You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 26

1111111111

الفصل 26: ذو دماء مختلطة (2)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من حسن حظك،” أتمتم، ناظراً للأسفل إليه، “أنني لا أحب القتل”. لا تزال شفتاي تنحنيان للأعلى، ساخرتين من الحكام في الأعلى الذين يتبولون علينا بلامبالاتهم—أبولو، أغسطس، كل أولئك الحمقى اللامعين. أمشي مبتعداً، تاركاً قوم الغول ليعيدوا خياطته معاً. يرتجف جسدي من البرد، وقبضتي المغمورة بالبرتقالي تتدلى بوهن. لكنني أستمتع بهذا الشعور—الخام، الحرية، النشوة. الوقوف على حافة الموت. الابتسام لحاصد الأرواح، فقط لإبعاده مرة أخرى. “هجين.” صوته يخشخش من الطين خلفي. “لقيط خائن للدم.” وتختفي ابتسامتي. أستدير، مصفراً مرة أخرى. أطعن يدي الصناعية بنصل قصير، تاركاً دمي يختلط ويتشكل من جديد—سلاح أطول الآن، مصاغ من البرتقالي وبقايا الشفرات التي لا تزال داخل لحمه. أخطو نحوه. أنتظر.

أمزق قميصي، كاشفاً عن صدري المشعر قليلاً تحت القميص الملطخ بالدم الأزرق، الذي يمتص المطر. أصفر بخفوت، فتطيعني خناجر الدم عند مستوى الكتف. أخطو يميناً، ثم يساراً. ببطء. تنزلق أحذيتي عبر الطين الذي يزداد كثافة. تظلم السماء، ويدوي الرعد في المسافة، مضيئاً الأفق. أتجول عبر الطين كمفترس، عيناي الخضراوان-البرتقاليتان مثبتتان على الغول. أفرد أصابعي مثل مخلب نمر. تبرز العروق، سميكة كالمعكرونة. يغلي الدم بداخلي. أشعر بالدفء. دافئ في برد يوم الحرب المظلم هذا. ساحة المعركة فتية. ثلاثة أيام فقط منذ بدء المسيرة، ومع ذلك يوجد “برتقالي” يجب التعامل معه. أبتسم بتكشيرة ملتوية بينما يندفع البرتقالي نحوي. رؤيتي مرسومة بظلال الأخضر، والبرتقالي، والبني. قلبي يدق بجنون. قبضته أمام أسناني الأمامية، وفي اللحظة الأخيرة، أنحني. تتجمد قطرات المطر، وأصفر، فتخترق خناجر الدم ركبتي البرتقالي. يصرخ ويركع، وأفعل مثله، لكنني أستعد للضرب. تتبع عروقي حركتي، وأوجه دمي البرتقالي إلى قبضتي اليمنى. بم! أضرب، الضربة أعلى صوتاً من المسدس. بم! تتبعها يسراي. بم! يطرطش دم برتقالي في فمي وأنا أضحك، لاكماً الغول. بم! يتفادى.

يوقف قبضتي بقوة محضة. أنظر إليه متفاجئاً. يدفعني بعيداً، وأنزلق عدة أمتار. هذه المرة، يضربني. لو لم أتحرك مع الضربة، لكانت رقبتي قد التوت للخلف الآن. أضحك، حتى ورذاذ من الدم الأخضر ينفجر من فمي في الهواء. مصفراً بحدة، أستدعي خنجراً آخر ليدور عبر المطر المنهمر حولي قبل أن يدفن نفسه في كتف الوحش البرتقالي. ثلاثة عقود من القتال بدمي الطائر، وما زلت لا أصيب تماماً حيث أريد. جسدي بطيء اليوم. يدي اليسرى—طرف صناعي صلب وعديم الإحساس—تستند على الأرض المبتلة. أمد يدي إلى كتلة اليرقات المتلوية المنسكبة من جذع “أزرق”. ربما سلالة مزيفة. ربما نسبة كثيرة جداً. الجشع. أصل كل هذا الجنون. ألتف، قالباً جسدي بحركة انسيابية نابعة من ذاكرة العضلات وحدها، وأتفادى مرة أخرى ضربة الغول البرتقالي الوحشية. فمه يزبد دماً برتقالياً الآن وهو يزمجر بصرخات حرب—أصوات بدائية تناسب أسلوب قتال نوعه الوحشي.

يوقف قبضتي بقوة محضة. أنظر إليه متفاجئاً. يدفعني بعيداً، وأنزلق عدة أمتار. هذه المرة، يضربني. لو لم أتحرك مع الضربة، لكانت رقبتي قد التوت للخلف الآن. أضحك، حتى ورذاذ من الدم الأخضر ينفجر من فمي في الهواء. مصفراً بحدة، أستدعي خنجراً آخر ليدور عبر المطر المنهمر حولي قبل أن يدفن نفسه في كتف الوحش البرتقالي. ثلاثة عقود من القتال بدمي الطائر، وما زلت لا أصيب تماماً حيث أريد. جسدي بطيء اليوم. يدي اليسرى—طرف صناعي صلب وعديم الإحساس—تستند على الأرض المبتلة. أمد يدي إلى كتلة اليرقات المتلوية المنسكبة من جذع “أزرق”. ربما سلالة مزيفة. ربما نسبة كثيرة جداً. الجشع. أصل كل هذا الجنون. ألتف، قالباً جسدي بحركة انسيابية نابعة من ذاكرة العضلات وحدها، وأتفادى مرة أخرى ضربة الغول البرتقالي الوحشية. فمه يزبد دماً برتقالياً الآن وهو يزمجر بصرخات حرب—أصوات بدائية تناسب أسلوب قتال نوعه الوحشي.

جدار من القوة. هذا ما هو عليه. كل ضربة منه تحني عظامي. كل خمس إلى ثمان ضربات، وشيء ما يتصدع. يسيل العرق على وجهي، مختلطاً ببول الحكام الذهبي الذي يهطل من السماء. لقد استخدمت دماً كثيراً جداً. لا أستطيع الشفاء لفترة أطول. لن أصمد عندما تصل الموجة التالية لنيجيل. متراجعاً، ألقي نظرة خلف كتف الغول العريض المليء بالندوب. ظلال الزرق الجبناء تلوح في الرعد أمامنا. إنهم يتجمعون. يوجهون القوة. يضحون بالحمر لتغذية طقوسهم البعيدة. جبناء، أفكر بمرارة. لم يبق أحد بجانبي. لقد فروا جميعاً. لحسن حظي، بقي برتقالي واحد فقط. واحد…

تلتقي عيناه المتوهجتان بلون العنبر بعيني. تحترقان مثل الصخور المنصهرة تحت الأرض. يصبح تنفسي ثقيلاً. أمرر أصابعي عبر لحية فكي الخشنة. لا مزيد من التراجع. يتوقف المطر. تتوتر ساقاي—وأندفع. أسرع مما يتوقع. تتسع عيناه. أستدعي الدم البرتقالي في ذراعي اليسرى، أدعه يندفع ويتضخم بداخلي. تصرخ عروقي. تشتعل عضلاتي. أشعر وكأن النار تلعقني من الداخل—وكأن البول الذهبي يغذي الحريق بدلاً من إخماده. تأتي قبضته الضخمة نحوي، بضربة خطاف موجه لصدغي. أنحني منخفضاً، أنزل تحتها، وأقود قبضتي للأعلى في أحشائه—أسرع مما يمكنه أن يرمش. أشعر به. الفرقعة الرطبة لشيء حيوي يتمزق. يمطر دمه في شعري. يترنح للخلف، يمسك بمعدته—لكنه يبقى واقفاً. مثير للإعجاب. يجب أن تنسكب أمعاؤه للخارج. ومع ذلك، هو يقف. أنظر خلفه. الزرق مرة أخرى. وعدد قليل من الخضر أيضاً، بعيداً خلفهم. إنهم يركضون، لكن ليس بالسرعة الكافية. لا يزال لدي وقت. جسده متضرر—بطنه كفوهة بركان—لكنه يترنح للأمام مثل كلب مسعور، يلوح نحوي بقوة وحشية. أقوى من أي أخضر. أسرع من معظمنا. لكن ليس أسرع مني. أثبت قدمي وأقود قبضتي فيه لمرة أخيرة. ينهار جسده في الأرض الطينية الكثيفة المبتلة.

تلتقي عيناه المتوهجتان بلون العنبر بعيني. تحترقان مثل الصخور المنصهرة تحت الأرض. يصبح تنفسي ثقيلاً. أمرر أصابعي عبر لحية فكي الخشنة. لا مزيد من التراجع. يتوقف المطر. تتوتر ساقاي—وأندفع. أسرع مما يتوقع. تتسع عيناه. أستدعي الدم البرتقالي في ذراعي اليسرى، أدعه يندفع ويتضخم بداخلي. تصرخ عروقي. تشتعل عضلاتي. أشعر وكأن النار تلعقني من الداخل—وكأن البول الذهبي يغذي الحريق بدلاً من إخماده. تأتي قبضته الضخمة نحوي، بضربة خطاف موجه لصدغي. أنحني منخفضاً، أنزل تحتها، وأقود قبضتي للأعلى في أحشائه—أسرع مما يمكنه أن يرمش. أشعر به. الفرقعة الرطبة لشيء حيوي يتمزق. يمطر دمه في شعري. يترنح للخلف، يمسك بمعدته—لكنه يبقى واقفاً. مثير للإعجاب. يجب أن تنسكب أمعاؤه للخارج. ومع ذلك، هو يقف. أنظر خلفه. الزرق مرة أخرى. وعدد قليل من الخضر أيضاً، بعيداً خلفهم. إنهم يركضون، لكن ليس بالسرعة الكافية. لا يزال لدي وقت. جسده متضرر—بطنه كفوهة بركان—لكنه يترنح للأمام مثل كلب مسعور، يلوح نحوي بقوة وحشية. أقوى من أي أخضر. أسرع من معظمنا. لكن ليس أسرع مني. أثبت قدمي وأقود قبضتي فيه لمرة أخيرة. ينهار جسده في الأرض الطينية الكثيفة المبتلة.

“لا أحب القتل. ومع ذلك—أقتل.” يغرق صوتي تحت هدير المطر المتزايد. أفرك يدي الزلقتين بالدم تحت المطر المنهمر، آمراً إياهما بالشفاء، مجبراً الدم الأخضر عبر أطرافي—لكن لا شيء يلتئم. ليس اليوم. أئن تحت هذا البول، محدقاً في الأفق الذي بدأ يضيء الآن. الزرق قادمون. جبناء، تحددهم العاصفة، هجماتهم مشحونة بالكامل. إنهم ضعفاء. جسدياً. لكن بطقوسهم، وتراتيلهم للحكام، وحدهم البيض ينافسونهم في القوة. أحدق فيهم. في الزرق في المسافة. الخضر الذين هرعوا لجانبي يوماً يقتربون الآن بحذر. يلتصق شعري البني الداكن بجلدي، ساقطاً فوق عينين تزدادان شحوباً مع كل دقيقة. “حان وقت الذهاب،” أتمتم. لكن أولاً—مكافأتي. أعود ماشياً للبرتقالي الهامد. أمد يدي للجرح الفاغر في مؤخرة جمجمته. أرفع رأسه. أقطع لسانه. ثم عينيه. في زينتريا، يطلبون كليهما. دائماً كليهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“من حسن حظك،” أتمتم، ناظراً للأسفل إليه، “أنني لا أحب القتل”. لا تزال شفتاي تنحنيان للأعلى، ساخرتين من الحكام في الأعلى الذين يتبولون علينا بلامبالاتهم—أبولو، أغسطس، كل أولئك الحمقى اللامعين. أمشي مبتعداً، تاركاً قوم الغول ليعيدوا خياطته معاً. يرتجف جسدي من البرد، وقبضتي المغمورة بالبرتقالي تتدلى بوهن. لكنني أستمتع بهذا الشعور—الخام، الحرية، النشوة. الوقوف على حافة الموت. الابتسام لحاصد الأرواح، فقط لإبعاده مرة أخرى. “هجين.” صوته يخشخش من الطين خلفي. “لقيط خائن للدم.” وتختفي ابتسامتي. أستدير، مصفراً مرة أخرى. أطعن يدي الصناعية بنصل قصير، تاركاً دمي يختلط ويتشكل من جديد—سلاح أطول الآن، مصاغ من البرتقالي وبقايا الشفرات التي لا تزال داخل لحمه. أخطو نحوه. أنتظر.

تلتقي عيناه المتوهجتان بلون العنبر بعيني. تحترقان مثل الصخور المنصهرة تحت الأرض. يصبح تنفسي ثقيلاً. أمرر أصابعي عبر لحية فكي الخشنة. لا مزيد من التراجع. يتوقف المطر. تتوتر ساقاي—وأندفع. أسرع مما يتوقع. تتسع عيناه. أستدعي الدم البرتقالي في ذراعي اليسرى، أدعه يندفع ويتضخم بداخلي. تصرخ عروقي. تشتعل عضلاتي. أشعر وكأن النار تلعقني من الداخل—وكأن البول الذهبي يغذي الحريق بدلاً من إخماده. تأتي قبضته الضخمة نحوي، بضربة خطاف موجه لصدغي. أنحني منخفضاً، أنزل تحتها، وأقود قبضتي للأعلى في أحشائه—أسرع مما يمكنه أن يرمش. أشعر به. الفرقعة الرطبة لشيء حيوي يتمزق. يمطر دمه في شعري. يترنح للخلف، يمسك بمعدته—لكنه يبقى واقفاً. مثير للإعجاب. يجب أن تنسكب أمعاؤه للخارج. ومع ذلك، هو يقف. أنظر خلفه. الزرق مرة أخرى. وعدد قليل من الخضر أيضاً، بعيداً خلفهم. إنهم يركضون، لكن ليس بالسرعة الكافية. لا يزال لدي وقت. جسده متضرر—بطنه كفوهة بركان—لكنه يترنح للأمام مثل كلب مسعور، يلوح نحوي بقوة وحشية. أقوى من أي أخضر. أسرع من معظمنا. لكن ليس أسرع مني. أثبت قدمي وأقود قبضتي فيه لمرة أخيرة. ينهار جسده في الأرض الطينية الكثيفة المبتلة.

“آمل أن والديك قد شُنقا.” لا ابتسامة الآن. فقط تعبير بارد ومسطح يُعرف به الزرق. أقف فوقه، النصل مرفوع عالياً فوق جمجمته. يضحك—صوت بشع وغير بشري يخثر الهواء. أهوي بالنصل للأسفل. ينفجر دمه البرتقالي عبر بنطالي الداكن. أنا غارق في كل لون أساسي لهذه القارة اللعينة—أحمر، أزرق، أخضر، وبرتقالي.

“لا أحب القتل. ومع ذلك—أقتل.” يغرق صوتي تحت هدير المطر المتزايد. أفرك يدي الزلقتين بالدم تحت المطر المنهمر، آمراً إياهما بالشفاء، مجبراً الدم الأخضر عبر أطرافي—لكن لا شيء يلتئم. ليس اليوم. أئن تحت هذا البول، محدقاً في الأفق الذي بدأ يضيء الآن. الزرق قادمون. جبناء، تحددهم العاصفة، هجماتهم مشحونة بالكامل. إنهم ضعفاء. جسدياً. لكن بطقوسهم، وتراتيلهم للحكام، وحدهم البيض ينافسونهم في القوة. أحدق فيهم. في الزرق في المسافة. الخضر الذين هرعوا لجانبي يوماً يقتربون الآن بحذر. يلتصق شعري البني الداكن بجلدي، ساقطاً فوق عينين تزدادان شحوباً مع كل دقيقة. “حان وقت الذهاب،” أتمتم. لكن أولاً—مكافأتي. أعود ماشياً للبرتقالي الهامد. أمد يدي للجرح الفاغر في مؤخرة جمجمته. أرفع رأسه. أقطع لسانه. ثم عينيه. في زينتريا، يطلبون كليهما. دائماً كليهما.

“لا أحب القتل. ومع ذلك—أقتل.” يغرق صوتي تحت هدير المطر المتزايد. أفرك يدي الزلقتين بالدم تحت المطر المنهمر، آمراً إياهما بالشفاء، مجبراً الدم الأخضر عبر أطرافي—لكن لا شيء يلتئم. ليس اليوم. أئن تحت هذا البول، محدقاً في الأفق الذي بدأ يضيء الآن. الزرق قادمون. جبناء، تحددهم العاصفة، هجماتهم مشحونة بالكامل. إنهم ضعفاء. جسدياً. لكن بطقوسهم، وتراتيلهم للحكام، وحدهم البيض ينافسونهم في القوة. أحدق فيهم. في الزرق في المسافة. الخضر الذين هرعوا لجانبي يوماً يقتربون الآن بحذر. يلتصق شعري البني الداكن بجلدي، ساقطاً فوق عينين تزدادان شحوباً مع كل دقيقة. “حان وقت الذهاب،” أتمتم. لكن أولاً—مكافأتي. أعود ماشياً للبرتقالي الهامد. أمد يدي للجرح الفاغر في مؤخرة جمجمته. أرفع رأسه. أقطع لسانه. ثم عينيه. في زينتريا، يطلبون كليهما. دائماً كليهما.

يوقف قبضتي بقوة محضة. أنظر إليه متفاجئاً. يدفعني بعيداً، وأنزلق عدة أمتار. هذه المرة، يضربني. لو لم أتحرك مع الضربة، لكانت رقبتي قد التوت للخلف الآن. أضحك، حتى ورذاذ من الدم الأخضر ينفجر من فمي في الهواء. مصفراً بحدة، أستدعي خنجراً آخر ليدور عبر المطر المنهمر حولي قبل أن يدفن نفسه في كتف الوحش البرتقالي. ثلاثة عقود من القتال بدمي الطائر، وما زلت لا أصيب تماماً حيث أريد. جسدي بطيء اليوم. يدي اليسرى—طرف صناعي صلب وعديم الإحساس—تستند على الأرض المبتلة. أمد يدي إلى كتلة اليرقات المتلوية المنسكبة من جذع “أزرق”. ربما سلالة مزيفة. ربما نسبة كثيرة جداً. الجشع. أصل كل هذا الجنون. ألتف، قالباً جسدي بحركة انسيابية نابعة من ذاكرة العضلات وحدها، وأتفادى مرة أخرى ضربة الغول البرتقالي الوحشية. فمه يزبد دماً برتقالياً الآن وهو يزمجر بصرخات حرب—أصوات بدائية تناسب أسلوب قتال نوعه الوحشي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط