اليشم
الفصل 6: اليشم
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) راقب الإخوة بصدمة الضوء الأبيض فوق المرآة وضوء القمر يتداخلان معًا، قبل أن يندمجا في الزجاج.
وبينما شق لي تونغ يا ولي شيانغ بينغ طريقهما عبر القصيبات، وفصلا الطبقات بلطف، أصدرت المرآة الزرقاء الرمادية في أيديهما ضوءًا أبيض دافئًا نابضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تمييز سوى بضع كلمات. ورغم أنه تعلم القراءة في صغره من باحث القرية، إلا أن النقوش المعقدة على الحجر جعلت فك رموزها صعبًا.
نظر لي شيانغ بينغ في الاتجاه المشار إليه وهمس: “هذا الطريق يؤدي إلى بحيرة مونغازي. تبعد حوالي نصف ساعة سيرًا على الأقدام من طريق جولي.”
الفصل 6: اليشم
هز لي تونغ يا رأسه وقال: “لا يمكننا استخدام طريق جولي. لنقطع القصيبات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
تمتم لي شيانغ بينغ بالموافقة وتبع شقيقه.
حمل هذا اليشم ذو الشكل الأسطواني أحرفًا محفورة عليه، والتي حاول لي تونغ بجهد قراءتها تحت ضوء القمر.
شعر لو جيانغ شيان بقوة الجذب تزداد. وبينما توغلوا في أعماق القصيبات، أشرق الضوء أمامه، كاشفًا عن صورة بحيرة هادئة صافية كالبلور، حيث وقف سرب من طيور النورس البيضاء على ساق واحدة على حافتها، تستريح.
الفصل 6: اليشم
ازدادت حرارة المرآة في يد لي شيانغ بينغ، فملأته قلقًا. نظر إلى لي تونغ يا، فرأى تعبير أخيه الثاني صارمًا وصامتًا. لم يملأ عينيه إلا القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثبت نظر لو جيانغ شيان على شريط رملي صخري في وسط البحيرة. بين تلك الأحجار المغطاة بالطحالب، برزت قطعة من اليشم بقوة من شق، يتوهج بنور أبيض.
‘هل الخلود حقًا قد يصبح في متناولنا نحن الفانيين؟’… تساءل لي شيانغ بينغ، غافلًا عن الإحساس الحارق في يده.
أومأ برأسه نحو لي تونغ يا وقال: “أحسنت.”
“اصبري يا مرآة، لقد اقتربنا،” تمتم وهو يمسك بالكنز الأزرق الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثبت نظر لو جيانغ شيان على شريط رملي صخري في وسط البحيرة. بين تلك الأحجار المغطاة بالطحالب، برزت قطعة من اليشم بقوة من شق، يتوهج بنور أبيض.
وبعد قليل، خرجوا من القصب الكثيف ليجدوا بحيرة مونغازي تتلألأ أمامهم، مع قطيع من طيور النورس المذهولة وهي تحلق في السماء.
ثم التفت لمواجهة أخيه الأصغر واقترح، “دعنا نعود إلى المنزل أولاً.”
تثبت نظر لو جيانغ شيان على شريط رملي صخري في وسط البحيرة. بين تلك الأحجار المغطاة بالطحالب، برزت قطعة من اليشم بقوة من شق، يتوهج بنور أبيض.
هز لي تونغ يا رأسه وقال: “لا يمكننا استخدام طريق جولي. لنقطع القصيبات.”
وبينما كانت المرآة تصدر شعاعًا من ضوء القمر الأبيض الساطع، تمكن لي تونغ يا ولي شيانغ بينغ من تمييز اليشم الأبيض المتوهج الذي حُصِرَ بين الصخور أمامهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثبت نظر لو جيانغ شيان على شريط رملي صخري في وسط البحيرة. بين تلك الأحجار المغطاة بالطحالب، برزت قطعة من اليشم بقوة من شق، يتوهج بنور أبيض.
تبادل لي شيانغ بينغ نظرات الدهشة والإثارة، وبدأ بلهفة في خلع ملابسه، استعدادًا لدخول الماء.
قبل سنوات، سبح في بحيرة مونغازي مرات عديدة خلال رحلاته مع أبيه وإخوته. مستفيدًا من هذه الألفة، شق طريقه بسهولة إلى قلب البحيرة.
“انتظر!” حذره لي تونغ يا، وسحبه إلى الخلف.
لقد فكر في هذا الأمر لبعض الوقت، متوقعًا اليوم الذي سيحتاج فيه أطفاله إلى مساحة خاصة بهم.
“سأحضره أنا. ابقَ هنا مع المرآة. إذا وصل القمر إلى تلك النقطة في السماء ولم أعد…”
لقد فكر في هذا الأمر لبعض الوقت، متوقعًا اليوم الذي سيحتاج فيه أطفاله إلى مساحة خاصة بهم.
أشار إلى أعلى، مُشيرًا إلى مسار القمر، ثم تابع: “إذن، أخفِ المرآة بين القصيبات واتجه نحو طريق غولي. ولا تعد إلى المنزل فورًا.”، أمر لي تونغ يا، ناظرًا إلى أخيه بجدية.
لقد ساعدتهم الأراضي الخصبة في قرية لي جينغ، إلى جانب القصب الثمين والسهول الطينية، على البقاء على قيد الحياة بشكل جيد.
“بعدها انتظر حتى شروق الشمس، ثم عد لترى كيف الوضع.”
قبل سنوات، سبح في بحيرة مونغازي مرات عديدة خلال رحلاته مع أبيه وإخوته. مستفيدًا من هذه الألفة، شق طريقه بسهولة إلى قلب البحيرة.
“فهمت…” انكسر صوت لي شيانغ بينغ، كاشفًا عن تلميح من الحزن. مسح عينيه ونظر إلى أخيه الثاني.
“لا شيء،” تمتم بعبوس. وبينما كان يتحقق مرة أخرى، انتشل عن غير قصد خمسة أو ستة سلطعونات نهرية صغيرة.
بضحكةٍ مُطمئنة، خلع لي تونغ يا ملابسه، كاشفًا عن ذراعيه النحيلتين العضليتين. ثم استدار وسبح نحو البحيرة، تاركًا لي شيانغ بينغ مختبئًا بين القصيبات، يراقبه باهتمام.
لقد ساعدتهم الأراضي الخصبة في قرية لي جينغ، إلى جانب القصب الثمين والسهول الطينية، على البقاء على قيد الحياة بشكل جيد.
قبل سنوات، سبح في بحيرة مونغازي مرات عديدة خلال رحلاته مع أبيه وإخوته. مستفيدًا من هذه الألفة، شق طريقه بسهولة إلى قلب البحيرة.
ألقى نظرة خاطفة على الشاطئ، وأمسك باليشم وسبح عائداً.
فحص لي تونغ يا بدقة شقوق الصخور في القاع. وبعد أن أمضى وقتًا طويلًا، بدا كأنه يكفي لحرق عود بخور، تنهد.
“لقد اتخذت قراري.”، أعلن لي موتيان باقتناع، والتفت إلى أبنائه.
“لا شيء،” تمتم بعبوس. وبينما كان يتحقق مرة أخرى، انتشل عن غير قصد خمسة أو ستة سلطعونات نهرية صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا الحفاظ على تماسك الأسرة. عند البحث عن شريك حياة، يجب أن يكون مرتبطًا بعائلة لي”، قال متأملًا في ثراء عائلات المدينة المرموقة، حيث عاشت أجيال عديدة تحت سقف واحد، منخرطين في الدراسة أو الخدمة العسكرية. في المقابل، غالبًا ما تنقسم العائلات الفقيرة، ويعتمد كل فرد على نفسه.
ثم لامست أصابعه شيئًا ناعمًا وباردًا. وبسحبة خفيفة، استخرج قطعة من اليشم بسمك إصبعين تقريبًا.
في عامٍ مزدهر، كان محصول عشرين مو من أرضهم يكفي لإعالة أكثر من عشرة أشخاص. ولهذه الإنتاجية القدرة على الارتقاء بعائلة لي من مجرد مزارعين إلى ملاك أراضٍ.
حمل هذا اليشم ذو الشكل الأسطواني أحرفًا محفورة عليه، والتي حاول لي تونغ بجهد قراءتها تحت ضوء القمر.
“حسنًا،” أجاب لي شيانغ بينغ بقوة، على الرغم من الليلة التي لم ينم فيها، وسارع إلى الخارج.
“تنمية خطوط طول… التشي… السامي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لو جيانغ شيان بقوة الجذب تزداد. وبينما توغلوا في أعماق القصيبات، أشرق الضوء أمامه، كاشفًا عن صورة بحيرة هادئة صافية كالبلور، حيث وقف سرب من طيور النورس البيضاء على ساق واحدة على حافتها، تستريح.
لم يستطع تمييز سوى بضع كلمات. ورغم أنه تعلم القراءة في صغره من باحث القرية، إلا أن النقوش المعقدة على الحجر جعلت فك رموزها صعبًا.
“لا شيء،” تمتم بعبوس. وبينما كان يتحقق مرة أخرى، انتشل عن غير قصد خمسة أو ستة سلطعونات نهرية صغيرة.
ألقى نظرة خاطفة على الشاطئ، وأمسك باليشم وسبح عائداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثبت نظر لو جيانغ شيان على شريط رملي صخري في وسط البحيرة. بين تلك الأحجار المغطاة بالطحالب، برزت قطعة من اليشم بقوة من شق، يتوهج بنور أبيض.
“الأخ الثالث!” نادى بهدوء وهو يقترب من القصيبات.
“سأحضره أنا. ابقَ هنا مع المرآة. إذا وصل القمر إلى تلك النقطة في السماء ولم أعد…”
خرج لي شيانغ بينغ، ومدّ لي تونغ يا يده ليُريه اليشم. لكن ما إن فتح يده، حتى تحوّل اليشم إلى شعاع من الضوء الأبيض، وسقط في المرآة.
وبعد قليل، خرجوا من القصب الكثيف ليجدوا بحيرة مونغازي تتلألأ أمامهم، مع قطيع من طيور النورس المذهولة وهي تحلق في السماء.
راقب الإخوة بصدمة الضوء الأبيض فوق المرآة وضوء القمر يتداخلان معًا، قبل أن يندمجا في الزجاج.
أومأ برأسه نحو لي تونغ يا وقال: “أحسنت.”
داخل المرآة، شعر لو جيانغ شيان وكأن صاعقةً قد صعقته. غمرت المعرفة عقله بسرعةٍ هائلة، فصرخ من الألم وفقد وعيه.
“انتظر!” حذره لي تونغ يا، وسحبه إلى الخلف.
بعد امتصاص اليشم، تلاشى الضوء الأبيض في المرآة تدريجيًا.
نظر لي شيانغ بينغ في الاتجاه المشار إليه وهمس: “هذا الطريق يؤدي إلى بحيرة مونغازي. تبعد حوالي نصف ساعة سيرًا على الأقدام من طريق جولي.”
عندما أرسلت الشمس الحمراء الذهبية أشعتها الأولى، أضاءت جذع لي تونغ يا العاري، وكشفت عن خطوط ذهبية متوهجة.
تمتم لي شيانغ بينغ بالموافقة وتبع شقيقه.
ثم التفت لمواجهة أخيه الأصغر واقترح، “دعنا نعود إلى المنزل أولاً.”
وبينما كانت المرآة تصدر شعاعًا من ضوء القمر الأبيض الساطع، تمكن لي تونغ يا ولي شيانغ بينغ من تمييز اليشم الأبيض المتوهج الذي حُصِرَ بين الصخور أمامهما.
_________
“أما بالنسبة للدراسة الأكاديمية وفنون القتال، فإن السفر عبر طريق غولي محفوف بالمخاطر، والمغامرة في جبل دالي والخروج منه رحلةٌ تُهدد الحياة. لا داعي للذهاب إلى ولاية يوي لدراسة فنون القتال أو التدرب عليها. كل ما نريده هو بناء إرثٍ لأعمالنا العائلية وضمان بقائنا.”
جلس لي موتيان على الطاولة الخشبية المطلية باللون الأحمر، يستمع باهتمام شديد بينما يروي ولديه الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
أومأ برأسه نحو لي تونغ يا وقال: “أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل المرآة، شعر لو جيانغ شيان وكأن صاعقةً قد صعقته. غمرت المعرفة عقله بسرعةٍ هائلة، فصرخ من الألم وفقد وعيه.
قضى هو ولي تشانغ هو ليلةً مضطربةً، مليئَين بالقلق. والآن، بعد أن رأى ابنيه يعودان سالمَين، خفَّ قلقه أخيرًا.
“منزلنا واسع، بفناء خلفي مُطل على الجبل، وأمامه حقلان بطيخ. أفكر في توسيعه، وبناء منزلين آخرين هناك، وفناء ببوابة أمامية محكمة لمنع الفضوليين،” شارك لي موتيان أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لو جيانغ شيان بقوة الجذب تزداد. وبينما توغلوا في أعماق القصيبات، أشرق الضوء أمامه، كاشفًا عن صورة بحيرة هادئة صافية كالبلور، حيث وقف سرب من طيور النورس البيضاء على ساق واحدة على حافتها، تستريح.
لقد فكر في هذا الأمر لبعض الوقت، متوقعًا اليوم الذي سيحتاج فيه أطفاله إلى مساحة خاصة بهم.
قضى هو ولي تشانغ هو ليلةً مضطربةً، مليئَين بالقلق. والآن، بعد أن رأى ابنيه يعودان سالمَين، خفَّ قلقه أخيرًا.
حظيت عائلة لي باحترام كبير في القرية، بفضل مدخرات لي موتيان والأرض التي اشتراها بعد تركه الجيش، والتي تزيد عن عشرة مو. هذا، بالإضافة إلى خمسة مو إضافية ورثها عن والده، رفع إجمالي ممتلكاتهم من الأراضي إلى حوالي عشرين مو.
بضحكةٍ مُطمئنة، خلع لي تونغ يا ملابسه، كاشفًا عن ذراعيه النحيلتين العضليتين. ثم استدار وسبح نحو البحيرة، تاركًا لي شيانغ بينغ مختبئًا بين القصيبات، يراقبه باهتمام.
(المو يساوي 660 متر مربع
أي أن 20 مو يساوي 13330 متر مربع)
قبل سنوات، سبح في بحيرة مونغازي مرات عديدة خلال رحلاته مع أبيه وإخوته. مستفيدًا من هذه الألفة، شق طريقه بسهولة إلى قلب البحيرة.
لقد ساعدتهم الأراضي الخصبة في قرية لي جينغ، إلى جانب القصب الثمين والسهول الطينية، على البقاء على قيد الحياة بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا الحفاظ على تماسك الأسرة. عند البحث عن شريك حياة، يجب أن يكون مرتبطًا بعائلة لي”، قال متأملًا في ثراء عائلات المدينة المرموقة، حيث عاشت أجيال عديدة تحت سقف واحد، منخرطين في الدراسة أو الخدمة العسكرية. في المقابل، غالبًا ما تنقسم العائلات الفقيرة، ويعتمد كل فرد على نفسه.
في عامٍ مزدهر، كان محصول عشرين مو من أرضهم يكفي لإعالة أكثر من عشرة أشخاص. ولهذه الإنتاجية القدرة على الارتقاء بعائلة لي من مجرد مزارعين إلى ملاك أراضٍ.
في عامٍ مزدهر، كان محصول عشرين مو من أرضهم يكفي لإعالة أكثر من عشرة أشخاص. ولهذه الإنتاجية القدرة على الارتقاء بعائلة لي من مجرد مزارعين إلى ملاك أراضٍ.
وعلى الرغم من ثرواتهم، أصر لي موتيان على أن ينخرط أطفاله في الدراسة والزراعة، وإعدادهم لحياة مستقلة.
_______
“علينا الحفاظ على تماسك الأسرة. عند البحث عن شريك حياة، يجب أن يكون مرتبطًا بعائلة لي”، قال متأملًا في ثراء عائلات المدينة المرموقة، حيث عاشت أجيال عديدة تحت سقف واحد، منخرطين في الدراسة أو الخدمة العسكرية. في المقابل، غالبًا ما تنقسم العائلات الفقيرة، ويعتمد كل فرد على نفسه.
“انتظر!” حذره لي تونغ يا، وسحبه إلى الخلف.
“لقد اتخذت قراري.”، أعلن لي موتيان باقتناع، والتفت إلى أبنائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى أعلى، مُشيرًا إلى مسار القمر، ثم تابع: “إذن، أخفِ المرآة بين القصيبات واتجه نحو طريق غولي. ولا تعد إلى المنزل فورًا.”، أمر لي تونغ يا، ناظرًا إلى أخيه بجدية.
“نادي بأخيك الأكبر من الحقول. سنسوّي الأساسات ونؤجّرها. يمكن للمستأجرين إدارة الحقول من الآن فصاعدًا. أخوك الأصغر ليس بحاجة لجمع أوراق التوت بعد ظهر اليوم. من الآن فصاعدًا، سيقضي أيامه في الدراسة مع الأستاذ هان.”
“تنمية خطوط طول… التشي… السامي…”
“حسنًا،” أجاب لي شيانغ بينغ بقوة، على الرغم من الليلة التي لم ينم فيها، وسارع إلى الخارج.
وبينما كانت المرآة تصدر شعاعًا من ضوء القمر الأبيض الساطع، تمكن لي تونغ يا ولي شيانغ بينغ من تمييز اليشم الأبيض المتوهج الذي حُصِرَ بين الصخور أمامهما.
بعد لحظة من التفكير، خاطب لي تونغ يا والده قائلًا: “هل تفكر في اتباع نهج العشائر؟ إنشاء قاعات أسلاف، وفتح مسكن للعشيرة، والتركيز على التعليم والتدريب العسكري؟”
نظر لي شيانغ بينغ في الاتجاه المشار إليه وهمس: “هذا الطريق يؤدي إلى بحيرة مونغازي. تبعد حوالي نصف ساعة سيرًا على الأقدام من طريق جولي.”
“عائلة لي تدّخر منذ مائتي عام. حان الوقت.” أكد لي موتيان مبتسمًا، وهو يلوّح بيده.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) راقب الإخوة بصدمة الضوء الأبيض فوق المرآة وضوء القمر يتداخلان معًا، قبل أن يندمجا في الزجاج.
“أما بالنسبة للدراسة الأكاديمية وفنون القتال، فإن السفر عبر طريق غولي محفوف بالمخاطر، والمغامرة في جبل دالي والخروج منه رحلةٌ تُهدد الحياة. لا داعي للذهاب إلى ولاية يوي لدراسة فنون القتال أو التدرب عليها. كل ما نريده هو بناء إرثٍ لأعمالنا العائلية وضمان بقائنا.”
قضى هو ولي تشانغ هو ليلةً مضطربةً، مليئَين بالقلق. والآن، بعد أن رأى ابنيه يعودان سالمَين، خفَّ قلقه أخيرًا.
“أنا أتفق معك، ومن يدري ربما نجد شيئًا أكثر إثارة للاهتمام من الدراسة الأكاديمية والفنون القتالية،” أجاب لي تونغ يا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص لي تونغ يا بدقة شقوق الصخور في القاع. وبعد أن أمضى وقتًا طويلًا، بدا كأنه يكفي لحرق عود بخور، تنهد.
“لا تقل مثل هذا الهراء.” ضحك لي موتيان من القلب، وربت على كتف لي تونغ يا قبل أن يتجول خارجًا ويداه مضمومتان خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
_______
“تنمية خطوط طول… التشي… السامي…”
ترجمة: Scrub
ازدادت حرارة المرآة في يد لي شيانغ بينغ، فملأته قلقًا. نظر إلى لي تونغ يا، فرأى تعبير أخيه الثاني صارمًا وصامتًا. لم يملأ عينيه إلا القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لو جيانغ شيان بقوة الجذب تزداد. وبينما توغلوا في أعماق القصيبات، أشرق الضوء أمامه، كاشفًا عن صورة بحيرة هادئة صافية كالبلور، حيث وقف سرب من طيور النورس البيضاء على ساق واحدة على حافتها، تستريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات