الفصل 40: ارتكاب إبادة جماعية (1)
ابتسامة ضحلة، مع غمازات وخطوط ناعمة، كما كان يفعل ليبين. ثم أتجاهله.
وجهة نظر أستون:
ليس في هذا المنزل المليء بالثروة والعفن. كان لدى ليبين موعد الليلة. الآن هو لي. علاقات ليبين—لي. حياته—لي.
“لعب أوراق جيدة يعني فهم ما بيدك.”
ليس في هذا المنزل المليء بالثروة والعفن. كان لدى ليبين موعد الليلة. الآن هو لي. علاقات ليبين—لي. حياته—لي.
–– أستون فون روزندال
أنساب فوق السجادة المزخرفة بالورود، مثل كل شيء في عالم الرفاهية هذا. أخي مات.
أمشي عبر القاعة مرتدياً ملابس شحاذ. ليس بالمعنى الحرفي، ولكن من منظور نبيل.
أقدم مما ينبغي لأي “أحمر” أن يكون. لكن عيناي تنجرف أبعد منهم، إلى الأفق خارج الزجاج العريض لنافذة القاعة.
ملابس صياد سمك. لكن بالنسبة لي، تلك تخص الشحاذين. الطبقة الوسطى الدنيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنني في منتصف الخمسينات. شاب نسبياً، مقارنة بالأب أو الابنين الأكبرين.
ليس فقط لأنهم فقراء—بل بسبب طبيعة وجودهم الكئيبة. بليدة. صغيرة. مستسلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنني في منتصف الخمسينات. شاب نسبياً، مقارنة بالأب أو الابنين الأكبرين.
تحكني قدماي وأنا أمشي عبر القصر الذي يمكن ملؤه بمئات أو حتى آلاف من السفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهمني إذا كان علي تحمل تعذيب الأب، طالما أنه لن يقتلني.
تتلوى أصابع قدمي داخل حذاء ضيق جداً، لكنني أستمر في المشي. يجب عليّ ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قتلته، ولا أشعر بالسوء. أشعر بالرضا. ربما أشعر برضا مبالغ فيه.
يبقى ذقني مرفوعاً، بينما يخفض الخدم والفرسان رؤوسهم. يعتقدون أن اسمي ليبين.
كأب. ابنه، دوران، بالكاد يبلغ الثامنة. أصغر من أن يعيش بلا عائلة.
أنني في منتصف الخمسينات. شاب نسبياً، مقارنة بالأب أو الابنين الأكبرين.
تتلوى أصابع قدمي داخل حذاء ضيق جداً، لكنني أستمر في المشي. يجب عليّ ذلك.
من ليبين ونزولاً، وُلدنا لأم أخرى—ليست تلك التي تزوجها الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
حذائي فضفاض. مشيتي جوفاء. يعتقدون أنني ليبين. لكنني لست هو. اسمي أستون.
والشيء الذي يجعل من الصعب عدم إسقاط القناع والضحك بصوت عالٍ هو مدخراته.
عمري ثلاثة وعشرون. مولود حديثاً، وصلت للتو إلى هذا العالم الجحيمي.
ينظر إلي، لكنه سرعان ما يخفض نظره، ذقنه أسفل مستوى نظري. أبتسم بسخرية.
وبينما أمشي بفخر، ويداي خلف ظهري كما اعتاد ليبين أن يفعل، أحافظ على تعبير بارد.
–– أستون فون روزندال
عيناي الباردتان تجعل الخدم يرتجفون عندما تلتقي نظراتهم بنظراتي.
كأب. ابنه، دوران، بالكاد يبلغ الثامنة. أصغر من أن يعيش بلا عائلة.
عندما يفعلون، يختلج حاجبي—لكن في داخلي، أبتسم بسخرية. في عقلي، أنا لست هنا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قتلته، ولا أشعر بالسوء. أشعر بالرضا. ربما أشعر برضا مبالغ فيه.
ليس في هذا المنزل المليء بالثروة والعفن. كان لدى ليبين موعد الليلة. الآن هو لي. علاقات ليبين—لي. حياته—لي.
ينظر إلي، لكنه سرعان ما يخفض نظره، ذقنه أسفل مستوى نظري. أبتسم بسخرية.
والشيء الذي يجعل من الصعب عدم إسقاط القناع والضحك بصوت عالٍ هو مدخراته.
أقدم مما ينبغي لأي “أحمر” أن يكون. لكن عيناي تنجرف أبعد منهم، إلى الأفق خارج الزجاج العريض لنافذة القاعة.
كل أمواله. ثروته. كلها لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناي الباردتان تجعل الخدم يرتجفون عندما تلتقي نظراتهم بنظراتي.
لا يهمني إذا كان علي تحمل تعذيب الأب، طالما أنه لن يقتلني.
من ليبين ونزولاً، وُلدنا لأم أخرى—ليست تلك التي تزوجها الأب.
سأجد طريقة للتحول مرة أخرى. سأجعل الأمر يبدو وكأن ليبين اختفى—هرب خوفاً.
كأب. ابنه، دوران، بالكاد يبلغ الثامنة. أصغر من أن يعيش بلا عائلة.
لكنني هو الآن. حتى لو جعلته يختفي للأبد، سأظل أمتلك كل شيء كان يسميه ملكه.
لدي أشياء أفضل لأفعلها.
أنساب فوق السجادة المزخرفة بالورود، مثل كل شيء في عالم الرفاهية هذا. أخي مات.
أدخل غرفتي—التي فتحها لي الفارس الذي أطال النظر سابقاً.
قتلته، ولا أشعر بالسوء. أشعر بالرضا. ربما أشعر برضا مبالغ فيه.
ترن أذناي عندما أتذكر الصوت. لكن الآن، بعد مرور ساعة تقريباً، كان كل ذلك تمثيلاً.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهمني إذا كان علي تحمل تعذيب الأب، طالما أنه لن يقتلني.
أنا في الحمام المجاور لغرفة نومه. أغسل القذارة الحمراء عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتجول عيناي عبر اللوحات القديمة، تلك التي رُسمت قبل ولادتي بوقت طويل—ربما حتى قبل ليبين. هناك الأب.
الدم الجاف من أصابعي. وخاصة أصابع قدمي. لا أزال أصاب بالقشعريرة عندما أفكر في الأمر—إحساس الدم الجاف وهو يطبع نفسه في جلدي.
أخرج مرتدياً فقط رداء حمام بلون السماء الزرقاء. ألتقي بعيني فارس.
ترن أذناي عندما أتذكر الصوت. لكن الآن، بعد مرور ساعة تقريباً، كان كل ذلك تمثيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتجول عيناي عبر اللوحات القديمة، تلك التي رُسمت قبل ولادتي بوقت طويل—ربما حتى قبل ليبين. هناك الأب.
لا تزال هناك بعض البقع القذرة على الجزء السفلي من جسدي، لكن لا يوجد ما يمكنني فعله الآن.
وهذا يضعني في معضلة. يجب أن أكون بجانبه. أنا عمه.
الزمن سيغسلها. في النهاية.
لدي موعد. مع آل ياغر، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح. تكبر ابتسامتي.
أخرج مرتدياً فقط رداء حمام بلون السماء الزرقاء. ألتقي بعيني فارس.
حذائي فضفاض. مشيتي جوفاء. يعتقدون أنني ليبين. لكنني لست هو. اسمي أستون.
ينظر إلي، لكنه سرعان ما يخفض نظره، ذقنه أسفل مستوى نظري. أبتسم بسخرية.
أنا في الحمام المجاور لغرفة نومه. أغسل القذارة الحمراء عني.
ابتسامة ضحلة، مع غمازات وخطوط ناعمة، كما كان يفعل ليبين. ثم أتجاهله.
أمشي عبر القاعة مرتدياً ملابس شحاذ. ليس بالمعنى الحرفي، ولكن من منظور نبيل.
لدي أشياء أفضل لأفعلها.
وهذا يضعني في معضلة. يجب أن أكون بجانبه. أنا عمه.
تتجول عيناي عبر اللوحات القديمة، تلك التي رُسمت قبل ولادتي بوقت طويل—ربما حتى قبل ليبين. هناك الأب.
ابتسامة ضحلة، مع غمازات وخطوط ناعمة، كما كان يفعل ليبين. ثم أتجاهله.
الأم التي سبقت أمي، تلك التي اغتيلت. الابن الأكبر لروزندال. ثم ثيو، المولود الثاني.
أدخل غرفتي—التي فتحها لي الفارس الذي أطال النظر سابقاً.
أقدم مما ينبغي لأي “أحمر” أن يكون. لكن عيناي تنجرف أبعد منهم، إلى الأفق خارج الزجاج العريض لنافذة القاعة.
عمري ثلاثة وعشرون. مولود حديثاً، وصلت للتو إلى هذا العالم الجحيمي.
أدخل غرفتي—التي فتحها لي الفارس الذي أطال النظر سابقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها سيتعلم، كما فعلت أنا. لكن هذا يأتي لاحقاً. ربما ليس حتى غداً. ربما ليس لأسابيع. آل ياغر.
لدي موعد. مع آل ياغر، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح. تكبر ابتسامتي.
حذائي فضفاض. مشيتي جوفاء. يعتقدون أنني ليبين. لكنني لست هو. اسمي أستون.
كان ليبين شخصاً سيئاً—ليس فقط كأخ، ليس فقط كإنسان، ولكن أيضاً كزوج.
“لعب أوراق جيدة يعني فهم ما بيدك.”
كأب. ابنه، دوران، بالكاد يبلغ الثامنة. أصغر من أن يعيش بلا عائلة.
كأب. ابنه، دوران، بالكاد يبلغ الثامنة. أصغر من أن يعيش بلا عائلة.
وهذا يضعني في معضلة. يجب أن أكون بجانبه. أنا عمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناي الباردتان تجعل الخدم يرتجفون عندما تلتقي نظراتهم بنظراتي.
ولا يجب أن يصبح دوران مثل والده. يمكن أن يصبح مثلي إذا وجهته.
الأم التي سبقت أمي، تلك التي اغتيلت. الابن الأكبر لروزندال. ثم ثيو، المولود الثاني.
إذا علمته الصواب. سأترك الأطفال الحُمر يكبرون بجانبه في قصره كخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنني في منتصف الخمسينات. شاب نسبياً، مقارنة بالأب أو الابنين الأكبرين.
حينها سيتعلم، كما فعلت أنا. لكن هذا يأتي لاحقاً. ربما ليس حتى غداً. ربما ليس لأسابيع. آل ياغر.
ولا يجب أن يصبح دوران مثل والده. يمكن أن يصبح مثلي إذا وجهته.
السؤال الوحيد هو—أي واحدة؟ أين؟ ومتى؟
والشيء الذي يجعل من الصعب عدم إسقاط القناع والضحك بصوت عالٍ هو مدخراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتجول عيناي عبر اللوحات القديمة، تلك التي رُسمت قبل ولادتي بوقت طويل—ربما حتى قبل ليبين. هناك الأب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات