You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 75

1111111111

الفصل 75: سيباستيان (1)

ينفتح فمي. لجزء من الثانية أكاد أقول الكلمات التي استخدمها أستون ليتجاوزها مرة.

وجهة نظر إليوت

إنه منعش، ومريح تقريباً، لكن للحظة فقط.

“أنا مجرد فانٍ تتحكم به أشياء لا أستطيع رؤيتها.” –– إليوت ستارفول

إنه منعش، ومريح تقريباً، لكن للحظة فقط.

ينزلق الباب بذاك الأنين البطيء والمسرحي الذي ينتمي لفيلم رعاة بقر قديم—إلا أن النسب هنا خاطئة.

إنه بطولي، بل أطول قليلاً، يكشط الهواء بذلك الشعور من التحضر القسري بينما يتنفس كل من خلفي حرارة هذا الوكر.

إنه بطولي، بل أطول قليلاً، يكشط الهواء بذلك الشعور من التحضر القسري بينما يتنفس كل من خلفي حرارة هذا الوكر.

“قطرة واحدة فقط وسيتم تعقبهم مدى الحياة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تندفع هبة ريح متجاوزة إيانا، وأشعر بحرارة الغرفة الكبيرة تتغير، الدفء يُمتص للخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششش!” يسكت الرجل السمين بلكنة درامية، ضاغطاً إصبعاً سميكاً على شفتيه الزرقاوين. “قد يسمعونك.”

في الداخل، تتراقص ألسنة اللهب داخل موقد حجري طويل. ليست ناراً عادية—زرقاء، جليدية في المركز، تميل للكوبالت عند الحواف حيث تضربها الرياح ونحن ندخل.

كلما اقتربنا، شعرت بالحرارة تضغط على وجهي، تجعل العرق يسيل على ظهري، لكن كل المقاعد الأخرى إما مشغولة بالكامل أو نصفياً، لا مساحة لثلاثة.

أثبت نظري عليها، الضوء غير الطبيعي يغسل الجدران، يلقي بظلال قاسية عبر الأرضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترتدي بنطالاً أسود ضيقاً فوق قميص أبيض ناصع مشدود بإتقان عند الخصر.

يوخز جلدي من الدفء الذي تشعه رغم لونها البارد.

إنها رشيقة، نحيلة وقوية، كل خط في جسدها تهديد محسوب.

إنه منعش، ومريح تقريباً، لكن للحظة فقط.

أستقر في الكرسي، زافراً بارتجاف. يتردد صدى صرخة مرة أخرى، لكنها تتلاشى قبل أن تضرب أذني حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخطو خطوة للأمام، محاولاً تقليد مشية أتذكرها من زمن يبدو وكأنه دهور مضت.

مشية أستون. دقيقة، ثابتة. إنه وقت مختلف، وناس مختلفون، لكنني أجبر نفسي على مطابقة وتيرته، مطابقة التدوير الطفيف لكتفه، الغطرسة المحسوبة التي ارتداها كعباءة.

أسخر من نفسي، دافعاً الدافع للأسفل، فكي مشدود وأنا ألقي نظرة خاطفة على جين وتشام خلفي.

أحاول أن أصبح هو، حتى وكل شيء بي يثور عند الفكرة.

“هؤلاء الحمر محظوظون أنهم غير مسجلين في نظام الدم.”

في الأمام، هي تنتظر. المرأة ذات العيون الباردة كاللهب، زرقاء جليدية وصافية، لا تلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتقط طرف حديث من الطاولة المجاورة:

شعرها أشقر كشعري، لكنه أفتح، وأنعم، وأكثر اعتناءً به—تصنع للسيطرة لا تكلف نفسها عناء إخفائه.

حولنا، زبائن آخرون يشربون وكأن لا شيء يهم. تطقطق النيران الزرقاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترتدي بنطالاً أسود ضيقاً فوق قميص أبيض ناصع مشدود بإتقان عند الخصر.

أسخر داخلياً، عارفاً بطريقة ما أسعار أشياء مختلفة لم أرها أو أسمع عنها من قبل.

إنها رشيقة، نحيلة وقوية، كل خط في جسدها تهديد محسوب.

رأسي يلتفت بالفعل، منجذباً بجاذبية ما نحو باب الغرفة الخلفية.

أستمر في المشي. لا أحد يراقبني حقاً. هذا هو الجزء الأسوأ.

أحاول أن أصبح هو، حتى وكل شيء بي يثور عند الفكرة.

اثنان أو ثلاثة يلقون نظرة، مهتمين بشكل غامض، قبل العودة لمشروباتهم.

أستقر في الكرسي، زافراً بارتجاف. يتردد صدى صرخة مرة أخرى، لكنها تتلاشى قبل أن تضرب أذني حتى.

البقية يتجاهلونني تماماً، وكأنني لست أكثر من نسيم يزعج هواءهم العفن والدخاني.

أربعة سيلي لموخيتو واحد، في أي مكان بنظام عملة، يعطي تضخماً… توقف عن ذلك، يا إليوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا أنا هنا أصلاً؟ أسأل نفسي، لكن السؤال يتلاشى وأنا أتوقف أمامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت واحد و 2 سيلي، صحيح؟” يملأ صوتي الغرفة الحيوية بتلك الثقة المزيفة التي أكرهها، كأنني شخص ينتمي هنا.

ينفتح فمي. لجزء من الثانية أكاد أقول الكلمات التي استخدمها أستون ليتجاوزها مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقود جين وتشام لطاولة قرب اللهب.

ويسكي أفيلوري واحد مع قشة وكحول إضافي. لا أستطيع حتى فهم سبب تذكري لشيء تافه كهذا.

أربعة سيلي لموخيتو واحد، في أي مكان بنظام عملة، يعطي تضخماً… توقف عن ذلك، يا إليوت.

أسخر من نفسي، دافعاً الدافع للأسفل، فكي مشدود وأنا ألقي نظرة خاطفة على جين وتشام خلفي.

أسخر من نفسي، دافعاً الدافع للأسفل، فكي مشدود وأنا ألقي نظرة خاطفة على جين وتشام خلفي.

إنهما جيدان في التمثيل. جين، خاصة، رغم أنه من الجيد ألا يعيرنا أحد انتباهاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تندفع هبة ريح متجاوزة إيانا، وأشعر بحرارة الغرفة الكبيرة تتغير، الدفء يُمتص للخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو فعلوا، لربما لكموا الأزرق المزيف جين بالفعل، أو العكس.

“أنا مجرد فانٍ تتحكم به أشياء لا أستطيع رؤيتها.” –– إليوت ستارفول

من الصعب بما يكفي عليّ أن أكبح جماحي. أسمع صرخة خلف جين ليميني، لكنني أتجاهلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت واحد و 2 سيلي، صحيح؟” يملأ صوتي الغرفة الحيوية بتلك الثقة المزيفة التي أكرهها، كأنني شخص ينتمي هنا.

رأسي يلتفت بالفعل، منجذباً بجاذبية ما نحو باب الغرفة الخلفية.

يقهقه وكأنه يعلم أن تشام، وجين، وأنا، ذوو الدماء الحمراء المتنكرين بينهم، نتنصت عليهم.

الباب الذي استخدمه أستون للوصول للآخرين، حيث كنت بلا جسد بعد فترة وجيزة من سحب الأيادي لي إلى الفراغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة موخيتو على طراز زينتريا.”

خلف ذلك الباب، المسرح الثاني مضاء بألوان أرجوانية صارخة. نساء عاريات، يرقصن بحركات ميكانيكية، بلا فرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت واحد و 2 سيلي، صحيح؟” يملأ صوتي الغرفة الحيوية بتلك الثقة المزيفة التي أكرهها، كأنني شخص ينتمي هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

دمى بخيوط مقطوعة للأرواح. أطرافهن تتحرك بلا رشاقة، مصبوغة بكدمات بلون الليل.

أسخر من نفسي، دافعاً الدافع للأسفل، فكي مشدود وأنا ألقي نظرة خاطفة على جين وتشام خلفي.

بعضهن مكسورات—منحنيات بطرق تجعل معدتي تنعقد.

ويسكي أفيلوري واحد مع قشة وكحول إضافي. لا أستطيع حتى فهم سبب تذكري لشيء تافه كهذا.

حمر مثلي، ولكن أيضاً قلائل زرق، وإن كانوا أقل بكثير.

“قطرة واحدة فقط وسيتم تعقبهم مدى الحياة.”

أرى شفاه حمراء، حلمات حمراء، ندوباً حمراء على جلد شاحب.

شعرها أشقر كشعري، لكنه أفتح، وأنعم، وأكثر اعتناءً به—تصنع للسيطرة لا تكلف نفسها عناء إخفائه.

بدلاً من شيفرة أستون، أتحدث بشيء مختلف:

وجهة نظر إليوت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثلاثة موخيتو على طراز زينتريا.”

“قطرة واحدة فقط وسيتم تعقبهم مدى الحياة.”

تنزلق كلمات لا ينبغي لي حتى معرفتها، لكنها تأتي على أي حال، مألوفة بطريقة أكرهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة موخيتو على طراز زينتريا.”

لا يلين تعبير المرأة، لكن شفتيها تختلجان، ليست ابتسامة—مجرد تحول. استسلام، ربما.

أربعة سيلي لموخيتو واحد، في أي مكان بنظام عملة، يعطي تضخماً… توقف عن ذلك، يا إليوت.

ترفع كفها مطالبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخطو خطوة للأمام، محاولاً تقليد مشية أتذكرها من زمن يبدو وكأنه دهور مضت.

متنهداً، ألقي نظرة على جين، الذي أسنانه مطبقة بقوة لدرجة أنني أظنها قد تتشقق.

المتحدث سمين، أحشاؤه تنزلق فوق الخشب الملطخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كونت واحد و 2 سيلي، صحيح؟” يملأ صوتي الغرفة الحيوية بتلك الثقة المزيفة التي أكرهها، كأنني شخص ينتمي هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترتدي بنطالاً أسود ضيقاً فوق قميص أبيض ناصع مشدود بإتقان عند الخصر.

تومئ مرة واحدة، ملتفتة للرجل بجانبها. يبدأ بخلط المشروبات دون كلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششش!” يسكت الرجل السمين بلكنة درامية، ضاغطاً إصبعاً سميكاً على شفتيه الزرقاوين. “قد يسمعونك.”

أسخر داخلياً، عارفاً بطريقة ما أسعار أشياء مختلفة لم أرها أو أسمع عنها من قبل.

خلف ذلك الباب، المسرح الثاني مضاء بألوان أرجوانية صارخة. نساء عاريات، يرقصن بحركات ميكانيكية، بلا فرح.

أربعة سيلي لموخيتو واحد، في أي مكان بنظام عملة، يعطي تضخماً… توقف عن ذلك، يا إليوت.

رأسي يلتفت بالفعل، منجذباً بجاذبية ما نحو باب الغرفة الخلفية.

ألعن داخلياً، حقيقة أنني أفكر في أشياء تافهة كهذه تزعجني.

خلف ذلك الباب، المسرح الثاني مضاء بألوان أرجوانية صارخة. نساء عاريات، يرقصن بحركات ميكانيكية، بلا فرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أقود جين وتشام لطاولة قرب اللهب.

شعرها أشقر كشعري، لكنه أفتح، وأنعم، وأكثر اعتناءً به—تصنع للسيطرة لا تكلف نفسها عناء إخفائه.

كلما اقتربنا، شعرت بالحرارة تضغط على وجهي، تجعل العرق يسيل على ظهري، لكن كل المقاعد الأخرى إما مشغولة بالكامل أو نصفياً، لا مساحة لثلاثة.

حولنا، زبائن آخرون يشربون وكأن لا شيء يهم. تطقطق النيران الزرقاء.

أستقر في الكرسي، زافراً بارتجاف. يتردد صدى صرخة مرة أخرى، لكنها تتلاشى قبل أن تضرب أذني حتى.

حولنا، زبائن آخرون يشربون وكأن لا شيء يهم. تطقطق النيران الزرقاء.

حولنا، زبائن آخرون يشربون وكأن لا شيء يهم. تطقطق النيران الزرقاء.

أسخر من نفسي، دافعاً الدافع للأسفل، فكي مشدود وأنا ألقي نظرة خاطفة على جين وتشام خلفي.

المكان أشبه بساونا، حار جداً لتنكرنا كي يصمد طويلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دمى بخيوط مقطوعة للأرواح. أطرافهن تتحرك بلا رشاقة، مصبوغة بكدمات بلون الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألتقط طرف حديث من الطاولة المجاورة:

خلف ذلك الباب، المسرح الثاني مضاء بألوان أرجوانية صارخة. نساء عاريات، يرقصن بحركات ميكانيكية، بلا فرح.

“هؤلاء الحمر محظوظون أنهم غير مسجلين في نظام الدم.”

أحاول أن أصبح هو، حتى وكل شيء بي يثور عند الفكرة.

المتحدث سمين، أحشاؤه تنزلق فوق الخشب الملطخ.

من الصعب بما يكفي عليّ أن أكبح جماحي. أسمع صرخة خلف جين ليميني، لكنني أتجاهلها.

“الكبار أغبى من أن يحصلوا حتى على قطرة من هذه الصراصير،” يقول صديقه الظاهر، أنحف لكن أكبر مني.

إنهما جيدان في التمثيل. جين، خاصة، رغم أنه من الجيد ألا يعيرنا أحد انتباهاً.

“قطرة واحدة فقط وسيتم تعقبهم مدى الحياة.”

يقهقه وكأنه يعلم أن تشام، وجين، وأنا، ذوو الدماء الحمراء المتنكرين بينهم، نتنصت عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ششش!” يسكت الرجل السمين بلكنة درامية، ضاغطاً إصبعاً سميكاً على شفتيه الزرقاوين. “قد يسمعونك.”

تنزلق كلمات لا ينبغي لي حتى معرفتها، لكنها تأتي على أي حال، مألوفة بطريقة أكرهها.

يقهقه وكأنه يعلم أن تشام، وجين، وأنا، ذوو الدماء الحمراء المتنكرين بينهم، نتنصت عليهم.

ينفتح فمي. لجزء من الثانية أكاد أقول الكلمات التي استخدمها أستون ليتجاوزها مرة.

بالتتابع، تتقلب معدتي، لساني يتذوق سائلاً حامضاً—قيء، أبتلعه بعد وقت قصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت واحد و 2 سيلي، صحيح؟” يملأ صوتي الغرفة الحيوية بتلك الثقة المزيفة التي أكرهها، كأنني شخص ينتمي هنا.

ينفتح فمي. لجزء من الثانية أكاد أقول الكلمات التي استخدمها أستون ليتجاوزها مرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط