في الفضاء البعيد. تواجد هنالك فتى بدون القدرة الفطرية على ممارسة التقنيات الداخلية. ولكي يكسب إحترام والده فإنه قد أختار أن يتبع طريقاً أكثر صعوبة وإيلاماً وهو ممارسة التقنيات الخارجية ولكن ما غير حياته حقاً هو الحجر النيزكي الكريستالي الغامض ”الدمع النيزكي”. هذا الحجر أندمج مع جسد الفتى الشاب دون ملاحظة أحد وكنتيجة لذلك قد خضع لعدة تحولات قاسية. وبعد ذلك تغير كل شئ. تدريجياً والده قد علم أن إبنه الذي لم يكن يعطيه أي إعتبار أن لديه قدرات مدهشة.
222222222

