الفصل 47: رؤية الضوء (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة آخرون منا ما زالوا صامدين.
طلقة أخرى.
كان لا يزال مفعماً بالحياة—قبل دقائق فقط.
قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبتسم.
قريبة جداً.
طلقة أخرى.
لكن خيوط الضوء—تلك الخصلات الحمراء التي أراها وحدي—توجهني.
“المزيد قادمون،” أقول بجمود.
أشعر أين ستطير الرصاصة التالية. ألتف. بسلاسة. بشكل طبيعي.
وجنتاي جفتا من الملح منذ زمن.
يتحرك جسدي وكأنني مسحوب بريح لا يستشعرها سواي.
تلوي الخيوط ساقي لليمين، تسحب جذعي معها، تسمح لي بالتحرك برشاقة غريبة—كراقص على حافة الريح.
ثم يضربني الأمر.
الثاني—أوجه ركلة مباشرة إلى أحشائه. ينثني للأمام، لاهثاً، يشهق كما فعل أخي قبل أن يموت.
ليست رصاصة.
يتحرك فمه. رطب وبطيء.
صوت.
قريبة جداً.
اختناق. صرخة، منخفضة ومكسورة. تتبعها طلقة أخرى. ثم شتائم.
لكنني أسرع.
تلوي الخيوط ساقي لليمين، تسحب جذعي معها، تسمح لي بالتحرك برشاقة غريبة—كراقص على حافة الريح.
في زاوية رؤيتي، أراه—كريستوفر. ثقب ممزق عبر حنجرته، يداه ترتجفان وهما تمتدان نحوي.
لكن الصوت لا يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يرونني كسامي.
وشيء بداخلي يتوقف.
صوت.
ينتفض إصبعي.
“إيوس! كريستوفر!” تصرخ كارولين خلفي.
تتلاشى ابتسامتي.
طلقة أخرى.
في زاوية رؤيتي، أراه—كريستوفر. ثقب ممزق عبر حنجرته، يداه ترتجفان وهما تمتدان نحوي.
إيوس. الفجر. الضوء الأول بعد ظلام طويل. الأمل الأحمر.
يغوص جسده حتى المنتصف في النفايات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دم كثير جداً.
يتحرك فمه. رطب وبطيء.
لكن الصوت لا يتوقف.
“إيوس،” يهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتفت إليها.
يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دم كثير جداً.
ابتسامة صغيرة. ضعيفة. لكنها حقيقية.
طلقة أخرى.
أحدق.
لكن لا دموع تأتي.
تبدأ أذني بالرنين. ثم تؤلمني. ألمسها. تعود يدي حمراء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثلاثة أضواء خافتة تتوهج في نهاية النفق—نقاط برتقالية ضد الظلام. الزرق.
حمراء فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتلاشى ابتسامتي.
يبتسم مرة أخرى.
“إيوس! كريستوفر!” تصرخ كارولين خلفي.
ثم يتلاشى.
الفصل 47: رؤية الضوء (3)
عرفته ليومين، ربما ثلاثة. لكنه كان طيباً. سريع الضحك. أسرع للقتال.
أتوقف.
كان لا يزال مفعماً بالحياة—قبل دقائق فقط.
قريبة جداً.
تنزلق أصابعه عن مسدسه. يسقط المسدس في مياه المجاري. ويتبعه جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوجه لكمتين أخريين إلى حنجرته، بقوة.
يندفع جيمي وكارولين نحوه، ظلالهم بالكاد مرئية في ضوء المصباح الأزرق المرتعش الذي يلقيه العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجفل.
أشاهد ظلي ينمو أكبر خلفهم.
يداها ملطختان بالبراز، ذراعاها مخططتان بالكدمات والرماد. إنها تنتحب.
ربما كان رجلاً أفضل مما كنت أو سأكون يوماً.
الثاني—أوجه ركلة مباشرة إلى أحشائه. ينثني للأمام، لاهثاً، يشهق كما فعل أخي قبل أن يموت.
لكن لا دموع تأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتلاشى ابتسامتي.
وجنتاي جفتا من الملح منذ زمن.
صوت.
فقط الأحمر ينتظرني. عندما أموت، سأذهب إلى الجحيم. لكنني لن أذهب وحدي.
أحمر. أزرق. أسود.
أمسك أذني نصف الممزقة، أشعر بالألم ينتشر. أصرخ—لكن بلا صوت. مجرد نفس ممدود أطول مما يجب.
الأخير—أنخفض تحت أرجحته، أتحرك يميناً. يلامس كتفي الجدار وأنا ألتف وأقفز منه، ضارباً بقدمي معصمه.
تلمس قدماي الماء—بخفة. فقط بما يكفي للتوازن قبل أن ألتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختناق. صرخة، منخفضة ومكسورة. تتبعها طلقة أخرى. ثم شتائم.
يطلقون النار مرة أخرى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثلاثة أضواء خافتة تتوهج في نهاية النفق—نقاط برتقالية ضد الظلام. الزرق.
ثلاثة أضواء خافتة تتوهج في نهاية النفق—نقاط برتقالية ضد الظلام. الزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يرونني كسامي.
تتشوش بشرتهم في رؤيتي—مزرقة، لكن في عيني، هي أرجوانية. باهتة. تحتضر.
أستطيع أن أشفي. أصلح الجروح. أبطئ الدم. لكنني لا أستطيع استدعاء ما رحل بالفعل.
يتراجعون للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوجه لكمتين أخريين إلى حنجرته، بقوة.
لكنني أسرع.
لكن الصوت لا يتوقف.
تمشط أصابعي ساعد الأول. يشهق بينما تنكسر قبضته على المسدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتلاشى ابتسامتي.
الثاني—أوجه ركلة مباشرة إلى أحشائه. ينثني للأمام، لاهثاً، يشهق كما فعل أخي قبل أن يموت.
لكن الصوت لا يتوقف.
أوجه لكمتين أخريين إلى حنجرته، بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة آخرون منا ما زالوا صامدين.
الأخير—أنخفض تحت أرجحته، أتحرك يميناً. يلامس كتفي الجدار وأنا ألتف وأقفز منه، ضارباً بقدمي معصمه.
تلوي الخيوط ساقي لليمين، تسحب جذعي معها، تسمح لي بالتحرك برشاقة غريبة—كراقص على حافة الريح.
يطير مسدسه بعيداً لحظة إطلاقه النار. تلمس الرصاصة ربلة ساقي—حادة، ساخنة—لكن ليست عميقة.
صوتها يرتجف. إنها أضخم من معظم النساء، عريضة الكتفين، وأخت كريستوفر.
“إيوس! كريستوفر!” تصرخ كارولين خلفي.
أستطيع أن أشفي. أصلح الجروح. أبطئ الدم. لكنني لا أستطيع استدعاء ما رحل بالفعل.
أتوقف.
يتحرك جسدي وكأنني مسحوب بريح لا يستشعرها سواي.
ألتفت إليها.
أمسك أذني نصف الممزقة، أشعر بالألم ينتشر. أصرخ—لكن بلا صوت. مجرد نفس ممدود أطول مما يجب.
صوتها يرتجف. إنها أضخم من معظم النساء، عريضة الكتفين، وأخت كريستوفر.
قريبة جداً.
يداها ملطختان بالبراز، ذراعاها مخططتان بالكدمات والرماد. إنها تنتحب.
تلوي الخيوط ساقي لليمين، تسحب جذعي معها، تسمح لي بالتحرك برشاقة غريبة—كراقص على حافة الريح.
“لا يمكن إنقاذه،” أقول. صوتي أبرد مما أنوي أن يكون.
مما يعني أن المزيد قد ماتوا.
لكنها الحقيقة.
الثاني—أوجه ركلة مباشرة إلى أحشائه. ينثني للأمام، لاهثاً، يشهق كما فعل أخي قبل أن يموت.
يرونني كسامي.
يطلقون النار مرة أخرى.
إيوس. الفجر. الضوء الأول بعد ظلام طويل. الأمل الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتفت إليها.
لكنني لا أستطيع إحياء الموتى.
لكن الصوت لا يتوقف.
أستطيع أن أشفي. أصلح الجروح. أبطئ الدم. لكنني لا أستطيع استدعاء ما رحل بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتشوش بشرتهم في رؤيتي—مزرقة، لكن في عيني، هي أرجوانية. باهتة. تحتضر.
“أرجوك!” تصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجفل.
أجفل.
أمسك أذني نصف الممزقة، أشعر بالألم ينتشر. أصرخ—لكن بلا صوت. مجرد نفس ممدود أطول مما يجب.
تطبق أسناني. تشتد قبضتي. ألتفت بعيداً.
ترمش عيناي. تقرقر معدتي.
“المزيد قادمون،” أقول بجمود.
أستطيع أن أشفي. أصلح الجروح. أبطئ الدم. لكنني لا أستطيع استدعاء ما رحل بالفعل.
أرى توهج بني جلدتنا—النبضات الحمراء التي تتلكأ تحت الجلد مباشرة. جيمي. كارولين. جين. نفسي.
قريبة جداً.
أبعد قليلاً، قرب المنعطف—تشام. ستة عشر عاماً، وعيناه لامعتان جداً لهذا العالم. مثل عيني أخي.
تلمس قدماي الماء—بخفة. فقط بما يكفي للتوازن قبل أن ألتف.
ثلاثة آخرون منا ما زالوا صامدين.
ليست رصاصة.
مما يعني أن المزيد قد ماتوا.
يتحرك جسدي وكأنني مسحوب بريح لا يستشعرها سواي.
خلف الجدران—ظلال. خمسة زرق آخرين. وأبعد… أخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر أين ستطير الرصاصة التالية. ألتف. بسلاسة. بشكل طبيعي.
المزيد من الرصاص. أعلى صوتاً هذه المرة. حاد. مثل صفعة مباشرة لطبلة أذني.
يتحرك فمه. رطب وبطيء.
كيف بحق الجحيم لم أستيقظ قبل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتلاشى ابتسامتي.
إذن لا بد أنها كانت حقاً…
قريبة.
تنقسم أفكاري إلى نصفين بينما يخترق الألم جمجمتي.
وجنتاي جفتا من الملح منذ زمن.
ترمش عيناي. تقرقر معدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر أين ستطير الرصاصة التالية. ألتف. بسلاسة. بشكل طبيعي.
أتقيأ.
تطبق أسناني. تشتد قبضتي. ألتفت بعيداً.
أحمر. أزرق. أسود.
في زاوية رؤيتي، أراه—كريستوفر. ثقب ممزق عبر حنجرته، يداه ترتجفان وهما تمتدان نحوي.
دم كثير جداً.
قريبة.
الأخير—أنخفض تحت أرجحته، أتحرك يميناً. يلامس كتفي الجدار وأنا ألتف وأقفز منه، ضارباً بقدمي معصمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات