You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقًا لست خادم حاكم الشياطين 98

هل هم بخير؟

هل هم بخير؟

1111111111

الفصل : ٩٨

لم يستطع إلا أن يتمتم: “أليسوا جبناء قليلاً…”

العنوان : هل هم بخير؟

ولكن بعد ثلاث ثوانٍ من التوهان، أدرك أن هذا الشاب بدا له مألوفًا إلى حد ما…

——————————

جف حلق ليون عند رؤية ذلك، وجبهته مليئة بالعرق.

 

كلود. نعم، تذكر ليون أن اسمه كان كلود.

“أنا… شخص حي حقيقي!”

شعر ليون أن جزءًا منه قد “تم أكله”، لكنه لم يستطع تحديد ما هو بالضبط. كل ما شعر به هو أن مستقبله قد شهد تغييرًا شديدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم صاحب المكتبة بابتسامة ودية تجاه الضباط الثلاثة مع لمحة من الاستياء بسبب الفهم الخاطئ الذي وقع فيه.

 

“أنت…” بلع ليون ريقه بينما اجتاحه شعور خدر تدريجي. هذا المشهد الذي يخالف المنطق جعله يشعر كما لو أن عقله يتم سحبه في كل اتجاه.

“أنت…” بلع ليون ريقه بينما اجتاحه شعور خدر تدريجي. هذا المشهد الذي يخالف المنطق جعله يشعر كما لو أن عقله يتم سحبه في كل اتجاه.

كان وكأن جمجمتَه تُفتح بالقوة ويُعبث دماغه بشيء ما.

شعر ليون أن جزءًا منه قد “تم أكله”، لكنه لم يستطع تحديد ما هو بالضبط. كل ما شعر به هو أن مستقبله قد شهد تغييرًا شديدًا…

شعر بموجة من الغثيان تضربه بينما تقلصت حدقتاه. بدأ يرى الرؤية تدور حوله، ولم يتبقَّ سوى تلك الوجه المبتسم والزهرة ذات الفم المفتوح.

 

في هذه اللحظة غير المحددة، أصبح وجه صاحب المكتبة تدريجيًا ضبابيًا وبعيدًا.

بينما كانا يتراجعان، حاولا بأقصى جهدهما أن ينهضا ويفرا، بينما كانا يتمتمين بشكل غير مترابط: “لا! لا تقترب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسع الفم المتسع والمليء بالأسنان الحادة الدقيقة أكثر فأكثر. كانت بتلات اللحم التي تكاد تكون في متناول اليد والعين المتدحرجة التي كانت تحدق في ليون هي كل ما رآه.

جف حلق ليون عند رؤية ذلك، وجبهته مليئة بالعرق.

آخر لحظات وعي ليون كانت تصرخ بجنون—أنت لست إنسانًا! أنت تكذب! كيف يمكنك أن تكون شخصًا حيًا حقيقيًا؟!

كراااك… كان كصوت الزجاج وهو ينكسر.

كان بإمكانه حتى رؤية ذعر ضباطه الآخرين على وجوههم ويشعر بخوفهم الداخلي.

احتفظ كلود بابتسامته، وألقى نظرة على الوردة التي ظلت مكانها وكأنها كانت تُنفث سرًا، ثم فكر في نفسه، كيف أنك أقل وعيًا من المعلم نفسه؟

كان الأمر كما لو كان هناك قشة تربطهم الثلاثة وتسحب أفكارهم، وتدمج كل شيء معًا في نفس الوقت وتكوِّن “مزيجًا” فريدًا يسمح باندماج هلاوسهم وأفكارهم مؤقتًا.

ثم، شاهد ليون وهو يرى “منقذه”، قائد الشرطة الشاب الرفيع، يرمقه بنظرة، ويأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يتوجه نحو “الروح الشريرة” وينحني بشكل رسمي.

الخوف، الذعر، اليأس، الصدمة، الضياع، الهستيريا…

آخر لحظات وعي ليون كانت تصرخ بجنون—أنت لست إنسانًا! أنت تكذب! كيف يمكنك أن تكون شخصًا حيًا حقيقيًا؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلها تداخلت وذابت معًا.

الخوف، الذعر، اليأس، الصدمة، الضياع، الهستيريا…

ومع ذلك، استمر هذا الإحساس الحسي الآخراني لوقت قصير فقط قبل أن يبدأوا في “الامتصاص”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمل، العائلة… وبعدها جاءت تطلعاته الشخصية.

سماعًا بشكل غير واضح لأصوات المضغ والابتلاع، بدأ وعيه التخيلي يتفكك وبدأ شعور بالفراغ يتوطن في داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي وسط روعه، لاحظ الشاب الذي سمع صوته، والذي لحسن الحظ أوقف عملية ابتلاع الزهرة.

الأندية، الحفلات، والرغبات الأخرى التي كان يملكها بدأت تختفي…

أنا ويل أدم. لا أحتاج لتعريف نفسي مجددًا، فقد قمت بذلك في الفصل السابق، ولم يتم قبولي بعد من قبل السيد نظارة. طلب مني ثلاث فصول، لذا… سترون ثلاثة فصول اليوم، لكن لا تتأملوا في رؤية هذا الأمر مرة أخرى أبدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، سيد لين. اسمي هاري كلود، تلميذ جوزيف وقائد شرطة من الدرجة الأولى في المنطقة المركزية. معلمّي يبعث بتحياته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العمل، العائلة… وبعدها جاءت تطلعاته الشخصية.

لم يستطع ليون تحمل الصدمة بعد الآن، فاغشي عليه وسقط على الأرض فورًا.

رنين—

رنين—

دوى جرس البرونز على باب المكتبة مرة أخرى.

 

“ماذا تفعلون جميعًا؟”

 

صوت غريب وقوي قليلاً، ومليء بالصرامة، نطق وكالسندان حطم الحاجز غير المرئي.

آخر لحظات وعي ليون كانت تصرخ بجنون—أنت لست إنسانًا! أنت تكذب! كيف يمكنك أن تكون شخصًا حيًا حقيقيًا؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الزهرة التي كانت تحتوي على طبقات من الدم واللحم في رؤيته تراجعت على الفور، وتحولت مرة أخرى إلى شكل وردة عادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمل، العائلة… وبعدها جاءت تطلعاته الشخصية.

كراااك… كان كصوت الزجاج وهو ينكسر.

شعر ليون وكأنه قد “تم إنقاذه”.

استعاد ليون السيطرة على أطرافه المتصلبة وحواسه المتجمدة، وعاد العالم أمامه إلى طبيعته.

تحياتي،

ومع ذلك، كان جسده مغطى بالعرق البارد. تراجع إلى الوراء وهو يلهث بشدة وكأنه على وشك السقوط من شدة الخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت تقطيع غامض كما انشطر المعلق المعدني إلى نصفين.

دوي! دوي!

ولكن بعد ثلاث ثوانٍ من التوهان، أدرك أن هذا الشاب بدا له مألوفًا إلى حد ما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط مرؤوسا ليون على مؤخرتهما وتراجعا ببطء، ووجوههم شاحبة مليئة باليأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الثلاثة على وشك أن يتم “ابتلاعهم” من تلك الزهرة الغريبة قبل لحظات فقط.

كانت تعبيراتهم كأن أملهم في الحياة قد تلاشى تمامًا.

الأندية، الحفلات، والرغبات الأخرى التي كان يملكها بدأت تختفي…

بينما كانا يتراجعان، حاولا بأقصى جهدهما أن ينهضا ويفرا، بينما كانا يتمتمين بشكل غير مترابط: “لا! لا تقترب!”

 

جف حلق ليون عند رؤية ذلك، وجبهته مليئة بالعرق.

 

لم يكن هذا هلوسة.

لم يستطع إلا أن يتمتم: “أليسوا جبناء قليلاً…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان الثلاثة على وشك أن يتم “ابتلاعهم” من تلك الزهرة الغريبة قبل لحظات فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن لماذا بدا أن مرؤوسيْه قد عانا أكثر؟

ثم، شاهد ليون وهو يرى “منقذه”، قائد الشرطة الشاب الرفيع، يرمقه بنظرة، ويأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يتوجه نحو “الروح الشريرة” وينحني بشكل رسمي.

بينما كانت هذه الفكرة تدور في ذهنه، شعر ليون فجأة بحرقة في صدره. مد يده وأخرج العقد الذي كان يرتديه منذ صغره. كان يُقال إن هذا العقد قد تم توريثه عبر الأجيال في عائلته، وكان المعلقات محفورًا عليها لغة غير معروفة.

ومع ذلك، كان جسده مغطى بالعرق البارد. تراجع إلى الوراء وهو يلهث بشدة وكأنه على وشك السقوط من شدة الخوف.

في الوقت الحالي، كانت الحروف تظهر باللون الأسود المحروق وكان من الصعب لمسه بسبب حرارته. بعد ذلك، اختفت الكلمات على المعلقة بسرعة، تاركة خلفها مظهرًا معدنيًا أملس.

كان وكأن جمجمتَه تُفتح بالقوة ويُعبث دماغه بشيء ما.

“…”

شعر ليون أن جزءًا منه قد “تم أكله”، لكنه لم يستطع تحديد ما هو بالضبط. كل ما شعر به هو أن مستقبله قد شهد تغييرًا شديدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمع صوت تقطيع غامض كما انشطر المعلق المعدني إلى نصفين.

الخوف، الذعر، اليأس، الصدمة، الضياع، الهستيريا…

تمسك ليون بهذا المعلق العائلي وهو في حيرة. نظر بخوف إلى صاحب المكتبة وكأنه يرى شبحًا أو روحًا شريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الزهرة التي كانت تحتوي على طبقات من الدم واللحم في رؤيته تراجعت على الفور، وتحولت مرة أخرى إلى شكل وردة عادية.

يا إلهي! كان رئيس متجر الأجهزة السمعية والبصرية يتحدث بالحقيقة!

ولكن بعد ثلاث ثوانٍ من التوهان، أدرك أن هذا الشاب بدا له مألوفًا إلى حد ما…

222222222

لا! لا لا لا! هذا الشخص أخطر مئة مرة، لا، ألف مرة من الروح الشريرة! مجرد زهرة واحدة له هي “آكلة بشر”!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————

شعر ليون أن جزءًا منه قد “تم أكله”، لكنه لم يستطع تحديد ما هو بالضبط. كل ما شعر به هو أن مستقبله قد شهد تغييرًا شديدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسع الفم المتسع والمليء بالأسنان الحادة الدقيقة أكثر فأكثر. كانت بتلات اللحم التي تكاد تكون في متناول اليد والعين المتدحرجة التي كانت تحدق في ليون هي كل ما رآه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي وسط روعه، لاحظ الشاب الذي سمع صوته، والذي لحسن الحظ أوقف عملية ابتلاع الزهرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان الأمر كما لو كان هناك قشة تربطهم الثلاثة وتسحب أفكارهم، وتدمج كل شيء معًا في نفس الوقت وتكوِّن “مزيجًا” فريدًا يسمح باندماج هلاوسهم وأفكارهم مؤقتًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الثلاثة على وشك أن يتم “ابتلاعهم” من تلك الزهرة الغريبة قبل لحظات فقط.

كان شابًا وسيمًا ذو شعر ذهبي وعيون زرقاء. كان يرتدي معطفًا أسودًا وسروالًا طويلًا. ملامحه العميقة التي كانت تشبه التماثيل الرخامية منحت وجهه هالة من الاستقامة الطبيعية، وكانت عيناه تشعان ببريق معين.

دوى!

أوقف الضابطين “الممسوسين” اللذين كانا يحاولان الهروب بجنون قبل أن يُسقطهما مغشيًا عليهما. ثم، قام بوضعهما بهدوء على الجدار المجاور قبل أن ينهض مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، سيد لين. اسمي هاري كلود، تلميذ جوزيف وقائد شرطة من الدرجة الأولى في المنطقة المركزية. معلمّي يبعث بتحياته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سلسلة الأفعال هذه وصورته كانت رائعة للغاية.

كلود. نعم، تذكر ليون أن اسمه كان كلود.

كانت تمامًا مثلما يظهر المخلص في اللحظة الحاسمة لإنقاذ الموقف في فيلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شعر ليون وكأنه قد “تم إنقاذه”.

الفصل : ٩٨

ولكن بعد ثلاث ثوانٍ من التوهان، أدرك أن هذا الشاب بدا له مألوفًا إلى حد ما…

لم يستطع إلا أن يتمتم: “أليسوا جبناء قليلاً…”

كلما نظر ليون إليه، زاد شعوره بأن هذا الرجل كان مألوفًا.

أنا ويل أدم. لا أحتاج لتعريف نفسي مجددًا، فقد قمت بذلك في الفصل السابق، ولم يتم قبولي بعد من قبل السيد نظارة. طلب مني ثلاث فصول، لذا… سترون ثلاثة فصول اليوم، لكن لا تتأملوا في رؤية هذا الأمر مرة أخرى أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر ليون بعقلية مشوشة، وفجأة عبرت شرارة من الذاكرة فاسترجع أخيرًا — كان هذا هو قائد الشرطة الشاب الذي تمت ترقيته في السنوات الأخيرة.

في هذه اللحظة غير المحددة، أصبح وجه صاحب المكتبة تدريجيًا ضبابيًا وبعيدًا.

كلود. نعم، تذكر ليون أن اسمه كان كلود.

يا إلهي! كان رئيس متجر الأجهزة السمعية والبصرية يتحدث بالحقيقة!

قيل إنه كان شخصًا عاديًا بدأ من لا شيء، وكان يعتمد فقط على قدراته الخاصة ليحصل على ترقيات مستمرة. وقد تزامن وصوله إلى ذروة مسيرته مع الوقت الذي قررت فيه السلطات في المنطقة المركزية تعيينه في منصب مهم في المنطقة العليا.

كراااك… كان كصوت الزجاج وهو ينكسر.

لم يستطع ليون إلا أن يفكر في الفعاليات الاجتماعية التي كان يحضرها بشكل متكرر. عاجلاً أم آجلاً، هذا الشاب ذو المكانة والاعتراف يمكنه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————

ثم، شاهد ليون وهو يرى “منقذه”، قائد الشرطة الشاب الرفيع، يرمقه بنظرة، ويأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يتوجه نحو “الروح الشريرة” وينحني بشكل رسمي.

الخوف، الذعر، اليأس، الصدمة، الضياع، الهستيريا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا، سيد لين. اسمي هاري كلود، تلميذ جوزيف وقائد شرطة من الدرجة الأولى في المنطقة المركزية. معلمّي يبعث بتحياته.”

كان وكأن جمجمتَه تُفتح بالقوة ويُعبث دماغه بشيء ما.

دوى!

كان وكأن جمجمتَه تُفتح بالقوة ويُعبث دماغه بشيء ما.

لم يستطع ليون تحمل الصدمة بعد الآن، فاغشي عليه وسقط على الأرض فورًا.

دوي! دوي!

تحركت شفاه لين جيه قليلًا وهو يلتفت إلى الضباط الثلاثة الملقين على الأرض.

لم يكن هذا هلوسة.

“هل هم بخير؟” سأل لين جيه بقلق.

في هذه اللحظة غير المحددة، أصبح وجه صاحب المكتبة تدريجيًا ضبابيًا وبعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خائفون جدًا من لقاء عرضي مع رئيسهم…

 

لم يستطع إلا أن يتمتم: “أليسوا جبناء قليلاً…”

 

احتفظ كلود بابتسامته، وألقى نظرة على الوردة التي ظلت مكانها وكأنها كانت تُنفث سرًا، ثم فكر في نفسه، كيف أنك أقل وعيًا من المعلم نفسه؟

 

لكن، من خلال تجربته في التعامل مع معلمه، أجاب كلود بهدوء: “لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة كبيرة. يحتاجون فقط لبضعة أشهر للتعافي، وسأتركهم يأخذون عطلة. لا داعي للقلق بشأن صحتهم العقلية والجسدية.”

تحياتي،

 

يا إلهي! كان رئيس متجر الأجهزة السمعية والبصرية يتحدث بالحقيقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

——————————

ثم، شاهد ليون وهو يرى “منقذه”، قائد الشرطة الشاب الرفيع، يرمقه بنظرة، ويأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يتوجه نحو “الروح الشريرة” وينحني بشكل رسمي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الثلاثة على وشك أن يتم “ابتلاعهم” من تلك الزهرة الغريبة قبل لحظات فقط.

السلام عليكم،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ليون بعقلية مشوشة، وفجأة عبرت شرارة من الذاكرة فاسترجع أخيرًا — كان هذا هو قائد الشرطة الشاب الذي تمت ترقيته في السنوات الأخيرة.

 

كانت تعبيراتهم كأن أملهم في الحياة قد تلاشى تمامًا.

أنا ويل أدم. لا أحتاج لتعريف نفسي مجددًا، فقد قمت بذلك في الفصل السابق، ولم يتم قبولي بعد من قبل السيد نظارة. طلب مني ثلاث فصول، لذا… سترون ثلاثة فصول اليوم، لكن لا تتأملوا في رؤية هذا الأمر مرة أخرى أبدًا.

يا إلهي! كان رئيس متجر الأجهزة السمعية والبصرية يتحدث بالحقيقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

العنوان : هل هم بخير؟

لا، ليس لأنني كسول، لكن هناك سبب سأطلعكم عليه لاحقًا.

تمسك ليون بهذا المعلق العائلي وهو في حيرة. نظر بخوف إلى صاحب المكتبة وكأنه يرى شبحًا أو روحًا شريرة.

 

ومع ذلك، كان جسده مغطى بالعرق البارد. تراجع إلى الوراء وهو يلهث بشدة وكأنه على وشك السقوط من شدة الخوف.

تحياتي،

 

ويل أدم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلسلة الأفعال هذه وصورته كانت رائعة للغاية.

 

دوى!

 

احتفظ كلود بابتسامته، وألقى نظرة على الوردة التي ظلت مكانها وكأنها كانت تُنفث سرًا، ثم فكر في نفسه، كيف أنك أقل وعيًا من المعلم نفسه؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الثلاثة على وشك أن يتم “ابتلاعهم” من تلك الزهرة الغريبة قبل لحظات فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسع الفم المتسع والمليء بالأسنان الحادة الدقيقة أكثر فأكثر. كانت بتلات اللحم التي تكاد تكون في متناول اليد والعين المتدحرجة التي كانت تحدق في ليون هي كل ما رآه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط