You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 5

1111111111

الفصل 5: ضحكة مشؤومة (2)

“*****” يتردد صوت. لغة لم تكن مخصصة للبشر. تبدو مألوفة، ومع ذلك غير مؤكدة. تتسع عيناي. جسدي الصلب يرتخي. تنزلق أطراف الأصابع عبر الأرض. الغريزة تسيطر—ألتوي فجأة، أرفع ساعدي أمام وجهي كالملاكم. يركضون. العملاق وأتباعه، أولئك الذين تمنوا رؤيتي أعاني، يهربون.

يطلق تنفسي كل قلق، كل ألم، كل خوف. أفرك عيني—بقوة أكبر من المعتاد، للتأكد فقط. ومع ذلك عندما أخفض يدي، يكونون أبعد. أطرافهم السوداء الشبيهة بالبرج تنبض مثل نبضات قلبي. وفي غضون عشرين نفسًا عميقًا فقط، يصبحون مجرد صور ظلية باهتة في الأفق.

يطلق تنفسي كل قلق، كل ألم، كل خوف. أفرك عيني—بقوة أكبر من المعتاد، للتأكد فقط. ومع ذلك عندما أخفض يدي، يكونون أبعد. أطرافهم السوداء الشبيهة بالبرج تنبض مثل نبضات قلبي. وفي غضون عشرين نفسًا عميقًا فقط، يصبحون مجرد صور ظلية باهتة في الأفق.

الفصل 5: ضحكة مشؤومة (2)

في البداية، أحدق في صمت. تتراجع كتفاي، ويسقط شعري أمام عيني. ثم، ترتفع زوايا فمي—أعلى وأعلى حتى تظهر أسناني. تمر يداي المرتعشتان بشعري الأشقر الأشعث، وما زالتا تهتزان من اندفاع الأدرينالين. يتلوى تنفسي، الذي كان خشنًا كالغلاية الصافرة، إلى شيء آخر. ضحكة. ضحكة هيستيرية وغير مرغوبة تنسكب من حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظهر ابتسامة غير متوازنة على شفتي وأنا أمسك بالمسدس، وفوهته مائلة نحو الأرض. بنقرة من إبهامي، أعطل أمان المسدس، وأضغط على الرافعة لأسفل على الجانب الأيسر. أميله قليلاً، أفحصه، قبل أن أؤمنه مرة أخرى. تومض عيناي إلى الأعلى، ويتبعه رأسي بعد لحظة. إذا كانت هذه الأشياء مثل الزومبي في الأفلام…

“في نهاية العالم؟” أقول، وصوتي يحمل البقايا الأخيرة لضحكة خافتة. “إذن، هناك طريقة للنجاة بعد كل شيء”. تتجعد حواجبي في تعبير جاد. تنقبض يدي اليسرى في قبضة—تحاول يدي اليمنى، لكنها تتوقف في المنتصف. يخترق ألم حاد ساعدي، وأنا أطقطق لساني بالإحباط. ألعن تحت أنفاسي، لكنني أتخلص من الألم بينما أقف ببطء على قدمي.

ألهث بحثًا عن الهواء. ينبض رأسي. بلا هوادة، أركض. يتساقط العرق من جبهتي، يحرق عيني. ثم، أخيرًا—أراها. شقتي. مجمع طلابي عادي. صف طويل من الشرفات يمتد عبر الطابق الثاني. منظرها يرسل صدمة عبر صدري، وأجبر نفسي على صعود الدرج، وساقاي تصرخان احتجاجًا. بأيدي مرتعشة، أصل إلى ما تحت دواسة الباب، أتحسس المفتاح. قلبي ينبض بشدة عند التفكير—ماذا لو سُرق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ اللحظة الأولى التي أخذت فيها نفسًا بعد الهروب من الموت، وأنا أفحص محيطي. ولحسن حظي، لم تظهر أي كائنات ملونة—فقط الاثنا عشر الذين تبعوا ذلك الصوت الغامض. أمسح العرق من جبهتي بكمي، وأرفع نظري إلى السماء. بنفسجي مائل للوردي، مثل وردة ذابلة. تنفرج شفتاي قليلاً بينما تنجرف عيناي أبعد، تثبتان على شيء أكثر غرابة.

ينقطع تنفسي لجزء من الثانية قبل أن يستمر إيقاعه. السماء متصدعة. يطل لون أزرق نقي عبر الشقوق في الامتداد ذي اللون الوردي المائل للموت. شمس—لا تشع ضوءًا ذهبيًا، ولكن ضوءًا أزرق سماويًا. أحدق في رهبة بينما تحلق الطيور عبر توهجها، وتحطم الضوء بأجنحتها. ولكن بالسرعة التي تشتت بها، أستعيد التركيز وأتقدم إلى الأمام.

ثم، بحركة بطيئة ومتعمدة، يرفع حفنة من الأمعاء إلى فمه—ويأكل. مثل شرب المعكرونة، يلتهمها، وابتسامته المروعة تتسع. تنقطع الشاشة إلى تشويش. يتلوى انزعاج عميق في أمعائي. تضعف ركبتاي. ترتخي قبضتي على مضرب البيسبول. أخفض رأسي، وأمرر يدي المرتعشة على جبيني. يتجعد جبيني. “هذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا…” أتمتم ، ولكن حتى مع خروج الكلمات من شفتي، يتحرك جسدي. تمسك يدي اليسرى بمقبض الباب. ترتجف، لكنني أضغط بقوة.

“*****” يتردد صوت. لغة لم تكن مخصصة للبشر. تبدو مألوفة، ومع ذلك غير مؤكدة. تتسع عيناي. جسدي الصلب يرتخي. تنزلق أطراف الأصابع عبر الأرض. الغريزة تسيطر—ألتوي فجأة، أرفع ساعدي أمام وجهي كالملاكم. يركضون. العملاق وأتباعه، أولئك الذين تمنوا رؤيتي أعاني، يهربون.

ألهث بحثًا عن الهواء. ينبض رأسي. بلا هوادة، أركض. يتساقط العرق من جبهتي، يحرق عيني. ثم، أخيرًا—أراها. شقتي. مجمع طلابي عادي. صف طويل من الشرفات يمتد عبر الطابق الثاني. منظرها يرسل صدمة عبر صدري، وأجبر نفسي على صعود الدرج، وساقاي تصرخان احتجاجًا. بأيدي مرتعشة، أصل إلى ما تحت دواسة الباب، أتحسس المفتاح. قلبي ينبض بشدة عند التفكير—ماذا لو سُرق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة الأولى التي أخذت فيها نفسًا بعد الهروب من الموت، وأنا أفحص محيطي. ولحسن حظي، لم تظهر أي كائنات ملونة—فقط الاثنا عشر الذين تبعوا ذلك الصوت الغامض. أمسح العرق من جبهتي بكمي، وأرفع نظري إلى السماء. بنفسجي مائل للوردي، مثل وردة ذابلة. تنفرج شفتاي قليلاً بينما تنجرف عيناي أبعد، تثبتان على شيء أكثر غرابة.

222222222

لقد خططت لترك كل شيء ورائي، للتخلي عن حياتي تمامًا. ولكن عندما تنغلق أصابعي حول المعدن البارد، يغمر صدري الارتياح. قعقعة، مثل سلاسل تصدر ضوضاء. نقرة. ينفتح الباب، وأندفع إلى الداخل. مسدسي Colt M1911. تتجه عيناي بسرعة—من رف المعاطف الخشبي إلى الأطباق الخزفية، إلى الدرج أسفل مكتبي. الضوء الأزرق يلتقط سطحه، ينعكس في المعدن الأسود المصقول الشبيه بالسبج. ثماني طلقات.

ثم، بحركة بطيئة ومتعمدة، يرفع حفنة من الأمعاء إلى فمه—ويأكل. مثل شرب المعكرونة، يلتهمها، وابتسامته المروعة تتسع. تنقطع الشاشة إلى تشويش. يتلوى انزعاج عميق في أمعائي. تضعف ركبتاي. ترتخي قبضتي على مضرب البيسبول. أخفض رأسي، وأمرر يدي المرتعشة على جبيني. يتجعد جبيني. “هذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا…” أتمتم ، ولكن حتى مع خروج الكلمات من شفتي، يتحرك جسدي. تمسك يدي اليسرى بمقبض الباب. ترتجف، لكنني أضغط بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تظهر ابتسامة غير متوازنة على شفتي وأنا أمسك بالمسدس، وفوهته مائلة نحو الأرض. بنقرة من إبهامي، أعطل أمان المسدس، وأضغط على الرافعة لأسفل على الجانب الأيسر. أميله قليلاً، أفحصه، قبل أن أؤمنه مرة أخرى. تومض عيناي إلى الأعلى، ويتبعه رأسي بعد لحظة. إذا كانت هذه الأشياء مثل الزومبي في الأفلام…

في البداية، أحدق في صمت. تتراجع كتفاي، ويسقط شعري أمام عيني. ثم، ترتفع زوايا فمي—أعلى وأعلى حتى تظهر أسناني. تمر يداي المرتعشتان بشعري الأشقر الأشعث، وما زالتا تهتزان من اندفاع الأدرينالين. يتلوى تنفسي، الذي كان خشنًا كالغلاية الصافرة، إلى شيء آخر. ضحكة. ضحكة هيستيرية وغير مرغوبة تنسكب من حلقي.

تجتاح نظراتي الغرفة قبل أن تستقر على شيء آخر—مضرب بيسبول. أمسك به، وأترك وزنه يستقر في يدي. … إذن لا ينبغي أن أكون صاخبًا جدًا. أؤمن Colt في الحافظة المثبتة على حزامي البني البالي، وأريح المضرب عرضيًا على كتفي. أتوقف، والأفكار تتسابق بينما أفكر في خطوتي التالية.

الفصل 5: ضحكة مشؤومة (2)

ثم، صوت هسهسة حاد. ينقطع تنفسي. يرتعش رأسي إلى اليمين. التلفزيون. يومض، وغزت شاشته خطوط من الألوان الفوضوية. ببطء، تشكل التشوهات صورًا ظلية ضبابية وغير قابلة للتعرف. تتردد الأصوات عبر التشويش—أحدهما حاد ومزعج، والآخر أكثر هدوءًا ولكنه مشوب بالخوف. “وحوش—كائنات عليا بدم بلون مختلف!”

إلى جانبه، يتحدث رجل آخر—في منتصف العمر، بشعر بني كثيف وعيون متعبة محاطة بهالات سوداء. “هذا العالم ليس أكثر من مجرد قارة في عالم أكبر بكثير––” تتسع عيناي. أرمش. لأقل من نبضة قلب. لا حتى نصف نفس. ومع ذلك، في تلك اللحظة، أراهم—منقسمين إلى نصفين. الغرفة المغطاة بالبلاستيك، ممزقة. هناك حفرة في الحائط، كبيرة بما يكفي لابتلاع سيارة.

يصرخ الصوت الحاد. يظهر رجل عجوز هزيل على الشاشة، وقبعة ألومنيوم جاثمة فوق رأسه المجعد. “الحكومة كذبت علينا! أخبرتنا أنه لا يوجد شيء وراء الجليد! كذبوا! خدعونا!” يرفع يديه الهيكليتين، ممسكًا بوجهه. خصلات شعر بيضاء رفيعة تتدلى من فروة رأسه اللامعة. “العالم أكبر مما كنا نظن! الفضاء ليس حقيقيًا! الهبوط على القمر كان مهزلة! نحن لسنا أكثر من ترفيه لكائنات ترى الحياة البشرية ليست أكثر من تسلية عابرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنسكب الأحشاء على الأرض، سميكة وحمراء كالخمر. يتلاشى اللون من عيونهما البنية الباهتة. خلفهما— مخلوق بلا وجه. لا عيون، لا أسنان، لا أنف. فقط فم—فراغ متسع يمتد إلى ابتسامة قاسية. مغطى ببدلة سوداء، مبللة باللون الأحمر. تقطر أصابعه الطويلة والنحيلة باللون الأزرق والأصفر. إنه يحدق بي. عبر التلفزيون. يشاهد.

إلى جانبه، يتحدث رجل آخر—في منتصف العمر، بشعر بني كثيف وعيون متعبة محاطة بهالات سوداء. “هذا العالم ليس أكثر من مجرد قارة في عالم أكبر بكثير––” تتسع عيناي. أرمش. لأقل من نبضة قلب. لا حتى نصف نفس. ومع ذلك، في تلك اللحظة، أراهم—منقسمين إلى نصفين. الغرفة المغطاة بالبلاستيك، ممزقة. هناك حفرة في الحائط، كبيرة بما يكفي لابتلاع سيارة.

“في نهاية العالم؟” أقول، وصوتي يحمل البقايا الأخيرة لضحكة خافتة. “إذن، هناك طريقة للنجاة بعد كل شيء”. تتجعد حواجبي في تعبير جاد. تنقبض يدي اليسرى في قبضة—تحاول يدي اليمنى، لكنها تتوقف في المنتصف. يخترق ألم حاد ساعدي، وأنا أطقطق لساني بالإحباط. ألعن تحت أنفاسي، لكنني أتخلص من الألم بينما أقف ببطء على قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنسكب الأحشاء على الأرض، سميكة وحمراء كالخمر. يتلاشى اللون من عيونهما البنية الباهتة. خلفهما— مخلوق بلا وجه. لا عيون، لا أسنان، لا أنف. فقط فم—فراغ متسع يمتد إلى ابتسامة قاسية. مغطى ببدلة سوداء، مبللة باللون الأحمر. تقطر أصابعه الطويلة والنحيلة باللون الأزرق والأصفر. إنه يحدق بي. عبر التلفزيون. يشاهد.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد خططت لترك كل شيء ورائي، للتخلي عن حياتي تمامًا. ولكن عندما تنغلق أصابعي حول المعدن البارد، يغمر صدري الارتياح. قعقعة، مثل سلاسل تصدر ضوضاء. نقرة. ينفتح الباب، وأندفع إلى الداخل. مسدسي Colt M1911. تتجه عيناي بسرعة—من رف المعاطف الخشبي إلى الأطباق الخزفية، إلى الدرج أسفل مكتبي. الضوء الأزرق يلتقط سطحه، ينعكس في المعدن الأسود المصقول الشبيه بالسبج. ثماني طلقات.

ثم، بحركة بطيئة ومتعمدة، يرفع حفنة من الأمعاء إلى فمه—ويأكل. مثل شرب المعكرونة، يلتهمها، وابتسامته المروعة تتسع. تنقطع الشاشة إلى تشويش. يتلوى انزعاج عميق في أمعائي. تضعف ركبتاي. ترتخي قبضتي على مضرب البيسبول. أخفض رأسي، وأمرر يدي المرتعشة على جبيني. يتجعد جبيني. “هذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا…” أتمتم ، ولكن حتى مع خروج الكلمات من شفتي، يتحرك جسدي. تمسك يدي اليسرى بمقبض الباب. ترتجف، لكنني أضغط بقوة.

ثم، بحركة بطيئة ومتعمدة، يرفع حفنة من الأمعاء إلى فمه—ويأكل. مثل شرب المعكرونة، يلتهمها، وابتسامته المروعة تتسع. تنقطع الشاشة إلى تشويش. يتلوى انزعاج عميق في أمعائي. تضعف ركبتاي. ترتخي قبضتي على مضرب البيسبول. أخفض رأسي، وأمرر يدي المرتعشة على جبيني. يتجعد جبيني. “هذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا…” أتمتم ، ولكن حتى مع خروج الكلمات من شفتي، يتحرك جسدي. تمسك يدي اليسرى بمقبض الباب. ترتجف، لكنني أضغط بقوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط