You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 11

1111111111

الفصل 11: شرارة في الكهرمان (2)

تحت شلال من الشعر البرتقالي الناري، تحدق بي شابة، وتعبيرها ينم عن فضول خفيف. ملامحها الدقيقة—أنف صغير ومقلوب، وخدود ناعمة تذكرنا بطفل—مغمورة في الضوء الذهبي بعد الظهر. عيناها، عميقتان ومتلألئتان مثل الكهرمان المصقول، تعكسان ألوان فستانها الأنيق. قبعة أنيقة جاثمة على رأسها، تشع ببراءة، بينما يتلألأ خاتم ألماس على إصبعها الخنصر النحيل. سلاسل من اللؤلؤ البرتقالي تستريح على حلقها، تقترب من اللون الذهبي في الضوء المتغير.

أسير عبر الممر الذي يبدو أنه لا نهاية له لقصري، وخطواتي محسوبة، تتردد بخفوت ضد الأرضية الرخامية المصقولة. الهواء بارد، مشوب بالرائحة الخافتة للشموع والخشب القديم. بعد أن اتخذت منعطفين إلى اليمين ونزلت الدرج الكبير، وصلت إلى حديقة الورود. “والدي لا يرغب في أن ألتقي بأي شخص. فليكن الأمر كما يرغب بطريركنا الخير”، أتمتم بتسلية جافة، والجلد الغني لحذائي يلامس العشب ذي اللون السماوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة أخرى أقرب. أبقى ساكناً. لا يمكنني سوى مشاهدتها. اللآلئ البرتقالية على أذنيها، لمسة المشمشي الدافئ على لثتها، الضوء يلتقط منحنى شفتيها. تبتسم، ولأسباب غير معروفة، أفعل أنا أيضاً. شفتاي ترتعشان، تعكسان شفتيها ضد إرادتي. يدور رأسي، ويتأرجح توازني. تميل الحديقة. أترنح، وركبتاي تنثنيان بينما أتشبث بجبيني. حرارة—لا تطاق، حارقة. يضربني الإدراك بعد فوات الأوان. أبواغ فطر الحقيقة.

رائحة ألف زهرة—زهور لا توجد في أي مكان سوى داخل حدود قصرنا—تملأ حواسي، سيمفونية من الروائح الرقيقة المنسوجة في النسيم اللطيف. الأشجار الشاهقة تلقي بظلال باردة، توفر متنفساً من الشمس التي لا ترحم. في الخارج، العالم ممل باستمرار، مغطى بهواء كئيب. ولكن هنا… هنا، إنه نابض بالحياة. سريالي تقريباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة خافتة تلامس شفتي، شيء نادر، شيء غير مألوف تقريباً. أستنشق بعمق، كما لو أنني أستطيع أن أتنفس أخيراً، وأن أوجد أخيراً بعد وزن التوقعات. يتسرب الوهج الدافئ للشمس عبر المظلة، عناق أزرق فاتح لا أستحقه.

مناخ حديقة الورود يتحدى الطبيعة نفسها. بارد في الصيف، ولكنه دافئ في الشتاء، ومستدام بالأعشاب النادرة المزروعة داخل التربة، كل واحدة منها تضفي على الأرض حيوية غير مرئية. أتجول في هذا الملاذ، ووضعي مرتاح، هادئ تقريباً، كما لو كنت لا أزال في راحة غرفي. البستانيون فقط هم من يطئون هذا المكان، وحتى هم يأتون نادراً. معظم النباتات تعتني بنفسها، كما لو أن الحديقة كيان حي، تزدهر دون لمسة الأيدي البشرية.

تتفتح الورود القرمزية بجانب الأزهار الزرقاء كالثلج، وبتلاتها المخملية تذكرنا بعرف الأسد. اللحاء البني الداكن للأشجار القديمة متشابك مع الكروم البنفسجية، يلتف حول الثمار المقدسة للشجرة الأرضية. “وولفلايز”—مخلوقات دقيقة وأثيرية—تحوم فوق الأزهار، وتنثر غبارها الأزرق السحري، وتحث البتلات على التألق الكامل.

تتفتح الورود القرمزية بجانب الأزهار الزرقاء كالثلج، وبتلاتها المخملية تذكرنا بعرف الأسد. اللحاء البني الداكن للأشجار القديمة متشابك مع الكروم البنفسجية، يلتف حول الثمار المقدسة للشجرة الأرضية. “وولفلايز”—مخلوقات دقيقة وأثيرية—تحوم فوق الأزهار، وتنثر غبارها الأزرق السحري، وتحث البتلات على التألق الكامل.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يتلعثم قلبي—مرتين. الأميرة إليسيا. لا ينبغي أن تكون هنا. يجب أن تكون في المأدبة، تتناول الطعام بين النبلاء، تنغمس في وليمة باهظة من أندر الأطايب. ومع ذلك، تجلس هنا، تشاهدني بتسلية هادئة لمن اكتشف عجباً خفياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسامة خافتة تلامس شفتي، شيء نادر، شيء غير مألوف تقريباً. أستنشق بعمق، كما لو أنني أستطيع أن أتنفس أخيراً، وأن أوجد أخيراً بعد وزن التوقعات. يتسرب الوهج الدافئ للشمس عبر المظلة، عناق أزرق فاتح لا أستحقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة أخرى أقرب. أبقى ساكناً. لا يمكنني سوى مشاهدتها. اللآلئ البرتقالية على أذنيها، لمسة المشمشي الدافئ على لثتها، الضوء يلتقط منحنى شفتيها. تبتسم، ولأسباب غير معروفة، أفعل أنا أيضاً. شفتاي ترتعشان، تعكسان شفتيها ضد إرادتي. يدور رأسي، ويتأرجح توازني. تميل الحديقة. أترنح، وركبتاي تنثنيان بينما أتشبث بجبيني. حرارة—لا تطاق، حارقة. يضربني الإدراك بعد فوات الأوان. أبواغ فطر الحقيقة.

“عفواً، يا سيدي…؟” يصل صوت رقيق إلى أذني، يجمد عروقي. ينقطع نفسي، أصلي بصمت أن يكون مجرد وهم لزهرة “إيكو بلوسوم” (صدى الزهرة)، خدعة تلعبها الحديقة نفسها. لكنها ليست كذلك. إنها حقيقية.

تنفلت ضحكة بطيئة ومريرة مني. إذن لهذا السبب… رفاهية مفضلة بين النخبة. أداة تجسس، تستخدم لاستخراج الحقيقة من غير الراغبين. يتجمع العرق على جبيني، ومع ذلك جسدي بارد. يمسكني الغثيان، ومع ذلك لا أستسلم. ترن أذني بالصمت، ورؤيتي تتشوش إلى ألوان متغيرة من الأخضر والأزرق والبنفسجي. تجثو إليسيا بجواري، والقلق واضح في عينيها الكهرمانيتين المتلألئتين. تتحدث، لكن صوتها يضيع مني، يغرقه الضوء النابض حولها. أحدق في شفتيها، الشيء الوحيد الذي لا يتحرك في عالم يدور. عالمي يخفت. الرسالة…

تحت شلال من الشعر البرتقالي الناري، تحدق بي شابة، وتعبيرها ينم عن فضول خفيف. ملامحها الدقيقة—أنف صغير ومقلوب، وخدود ناعمة تذكرنا بطفل—مغمورة في الضوء الذهبي بعد الظهر. عيناها، عميقتان ومتلألئتان مثل الكهرمان المصقول، تعكسان ألوان فستانها الأنيق. قبعة أنيقة جاثمة على رأسها، تشع ببراءة، بينما يتلألأ خاتم ألماس على إصبعها الخنصر النحيل. سلاسل من اللؤلؤ البرتقالي تستريح على حلقها، تقترب من اللون الذهبي في الضوء المتغير.

أسير عبر الممر الذي يبدو أنه لا نهاية له لقصري، وخطواتي محسوبة، تتردد بخفوت ضد الأرضية الرخامية المصقولة. الهواء بارد، مشوب بالرائحة الخافتة للشموع والخشب القديم. بعد أن اتخذت منعطفين إلى اليمين ونزلت الدرج الكبير، وصلت إلى حديقة الورود. “والدي لا يرغب في أن ألتقي بأي شخص. فليكن الأمر كما يرغب بطريركنا الخير”، أتمتم بتسلية جافة، والجلد الغني لحذائي يلامس العشب ذي اللون السماوي.

تبتسم. غمازات نوراني. تفتقر فقط إلى أجنحتها، ويمكن أن تُخطأ في أنها واحدة من أصحاب الدم الأبيض. تجثو على العشب، غير منزعجة من القماش النقي لفستانها، وتشع صورة لسهولة الطفولة. في يدها اليسرى، تحمل زهرة “تيتريوس” برتقالية، ربما التقطت بلا مبالاة من بعض مروج السوق.

أسير عبر الممر الذي يبدو أنه لا نهاية له لقصري، وخطواتي محسوبة، تتردد بخفوت ضد الأرضية الرخامية المصقولة. الهواء بارد، مشوب بالرائحة الخافتة للشموع والخشب القديم. بعد أن اتخذت منعطفين إلى اليمين ونزلت الدرج الكبير، وصلت إلى حديقة الورود. “والدي لا يرغب في أن ألتقي بأي شخص. فليكن الأمر كما يرغب بطريركنا الخير”، أتمتم بتسلية جافة، والجلد الغني لحذائي يلامس العشب ذي اللون السماوي.

222222222

يتلعثم قلبي—مرتين. الأميرة إليسيا. لا ينبغي أن تكون هنا. يجب أن تكون في المأدبة، تتناول الطعام بين النبلاء، تنغمس في وليمة باهظة من أندر الأطايب. ومع ذلك، تجلس هنا، تشاهدني بتسلية هادئة لمن اكتشف عجباً خفياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة أخرى أقرب. أبقى ساكناً. لا يمكنني سوى مشاهدتها. اللآلئ البرتقالية على أذنيها، لمسة المشمشي الدافئ على لثتها، الضوء يلتقط منحنى شفتيها. تبتسم، ولأسباب غير معروفة، أفعل أنا أيضاً. شفتاي ترتعشان، تعكسان شفتيها ضد إرادتي. يدور رأسي، ويتأرجح توازني. تميل الحديقة. أترنح، وركبتاي تنثنيان بينما أتشبث بجبيني. حرارة—لا تطاق، حارقة. يضربني الإدراك بعد فوات الأوان. أبواغ فطر الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفرج شفتاي، وصوتي غريزي، مقيد بالواجب. “أستون فون روزيندال”. أنحني أعمق مما هو ضروري. تمتد اللحظة، وعقلي يتسابق. لماذا هي هنا؟ المأدبة في أوجها. يجب أن تكون محاطة بالحاشية، ترتشف النبيذ من كؤوس ذهبية، لا أن تتسكع في عزلة حديقة ورود عائلتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة خافتة تلامس شفتي، شيء نادر، شيء غير مألوف تقريباً. أستنشق بعمق، كما لو أنني أستطيع أن أتنفس أخيراً، وأن أوجد أخيراً بعد وزن التوقعات. يتسرب الوهج الدافئ للشمس عبر المظلة، عناق أزرق فاتح لا أستحقه.

تنهض إليسيا برشاقة، وزهرة تيتريوس ما زالت تستريح في راحة يدها، بينما تضغط يدها الحرة بلطف على قبعتها لإبقائها في مكانها. “انهض”، تقول بضحكة ناعمة، مستمتعة بالجمال البكر لملاذ طفولتي. أرفع نظري، ولا أرى سواها. تعكس عيناي الذهب المتلألئ لعينيها. إنها شرارة في أعماق منجم من الكهرمان.

تنهض إليسيا برشاقة، وزهرة تيتريوس ما زالت تستريح في راحة يدها، بينما تضغط يدها الحرة بلطف على قبعتها لإبقائها في مكانها. “انهض”، تقول بضحكة ناعمة، مستمتعة بالجمال البكر لملاذ طفولتي. أرفع نظري، ولا أرى سواها. تعكس عيناي الذهب المتلألئ لعينيها. إنها شرارة في أعماق منجم من الكهرمان.

أكبت الفكرة بهزة خفيفة من رأسي، لكن قشعريرة باردة تتسارع أسفل عمودي الفقري. والدي. تخطو إليسيا أقرب، قريبة جداً. غريزياً، أتراجع. تلاحظ، تميل رأسها قليلاً، وذراعاها تلتفان خلف ظهرها. “أخبرني، أستون. لماذا يغيب ابن المضيف عن مأدبته الخاصة؟” نبرتها مرحة، وأوراق الحديقة السماوية تتصاعد حولها في تناقض. “أ—أنا غير مرحب بي”، أقول دون تفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة خافتة تلامس شفتي، شيء نادر، شيء غير مألوف تقريباً. أستنشق بعمق، كما لو أنني أستطيع أن أتنفس أخيراً، وأن أوجد أخيراً بعد وزن التوقعات. يتسرب الوهج الدافئ للشمس عبر المظلة، عناق أزرق فاتح لا أستحقه.

يتلعثم قلبي—لسبب ثالث. لم يكن يجب أن أقول ذلك. يبهت جلدي، واللون الأزرق الطبيعي لبشرتي يتعمق كما لو أنني مريض بشكل مميت. قد يكلفني انطباع أولي سيئ راتبي الشهري. قد يُتوقع حبس لمدة شهر. الكثير من عمليات استخلاص الدم—ربما حتى ما يكفي لتذكيري بنسبي النبيل، بمن من المفترض أن أكون. ولكن إذا لطخت كلماتي التحالف بين مملكة زينتريا وعائلة روزيندال— سيكون الموت هو اليقين الوحيد.

أسير عبر الممر الذي يبدو أنه لا نهاية له لقصري، وخطواتي محسوبة، تتردد بخفوت ضد الأرضية الرخامية المصقولة. الهواء بارد، مشوب بالرائحة الخافتة للشموع والخشب القديم. بعد أن اتخذت منعطفين إلى اليمين ونزلت الدرج الكبير، وصلت إلى حديقة الورود. “والدي لا يرغب في أن ألتقي بأي شخص. فليكن الأمر كما يرغب بطريركنا الخير”، أتمتم بتسلية جافة، والجلد الغني لحذائي يلامس العشب ذي اللون السماوي.

ربما أبالغ في التفكير. لكن مع دوق هذا القصر، لا يعرف المرء حقاً أبداً. إليسيا، مع ذلك، تضحك ببساطة. ناعمة في البداية، ثم تتحول إلى مرح حقيقي. “سامحني، اللورد روزيندال. هيهي”. تغطي فمها بيد مغطاة بالقفازات، وحريرها ذو اللون المشمشي يتجعد قليلاً بينما تخنق ضحكتها. “توقعت أشياء كثيرة، لكن ليس هذا”. تضحك بقوة أكبر، وصوتها غني، وغير مقيد. تنزلق زهرة “تيتريوس” من أصابعها، منسية وهي تمسح دمعة شاردة من خدها.

مناخ حديقة الورود يتحدى الطبيعة نفسها. بارد في الصيف، ولكنه دافئ في الشتاء، ومستدام بالأعشاب النادرة المزروعة داخل التربة، كل واحدة منها تضفي على الأرض حيوية غير مرئية. أتجول في هذا الملاذ، ووضعي مرتاح، هادئ تقريباً، كما لو كنت لا أزال في راحة غرفي. البستانيون فقط هم من يطئون هذا المكان، وحتى هم يأتون نادراً. معظم النباتات تعتني بنفسها، كما لو أن الحديقة كيان حي، تزدهر دون لمسة الأيدي البشرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوة أخرى أقرب. أبقى ساكناً. لا يمكنني سوى مشاهدتها. اللآلئ البرتقالية على أذنيها، لمسة المشمشي الدافئ على لثتها، الضوء يلتقط منحنى شفتيها. تبتسم، ولأسباب غير معروفة، أفعل أنا أيضاً. شفتاي ترتعشان، تعكسان شفتيها ضد إرادتي. يدور رأسي، ويتأرجح توازني. تميل الحديقة. أترنح، وركبتاي تنثنيان بينما أتشبث بجبيني. حرارة—لا تطاق، حارقة. يضربني الإدراك بعد فوات الأوان. أبواغ فطر الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفرج شفتاي، وصوتي غريزي، مقيد بالواجب. “أستون فون روزيندال”. أنحني أعمق مما هو ضروري. تمتد اللحظة، وعقلي يتسابق. لماذا هي هنا؟ المأدبة في أوجها. يجب أن تكون محاطة بالحاشية، ترتشف النبيذ من كؤوس ذهبية، لا أن تتسكع في عزلة حديقة ورود عائلتي.

تنفلت ضحكة بطيئة ومريرة مني. إذن لهذا السبب… رفاهية مفضلة بين النخبة. أداة تجسس، تستخدم لاستخراج الحقيقة من غير الراغبين. يتجمع العرق على جبيني، ومع ذلك جسدي بارد. يمسكني الغثيان، ومع ذلك لا أستسلم. ترن أذني بالصمت، ورؤيتي تتشوش إلى ألوان متغيرة من الأخضر والأزرق والبنفسجي. تجثو إليسيا بجواري، والقلق واضح في عينيها الكهرمانيتين المتلألئتين. تتحدث، لكن صوتها يضيع مني، يغرقه الضوء النابض حولها. أحدق في شفتيها، الشيء الوحيد الذي لا يتحرك في عالم يدور. عالمي يخفت. الرسالة…

تتفتح الورود القرمزية بجانب الأزهار الزرقاء كالثلج، وبتلاتها المخملية تذكرنا بعرف الأسد. اللحاء البني الداكن للأشجار القديمة متشابك مع الكروم البنفسجية، يلتف حول الثمار المقدسة للشجرة الأرضية. “وولفلايز”—مخلوقات دقيقة وأثيرية—تحوم فوق الأزهار، وتنثر غبارها الأزرق السحري، وتحث البتلات على التألق الكامل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط