You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرث المرآة 10

طلب الزواج

طلب الزواج

الفصل 10: طلب الزواج

أصبح الإخوة أيضًا في حالة من البهجة، ووجوههم تشرق بالابتسامات. حتى أن لي تشانغ هو قرص خدي لي تشي جينغ مازحًا، ولم يُفلت الصبي إلا عندما احتجّ من الألم.

لي موتيان، مع يديه مشبوكتين خلف ظهره، اقترب من مدخل فناء عائلة تيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لـ “كتاب الآداب والطقوس – طقوس الزواج”، قيل أنه يجب تقديم طلب الزواج باستخدام أوزة البجعة.

تيان يون، همهمت بهدوء بينما تجلس القرفصاء لجمع الخضروات، نظرت إلى الأعلى وتعرفت عليه.

“الأخ شيانغ بينغ، حاول أن تكون أكثر لطفًا مع هذا،” وبخ لي تونغ يا بابتسامة، بينما كانت يداه مشغولتين، ينحتان الرموز بصمت على ألواح خشبية.

“العم لي!” نادت، ووضعت خضرواتها جانبًا ووقفت على قدميها.

راجع لي تشانغ هو، الابن الأكبر، سجلات الحقل والحسابات بدقة. رفع حاجبه مُتبسمًا، وقال: “إنه يُجري هذه العملية منذ الصباح.”

“أبي! العم موتيان هنا.”، صرخت نحو المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما مر عبر الفناء الأمامي، رأى ثلاثة من أبنائه منخرطين في محادثة حيوية حول الطاولة الخشبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب لي موتيان وهو يبتسم بحرارة بينما يراقب تيان يون: “فتاة جيدة.”

انغمس الابن الأصغر، لي تشي جينغ، في تدريبه داخل المنزل. ورغم بطء تقدمه بسبب ضوء القمر الخافت، فقد كرّس نفسه للتدريب ليلًا ونهارًا، دون أن يُضيّع لحظة واحدة.

لقد ازدهرت الفتاة بشكل رائع خلال السنوات الثلاث الماضية. أصبح قوامها رشيقًا ومتناسقًا. ورغم أنها لم تكن فاتنة الجمال، إلا أن ملامحها بدت لطيفة، وأضفت ابتسامتها سحرًا فريدًا.

“أبي!”

“ليس سيئًا على الإطلاق،” همس لي موتيان لنفسه، وكشف عن أوزة سمينة حملها خلف ظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت كذلك.” أشار إلى لي شيانغ بينغ وتنهد بانزعاج، ثم حوّل نظره إلى لي تونغ يا. “أما أنت يا تونغ يا، فأنت كبير جدًا لأُملي عليك خياراتك. قد لا تُعجبك نساء قريتنا، لكن عليك التفكير في ترك ورثة أيضًا…”

“يا عمي لي! لم يكن عليك ذلك،” صاحت تيان يون، وقد ارتسمت على وجهها علامات الذهول للحظة.

“يا عمي لي! لم يكن عليك ذلك،” صاحت تيان يون، وقد ارتسمت على وجهها علامات الذهول للحظة.

عندما عرفت أنها الهدية، شهقت بدهشة. “هل هذه إوزة البجعة؟”

————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفقًا لـ “كتاب الآداب والطقوس – طقوس الزواج”، قيل أنه يجب تقديم طلب الزواج باستخدام أوزة البجعة.

________________

في ولاية يوي، كان من المعتاد أن يُقدّم أحد أفراد عائلة العريس إوزة البجعة على عتبة باب العروس المُخطوبة كجزء من طقوس طلب الزواج. أما في قرية لي جينغ، حيث بدت الإجراءات الرسمية المُعقّدة أقلّ عملية، فكان من الشائع تقديم طلبات الزواج دون هدايا.

بالنسبة لتيان يون، إن مشاهدة مثل هذه العادة التقليدية للخطوبة تجربة جديدة لها.

نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”

“هل ابني شيانغ بينغ قد لفت انتباهك؟” سخر منها لي موتيان.

عند سماع هذا، قفز لي شيانغ بينغ من كرسيه وحدق في والده بقلق.

صارت وجنتا تيان يون حمراء بشدة حتى رقبتها. فوجئت تيان يون وارتبكت، فتلعثمت محاولةً إخفاء مشاعرها.

“هل لا يزال هناك أي أعضاء متبقين في عائلة يوان؟” عقد لي موتيان حاجبيه معًا، وأصبح صوته خطيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، خوفًا من أن يأخذ لي موتيان ترددها على محمل الجد، أطلقت أخيرًا صوتًا خجولًا ولكن جادًا، “نعم!”

نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”

في تلك اللحظة، خرج تيان شوشوي من المنزل. ارتاحت نفسه لسماع رد ابنته.

“أنا فخور بك جدًا يا بنيّ.”، قال لي موتيان بفخر، بعد أن سمع ابنه الأصغر يتحدث كثيرًا عن تشاكرا المشهد العميق للتنفس البدائي. عانقه بفرح، ضاحكًا وهو ينظر إلى ابنه.

لقد كان يشك منذ فترة طويلة في عاطفة ابنته تجاه لي شيانغ بينغ!

في تلك اللحظة، خرج تيان شوشوي من المنزل. ارتاحت نفسه لسماع رد ابنته.

مع ذلك، كان الصبي دائمًا متحفظًا ولم يُفصح عن مشاعره قط. وخوفًا من أن تُحرج ابنته، التزم تيان شوشوي الصمت حيال الأمر.

في ولاية يوي، كان من المعتاد أن يُقدّم أحد أفراد عائلة العريس إوزة البجعة على عتبة باب العروس المُخطوبة كجزء من طقوس طلب الزواج. أما في قرية لي جينغ، حيث بدت الإجراءات الرسمية المُعقّدة أقلّ عملية، فكان من الشائع تقديم طلبات الزواج دون هدايا.

“الأخ الأكبر!” استقبل تيان شوشوي لي موتيان بابتسامة عريضة.

“ربما يقوم بعض الأقارب بتقديم واجب الزيارة سراً؟” اقترح تيان شوشوي بقلق وكأنه يحاول طمأنة نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبع تيان شوشوي – لي موتيان كظله منذ أن كان في الخامسة من عمره، والتحق بالجيش إلى جانب رين بينغان في الثانية عشرة. كوّن الثلاثة رابطة قوية في الجيش، أقرب إلى الإخوة الحقيقيين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا… هذا رائع”، رد لي شيانغ بينغ، وصار مسرورًا بشكل واضح.

بعد عودته إلى القرية، وضع لي موتيان حدًا لعائلة يوان المتسلطة، ثم ترك حياته السابقة واتجه إلى الزراعة. واهتم بتيان شوشوي بعناية خاصة، فخصص له حقولًا، بل ورتب له زواجه.

انفجر الأخوين في الضحك بشدة عند رد فعله.

بالنسبة لتيان شوشوي، كانت عائلة لي بمثابة عائلته. حتى أنه ربّى لي تشانغ هو بيديه، وعامله كابنه.

في تلك اللحظة، خرج تيان شوشوي من المنزل. ارتاحت نفسه لسماع رد ابنته.

لم يكن لديه أي تحفظات بشأن تزويج ابنته لعائلة لي.

“سيتعين علينا انتظار الانقلاب الصيفي لتلقي بذرة التعويذة التالية.” لاحظ لي تونغ يا، ونظره يكتسح المشهد السعيد في الفناء.

دون أن تدرك الأفكار التي تدور في ذهن والدها، تراجعت تيان يون على عجل بمجرد أن رأت والدها يخرج، مما دفع لي موتيان إلى إطلاق نوبة من الضحك.

“هل لا يزال هناك أي أعضاء متبقين في عائلة يوان؟” عقد لي موتيان حاجبيه معًا، وأصبح صوته خطيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الأخ الأكبر، هناك شيء آخر أود مناقشته معك إلى جانب عرض الزواج،” قال تيان شوشوي، وتعبيره أصبح جديًا.

————

“ما الأمر؟” سأل لي موتيان مع لمحة من القلق في صوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فكّر في نفسه: “لم نتمكن من إنهاء الاستعدادات في آخر يوم من الشهر الماضي وأول يوم من هذا الشهر، لذا سيكون الانقلاب الصيفي فرصتنا القادمة. إنه ليس بعيدًا على أي حال.”

“قبل بضعة أيام، سمعتُ بعض الضوضاء أثناء مروري بمقبرة عائلة يوان في الجبال. ولكن عندما عدتُ للتحقق، لم أجد شيئًا.” قال تيان شوشوي.

في الفناء، أمعن لي شيانغ بينغ النظر في “أسلوب  الاستقبال”. أصبحت القماشة مجعدة والحبر مُلطخًا من كثرة الفرك.

“هل لا يزال هناك أي أعضاء متبقين في عائلة يوان؟” عقد لي موتيان حاجبيه معًا، وأصبح صوته خطيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لـ “كتاب الآداب والطقوس – طقوس الزواج”، قيل أنه يجب تقديم طلب الزواج باستخدام أوزة البجعة.

“ربما يقوم بعض الأقارب بتقديم واجب الزيارة سراً؟” اقترح تيان شوشوي بقلق وكأنه يحاول طمأنة نفسه.

“العم لي!” نادت، ووضعت خضرواتها جانبًا ووقفت على قدميها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا ممكن.” أومأ لي موتيان موافقًا، وبدا عليه بعض الاسترخاء. “لقد حرصتُ على معالجة قضية أفراد عائلة يوان الخمسة آنذاك.”

في الفناء، أمعن لي شيانغ بينغ النظر في “أسلوب  الاستقبال”. أصبحت القماشة مجعدة والحبر مُلطخًا من كثرة الفرك.

“لا ينبغي لي أن أطرح مثل هذا الموضوع الثقيل في مثل هذا اليوم السعيد!” صفع تيان شوشوي فمه بينما يوبخ نفسه، مما أثار ضحكة خفيفة من لي موتيان.

نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”

بعد مغادرة فناء عائلة تيان، سار لي موتيان على طول الطريق الترابي، وصار وجهه هادئًا ولكنه متأمل بينما ينظر نحو جبل دالي.

“ما الأمر؟” سأل لي موتيان مع لمحة من القلق في صوته.

————

تيان يون، همهمت بهدوء بينما تجلس القرفصاء لجمع الخضروات، نظرت إلى الأعلى وتعرفت عليه.

بعد تسوية عرض الزواج، عاد لي موتيان إلى الفناء، متظاهرًا وكأن شيئًا لم يحدث.

“سيتعين علينا انتظار الانقلاب الصيفي لتلقي بذرة التعويذة التالية.” لاحظ لي تونغ يا، ونظره يكتسح المشهد السعيد في الفناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما مر عبر الفناء الأمامي، رأى ثلاثة من أبنائه منخرطين في محادثة حيوية حول الطاولة الخشبية.

صارت وجنتا تيان يون حمراء بشدة حتى رقبتها. فوجئت تيان يون وارتبكت، فتلعثمت محاولةً إخفاء مشاعرها.

انغمس الابن الأصغر، لي تشي جينغ، في تدريبه داخل المنزل. ورغم بطء تقدمه بسبب ضوء القمر الخافت، فقد كرّس نفسه للتدريب ليلًا ونهارًا، دون أن يُضيّع لحظة واحدة.

بعد تسوية عرض الزواج، عاد لي موتيان إلى الفناء، متظاهرًا وكأن شيئًا لم يحدث.

في الفناء، أمعن لي شيانغ بينغ النظر في “أسلوب  الاستقبال”. أصبحت القماشة مجعدة والحبر مُلطخًا من كثرة الفرك.

“سعيدٌ بسماع ذلك،” أجاب لي موتيان وهو يمشط شعره الرمادي. ملأ قلقه عقله.

“الأخ شيانغ بينغ، حاول أن تكون أكثر لطفًا مع هذا،” وبخ لي تونغ يا بابتسامة، بينما كانت يداه مشغولتين، ينحتان الرموز بصمت على ألواح خشبية.

ترجمة: Scrub

راجع لي تشانغ هو، الابن الأكبر، سجلات الحقل والحسابات بدقة. رفع حاجبه مُتبسمًا، وقال: “إنه يُجري هذه العملية منذ الصباح.”

“قبل بضعة أيام، سمعتُ بعض الضوضاء أثناء مروري بمقبرة عائلة يوان في الجبال. ولكن عندما عدتُ للتحقق، لم أجد شيئًا.” قال تيان شوشوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سار لي موتيان عبر السلالم الحجرية، والتقط كوبًا من الشاي الصافي من على الطاولة، وجلس.

لقد كان يشك منذ فترة طويلة في عاطفة ابنته تجاه لي شيانغ بينغ!

“لقد ذهبت للتو إلى عائلة تيان لترتيب الزواج،” أعلن عرضًا.

“أبي! العم موتيان هنا.”، صرخت نحو المنزل.

عند سماع هذا، قفز لي شيانغ بينغ من كرسيه وحدق في والده بقلق.

أومأ لي تونغ يا بصمت، ثم فكّر للحظة قبل أن يردّ: “لا تقلق يا أبي، أنا أعرف مسؤولياتي جيدًا.”

“ماذا قالوا؟”

عند سماع هذا، قفز لي شيانغ بينغ من كرسيه وحدق في والده بقلق.

“تيان يون تقول إنها معجبة بك،” أجاب لي موتيان، وهو يرتشف الشاي ببطء مع تنهد راضٍ.

نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، حسنًا… هذا رائع”، رد لي شيانغ بينغ، وصار مسرورًا بشكل واضح.

“تيان يون تقول إنها معجبة بك،” أجاب لي موتيان، وهو يرتشف الشاي ببطء مع تنهد راضٍ.

انفجر الأخوين في الضحك بشدة عند رد فعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فكّر في نفسه: “لم نتمكن من إنهاء الاستعدادات في آخر يوم من الشهر الماضي وأول يوم من هذا الشهر، لذا سيكون الانقلاب الصيفي فرصتنا القادمة. إنه ليس بعيدًا على أي حال.”

لكن لي موتيان راودته أفكارٌ أكثر قتامة. وضع فنجان الشاي، وارتسمت على وجهه الجدية وهو يبدأ حديثه: “استمعوا الآن. مع أن طريق الخلود عجيب، إلا أنه مليءٌ بالمخاطر والأزمات المجهولة. سلالة عائلة لي ليست قوية. إذا حدث مكروهٌ لأيٍّ منكم، فمن سيحمل إرث عائلة لي؟”

لكن لي موتيان راودته أفكارٌ أكثر قتامة. وضع فنجان الشاي، وارتسمت على وجهه الجدية وهو يبدأ حديثه: “استمعوا الآن. مع أن طريق الخلود عجيب، إلا أنه مليءٌ بالمخاطر والأزمات المجهولة. سلالة عائلة لي ليست قوية. إذا حدث مكروهٌ لأيٍّ منكم، فمن سيحمل إرث عائلة لي؟”

نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار لي موتيان عبر السلالم الحجرية، والتقط كوبًا من الشاي الصافي من على الطاولة، وجلس.

“رتّبتُ زواج تشانغ هو بسرعة، آملًا أن يُرزق بوريث قريبًا. آمل أن يبقى إرث عائلة لي قائمًا حتى لو حدث أي طارئة.” تابع قائلًا.

“أنا فخور بك جدًا يا بنيّ.”، قال لي موتيان بفخر، بعد أن سمع ابنه الأصغر يتحدث كثيرًا عن تشاكرا المشهد العميق للتنفس البدائي. عانقه بفرح، ضاحكًا وهو ينظر إلى ابنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وأنت كذلك.” أشار إلى لي شيانغ بينغ وتنهد بانزعاج، ثم حوّل نظره إلى لي تونغ يا. “أما أنت يا تونغ يا، فأنت كبير جدًا لأُملي عليك خياراتك. قد لا تُعجبك نساء قريتنا، لكن عليك التفكير في ترك ورثة أيضًا…”

في ولاية يوي، كان من المعتاد أن يُقدّم أحد أفراد عائلة العريس إوزة البجعة على عتبة باب العروس المُخطوبة كجزء من طقوس طلب الزواج. أما في قرية لي جينغ، حيث بدت الإجراءات الرسمية المُعقّدة أقلّ عملية، فكان من الشائع تقديم طلبات الزواج دون هدايا.

أومأ لي تونغ يا بصمت، ثم فكّر للحظة قبل أن يردّ: “لا تقلق يا أبي، أنا أعرف مسؤولياتي جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر، هناك شيء آخر أود مناقشته معك إلى جانب عرض الزواج،” قال تيان شوشوي، وتعبيره أصبح جديًا.

“سعيدٌ بسماع ذلك،” أجاب لي موتيان وهو يمشط شعره الرمادي. ملأ قلقه عقله.

“سعيدٌ بسماع ذلك،” أجاب لي موتيان وهو يمشط شعره الرمادي. ملأ قلقه عقله.

كان قد تجاوز الخمسين من عمره. ورغم بنيته الجسدية القوية ووفرة رزقه، أدرك لي موتيان تقلبات الحياة. فرأى من الحكمة حسم أمور عائلته عاجلًا لا آجلًا!

“هل ابني شيانغ بينغ قد لفت انتباهك؟” سخر منها لي موتيان.

“أبي!”

انغمس الابن الأصغر، لي تشي جينغ، في تدريبه داخل المنزل. ورغم بطء تقدمه بسبب ضوء القمر الخافت، فقد كرّس نفسه للتدريب ليلًا ونهارًا، دون أن يُضيّع لحظة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انكسر التوتر في الفناء بصرخة حماسية واضحة. خرج لي تشي جينغ من المنزل، وتوقف أمام إخوته الأكبر سنًا.

________________

“أنا قريب من صقل واحد وثمانين خصلة من تشي ضوء القمر وتكثيف تشاكرا المشهد العميق!” أعلن، ظل وجهه مبتسمًا.

بعد مغادرة فناء عائلة تيان، سار لي موتيان على طول الطريق الترابي، وصار وجهه هادئًا ولكنه متأمل بينما ينظر نحو جبل دالي.

“أنا فخور بك جدًا يا بنيّ.”، قال لي موتيان بفخر، بعد أن سمع ابنه الأصغر يتحدث كثيرًا عن تشاكرا المشهد العميق للتنفس البدائي. عانقه بفرح، ضاحكًا وهو ينظر إلى ابنه.

بعد عودته إلى القرية، وضع لي موتيان حدًا لعائلة يوان المتسلطة، ثم ترك حياته السابقة واتجه إلى الزراعة. واهتم بتيان شوشوي بعناية خاصة، فخصص له حقولًا، بل ورتب له زواجه.

أصبح الإخوة أيضًا في حالة من البهجة، ووجوههم تشرق بالابتسامات. حتى أن لي تشانغ هو قرص خدي لي تشي جينغ مازحًا، ولم يُفلت الصبي إلا عندما احتجّ من الألم.

“ماذا قالوا؟”

“سيتعين علينا انتظار الانقلاب الصيفي لتلقي بذرة التعويذة التالية.” لاحظ لي تونغ يا، ونظره يكتسح المشهد السعيد في الفناء.

لكن لي موتيان راودته أفكارٌ أكثر قتامة. وضع فنجان الشاي، وارتسمت على وجهه الجدية وهو يبدأ حديثه: “استمعوا الآن. مع أن طريق الخلود عجيب، إلا أنه مليءٌ بالمخاطر والأزمات المجهولة. سلالة عائلة لي ليست قوية. إذا حدث مكروهٌ لأيٍّ منكم، فمن سيحمل إرث عائلة لي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم فكّر في نفسه: “لم نتمكن من إنهاء الاستعدادات في آخر يوم من الشهر الماضي وأول يوم من هذا الشهر، لذا سيكون الانقلاب الصيفي فرصتنا القادمة. إنه ليس بعيدًا على أي حال.”

في تلك اللحظة، خرج تيان شوشوي من المنزل. ارتاحت نفسه لسماع رد ابنته.

نقش لي تونغ يا بصمت أسلوب الاستقبال على الألواح الخشبية، لكنه شعر داخليًا بموجة من الإثارة عندما فكر، “إن طريق التدريب الخالد يستدعيني.”

في تلك اللحظة، خرج تيان شوشوي من المنزل. ارتاحت نفسه لسماع رد ابنته.

________________

“هل لا يزال هناك أي أعضاء متبقين في عائلة يوان؟” عقد لي موتيان حاجبيه معًا، وأصبح صوته خطيرًا.

ترجمة: Scrub

“أنا فخور بك جدًا يا بنيّ.”، قال لي موتيان بفخر، بعد أن سمع ابنه الأصغر يتحدث كثيرًا عن تشاكرا المشهد العميق للتنفس البدائي. عانقه بفرح، ضاحكًا وهو ينظر إلى ابنه.

________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط