أمينة مكتبة
أغلق لين جي الباب ولم يستطع منع نفسه من الابتسام عندما استدار ورأى الفتاة الصغيرة مستلقية على كرسي الاستلقاء.
كانت عيون هذه الطفلة مفتوحة على مصراعيها وهي تحدق في السقف، وذكّر تعبيرها المذهول لين جي بالحمامة: لطيفة وحمقاء قليلاً.
أغلق لين جي الباب ولم يستطع منع نفسه من الابتسام عندما استدار ورأى الفتاة الصغيرة مستلقية على كرسي الاستلقاء.
لم يكن لين جي قد استلقى حقًا على هذا الكرسي منذ أن أحضره من الطابق السفلي، ومع ذلك بدا أن الاثنين اللذين أخذا قسطًا من الراحة فيه بالصدفة مثل المرضى. ( الفتاة وجوزيف )
شاهدت الفتاة الصغيرة لين جي يعود مرة أخرى، وهذه المرة معه مجموعة إسعافات أولية في يده.
بالإضافة إلى قلة الأعمال في متجره، شعر لين جي أنه يؤدي دور الطبيب أيضًا.
عندما كان لين جي أصغر سنا قليلا، كان قد رافق فريق معلمه إلى العديد من الأماكن للبحث. على الرغم من أنه كان يساعد في تدوين السجلات في ذلك الوقت، إلا أنه اكتسب الكثير من التجربة العملية لمجرد مرافقته.
من شأن وضع حامل حقن السوائل على الجانب أن يكمل الصورة بأكملها.
ولكن على الرغم من أنه كان لديه الكثير من المعرفة في الطب الشرقي والغربي، فضلاً عن ثروة من الخبرة العملية، إلا أن مستواه كان لا يزال بعيدًا عن الطبيب الفعلي.
وبطبيعة الحال، كانت مثل هذه الحالات نادرة.
جزء من كل هذه المعرفة والخبرة جاء من قراءة المجلات الطبية أحيانًا في أوقات فراغه، والجزء الآخر جاء من تجارب خلال رحلاته البحثية إلى القرى النائية والقبائل البدائية.
لقد كانت حقًا طفلة مثيرة للشفقة وقوية وعنيدة.
إن إجراء البحوث في هذا النوع من المناطق النائية، وخاصة تلك القرى القديمة التي لم تشهد أي زوار على الإطلاق، كانت مهمة خطيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لين جي ابتسامة دافئة للفتاة الصغيرة، وبعد أن رآها تومئ برأسها بطاعة، توجه إلى الطابق السفلي.
في أماكن مثل هذه، بعيدة كل البعد عن العالم الخارجي، يمكن أن تكون البيئة الجغرافية معقدة للغاية. في بعض الأحيان، لن تكون هناك خرائط أو حتى مستشفى مناسب، وسيفتقر المكان تمامًا إلى تدابير السلامة.
جزء من كل هذه المعرفة والخبرة جاء من قراءة المجلات الطبية أحيانًا في أوقات فراغه، والجزء الآخر جاء من تجارب خلال رحلاته البحثية إلى القرى النائية والقبائل البدائية.
عندما كان لين جي أصغر سنا قليلا، كان قد رافق فريق معلمه إلى العديد من الأماكن للبحث. على الرغم من أنه كان يساعد في تدوين السجلات في ذلك الوقت، إلا أنه اكتسب الكثير من التجربة العملية لمجرد مرافقته.
كم هو مخيف!
في بعض الأحيان، كان الفريق بحاجة إلى تسلق الجبال أو عبور الوديان الغادرة للوصول إلى الوجهات. في أماكن مثل هذه، قد يؤدي خطأ واحد إلى كسر العظام، أو إصابة خطيرة، أو حتى الموت. ناهيك عن الوحوش البرية التي قد تظهر على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاكل التي واجهها لين جي بشكل أساسي هي تلك المواقف التي تحدث عادة في البرية حيث تكون الإصابات مضمونة عمليا. كان أعضاء فريق البحث على علم بالمخاطر عندما قاموا بالمشاركة.
كانت أكثر ذكريات لين جي رعبًا عندما تعرضت مجموعتهم لضباب كثيف أثناء رحلتهم إلى أعلى الجبل. الضباب الذي كان يحيط بهم أدى إلى انخفاض شديد في الرؤية، وفي غمضة عين، اختفى أحد أعضاء الفريق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهب لين جي بجانب الفتاة الصغيرة وأعد أولاً بعض المطهرات من مجموعة الإسعافات الأولية التي لم يستخدمها منذ فترة طويلة. سأل عرضًا: “حسنًا، ما زلت لا أعرف اسمك بعد. اسمي لين جي وأنا مالك هذه المكتبة. ومع ذلك، فإن العمل ليس جيدًا كما ترين.”
في ذلك الوقت، كان الفريق بأكمله مذهولًا ولم يتمكنوا إلا من التحقيق بحذر، ليكتشفوا أن الهضبة التي كانوا عليها كانت على بعد أمتار قليلة فقط من هاوية شديدة الانحدار حيث لا يمكن حتى رؤية القاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الماضي يبقى في الماضي. فقط تعاملي معه كما لو أن كل شيء من قبل لم يحدث أبدًا. طالما أنكِ على استعداد للتخلي عنه، فإن أيام الماضي ستكون مجرد أرقام ليس لها أي أهمية. إن الحاضر والمستقبل هما دائمًا ما يكونان الأكثر أهمية.”
وهكذا، مع خطأ واحد في هذا الضباب الكثيف، اختفى هذا الشخص بصمت في الهاوية.
وكان هناك عدد من الجروح الدموية في مؤخرة رقبة الفتاة.
وبطبيعة الحال، كانت مثل هذه الحالات نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرقم 277 يمثل حياتها داخل الكبسولة الزجاجية، وليس هي.
كانت المشاكل التي واجهها لين جي بشكل أساسي هي تلك المواقف التي تحدث عادة في البرية حيث تكون الإصابات مضمونة عمليا. كان أعضاء فريق البحث على علم بالمخاطر عندما قاموا بالمشاركة.
لاحظ لين جي شعورًا بالخسارة في عينيها الخجولتين. من الواضح أن ما عاشته هذه الفتاة الصغيرة للتو قد غيرها بشكل كبير ولم يكن لديها أي هدف حاليًا.
مع مرور الوقت، أصبح لين جي على دراية بالتعامل مع الإصابات والأمراض الخارجية التي تحدث بشكل شائع.
لقد كانت حقًا طفلة مثيرة للشفقة وقوية وعنيدة.
ومع ذلك، بالنسبة للين جي، أي شيء أبعد من ذلك سيكون مستحيلاً.
قام لين جي بتطهير وتطبيق الدواء وتضميد الجروح في جميع أنحاء جسدها بنمط محدد.
على الرغم من أن لين جي قد قرأ الكثير من الكتب ذات الصلة، إلا أن الطب كان لا يزال موضوعًا ولد من الممارسة الفعلية. النقاش العقيم حول هذا الأمر لن يكون له أي معنى حقًا.
كان لين جي يواسيها عندما بدأ في علاج جروح الفتاة الخارجية.
“حسنا، سأعود بعد قليل لعلاج جروحك. لا تتحركي كثيرًا وانتظريني.”
إن إجراء البحوث في هذا النوع من المناطق النائية، وخاصة تلك القرى القديمة التي لم تشهد أي زوار على الإطلاق، كانت مهمة خطيرة للغاية.
ابتسم لين جي ابتسامة دافئة للفتاة الصغيرة، وبعد أن رآها تومئ برأسها بطاعة، توجه إلى الطابق السفلي.
شعر لين جي فجأة بلمحة من الشفقة على هذه الفتاة الصغيرة الخالية من التعابير أمامه.
شاهدت الفتاة الصغيرة لين جي يختفي على الدرج، لكنها لم تجرؤ على التحرك بوصة واحدة.
في البداية، قد يكون جسدها وردود أفعالها لا يزال بطيئًا بسبب إصاباتها، ولكن بعد تجربة الهالة القاتلة المنبعثة من الغرغول الحجري، كان الأمر كما لو تم قلب مفتاح بداخلها، مما أدى إلى تجميد جسدها بالكامل على الفور.
في البداية، قد يكون جسدها وردود أفعالها لا يزال بطيئًا بسبب إصاباتها، ولكن بعد تجربة الهالة القاتلة المنبعثة من الغرغول الحجري، كان الأمر كما لو تم قلب مفتاح بداخلها، مما أدى إلى تجميد جسدها بالكامل على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لين جي ابتسامة دافئة للفتاة الصغيرة، وبعد أن رآها تومئ برأسها بطاعة، توجه إلى الطابق السفلي.
كان بإمكانها الشعور بأشياء معينة داخل المكتبة وهي تتلوى وتتنفس وتحدق.
قام لين جي بتطهير وتطبيق الدواء وتضميد الجروح في جميع أنحاء جسدها بنمط محدد.
كانت أرفف الكتب المرتبة بعناية مثل وحش ضخم مختبئ في الظل.
“حسنا، سأعود بعد قليل لعلاج جروحك. لا تتحركي كثيرًا وانتظريني.”
في كل لحظة، كانت تشعر بنظرات معلقة على بشرتها كما لو كان الكثير من الناس يقفون أمام وجهها مباشرة، يحدقون بها مع اصطدام أنفاسهم الدافئة بوجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بعض الأحيان، كان الفريق بحاجة إلى تسلق الجبال أو عبور الوديان الغادرة للوصول إلى الوجهات. في أماكن مثل هذه، قد يؤدي خطأ واحد إلى كسر العظام، أو إصابة خطيرة، أو حتى الموت. ناهيك عن الوحوش البرية التي قد تظهر على جانب الطريق.
في الوقت الحالي، كان ظهرها غارقًا في العرق البارد وكل شعرة على جسدها كانت واقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل لحظة، كانت تشعر بنظرات معلقة على بشرتها كما لو كان الكثير من الناس يقفون أمام وجهها مباشرة، يحدقون بها مع اصطدام أنفاسهم الدافئة بوجهها.
يا للعجب، هذا لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت تلك الابتسامة الدافئة اللطيفة بمثابة تحذير شرير ومخادع في عينيها.
ما هي هذه الأشياء بالضبط..
ومع ذلك، يبدو أن هذا الشاب يظهر اللامبالاة العرضية على الرغم من وجوده بين كل هذه الأشياء المرعبة.
أصبحت تلك الابتسامة الدافئة اللطيفة بمثابة تحذير شرير ومخادع في عينيها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهب لين جي بجانب الفتاة الصغيرة وأعد أولاً بعض المطهرات من مجموعة الإسعافات الأولية التي لم يستخدمها منذ فترة طويلة. سأل عرضًا: “حسنًا، ما زلت لا أعرف اسمك بعد. اسمي لين جي وأنا مالك هذه المكتبة. ومع ذلك، فإن العمل ليس جيدًا كما ترين.”
كم هو مخيف!
أومأت الفتاة الصغيرة برأسها، وسقطت نظرتها على الوجه الجانبي للشاب.
لكن لماذا ينقذني مثل هذا الكائن المخيف؟
شاهدت الفتاة الصغيرة لين جي يختفي على الدرج، لكنها لم تجرؤ على التحرك بوصة واحدة.
شاهدت الفتاة الصغيرة لين جي يعود مرة أخرى، وهذه المرة معه مجموعة إسعافات أولية في يده.
في ذلك الوقت، كان الفريق بأكمله مذهولًا ولم يتمكنوا إلا من التحقيق بحذر، ليكتشفوا أن الهضبة التي كانوا عليها كانت على بعد أمتار قليلة فقط من هاوية شديدة الانحدار حيث لا يمكن حتى رؤية القاع.
ذهب لين جي بجانب الفتاة الصغيرة وأعد أولاً بعض المطهرات من مجموعة الإسعافات الأولية التي لم يستخدمها منذ فترة طويلة. سأل عرضًا: “حسنًا، ما زلت لا أعرف اسمك بعد. اسمي لين جي وأنا مالك هذه المكتبة. ومع ذلك، فإن العمل ليس جيدًا كما ترين.”
“أمينة مكتبة، الأمر سهل إلى حد ما. تحتاجين فقط إلى ترتيب أرفف الكتب، والمساعدة في التنظيف، وتدوين بعض السجلات.”
“ليس لدي واحدة.” قالت الفتاة بنظرة جانبية. “ليس لدي اسم.”
جزء من كل هذه المعرفة والخبرة جاء من قراءة المجلات الطبية أحيانًا في أوقات فراغه، والجزء الآخر جاء من تجارب خلال رحلاته البحثية إلى القرى النائية والقبائل البدائية.
تجمد لين جي. هل تحاول توديع كل آلام ومعاناة الماضي؟ بعد كل شيء، من المحتمل أن يكون عمرها حوالي 15 أو 16 عامًا، ومن المستحيل ألا يكون لها اسم.
كانت أرفف الكتب المرتبة بعناية مثل وحش ضخم مختبئ في الظل.
ربما لأنها لا ترغب في الكشف عن هويتها الحقيقية أيضًا. ما مقدار الصدمة التي عانت منها من كل هذه الإصابات في جسدها؟
فصل آخر غدًا تحضيرًا لسحبة أخرى.
شعر لين جي فجأة بلمحة من الشفقة على هذه الفتاة الصغيرة الخالية من التعابير أمامه.
إذا كان بإمكانه تسليم هذه الوظيفة إلى هذه الطفلة، فسيكون قادرًا على قراءة مخزونه الذي لا ينتهي من الكتب بسهولة.
لقد كانت حقًا طفلة مثيرة للشفقة وقوية وعنيدة.
جعل الفتاة تستدير إلى الجانب وأزال المنشفة التي وضعها خلف الفتاة لتستخدمها كوسادة. رؤية كمية الدم الممتصة جعلت قلبه يرتجف.
“الماضي يبقى في الماضي. فقط تعاملي معه كما لو أن كل شيء من قبل لم يحدث أبدًا. طالما أنكِ على استعداد للتخلي عنه، فإن أيام الماضي ستكون مجرد أرقام ليس لها أي أهمية. إن الحاضر والمستقبل هما دائمًا ما يكونان الأكثر أهمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لين جي ابتسامة دافئة للفتاة الصغيرة، وبعد أن رآها تومئ برأسها بطاعة، توجه إلى الطابق السفلي.
كان لين جي يواسيها عندما بدأ في علاج جروح الفتاة الخارجية.
لكن لماذا ينقذني مثل هذا الكائن المخيف؟
“قد يكون هذا مؤلمًا قليلاً، لذا يرجى تحمله.”
“حسنا، سأعود بعد قليل لعلاج جروحك. لا تتحركي كثيرًا وانتظريني.”
أومأت الفتاة الصغيرة برأسها، وسقطت نظرتها على الوجه الجانبي للشاب.
كان ماضيها في الواقع مجرد أرقام.
من شأن وضع حامل حقن السوائل على الجانب أن يكمل الصورة بأكملها.
الرقم 277 يمثل حياتها داخل الكبسولة الزجاجية، وليس هي.
إن إجراء البحوث في هذا النوع من المناطق النائية، وخاصة تلك القرى القديمة التي لم تشهد أي زوار على الإطلاق، كانت مهمة خطيرة للغاية.
قام لين جي بتطهير وتطبيق الدواء وتضميد الجروح في جميع أنحاء جسدها بنمط محدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاكل التي واجهها لين جي بشكل أساسي هي تلك المواقف التي تحدث عادة في البرية حيث تكون الإصابات مضمونة عمليا. كان أعضاء فريق البحث على علم بالمخاطر عندما قاموا بالمشاركة.
جعل الفتاة تستدير إلى الجانب وأزال المنشفة التي وضعها خلف الفتاة لتستخدمها كوسادة. رؤية كمية الدم الممتصة جعلت قلبه يرتجف.
“قد يكون هذا مؤلمًا قليلاً، لذا يرجى تحمله.”
وكان هناك عدد من الجروح الدموية في مؤخرة رقبة الفتاة.
قام لين جي بتطهير وتطبيق الدواء وتضميد الجروح في جميع أنحاء جسدها بنمط محدد.
وكانت هناك أيضًا بقعة كبيرة من الدم على ظهرها، ربما بسبب الخدوش بعد سقوطها من موجة الانفجار.
نظرت إليه الفتاة بحذر وهزت رأسها.
سحب لين جي نظرته بعيدا واستمر في العمل. بعد التعامل مع جميع جروحها الظاهرة، ربت على رأسها لتهدئتها.
كانت أرفف الكتب المرتبة بعناية مثل وحش ضخم مختبئ في الظل.
“هل فكرت في نوع الحياة التي تريدينها؟ ما هي خططك المستقبلية؟”
لقد كانت حقًا طفلة مثيرة للشفقة وقوية وعنيدة.
نظرت إليه الفتاة بحذر وهزت رأسها.
كان بإمكانها الشعور بأشياء معينة داخل المكتبة وهي تتلوى وتتنفس وتحدق.
لاحظ لين جي شعورًا بالخسارة في عينيها الخجولتين. من الواضح أن ما عاشته هذه الفتاة الصغيرة للتو قد غيرها بشكل كبير ولم يكن لديها أي هدف حاليًا.
لقد كانت حقًا طفلة مثيرة للشفقة وقوية وعنيدة.
“بما أن هذا هو الحال، فقد تحتاجين إلى هوية جديدة. ويحدث أنني أفتقر إلى مساعد هنا. إذا كنتِ على استعداد، فيمكنني على الأقل أن أضمن أنكِ ستكونين آمنةً هنا.”
لكن لماذا ينقذني مثل هذا الكائن المخيف؟
“وإذا قررتِ في أي وقت القيام بشيء آخر، فلن أمنعكِ من المغادرة.”
“مساعد؟”
بينما كان لين جي يدير متجرًا غير مرخص، كان لديه خبرة في هذا الشأن. طلب المساعدة من زبونه السابق لإنشاء هوية كان أمرًا يمكن القيام به.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهب لين جي بجانب الفتاة الصغيرة وأعد أولاً بعض المطهرات من مجموعة الإسعافات الأولية التي لم يستخدمها منذ فترة طويلة. سأل عرضًا: “حسنًا، ما زلت لا أعرف اسمك بعد. اسمي لين جي وأنا مالك هذه المكتبة. ومع ذلك، فإن العمل ليس جيدًا كما ترين.”
“مساعد؟”
“أمينة مكتبة، الأمر سهل إلى حد ما. تحتاجين فقط إلى ترتيب أرفف الكتب، والمساعدة في التنظيف، وتدوين بعض السجلات.”
نظرت الفتاة حولها بتعبير غريب.
من شأن وضع حامل حقن السوائل على الجانب أن يكمل الصورة بأكملها.
“أمينة مكتبة، الأمر سهل إلى حد ما. تحتاجين فقط إلى ترتيب أرفف الكتب، والمساعدة في التنظيف، وتدوين بعض السجلات.”
في الواقع… لم يكن لدى لين جي سوى هذه المهام البسيطة في معظم الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت تلك الابتسامة الدافئة اللطيفة بمثابة تحذير شرير ومخادع في عينيها.
إذا كان بإمكانه تسليم هذه الوظيفة إلى هذه الطفلة، فسيكون قادرًا على قراءة مخزونه الذي لا ينتهي من الكتب بسهولة.
في البداية، قد يكون جسدها وردود أفعالها لا يزال بطيئًا بسبب إصاباتها، ولكن بعد تجربة الهالة القاتلة المنبعثة من الغرغول الحجري، كان الأمر كما لو تم قلب مفتاح بداخلها، مما أدى إلى تجميد جسدها بالكامل على الفور.
نظرت إليه الفتاة بحذر وهزت رأسها.
“حسنا، سأعود بعد قليل لعلاج جروحك. لا تتحركي كثيرًا وانتظريني.”
نظرت الفتاة حولها بتعبير غريب.
____________________________________________
أومأت الفتاة الصغيرة برأسها، وسقطت نظرتها على الوجه الجانبي للشاب.
فصل آخر غدًا تحضيرًا لسحبة أخرى.
قام لين جي بتطهير وتطبيق الدواء وتضميد الجروح في جميع أنحاء جسدها بنمط محدد.
وكان هناك عدد من الجروح الدموية في مؤخرة رقبة الفتاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات