صديق (1)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش حاجب الحارس.
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احتاج إلى استخدام نصف قلب توركونتا لهضم واستعادة توازن الطاقة ، وبعد ذلك ، سيولد من جديد بصفته ساحرًا كاملًا من 7 نجوم.
ظهرت كلمات توركنتا فجأة في ذهنه.
عندما رفض فراي الإجابة مباشرة ، هز المالك رأسه لكنه لم يواصل استجوابه.
‘كان بعضهم يحمل أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كان التعامل معها مزعجًا للغاية ، لذلك وضعتهم في مخبئي.’
“فراي بليك”.
كان يجب أن يتحدث عن الأشياء التي أُخذت من زنزانة شفايزر.
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
قال توركونتا إنه وضعهم في عرينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هوك!”
بعد التفكير للحظة ، طار فراي في السماء. عندما وصل إلى مستوى عالٍ جدًا ، كان بإمكانه رؤية جميع الجبال التي كانت حول جبل دريك.
وضع فراي هذه الأمور جانبًا في الوقت الحالي.
كان هناك سبب يدفعه إلى الاهتمام بهذه الجبال وسرعان ما وجد حفرة في أحدها.
نظر فراي حوله مرة أخرى.
كان كهفًا كبيرًا بما يكفي لاستيعاب جسد توركونتا.
كراك كراك. (صوت التصدع)
انغمس فري في ذلك دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
بالقرب من الكهف كان هناك حوالي خمسة عشر دريك وعندما اقترب فراي ، فتحوا عيونهم جميعًا ونظروا إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال توركونتا إنه وضعهم في عرينه.
صافح فراي يده قليلا.
كانت فتاة جميلة بشعر ذهبي ويبدو أنها في نفس عمر فراي تقريبًا.
كراك كراك. (صوت التصدع)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توجه مباشرة نحو حجر الإنتقال في المدينة.
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
نظر فراي إلى كفه.
كراك كراك. (صوت التصدع)
“طالما أنه ماء أو نوبات جليد ، فهو ليس أدنى من سحر السبع النجوم .”
لم تكن أفكاره غير مبررة تمامًا.
لكن هذين النوعين فقط سيكونان قادرين على إظهار هذه القوة ، ولا يمكنه استخدام الباقي.
“ما هي علاقتك بيران؟”
كان هذا لأن قوة النهر المتجمد تسببت في انحراف ميزان مانا إلى جانب واحد.
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
كان هذا موقفًا لم يستطع فراي ، الذي كان يحب التوازن ، تحمله.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
“سيستغرق هضم هذه الطاقة حوالي شهر.”
أثبت هذا أنهم متعلمون ومدربون تدريباً جيداً.
لقد احتاج إلى استخدام نصف قلب توركونتا لهضم واستعادة توازن الطاقة ، وبعد ذلك ، سيولد من جديد بصفته ساحرًا كاملًا من 7 نجوم.
تحولت نظرتها إلى فراي التي كانت واقفة.
وضع فراي هذه الأمور جانبًا في الوقت الحالي.
في طريقهم إلى كوسيمفوني ، تعرضوا للهجوم من قبل القراصنة وقيل إن القراصنة كانوا مدعومين من قبل ليتش العظيم.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
تاك تاك.
كان هذا مشابهًا للحرارة التي شعر بها من توركونتا. لذلك كان فراي على يقين من أنها كانت عرين توركونتا.
أثبت هذا أنهم متعلمون ومدربون تدريباً جيداً.
نظر فراي حوله مرة أخرى.
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
“أنا على وشك المغادرة.”
عبس عندما نظر إليهم لأنه بدا أن هناك رائحة كريهة قادمة من داخلهم.
“جئت لرؤية بيران.”
كانت هناك جثث وحوش وبشرية. كان بعضهم مجرد عظام بينما كان البعض الآخر أكثر نضارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
عناصر شفايسر.
عندما رفض فراي الإجابة مباشرة ، هز المالك رأسه لكنه لم يواصل استجوابه.
“ليس مجرد عدد قليل.”
‘كان بعضهم يحمل أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كان التعامل معها مزعجًا للغاية ، لذلك وضعتهم في مخبئي.’
بعد كل شيء ، نزل عدد غير قليل من الناس إلى الزنزانة.
كان متعبًا جدًا وسرعان ما نام ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الاستيقاظ في الوقت المحدد.
على الرغم من أنه ليس من المستغرب أن لا أحد قد تجاوز الغرفة الخامسة ، فإن هذا لا يعني أنهم لم يغادروا مع أي شيء ذي قيمة.
كان مكان إقامة عائلة جون كبيرًا وأنيقًا ، لذا كان من الطبيعي أن يسافر الناس مسافة لمجرد إلقاء نظرة عليها.
“رداء سالماندر ، خنجر كونكونيل ، فور سيزونز ، قلادة إيز.”
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
كان رداء السلمندر مقاومًا بشكل خاص لسحر النار. كان من الأفضل لو كان يرتديها أثناء القتال مع توركونتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث فراي بهدوء.
الثلاثة الآخرون كانوا عديمي الفائدة لفراي.
كان متعبًا جدًا وسرعان ما نام ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الاستيقاظ في الوقت المحدد.
ارتدى الرداء على الفور ووضع الآخرين في حقيبته.
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
الآن حان وقت النزول.
هل قال أصدقاء؟
سارع ، لكنه لم يدخل البلدة حتى طلعت الشمس.
“ما هي علاقتك بيران؟”
ثم توجه إلى الحانة حيث نظر إليه المالك بتعبير مذهول.
كان هذا طبيعيًا فقط بعد أن كان يتجول في الجبال لمدة شهر.
“ماذا تفعل ، في كل مرة تأتي فيها ، أنت بهذه الفوضى؟ وماذا فعلت بشعرك؟ ”
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
مقارنة بمظهره الفوضوي الذي رآه من قبل ، فإن الشعر الأبيض لفت انتباهه أكثر من غيره.
لقد شعر أن بعض التعب قد تلاشى على الرغم من أنه لم يكن كافيا له حتى يتعافى تمامًا إلى ذروة حالته.
بدا أن شعر فراي يحتوي على هواء تقشعر له الأبدان لدرجة أنه حتى أثناء نظره إليه شعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
“إنها تسمى جبال الجحيم. يمكن أن يحدث أي شيء “.
كانت ترتدي فستانًا أبيض يبدو أنه يكمل جمالها تمامًا.
عندما رفض فراي الإجابة مباشرة ، هز المالك رأسه لكنه لم يواصل استجوابه.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
“اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
نظر إليه الرجل إلى الأسفل.
بعد فترة وجيزة ، كما قال ، جاءت امرأة في منتصف العمر تحمل دلوًا من الماء الدافئ.
“من فضلك انتظر لحظة.”
ربما كانت زوجة المالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يجب أن يكون كافيا لطرده”.
بعد غسل نفسه وإصلاح مظهره الفوضوي ، عاد فراي إلى زي مدرسته.
كان هذا طبيعيًا فقط بعد أن كان يتجول في الجبال لمدة شهر.
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
“قلت أنه كان صديقًا لأخي. كل ما علينا القيام به هو اصطحابه إلى أخي أولاً وإذا كان يكذب فلن يكون الوقت قد فات لمعاقبته بعد ذلك “.
ثم توجه مباشرة نحو حجر الإنتقال في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
للعودة إلى الأكاديمية ، كان عليه أولاً الذهاب إلى كوسيمفوني.
نظرًا لأن شقيقها كان يعاني من صعوبة في التعامل مع الناس ، كانت ليليا سعيدة بسماع ذلك.
قام بفحص الجدول ووجد أن أقرب انفتال إلى العاصمة كان في الساعة 7 مساءً ، لذلك لا يزال أمامه أكثر من 12 ساعة.
لم تكن أفكاره غير مبررة تمامًا.
عاد فراي إلى البار وتناول الإفطار قبل أن يقرر إراحة عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
كان متعبًا جدًا وسرعان ما نام ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الاستيقاظ في الوقت المحدد.
“هذا جيد. رحلة آمنة.”
“أشعر بتحسن قليل بعد تلك الراحة.”
لقد شعر أن بعض التعب قد تلاشى على الرغم من أنه لم يكن كافيا له حتى يتعافى تمامًا إلى ذروة حالته.
لقد شعر أن بعض التعب قد تلاشى على الرغم من أنه لم يكن كافيا له حتى يتعافى تمامًا إلى ذروة حالته.
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
عندما كان فراي مستعدًا للمغادرة ، نزل أولاً واستقبل مالك الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“أنا على وشك المغادرة.”
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
“حقًا. هل حصلت على ما أردت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
“نعم.”
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
“هذا جيد. رحلة آمنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
رآه المالك تقريبًا في النهاية.
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
غادر فراي دون أن يقول الكثير.
ثم فتحوا بسرعة البوابات الحديدية.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
عندما كان فراي مستعدًا للمغادرة ، نزل أولاً واستقبل مالك الحانة.
كانت أضواء الشوارع ساطعة لدرجة أنها قد تخدع شخصًا ما ليصدق أنه لا يزال نهارًا.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
“العاصمة حقا هي العاصمة”.
لأنه بالنسبة إلى بيران ، قد لا تحمل كلمة “صديق” نفس المعنى.
عندما عاد من إيسبانيولا ، التي يمكن اعتبارها مدينة ريفية ، شعر حقًا بالفرق.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
في الواقع ، بقي فراي في إيسبانيولا لمدة تقل عن أسبوع.
أخفت ليليا مشاعرها وابتسمت.
“كنت سأبحث عن سفينة ، لكن لا يبدو أن هناك أي سفينة هنا الآن”.
لقد طلبوا أولاً بأدب من فراي ، الذي لا تزال هويته غير واضحة ، التنحي جانباً.
كان يفضل الركوب على كورتيز وإجراء محادثة مع ماك الذي وجده بعيد النظر وحسن المظهر ، لكن لم تكن هناك سفن في المرفأ.
كان هناك سبب يدفعه إلى الاهتمام بهذه الجبال وسرعان ما وجد حفرة في أحدها.
نظر فراي حوله وحاول العثور على نزل قبل أن يفكر فجأة في بيران.
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
[قد يأتي صديقي إلى هنا قبل انتهاء الإجازة. اسمه فراي. إنه أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة. إذا زار هذا القصر فتأكد من أن تكون مهذبًا معه كما تفعل معي.]
“يجب أن أمر عنده”.
أثبت هذا أنهم متعلمون ومدربون تدريباً جيداً.
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
“ل-لكن يبدو أنه مختلف قليلاً عما قاله.”
بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
بعبارة أخرى ، لم يظهر فراي على أنه نبيل بأي شكل من الأشكال.
“أين يمكنني أن أجد منزل عائلة جون؟”
نظر فراي حوله وحاول العثور على نزل قبل أن يفكر فجأة في بيران.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
لم تكن أفكاره غير مبررة تمامًا.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
لقد بدا أفضل قليلاً لأنه اغتسل في إيسبانيولا لكن مظهره كان لا يزال فوضويًا.
بعبارة أخرى ، لم يظهر فراي على أنه نبيل بأي شكل من الأشكال.
كانت بشرته الناعمة في السابق خشنة ومظلمة وشعره طويل وغير مهذب.
‘هل هذا هو الرجل الذي هزم الليتش؟’
كان هذا طبيعيًا فقط بعد أن كان يتجول في الجبال لمدة شهر.
“ما هي علاقتك بيران؟”
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
حتى الحراس كانوا رائعين.
بعبارة أخرى ، لم يظهر فراي على أنه نبيل بأي شكل من الأشكال.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
نظر إليه الرجل إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
“هل يريد إلقاء نظرة؟”
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
كان مكان إقامة عائلة جون كبيرًا وأنيقًا ، لذا كان من الطبيعي أن يسافر الناس مسافة لمجرد إلقاء نظرة عليها.
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
كان القصر كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته مرة واحدة. كان حجم الحديقة التي امتدت من مقدمة المنزل إلى السياج البالغ ارتفاعه 10 أمتار هائلاً.
“شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل ، في كل مرة تأتي فيها ، أنت بهذه الفوضى؟ وماذا فعلت بشعرك؟ ”
سار فراي على الطريق الغربي لمدة ثلاثين دقيقة.
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
بحلول الوقت الذي كانت فيه الشمس تغرب بالكامل تقريبًا ، تمكن فراي من العثور على القصر.
صديق السيد الشاب الذي عُرف عنه أنه يحب العزلة؟
“هذا هو المبنى.”
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
لقد كانت حقا الأكبر والأكثر إثارة كما قال الرجل.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
كان القصر كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته مرة واحدة. كان حجم الحديقة التي امتدت من مقدمة المنزل إلى السياج البالغ ارتفاعه 10 أمتار هائلاً.
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
قام بفحص الجدول ووجد أن أقرب انفتال إلى العاصمة كان في الساعة 7 مساءً ، لذلك لا يزال أمامه أكثر من 12 ساعة.
“ما الذي تفعله هنا؟”
تحدثوا بنبرة محترمة على الرغم من ظهور فراي.
حتى الحراس كانوا رائعين.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
تحدثوا بنبرة محترمة على الرغم من ظهور فراي.
على الرغم من أنه ليس من المستغرب أن لا أحد قد تجاوز الغرفة الخامسة ، فإن هذا لا يعني أنهم لم يغادروا مع أي شيء ذي قيمة.
أثبت هذا أنهم متعلمون ومدربون تدريباً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله هنا؟”
“جئت لرؤية بيران.”
“أنا على وشك المغادرة.”
تحدث فراي بهدوء.
كان هناك سبب يدفعه إلى الاهتمام بهذه الجبال وسرعان ما وجد حفرة في أحدها.
لقد جاء إلى هنا ليرى صديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
لم يكن بحاجة إلى التخويف أو الشعور بالتوتر.
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
إذا ترك انطباعًا سيئًا عن عائلة جون ، فقد يؤثر ذلك على وضع بيران.
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
ارتعش حاجب الحارس.
لقد كانت حقا الأكبر والأكثر إثارة كما قال الرجل.
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
حتى الحراس كانوا رائعين.
“ما هي علاقتك بيران؟”
في تلك اللحظة اتسعت عيون الحراس وتذكروا على الفور شيئًا أخبرهم به بيران عندما دخل المجمع.
“إنه صديقي.”
عاد فراي إلى البار وتناول الإفطار قبل أن يقرر إراحة عينيه.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
أصدقاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي كانت فيه الشمس تغرب بالكامل تقريبًا ، تمكن فراي من العثور على القصر.
هل قال أصدقاء؟
ثم توجه إلى الحانة حيث نظر إليه المالك بتعبير مذهول.
صديق السيد الشاب الذي عُرف عنه أنه يحب العزلة؟
لأنه بالنسبة إلى بيران ، قد لا تحمل كلمة “صديق” نفس المعنى.
“من فضلك قل لي اسمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
“فراي بليك”.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
“… هوك!”
في تلك اللحظة اتسعت عيون الحراس وتذكروا على الفور شيئًا أخبرهم به بيران عندما دخل المجمع.
رآه المالك تقريبًا في النهاية.
[قد يأتي صديقي إلى هنا قبل انتهاء الإجازة. اسمه فراي. إنه أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة. إذا زار هذا القصر فتأكد من أن تكون مهذبًا معه كما تفعل معي.]
عناصر شفايسر.
“ل-لكن يبدو أنه مختلف قليلاً عما قاله.”
في المقام الأول ، كانت ليليا أكثر شخصية متقلبة وعنادًا من بين جميع أطفال عائلة جون.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
“هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل ، في كل مرة تأتي فيها ، أنت بهذه الفوضى؟ وماذا فعلت بشعرك؟ ”
ومع ذلك ، هل تجرأ أي شخص على انتحال شخصية صديق بيران لدخول عائلة جون؟
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
لم يستطع الحارس إلا أن يشعر بمشاعر متضاربة.
“فراي بليك”.
تاك تاك.
“جئت لرؤية بيران.”
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
في الواقع ، بقي فراي في إيسبانيولا لمدة تقل عن أسبوع.
“هذا يجب أن يكون كافيا لطرده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
لقد طلبوا أولاً بأدب من فراي ، الذي لا تزال هويته غير واضحة ، التنحي جانباً.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
“من فضلك انتظر لحظة.”
وضع فراي هذه الأمور جانبًا في الوقت الحالي.
ثم فتحوا بسرعة البوابات الحديدية.
ارتدى الرداء على الفور ووضع الآخرين في حقيبته.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
بعبارة أخرى ، لم يظهر فراي على أنه نبيل بأي شكل من الأشكال.
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
كان هذا مشابهًا للحرارة التي شعر بها من توركونتا. لذلك كان فراي على يقين من أنها كانت عرين توركونتا.
كانت فتاة جميلة بشعر ذهبي ويبدو أنها في نفس عمر فراي تقريبًا.
ظهرت كلمات توركنتا فجأة في ذهنه.
كانت ترتدي فستانًا أبيض يبدو أنه يكمل جمالها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
“هذا جيد. رحلة آمنة.”
“ما هذا؟”
“العاصمة حقا هي العاصمة”.
“آه. ه- ، هذا. جاء صديق السيد الشاب … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمروا في الدفع بهذه الطريقة ، فقد يؤدي ذلك إلى مشكلة لذا أغلق الحراس أفواههم على مضض.
“صديق أخي؟ آه.”
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
تذكرت ليليا ما قالته لها بيران.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
نظرًا لأن شقيقها كان يعاني من صعوبة في التعامل مع الناس ، كانت ليليا سعيدة بسماع ذلك.
سارع ، لكنه لم يدخل البلدة حتى طلعت الشمس.
ومع ذلك كانت لا تزال لديها بعض الشكوك.
“سيستغرق هضم هذه الطاقة حوالي شهر.”
لأنه بالنسبة إلى بيران ، قد لا تحمل كلمة “صديق” نفس المعنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدقاء؟
تحولت نظرتها إلى فراي التي كانت واقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن بيران لن تكذب على شيء من هذا القبيل لكنها لم تستطع إلا أن تكون متشككًا.
‘هل هذا هو الرجل الذي هزم الليتش؟’
“إنه صديقي.”
في طريقهم إلى كوسيمفوني ، تعرضوا للهجوم من قبل القراصنة وقيل إن القراصنة كانوا مدعومين من قبل ليتش العظيم.
وضع فراي هذه الأمور جانبًا في الوقت الحالي.
في البداية ، لم يصدق الكثير من الناس ذلك ، ولكن سرعان ما أثبت المحقق الذي أرسلته الإمبراطورية أن كلمات بيران كانت صحيحة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حارس الشابة ، السيد نيهاد ، من أقوى الفرسان في العاصمة ، وربما حتى في المراكز الخمسة الأولى.
ما زالت ليليا لا تصدق ذلك تمامًا.
لقد شعر أن بعض التعب قد تلاشى على الرغم من أنه لم يكن كافيا له حتى يتعافى تمامًا إلى ذروة حالته.
خاصة عندما يهزم شخص ما حزنًا لم يستطع حتى بيران التغلب عليه.
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
“قيل إنه أصغر من أخي بعامين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يريد إلقاء نظرة؟”
كان الرجل الذي كان في نفس عمرها أقوى من بيران التي قيل إنها واحدة من أعظم عباقرة العالم؟
لقد بدا أفضل قليلاً لأنه اغتسل في إيسبانيولا لكن مظهره كان لا يزال فوضويًا.
كانت تعلم أن بيران لن تكذب على شيء من هذا القبيل لكنها لم تستطع إلا أن تكون متشككًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش حاجب الحارس.
أخفت ليليا مشاعرها وابتسمت.
لقد كانت حقا الأكبر والأكثر إثارة كما قال الرجل.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
بدا أن شعر فراي يحتوي على هواء تقشعر له الأبدان لدرجة أنه حتى أثناء نظره إليه شعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري.
“سيدتي الشابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
“هذا أمر خطير.”
بعد غسل نفسه وإصلاح مظهره الفوضوي ، عاد فراي إلى زي مدرسته.
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث فراي بهدوء.
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
عندما عاد من إيسبانيولا ، التي يمكن اعتبارها مدينة ريفية ، شعر حقًا بالفرق.
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
“فراي بليك”.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
كراك كراك. (صوت التصدع)
ألقى الحراس نظرة واحدة فقط عليه قبل أن يبتلعوا كلماتهم.
لقد طلبوا أولاً بأدب من فراي ، الذي لا تزال هويته غير واضحة ، التنحي جانباً.
كان حارس الشابة ، السيد نيهاد ، من أقوى الفرسان في العاصمة ، وربما حتى في المراكز الخمسة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
“لكننا لسنا متأكدين بعد.”
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
“قلت أنه كان صديقًا لأخي. كل ما علينا القيام به هو اصطحابه إلى أخي أولاً وإذا كان يكذب فلن يكون الوقت قد فات لمعاقبته بعد ذلك “.
بعد التفكير للحظة ، طار فراي في السماء. عندما وصل إلى مستوى عالٍ جدًا ، كان بإمكانه رؤية جميع الجبال التي كانت حول جبل دريك.
بعد أن قالت ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله الحراس.
“شكرا لك.”
في المقام الأول ، كانت ليليا أكثر شخصية متقلبة وعنادًا من بين جميع أطفال عائلة جون.
“شكرا لك.”
إذا استمروا في الدفع بهذه الطريقة ، فقد يؤدي ذلك إلى مشكلة لذا أغلق الحراس أفواههم على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يريد إلقاء نظرة؟”
أعطت ليليا ابتسامة مشرقة والتفت إلى فراي.
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
حتى الحراس كانوا رائعين.
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
