You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 35

1111111111

الفصل 35: ليبين (5)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت. أمشي بقدمين حافيتين إلى الزنزانة التالية. أضغط أصابع قدمي في الوحل، الذي يبدو كالطين، لكن رائحته أسوأ بألف مرة.

أستنشق الهواء، ثم أزفره. أتذوق اللحظة، النسيم، والأمواج اللطيفة. أرحب برائحة السمك الطازجة، لكن في اللحظة التالية، أتقيأ. هل يحدث الأمر؟

أشاهد وجهي وهو يسقط نحو ركبتي، وجلدي يتقشر ويلتصق بالجلد الجديد، حتى بينما يمسكه قميصي الضيق وبنطالي في مكانه، مانعين إياه من السقوط في قذارة الحُمر.

هل تم التفعيل؟ يجب أن يتم. يجب أن يعمل. وإلا، فبإمكاني البدء في حفر قبري.

“أحضروا هذه الخنازير الصغيرة إلى هنا، وإلى هنا فقط. لا أحد يلمسهم. من الآن فصاعداً، هم ملكي”.

لكنه يعمل. أشعر به. أظافري تطول، وتنسلخ عن جسدي، وجلدي يتقشر، وشعري يتساقط ويستبدل بخصلات أطول. إنه مؤلم. دمي يحترق. كالنار. جسدي يشتعل.

مع ذلك، إنه مؤلم. اللمسة، بينما أحاول بسرعة خلع حذائي، ورمي قميصي فوق رأسي، وفك حزامي، وترك بنطالي يسقط. وأخيراً، ملابسي الداخلية، والآن، أنا شخص أزرق.

إنه مؤلم، لكنني أتأوه مرة أخرى، متظاهراً ببدء جولة أخرى، صارخاً في نشوة وكأن اليوم هو آخر يوم لي لخلق حياة.

بينما أشكك في ذنبي، تخطر لي فكرة، وتقنعني بمساعدة الأطفال رغم كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أكره نفسي. أكره كل شيء، لكن يجب أن أستمر.

أشاهد وجهي وهو يسقط نحو ركبتي، وجلدي يتقشر ويلتصق بالجلد الجديد، حتى بينما يمسكه قميصي الضيق وبنطالي في مكانه، مانعين إياه من السقوط في قذارة الحُمر.

أشاهد وجهي وهو يسقط نحو ركبتي، وجلدي يتقشر ويلتصق بالجلد الجديد، حتى بينما يمسكه قميصي الضيق وبنطالي في مكانه، مانعين إياه من السقوط في قذارة الحُمر.

أسلم الورقة لأقوى الثلاثة بينما تتحول نبرتي من المرح إلى الجدية.

يداي ليستا سوى لحم أزرق، وكل لمسة مؤلمة، رغم أنها ليست مؤلمة بقدر ما ينبغي.

الأمر خطير جداً. يمكنني تحقيق الكثير في المستقبل، لكن ليس هنا. ليس بعد.

مع ذلك، إنه مؤلم. اللمسة، بينما أحاول بسرعة خلع حذائي، ورمي قميصي فوق رأسي، وفك حزامي، وترك بنطالي يسقط. وأخيراً، ملابسي الداخلية، والآن، أنا شخص أزرق.

الأمر خطير جداً. يمكنني تحقيق الكثير في المستقبل، لكن ليس هنا. ليس بعد.

أزرق مثل أولئك الذين حرقتهم الشمس، جلدي الأملس على الأرض، لكن في اللحظة التالية، تتشكل طبقة أخرى فوقي. على ذراعي، وصدري، ومعدتي، ووجهي. لا أستطيع رؤيتها، لكنني أعرف أنها جلد أخي، ليبين.

أرتجف عند التفكير في ذلك، لكنني أواصل. صعوداً، تاركاً الضوء المتلاشي يؤثر عليّ. يحدق الزرق فيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تغيرت. أمشي بقدمين حافيتين إلى الزنزانة التالية. أضغط أصابع قدمي في الوحل، الذي يبدو كالطين، لكن رائحته أسوأ بألف مرة.

“لقد رحل منذ فترة طويلة، ربما إلى بيت دعارة آخر، لكن دعوني أقلها للمرة الأخيرة. إذا شممت ولو قطرة من سائلكم المنوي عليهم، فاعلموا أن أعضاءكم التناسلية ستكون آخر شيء أطعمه لأسماك القرش. الاثنان لي، وأنا لا أشارك بسهولة”.

أقف أمام الأطفال، الذين يتشبثون ببعضهم البعض، يرتجفون. إنهم عراة، مثلي. أريد أن أمد يدي لهم. لأعطيهم منزلاً جديداً. لكنني لا أستطيع. ليس بعد.

أقف أمام الأطفال، الذين يتشبثون ببعضهم البعض، يرتجفون. إنهم عراة، مثلي. أريد أن أمد يدي لهم. لأعطيهم منزلاً جديداً. لكنني لا أستطيع. ليس بعد.

الأمر خطير جداً. يمكنني تحقيق الكثير في المستقبل، لكن ليس هنا. ليس بعد.

“خذوهم من الأسفل إلى هذا العنوان.” أنظر إلى أحد الثلاثة بازدراء بينما أقوم بتمثيل حركة الورقة والقلم.

لذا، أقف أمامهم، وأجلس خلفهم بينما يستمرون في الارتجاف. يؤلمني تركهم خلفي، هؤلاء الذين التقيتهم للتو، أكثر من قتل أخي.

أستنشق الهواء، ثم أزفره. أتذوق اللحظة، النسيم، والأمواج اللطيفة. أرحب برائحة السمك الطازجة، لكن في اللحظة التالية، أتقيأ. هل يحدث الأمر؟

أخنقهم. لا أقتلهم. ببساطة أضعهم في حالة من فقدان الوعي. يؤلمني تركهم، إيذاؤهم، لكن يجب أن أفعل. عشرة أنفاس فقط، ويصبحون ساكنين.

يداي ليستا سوى لحم أزرق، وكل لمسة مؤلمة، رغم أنها ليست مؤلمة بقدر ما ينبغي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليسوا مثل أخي، ميتين، بل نائمين. رغم أن هذا النوم سيكون له عواقب أسوأ عليهم مما لو ماتوا.

“خذوهم من الأسفل إلى هذا العنوان.” أنظر إلى أحد الثلاثة بازدراء بينما أقوم بتمثيل حركة الورقة والقلم.

أرتجف عند التفكير في ذلك، لكنني أواصل. صعوداً، تاركاً الضوء المتلاشي يؤثر عليّ. يحدق الزرق فيّ.

حتى لو لم يعجب الأب ذلك، فسيعاني ليبين، وليس أستون. “عذراً، لورد روزندال”.

222222222

“لورد روزندال.” أرفع أصابعي، مقاطعاً إياهم، الثلاثة الذين تحدثوا في وقت واحد. أتنهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت. أمشي بقدمين حافيتين إلى الزنزانة التالية. أضغط أصابع قدمي في الوحل، الذي يبدو كالطين، لكن رائحته أسوأ بألف مرة.

لا، لا يمكنني تعريض هؤلاء الأطفال لهذا العالم. يجب أن أفعل شيئاً الآن. إذا لم يكن الآن، فسوف أؤجل كل شيء فقط.

“عذراً، لورد روزندال.” يركض أحدهم بسرعة إلى طاولة، ويمسك بورقة وقلم، ويسلمهما لي.

بينما أشكك في ذنبي، تخطر لي فكرة، وتقنعني بمساعدة الأطفال رغم كل شيء.

مع ذلك، إنه مؤلم. اللمسة، بينما أحاول بسرعة خلع حذائي، ورمي قميصي فوق رأسي، وفك حزامي، وترك بنطالي يسقط. وأخيراً، ملابسي الداخلية، والآن، أنا شخص أزرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبتسم ابتسامة مضطربة، تلك التي يمتلكها ليبين دائماً عندما يجد شيئاً مسلياً.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لورد روزندال.” أرفع أصابعي، مقاطعاً إياهم، الثلاثة الذين تحدثوا في وقت واحد. أتنهد.

“خذوهم من الأسفل إلى هذا العنوان.” أنظر إلى أحد الثلاثة بازدراء بينما أقوم بتمثيل حركة الورقة والقلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكره نفسي. أكره كل شيء، لكن يجب أن أستمر.

بينما أنتظر طويلاً، أطقطق بلساني الأزرق.

“لقد رحل منذ فترة طويلة، ربما إلى بيت دعارة آخر، لكن دعوني أقلها للمرة الأخيرة. إذا شممت ولو قطرة من سائلكم المنوي عليهم، فاعلموا أن أعضاءكم التناسلية ستكون آخر شيء أطعمه لأسماك القرش. الاثنان لي، وأنا لا أشارك بسهولة”.

“عذراً، لورد روزندال.” يركض أحدهم بسرعة إلى طاولة، ويمسك بورقة وقلم، ويسلمهما لي.

أرتجف عند التفكير في ذلك، لكنني أواصل. صعوداً، تاركاً الضوء المتلاشي يؤثر عليّ. يحدق الزرق فيّ.

أنظر إليها بفخر، وما زلت أتمتم بشيء ما، مختلقاً كلمات قد يقولها ليبين.

“خذوهم من الأسفل إلى هذا العنوان.” أنظر إلى أحد الثلاثة بازدراء بينما أقوم بتمثيل حركة الورقة والقلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الخنازير الصغيرة يمكن أن تكون خنازير أيضاً، ألا تعتقدون ذلك؟” أقلد لهجة ليبين المرحة، لكنني أندم على قول ذلك، حيث يبتسم الثلاثة لي، بنظرات شهوانية. بجشع، وكأنهم يريدون الآن تجربة ما فعلته.

لكنه يعمل. أشعر به. أظافري تطول، وتنسلخ عن جسدي، وجلدي يتقشر، وشعري يتساقط ويستبدل بخصلات أطول. إنه مؤلم. دمي يحترق. كالنار. جسدي يشتعل.

“أحضروا هذه الخنازير الصغيرة إلى هنا، وإلى هنا فقط. لا أحد يلمسهم. من الآن فصاعداً، هم ملكي”.

أقف أمام الأطفال، الذين يتشبثون ببعضهم البعض، يرتجفون. إنهم عراة، مثلي. أريد أن أمد يدي لهم. لأعطيهم منزلاً جديداً. لكنني لا أستطيع. ليس بعد.

حتى لو لم يعجب الأب ذلك، فسيعاني ليبين، وليس أستون. “عذراً، لورد روزندال”.

“عذراً، لورد روزندال.” يركض أحدهم بسرعة إلى طاولة، ويمسك بورقة وقلم، ويسلمهما لي.

أنظر بسخرية إلى الشخص الأضعف من الآخرين. تصطك أسنانه المعوجة وهو يتحدث.

أخنقهم. لا أقتلهم. ببساطة أضعهم في حالة من فقدان الوعي. يؤلمني تركهم، إيذاؤهم، لكن يجب أن أفعل. عشرة أنفاس فقط، ويصبحون ساكنين.

“ماذا عن اللورد الأصغر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخنازير الصغيرة يمكن أن تكون خنازير أيضاً، ألا تعتقدون ذلك؟” أقلد لهجة ليبين المرحة، لكنني أندم على قول ذلك، حيث يبتسم الثلاثة لي، بنظرات شهوانية. بجشع، وكأنهم يريدون الآن تجربة ما فعلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحدق فيه، فيسكت. “الأصغر قد يفضل عن طريق الخطأ الأكبر سناً”.

أسلم الورقة لأقوى الثلاثة بينما تتحول نبرتي من المرح إلى الجدية.

أسلم الورقة لأقوى الثلاثة بينما تتحول نبرتي من المرح إلى الجدية.

“عذراً، لورد روزندال.” يركض أحدهم بسرعة إلى طاولة، ويمسك بورقة وقلم، ويسلمهما لي.

“لقد رحل منذ فترة طويلة، ربما إلى بيت دعارة آخر، لكن دعوني أقلها للمرة الأخيرة. إذا شممت ولو قطرة من سائلكم المنوي عليهم، فاعلموا أن أعضاءكم التناسلية ستكون آخر شيء أطعمه لأسماك القرش. الاثنان لي، وأنا لا أشارك بسهولة”.

بينما أشكك في ذنبي، تخطر لي فكرة، وتقنعني بمساعدة الأطفال رغم كل شيء.

هل تم التفعيل؟ يجب أن يتم. يجب أن يعمل. وإلا، فبإمكاني البدء في حفر قبري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط