الفصل 57: حياة مقابل حياة (1)
وجهة نظر داميان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن أفتقدهم. حقاً أفتقدهم.
“مُعطى من الأب، مُعلَّم من الأم. وما زلت لا أعرف كيف يحدد الاسم هوية المرء حقاً.” — داميان ستارك
ليست حكايات خرافية. قصص رعب.
“النقالة التالية!”.
بالأمس، لعبت مع ذلك الطفل المستلقي هناك في العشب. أعطيته حلوى.
تصرخ الشابة للمرة السادسة—ربما السابعة—في غضون دقائق قليلة فقط.
والآن من المفترض بي أن أبقي الجنود على قيد الحياة بينما يتم تمزيقهم كالحشرات بواسطة أشياء خرجت من كابوس.
مئزرها غارق بالدماء، متصلب في بعض الأماكن، ولزج في أماكن أخرى. ساقاي تهتزان. يداي ترتجفان.
الحكومة تأمرهم بفعل ذلك. احقنوه. صيروا مثله.
القناع على فمي يبدو كقفص، يحبس حرارة أنفاسي العفنة حتى يتجمع العرق عند خط فكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الممرضات يحشون الشاش في الثقوب الفاغرة في جسدها، أصابعهن زلقة وحمراء. تصرخ، صرخة عالية ومحطمة.
كل المسام في جسدي مفتوحة، جلدي يزحف بحكة وهمية. لكنني أجبر نفسي على التركيز.
كنت مجرد طالب، لم أصل حتى لمنتصف كلية الطب. لا تدريب عملي حقيقي.
يجب عليّ.
تصرخ الشابة للمرة السادسة—ربما السابعة—في غضون دقائق قليلة فقط.
“ماذا لدينا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسأل ثيو، كبير الجراحين، بتلك النبرة المسطحة والمحترفة. لا شيء يفاجئه بعد الآن.
يسأل ثيو، كبير الجراحين، بتلك النبرة المسطحة والمحترفة. لا شيء يفاجئه بعد الآن.
أحاول إجبار قفازي الأيمن على الدخول لكنه ينزلق. لا أستطيع التركيز. ليس بعد كل ذلك.
إنه في ضعف عمري، في أواخر الأربعينيات، كله خطوط قاسية وعيون غائرة.
وجهة نظر داميان
“ذكر، أواخر العشرينات،” تصرخ الممرضة، صوتها مشدود بالإلحاح.
أحاول إجبار قفازي الأيمن على الدخول لكنه ينزلق. لا أستطيع التركيز. ليس بعد كل ذلك.
“جروح شظايا في البطن والفخذ الأيمن. النبض ضعيف. إنه يتلاشى بسرعة!”.
“ماذا لدينا؟”.
أحدق عبر نظارتي الضبابية في المشرط الزلق بالدماء في يدي.
أحاول إجبار قفازي الأيمن على الدخول لكنه ينزلق. لا أستطيع التركيز. ليس بعد كل ذلك.
أغير القفازات تلقائياً، أسحب قفازات جديدة يمكن التخلص منها، الزوج القديم مصبوغ بلون داكن بموت أناس آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الممرضات يحشون الشاش في الثقوب الفاغرة في جسدها، أصابعهن زلقة وحمراء. تصرخ، صرخة عالية ومحطمة.
أصابعي لا تطيعني. كتفاي يرتعشان مثل خيوط دمية شوهت بواسطة محرك دمى مخمور.
وحوش.
رأسي يقرع، كل دقة قلب صدى حاد في جمجمتي. طنين يصرخ في أذني.
“لا مشرط!”.
“دكتور ستارك!”.
أجفل.
أحاول إجبار قفازي الأيمن على الدخول لكنه ينزلق. لا أستطيع التركيز. ليس بعد كل ذلك.
إنه كابوس.
تنجرف نظراتي، مذهولة. امرأة. رجل. موتى. عيونهم مفتوحة، زجاجية، متهمة. خالية من الضوء. خالية من الأمل.
ليست حكايات خرافية. قصص رعب.
أرفع يدي نحو ثيو بدافع الغريزة الخالصة، لكنه يصفعها بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغير القفازات تلقائياً، أسحب قفازات جديدة يمكن التخلص منها، الزوج القديم مصبوغ بلون داكن بموت أناس آخرين.
“لا مشرط!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنجرف نظراتي، مذهولة. امرأة. رجل. موتى. عيونهم مفتوحة، زجاجية، متهمة. خالية من الضوء. خالية من الأمل.
أجفل.
انتقلت من مدينة لأخرى لتوفير المال. من هامبورغ إلى مانهايم. أرخص من هايدلبرغ.
ومع ذلك، أستمر في التحديق في الدم على الأرض، في عيونهم التي لا ترى.
“ماذا لدينا؟”.
يضطرب صدري، أضلعي تضيق كالملزمة حول قلبي المذعور. رجال. نساء. حتى أطفال.
الحكومة تأمرهم بفعل ذلك. احقنوه. صيروا مثله.
أمسك بممرضة تهرع مسرعة، فقط لأبقى واقفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنجرف نظراتي، مذهولة. امرأة. رجل. موتى. عيونهم مفتوحة، زجاجية، متهمة. خالية من الضوء. خالية من الأمل.
“ستارك!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الجنود اللعناء—الذين نعالجهم—بعضهم يتعاطون دماء تلك الأشياء. وحوش. زومبي. سلندرمان.
صيحة أخرى. ثم صوت متوسل يقطع الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صيحة أخرى.
إنه الرجل على النقالة، نبضه شمعة تومض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنجرف نظراتي، مذهولة. امرأة. رجل. موتى. عيونهم مفتوحة، زجاجية، متهمة. خالية من الضوء. خالية من الأمل.
أحدق فيه مرة أخرى. العالم يسبح، الرؤية مشوشة بسبب التكثف على عدساتي. 1.25 ديوبتر من طول النظر—بلا فائدة هنا.
أصابعي لا تطيعني. كتفاي يرتعشان مثل خيوط دمية شوهت بواسطة محرك دمى مخمور.
مجرد ضباب. وخلف ذلك الضباب، نظراتهم الوحيدة.
إنه في ضعف عمري، في أواخر الأربعينيات، كله خطوط قاسية وعيون غائرة.
بالأمس، لعبت مع ذلك الطفل المستلقي هناك في العشب. أعطيته حلوى.
القناع على فمي يبدو كقفص، يحبس حرارة أنفاسي العفنة حتى يتجمع العرق عند خط فكي.
مزحت معه ومع الآخرين. الآن لديه ثقب في بطنه. دمه يغمر الأرض.
أدفع الفكرة بعيداً وأنا أترنح للخارج.
وحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن نتمسك بالقاعدة، ولكن بالكاد. القصف يضيء السماء، ورغم أن الخط صامد، يتم اصطياد المدنيين كالحيوانات.
ليس من المفترض أن أكون هنا. ليس في هذه الخيمة اللعينة.
تنزلق يدي من ذراع الممرضة بينما تركض هي.
كنت مجرد طالب، لم أصل حتى لمنتصف كلية الطب. لا تدريب عملي حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مئزرها غارق بالدماء، متصلب في بعض الأماكن، ولزج في أماكن أخرى. ساقاي تهتزان. يداي ترتجفان.
والآن من المفترض بي أن أبقي الجنود على قيد الحياة بينما يتم تمزيقهم كالحشرات بواسطة أشياء خرجت من كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن نتمسك بالقاعدة، ولكن بالكاد. القصف يضيء السماء، ورغم أن الخط صامد، يتم اصطياد المدنيين كالحيوانات.
ليست حكايات خرافية. قصص رعب.
“جروح شظايا في البطن والفخذ الأيمن. النبض ضعيف. إنه يتلاشى بسرعة!”.
إنه كابوس.
رأسي يقرع، كل دقة قلب صدى حاد في جمجمتي. طنين يصرخ في أذني.
نحن نتمسك بالقاعدة، ولكن بالكاد. القصف يضيء السماء، ورغم أن الخط صامد، يتم اصطياد المدنيين كالحيوانات.
أدفع الفكرة بعيداً وأنا أترنح للخارج.
تنتقل عيناي مرة أخرى إلى ذلك الطفل الميت في العشب. مات قبل دقائق. واحد من كثر.
أحدق عبر نظارتي الضبابية في المشرط الزلق بالدماء في يدي.
واحد من الملايين في ألمانيا. واحد من المليارات حول العالم.
يعلق انتباهي بجندية ممددة في مكان قريب. الدم يغرق زيها الموحد.
تنزلق يدي من ذراع الممرضة بينما تركض هي.
أراد والداي أن أعيش بالقرب من الجامعة. أخبرتهم أنني لا أمانع نصف ساعة من التنقل.
يعلق انتباهي بجندية ممددة في مكان قريب. الدم يغرق زيها الموحد.
القناع على فمي يبدو كقفص، يحبس حرارة أنفاسي العفنة حتى يتجمع العرق عند خط فكي.
الممرضات يحشون الشاش في الثقوب الفاغرة في جسدها، أصابعهن زلقة وحمراء. تصرخ، صرخة عالية ومحطمة.
أمسك بممرضة تهرع مسرعة، فقط لأبقى واقفاً.
قالوا إنه كان هناك صراع. انتشر الخبر مباشرة بعد موت الطفل، بعد أن سحبوا الكثير منهم إلى هذه الخيام.
أورك. بعض المسعفين يلقون النكات، لكن لا ضحك خلف أسنانهم.
كائنات بلا وجوه. هذا ما يسمونهم. زوجان منهم نجحا في العبور. المدفعية الكاملة بالكاد تخدشهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مئزرها غارق بالدماء، متصلب في بعض الأماكن، ولزج في أماكن أخرى. ساقاي تهتزان. يداي ترتجفان.
أي فرصة تملكها بندقية؟.
أمسك بممرضة تهرع مسرعة، فقط لأبقى واقفاً.
العرق يملح وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يضطرب صدري، أضلعي تضيق كالملزمة حول قلبي المذعور. رجال. نساء. حتى أطفال.
أولئك الجنود اللعناء—الذين نعالجهم—بعضهم يتعاطون دماء تلك الأشياء. وحوش. زومبي. سلندرمان.
تنتقل عيناي مرة أخرى إلى ذلك الطفل الميت في العشب. مات قبل دقائق. واحد من كثر.
أورك. بعض المسعفين يلقون النكات، لكن لا ضحك خلف أسنانهم.
يعلق انتباهي بجندية ممددة في مكان قريب. الدم يغرق زيها الموحد.
الحكومة تأمرهم بفعل ذلك. احقنوه. صيروا مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مئزرها غارق بالدماء، متصلب في بعض الأماكن، ولزج في أماكن أخرى. ساقاي تهتزان. يداي ترتجفان.
أدفع الفكرة بعيداً وأنا أترنح للخارج.
العرق يملح وجهي.
“ستارك!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق فيه مرة أخرى. العالم يسبح، الرؤية مشوشة بسبب التكثف على عدساتي. 1.25 ديوبتر من طول النظر—بلا فائدة هنا.
صيحة أخرى.
ومع ذلك، أستمر في التحديق في الدم على الأرض، في عيونهم التي لا ترى.
اسمي. الاسم الذي أعطاني إياه والدي وعلمتني إياه أمي.
إنه كابوس.
آمل أنهم بخير.
صيحة أخرى. ثم صوت متوسل يقطع الفوضى.
انتقلت من مدينة لأخرى لتوفير المال. من هامبورغ إلى مانهايم. أرخص من هايدلبرغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مئزرها غارق بالدماء، متصلب في بعض الأماكن، ولزج في أماكن أخرى. ساقاي تهتزان. يداي ترتجفان.
أراد والداي أن أعيش بالقرب من الجامعة. أخبرتهم أنني لا أمانع نصف ساعة من التنقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسأل ثيو، كبير الجراحين، بتلك النبرة المسطحة والمحترفة. لا شيء يفاجئه بعد الآن.
والآن أفتقدهم. حقاً أفتقدهم.
إنه كابوس.
تصرخ الشابة للمرة السادسة—ربما السابعة—في غضون دقائق قليلة فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات