الفصل 49: رؤية الضوء (5)
الفصل 49: رؤية الضوء (5)
نفس البراءة. نفس الضوء الهش.
ثم كيف انفجر.
الآن تحترق عيناه بالأحمر.
ليس بينما المليارات يعانون. يجب أن أعيش.
وكذلك عينا جين. وعيون الآخرين. لكن أحمري ذهب. تلاشى مع آخر دم بذلته.
لكن ليس بالسرعة الكافية.
خفت وهجي، برد. أزرق الآن. مثل الشمس بعد الغسق. دم استُهلك بإفراط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخضر” أقرب الآن.
وأنا، الذي يسمونه سامي—الذي يؤمنون به—أنا أجوف.
أنظر إلى تشام مرة أخرى، ويومض خياله. للحظة، لا أراه هو—بل رين.
عبء ملفوف في أسطورة.
وكذلك عينا جين. وعيون الآخرين. لكن أحمري ذهب. تلاشى مع آخر دم بذلته.
“ماذا نفعل يا إيوس؟” يتنفس جين في أذني، بصوت منخفض وهادئ، وكأن التحدث بصوت أعلى قد يكسر ما تبقى مني.
لكن لا يمكنني الموت هنا. ليس في هذه الحفرة. ليس من أجل حفنة من الأسماء بينما العالم في الأعلى لا يزال يختنق تحت حكم الألوان.
كان لدي خطة دائماً. دائماً. لكن الآن؟
“الأخضر” خلفنا.
أنظر إلى تشام مرة أخرى، ويومض خياله. للحظة، لا أراه هو—بل رين.
تتشوش الصورة، وأرمش لإبعادها، محدقاً وكأنني أستطيع إجبار الواقع على الثبات.
رين فقط، يقف بنفس الوضعية، يحدق بي وكأنني شيء أكثر مما أنا عليه.
الفصل 49: رؤية الضوء (5)
تتشوش الصورة، وأرمش لإبعادها، محدقاً وكأنني أستطيع إجبار الواقع على الثبات.
كان لدي خطة دائماً. دائماً. لكن الآن؟
فكر، إليوت. فكر. لا يسمونك إيوس عبثاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقم 581.
تمتد المجاري للأمام، ممر طويل وضيق من القذارة والحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا!” أصرخ، لافاً رأسي للخلف، لكن الأوان فات.
مسار مستقيم لبضع مئات من الأمتار، ثم ينحني، ثم ينقسم مرة أخرى.
يطلق النار.
أحاول تتبع الطريق في ذهني، رؤيته بوضوح—كل منعطف، كل تجويف—لكن حتى وأنا أفكر، بدأت ساقاي بالتحرك بالفعل.
واحدة من صرخات رين.
يتبعني الآخرون، أحذية مبللة تصفع مياه الصرف.
تمتد المجاري للأمام، ممر طويل وضيق من القذارة والحجر.
“الأخضر” خلفنا.
أتذكر دمه—كيف أعطانيه. كيف شربته. كيف شفاني تماماً.
سريع. غير بشري.
نفس البراءة. نفس الضوء الهش.
آخر واحد واجهته امتلك سرعة لا يمكن لأي أحمر مجاراتها. الرصاص لم ينجح. جلد كالدرع. حركات كالكوابيس.
يتعثر تشام لكنه يحافظ على وتيرته—صوت الركض يتضاعف.
لكنني قتلت واحداً.
ثم يتوقف جيمي.
ألم أفعل؟
“الأخضر” خلفنا.
أتذكر دمه—كيف أعطانيه. كيف شربته. كيف شفاني تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاول تتبع الطريق في ذهني، رؤيته بوضوح—كل منعطف، كل تجويف—لكن حتى وأنا أفكر، بدأت ساقاي بالتحرك بالفعل.
ثم كيف انفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخضر” أقرب الآن.
لماذا؟
تتشوش الصورة، وأرمش لإبعادها، محدقاً وكأنني أستطيع إجبار الواقع على الثبات.
تنبض جمجمتي بالألم. تتشوه رؤيتي. تومض صور—صور لا أعرفها. تهمس أصوات بألسنة متشابكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاول تتبع الطريق في ذهني، رؤيته بوضوح—كل منعطف، كل تجويف—لكن حتى وأنا أفكر، بدأت ساقاي بالتحرك بالفعل.
تتقلب معدتي، وأتقيأ في منتصف ركضي. لا يخرج شيء.
يلتقط تشام السرعة.
دم كثير جداً.
’الحاصد الذهبي.‘
يختلط صوت الماء الجاري بأنفاسنا—مسطحة، سريعة، ثقيلة. جين ثابت بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنبض جمجمتي بالألم. تتشوه رؤيتي. تومض صور—صور لا أعرفها. تهمس أصوات بألسنة متشابكة.
يتعثر تشام لكنه يحافظ على وتيرته—صوت الركض يتضاعف.
“الأخضر” خلفنا.
“الأخضر” أقرب الآن.
ألم أفعل؟
ثم يتوقف جيمي.
كان لدي خطة دائماً. دائماً. لكن الآن؟
ينخر ويرفع مسدسه.
خائف من “الأخضر”.
“لأجل إيوس!” يصرخ.
مسار مستقيم لبضع مئات من الأمتار، ثم ينحني، ثم ينقسم مرة أخرى.
يقبض الذعر على رئتي.
خائف من “الأخضر”.
“لا!” أصرخ، لافاً رأسي للخلف، لكن الأوان فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يندفع جين أمامه، بنيته الضخمة تمهد الطريق.
يطلق النار.
صرخة.
ويخطو “الأخضر” إلى الضوء المرتعش.
آخر واحد واجهته امتلك سرعة لا يمكن لأي أحمر مجاراتها. الرصاص لم ينجح. جلد كالدرع. حركات كالكوابيس.
إنه أشحب من الموت. بلا وجه، باستثناء ابتسامة محفورة بعرض مستحيل في رأسه الفارغ.
يتبعني الآخرون، أحذية مبللة تصفع مياه الصرف.
ذراعاه وساقاه طويلة—أطول مما ينبغي—عظامه ممدودة وملتوية، كعنكبوت أجبر على اتخاذ شكل بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا!” أصرخ، لافاً رأسي للخلف، لكن الأوان فات.
قسوة تجسدت في لحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا خائف.
ذكرى الأخير تحرقني. الابتسامة. الفراغ.
يطلق النار.
هذا أسوأ.
أنظر إلى تشام مرة أخرى، ويومض خياله. للحظة، لا أراه هو—بل رين.
تتلاشى الطلقة في الظلام. يجف فمي.
“ماذا نفعل يا إيوس؟” يتنفس جين في أذني، بصوت منخفض وهادئ، وكأن التحدث بصوت أعلى قد يكسر ما تبقى مني.
“اركضوا أسرع بحق الجحيم!” أصرخ، ضارباً بكفي ظهر تشام. يتعثر للأمام، وعيناه واسعتان.
ذكرى الأخير تحرقني. الابتسامة. الفراغ.
يندفع جين أمامه، بنيته الضخمة تمهد الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما قدتهم للاعتقاد بذلك.
يلتقط تشام السرعة.
“الأخضر” خلفنا.
الآن أتخلف أنا في الخلف.
تتشوش الصورة، وأرمش لإبعادها، محدقاً وكأنني أستطيع إجبار الواقع على الثبات.
تضربني الرؤى مرة أخرى. يعود الصوت، مدفوناً عميقاً في عظامي.
مجرد الصمت مرة أخرى.
’الحاصد الذهبي.‘
“الأخضر” خلفنا.
أهمسها دون وعي. مجرد نفس، يهرب من شفتي وأنا أتحرك أسرع—أسرع مما يستطيع معظم البشر فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا خائف.
لكن ليس بالسرعة الكافية.
يتبعني الآخرون، أحذية مبللة تصفع مياه الصرف.
صرخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا، الذي يسمونه سامي—الذي يؤمنون به—أنا أجوف.
عالية. ثاقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني قتلت واحداً.
واحدة من صرخات رين.
ليس بينما المليارات يعانون. يجب أن أعيش.
رقم 581.
سريع. غير بشري.
ثم لا شيء.
مجرد الصمت مرة أخرى.
مجرد الصمت مرة أخرى.
الآن تحترق عيناه بالأحمر.
لم أعرف جيمي أو الآخرين لفترة طويلة. أسبوع على الأكثر. لكنهم تبعوني. ضحوا لأجلي.
ربما أردت ذلك.
آمنوا أنني قد أكون خلاصهم. آمنوا أنني الشخص الذي سيجلب معنى لهذا العالم المحطم.
يتبعني الآخرون، أحذية مبللة تصفع مياه الصرف.
ربما قدتهم للاعتقاد بذلك.
صرخة.
ربما أردت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رين فقط، يقف بنفس الوضعية، يحدق بي وكأنني شيء أكثر مما أنا عليه.
لكن لا يمكنني الموت هنا. ليس في هذه الحفرة. ليس من أجل حفنة من الأسماء بينما العالم في الأعلى لا يزال يختنق تحت حكم الألوان.
عالية. ثاقبة.
ليس بينما المليارات يعانون. يجب أن أعيش.
لم أعرف جيمي أو الآخرين لفترة طويلة. أسبوع على الأكثر. لكنهم تبعوني. ضحوا لأجلي.
ومع ذلك ترتجف يداي. تتعثر أنفاسي.
الفصل 49: رؤية الضوء (5)
أنا خائف.
“الأخضر” خلفنا.
خائف من “الأخضر”.
ذراعاه وساقاه طويلة—أطول مما ينبغي—عظامه ممدودة وملتوية، كعنكبوت أجبر على اتخاذ شكل بشري.
خائف مما سيفعله بي. بنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما قدتهم للاعتقاد بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخضر” أقرب الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات