قد ركض بكل ما أوتي من قوة رغم تشوش عقله. ربما ركض عدة كيلومترات بسرعة قصوى، دون أن يراعي طاقته.
كان الكائن الأسود يسير ببطء نحوي. وقفت جامدًا كتمثال حجري، متجمدًا من الخوف. كنت أعلم جيدًا أن الصراخ أو المقاومة لن يفعلا شيئًا سوى قيادتي لنفس مصير الزومبي الذي التُهم رأسه.
‘اللعنة.’
النقطة المضيئة في هذا الموقف أن الزومبي من حولنا كانوا يفرون أيضًا من صرخة الكائن الأسود. كانت فرصة لي للهروب مع أتباعي. افترضت أنه سيكون من الصعب على الكائن الأسود تمييزنا من بين الزومبي الآخرين الذين كانوا يركضون للنجاة.
نظرت مجددًا نحو الأفق، ورأيت الكائن يحدق في اتجاهنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
كان الكائن الأسود يسير ببطء نحوي. وقفت جامدًا كتمثال حجري، متجمدًا من الخوف. كنت أعلم جيدًا أن الصراخ أو المقاومة لن يفعلا شيئًا سوى قيادتي لنفس مصير الزومبي الذي التُهم رأسه.
‘علينا الابتعاد أكثر. أكثر!’
لماذا لم أفكر في هذا من قبل؟
لم يكن هناك ضمان بأنني سأنجو إذا حاولت قتاله. كنت أعرف قدراته الجسدية تمام المعرفة.
رشق، رشق، رشق.
ربما، فقط ربما، كنت أنكر وجوده كنوع من آليات الدفاع، كوسيلة للحفاظ على سلامة عقلي. كنت متغطرسًا باعتقادي أنه غادر ‹هينغدانغ-دونغ› إلى الأبد، وأنه لن يظهر أمامي مرة أخرى. شعرت بمعدتي تتقلص، ثم تبدأ في الخفقان بألم.
الصرخة البغيضة، الممزقة للحلق، مزقت صمت المدينة. توقف الكائن الأسود ونظر ناحيتي.
‘اللعنة.’
كان الكائن الأسود يسير ببطء نحوي. وقفت جامدًا كتمثال حجري، متجمدًا من الخوف. كنت أعلم جيدًا أن الصراخ أو المقاومة لن يفعلا شيئًا سوى قيادتي لنفس مصير الزومبي الذي التُهم رأسه.
رشق.
لم يكن هناك ضمان بأنني سأنجو إذا حاولت قتاله. كنت أعرف قدراته الجسدية تمام المعرفة.
ركضت بأقصى ما أستطيع، والمباني في المدينة المظلمة تمر بجانبي. كل شيء مرّ في ومضة، كما لو كنت أنظر من نافذة قطار متحرك.
كنت أعلم أن الهروب لم يكن خيارًا. كان علي فقط أن آمل أن يصرف انتباهه إلى مكان آخر.
شق عواء شيطاني الهواء.
سمعت أحدهم يتنفس بثقل خلفي. نظرت بسرعة نحو مصدر الصوت، فوقع بصري على ‹لي جونغ-أوك›، وعيناه مليئتان بالخوف.
غغغ…
وصل إلي أخيرًا. أطلق صرخة مزعجة جعلت شعري يقف من الرعب. لم أجرؤ على النظر إلى وجهه. تدلت رأسي مثل حيوان خائف. كان يدور حولي، مبتسمًا طوال الوقت. ظل يدور حولي، كما لو كان يحاول تخويفي، ليذكرني بمكانتي مقارنة به.
رشق.
رشق.
رشق، رشق، رشق.
ربما كان يتساءل لماذا توقفت عن الحركة. شققت طريقي عبر أتباعي وغطيت فمه. لم يكن يتوقع ذلك. اتسعت عيناه على آخرهما، واهتز جسده بأكمله.
زادت خطواته البطيئة والواضحة من حدة حواسي. قربه شل كل عصب في جسدي. وقفت هناك، متجمدًا، بينما توقف أمامي مباشرة. لم أكن أعلم كم من الوقت مر. كان فقط واقفًا أمامي، يزرع فيّ الخوف واليأس والعجز، كفلاح يزرع بذوره. رفعت رأسي بحذر لألمح شكله. مجرد رؤيته جعلت ركبتيّ تتداعى.
‘لا يمكننا جميعًا النجاة معًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يبتسم. لم أشك لحظة في أنه كان يبتسم.
ارتفعت زوايا فمه لأقصى حد ممكن. كل ما رأيته كان لثته الحمراء. كان يسخر من خوفي. كانت أسنانه حادة كأنياب القرش، دون أي فراغات بينها. لم أتمكن من عدّ عدد أسنانه. ابتسامته الصامتة كانت تذكرة دائمة بموقعي في سلسلة الغذاء. شعرت وكأنني في القاع، لست قريباً حتى منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مرهقًا بالفعل. في تلك اللحظات، جمعت أفكاري وأمرت أحد أتباعي بإعادة ‹لي جونغ-أوك› إلى الشقة.
تمدّدت على الأرض مرتجفًا، وجسدي يرتجف من التشنجات. نظر إليّ لفترة أطول، ثم حوّل انتباهه إلى هدفه الأصلي—المدرسة.
‘أنتم الخمسة في الخلف، أوقفوا الكائن الأسود! لا، اقتلوه!’
‘هل يتركني أعيش؟ هل يرحم الضعفاء؟’
‘‹سو-يون›.’
تسلق بسرعة أعلى الجدار، وانحنى بجسده استعدادًا للقفز. انقبضت عضلات فخذيه، بينما انثنت ساقاه مثل النوابض. ارتفع في الهواء مثل فراشة، أو شبح يحاول الخروج من أعماق الجحيم نحو الجنة. قفز عاليًا وتحرك بسرعة بحيث لم أتمكن من متابعة حركته.
وصل إلي أخيرًا. أطلق صرخة مزعجة جعلت شعري يقف من الرعب. لم أجرؤ على النظر إلى وجهه. تدلت رأسي مثل حيوان خائف. كان يدور حولي، مبتسمًا طوال الوقت. ظل يدور حولي، كما لو كان يحاول تخويفي، ليذكرني بمكانتي مقارنة به.
”لا تمت.”
رشق.
رشق، رشق، رشق.
هبط على سطح المدرسة بسهولة. الصوت الوحيد الذي أحدثه كان نقرة خفيفة، رغم القفزة الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غغغغ!!!
بينما كنت واقفًا بلا حراك، تحدث ‹لي جونغ-أوك›، وصوته مليء بالشك. ” والد ‹سو-يون›!.”
ربما، فقط ربما، كنت أنكر وجوده كنوع من آليات الدفاع، كوسيلة للحفاظ على سلامة عقلي. كنت متغطرسًا باعتقادي أنه غادر ‹هينغدانغ-دونغ› إلى الأبد، وأنه لن يظهر أمامي مرة أخرى. شعرت بمعدتي تتقلص، ثم تبدأ في الخفقان بألم.
أطلق صرخة عالية بما يكفي لتمزيق طبلة الأذن. كان صوته يشبه ”دمنتور” يمتص كل الأرواح حوله.
‘‹سو-يون›.’
كان رأسي يطن، وشعرت وكأن كل الهواء حولي قد امتص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”ما هذا بحق الجحيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”ما ذلك الصوت؟”
هززت رأسي بعنف، أحاول جاهدًا أن أستعيد وعيي. ومع عودتي للتركيز، لاحظت ‹لي جونغ-أوك› على الأرض، وفمه يفتح ويغلق مثل سمكة ذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كحّ، كحّ.
استطعت سماع تعجبات الأشخاص المكلفين بالحراسة.
‘إنه الموت. سيموتون.’
سمعت ‹لي جونغ-أوك› يسعل خلفي. كنت أعلم أنه قد ركض بكل ما أوتي من قوة رغم تشوش عقله. ربما ركض عدة كيلومترات بسرعة قصوى، دون أن يراعي طاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هززت رأسي بعنف، أحاول جاهدًا أن أستعيد وعيي. ومع عودتي للتركيز، لاحظت ‹لي جونغ-أوك› على الأرض، وفمه يفتح ويغلق مثل سمكة ذهبية.
لم أكن لأسمح بحدوث ذلك. لم أكن لأسمح له بالذهاب خلف ‹لي جونغ-أوك›. لقد استغرقنا أكثر من أربعين دقيقة لنصل إلى المدرسة سيرًا، مسافة لا بأس بها. ومع ذلك، فقد تبعنا الكائن بإصرار. ومع وجوده، لم أكن لأضمن سلامة الناس في الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ها نحن ذا. نحن قريبون. فقط القليل بعد وسنعود إلى شقتنا…’
لم يكن هناك وقت لنضيعه. شعرت بالأسف تجاه الناس في المدرسة، لكن كان علي استخدامهم لشراء بعض الوقت للهرب.
كان مرهقًا بالفعل. في تلك اللحظات، جمعت أفكاري وأمرت أحد أتباعي بإعادة ‹لي جونغ-أوك› إلى الشقة.
أمسكت ‹لي جونغ-أوك› من ذراعه وأجبرته على الوقوف. لم يكن هذا وقت القلق بشأن الزومبي من حولنا. كان علينا الهرب. كان علينا الجري دون النظر للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ‹لي جونغ-أوك› من ذراعه وأجبرته على الوقوف. لم يكن هذا وقت القلق بشأن الزومبي من حولنا. كان علينا الهرب. كان علينا الجري دون النظر للخلف.
النقطة المضيئة في هذا الموقف أن الزومبي من حولنا كانوا يفرون أيضًا من صرخة الكائن الأسود. كانت فرصة لي للهروب مع أتباعي. افترضت أنه سيكون من الصعب على الكائن الأسود تمييزنا من بين الزومبي الآخرين الذين كانوا يركضون للنجاة.
”غغغغ!!!”
ركضت بأقصى ما أستطيع، والمباني في المدينة المظلمة تمر بجانبي. كل شيء مرّ في ومضة، كما لو كنت أنظر من نافذة قطار متحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ها نحن ذا. نحن قريبون. فقط القليل بعد وسنعود إلى شقتنا…’
كان جسدي مدفوعًا بفكرة واحدة فقط—أن أواصل الجري. زدت من سرعتي، كما لو أن ساقي تعملان بمحركات. كل عضلة في جسدي كانت تتحرك بناء على إشارات الخطر التي يرسلها عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع غياب الشمس، تمكنت من الجري بسرعة أكبر مقارنة بالنهار. اتجهت مباشرة نحو شقتنا بينما كنت أوجه أتباعي لمراقبة الجانبين، ولمتابعة ‹لي جونغ-أوك› في حال تخلف.
بأمري، انطلق أتباعي نحو الشقة. وعندما رآنا الكائن الأسود نفترق، توقف مؤقتًا عن التقدم عبر المباني. ربما كان يفكر في من سيتغذى عليه أولًا. إذا ذهب خلف ‹لي جونغ-أوك›، فالفريسة التالية كانت واضحة.
لم يكن هناك وقت للالتفاف لتجنب الزومبي. كان علينا أن نسلك أقصر طريق. لم تكن هناك حاجة للنظر إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت مجددًا نحو الأفق، ورأيت الكائن يحدق في اتجاهنا.
كل ما كنت أسمعه هو صوت أنفاسي المتقطعة.
ركضت بأقصى ما أستطيع، والمباني في المدينة المظلمة تمر بجانبي. كل شيء مرّ في ومضة، كما لو كنت أنظر من نافذة قطار متحرك.
بعد الركض لأبدية، سمعت لهاثًا من الخلف. وعندما استدرت، رأيت ‹لي جونغ-أوك› مبللًا بالعرق ويتنفس بصعوبة. لم يكن هناك وقت للراحة. لا أحد يعلم مدى مدى الكائن الأسود. حملت ‹لي جونغ-أوك› على ظهري وواصلت الركض.
”ما هذا بحق الجحيم!”
‘علينا الابتعاد أكثر. أكثر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضت بجنون، محاطًا بأتباعي. وبينما كنت أركض، لمحت شقتنا من بعيد.
‘ها نحن ذا. نحن قريبون. فقط القليل بعد وسنعود إلى شقتنا…’
عندها، شعرت بجذب.
شق عواء شيطاني الهواء.
بأمري، انطلق أتباعي نحو الشقة. وعندما رآنا الكائن الأسود نفترق، توقف مؤقتًا عن التقدم عبر المباني. ربما كان يفكر في من سيتغذى عليه أولًا. إذا ذهب خلف ‹لي جونغ-أوك›، فالفريسة التالية كانت واضحة.
الفصل 19: ظل الموت!
أرسل الصراخ قشعريرة في عمودي الفقري. وبجهد، أدرْت عنقي المتيبس لرؤية ما كان يحدث خلفنا. لمحت الكائن على مسافة، يقفز من سطح إلى سطح وهو يشق طريقه نحونا. كان قد لحق بنا، وهو الآن يتبعنا.
كان رأسي يطن، وشعرت وكأن كل الهواء حولي قد امتص.
‘لا يمكننا جميعًا النجاة معًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت. كنت أعلم أنه كان يعنيها من أعماق قلبه. كانت عيناه بالكاد مفتوحتين، لكنني كنت أعلم أنه ينظر إليّ. ومع ذلك، لم أكن أعرف كيف أجيب.
مهما حاولنا، سيتفوق علينا في السرعة.
استطعت سماع تعجبات الأشخاص المكلفين بالحراسة.
كحّ، كحّ.
طقطق!
سمعت ‹لي جونغ-أوك› يسعل خلفي. كنت أعلم أنه قد ركض بكل ما أوتي من قوة رغم تشوش عقله. ربما ركض عدة كيلومترات بسرعة قصوى، دون أن يراعي طاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انطلقوا. اذهبوا!’
كان مرهقًا بالفعل. في تلك اللحظات، جمعت أفكاري وأمرت أحد أتباعي بإعادة ‹لي جونغ-أوك› إلى الشقة.
تأوه أتباعي ردًا، واستعدوا للركض.
الفصل 19: ظل الموت!
لم أكن أعلم إن كان ذلك الشيطان الأسود قادرًا على التفكير، لكن كان علي الآن أن أركز تمامًا على نجاتي.
عندها، شعرت بجذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء أمسك بملابسي بشدة. نظرت إلى الأسفل، ووقع بصري على ‹لي جونغ-أوك›، مبللًا بالعرق البارد. كان شاحبًا ويتنفس بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء أمسك بملابسي بشدة. نظرت إلى الأسفل، ووقع بصري على ‹لي جونغ-أوك›، مبللًا بالعرق البارد. كان شاحبًا ويتنفس بصعوبة.
”لا تمت.”
كان يبتسم. لم أشك لحظة في أنه كان يبتسم.
طقطق!
فوجئت. كنت أعلم أنه كان يعنيها من أعماق قلبه. كانت عيناه بالكاد مفتوحتين، لكنني كنت أعلم أنه ينظر إليّ. ومع ذلك، لم أكن أعرف كيف أجيب.
قتاله كان آخر ما أريده. أفضل ما يمكنني فعله هو الهرب أو التوسل للنجاة. النجاة من مواجهة معه كان أمرًا لا يُصدّق. طلب ‹لي جونغ-أوك› أن أبقى حيًا كان أشبه بالحلم. بعد لحظة، سقط ذراعه مرتخيًا. كان قد فقد الوعي من التعب.
‘كيف يمكنني قتال هذا الكائن الأسود؟’
أطلق الزومبي الذي كان يعيق طريقه صرخة من الخوف.
‘أنا هنا، أيها الأحمق!’
قتاله كان آخر ما أريده. أفضل ما يمكنني فعله هو الهرب أو التوسل للنجاة. النجاة من مواجهة معه كان أمرًا لا يُصدّق. طلب ‹لي جونغ-أوك› أن أبقى حيًا كان أشبه بالحلم. بعد لحظة، سقط ذراعه مرتخيًا. كان قد فقد الوعي من التعب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
‘انطلقوا. اذهبوا!’
تأوه أتباعي ردًا، واستعدوا للركض.
بأمري، انطلق أتباعي نحو الشقة. وعندما رآنا الكائن الأسود نفترق، توقف مؤقتًا عن التقدم عبر المباني. ربما كان يفكر في من سيتغذى عليه أولًا. إذا ذهب خلف ‹لي جونغ-أوك›، فالفريسة التالية كانت واضحة.
كل ما كنت أسمعه هو صوت أنفاسي المتقطعة.
‘‹سو-يون›.’
لم أكن لأسمح بحدوث ذلك. لم أكن لأسمح له بالذهاب خلف ‹لي جونغ-أوك›. لقد استغرقنا أكثر من أربعين دقيقة لنصل إلى المدرسة سيرًا، مسافة لا بأس بها. ومع ذلك، فقد تبعنا الكائن بإصرار. ومع وجوده، لم أكن لأضمن سلامة الناس في الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن لأوجهه نحو مكان ‹سو-يون›. لا، لم أكن لأسمح بذلك مطلقًا. كان عليّ أن أقاتله بطريقة ما. أخذ الوضع منحى سخيفًا. نظرت إلى شكل ‹لي جونغ-أوك› وهو يبتعد، وأخذت نفسًا عميقًا. بدا شكله المنحني صغيرًا وعديم الشأن من هنا. ومع ذلك، كنت آمل أن يعود هذا الظل المنحني بسلام، ليعتني بـ‹سو-يون›.
عندها، شعرت بجذب.
صرخت بأقصى ما أستطيع نحو الكائن الأسود.
فوجئت. كنت أعلم أنه كان يعنيها من أعماق قلبه. كانت عيناه بالكاد مفتوحتين، لكنني كنت أعلم أنه ينظر إليّ. ومع ذلك، لم أكن أعرف كيف أجيب.
سمعت صرخاتهم بينما أصدرت المزيد من الأوامر. بدا أن الكائن قد لحق بهم بالفعل. كنت ألتفت أحيانًا لأتفقد ما يحدث خلفي. رأيت أتباعي يُمزقون، ولحمهم يتطاير في كل مكان.
”غغغغ!!!”
رشق، رشق، رشق.
الصرخة البغيضة، الممزقة للحلق، مزقت صمت المدينة. توقف الكائن الأسود ونظر ناحيتي.
‘أنا هنا، أيها الأحمق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الركض لأبدية، سمعت لهاثًا من الخلف. وعندما استدرت، رأيت ‹لي جونغ-أوك› مبللًا بالعرق ويتنفس بصعوبة. لم يكن هناك وقت للراحة. لا أحد يعلم مدى مدى الكائن الأسود. حملت ‹لي جونغ-أوك› على ظهري وواصلت الركض.
حان الوقت للضعفاء أن يقاوموا. عوى الكائن، بغضب أكثر من قبل. تساءلت إن كان قد سمعني أشتمه. ركض نحوي كثور ينقض على راية حمراء.
كان متوترًا أيضًا. استطعت أن أشعر باليأس في صوته. لم يسبق له أن واجه الكائن الأسود من قبل.
ضاق جلدي من الخوف، واستطعت أن أشعر بنية القتل التي تغلفني.
كانت خطوات الكائن الغريبة تتردد في الشارع الصامت.
صرخت عليه بنيّة تخويفه بطريقة ما، لكن لم ينفع ذلك كثيرًا. مواجهته وجهًا لوجه كان انتحارًا. بدأت أركض في الاتجاه المعاكس لشقتنا، بساقين متيبستين.
‘حسنًا، فكر. فكر، فكر، فكر!’
‘أنا هنا، أيها الأحمق!’
أطلق الزومبي الذي كان يعيق طريقه صرخة من الخوف.
لم أكن أعلم إن كان ذلك الشيطان الأسود قادرًا على التفكير، لكن كان علي الآن أن أركز تمامًا على نجاتي.
رشق.
صرخته الجهنمية اخترقت الهواء خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها، شعرت بجذب.
رغم كل جهدي، لم أتمكن من زيادة المسافة بيننا. على العكس، بدا صوته أقرب. كنت أعلم أنه يقترب. كانت مسألة وقت قبل أن يُمسكني.
سمعت صرخاتهم بينما أصدرت المزيد من الأوامر. بدا أن الكائن قد لحق بهم بالفعل. كنت ألتفت أحيانًا لأتفقد ما يحدث خلفي. رأيت أتباعي يُمزقون، ولحمهم يتطاير في كل مكان.
‘أنتم الخمسة في الخلف، أوقفوا الكائن الأسود! لا، اقتلوه!’
”غغغغ!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إنسانًا. كان هذا ظل حاصد الأرواح.
واصلت الركض بينما كنت أعطي أوامري لأتباعي.
كان متوترًا أيضًا. استطعت أن أشعر باليأس في صوته. لم يسبق له أن واجه الكائن الأسود من قبل.
غغغ! آرغ! غغغ!
‘ظل؟ لا.’
سمعت صرخاتهم بينما أصدرت المزيد من الأوامر. بدا أن الكائن قد لحق بهم بالفعل. كنت ألتفت أحيانًا لأتفقد ما يحدث خلفي. رأيت أتباعي يُمزقون، ولحمهم يتطاير في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غغغ…
فجأة، رأيت رأسًا أخضر يطير نحوي.
بعد الركض لأبدية، سمعت لهاثًا من الخلف. وعندما استدرت، رأيت ‹لي جونغ-أوك› مبللًا بالعرق ويتنفس بصعوبة. لم يكن هناك وقت للراحة. لا أحد يعلم مدى مدى الكائن الأسود. حملت ‹لي جونغ-أوك› على ظهري وواصلت الركض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات