الفصل 4: ضحكة مشؤومة (1)
الأقدام المتحللة والمتقشرة تقترب—مثل لحم برتقالة مقشرة. لا أجرؤ على الحركة. تومض نظراتي إلى الأعلى، تقابل عينيه الفارغتين والمتسعتين. رأسه البشع بالكاد يظل متصلاً، مضغوطًا على السقف، وبالكاد يتماسك بأي بقايا لحم لا تزال تلتصق بعظامه. هل يجب أن أضرب أولاً؟ ضربة واحدة. ركلة في مكان جيد، ويمكنني إسقاطه. ثاد.
من منظور إليوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزن خطوته يرسل موجة من الهواء تمر بي. إنه ضخم. مخلوق أوسع من أي لاعب كمال أجسام، يشع هيمنة جسدية خالصة. أفكاري السابقة تتلاشى في العدم. لقد كانت كذبة. سأموت. المخلوقات زرقاء الجلد، ليست أطول مني، تتثاءب في الحافلة خلف قائدها الوحشي. تخترق المسامير السوداء أجسادهم، ومع ذلك يتحركون دون رادع. وما زلت متجمداً. صامتاً. مشلولاً.
“أرى العالم كما هو حقًا: يخطف الأنفاس في فوضاه، ومخيف في نظامه. ويجب أن ألتزم بالاثنين”.
ترتفع مرفقاي إلى الأعلى، تحميان وجهي. يزفر الوحش البرتقالي الضخم بشدة. أتجمد. لا تنفس. لا صوت. فقط العرق البارد يتساقط أسفل خدي. نبضات قلبي تطغى على كل شيء آخر. إنها تنبض في أذني، في حلقي، في أطراف أصابعي. جسدي كله ينبض بها. كم أشعر بأنني حي.
–– إليوت ستارفول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزن خطوته يرسل موجة من الهواء تمر بي. إنه ضخم. مخلوق أوسع من أي لاعب كمال أجسام، يشع هيمنة جسدية خالصة. أفكاري السابقة تتلاشى في العدم. لقد كانت كذبة. سأموت. المخلوقات زرقاء الجلد، ليست أطول مني، تتثاءب في الحافلة خلف قائدها الوحشي. تخترق المسامير السوداء أجسادهم، ومع ذلك يتحركون دون رادع. وما زلت متجمداً. صامتاً. مشلولاً.
قلبي ينبض كطبل حرب. يريد أن يغرق في معدتي، ويسحب كتفي إلى الأسفل، وينكر الواقع الذي تدركه عيناي. لكن هذا حقيقي. مخلوقات زرقاء الجلد. تتراوح أشكالها من الهزيلة إلى الضخمة. أحدهم يرمي نفسه على النافذة، والزجاج يرتجف ولكنه يظل ثابتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتوسع الشرخ. أترنح إلى الخلف حتى يرتطم رأسي بمقعد. ينفجر ألم حاد، يطغى مؤقتًا على الرعب أمامي. أصرخ من الألم، ويدي تطير إلى جمجمتي النابضة. ثام! يغرقني ظل ضخم. يختفي الضوء الأزرق الغريب. صرير!
ثام! ثام! ثام! ثلاث مرات، يضرب رأسه شبه المحطم بالنافذة القوية للحافلة. تنقسم جمجمته أكثر، وتنزف منها يرقات متلوية تتغذى على مادته الدماغية المكشوفة. تضطرب معدتي عند المنظر البشع بينما المخلوق، بيده المشوهة—ليست أكثر من عظم مجرد—يلطخ الدم الأزرق على الزجاج، ويحاول يائسًا تفجير محجر عينه الفارغ. تقطر السوائل السميكة الشبيهة بالحبر أسفل الدرع الشفاف الذي يفصلني عنهم، وهو ملاذي الهش في هذا الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتسارع تنفسي. بقع بيضاء ترقص في رؤيتي. ترتجف أطرافي. أترنح. تنفس. ثبت نفسك. تمسك يدي المرتعشة بالعمود الفضي المدفأ للحافلة. تنفس. أضغط جبهتي الباردة والمبللة بالعرق على ظهر يدي. تثور معدتي، وبالكاد أتمكن من خنق قيء. بقايا لزجة من العصارة الصفراء تلطخ جبيني. الرائحة الحامضة للقيء تلتصق بي.
تشتد حواسي. أشعر بالأرضية الخشنة والباهتة تحتي، بالحرارة المقززة لتنفسه، باليرقات المتلوية التي تختبئ في شعري، تنزلق إلى قميصي، تلطخ قماشي الأبيض ذات يوم باللون البرتقالي العفن. إلى يميني—ضوضاء صرير. إلى يساري—أزيز خشن. تومض رؤيتي. يمد العملاق يده المفتوحة نحو وجهي. هل سيسحق جمجمتي؟ يخرج دماغي كطعام شهي؟
ثام! ثام! المزيد من الضرب على النوافذ. يغمر توهج أزرق بارد المشهد، يلقي بظلال حادة عبر الأرضية. تنثني ركبتاي، وجسدي يغرق في داخل الحافلة الخافت. تركيز. تركيز. أعض الجزء الداخلي من خدي، وحاجباي يتجعدان من الألم.
تشتد حواسي. أشعر بالأرضية الخشنة والباهتة تحتي، بالحرارة المقززة لتنفسه، باليرقات المتلوية التي تختبئ في شعري، تنزلق إلى قميصي، تلطخ قماشي الأبيض ذات يوم باللون البرتقالي العفن. إلى يميني—ضوضاء صرير. إلى يساري—أزيز خشن. تومض رؤيتي. يمد العملاق يده المفتوحة نحو وجهي. هل سيسحق جمجمتي؟ يخرج دماغي كطعام شهي؟
قطرة من القيء تتساقط على عيني اليسرى. تمزق أصابعي قميصي المبلل بالعرق، وتمسك به بإحكام كما لو كانت تتشبث بآخر خيط من السيطرة. أضغط على القماش على فمي بكلتا يدي، تقليد يائس للصلاة. قد تكون حقيبة بلاستيكية أفضل، لكن لا يمكن العثور على أي منها. صرير!
يتسارع تنفسي. بقع بيضاء ترقص في رؤيتي. ترتجف أطرافي. أترنح. تنفس. ثبت نفسك. تمسك يدي المرتعشة بالعمود الفضي المدفأ للحافلة. تنفس. أضغط جبهتي الباردة والمبللة بالعرق على ظهر يدي. تثور معدتي، وبالكاد أتمكن من خنق قيء. بقايا لزجة من العصارة الصفراء تلطخ جبيني. الرائحة الحامضة للقيء تلتصق بي.
تتسع عيناي. ينقطع نفسي في حلقي. يرتد جسدي غريزيًا، والأطراف تتسارع إلى الخلف مثل حشرة مقلوبة. المنظر أمامي يرسل الجليد عبر عروقي. شرخ في الزجاج. لا—أبعد من ذلك. حشد. أشكال أكبر وأعرض تضغط إلى الأمام. تتألق عيونهم الشرهة بالجنون. يكافح دماغي لمعالجة التفاصيل البشعة—تبدو اليرقات المتلوية التي تنسكب من أفواههم المتسعة تقريبًا كزبد رغوي، مثل وحوش مصابة بالكلب على وشك الهجوم.
يتسارع تنفسي. بقع بيضاء ترقص في رؤيتي. ترتجف أطرافي. أترنح. تنفس. ثبت نفسك. تمسك يدي المرتعشة بالعمود الفضي المدفأ للحافلة. تنفس. أضغط جبهتي الباردة والمبللة بالعرق على ظهر يدي. تثور معدتي، وبالكاد أتمكن من خنق قيء. بقايا لزجة من العصارة الصفراء تلطخ جبيني. الرائحة الحامضة للقيء تلتصق بي.
يتوسع الشرخ. أترنح إلى الخلف حتى يرتطم رأسي بمقعد. ينفجر ألم حاد، يطغى مؤقتًا على الرعب أمامي. أصرخ من الألم، ويدي تطير إلى جمجمتي النابضة. ثام! يغرقني ظل ضخم. يختفي الضوء الأزرق الغريب. صرير!
ثام! ثام! المزيد من الضرب على النوافذ. يغمر توهج أزرق بارد المشهد، يلقي بظلال حادة عبر الأرضية. تنثني ركبتاي، وجسدي يغرق في داخل الحافلة الخافت. تركيز. تركيز. أعض الجزء الداخلي من خدي، وحاجباي يتجعدان من الألم.
يزحف نظري جانبيًا، بطيئًا وغير راغب، بينما تنفجر شظايا الزجاج في الهواء. يرفض جسدي الحركة. يحدث بسرعة كبيرة. يلوح شكل وحشي. يرتفع أكثر من مترين. وجه عريض بشكل بشع، نصف ممزق، وجمجمته بالكاد تلتصق برقبة ضخمة. لا، ليس حتى رقبة—مجرد عمود سميك من الفقرات المكشوفة يدعم رأسًا برتقالي اللون كبيرًا بشكل بشع.
الأقدام المتحللة والمتقشرة تقترب—مثل لحم برتقالة مقشرة. لا أجرؤ على الحركة. تومض نظراتي إلى الأعلى، تقابل عينيه الفارغتين والمتسعتين. رأسه البشع بالكاد يظل متصلاً، مضغوطًا على السقف، وبالكاد يتماسك بأي بقايا لحم لا تزال تلتصق بعظامه. هل يجب أن أضرب أولاً؟ ضربة واحدة. ركلة في مكان جيد، ويمكنني إسقاطه. ثاد.
تتساقط اليرقات والدم البرتقالي السميك على شعري الأشعث. أرتجف. يمد العملاق يده. كما لو كان أكثر شيء طبيعي في العالم، يمسك بالجدار المعدني للحافلة ويمزقه بعيدًا. يُقذف مخلوقان أزرقا الجلد جانبًا، وتتصادم أجسادهما الملتوية بالأسفلت المضاء بالنيون. يظلان بلا حراك لمدة ثلاث ثوانٍ فقط قبل أن يتحركا، يئن، يرتفع—يتمايلان إلى الأمام مرة أخرى، وابتسامتهما المسننة تكشف عن المزيد من اليرقات بدلاً من الأسنان. تتثبت عيونهما، الفارغة ولكنها تحترق بلون الشمس، عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزن خطوته يرسل موجة من الهواء تمر بي. إنه ضخم. مخلوق أوسع من أي لاعب كمال أجسام، يشع هيمنة جسدية خالصة. أفكاري السابقة تتلاشى في العدم. لقد كانت كذبة. سأموت. المخلوقات زرقاء الجلد، ليست أطول مني، تتثاءب في الحافلة خلف قائدها الوحشي. تخترق المسامير السوداء أجسادهم، ومع ذلك يتحركون دون رادع. وما زلت متجمداً. صامتاً. مشلولاً.
ترتفع مرفقاي إلى الأعلى، تحميان وجهي. يزفر الوحش البرتقالي الضخم بشدة. أتجمد. لا تنفس. لا صوت. فقط العرق البارد يتساقط أسفل خدي. نبضات قلبي تطغى على كل شيء آخر. إنها تنبض في أذني، في حلقي، في أطراف أصابعي. جسدي كله ينبض بها. كم أشعر بأنني حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثام! ثام! ثام! ثلاث مرات، يضرب رأسه شبه المحطم بالنافذة القوية للحافلة. تنقسم جمجمته أكثر، وتنزف منها يرقات متلوية تتغذى على مادته الدماغية المكشوفة. تضطرب معدتي عند المنظر البشع بينما المخلوق، بيده المشوهة—ليست أكثر من عظم مجرد—يلطخ الدم الأزرق على الزجاج، ويحاول يائسًا تفجير محجر عينه الفارغ. تقطر السوائل السميكة الشبيهة بالحبر أسفل الدرع الشفاف الذي يفصلني عنهم، وهو ملاذي الهش في هذا الكابوس.
الأقدام المتحللة والمتقشرة تقترب—مثل لحم برتقالة مقشرة. لا أجرؤ على الحركة. تومض نظراتي إلى الأعلى، تقابل عينيه الفارغتين والمتسعتين. رأسه البشع بالكاد يظل متصلاً، مضغوطًا على السقف، وبالكاد يتماسك بأي بقايا لحم لا تزال تلتصق بعظامه. هل يجب أن أضرب أولاً؟ ضربة واحدة. ركلة في مكان جيد، ويمكنني إسقاطه. ثاد.
تتسع عيناي. ينقطع نفسي في حلقي. يرتد جسدي غريزيًا، والأطراف تتسارع إلى الخلف مثل حشرة مقلوبة. المنظر أمامي يرسل الجليد عبر عروقي. شرخ في الزجاج. لا—أبعد من ذلك. حشد. أشكال أكبر وأعرض تضغط إلى الأمام. تتألق عيونهم الشرهة بالجنون. يكافح دماغي لمعالجة التفاصيل البشعة—تبدو اليرقات المتلوية التي تنسكب من أفواههم المتسعة تقريبًا كزبد رغوي، مثل وحوش مصابة بالكلب على وشك الهجوم.
وزن خطوته يرسل موجة من الهواء تمر بي. إنه ضخم. مخلوق أوسع من أي لاعب كمال أجسام، يشع هيمنة جسدية خالصة. أفكاري السابقة تتلاشى في العدم. لقد كانت كذبة. سأموت. المخلوقات زرقاء الجلد، ليست أطول مني، تتثاءب في الحافلة خلف قائدها الوحشي. تخترق المسامير السوداء أجسادهم، ومع ذلك يتحركون دون رادع. وما زلت متجمداً. صامتاً. مشلولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثام! ثام! ثام! ثلاث مرات، يضرب رأسه شبه المحطم بالنافذة القوية للحافلة. تنقسم جمجمته أكثر، وتنزف منها يرقات متلوية تتغذى على مادته الدماغية المكشوفة. تضطرب معدتي عند المنظر البشع بينما المخلوق، بيده المشوهة—ليست أكثر من عظم مجرد—يلطخ الدم الأزرق على الزجاج، ويحاول يائسًا تفجير محجر عينه الفارغ. تقطر السوائل السميكة الشبيهة بالحبر أسفل الدرع الشفاف الذي يفصلني عنهم، وهو ملاذي الهش في هذا الكابوس.
تغمر حواسي رائحة كريهة للبيض الفاسد. ينحني العملاق، وتنفسه ساخن ضد يدي المرتعشة—التي ما زالت مرفوعة كدرع عقيم فوق عيني. أبتلع بصعوبة. يحترق في حلقي. كل خطوة يخطوها تهز الأرض. كل نفس آخذه يدفع قلبي إلى إيقاع جنوني.
الفصل 4: ضحكة مشؤومة (1)
تشتد حواسي. أشعر بالأرضية الخشنة والباهتة تحتي، بالحرارة المقززة لتنفسه، باليرقات المتلوية التي تختبئ في شعري، تنزلق إلى قميصي، تلطخ قماشي الأبيض ذات يوم باللون البرتقالي العفن. إلى يميني—ضوضاء صرير. إلى يساري—أزيز خشن. تومض رؤيتي. يمد العملاق يده المفتوحة نحو وجهي. هل سيسحق جمجمتي؟ يخرج دماغي كطعام شهي؟
قلبي ينبض كطبل حرب. يريد أن يغرق في معدتي، ويسحب كتفي إلى الأسفل، وينكر الواقع الذي تدركه عيناي. لكن هذا حقيقي. مخلوقات زرقاء الجلد. تتراوح أشكالها من الهزيلة إلى الضخمة. أحدهم يرمي نفسه على النافذة، والزجاج يرتجف ولكنه يظل ثابتًا.
يحيط الظلام برؤيتي. يدور عقلي. لا أريد أن أموت. يتحرك جسدي قبل أن يتمكن عقلي من اللحاق به. ثاد. تأثير خطوته يهز عظامي. تصفق راحتي على الأرض بينما أتسارع إلى الخلف. ثاد. يلتصق قميصي المبلل بجلدي المحموم. يلتوي مرفقي الأيمن. يندلع الألم. أصرخ.
الأقدام المتحللة والمتقشرة تقترب—مثل لحم برتقالة مقشرة. لا أجرؤ على الحركة. تومض نظراتي إلى الأعلى، تقابل عينيه الفارغتين والمتسعتين. رأسه البشع بالكاد يظل متصلاً، مضغوطًا على السقف، وبالكاد يتماسك بأي بقايا لحم لا تزال تلتصق بعظامه. هل يجب أن أضرب أولاً؟ ضربة واحدة. ركلة في مكان جيد، ويمكنني إسقاطه. ثاد.
ثاد. يدور ظهري إلى الوحش. تضغط يداي المرتعشتان على الأرض، لكن ذراعي اليمنى الضعيفة تترنح. ثاد. يحرق تنفسه مؤخرة رقبتي. تسقط اليرقات على جلدي المكشوف، تتلوى في طوقي. تمزق أصابعي مقاعد الحافلة، يائسة من الهروب. يجب أن أبدو مثيرًا للشفقة. يهتز تنفسي، وعيناي المحتقنتان تعكسان الوهج الخافت والمريض. لا أريد أن أموت.
تتساقط اليرقات والدم البرتقالي السميك على شعري الأشعث. أرتجف. يمد العملاق يده. كما لو كان أكثر شيء طبيعي في العالم، يمسك بالجدار المعدني للحافلة ويمزقه بعيدًا. يُقذف مخلوقان أزرقا الجلد جانبًا، وتتصادم أجسادهما الملتوية بالأسفلت المضاء بالنيون. يظلان بلا حراك لمدة ثلاث ثوانٍ فقط قبل أن يتحركا، يئن، يرتفع—يتمايلان إلى الأمام مرة أخرى، وابتسامتهما المسننة تكشف عن المزيد من اليرقات بدلاً من الأسنان. تتثبت عيونهما، الفارغة ولكنها تحترق بلون الشمس، عليّ.
تتسع عيناي. ينقطع نفسي في حلقي. يرتد جسدي غريزيًا، والأطراف تتسارع إلى الخلف مثل حشرة مقلوبة. المنظر أمامي يرسل الجليد عبر عروقي. شرخ في الزجاج. لا—أبعد من ذلك. حشد. أشكال أكبر وأعرض تضغط إلى الأمام. تتألق عيونهم الشرهة بالجنون. يكافح دماغي لمعالجة التفاصيل البشعة—تبدو اليرقات المتلوية التي تنسكب من أفواههم المتسعة تقريبًا كزبد رغوي، مثل وحوش مصابة بالكلب على وشك الهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات