لوحة صدارة لشخص واحد فقط.
الفصل 30: لوحة صدارة لشخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ازدادت قوة نينغ تشو
انطلقت فجأةً إحدى البلورات الماسية الشكل، مغروسةً في جدار النحاس الأحمر.
“كيف تم ذلك؟”
وصل خيط رفيع بين البلورة والحلقة.
شدّ الخيط، مدركًا أنه، على الرغم من رقته المرعبة، يتمتع بمرونة ملحوظة.
الفصل 30: لوحة صدارة لشخص واحد فقط.
تقدم بضع خطوات للأمام، متفحصًا البلورة المغروسة في الجدار عن كثب.
في البداية، ظن أن البلورة قد اخترقت الجدار كمسمار، لكن لدهشته، وجد أن البلورة قد اندمجت مع الجدار نفسه.
عندما استشعرت الدمية وجوده، توهجت عيناها باللون الأصفر. رفعت إبهامها، ومسحت به أنفها الخشبي، ثم جلس نصف القرفصاء بحركة للأمام والخلف، مادةً إحدى يديها للأمام في وضعية ضربة راحة اليد، ممسكةً الأخرى خلفها، مشيرةً إلى نينغ تشو للهجوم.
تحولت نقطة ملامسة البلورة للجدار تمامًا إلى نحاس أحمر، مع توهج أرجواني مزرق خافت فقط بالقرب من الخيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر كما لو أن البلورة جزء طبيعي من جدار النحاس الأحمر، مع نتوء صغير فقط يبرز، يربطه بالحلقة المعلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المركز الأول: نينغ تشو.
“رائع، رائع حقًا!”
“كيف تم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل استخدموا تعويذات، أم نقشوا تشكيلًا مصغرًا، أم أنها المادة الفريدة للبلورة؟
“ازداد عدد الأحجار الروحية إلى اثنين.”
أثار فضول نينغ تشو، وتمنى لو كان بإمكانه تفكيكها فورًا ودراستها لأيام.
“يا للأسف، الآن ليس الوقت المناسب!”
كان يعلم أن الاستكشاف أهم.
لمس الباب الثاني.
أمسك بحلقة التعليق، ونظر إلى جسده، باحثًا عن مكان لارتدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أطراف الدمية نينغ تشو أنحف بكثير من الخاتم، وذراعاه العلويتان والسفليتان بنفس النحافة، وكذلك فخذاه وساقاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع حمل حلقة التعليق بيديه فحسب؛ سيحتاج إلى كلتا يديه حرتين لتطهير الغرفة الثانية.
فقدان يد واحدة سيكون أمرًا مزعجًا.
لم تُحيّر هذه المشكلة البسيطة نينغ تشو.
لم يستطع حمل حلقة التعليق بيديه فحسب؛ سيحتاج إلى كلتا يديه حرتين لتطهير الغرفة الثانية.
سرعان ما توصل إلى حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أزال رأسه أولًا، ثم وضع حلقة التعليق حول رقبته، وأخيرًا أعاد ربط رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نينغ تشو، سرعان ما وجّه قوته الروحية ليكشف عن ورقته الرابحة.
برأسه الكبير الذي يُحكم إغلاق الحلقة، دخل الغرفة الثانية بعد فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نينغ تشو، سرعان ما وجّه قوته الروحية ليكشف عن ورقته الرابحة.
أُغلق الباب بقوة خلفه، وحاول نينغ تشو دفعه، لكنه لم يتزحزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون أنفاس قليلة، كادت الدمية نينغ تشو أن تُفكك.
نظر نينغ تشو إلى الغرفة الثانية المألوفة التي تشبه الممر، ولم يركض فورًا، بل استغرق بعض الوقت للتدرب على استخدام حلقة التعليق.
بعد بضع محاولات، بدأ باختبارها بجدية.
بانغ، بانغ، بانغ…
فشل عدة مرات متتالية، وتعرض للضرب مرارًا وتكرارًا.
ظل هادئًا، وأقل قلقًا بكثير مما كان عليه في محاولته الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة، ركض في منتصف الطريق.
اندفعت جذعتا شجر عملاقتان نحوه من كلا الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز نينغ تشو في الهواء، دون أن يجد طريقة لتجنبهما.
سقط متجنبًا الجذع، ثم انبثقت منه بلورةٌ أخرى انغرست فيه.
لا مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أشبه بساحة دائرية.” لاحظ نينغ تشو على الفور دمية خشبية طويلة ورفيعة تقف في وسط الغرفة. كانت
“لدي حلقة التعليق!” فكر نينغ تشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُحيّر هذه المشكلة البسيطة نينغ تشو.
فجأةً، انبثقت من الحلقة الخشبية العالقة تحت رأسه الضخم بلورةٌ أحدثت صوتًا حادًا، انغرست في السقف.
تماسك الخيط، فتعلق نينغ تشو به في الهواء، متجنبًا جذوع الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نينغ تشو إلى الغرفة الثانية المألوفة التي تشبه الممر، ولم يركض فورًا، بل استغرق بعض الوقت للتدرب على استخدام حلقة التعليق.
هبط جذع آخر نحوه مباشرةً.
أطلق نينغ تشو قوته الروحية، فانقطع الخيط على الفور، وفصل الحلقة والبلورة تمامًا.
فقدان يد واحدة سيكون أمرًا مزعجًا.
سقط متجنبًا الجذع، ثم انبثقت منه بلورةٌ أخرى انغرست فيه.
وبينما كان الجذع يتراجع، سحب نينغ تشو معه.
بهذه الطريقة، كان نينغ تشو يمايل رأسه من حين لآخر، مستخدمًا وضعية التعلق ليجتاز الغرفة الثانية بنجاح ويصل إلى المدخل الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكّر نينغ تشو، وهو يمد رأسه بيديه: “لا عجب أن اسمها حلقة التعلق. الاسم دقيق ومباشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال استكشافه السابق، ومع ضعف روحه إلى أقصى حد، اختار هذه التقنية على عجل.
لقد خفّض استخدام حلقة التعلق صعوبة الغرفة الثانية بشكل كبير.
فشل عدة مرات متتالية، وتعرض للضرب مرارًا وتكرارًا.
الآن، كان جسده سليمًا نسبيًا، مع شق في ساقه اليسرى وكسر في إصبع يده اليمنى – وهو تحسن هائل عن حالته المهترئة بعد استكشافه الأول.
“ماذا لو اخترت حلقة التعليق في المرة السابقة؟” فكّر نينغ تشو قليلًا وهز رأسه. “لكان الأمر أسوأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل
زادت حلقة التعليق من استهلاكه للطاقة الروحية.
فتح الباب ودخل غرفة التحضير.
لو اختارها خلال استكشافه الأول، لكان قد شلّ حركته بسبب نقص الطاقة الروحية.
“لا أستطيع الفوز. الفجوة واسعة جدًا!”
لمس الباب الثاني.
وصلته رسالة مكافأة: حجران روحيان، وجزء ميكانيكي – سكين الزجاج الطائر – وتقنية قبضة النار.
لمس الباب الثاني.
خلال استكشافه السابق، ومع ضعف روحه إلى أقصى حد، اختار هذه التقنية على عجل.
هذه المرة، بعد أن شعر بتحسن كبير، أخذ وقته.
تماسك الخيط، فتعلق نينغ تشو به في الهواء، متجنبًا جذوع الأشجار.
“ازداد عدد الأحجار الروحية إلى اثنين.”
“سكين الزجاج الطائر جزء ميكانيكي هجومي.”
“لا أستطيع الفوز. الفجوة واسعة جدًا!”
“تقنية قبضة النار… يبدو أنها تقترن بتقنية احتضان الجليد.”
كانت أطراف الدمية نينغ تشو أنحف بكثير من الخاتم، وذراعاه العلويتان والسفليتان بنفس النحافة، وكذلك فخذاه وساقاه.
مع بقاء ثلاثين بالمائة فقط من قوته الروحية، لم يكن أمام نينغ تشو خيار، فاختار المكافأة الأولى – حجران روحيان.
بعد أن ألقى نظرة خاطفة على الغرفة الثانية، دفع الباب بكل قوته ودخل الغرفة الثالثة رسميًا.
بعد أن حصل مؤخرًا على حجرين روحيين، لم يكن ينقصه شيء من الطاقة، وكان متلهفًا لجمع المزيد من المعلومات، فتقدم للهجوم.
وصلت الرسالة: اهزم الدمية القتالية، وأخلي الغرفة الثالثة، وانتقل إلى غرفة التحضير.
“أليست الغرفة الرابعة؟” ثارت أفكار نينغ تشو.
لا مشكلة.
كانت الغرفة الثالثة دائرية، بضوء خافت باتجاه الحواف والمنطقة الأكثر سطوعًا في المنتصف.
“إنها أشبه بساحة دائرية.” لاحظ نينغ تشو على الفور دمية خشبية طويلة ورفيعة تقف في وسط الغرفة. كانت
“هل أنا… هل أنا مكشوف؟!”
الدمية، المصنوعة من الخشب الأصفر، تحمل خطوطًا سوداء على سطحها.مع كلمة “مارشال” محفورة على صدرها.
زادت حلقة التعليق من استهلاكه للطاقة الروحية.
عندما استشعرت الدمية وجوده، توهجت عيناها باللون الأصفر. رفعت إبهامها، ومسحت به أنفها الخشبي، ثم جلس نصف القرفصاء بحركة للأمام والخلف، مادةً إحدى يديها للأمام في وضعية ضربة راحة اليد، ممسكةً الأخرى خلفها، مشيرةً إلى نينغ تشو للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان الجذع يتراجع، سحب نينغ تشو معه.
ضحك نينغ تشو ضاحكًا: “مثير للاهتمام، لقد تعلمت بعض تقنيات الفنون القتالية في الأكاديمية”.
التقنية – تقنية احتضان الجليد!
بعد أن حصل مؤخرًا على حجرين روحيين، لم يكن ينقصه شيء من الطاقة، وكان متلهفًا لجمع المزيد من المعلومات، فتقدم للهجوم.
في غضون أنفاس قليلة، كادت الدمية نينغ تشو أن تُفكك.
“لا أستطيع الفوز. الفجوة واسعة جدًا!”
“لا أستطيع الفوز. الفجوة واسعة جدًا!”
الآن، كان جسده سليمًا نسبيًا، مع شق في ساقه اليسرى وكسر في إصبع يده اليمنى – وهو تحسن هائل عن حالته المهترئة بعد استكشافه الأول.
أمسك فجأة بخصر الدمية بإحكام.
فتح الباب ودخل غرفة التحضير.
قاومت الدمية الحارسة على الفور، وضربت بمرفقها ورأسها.
“اللعنة!”
بانغ، بانغ، بانغ – تردد صدى الصوت كهطول أمطار مفاجئ.
لكن نينغ تشو، سرعان ما وجّه قوته الروحية ليكشف عن ورقته الرابحة.
التقنية – تقنية احتضان الجليد!
وصلت الرسالة: اهزم الدمية القتالية، وأخلي الغرفة الثالثة، وانتقل إلى غرفة التحضير.
طقطقة…
فشل عدة مرات متتالية، وتعرض للضرب مرارًا وتكرارًا.
تبع ذلك سلسلة من أصوات طقطقة خافتة، وسرعان ما غُطي سطح دمية الحراسة بالجليد، مما حدّ من حركتها.
برأسه الكبير الذي يُحكم إغلاق الحلقة، دخل الغرفة الثانية بعد فتح الباب.
“بدون تقنية احتضان الجليد، لا سبيل لي لتجاوز هذه المرحلة.”
حاول نينغ تشو تفكيك دمية القتال، لكن رسالة تحذير أوقفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو اخترت حلقة التعليق في المرة السابقة؟” فكّر نينغ تشو قليلًا وهز رأسه. “لكان الأمر أسوأ.”
جلس القرفصاء وواصل لكم رأس الدمية، محطمًا طبقة الجليد أثناء تقدمه، مع أن عينيه الصفراوين ظلتا متوهجتين.
حاول فصل أجزاء العينين لكنه تلقى رسالة أخرى – يُحظر تفكيك دمية الحراسة بعنف!
تحولت نقطة ملامسة البلورة للجدار تمامًا إلى نحاس أحمر، مع توهج أرجواني مزرق خافت فقط بالقرب من الخيط.
كانت المكافآت عند الباب الثالث ثلاثة خيارات مرة أخرى.
“هل أنا… هل أنا مكشوف؟!”
عشرة أحجار روحية، وجزء ميكانيكي – الصندوق الطائر الصغير، وتقنية دمج الخشب.
لقد خفّض استخدام حلقة التعلق صعوبة الغرفة الثانية بشكل كبير.
بعد بذل قوة روحية كبيرة لتفعيل تقنية احتضان الجليد في المعركة الأخيرة، اختار نينغ تشو بحكمة عشرة أحجار روحية.
التقنية – تقنية احتضان الجليد!
فتح الباب ودخل غرفة التحضير.
وصلت الرسالة: اهزم الدمية القتالية، وأخلي الغرفة الثالثة، وانتقل إلى غرفة التحضير.
كانت غرفة التحضير واسعة، أكبر بكثير من الغرف الثلاث السابقة. في وسطها كان هناك عمود حجري خماسي الجوانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، انبثقت من الحلقة الخشبية العالقة تحت رأسه الضخم بلورةٌ أحدثت صوتًا حادًا، انغرست في السقف.
أحد جوانب العمود مكتوب عليه:
لوحة صدارة تنقية تشي.
المركز الأول: نينغ تشو.
أمسك بحلقة التعليق، ونظر إلى جسده، باحثًا عن مكان لارتدائها.
نينغ تشو: …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، رائع حقًا!”
نقر العمود الحجري واستدار إلى جانب آخر، والذي كتب عليه:
لوحة صدارة تقدم التقييم.
هبط جذع آخر نحوه مباشرةً.
المركز الأول: نينغ تشو.
كانت المكافآت عند الباب الثالث ثلاثة خيارات مرة أخرى.
أسفله، كانت القائمة فارغة. كان الوحيد على اللوحة.
“لدي حلقة التعليق!” فكر نينغ تشو.
أمال نينغ تشو رأسه: هاه؟!
انطلقت فجأةً إحدى البلورات الماسية الشكل، مغروسةً في جدار النحاس الأحمر.
بعد بضع أنفاس، شعر كما لو أن صاعقة قد ضربته، وارتجف كيانه بالكامل وهو يدرك خطورة الموقف.
قفز نينغ تشو في الهواء، دون أن يجد طريقة لتجنبهما.
“اللعنة!”
تماسك الخيط، فتعلق نينغ تشو به في الهواء، متجنبًا جذوع الأشجار.
“هل أنا… هل أنا مكشوف؟!”
في البداية، ظن أن البلورة قد اخترقت الجدار كمسمار، لكن لدهشته، وجد أن البلورة قد اندمجت مع الجدار نفسه.
نهاية الفصل
تبع ذلك سلسلة من أصوات طقطقة خافتة، وسرعان ما غُطي سطح دمية الحراسة بالجليد، مما حدّ من حركتها.
بانغ، بانغ، بانغ – تردد صدى الصوت كهطول أمطار مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نينغ تشو إلى الغرفة الثانية المألوفة التي تشبه الممر، ولم يركض فورًا، بل استغرق بعض الوقت للتدرب على استخدام حلقة التعليق.
“ازداد عدد الأحجار الروحية إلى اثنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أشبه بساحة دائرية.” لاحظ نينغ تشو على الفور دمية خشبية طويلة ورفيعة تقف في وسط الغرفة. كانت
قفز نينغ تشو في الهواء، دون أن يجد طريقة لتجنبهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المكافآت عند الباب الثالث ثلاثة خيارات مرة أخرى.
أمسك فجأة بخصر الدمية بإحكام.
“بدون تقنية احتضان الجليد، لا سبيل لي لتجاوز هذه المرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك فجأة بخصر الدمية بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، رائع حقًا!”
نقر العمود الحجري واستدار إلى جانب آخر، والذي كتب عليه:
أمسك بحلقة التعليق، ونظر إلى جسده، باحثًا عن مكان لارتدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع محاولات، بدأ باختبارها بجدية.
“ازداد عدد الأحجار الروحية إلى اثنين.”
“أليست الغرفة الرابعة؟” ثارت أفكار نينغ تشو.
“بدون تقنية احتضان الجليد، لا سبيل لي لتجاوز هذه المرحلة.”
“لا أستطيع الفوز. الفجوة واسعة جدًا!”
عندما استشعرت الدمية وجوده، توهجت عيناها باللون الأصفر. رفعت إبهامها، ومسحت به أنفها الخشبي، ثم جلس نصف القرفصاء بحركة للأمام والخلف، مادةً إحدى يديها للأمام في وضعية ضربة راحة اليد، ممسكةً الأخرى خلفها، مشيرةً إلى نينغ تشو للهجوم.
“يا للأسف، الآن ليس الوقت المناسب!”
برأسه الكبير الذي يُحكم إغلاق الحلقة، دخل الغرفة الثانية بعد فتح الباب.
كانت الغرفة الثالثة دائرية، بضوء خافت باتجاه الحواف والمنطقة الأكثر سطوعًا في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نينغ تشو إلى الغرفة الثانية المألوفة التي تشبه الممر، ولم يركض فورًا، بل استغرق بعض الوقت للتدرب على استخدام حلقة التعليق.
لا مشكلة.
وصل خيط رفيع بين البلورة والحلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع أنفاس، شعر كما لو أن صاعقة قد ضربته، وارتجف كيانه بالكامل وهو يدرك خطورة الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، بعد أن شعر بتحسن كبير، أخذ وقته.
أثار فضول نينغ تشو، وتمنى لو كان بإمكانه تفكيكها فورًا ودراستها لأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بذل قوة روحية كبيرة لتفعيل تقنية احتضان الجليد في المعركة الأخيرة، اختار نينغ تشو بحكمة عشرة أحجار روحية.
التقنية – تقنية احتضان الجليد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان الجذع يتراجع، سحب نينغ تشو معه.
فكّر نينغ تشو، وهو يمد رأسه بيديه: “لا عجب أن اسمها حلقة التعلق. الاسم دقيق ومباشر”.
انطلقت فجأةً إحدى البلورات الماسية الشكل، مغروسةً في جدار النحاس الأحمر.
كانت أطراف الدمية نينغ تشو أنحف بكثير من الخاتم، وذراعاه العلويتان والسفليتان بنفس النحافة، وكذلك فخذاه وساقاه.
لقد خفّض استخدام حلقة التعلق صعوبة الغرفة الثانية بشكل كبير.
“بدون تقنية احتضان الجليد، لا سبيل لي لتجاوز هذه المرحلة.”
أطلق نينغ تشو قوته الروحية، فانقطع الخيط على الفور، وفصل الحلقة والبلورة تمامًا.
زادت حلقة التعليق من استهلاكه للطاقة الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدمية، المصنوعة من الخشب الأصفر، تحمل خطوطًا سوداء على سطحها.مع كلمة “مارشال” محفورة على صدرها.
نقر العمود الحجري واستدار إلى جانب آخر، والذي كتب عليه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع أنفاس، شعر كما لو أن صاعقة قد ضربته، وارتجف كيانه بالكامل وهو يدرك خطورة الموقف.
في البداية، ظن أن البلورة قد اخترقت الجدار كمسمار، لكن لدهشته، وجد أن البلورة قد اندمجت مع الجدار نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نينغ تشو، سرعان ما وجّه قوته الروحية ليكشف عن ورقته الرابحة.
تماسك الخيط، فتعلق نينغ تشو به في الهواء، متجنبًا جذوع الأشجار.
بهذه الطريقة، كان نينغ تشو يمايل رأسه من حين لآخر، مستخدمًا وضعية التعلق ليجتاز الغرفة الثانية بنجاح ويصل إلى المدخل الثاني.
هبط جذع آخر نحوه مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المركز الأول: نينغ تشو.
جلس القرفصاء وواصل لكم رأس الدمية، محطمًا طبقة الجليد أثناء تقدمه، مع أن عينيه الصفراوين ظلتا متوهجتين.
“لدي حلقة التعليق!” فكر نينغ تشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة الثالثة دائرية، بضوء خافت باتجاه الحواف والمنطقة الأكثر سطوعًا في المنتصف.
عشرة أحجار روحية، وجزء ميكانيكي – الصندوق الطائر الصغير، وتقنية دمج الخشب.
“ازداد عدد الأحجار الروحية إلى اثنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بقاء ثلاثين بالمائة فقط من قوته الروحية، لم يكن أمام نينغ تشو خيار، فاختار المكافأة الأولى – حجران روحيان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات