الدلائل في الأخبار العامة.
99: الدلائل في الأخبار العامة.
أخيرًا، رأت جيانغ بايميان عنوانًا: “تقرير تحقيق روتيني عن وفاة وانغ يافي موظف D8.”
على عكس المناطق السكنية في معظم الطوابق الأخرى، لم يتم بناء الغرف في الطابق 349 بشكل كثيف معًا. حتى أنه قد كان بالإمكان وصفها بأنها متفرقة.
نقرة!
بمجرد خروج جيانغ بايميان من المصعد، رأت ساحة صغيرة.
كان شعر الشيخ الأسود لا يزال كثيفًا جدًا، لكنه كان ممزوجًا ببعض الخيوط الفضية. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كبيرتان. إذا كان أصغر بعقود، فسيكون بالتأكيد فتى وسيمًا ليس أسوأ بكثير من هذا الجيل المحسن وراثيًا.
في منتصف الساحة كان هناك قسم زهور مليء بالتربة. تم زرع نباتات خضراء بأشكال مختلفة بالداخل.
أخفض جيانغ ون فنغ الكتاب في يده وضحك. “مصابيح الشوارع شديدة السطوع، فلماذا أضيء الأنوار؟ عليك أن تعرفي كيفية الحفاظ على الطاقة. عندما كنت صغيرًا…”
كان الضوء المتناثر من السقف في هذه المنطقة أقرب إلى الضوء الطبيعي على السطح، ولم يكن الإضاءة المعتادة.
كان الضوء المتناثر من السقف في هذه المنطقة أقرب إلى الضوء الطبيعي على السطح، ولم يكن الإضاءة المعتادة.
نظرت جيانغ بايميان إلى الأزهار المختلفة التي كانت قد ذبلت أو أزهرت. استدارت إلى الشارع الأيسر ودخلت المنطقة C، الغرفة 12.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الأزهار المختلفة التي كانت قد ذبلت أو أزهرت. استدارت إلى الشارع الأيسر ودخلت المنطقة C، الغرفة 12.
بعد دخولها، رأت أولا غرفة معيشة بها أريكة وطاولة قهوة وكرسي وراديو وأشياء أخرى. كانت غرفة المعيشة على اليسار، وكانت المساحة التي تؤدي إلى المطبخ هي غرفة الطعام.
“أذنك أسوأ من أذان جدك قبل وفاته!” مشى عمدا إلى جانب جيانغ بايميان وصرخ، “اسرعي واجري عملية جراحية. إن آثار غرس قوقعة صناعية بيلوجية أفضل بثلاث مرات على الأقل من خاصتك!”
في عمق غرفة المعيشة كان هناك المزيد من الغرف.
كان الضوء المتناثر من السقف في هذه المنطقة أقرب إلى الضوء الطبيعي على السطح، ولم يكن الإضاءة المعتادة.
في هذه اللحظة، كان رجل في منتصف العمر يجلس على كرسي بجوار النافذة. كان يقرأ كتابًا تحت ضوء مصابيح الشوارع بالخارج.
أخيرًا، خرجت رين جي- المرشدة- من الغرفة الداخلية وسارت إلى المنطقة الواقعة بين الخزانة، الخزانة الصغيرة والسرير الكبير. نظرت حولها وقالت بتعبير جاد: “لقد جمعتكم جميعا في اجتماع اليوم لأنه لدي شيئ لأبلغه”.
كان شعر الشيخ الأسود لا يزال كثيفًا جدًا، لكنه كان ممزوجًا ببعض الخيوط الفضية. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كبيرتان. إذا كان أصغر بعقود، فسيكون بالتأكيد فتى وسيمًا ليس أسوأ بكثير من هذا الجيل المحسن وراثيًا.
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
ثم أشارت جيانغ بايميان إلى غرفة الدراسة. “سأستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بك.”
نقرة!
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
أخيرًا، خرجت رين جي- المرشدة- من الغرفة الداخلية وسارت إلى المنطقة الواقعة بين الخزانة، الخزانة الصغيرة والسرير الكبير. نظرت حولها وقالت بتعبير جاد: “لقد جمعتكم جميعا في اجتماع اليوم لأنه لدي شيئ لأبلغه”.
“أبي، لماذا لا تضيء الأنوار مرة طً أخرى؟” وبخته جيانغ بايميان بقلق.
“…أكد العديد من الموظفين أنه لم يقترب أحد من وانغ يافي في ذلك الوقت…”
أخفض جيانغ ون فنغ الكتاب في يده وضحك. “مصابيح الشوارع شديدة السطوع، فلماذا أضيء الأنوار؟ عليك أن تعرفي كيفية الحفاظ على الطاقة. عندما كنت صغيرًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
لمست جيانغ بايميان أذنها بسرعة. “آه، أبي، ماذا قلت؟ على أي حال، عليك حماية عينيك!”
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
في هذه اللحظة، كان رجل في منتصف العمر يجلس على كرسي بجوار النافذة. كان يقرأ كتابًا تحت ضوء مصابيح الشوارع بالخارج.
“أذنك أسوأ من أذان جدك قبل وفاته!” مشى عمدا إلى جانب جيانغ بايميان وصرخ، “اسرعي واجري عملية جراحية. إن آثار غرس قوقعة صناعية بيلوجية أفضل بثلاث مرات على الأقل من خاصتك!”
مع عودة السجلات إلى الوراء، عاد معدل السكتات القلبية المفاجئة في الطابق 478 إلى طبيعته. حدث ذلك مرة في السنة، أو لم يحدث أبدًا.
فتحت جيانغ بايميان فمها وضحكت بجفاف. “أنا فقط أخاف من الجراحة. لا بأس طالما أنها تعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخلاصة: إقصاء إمكاني أي تلاعب. سيتم التعامل مع القضية كموت طبيعي.”
“ما الذي تخافين منه؟” كرر جيانغ وينفنغ الكلمات التي قالها مرات لا تحصى. “ألم تكوني خائفة أيضًا عندما خضعتي لتعديل وراثي وخضعتي لزراعة الأطراف الاصطناعية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يمشي، نظر إلى السقف. أومضت نقطة حمراء هناك، تمثل كاميرا مراقبة.
جادلت جيانغ بايميان في تسلية والسخط. “كنت فاقدة للوعي بالفعل في ذلك الوقت. كيف سأخاف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
“ألن يكون هناك أيضًا تخدير للجراحة؟” شعر جيانغ ون فنغ بشكل متزايد أن ابنته الصغرى لن تهدِئ أبدا من مخاوفه.
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوانٍ قبل أن تجمع شفتيها. “أنا فقط خائفة من الشعور بعدم إمتلاكي لأي سيطرة. لشعوري وكأنني ميتى.”
واصلت جيانغ بايميان تدوين الملاحظات عندما ارتعش حاجباها فجأة. ‘في السنوات الأخيرة، كانت هناك حالتان مفاجئتان لسكتة قلبية في الطابق 478. كان الطابق 478 هو الطابق الذي كان وانغ يافي مسؤولاً عن سوق تخصيص المستلزمات خاصته. كان أيضا حيث مات. كان هو الحالة الثانية.’
دون انتظار قول جيانغ وينفنغ لأي شيء، نظرت حولها بسرعة. “اين امي؟”
دون انتظار قول جيانغ وينفنغ لأي شيء، نظرت حولها بسرعة. “اين امي؟”
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
“أوه، أوه”. تظاهرت جيانغ بايميان بالإستنارة. “هل تريد مني أن أقشر لك تفاحة؟”
تم الكشف عن النتائج قريبا. كان الاحتمال الإجمالي في النطاق الطبيعي.
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا وتنهدت بصمت.
ثم أشارت جيانغ بايميان إلى غرفة الدراسة. “سأستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بك.”
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
“إفعلي.” كان لدى جيانغ وينفنغ نظرة ازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
دخلت جيانغ بايميان لغرفة الدراسة برشاقة، شغلت كمبيوتر والدها، وسجلت الدخول إلى حساب شركته الداخلي.
دون انتظار قول جيانغ وينفنغ لأي شيء، نظرت حولها بسرعة. “اين امي؟”
كان لدى بيولوجيا بانغو شبكة محلية. يمكن للأشخاص الذين لديهم أجهزة كمبيوتر والتفويض تسجيل الدخول وتصفح المعلومات العامة للتعامل مع الأمور في رتبتهم المقابلة.
“أبي، لماذا لا تضيء الأنوار مرة طً أخرى؟” وبخته جيانغ بايميان بقلق.
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا وتنهدت بصمت.
بالنسبة لمعظم موظفي بيولوجيا بانغو، كانت أجهزة الكمبيوتر نادرة. كان بالإمكان رؤيتها في أماكن عملهم فقط، ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
باستخدام حساب والدها، قرأت جيانغ بايميان المحتويات السرية الدنيا واحدًا تلو الآخر وفقًا للتسلسل الزمني للأحداث.
“أذنك أسوأ من أذان جدك قبل وفاته!” مشى عمدا إلى جانب جيانغ بايميان وصرخ، “اسرعي واجري عملية جراحية. إن آثار غرس قوقعة صناعية بيلوجية أفضل بثلاث مرات على الأقل من خاصتك!”
لم تكن عديمة صبر، تمامًا كما كانت تتصف كالعادة.
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
كانت المعلومات المقدمة هنا أكثر وفرة من نقطة الأخبار. لقد ذهبت إلى تفاصيل أكثر بكثير.
هذه المرة، لم ينظف أسنانه. لقد غسل وجهه بالماء البارد فقط لينشط نفسه. ثم ارتدى معطفًا سميكًا من القطن الأخضر الداكن يشبه معطف تشين دو. أمسك مصباح يدوي سميك وثقيل وخرج من الباب باتجاه المنطقة A.
أخيرًا، رأت جيانغ بايميان عنوانًا: “تقرير تحقيق روتيني عن وفاة وانغ يافي موظف D8.”
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
نقرته جيانغ بايميان على الفور وقرأته بجدية. “…في الساعة التي قبل وبعد، لم تكتشف المراقبة في بهو المصعد أي غرباء لا ينتمون إلى الطابق الذي وقع فيه الحادث…”
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
“…أكد العديد من الموظفين أنه لم يقترب أحد من وانغ يافي في ذلك الوقت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخلاصة: إقصاء إمكاني أي تلاعب. سيتم التعامل مع القضية كموت طبيعي.”
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
“الخلاصة: إقصاء إمكاني أي تلاعب. سيتم التعامل مع القضية كموت طبيعي.”
دخلت جيانغ بايميان لغرفة الدراسة برشاقة، شغلت كمبيوتر والدها، وسجلت الدخول إلى حساب شركته الداخلي.
أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا وتنهدت بصمت.
‘إذا كانت هناك مثل هذه الطريقة الملائمة، فلماذا استعملوا مستيقظا لقتل وانغ يافي؟ ألن يكون أفضل إذا أصابوه بمرض عديمي القلب؟ سيجعل هذا الأمر غير واضح وله تأثيرات أفضل.’
كانت أنظمة الشركة المختلفة ناضجة للغاية… وهذا قد عنى أنه بعد تأسيس الشركة، كان لديهم بعض الخبرة في الحماية ضد العوامل المختلفة، بما في ذلك عناصر كالمستيقظين.
بالنسبة لمعظم موظفي بيولوجيا بانغو، كانت أجهزة الكمبيوتر نادرة. كان بالإمكان رؤيتها في أماكن عملهم فقط، ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير منها.
لم تبقى جيانغ بايميان على الصفحة لفترة طويلة. وسرعان ما أغلقتها وتصفحت محتويات أخرى.
…
بعد قراءة عدد كبير من الأشياء غير ذات الصلة، دخلت إلى صفحة القسم الطبي وراجعت جميع أنواع معلومات الرعاية الصحية.
دخلت جيانغ بايميان لغرفة الدراسة برشاقة، شغلت كمبيوتر والدها، وسجلت الدخول إلى حساب شركته الداخلي.
خلال هذه العملية، قامت بالبحث بشكل عرضي عن. “حالات السكتات القلبية المفاجئة في السنوات الخمس الماضية”.
“أبي، لماذا لا تضيء الأنوار مرة طً أخرى؟” وبخته جيانغ بايميان بقلق.
تم الكشف عن النتائج قريبا. كان الاحتمال الإجمالي في النطاق الطبيعي.
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
واصلت جيانغ بايميان تدوين الملاحظات عندما ارتعش حاجباها فجأة. ‘في السنوات الأخيرة، كانت هناك حالتان مفاجئتان لسكتة قلبية في الطابق 478. كان الطابق 478 هو الطابق الذي كان وانغ يافي مسؤولاً عن سوق تخصيص المستلزمات خاصته. كان أيضا حيث مات. كان هو الحالة الثانية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست جيانغ بايميان أذنها بسرعة. “آه، أبي، ماذا قلت؟ على أي حال، عليك حماية عينيك!”
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
مع عودة السجلات إلى الوراء، عاد معدل السكتات القلبية المفاجئة في الطابق 478 إلى طبيعته. حدث ذلك مرة في السنة، أو لم يحدث أبدًا.
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
أخيرًا، رأت جيانغ بايميان عنوانًا: “تقرير تحقيق روتيني عن وفاة وانغ يافي موظف D8.”
‘إنه على وجه التحديد بسبب وجود مستيقظ من الأبرشية بالطابق حيث يعمل وانغ يافي أنه يمكنهم إنهاء هذا جيدًا دون ترك أي أدلة وراءهم ودون أن تكتشفهم الشركة. لذلك، قررت أبرشية طقس الحياة تنفيذ “العقوبة الإلهية” هذه المرة، لجعل المؤمنين في الطابق 495 أكثر تقديسًا لحاكمة القدر.’
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
‘هذا سيجعلهم يصبحون أكثر تقوى وطاعة؟ إذن، لماذا أصيب تشين دو بمرض عديم القلب؟’
كان الضوء المتناثر من السقف في هذه المنطقة أقرب إلى الضوء الطبيعي على السطح، ولم يكن الإضاءة المعتادة.
‘إذا كانت هناك مثل هذه الطريقة الملائمة، فلماذا استعملوا مستيقظا لقتل وانغ يافي؟ ألن يكون أفضل إذا أصابوه بمرض عديمي القلب؟ سيجعل هذا الأمر غير واضح وله تأثيرات أفضل.’
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوانٍ قبل أن تجمع شفتيها. “أنا فقط خائفة من الشعور بعدم إمتلاكي لأي سيطرة. لشعوري وكأنني ميتى.”
‘هل يمكن أنه ليس مرض عديم قلب ولكن أعراض مماثلة تسببها قدرة مستيقظ؟’
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوانٍ قبل أن تجمع شفتيها. “أنا فقط خائفة من الشعور بعدم إمتلاكي لأي سيطرة. لشعوري وكأنني ميتى.”
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
نقرة!
…
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
في الخامسة صباحًا، استيقظ تشانغ جيان ياو مع طرق خفيف على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أوه”. تظاهرت جيانغ بايميان بالإستنارة. “هل تريد مني أن أقشر لك تفاحة؟”
هذه المرة، لم ينظف أسنانه. لقد غسل وجهه بالماء البارد فقط لينشط نفسه. ثم ارتدى معطفًا سميكًا من القطن الأخضر الداكن يشبه معطف تشين دو. أمسك مصباح يدوي سميك وثقيل وخرج من الباب باتجاه المنطقة A.
من بينهم، كانت جيان شين وتشو تشنغيوان يتململون أحيانًا في مقاعدهم، يبدون قلقين للغاية.
وبينما كان يمشي، نظر إلى السقف. أومضت نقطة حمراء هناك، تمثل كاميرا مراقبة.
نقرة!
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
فجأة رفع ذراعه وسلط المصباح على الكاميرا. ثم اقترب من الحائط ودخل في بقعة عمياء.
كانت أنظمة الشركة المختلفة ناضجة للغاية… وهذا قد عنى أنه بعد تأسيس الشركة، كان لديهم بعض الخبرة في الحماية ضد العوامل المختلفة، بما في ذلك عناصر كالمستيقظين.
بعد مضي وقت طويل، وصل تشانغ جيان ياو إلى غرفة لي تشين في المنطقة A.
لم تبقى جيانغ بايميان على الصفحة لفترة طويلة. وسرعان ما أغلقتها وتصفحت محتويات أخرى.
بعد الرد برمز السري المقابل وفقًا للإجراء، دخل الغرفة ووجد مقعدًا.
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
‘هذا سيجعلهم يصبحون أكثر تقوى وطاعة؟ إذن، لماذا أصيب تشين دو بمرض عديم القلب؟’
من بينهم، كانت جيان شين وتشو تشنغيوان يتململون أحيانًا في مقاعدهم، يبدون قلقين للغاية.
لم تكن عديمة صبر، تمامًا كما كانت تتصف كالعادة.
أخيرًا، خرجت رين جي- المرشدة- من الغرفة الداخلية وسارت إلى المنطقة الواقعة بين الخزانة، الخزانة الصغيرة والسرير الكبير. نظرت حولها وقالت بتعبير جاد: “لقد جمعتكم جميعا في اجتماع اليوم لأنه لدي شيئ لأبلغه”.
نقرته جيانغ بايميان على الفور وقرأته بجدية. “…في الساعة التي قبل وبعد، لم تكتشف المراقبة في بهو المصعد أي غرباء لا ينتمون إلى الطابق الذي وقع فيه الحادث…”
أثناء حديثها، ارتجف جسدها قليلاً كما لو كانت خائفة من شيء ما. ومع ذلك، كشف وجهها عن تعبير منفعل. بعد وقفة، قال رين جي بصوت منخفض، “تشين دو أراد خيانة الأبرشية، وقد عانى بالفعل من العقاب الإلهي.
باستخدام حساب والدها، قرأت جيانغ بايميان المحتويات السرية الدنيا واحدًا تلو الآخر وفقًا للتسلسل الزمني للأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
